نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 590

590

590

كان سيف الهاوية  تمامًا مثل اسمه. كان سيفا من الهاوية. لقد اخترق السماء وشقَّ الهواء ، مخترقا الضباب اللامتناهي خلفه وكشف عن مجرة ​​لامعة بعد ذلك!

 

 

ضوء الشمس تحول إلى أقوى نور في العالم!

كانت تلك المجرة حيث كان الخالدين. لقد كان فراغ البانغ الساطع . كان هناك عدد لا نهائي من الكواكب تعمل على الزراعة هناك ، والعديد من القارات العائمة. لقد جاء سو مينغ… إلى هذا المكان من قبل ، وكان ذلك عندما كان على السيف البرونزي القديم!

كانت تلك الكارثة كابوسًا مرعبًا لعالم الصباح الحقيقي  بأكمله… وبسببه على وجه التحديد ، تعرض عالم داو الصباح الحقيقي  والخالدون الذين لم يتعافوا بعد من الدوس من قبل إله البيرسيركرز الأول.

 

 

لقد جاء أيضًا إلى هذا المكان مرة واحدة بإرادته من قبل ، عندما قتل سي ما شين.

رفع دي تيان يده اليسرى ببطء ، وعندما اقتربت من يده اليمنى ، التي تمثل الشمس البيضاء ، كانت العملية نفسها سريعة جدا !

 

 

كانت هناك دوامة عملاقة في هذه المجرة امتدت إلى ما لا نهاية. في تلك اللحظة ، انطلقت صافرة مدهشة من الدوامة ، وسرعان ما انطلقت هالة السيف عندما اندلع الضباب بشراسة. هالة السيف تلك… كان بشكل طبيعي من السيف الذي قطع به دي تيان السماء في وقت سابق. اخترق السماء ، وأطلق من خلال الضباب ، وتجاوزت كل عقبة في طريقها ، وتوجه إلى المجرة من الدوامة!

 

 

تحدث دي تيان ببطء. كان استنساخه الآخر قد ألقى بهذه القدرة الإلهية الأخرى كل تلك السنوات ، وفي ذلك الوقت ، كان يلقيها مرة أخرى. سطع ضوء أبيض قوي من يده اليمنى ، والضوء الأبيض لطخ السماء بأكملها.

في اللحظة التي ظهر فيها ، اختفى دون أن يترك أثرا…

 

 

 

“اوه حسنا…”

 

“مصير!”

على حافة الأراضي الشرقية ، فوق البحر الميت مباشرة ، في أرض البيرسيركيرز ، كان سو مينغ. في تلك اللحظة ، كانت هالة السيف مثل تلك التي دخلت المجرة مشحونة تجاهه بعواء. كانت سرعته سريعة لدرجة أنه أغلق في غمضة عين!

 

 

في اللحظة التي تم فيها تحييد القوة الموجودة في الإصبع ، ظهر بريق في عيون سو مينغ ، واختفى الضوء الذهبي الذي انتشر إلى الخارج على الفور ، مما تسبب في أن دي تيان  لم يعد يتمتع بالحماية من حاجز الضوء. في تلك اللحظة ، رفع سو مينغ قدمه وركل الإستنساخ .

في اللحظة التي فعل فيها ذلك ، أغلق سو مينغ عينيه وجعل كفه الأيمن يتجه لأعلى بينما يده اليسرى تتجه لأسفل. أغمض عينيه ، وظهرت زوبعة من حوله. أثناء دورانها بأصوات صاخبة ، أخفت جسد سو مينغ. لا أحد في الخارج يمكن أن يرى بداخله ، وهناك تحول جسد سو مينغ إلى جسد مراهق. تحول شعره إلى اللون البنفسجي والأبيض ، وفي تلك اللحظة… أشع عنه حضور مصير!

في اللحظة التي فعل فيها ذلك ، أغلق سو مينغ عينيه وجعل كفه الأيمن يتجه لأعلى بينما يده اليسرى تتجه لأسفل. أغمض عينيه ، وظهرت زوبعة من حوله. أثناء دورانها بأصوات صاخبة ، أخفت جسد سو مينغ. لا أحد في الخارج يمكن أن يرى بداخله ، وهناك تحول جسد سو مينغ إلى جسد مراهق. تحول شعره إلى اللون البنفسجي والأبيض ، وفي تلك اللحظة… أشع عنه حضور مصير!

 

كانت تلك الكارثة كابوسًا مرعبًا لعالم الصباح الحقيقي  بأكمله… وبسببه على وجه التحديد ، تعرض عالم داو الصباح الحقيقي  والخالدون الذين لم يتعافوا بعد من الدوس من قبل إله البيرسيركرز الأول.

انطلقت دويّ عالي في السماء في تلك اللحظة. اصطدم السيف بالزوبعة ، وبدون أي تلميح من المقاومة من الريح ، تمزق من خلاله ثم سقط مرة أخرى ، ببساطة ترك الهالة تمزقها لتتجه نحو سو مينغ ، الذي كان بداخله.

كانت قوة المصير هي التداخل بين الماضي والمستقبل ، وأدى احتراق حياته إلى ألسنة اللهب التي تتصاعد باستمرار وتتجمع معًا على الشعر الملفوف حول الإصبع الصغير ، وكان هناك أيضًا تذبذب متزايد في القوة من جميع أنحاء جسده.

 

 

لكن المشهد الذي حدث بعد ذلك مباشرة تسبب في تجربة دي تيان لصدمة كبيرة لأول مرة منذ بدء المعركة. كانت تلك الصدمة أقوى مما كانت عليه عندما  واحه عظم إله البيرسيركرز  !

في تلك اللحظة ، قرر سو مينغ التوقف عن تجميع القوة بإصبعه الأيمن. بدلاً من ذلك ، أشار إلى الضوء الأبيض الذي ملأ العالم بأسره ، في اتجاه دي تيان. بعد ذلك ، القوة المتجمعة في إصبعه انطلقت بسرعة مثل شهاب!

 

 

فوسع عينيه في الكفر. أمام عينيه مباشرة ، رأى هالة السيف تخترق الزوبعة ، مما تسبب في انهيارها وهي تتجه مباشرة نحو سو مينغ ، ولكن لسبب غير معروف ، تجمعت الزوبعة المنهارة معًا مرة أخرى ، وهالة السيف التي اخترقت الريح … دار للخلف!

كان الأمر كما لو أن الوقت قد انعكس على كل ما حدث الآن!

 

 

كان الأمر كما لو أن الوقت قد انعكس على كل ما حدث الآن!

لقد جاء أيضًا إلى هذا المكان مرة واحدة بإرادته من قبل ، عندما قتل سي ما شين.

 

 

لو كان الأمر كذلك ، لما صُدم دي تيان كثيرًا. ما صدمه حقًا هو… حضور جاء من الزوبعة المستعادة ؛ هو الذي جعل قلبه يرتعش!

 

 

 

لم يكن هناك من طريقة يخطئ فيها أو ينسى ذلك الوجود. كاد أن يفقده السيطرة على عقله في تلك اللحظة!

فوسع عينيه في الكفر. أمام عينيه مباشرة ، رأى هالة السيف تخترق الزوبعة ، مما تسبب في انهيارها وهي تتجه مباشرة نحو سو مينغ ، ولكن لسبب غير معروف ، تجمعت الزوبعة المنهارة معًا مرة أخرى ، وهالة السيف التي اخترقت الريح … دار للخلف!

 

“أفضل عدم وجود هذه الخطة ، لأنني لا أستطيع السماح لك بمواصلة الحياة! سأدمر وعيك هنا تمامًا!” رفع دي تيان يده اليمنى ووجه أصابعه أمامه. في لحظة إغلاق سو مينغ ، دفع للأمام.

“مصير!”

 

 

رفع سو مينغ يده اليمنى ، وسرعان ما اشتعلت فيها النيران. في تلك اللحظة ، تم تجميع كل نقطة في حياته على ما تبقى من شعر إله البيرسيركرز الملفوف بإصبعه الأيمن. اشتعلت النيران في الشعر على الفور واندلعت القوة التي كانت تخص إله بيرسيركيرز الأول من جسد سو مينغ.

في نفس الوقت الذي تلاشت فيه كلمة واحدة كان يذكرها أحيانًا في المحادثة من شفتيه ، خرج شخص هش من الزوبعة حيث كان سو مينغ. أرجح يده اليمنى خلفه ، وتبددت الزوبعة.

لو كان الأمر كذلك ، لما صُدم دي تيان كثيرًا. ما صدمه حقًا هو… حضور جاء من الزوبعة المستعادة ؛ هو الذي جعل قلبه يرتعش!

 

“سيد ، سأرحل الآن. عدم تمكني من العثور عليك هو ندم أشعر به في داخلي.

ما ظهر قبل دي تيان كان صبيًا مراهقًا – مصير، نصف رأسه أبيض والآخر أرجواني!

 

 

 

“هذا مستحيل! لم تستيقظ في جبل عالم بيرسيركرز. ما زلت في الختم. أنت… لا يمكنك تحقيق التحول لتصبح مصير! هذا ليس أنت. هذا ليس أنت. سو مينغ. هذا ليس مصيرالذي أريده! ”

فوسع عينيه في الكفر. أمام عينيه مباشرة ، رأى هالة السيف تخترق الزوبعة ، مما تسبب في انهيارها وهي تتجه مباشرة نحو سو مينغ ، ولكن لسبب غير معروف ، تجمعت الزوبعة المنهارة معًا مرة أخرى ، وهالة السيف التي اخترقت الريح … دار للخلف!

 

ما ظهر قبل دي تيان كان صبيًا مراهقًا – مصير، نصف رأسه أبيض والآخر أرجواني!

 

هذا الشون تم إعطاؤه له من قبل صانع الشون القديم…

 

 

تحول وجه دي تيان إلى تعبير شرس ، كما لو كان مجنونًا ، كما لو أن سوء تقدير قاتل ظهر للتو في الخطة التي أعدها لفترة طويلة جدًا. جعلته غير قادر على قبول هذا الأمر المفاجئ!

 

 

في اللحظة التي فعل فيها ذلك ، أغلق سو مينغ عينيه وجعل كفه الأيمن يتجه لأعلى بينما يده اليسرى تتجه لأسفل. أغمض عينيه ، وظهرت زوبعة من حوله. أثناء دورانها بأصوات صاخبة ، أخفت جسد سو مينغ. لا أحد في الخارج يمكن أن يرى بداخله ، وهناك تحول جسد سو مينغ إلى جسد مراهق. تحول شعره إلى اللون البنفسجي والأبيض ، وفي تلك اللحظة… أشع عنه حضور مصير!

“هذا ليس طريقك!”

لم يكن مذعورًا من احتمال عدم قدرته على الهروب من قيود الزمن ، ما جعله يصاب بالذعر هو الكارثة التي كانت أكثر إثارة للقلق بين الخالدين. لقد كان شيئًا ما منذ سنوات عديدة ، قبل زمن إله بيرسيركرز الأول!

 

لم يكن هناك من طريقة يخطئ فيها أو ينسى ذلك الوجود. كاد أن يفقده السيطرة على عقله في تلك اللحظة!

اتخذ دي تيان خطوة إلى الأمام ، وبسرعة البرق ، اتجه نحو سو مينغ. لأول مرة ، جاءت نية القتل التي اندفعت إلى السماء من داخله. ربما يكون قد هاجم من قبل ، لكنه لم يمتلك أبدًا فكرة القتل. لقد أراد ببساطة استعادة النظام.

لم يكن هناك من طريقة يخطئ فيها أو ينسى ذلك الوجود. كاد أن يفقده السيطرة على عقله في تلك اللحظة!

 

 

حتى الآن ، كانت نيته القتل واضحة بشكل لا يصدق!

 

 

 

“هذا ليس المسار الذي يجب أن تسلكه. هذا أيضًا ليس المصير الذي عملت من أجله لفترة طويلة ، وما زلت آمل في الحصول عليه حتى لو فشلت مرارًا وتكرارًا!

 

 

حتى الآن ، كانت نيته القتل واضحة بشكل لا يصدق!

“هذا ليس أنت!” زأر دي تيان. انغلق جسده على سو مينغ في لحظة ، وبينما كان يرفع يده اليمنى ، ذهب للإشارة إلى حلق الطفل. أراد أن يقتل!

في تلك اللحظة أيضًا ، تحول وجه المرأة الصغير إلى مهيب ، وهي تختبئ في السحب. بدت وكأنها مترددة في شيء ما ، لكنها بعد ذلك صرخت على أسنانها.

 

 

نظر سو مينغ ، الذي تحول إلى مصير ، إلى دي تيان  ببرود مع تعبير هادئ على وجهه. في اللحظة التي أغلق فيها هذا الإصبع ، لم يراوغ ، ولكن قبل أن يتمكن إصبع دي تيان من لمسه ، بدأ الاستنساخ في التحرك بسرعة للخلف ، كما لو أن الوقت قد بدأ في التدفق عليه ، مما تسبب في عكس أفعاله.

 

 

لكن من المؤسف… أن الاختلاف في قوتهم كان ببساطة كبيرًا جدًا. كان بإمكانه أن يؤذيه بشكل هامشي فقط ، ولم يستطع حتى إضعافه بشكل كبير.

تسبب هذا التغيير في انكماش أعين دي تيان ، وللمرة الأولى ظهر الذعر في عينيه!

 

 

في نفس الوقت الذي تلاشت فيه كلمة واحدة كان يذكرها أحيانًا في المحادثة من شفتيه ، خرج شخص هش من الزوبعة حيث كان سو مينغ. أرجح يده اليمنى خلفه ، وتبددت الزوبعة.

 

 

لم يكن مذعورًا من احتمال عدم قدرته على الهروب من قيود الزمن ، ما جعله يصاب بالذعر هو الكارثة التي كانت أكثر إثارة للقلق بين الخالدين. لقد كان شيئًا ما منذ سنوات عديدة ، قبل زمن إله بيرسيركرز الأول!

نهاية العالم السماء البيضاء!

 

كانت قوة المصير هي التداخل بين الماضي والمستقبل ، وأدى احتراق حياته إلى ألسنة اللهب التي تتصاعد باستمرار وتتجمع معًا على الشعر الملفوف حول الإصبع الصغير ، وكان هناك أيضًا تذبذب متزايد في القوة من جميع أنحاء جسده.

كانت تلك الكارثة كابوسًا مرعبًا لعالم الصباح الحقيقي  بأكمله… وبسببه على وجه التحديد ، تعرض عالم داو الصباح الحقيقي  والخالدون الذين لم يتعافوا بعد من الدوس من قبل إله البيرسيركرز الأول.

 

 

 

في اللحظة التي بدأت تصرفات دي تيان تتدفق للخلف ، اتخذ سو مينغ خطوة للأمام. رفع يده اليمنى وأشار إلى وسط حواجب دي تيان. دوي دوي في الهواء ، وشرق ضوء ذهبي حول جسم الإستنساخ .

اتخذ دي تيان خطوة إلى الأمام ، وبسرعة البرق ، اتجه نحو سو مينغ. لأول مرة ، جاءت نية القتل التي اندفعت إلى السماء من داخله. ربما يكون قد هاجم من قبل ، لكنه لم يمتلك أبدًا فكرة القتل. لقد أراد ببساطة استعادة النظام.

 

نظر سو مينغ ، الذي تحول إلى مصير ، إلى دي تيان  ببرود مع تعبير هادئ على وجهه. في اللحظة التي أغلق فيها هذا الإصبع ، لم يراوغ ، ولكن قبل أن يتمكن إصبع دي تيان من لمسه ، بدأ الاستنساخ في التحرك بسرعة للخلف ، كما لو أن الوقت قد بدأ في التدفق عليه ، مما تسبب في عكس أفعاله.

في اللحظة التي تم فيها تحييد القوة الموجودة في الإصبع ، ظهر بريق في عيون سو مينغ ، واختفى الضوء الذهبي الذي انتشر إلى الخارج على الفور ، مما تسبب في أن دي تيان  لم يعد يتمتع بالحماية من حاجز الضوء. في تلك اللحظة ، رفع سو مينغ قدمه وركل الإستنساخ .

 

 

“هذا مستحيل! لم تستيقظ في جبل عالم بيرسيركرز. ما زلت في الختم. أنت… لا يمكنك تحقيق التحول لتصبح مصير! هذا ليس أنت. هذا ليس أنت. سو مينغ. هذا ليس مصيرالذي أريده! ”

مع ضجة كبيرة ، تم دفع دي تيان إلى الوراء. توجه سو مينغ مباشرة نحوه ، وفي لحظة تلامس عينيه. مع أرجحة من ذراعه اليسرى ، في نفس اللحظة التي بدأ فيها التغيير مرة أخرى ، نقر على منتصف حواجب دي تيان. وبمجرد حدوث ذلك عدة مرات ، سعل الإستنساخ جرعة من الدم ، وسرعان ما عاد إلى رشده.

 

 

 

“أفضل عدم وجود هذه الخطة ، لأنني لا أستطيع السماح لك بمواصلة الحياة! سأدمر وعيك هنا تمامًا!” رفع دي تيان يده اليمنى ووجه أصابعه أمامه. في لحظة إغلاق سو مينغ ، دفع للأمام.

هذا الشون تم إعطاؤه له من قبل صانع الشون القديم…

 

 

“حلق إلى السماء البيضاء!”

 

 

تحدث دي تيان ببطء. كان استنساخه الآخر قد ألقى بهذه القدرة الإلهية الأخرى كل تلك السنوات ، وفي ذلك الوقت ، كان يلقيها مرة أخرى. سطع ضوء أبيض قوي من يده اليمنى ، والضوء الأبيض لطخ السماء بأكملها.

رفع دي تيان يده اليسرى ببطء ، وعندما اقتربت من يده اليمنى ، التي تمثل الشمس البيضاء ، كانت العملية نفسها سريعة جدا !

 

في اللحظة التي بدأت تصرفات دي تيان تتدفق للخلف ، اتخذ سو مينغ خطوة للأمام. رفع يده اليمنى وأشار إلى وسط حواجب دي تيان. دوي دوي في الهواء ، وشرق ضوء ذهبي حول جسم الإستنساخ .

ثم شد يده اليمنى بقبضة يده وأشار إلى الأعلى… وظهرت شمس بيضاء في السماء!

 

 

 

بدا الأمر كما لو أن نجمًا كان يتدلى لأسفل ، مما تسبب في انحدار البحر تحته بانفجار. بدأت مياه البحر بالانتشار إلى الخارج ، وتحول العالم كله إلى اللون الأبيض!

 

 

ثم شد يده اليمنى بقبضة يده وأشار إلى الأعلى… وظهرت شمس بيضاء في السماء!

 

 

 

 

ضوء الشمس تحول إلى أقوى نور في العالم!

لقد جاء أيضًا إلى هذا المكان مرة واحدة بإرادته من قبل ، عندما قتل سي ما شين.

 

في نفس الوقت الذي تلاشت فيه كلمة واحدة كان يذكرها أحيانًا في المحادثة من شفتيه ، خرج شخص هش من الزوبعة حيث كان سو مينغ. أرجح يده اليمنى خلفه ، وتبددت الزوبعة.

نهاية العالم السماء البيضاء!

 

 

 

رفع دي تيان يده اليسرى ببطء ، وعندما اقتربت من يده اليمنى ، التي تمثل الشمس البيضاء ، كانت العملية نفسها سريعة جدا !

 

 

في تلك اللحظة أيضًا ، تحول وجه المرأة الصغير إلى مهيب ، وهي تختبئ في السحب. بدت وكأنها مترددة في شيء ما ، لكنها بعد ذلك صرخت على أسنانها.

كان سو مينغ ، الذي كان مصيرًا ، يقف في مكان  ليس بعيدًا جدًا في تلك اللحظة. كان وجهه هادئًا ، وفي عينيه كانت اللامبالاة المطلقة ، وكذلك تلميحًا من الإحجام عن التخلي عن حياته. كما كان… أسفًا عميقًا تجاه الوطن المدفون في أعماق ذكرياته وكذلك القمة التاسعة.

مع ضجة كبيرة ، تم دفع دي تيان إلى الوراء. توجه سو مينغ مباشرة نحوه ، وفي لحظة تلامس عينيه. مع أرجحة من ذراعه اليسرى ، في نفس اللحظة التي بدأ فيها التغيير مرة أخرى ، نقر على منتصف حواجب دي تيان. وبمجرد حدوث ذلك عدة مرات ، سعل الإستنساخ جرعة من الدم ، وسرعان ما عاد إلى رشده.

 

 

“سر الجبل المظلم … إذا استطعت تذكره في حياتي القادمة ، سأبحث عنه…

 

 

كانت هناك دوامة عملاقة في هذه المجرة امتدت إلى ما لا نهاية. في تلك اللحظة ، انطلقت صافرة مدهشة من الدوامة ، وسرعان ما انطلقت هالة السيف عندما اندلع الضباب بشراسة. هالة السيف تلك… كان بشكل طبيعي من السيف الذي قطع به دي تيان السماء في وقت سابق. اخترق السماء ، وأطلق من خلال الضباب ، وتجاوزت كل عقبة في طريقها ، وتوجه إلى المجرة من الدوامة!

“سيد ، سأرحل الآن. عدم تمكني من العثور عليك هو ندم أشعر به في داخلي.

في نفس الوقت الذي تلاشت فيه كلمة واحدة كان يذكرها أحيانًا في المحادثة من شفتيه ، خرج شخص هش من الزوبعة حيث كان سو مينغ. أرجح يده اليمنى خلفه ، وتبددت الزوبعة.

 

كان هذا آخر شيء سمعه سو مينغ قبل أن يفقد وعيه.

“الأخ الأكبر ، الأخ الأكبر الثاني… إذا تجسدنا من جديد ، فلنكن رفقاء تلاميذ مرة أخرى. أنا… سأضطر إلى أخذ إجازتي أولاً!

لو كان الأمر كذلك ، لما صُدم دي تيان كثيرًا. ما صدمه حقًا هو… حضور جاء من الزوبعة المستعادة ؛ هو الذي جعل قلبه يرتعش!

 

 

“هو زي… الأخ الأكبر الثالث…”

 

 

 

ظهرت ابتسامة على وجه سو مينغ. في تلك اللحظة انتشر من جسده حضور مدمر. جاء من حرق حياته. لقد كان يستخدم كل شيء في حياته لتنشيط ما تبقى من شعر إله بيرسيركرز على إصبعه الأيمن ، الذي رفعه!

“ما هي الحياة؟ طفلي ، هذا هو الطريق الذي اخترته. هل… تفهم الآن؟”

 

هذا الشون تم إعطاؤه له من قبل صانع الشون القديم…

تمكنت خصلة الشعر هذه من قتل استنساخ دي تيان في الماضي. حتى ذلك الحين ، لم يتبق الكثير ، وعرف سو مينغ أن ما تبقى لن يكون كافياً لقتل دي تيان. هذا هو السبب في أنه استخدم كل ما كان عليه لمحاربته سابقًا ، وكان كل ذلك من أجل إيذاء الاستنساخ ، لجعله أضعف.

 

 

 

لكن من المؤسف… أن الاختلاف في قوتهم كان ببساطة كبيرًا جدًا. كان بإمكانه أن يؤذيه بشكل هامشي فقط ، ولم يستطع حتى إضعافه بشكل كبير.

 

 

رفع دي تيان يده اليسرى ببطء ، وعندما اقتربت من يده اليمنى ، التي تمثل الشمس البيضاء ، كانت العملية نفسها سريعة جدا !

“اوه حسنا…”

 

 

ظهرت ابتسامة على وجه سو مينغ. في تلك اللحظة انتشر من جسده حضور مدمر. جاء من حرق حياته. لقد كان يستخدم كل شيء في حياته لتنشيط ما تبقى من شعر إله بيرسيركرز على إصبعه الأيمن ، الذي رفعه!

رفع سو مينغ يده اليمنى ، وسرعان ما اشتعلت فيها النيران. في تلك اللحظة ، تم تجميع كل نقطة في حياته على ما تبقى من شعر إله البيرسيركرز الملفوف بإصبعه الأيمن. اشتعلت النيران في الشعر على الفور واندلعت القوة التي كانت تخص إله بيرسيركيرز الأول من جسد سو مينغ.

 

 

كان الأمر كما لو أن الوقت قد انعكس على كل ما حدث الآن!

على الرغم من أنه لم يتبق سوى القليل من الشعر ، إلا أن القوة التي اندلعت كانت أقوى بكثير مما تمكن سو مينغ من إظهاره في الماضي ، لأنه في هذه المرة ، تم احتواء حياته وقوة المصير!

تمكنت خصلة الشعر هذه من قتل استنساخ دي تيان في الماضي. حتى ذلك الحين ، لم يتبق الكثير ، وعرف سو مينغ أن ما تبقى لن يكون كافياً لقتل دي تيان. هذا هو السبب في أنه استخدم كل ما كان عليه لمحاربته سابقًا ، وكان كل ذلك من أجل إيذاء الاستنساخ ، لجعله أضعف.

 

 

كانت قوة المصير هي التداخل بين الماضي والمستقبل ، وأدى احتراق حياته إلى ألسنة اللهب التي تتصاعد باستمرار وتتجمع معًا على الشعر الملفوف حول الإصبع الصغير ، وكان هناك أيضًا تذبذب متزايد في القوة من جميع أنحاء جسده.

 

 

 

كانت السماء بيضاء. أضاءت الشمس البيضاء كل شيء وأخفته بالكامل. عندما زأر دي تيان واقترب يديه من بعضهما البعض ، اندلعت أقوى قوة لقدرته الإلهية من الضوء الأبيض اللامتناهي!

كان سو مينغ ، الذي كان مصيرًا ، يقف في مكان  ليس بعيدًا جدًا في تلك اللحظة. كان وجهه هادئًا ، وفي عينيه كانت اللامبالاة المطلقة ، وكذلك تلميحًا من الإحجام عن التخلي عن حياته. كما كان… أسفًا عميقًا تجاه الوطن المدفون في أعماق ذكرياته وكذلك القمة التاسعة.

 

 

في تلك اللحظة ، قرر سو مينغ التوقف عن تجميع القوة بإصبعه الأيمن. بدلاً من ذلك ، أشار إلى الضوء الأبيض الذي ملأ العالم بأسره ، في اتجاه دي تيان. بعد ذلك ، القوة المتجمعة في إصبعه انطلقت بسرعة مثل شهاب!

“سر الجبل المظلم … إذا استطعت تذكره في حياتي القادمة ، سأبحث عنه…

 

 

في تلك اللحظة أيضًا ، تحول وجه المرأة الصغير إلى مهيب ، وهي تختبئ في السحب. بدت وكأنها مترددة في شيء ما ، لكنها بعد ذلك صرخت على أسنانها.

“مصير!”

 

لم يكن هناك من طريقة يخطئ فيها أو ينسى ذلك الوجود. كاد أن يفقده السيطرة على عقله في تلك اللحظة!

“أوه ، حسنًا ، سأساعده مرة واحدة فقط!” وبينما كانت تتكلم ، رفعت يدها. أصبح وجهها شاحبًا على الفور ، وظهر ضوء أخضر على يدها. دفعت للأسفل.

 

 

لم يكن هناك من طريقة يخطئ فيها أو ينسى ذلك الوجود. كاد أن يفقده السيطرة على عقله في تلك اللحظة!

لم يلاحظ دي تيان ذلك ، وكذلك المرأة ، ولكن بعد أن أشار سو مينغ مباشرة إلى الأمام مع كل حياته التي تجمع في إصبعه ، ترددت أغنية من شون في الهواء بجانبه داخل العالم الأبيض. كان الشخص الوحيد الذي يمكنه سماعها ، وفي نفس الوقت بدأت الأغنية تعزف في الهواء ، طار عظم شون من جسده.

 

 

رفع سو مينغ يده اليمنى ، وسرعان ما اشتعلت فيها النيران. في تلك اللحظة ، تم تجميع كل نقطة في حياته على ما تبقى من شعر إله البيرسيركرز الملفوف بإصبعه الأيمن. اشتعلت النيران في الشعر على الفور واندلعت القوة التي كانت تخص إله بيرسيركيرز الأول من جسد سو مينغ.

هذا الشون تم إعطاؤه له من قبل صانع الشون القديم…

“سيد ، سأرحل الآن. عدم تمكني من العثور عليك هو ندم أشعر به في داخلي.

 

 

“ما هي الحياة؟ طفلي ، هذا هو الطريق الذي اخترته. هل… تفهم الآن؟”

لم يلاحظ دي تيان ذلك ، وكذلك المرأة ، ولكن بعد أن أشار سو مينغ مباشرة إلى الأمام مع كل حياته التي تجمع في إصبعه ، ترددت أغنية من شون في الهواء بجانبه داخل العالم الأبيض. كان الشخص الوحيد الذي يمكنه سماعها ، وفي نفس الوقت بدأت الأغنية تعزف في الهواء ، طار عظم شون من جسده.

 

“حلق إلى السماء البيضاء!”

كان هذا آخر شيء سمعه سو مينغ قبل أن يفقد وعيه.

 

 

كان سيف الهاوية  تمامًا مثل اسمه. كان سيفا من الهاوية. لقد اخترق السماء وشقَّ الهواء ، مخترقا الضباب اللامتناهي خلفه وكشف عن مجرة ​​لامعة بعد ذلك!

أثار دوي هز السماء والأرض هديرًا عاليًا في البحر الميت وراء الأراضي الشرقية ، ورن ذلك الزئير في الهواء لفترة طويلة…

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط