نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 598

598

598

لا يزال من الممكن رؤية الجبل بشكل هامشي من بعيد ، لكن الضباب المليء بالحقد المحيط بطائفة روح الشر تسبب في حجب المنطقة عن الأنظار. بدا الأمر وكأن هناك صرخات وعواء يتردد صداها في الهواء. كانت تلك الأصوات الحادة كافية لجعل قلب أي شخص يرتجف في المرة الأولى التي وصلوا فيها إلى هذا المكان.

أثناء صعودهم الدرج ، رأى سو مينغ عددًا قليلاً من تلاميذ طائفة روح الشر ، وكانوا جميعًا قاتمين وصامتين. عندما مروا بجانب هؤلاء الناس ، استقبلهم تشانغ رين و شو تشينغ تشون باستمرار ، ومن هذا وحده ، كان بإمكان سو مينغ أن يخبرهم أن موقعهم في الطائفة لم يكن مرتفعًا.

 

“شين دا شي …” ألقى الرجل نظرة جانبية نحو سو مينغ ، وظهرت نظرة غريبة على وجهه. عندما انقسمت شفتيه إلى ابتسامة ، أمسك قطعة من اللحم الممزق من السلة وأعطاها لسو مينغ.

كان هذا هو بالضبط ما شعر به الشخصان اللذان أعادا سو مينغ عندما دخلوا الطائفة لأول مرة. أثناء تقدمهم ، أساءوا تفسير شحوب سو مينغ ، وهو أمر طبيعي بالنسبة له ، على أنه خوف. لهذا لم يروا أي خطأ في صمته.

 

 

 

عندما تقدم الشخصان إلى الأمام ، طاروا حول جبل طائفة روح الشر عدة مرات قبل أن يتقدموا مباشرة نحو سفح الجبل. لقد هبطوا أمام بوابة الجبل مباشرة ، والتي كان لها وجود غريب يتسرب منها وكان لونها أسود. بدا الأمر أيضًا كما لو كان هناك العديد من النفوس الانتقامية المحيطة به ، ويبدو أنهم أرادوا الانقضاض على كل من أراد المرور.

كان هناك أيضًا العديد من النفوس الانتقامية مثل هؤلاء على جانبي درج الجبل. قاموا جميعًا بمد أذرعهم كما لو كانوا يريدون الاستيلاء على الثلاثي وسحبهم إلى جانبهم.

 

 

الأشخاص الذين أحضروا سو مينغ كان لديهم تعبيرات هادئة على وجوههم ولم ينزعجوا تمامًا من الأرواح الانتقامية. أمسكوا سو مينغ من ذراعيه وخطوا خطوات قليلة للأمام. بمجرد عبورهم البوابة الجبلية ، ظهرت أمامهم مجموعة ضخمة من السلالم المؤدية إلى قمة الجبل.

 

 

عندما تقدم الشخصان إلى الأمام ، طاروا حول جبل طائفة روح الشر عدة مرات قبل أن يتقدموا مباشرة نحو سفح الجبل. لقد هبطوا أمام بوابة الجبل مباشرة ، والتي كان لها وجود غريب يتسرب منها وكان لونها أسود. بدا الأمر أيضًا كما لو كان هناك العديد من النفوس الانتقامية المحيطة به ، ويبدو أنهم أرادوا الانقضاض على كل من أراد المرور.

كان هناك الكثير من التماثيل السوداء الموضوعة على جانبي الدرج. بدا كل تمثال شرسًا بشكل لا يصدق وكان له حضور مروع وبارد. كانت أيضًا البقع التي تملأ فيها الكراهية الأرواح.

سرعان ما اقتربوا من بوابة الجبل ، وعندما وقف الثلاثي بجانبها ، رأى سو مينغ على الفور ثعبانًا عملاقًا يلتف حوله.

 

 

“إذا كنت تسير على طريق اللاعودة هذا ، فسوف تدخل طائفة روح الشر. يا فتى ، هل تسمع تلك الصرخات الشديدة من حولك؟” قام أحد الأشخاص الذين أمسكوا بسو مينغ بإلقاء نظرة عليه ، ثم تحدث بابتسامة لم تصل إلى عينيه.

كان هذا أكثر من ذلك بالنسبة للأرواح الإنتقامية التي كانت تمد أذرعها على جانبي الجبل. في اللحظة التي اقترب فيها الثلاثة ، بدا أنهم رأوا وجودًا مخيفًا ، لأنهم جميعًا تراجعوا.

 

عندما غادر بعيدًا ، سقطت نظرة تشانغ رين على قطعة من اللحم في يدي سو مينغ. كان شو تشينغ تشون ، الذي كان يقف بجانبه ، ينظر إليه أيضًا بنور في عينيه.

“إذا تركت يدك وجعلتك تنهض وحدك ، فقد تنجرفك هذه الأرواح الانتقامية بعيدًا قبل أن تتمكن حتى من اتخاذ بضع خطوات ، وبعد ذلك ستتحول إلى واحدة منها.” تحدث التلميذ الآخر من طائفة روح الشر ببرود ، وبينما فعل ذلك ، رفع يده اليمنى فجأة وشكل ختمًا قبل أن يحرك ذراعه للأمام.

شعر سو مينغ بضربة في صدره ، وتلقى قطعة من اللحم الممزق قبل أن يلف قبضته في راحة يده وينحني باتجاه الرجل.

 

 

أصبح المسار المؤدي إلى الدرج مختلفًا على الفور. قد تبدو هي نفسها… ولكن ظهرت كمية لا حصر لها من الظلال هناك. تم تشكيلهم على أنهم رجال ونساء وكبار السن والشباب. كانوا جميعًا إما يرتدون خرقًا  مغطاة بالدماء ، وكانوا جميعًا يكافحون ويعولون على الطريق. كان الكثير منهم يحدقون في سو مينغ والتلميذين بتعابير شرسة ، كما لو كانوا على وشك الانقضاض عليهم.

 

 

 

كان هناك أيضًا العديد من النفوس الانتقامية مثل هؤلاء على جانبي درج الجبل. قاموا جميعًا بمد أذرعهم كما لو كانوا يريدون الاستيلاء على الثلاثي وسحبهم إلى جانبهم.

 

 

 

“مرحبًا بكم في طائفة روح الشر. هنا ، ستعرف ما هو الجحيم وما هو الرعب…” ابتسم تلاميذ طائفة روح الشر اللذان أحضرا سو مينغ إلى هذا المكان لبعضهما البعض وأمسكوه من ذراعيه وهم يسيرون في السلالم الجبلية. مع تقدمهم ، ابتعدت النفوس المليئة بالكراهية من حولهم بسرعة ، كما لو كانوا خائفين بشكل لا يصدق من التلميذين.

لم يتمكن الاثنان من معرفة إجابة على هذا بغض النظر عن مدى تفكيرهما في الأمر. بسبب عدم اليقين ، تحركوا بشكل أسرع وأخذوا سو مينغ إلى الجزء الأوسط من الجبل. ظل صامتًا طوال الطريق. نظر إلى الجبل ، إلى العديد من القاعات السوداء المنتشرة في جميع أنحاء الجبل ، وإلى الجثث المعلقة فوق القاعات.

 

“الأخ الأكبر شان ، هذا الشخص هو عائلة شين ، الذي طلب منا شيخ الطائفة تشاو إعادته عندما خرجنا من الجبل. إنه الأخ الأصغر لشين دا شي” ، قال تشانغ رين على الفور بينما كان لا يزال متمسكًا بسو مينغ.

لم تجرؤ النفوس على الاقتراب منهم. بعض الذين لم يتمكنوا من الابتعاد في الوقت المناسب ، بمجرد أن يغلق تلاميذ طائفة روح الشر الذين كانوا يمسكون بسو مينغ ، أطلقوا صرخات صامتة وفضلوا  أن تنهار أجسادهم بدلاً من لمسها.

 

 

 

 

 

 

كان هناك أيضًا العديد من النفوس الانتقامية مثل هؤلاء على جانبي درج الجبل. قاموا جميعًا بمد أذرعهم كما لو كانوا يريدون الاستيلاء على الثلاثي وسحبهم إلى جانبهم.

كان هذا أكثر من ذلك بالنسبة للأرواح الإنتقامية التي كانت تمد أذرعها على جانبي الجبل. في اللحظة التي اقترب فيها الثلاثة ، بدا أنهم رأوا وجودًا مخيفًا ، لأنهم جميعًا تراجعوا.

 

 

“الأخ الأكبر شان ، هذا الشخص هو عائلة شين ، الذي طلب منا شيخ الطائفة تشاو إعادته عندما خرجنا من الجبل. إنه الأخ الأصغر لشين دا شي” ، قال تشانغ رين على الفور بينما كان لا يزال متمسكًا بسو مينغ.

“الأخ الأكبر تشانغ ، هناك شيء ما بشأن هذه الأرواح الانتقامية… عادة ما لا تكون على هذا النحو عندما أعود إلى الطائفة!” عبس الشخص الذي يحمل اسم شو تشينغ تشون وتحدث بصوت منخفض بينما استمر في قيادة سو مينغ إلى طائفة روح الشر.

 

 

“لماذا أعدتم دخيلاً إلى الطائفة؟” عندما مشى الرجل إليهما ، أمسك بقبضة أخرى من اللحم الممزق وألقى بها جانباً ، مما جعل أرواح الانتقام تنقض عليها وتلتهمها دون أن تهتم بأي شيء آخر.

“أنت على حق. عادة ، عندما يرون شخصًا ما ، سوف يندفعون إلى الأمام دون أن يهتموا بما إذا كنا من طائفة الروح الشريرة… أتذكرهم فقط وهم يبتعدون خوفًا عندما واجهوا أسلاف الطائفة ، ولكن الآن…” الآخر الرجل الذي تمسك بسو مينغ كان أيضًا في حيرة لا تصدق.

قد يبدو هذا كهدية ، ولكن في الحقيقة ، إذا كان حقًا فتى يبلغ من العمر اثني عشر إلى ثلاثة عشر عامًا بدون أي تلميح من القوة وكان جشعًا ، ثم بالحكم من خلال تعبيرات تشانغ رين و شو تشينغ تشون في الوقت الحالي ، فإنه على الأرجح يجلب الخراب لنفسه.

 

عندما اقترب منهم الرجل ، رأى سو مينغ وهجًا أحمر في بؤبؤ عينيه. إذا نظر في عيني الرجل لفترة طويلة من الزمن ، فإنه سيشعر بعدم الارتياح بشكل لا يصدق.

لم يتمكن الاثنان من معرفة إجابة على هذا بغض النظر عن مدى تفكيرهما في الأمر. بسبب عدم اليقين ، تحركوا بشكل أسرع وأخذوا سو مينغ إلى الجزء الأوسط من الجبل. ظل صامتًا طوال الطريق. نظر إلى الجبل ، إلى العديد من القاعات السوداء المنتشرة في جميع أنحاء الجبل ، وإلى الجثث المعلقة فوق القاعات.

عندما تقدم الشخصان إلى الأمام ، طاروا حول جبل طائفة روح الشر عدة مرات قبل أن يتقدموا مباشرة نحو سفح الجبل. لقد هبطوا أمام بوابة الجبل مباشرة ، والتي كان لها وجود غريب يتسرب منها وكان لونها أسود. بدا الأمر أيضًا كما لو كان هناك العديد من النفوس الانتقامية المحيطة به ، ويبدو أنهم أرادوا الانقضاض على كل من أراد المرور.

 

“تحياتي الأخ الأكبر شان”. قام الثنائي بلف قبضتيهما في راحة يدهما تجاه الرجل باحترام.

في الواقع ، كان بإمكانه حتى رؤية بعض الأقواس الطويلة تتطاير أحيانًا في السماء.

 

 

عندما تقدم الشخصان إلى الأمام ، طاروا حول جبل طائفة روح الشر عدة مرات قبل أن يتقدموا مباشرة نحو سفح الجبل. لقد هبطوا أمام بوابة الجبل مباشرة ، والتي كان لها وجود غريب يتسرب منها وكان لونها أسود. بدا الأمر أيضًا كما لو كان هناك العديد من النفوس الانتقامية المحيطة به ، ويبدو أنهم أرادوا الانقضاض على كل من أراد المرور.

“كيف يمكن لـلبيرسيركرز ممارسة أساليب زراعة الخالدين…؟” كان هذا هو السؤال الذي كان عالقًا في قلبه عندما فكر في طائفة روح الشر.

 

 

حتى لو كان تشانغ رين و شو تشينغ تشون غير مرتاحين عندما رأوا تلك الابتسامة ، سرعان ما صعدوا إلى الجانب وأفسحوا الطريق للرجل.

 

بعد لحظة ، غادر تشانغ رين و شو تشينغ تشون الجزء الأوسط من الدرج مع سو مينغ وسارا إلى مسار صغير على الجانب. كان بإمكان سو مينغ رؤية بوابة جبلية عملاقة في المسافة.

قبل مضي وقت طويل ، رأى سو مينغ رجلًا كبيرًا يبلغ ارتفاعه حوالي عشرة أقدام يقف ليس بعيدًا جدًا على سلالم الجبل حيث واصل الثلاثة منهم التحرك صعودًا. كان نصف عارٍ ويحمل وراء ظهره سلة ضخمة وهو يسير في الجبل. مرة كل بضع خطوات ، كان يرفع يده ويمد يده إلى السلة ليأخذ بعض اللحم المفروم قبل رميه في الهواء. كانت هناك خصلات من الدخان الأسود على قطع اللحم الممزقة ، وعندما سقطوا على الأرض ، كانت النفوس المنتقمة تنقض عليهم على الفور ، وتلتهم كل واحدة.

كان هناك أيضًا العديد من النفوس الانتقامية مثل هؤلاء على جانبي درج الجبل. قاموا جميعًا بمد أذرعهم كما لو كانوا يريدون الاستيلاء على الثلاثي وسحبهم إلى جانبهم.

 

 

كان لدى الرجل تعبير شرس بشكل لا يصدق على وجهه. لقد أصيب أيضًا بالندوب ، مما جعله يبدو مرعبًا. عندما رآه سو مينغ والاثنان الآخران ، رأى الرجل أيضًا تشانغ رين. تشققت شفتيه في ابتسامة. كانت الندوب على وجهه ملتوية ، مما جعله يبدو كما لو كان لديه من أربعة إلى خمسة أفواه على وجهه ، وكانوا جميعًا يضحكون بوحشية في نفس الوقت.

 

 

 

بدا مرعبا بشكل لا يصدق.

 

 

 

حتى لو كان تشانغ رين و شو تشينغ تشون غير مرتاحين عندما رأوا تلك الابتسامة ، سرعان ما صعدوا إلى الجانب وأفسحوا الطريق للرجل.

قد يبدو هذا كهدية ، ولكن في الحقيقة ، إذا كان حقًا فتى يبلغ من العمر اثني عشر إلى ثلاثة عشر عامًا بدون أي تلميح من القوة وكان جشعًا ، ثم بالحكم من خلال تعبيرات تشانغ رين و شو تشينغ تشون في الوقت الحالي ، فإنه على الأرجح يجلب الخراب لنفسه.

 

 

“تحياتي الأخ الأكبر شان”. قام الثنائي بلف قبضتيهما في راحة يدهما تجاه الرجل باحترام.

كان هذا هو بالضبط ما شعر به الشخصان اللذان أعادا سو مينغ عندما دخلوا الطائفة لأول مرة. أثناء تقدمهم ، أساءوا تفسير شحوب سو مينغ ، وهو أمر طبيعي بالنسبة له ، على أنه خوف. لهذا لم يروا أي خطأ في صمته.

 

“الإخوة الأكبر ، من هو ذلك الأخ الأكبر شان الآن؟” سأل سو مينغ على الفور.

عندما اقترب منهم الرجل ، رأى سو مينغ وهجًا أحمر في بؤبؤ عينيه. إذا نظر في عيني الرجل لفترة طويلة من الزمن ، فإنه سيشعر بعدم الارتياح بشكل لا يصدق.

لم يتمكن الاثنان من معرفة إجابة على هذا بغض النظر عن مدى تفكيرهما في الأمر. بسبب عدم اليقين ، تحركوا بشكل أسرع وأخذوا سو مينغ إلى الجزء الأوسط من الجبل. ظل صامتًا طوال الطريق. نظر إلى الجبل ، إلى العديد من القاعات السوداء المنتشرة في جميع أنحاء الجبل ، وإلى الجثث المعلقة فوق القاعات.

 

شعر سو مينغ بضربة في صدره ، وتلقى قطعة من اللحم الممزق قبل أن يلف قبضته في راحة يده وينحني باتجاه الرجل.

“لماذا أعدتم دخيلاً إلى الطائفة؟” عندما مشى الرجل إليهما ، أمسك بقبضة أخرى من اللحم الممزق وألقى بها جانباً ، مما جعل أرواح الانتقام تنقض عليها وتلتهمها دون أن تهتم بأي شيء آخر.

 

 

 

“الأخ الأكبر شان ، هذا الشخص هو عائلة شين ، الذي طلب منا شيخ الطائفة تشاو إعادته عندما خرجنا من الجبل. إنه الأخ الأصغر لشين دا شي” ، قال تشانغ رين على الفور بينما كان لا يزال متمسكًا بسو مينغ.

بعد لحظة ، غادر تشانغ رين و شو تشينغ تشون الجزء الأوسط من الدرج مع سو مينغ وسارا إلى مسار صغير على الجانب. كان بإمكان سو مينغ رؤية بوابة جبلية عملاقة في المسافة.

 

“تحياتي الأخ الأكبر شان”. قام الثنائي بلف قبضتيهما في راحة يدهما تجاه الرجل باحترام.

“شين دا شي …” ألقى الرجل نظرة جانبية نحو سو مينغ ، وظهرت نظرة غريبة على وجهه. عندما انقسمت شفتيه إلى ابتسامة ، أمسك قطعة من اللحم الممزق من السلة وأعطاها لسو مينغ.

“لماذا أعدتم دخيلاً إلى الطائفة؟” عندما مشى الرجل إليهما ، أمسك بقبضة أخرى من اللحم الممزق وألقى بها جانباً ، مما جعل أرواح الانتقام تنقض عليها وتلتهمها دون أن تهتم بأي شيء آخر.

 

في الواقع ، كان بإمكانه حتى رؤية بعض الأقواس الطويلة تتطاير أحيانًا في السماء.

“أرى ، لذلك كان الأخ الأصغر شين. ليس لدي هدية ترحيبية لك ، لذلك سأعطيك هذه القطعة من اللحم.” عندما رأى شو تشينغ تشون و تشانغ رين هذا ، ظهر الحسد على الفور على وجهيهما.

 

 

 

 

سرعان ما اقتربوا من بوابة الجبل ، وعندما وقف الثلاثي بجانبها ، رأى سو مينغ على الفور ثعبانًا عملاقًا يلتف حوله.

 

“مرحبًا بكم في طائفة روح الشر. هنا ، ستعرف ما هو الجحيم وما هو الرعب…” ابتسم تلاميذ طائفة روح الشر اللذان أحضرا سو مينغ إلى هذا المكان لبعضهما البعض وأمسكوه من ذراعيه وهم يسيرون في السلالم الجبلية. مع تقدمهم ، ابتعدت النفوس المليئة بالكراهية من حولهم بسرعة ، كما لو كانوا خائفين بشكل لا يصدق من التلميذين.

شعر سو مينغ بضربة في صدره ، وتلقى قطعة من اللحم الممزق قبل أن يلف قبضته في راحة يده وينحني باتجاه الرجل.

“كيف يمكن لـلبيرسيركرز ممارسة أساليب زراعة الخالدين…؟” كان هذا هو السؤال الذي كان عالقًا في قلبه عندما فكر في طائفة روح الشر.

 

رأى سو مينغ بشكل طبيعي تعابيرهم وضحك ببرود في قلبه. لم يكن هؤلاء الأشخاص من طائفة روح الشر شريرين فحسب ، بل أحبوا أيضًا القتال فيما بينهم. لقد وصل لتوه إلى هذا المكان اليوم وكان قد شهد بالفعل مخططًا.

“شكرا لك الأخ الأكبر شان.”

 

 

“هذا هو المكان الذي ننتمي إليه نحن تلاميذ الطائفة الخارجية في طائفة الروح الشريرة. إذا ذهبنا إلى أبعد من ذلك ، فسنصل إلى الطائفة الداخلية. إن سفح الجبل هي المكان الذي نحتفظ فيه بحيواناتنا الأليفة وأيضًا حيث يقيم عمالنا. بمجرد أن نسير بعد هذه البوابة الجبلية ، سنصل بك إلى شيخ الطائفة تشاو. لا يعود الأمر إلينا لمعرفة المكان الذي ستوضع فيه منذ ذلك الحين.

“ليس عليك أن تشكرني. لا يهم أي روح انتقامية تطعمها ، سينتهي الأمر بمساعدتك على فعل شيء واحد. لا يُسمح إلا لتلاميذ الطائفة الداخلية بالحصول على هذا. كنزّه جيدًا. إذا استطعت البقاء على قيد الحياة في هذا المكان لمدة سبعة أيام ، ثم يمكنك أن تشكرني “. ابتسم الرجل بشكل مخيف. لم يعد يزعج نفسه بـ تشانغ رين و شو تشينغ تشون ولكنه بدأ بدلاً من ذلك بالسير على الجبل.

“أنت على حق. عادة ، عندما يرون شخصًا ما ، سوف يندفعون إلى الأمام دون أن يهتموا بما إذا كنا من طائفة الروح الشريرة… أتذكرهم فقط وهم يبتعدون خوفًا عندما واجهوا أسلاف الطائفة ، ولكن الآن…” الآخر الرجل الذي تمسك بسو مينغ كان أيضًا في حيرة لا تصدق.

 

لم يتمكن الاثنان من معرفة إجابة على هذا بغض النظر عن مدى تفكيرهما في الأمر. بسبب عدم اليقين ، تحركوا بشكل أسرع وأخذوا سو مينغ إلى الجزء الأوسط من الجبل. ظل صامتًا طوال الطريق. نظر إلى الجبل ، إلى العديد من القاعات السوداء المنتشرة في جميع أنحاء الجبل ، وإلى الجثث المعلقة فوق القاعات.

عندما غادر بعيدًا ، سقطت نظرة تشانغ رين على قطعة من اللحم في يدي سو مينغ. كان شو تشينغ تشون ، الذي كان يقف بجانبه ، ينظر إليه أيضًا بنور في عينيه.

“أنت على حق. عادة ، عندما يرون شخصًا ما ، سوف يندفعون إلى الأمام دون أن يهتموا بما إذا كنا من طائفة الروح الشريرة… أتذكرهم فقط وهم يبتعدون خوفًا عندما واجهوا أسلاف الطائفة ، ولكن الآن…” الآخر الرجل الذي تمسك بسو مينغ كان أيضًا في حيرة لا تصدق.

 

 

رأى سو مينغ بشكل طبيعي تعابيرهم وضحك ببرود في قلبه. لم يكن هؤلاء الأشخاص من طائفة روح الشر شريرين فحسب ، بل أحبوا أيضًا القتال فيما بينهم. لقد وصل لتوه إلى هذا المكان اليوم وكان قد شهد بالفعل مخططًا.

 

 

“أرى ، لذلك كان الأخ الأصغر شين. ليس لدي هدية ترحيبية لك ، لذلك سأعطيك هذه القطعة من اللحم.” عندما رأى شو تشينغ تشون و تشانغ رين هذا ، ظهر الحسد على الفور على وجهيهما.

كان ذلك الرجل ، شان ، قد أعطاه قطعة اللحم الممزقة في اللحظة التي سمع فيها عن اسم تشي دا شي. من خلال مظهره ، يبدو أنه كان لديه نوع من الحقد ضد تشي دا شي.

 

 

 

قد يبدو هذا كهدية ، ولكن في الحقيقة ، إذا كان حقًا فتى يبلغ من العمر اثني عشر إلى ثلاثة عشر عامًا بدون أي تلميح من القوة وكان جشعًا ، ثم بالحكم من خلال تعبيرات تشانغ رين و شو تشينغ تشون في الوقت الحالي ، فإنه على الأرجح يجلب الخراب لنفسه.

“هذا هو المكان الذي ننتمي إليه نحن تلاميذ الطائفة الخارجية في طائفة الروح الشريرة. إذا ذهبنا إلى أبعد من ذلك ، فسنصل إلى الطائفة الداخلية. إن سفح الجبل هي المكان الذي نحتفظ فيه بحيواناتنا الأليفة وأيضًا حيث يقيم عمالنا. بمجرد أن نسير بعد هذه البوابة الجبلية ، سنصل بك إلى شيخ الطائفة تشاو. لا يعود الأمر إلينا لمعرفة المكان الذي ستوضع فيه منذ ذلك الحين.

 

 

‘شين دا شي … الأخ الأكبر لـ الشيئ الصغير البشع  ، فقط ما الذي فعلته في طائفة روح الشر أن شيخ هذه الطائفة تشاو سيطلب من الناس إحضار عائلتك هنا ، ولماذا هذا شان ، وهو بيرسيركر في المرحلة الأولى من عالم روح بيرسيركر ، هل تريد التآمر ضدي…؟ ‘

 

 

 

تنهد سو مينغ في قلبه وهز رأسه. قبل أن ينتظر تشانغ رين وشو تشينغ تشون  أن يقولا أي شيء ، سلم الجسد الممزق في يده إلى تشانغ رين ، الذي كان لا يزال ممسكًا به.

رأى سو مينغ بشكل طبيعي تعابيرهم وضحك ببرود في قلبه. لم يكن هؤلاء الأشخاص من طائفة روح الشر شريرين فحسب ، بل أحبوا أيضًا القتال فيما بينهم. لقد وصل لتوه إلى هذا المكان اليوم وكان قد شهد بالفعل مخططًا.

 

 

“الأخ الأكبر تشانغ رين ، ليس لدي أي فائدة لهذا الشيء. من فضلك خذه.”

كان لدى الرجل تعبير شرس بشكل لا يصدق على وجهه. لقد أصيب أيضًا بالندوب ، مما جعله يبدو مرعبًا. عندما رآه سو مينغ والاثنان الآخران ، رأى الرجل أيضًا تشانغ رين. تشققت شفتيه في ابتسامة. كانت الندوب على وجهه ملتوية ، مما جعله يبدو كما لو كان لديه من أربعة إلى خمسة أفواه على وجهه ، وكانوا جميعًا يضحكون بوحشية في نفس الوقت.

 

“الإخوة الأكبر ، من هو ذلك الأخ الأكبر شان الآن؟” سأل سو مينغ على الفور.

أعطاه تشانغ رين ابتسامة عميقة ، ثم أخذ الجسد الممزق دون عناء بأي شكل من أشكال المجاملة. ألقى نظرة على شو تشينغ تشون ، واختفت النظرة العنيفة التي كانت في عيونهم منذ لحظات. عندما نظروا نحو سو مينغ ، كان هناك تلميح من الثناء موجود الآن في أنظارهم.

 

 

“الإخوة الأكبر ، من هو ذلك الأخ الأكبر شان الآن؟” سأل سو مينغ على الفور.

 

بعد لحظة ، غادر تشانغ رين و شو تشينغ تشون الجزء الأوسط من الدرج مع سو مينغ وسارا إلى مسار صغير على الجانب. كان بإمكان سو مينغ رؤية بوابة جبلية عملاقة في المسافة.

قال شو تشينغ تشون ببرود: “الأخ الصغير شين ، قد تكون صغيرًا ، لكنك تعرف بالفعل مبادئ العطاء والأخذ. ليس سيئًا”.

 

 

في الواقع ، كان بإمكانه حتى رؤية بعض الأقواس الطويلة تتطاير أحيانًا في السماء.

“الإخوة الأكبر ، من هو ذلك الأخ الأكبر شان الآن؟” سأل سو مينغ على الفور.

بدا مرعبا بشكل لا يصدق.

 

“الأخ الأكبر شان ، هذا الشخص هو عائلة شين ، الذي طلب منا شيخ الطائفة تشاو إعادته عندما خرجنا من الجبل. إنه الأخ الأصغر لشين دا شي” ، قال تشانغ رين على الفور بينما كان لا يزال متمسكًا بسو مينغ.

“إنه تلميذ من الطائفة الداخلية ، ونحن تلاميذ من الطائفة الخارجية. نحن مختلفون… تذكر هذا ، يمكن لتلاميذ الطائفة الخارجية القتال فيما بينهم ، ولكن إذا صادفنا تلاميذ من الطائفة الداخلية ، فعلينا توخي الحذر ، لأنه بينما لا بأس بذلك لكي يقتلك تلميذ من الطائفة الداخلية ، ستكون مشكلة كبيرة بالنسبة لك إذا آذيت تلميذًا من الطائفة الداخلية. ” يبدو أن تشانغ  رين قرر تحذير سو مينغ بسبب قطعة اللحم الممزقة.

 

 

 

“ولكن في ظل وضعك الحالي ، ستمتلئ يديك بمجرد محاولة عدم التعرض للتنمر ، ولن يكون لديك وقت لتهتم بإهانة أي تلاميذ من الطائفة الداخلية.”

 

 

كان هذا أكثر من ذلك بالنسبة للأرواح الإنتقامية التي كانت تمد أذرعها على جانبي الجبل. في اللحظة التي اقترب فيها الثلاثة ، بدا أنهم رأوا وجودًا مخيفًا ، لأنهم جميعًا تراجعوا.

أثناء صعودهم الدرج ، رأى سو مينغ عددًا قليلاً من تلاميذ طائفة روح الشر ، وكانوا جميعًا قاتمين وصامتين. عندما مروا بجانب هؤلاء الناس ، استقبلهم تشانغ رين و شو تشينغ تشون باستمرار ، ومن هذا وحده ، كان بإمكان سو مينغ أن يخبرهم أن موقعهم في الطائفة لم يكن مرتفعًا.

 

 

 

يمكنه أيضًا أن يقول أن شيخ الطائفة تشاو كان أيضًا مجرد شخص عادي في طائفة روح الشر.

 

 

قد يبدو هذا كهدية ، ولكن في الحقيقة ، إذا كان حقًا فتى يبلغ من العمر اثني عشر إلى ثلاثة عشر عامًا بدون أي تلميح من القوة وكان جشعًا ، ثم بالحكم من خلال تعبيرات تشانغ رين و شو تشينغ تشون في الوقت الحالي ، فإنه على الأرجح يجلب الخراب لنفسه.

 

 

 

 

بعد لحظة ، غادر تشانغ رين و شو تشينغ تشون الجزء الأوسط من الدرج مع سو مينغ وسارا إلى مسار صغير على الجانب. كان بإمكان سو مينغ رؤية بوابة جبلية عملاقة في المسافة.

 

 

 

“هذا هو المكان الذي ننتمي إليه نحن تلاميذ الطائفة الخارجية في طائفة الروح الشريرة. إذا ذهبنا إلى أبعد من ذلك ، فسنصل إلى الطائفة الداخلية. إن سفح الجبل هي المكان الذي نحتفظ فيه بحيواناتنا الأليفة وأيضًا حيث يقيم عمالنا. بمجرد أن نسير بعد هذه البوابة الجبلية ، سنصل بك إلى شيخ الطائفة تشاو. لا يعود الأمر إلينا لمعرفة المكان الذي ستوضع فيه منذ ذلك الحين.

أعطاه تشانغ رين ابتسامة عميقة ، ثم أخذ الجسد الممزق دون عناء بأي شكل من أشكال المجاملة. ألقى نظرة على شو تشينغ تشون ، واختفت النظرة العنيفة التي كانت في عيونهم منذ لحظات. عندما نظروا نحو سو مينغ ، كان هناك تلميح من الثناء موجود الآن في أنظارهم.

 

 

“ولكن بما أنك أعطيتنا هذه القطعة من اللحم كعلامة على الاحترام ، اسمح لي أن أقدم لك نصيحة. كل البيرسيركرز الذين يريدون السير في طريق الخالدين في طائفة روح الشر يحتاجون إلى نقع أنفسهم في بركة الشر وتغيير دمائهم لتنشيط مرور تشي الخالدين  في أجسادهم ، لكن واحد فقط من بين عشرة ممن يخطو إلى مسبح الشر  ويتمكن من البقاء على قيد الحياة “. ابتسم تشانغ بشكل مخيف ولم يعد يتكلم.

 

 

“أرى ، لذلك كان الأخ الأصغر شين. ليس لدي هدية ترحيبية لك ، لذلك سأعطيك هذه القطعة من اللحم.” عندما رأى شو تشينغ تشون و تشانغ رين هذا ، ظهر الحسد على الفور على وجهيهما.

في نظره ، هذا الشخص الذي يُدعى شين سو  لن ينجو بالتأكيد من ثلاثة إلى خمسة أيام. كان الأمر كذلك بشكل خاص عندما تذكر الموت الغريب لـ شين دا شي  وجميع الشائعات في الطائفة المحيطة بالشيخ الطائفة تشاو. كان على يقين من أن شين سو سيموت بالتأكيد.

 

 

 

سرعان ما اقتربوا من بوابة الجبل ، وعندما وقف الثلاثي بجانبها ، رأى سو مينغ على الفور ثعبانًا عملاقًا يلتف حوله.

 

 

 

كان ذلك الثعبان يصدر صوت هسهسة ولسانه خارجًا ويحدق في الثلاثي بنظرة باردة ومظلمة ، كما لو كان على وشك التقدم للأمام والتهام الثلاثة منهم في لدغة واحدة.

لم يتمكن الاثنان من معرفة إجابة على هذا بغض النظر عن مدى تفكيرهما في الأمر. بسبب عدم اليقين ، تحركوا بشكل أسرع وأخذوا سو مينغ إلى الجزء الأوسط من الجبل. ظل صامتًا طوال الطريق. نظر إلى الجبل ، إلى العديد من القاعات السوداء المنتشرة في جميع أنحاء الجبل ، وإلى الجثث المعلقة فوق القاعات.

 

كان هناك أيضًا العديد من النفوس الانتقامية مثل هؤلاء على جانبي درج الجبل. قاموا جميعًا بمد أذرعهم كما لو كانوا يريدون الاستيلاء على الثلاثي وسحبهم إلى جانبهم.

ربما كان طول الثعبان آلاف الأقدام ، وعلى الرغم من التفاف جسمه حول بوابة الجبل ، إلا أن الجزء المتبقي من ذيله الذي لم يكن على البوابة كان لا يزال طويلًا جدًا.

قبل مضي وقت طويل ، رأى سو مينغ رجلًا كبيرًا يبلغ ارتفاعه حوالي عشرة أقدام يقف ليس بعيدًا جدًا على سلالم الجبل حيث واصل الثلاثة منهم التحرك صعودًا. كان نصف عارٍ ويحمل وراء ظهره سلة ضخمة وهو يسير في الجبل. مرة كل بضع خطوات ، كان يرفع يده ويمد يده إلى السلة ليأخذ بعض اللحم المفروم قبل رميه في الهواء. كانت هناك خصلات من الدخان الأسود على قطع اللحم الممزقة ، وعندما سقطوا على الأرض ، كانت النفوس المنتقمة تنقض عليهم على الفور ، وتلتهم كل واحدة.

“ليس عليك أن تشكرني. لا يهم أي روح انتقامية تطعمها ، سينتهي الأمر بمساعدتك على فعل شيء واحد. لا يُسمح إلا لتلاميذ الطائفة الداخلية بالحصول على هذا. كنزّه جيدًا. إذا استطعت البقاء على قيد الحياة في هذا المكان لمدة سبعة أيام ، ثم يمكنك أن تشكرني “. ابتسم الرجل بشكل مخيف. لم يعد يزعج نفسه بـ تشانغ رين و شو تشينغ تشون ولكنه بدأ بدلاً من ذلك بالسير على الجبل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط