نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 591

591

591

كارثة. مصيبة. سطوع أنيق.

ومع ذلك ، لم تستطع نفسه الحقيقية أن تأتي إلى هذا المكان. والقوة الموجودة داخل جسم الاستنساخ لا يمكنها فعل ذلك. في اللحظة التي اكتشف فيها أنه يمكنه مشاهدة اختفاء جسد سو مينغ ، أطلق دي تيان هديرًا غاضبًا!

 

 

كان الدمار أجمل لحظة في العالم طوال فترة وجوده. في اللحظة التي دمر فيها العالم ، بدا أن كل شيء بداخله سيتحول إلى صورة أبدية. كل أولئك المؤهلين والذين يمكنهم رؤية لحظة الجمال هذه سيرون مشهد الحياة هذا الذي سيصبح ذكرى أبدية في رؤوسهم ، طالما عاشوا.

كان يعلم بوضوح أن النقل لمسافات قصيرة فقط هو الذي يسمح للشخص بالاختفاء التام. إذا كانت عملية نقل  بعيدة المدى ، فبينما بدا أن الشخص قد اختفى ، في الحقيقة ، فإن علامات وجوده أو وجودها ستظل موجودة. قد يكون دي تيان نفسه غير قادر على ملاحظة سو مينغ وتدميره… ولكن بمجرد أن وضع كل شيء على المحك وقام بتنشيط وعاء الخالدين  ، كل هذا سيتغير.

 

خلال تلك اللحظة ، شعر بوضوح أن القوة التي تقاومه تزداد فجأة بشكل متفجر ، وكانت هناك أيضًا موجة أخرى من القوة قاتلت مع سو مينغ ضد قدرته الإلهية.

غرق البحر في منطقة دائرية من عدة مئات من اللي  في تلك اللحظة. لقد كان دمارا نقيًا وواضحًا سببه تأثير قدرة في هذا المكان ، وحولته إلى فراغ محزن.

أحاطت تلك الكواكب الزراعية التسعة بالدوامة كما لو كانت تدافع عنها. في تلك اللحظة ، عندما تردد صدى صوت دي تيان في الهواء فوق البحر الميت ، بدا أنه أطلق نوعًا من القدرة الإلهية. فجأة ، اندلع شعاع قوي من الضوء من أحد كواكب الزراعة. كان لونه أرجوانيًا ، وفي تلك اللحظة أضاء المجرة بأكملها لفترة وجيزة.

 

قبل أن يأتي ليجد سو مينغ هذه المرة ، لم يكن يتوقع أنه سيكون من الصعب جدًا التعامل معه وسينجح في إجباره على مثل هذه الحالة المثيرة للشفقة ، وكذلك جعله يتخلى عن الكثير من الأشياء.

في تلك اللحظة ، كان العالم كله أبيض. كان الضباب وضوء الشمس وأيضًا انهيار القوة في العالم في هذا الظل. عندما غرقت مياه البحر واصطدمت تلك القوة بالبحر ، لم يتمكن البحر عند حافة الحفرة من الاندفاع لملئها ، مما تسبب في أن تصبح هذه المنطقة حفرة.

من الواضح أن الكواكب خارج منطقة يين الموت لم تكن مجرد زخارف. كانوا… كنوز خالدة التي لا تقدر بثمن ، والتي كانت تستخدم لمراقبة منطقة موت يين! كان لديهم واجب واحد فقط ، وهو قتل كل من غادر منطقة الموت  يين!

 

 

كان وجه المرأة شاحبًا في السماء. اتكأت على التنين الأصفر ، وبينما كان يتقدم ، أحضر المرأة وتركت هذه المساحة البيضاء التي لا نهاية لها.

 

 

كان وجه المرأة شاحبًا في السماء. اتكأت على التنين الأصفر ، وبينما كان يتقدم ، أحضر المرأة وتركت هذه المساحة البيضاء التي لا نهاية لها.

“هذا كل ما يمكنني القيام به… هذه منطقة موت اليين ، قوتي مكبوتة بشكل كبير هنا… صديقي صانع الهاوية ، يعتمد الأمر على مصيرك الآن ما إذا كان بإمكانك النجاة منها على قيد الحياة.”

 

 

كما ماتت كل الكائنات الحية في البحر في تلك اللحظة!

أغمضت الفتاة عينيها واختفت في السماء البعيدة ، تاركة هذه المنطقة البيضاء. لقد ساعدته عمليًا على تحمل قدر كبير من القوة الناتجة عن الإضراب الآن ، وكانت في حالة ضعف شديد في الوقت الحالي. كانت بحاجة إلى التعافي في أسرع وقت ممكن.

 

 

 

لا يزال البياض يملأ المنطقة حتى بعد مغادرتها. ضمن ذلك الظل الأبيض وأصوات الهدير المستمرة ، خطا دي تيان بضع خطوات إلى الوراء وسعل في فمه من الدم.

 

 

 

كان وجهه شاحبًا ، وكان التاج على رأسه قد تحطم بالفعل. كان هناك الكثير من الدموع على رداءه ، وكان هناك دم يسيل من زوايا فمه. كان مشهدا بائسا.

 

 

أطلق دي تيان هديرًا منخفضًا ، لكن صوته غرق بسبب عواء الضوء القوي المنحدر من السماء. وبقوة ، سقط هذا الضوء الأرجواني وسقط على البحر الميت. تم تحويل كل الماء الموجود في آلاف من اللي على الفور إلى بخار.

خلال تلك اللحظة ، شعر بوضوح أن القوة التي تقاومه تزداد فجأة بشكل متفجر ، وكانت هناك أيضًا موجة أخرى من القوة قاتلت مع سو مينغ ضد قدرته الإلهية.

رفع دي تيان يده اليمنى وأرجحها نحو السماء. مع ذلك ، بدا أن السماء الفارغة ، والبحر تحتها ، والمساحة بأكملها من حولهم قد تجمدت. تحت أصوات الهدير ، تم إغلاق البعد بأكمله ، مما أدى إلى عزل كل القوة التي يمكن أن تنتقل بعيدًا عن هذا المكان.

 

 

لكن هذا لم يكن كل شيء. خلال تلك اللحظة ، شعر دي تيان أيضًا بموجة أخرى من القوة تنزل من السماء. كان يعادل قتاله بنفسه ضد قوى القوة الثلاث!

تبددت مياه البحر ، وتحول العالم الذي كان عبارة عن قارة تحت سطح البحر إلى مسحوق بمجرد نزول عمود الضوء. اخترقت من خلال…

 

ظهرت دوامة عملاقة في السماء الفارغة. تسبب ظهورها في تراجع السحب بعيدًا في نفس الوقت ، وأي شخص يرفع رأسه للنظر في تلك اللحظة سيجد أن السماء بدت وكأنها تمر بتغير كارثي!

لحسن الحظ بالنسبة له ، كانت القوة الكامنة وراء قدرته الإلهية صادمة بشكل لا يصدق ، ولهذا السبب تمكن من التراجع بمجرد انفجاره عند اصطدامه بقوى القوة الثلاث ، وإن كان ذلك بصعوبة كبيرة. كما دفع ثمناً باهظاً مقابل ذلك. الضوء الذهبي على جسده لم يعد معه ، لأن اليشم تحطم إلى مسحوق.

تبددت مياه البحر ، وتحول العالم الذي كان عبارة عن قارة تحت سطح البحر إلى مسحوق بمجرد نزول عمود الضوء. اخترقت من خلال…

 

 

“سو مينغ!”

غرق البحر في منطقة دائرية من عدة مئات من اللي  في تلك اللحظة. لقد كان دمارا نقيًا وواضحًا سببه تأثير قدرة في هذا المكان ، وحولته إلى فراغ محزن.

 

 

ظهرت نية القتل في عيون دي تيان. بمجرد أن أخذ خطوتين إلى الوراء ، قام بأرجحة ذراعه ، وعلى الفور ، سرعان ما أصبح اللون الأبيض المحيط به داكنًا. ثم انطلق إلى الأمام.

لكن هذا لم يكن كل شيء. خلال تلك اللحظة ، شعر دي تيان أيضًا بموجة أخرى من القوة تنزل من السماء. كان يعادل قتاله بنفسه ضد قوى القوة الثلاث!

 

أغمضت الفتاة عينيها واختفت في السماء البعيدة ، تاركة هذه المنطقة البيضاء. لقد ساعدته عمليًا على تحمل قدر كبير من القوة الناتجة عن الإضراب الآن ، وكانت في حالة ضعف شديد في الوقت الحالي. كانت بحاجة إلى التعافي في أسرع وقت ممكن.

كان يشعر أن الشخص الذي أرسل تلك القوة من السماء الآن قد غادر. قد لا يعرف من هو ، لكن بالنسبة لدي تيان ، كان قتل سو مينغ في ذلك الوقت هو الشيء الأكثر أهمية. لهذا السبب اختار ألا يهتم بهذا الشخص. بدلاً من ذلك ، اتجه نحو حيث تمكن من تحديد موقع المصير بإحساسه الإلهي.

 

 

لكن هذا لم يكن كل شيء. خلال تلك اللحظة ، شعر دي تيان أيضًا بموجة أخرى من القوة تنزل من السماء. كان يعادل قتاله بنفسه ضد قوى القوة الثلاث!

مع استمرار الظلام في العالم الأبيض وتنامي المنطقة ، وجد دي تيان سو مينغ ، الذي كان في الهواء على بعد آلاف الأمتار ، بنظرة واحدة. كان لا يزال في صورة مراهق وعيناه مغمضتان فاقدًا للوعي ، لكنه لم يسقط على الأرض. بدلا من ذلك ، كان هناك شون عظم ضخم تحت جسده. كان ذلك الشون يبلغ حجمه ثلاثين قدمًا ، وكانت النغمات الموسيقية تنتقل من تلك الآلة في تلك اللحظة. كان ضوء يحيط بها أيضًا. كان أكثر إشراقا وإشراقا مع كل لحظة تمر. من الواضح أنه كان على وشك الانتقال قريبًا جدًا!

فوق السماء كانت طبقة من الضباب الضبابي. امتد إلى ما لا نهاية ، وكان سو مينغ قد تحرك خلاله من قبل ، في الماضي ، عندما كان على السيف البرونزي القديم.

 

 

 

 

 

 

بمجرد تنشيط النقل ، سيختفي سو مينغ مرة أخرى من على مرأى دي تيان  ، مما يعني أنه كان سيجتاز هذه الكارثة. في الواقع ، كان بإمكان دي تيان أن يتخيل بالفعل أنه إذا تمكن سو مينغ من المغادرة هكذا ، كما لو كان كل شيء قد تم التخطيط له ، فهناك احتمال كبير أنه سيكون من الصعب للغاية على الإستساخ العثور عليه ، تمامًا مثل ما حدث قليلًا. أيام مضت.

 

 

إذا لم يقاتل دي تيان ضد سو مينغ ، فلن يكون منزعجًا جدًا من هذا. سيظل قادرًا على العثور على سو مينغ عاجلاً أم آجلاً في عالم بيرسيركرز.

إذا لم يقاتل دي تيان ضد سو مينغ ، فلن يكون منزعجًا جدًا من هذا. سيظل قادرًا على العثور على سو مينغ عاجلاً أم آجلاً في عالم بيرسيركرز.

 

 

 

ومع ذلك ، فإن قتالهم قبل لحظات فقط سمح لدي تيان برؤية مدى تحسن سو مينغ. هذا النوع من التحسن جعله يشعر أنه إذا كان لديه المزيد من الوقت ، فسيكون الأمر أكثر صعوبة مما هو عليه الآن إذا أراد قمعه مرة أخرى!

 

 

 

والأهم من ذلك ، أنه رأى مصير . كان هذا مشهدًا تسبب في إصابة قلب دي تيان بصدمة شديدة لدرجة أنه كان يرتجف تقريبًا. مهما حدث ، لم يكن يتوقع أن ينهض المصير من سباته مبكرًا. لم تكن هذه خطته. لقد خرج هذا تمامًا عن توقعاته. عندما تذكر الكارثة العظيمة التي وقعت على عالم داو الصباح الحقيقي  كل تلك السنوات الماضية ، تذكر تلك الأسطورة المرعبة ، وأدرك أن كل تلك الأشياء التي حدثت في الماضي… ربما تكرر نفسها في وقت ليس ببعيد في المستقبل  بسببه فكيف لا يخاف منه ؟! كيف لا يخاف ؟!

كما ماتت كل الكائنات الحية في البحر في تلك اللحظة!

 

كان هذا التعبير نادرًا بشكل لا يصدق ، وظهر لأنه على الرغم من إغلاق المنطقة تمامًا ، فقد رأى أن ضوء النقل لم يتضاءل فحسب ، بل في اللحظة التي وصل فيها ، انبثق ضوء خارق من ذلك الشون. عندما أشرق ، لم يستطع دي تيان سوى مشاهدة جسم سو مينغ وهو يتحول إلى شبه شفاف ، وهو يرقد على رأس تلك الآلة!

عندما رأى أن سو مينغ قد غرق في حالة من فقدان الوعي وفقد كل قدراته على القتال ولكن كان على وشك أن يتم طرده من قبل بعض العظام ، ظهر وهج متجمد على الفور في عيون دي تيان. اتخذ خطوة إلى الأمام بسرعة ، مفكرًا في منع حدوث كل هذا.

أطلق عمود الضوء الأرجواني مع الوجود المدمر من خلال دوامة الضباب بسرعة لا تصدق ونزل من السماء فوق ساحة معركة دي تيان وسو مينغ. انتشر هذا الضوء القوي إلى ما لا نهاية. عندما نُظر إليها من المجرة ، لم تكن تبدو كبيرة جدًا ، ولكن عندما نظر إليها دي تيان من مسافة قريبة أثناء نزولها ، رأى أن حجمها كان عدة آلاف من اللي!

 

لحسن الحظ بالنسبة له ، كانت القوة الكامنة وراء قدرته الإلهية صادمة بشكل لا يصدق ، ولهذا السبب تمكن من التراجع بمجرد انفجاره عند اصطدامه بقوى القوة الثلاث ، وإن كان ذلك بصعوبة كبيرة. كما دفع ثمناً باهظاً مقابل ذلك. الضوء الذهبي على جسده لم يعد معه ، لأن اليشم تحطم إلى مسحوق.

قبل أن يأتي ليجد سو مينغ هذه المرة ، لم يكن يتوقع أنه سيكون من الصعب جدًا التعامل معه وسينجح في إجباره على مثل هذه الحالة المثيرة للشفقة ، وكذلك جعله يتخلى عن الكثير من الأشياء.

 

 

بمجرد تنشيط النقل ، سيختفي سو مينغ مرة أخرى من على مرأى دي تيان  ، مما يعني أنه كان سيجتاز هذه الكارثة. في الواقع ، كان بإمكان دي تيان أن يتخيل بالفعل أنه إذا تمكن سو مينغ من المغادرة هكذا ، كما لو كان كل شيء قد تم التخطيط له ، فهناك احتمال كبير أنه سيكون من الصعب للغاية على الإستساخ العثور عليه ، تمامًا مثل ما حدث قليلًا. أيام مضت.

“لا يمكنني السماح له بأي فرص أخرى!”

“مصير ، مت!”

 

ومع ذلك ، فإن قتالهم قبل لحظات فقط سمح لدي تيان برؤية مدى تحسن سو مينغ. هذا النوع من التحسن جعله يشعر أنه إذا كان لديه المزيد من الوقت ، فسيكون الأمر أكثر صعوبة مما هو عليه الآن إذا أراد قمعه مرة أخرى!

رفع دي تيان يده اليمنى وأرجحها نحو السماء. مع ذلك ، بدا أن السماء الفارغة ، والبحر تحتها ، والمساحة بأكملها من حولهم قد تجمدت. تحت أصوات الهدير ، تم إغلاق البعد بأكمله ، مما أدى إلى عزل كل القوة التي يمكن أن تنتقل بعيدًا عن هذا المكان.

 

 

 

“أود أن أرى كيف يمكنك…”

 

 

 

ظهرت سخرية باردة على شفتي دي تيان. عندما هبطت قدمه اليمنى على الهواء ، اختفى جسده ، وفي لحظة ، ظهر أمام شون العظم ، الذي استلقى عليه سو مينغ. ومع ذلك ، في اللحظة التي ظهر فيها جسده ، تقلصت بؤبؤ العين ، وظهرت نظرة عدم تصديق على وجهه.

 

 

 

كان هذا التعبير نادرًا بشكل لا يصدق ، وظهر لأنه على الرغم من إغلاق المنطقة تمامًا ، فقد رأى أن ضوء النقل لم يتضاءل فحسب ، بل في اللحظة التي وصل فيها ، انبثق ضوء خارق من ذلك الشون. عندما أشرق ، لم يستطع دي تيان سوى مشاهدة جسم سو مينغ وهو يتحول إلى شبه شفاف ، وهو يرقد على رأس تلك الآلة!

كانت تلك الطبقة من الضباب خلف الدوامة في السماء. في الواقع ، كان ظهور هذه الدوامة بسبب الضباب أيضًا ، وكان الأمر كما لو أن السماء في هذه المنطقة بأكملها قد أصبحت غير مرئية. ربما بشكل أكثر دقة ، ابتعدت السماء لتكشف عن ثقب ضخم.

 

 

“قوة القانون!”

 

 

كان يشعر أن الشخص الذي أرسل تلك القوة من السماء الآن قد غادر. قد لا يعرف من هو ، لكن بالنسبة لدي تيان ، كان قتل سو مينغ في ذلك الوقت هو الشيء الأكثر أهمية. لهذا السبب اختار ألا يهتم بهذا الشخص. بدلاً من ذلك ، اتجه نحو حيث تمكن من تحديد موقع المصير بإحساسه الإلهي.

كانت الصدمة واضحة على وجه دي تيان. كان يعلم بوضوح أن سلطة القانون فقط هي الذي يمكنها تنفيذ أي شكل من أشكال النقل ومغادرة هذا المكان على الرغم من قيامه بإغلاق هذه المنطقة. فقط أولئك الذين وصل مستوى زراعتهم إلى ما بعد قصر الحياة والذين فهموا موجات الحركة التي تتضمنها قوانين العالم سيكونون قادرين على فعل مثل هذا الشيء!

من الواضح أن الكواكب خارج منطقة يين الموت لم تكن مجرد زخارف. كانوا… كنوز خالدة التي لا تقدر بثمن ، والتي كانت تستخدم لمراقبة منطقة موت يين! كان لديهم واجب واحد فقط ، وهو قتل كل من غادر منطقة الموت  يين!

 

 

لأن… نفسه الحقيقية يمكن أن تفعل ذلك!

 

 

ومع ذلك ، لم تستطع نفسه الحقيقية أن تأتي إلى هذا المكان. والقوة الموجودة داخل جسم الاستنساخ لا يمكنها فعل ذلك. في اللحظة التي اكتشف فيها أنه يمكنه مشاهدة اختفاء جسد سو مينغ ، أطلق دي تيان هديرًا غاضبًا!

ومع ذلك ، لم تستطع نفسه الحقيقية أن تأتي إلى هذا المكان. والقوة الموجودة داخل جسم الاستنساخ لا يمكنها فعل ذلك. في اللحظة التي اكتشف فيها أنه يمكنه مشاهدة اختفاء جسد سو مينغ ، أطلق دي تيان هديرًا غاضبًا!

كان يشعر أن الشخص الذي أرسل تلك القوة من السماء الآن قد غادر. قد لا يعرف من هو ، لكن بالنسبة لدي تيان ، كان قتل سو مينغ في ذلك الوقت هو الشيء الأكثر أهمية. لهذا السبب اختار ألا يهتم بهذا الشخص. بدلاً من ذلك ، اتجه نحو حيث تمكن من تحديد موقع المصير بإحساسه الإلهي.

 

خلال تلك اللحظة ، شعر بوضوح أن القوة التي تقاومه تزداد فجأة بشكل متفجر ، وكانت هناك أيضًا موجة أخرى من القوة قاتلت مع سو مينغ ضد قدرته الإلهية.

 

 

 

كما ماتت كل الكائنات الحية في البحر في تلك اللحظة!

كان يعلم أنه لا يستطيع منع هذا النقل الذي تجاوز سلطته. حتى أنه تمكن من أن يخبر من تقلبات السلطة التي كانت تأخذ سو مينغ بعيدًا أنها لا تنتمي إلى أرض بيرسيركرز. بدلاً من ذلك ، شعرت أنها نزلت من عالم آخر ، وبالتالي دمرت خططه ، مما تسبب في هذه الكارثة تجاه سو مينغ… لتختفي ، تمامًا مثل هذا.

أحاطت تلك الكواكب الزراعية التسعة بالدوامة كما لو كانت تدافع عنها. في تلك اللحظة ، عندما تردد صدى صوت دي تيان في الهواء فوق البحر الميت ، بدا أنه أطلق نوعًا من القدرة الإلهية. فجأة ، اندلع شعاع قوي من الضوء من أحد كواكب الزراعة. كان لونه أرجوانيًا ، وفي تلك اللحظة أضاء المجرة بأكملها لفترة وجيزة.

 

جاء وجود مرعب لا يمكن وصفه من داخل الضوء الأرجواني ، وبدا كوكب الزراعة هذا كما لو أنه تحول إلى كنز مسحور عملاق ، مما تسبب في إطلاق الضوء الأرجواني لانفجار مدوي يتردد عبر المجرة بأكملها. اتجه مباشرة نحو الدوامة واصطدم بها في لحظة ، مما جعل دوران الضباب يتجمد. نجح عمود الضوء الأرجواني في يمر مباشرة في الضباب قبل أن يندفع خلفه ، بأصوات ضجيج عالية!

لكن دي تيان لم يستطع قبوله. عندما كان يهدر ، ظهر اللون الأحمر في عينيه ، وفي اللحظة التي كان سو مينغ على وشك المغادرة مع شون العظم ، تردد صدى صوت دي تيان  في العالم.

عندما رأى أن سو مينغ قد غرق في حالة من فقدان الوعي وفقد كل قدراته على القتال ولكن كان على وشك أن يتم طرده من قبل بعض العظام ، ظهر وهج متجمد على الفور في عيون دي تيان. اتخذ خطوة إلى الأمام بسرعة ، مفكرًا في منع حدوث كل هذا.

 

لا يزال البياض يملأ المنطقة حتى بعد مغادرتها. ضمن ذلك الظل الأبيض وأصوات الهدير المستمرة ، خطا دي تيان بضع خطوات إلى الوراء وسعل في فمه من الدم.

كان صوته كالرعد وحتى إرادته. مع انتشاره ، تسببت في ارتعاش السماء في عالم بيرسيركر!

لكن دي تيان لم يستطع قبوله. عندما كان يهدر ، ظهر اللون الأحمر في عينيه ، وفي اللحظة التي كان سو مينغ على وشك المغادرة مع شون العظم ، تردد صدى صوت دي تيان  في العالم.

 

 

“بإرادتي ، سأقوم بتنشيط وعاء الخالدين وجعله ينزل على فراغ يين الموت  لتنفيذ عقوبة القدر السماوية!”

 

 

 

ظهرت دوامة عملاقة في السماء الفارغة. تسبب ظهورها في تراجع السحب بعيدًا في نفس الوقت ، وأي شخص يرفع رأسه للنظر في تلك اللحظة سيجد أن السماء بدت وكأنها تمر بتغير كارثي!

كان وجهه شاحبًا ، وكان التاج على رأسه قد تحطم بالفعل. كان هناك الكثير من الدموع على رداءه ، وكان هناك دم يسيل من زوايا فمه. كان مشهدا بائسا.

 

 

فوق السماء كانت طبقة من الضباب الضبابي. امتد إلى ما لا نهاية ، وكان سو مينغ قد تحرك خلاله من قبل ، في الماضي ، عندما كان على السيف البرونزي القديم.

 

 

والأهم من ذلك ، أنه رأى مصير . كان هذا مشهدًا تسبب في إصابة قلب دي تيان بصدمة شديدة لدرجة أنه كان يرتجف تقريبًا. مهما حدث ، لم يكن يتوقع أن ينهض المصير من سباته مبكرًا. لم تكن هذه خطته. لقد خرج هذا تمامًا عن توقعاته. عندما تذكر الكارثة العظيمة التي وقعت على عالم داو الصباح الحقيقي  كل تلك السنوات الماضية ، تذكر تلك الأسطورة المرعبة ، وأدرك أن كل تلك الأشياء التي حدثت في الماضي… ربما تكرر نفسها في وقت ليس ببعيد في المستقبل  بسببه فكيف لا يخاف منه ؟! كيف لا يخاف ؟!

كانت تلك الطبقة من الضباب خلف الدوامة في السماء. في الواقع ، كان ظهور هذه الدوامة بسبب الضباب أيضًا ، وكان الأمر كما لو أن السماء في هذه المنطقة بأكملها قد أصبحت غير مرئية. ربما بشكل أكثر دقة ، ابتعدت السماء لتكشف عن ثقب ضخم.

كارثة. مصيبة. سطوع أنيق.

 

من الواضح أن الكواكب خارج منطقة يين الموت لم تكن مجرد زخارف. كانوا… كنوز خالدة التي لا تقدر بثمن ، والتي كانت تستخدم لمراقبة منطقة موت يين! كان لديهم واجب واحد فقط ، وهو قتل كل من غادر منطقة الموت  يين!

خلف الضباب اللامتناهي كانت هناك مجرة ​​رائعة رأها سو مينغ من قبل أيضًا! إذا وقف أي شخص هناك ونظر نحو منطقة موت يين ، فسيكون قادرًا على رؤية الدوامة اللامحدودة المكونة من الضباب ، وخلفها الكواكب التسعة .

مع استمرار الظلام في العالم الأبيض وتنامي المنطقة ، وجد دي تيان سو مينغ ، الذي كان في الهواء على بعد آلاف الأمتار ، بنظرة واحدة. كان لا يزال في صورة مراهق وعيناه مغمضتان فاقدًا للوعي ، لكنه لم يسقط على الأرض. بدلا من ذلك ، كان هناك شون عظم ضخم تحت جسده. كان ذلك الشون يبلغ حجمه ثلاثين قدمًا ، وكانت النغمات الموسيقية تنتقل من تلك الآلة في تلك اللحظة. كان ضوء يحيط بها أيضًا. كان أكثر إشراقا وإشراقا مع كل لحظة تمر. من الواضح أنه كان على وشك الانتقال قريبًا جدًا!

 

فوق السماء كانت طبقة من الضباب الضبابي. امتد إلى ما لا نهاية ، وكان سو مينغ قد تحرك خلاله من قبل ، في الماضي ، عندما كان على السيف البرونزي القديم.

أحاطت تلك الكواكب الزراعية التسعة بالدوامة كما لو كانت تدافع عنها. في تلك اللحظة ، عندما تردد صدى صوت دي تيان في الهواء فوق البحر الميت ، بدا أنه أطلق نوعًا من القدرة الإلهية. فجأة ، اندلع شعاع قوي من الضوء من أحد كواكب الزراعة. كان لونه أرجوانيًا ، وفي تلك اللحظة أضاء المجرة بأكملها لفترة وجيزة.

 

 

 

جاء وجود مرعب لا يمكن وصفه من داخل الضوء الأرجواني ، وبدا كوكب الزراعة هذا كما لو أنه تحول إلى كنز مسحور عملاق ، مما تسبب في إطلاق الضوء الأرجواني لانفجار مدوي يتردد عبر المجرة بأكملها. اتجه مباشرة نحو الدوامة واصطدم بها في لحظة ، مما جعل دوران الضباب يتجمد. نجح عمود الضوء الأرجواني في يمر مباشرة في الضباب قبل أن يندفع خلفه ، بأصوات ضجيج عالية!

كان يعلم بوضوح أن النقل لمسافات قصيرة فقط هو الذي يسمح للشخص بالاختفاء التام. إذا كانت عملية نقل  بعيدة المدى ، فبينما بدا أن الشخص قد اختفى ، في الحقيقة ، فإن علامات وجوده أو وجودها ستظل موجودة. قد يكون دي تيان نفسه غير قادر على ملاحظة سو مينغ وتدميره… ولكن بمجرد أن وضع كل شيء على المحك وقام بتنشيط وعاء الخالدين  ، كل هذا سيتغير.

 

 

تسبب هذا النوع من القوة والوجود المرعب في إصابة العديد من الأشخاص على الكواكب والقارات في هذه المجرة بالصدمة فورًا من تأملاتهم. استدار كل منهم لينظروا إلى المكان الذي جاء منه هذا الوجود.

 

 

 

من الواضح أن الكواكب خارج منطقة يين الموت لم تكن مجرد زخارف. كانوا… كنوز خالدة التي لا تقدر بثمن ، والتي كانت تستخدم لمراقبة منطقة موت يين! كان لديهم واجب واحد فقط ، وهو قتل كل من غادر منطقة الموت  يين!

كارثة. مصيبة. سطوع أنيق.

 

 

ومع ذلك ، إذا كان سو مينغ مستيقظًا وشاهد هذا المشهد ، فسيكون بالتأكيد متشككًا ، لأنه عندما غادر على السيف البرونزي القديم… لم يكن قد رأى كواكب الزراعة هذه.

 

 

لأن… نفسه الحقيقية يمكن أن تفعل ذلك!

أطلق عمود الضوء الأرجواني مع الوجود المدمر من خلال دوامة الضباب بسرعة لا تصدق ونزل من السماء فوق ساحة معركة دي تيان وسو مينغ. انتشر هذا الضوء القوي إلى ما لا نهاية. عندما نُظر إليها من المجرة ، لم تكن تبدو كبيرة جدًا ، ولكن عندما نظر إليها دي تيان من مسافة قريبة أثناء نزولها ، رأى أن حجمها كان عدة آلاف من اللي!

كان يعلم بوضوح أن النقل لمسافات قصيرة فقط هو الذي يسمح للشخص بالاختفاء التام. إذا كانت عملية نقل  بعيدة المدى ، فبينما بدا أن الشخص قد اختفى ، في الحقيقة ، فإن علامات وجوده أو وجودها ستظل موجودة. قد يكون دي تيان نفسه غير قادر على ملاحظة سو مينغ وتدميره… ولكن بمجرد أن وضع كل شيء على المحك وقام بتنشيط وعاء الخالدين  ، كل هذا سيتغير.

 

 

 

كانت هذه القوة لتدمير العوالم!

 

 

كان يعلم بوضوح أن النقل لمسافات قصيرة فقط هو الذي يسمح للشخص بالاختفاء التام. إذا كانت عملية نقل  بعيدة المدى ، فبينما بدا أن الشخص قد اختفى ، في الحقيقة ، فإن علامات وجوده أو وجودها ستظل موجودة. قد يكون دي تيان نفسه غير قادر على ملاحظة سو مينغ وتدميره… ولكن بمجرد أن وضع كل شيء على المحك وقام بتنشيط وعاء الخالدين  ، كل هذا سيتغير.

كانت الصدمة واضحة على وجه دي تيان. كان يعلم بوضوح أن سلطة القانون فقط هي الذي يمكنها تنفيذ أي شكل من أشكال النقل ومغادرة هذا المكان على الرغم من قيامه بإغلاق هذه المنطقة. فقط أولئك الذين وصل مستوى زراعتهم إلى ما بعد قصر الحياة والذين فهموا موجات الحركة التي تتضمنها قوانين العالم سيكونون قادرين على فعل مثل هذا الشيء!

 

 

“مصير ، مت!”

 

 

كانت الصدمة واضحة على وجه دي تيان. كان يعلم بوضوح أن سلطة القانون فقط هي الذي يمكنها تنفيذ أي شكل من أشكال النقل ومغادرة هذا المكان على الرغم من قيامه بإغلاق هذه المنطقة. فقط أولئك الذين وصل مستوى زراعتهم إلى ما بعد قصر الحياة والذين فهموا موجات الحركة التي تتضمنها قوانين العالم سيكونون قادرين على فعل مثل هذا الشيء!

أطلق دي تيان هديرًا منخفضًا ، لكن صوته غرق بسبب عواء الضوء القوي المنحدر من السماء. وبقوة ، سقط هذا الضوء الأرجواني وسقط على البحر الميت. تم تحويل كل الماء الموجود في آلاف من اللي على الفور إلى بخار.

والأهم من ذلك ، أنه رأى مصير . كان هذا مشهدًا تسبب في إصابة قلب دي تيان بصدمة شديدة لدرجة أنه كان يرتجف تقريبًا. مهما حدث ، لم يكن يتوقع أن ينهض المصير من سباته مبكرًا. لم تكن هذه خطته. لقد خرج هذا تمامًا عن توقعاته. عندما تذكر الكارثة العظيمة التي وقعت على عالم داو الصباح الحقيقي  كل تلك السنوات الماضية ، تذكر تلك الأسطورة المرعبة ، وأدرك أن كل تلك الأشياء التي حدثت في الماضي… ربما تكرر نفسها في وقت ليس ببعيد في المستقبل  بسببه فكيف لا يخاف منه ؟! كيف لا يخاف ؟!

 

قبل أن يأتي ليجد سو مينغ هذه المرة ، لم يكن يتوقع أنه سيكون من الصعب جدًا التعامل معه وسينجح في إجباره على مثل هذه الحالة المثيرة للشفقة ، وكذلك جعله يتخلى عن الكثير من الأشياء.

كما ماتت كل الكائنات الحية في البحر في تلك اللحظة!

 

 

كانت الصدمة واضحة على وجه دي تيان. كان يعلم بوضوح أن سلطة القانون فقط هي الذي يمكنها تنفيذ أي شكل من أشكال النقل ومغادرة هذا المكان على الرغم من قيامه بإغلاق هذه المنطقة. فقط أولئك الذين وصل مستوى زراعتهم إلى ما بعد قصر الحياة والذين فهموا موجات الحركة التي تتضمنها قوانين العالم سيكونون قادرين على فعل مثل هذا الشيء!

تبددت مياه البحر ، وتحول العالم الذي كان عبارة عن قارة تحت سطح البحر إلى مسحوق بمجرد نزول عمود الضوء. اخترقت من خلال…

خلف الضباب اللامتناهي كانت هناك مجرة ​​رائعة رأها سو مينغ من قبل أيضًا! إذا وقف أي شخص هناك ونظر نحو منطقة موت يين ، فسيكون قادرًا على رؤية الدوامة اللامحدودة المكونة من الضباب ، وخلفها الكواكب التسعة .

 

لا يزال البياض يملأ المنطقة حتى بعد مغادرتها. ضمن ذلك الظل الأبيض وأصوات الهدير المستمرة ، خطا دي تيان بضع خطوات إلى الوراء وسعل في فمه من الدم.

كانت هذه القوة لتدمير العوالم!

 

“لا يمكنني السماح له بأي فرص أخرى!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط