نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 610

610

610

كان تشيان شين يشعر بالكآبة مؤخرًا ، وكان دائمًا يشعر بجنون العظمة. بغض النظر عما فعله ، كان حريصًا…

“أنا…”

لم يكن عضليًا أبدًا من البداية ، والآن ، بدا أكثر نحافة. أصبح لون وجهه أكثر شحوبًا أيضًا. في معظم الأوقات ، كان هناك تعبير على لضياع على وجهه. حتى أولئك الذين بجانبه سيجدون على الفور تعبيراتهم تتغير عندما رأوه ، وسوف يتصرفون كما لو أنهم رأوا شبحًا قاتلًا ويتجنبونه مثل الطاعون. بعض أولئك الذين لم يتمكنوا من تجنبه سيمتلئون بالقلق. كانوا يراقبون محيطهم باستمرار ، رغم أنه لم يكن لدى أي شخص أي فكرة عما كانوا يبحثون عنه.

تفاجأ تشيان شين للحظة قبل أن يتراجع بخفة ويتفادى تلك الشجرة بسرعة ، لكن فرعًا ما زال يقطع قميصه ، مما جعله يبدو أشعثًا ومثيرًا للشفقة بشكل لا يصدق.

في تلك اللحظة ، أصيب ثلاثة من التلاميذ المخاضين عند سفح جبل روح الشر بالتوتر منذ أن رأوا تشيان شين يتجه نحوهم بينما كان يمسك برأسه. كانوا على وشك البحث عن مكان للاختباء عندما شاهدهم.

ليس بيننا الكثير من العداء ، لذلك لن أربط العقدة الحادية عشرة في شعرك. قد يؤدي سوء الحظ أيضًا إلى قتل شخص ، بعد كل شيء.

“ابقوا هنا!”

“أعلم أنه ليس خطأك. خرج سيفك الطائر عن السيطرة فجأة وطار هنا من تلقاء نفسه…” ظهر اليأس على وجه تشيان شين.

ارتجف الثلاثة. لم يتوقف أحدهم واستمر في الهرب ومع ذلك ، فإن الوجهين المتبقيين قد رآهما بالفعل تشيان شين بسبب ترددهما ، ولم يعد بإمكانهما بطبيعة الحال مواصلة الفرار.

بدأ في البكاء. سقطت الدموع من عينيه ، وبدأ في التملق دون توقف أمام سو مينغ بينما كان يتوسل من أجل الرحمة. كان على يقين من أن كل ما حدث له يتعلق بهذا الشاب. عندما فكر في كيفية عيش هذا الكابوس ، حيث قد يختنق أثناء النوم لمجرد أنه كان يشخر ، لبقية حياته ، خوفًا من سو مينغ ، وهو الخوف الذي لم يظهر أبدًا حتى عندما واجه تشيان شين شيوخ الطائفة .

“الأخ الأكبر تشيان…” الشخصان اللذان لم يتمكنا من الجري على الفور وضعوا وجوههم المنكوبة بمجرد رؤيته ، حتى أنه كان هناك رعشة خفيفة في أصواتهم.

جلس سو مينغ خارج منزله مع خصلة شعر في يده. كان هذا الشريط يحتوي بالفعل على عشر عقد ، وقد تم ضفره بطريقة يمكن من خلالها رؤية محيط جسم الإنسان الصغير. كانت هناك أيضًا بعض الأعشاب الضارة أمام سو مينغ ، والتي كان ينسجها في الضفيرة. تدريجيا ظهرت دمية مصنوعة من الأعشاب في يده.

“الأخ الأكبر تشيان ، من فضلك كن لطيفًا ودعنا نذهب. نحن مخلصون جدًا لك ، الأخ الأكبر تشيان ، من فضلك لا تسبب لنا المشاكل…”

“شيء ما ليس صحيحًا ، هناك شيء غير صحيح بالتأكيد! لقد أساءت إلى شخص ما بالتأكيد… ”

“كلام فارغ!” حدق فيهم تشيان شين وفرك جبهته قبل أن ينزل يده. كان هناك دم يسيل من جبهته في الوقت الحالي ، كما يمكن رؤية بعض بقع التراب هناك. من الواضح أنه قد تعثر مؤخرًا وأصاب رأسه.

كما لو كان يشعر بالسخط تجاه حظه خلال الأيام القليلة الماضية ، ركل تشيان شين الشجرة بجانبه. لم يستخدم الكثير من القوة في تلك الركلة ، ولكن لسبب غير معروف ، بدأت تلك الشجرة تتأرجح فجأة وسقطت عليه وعلى الاثنين الآخرين بصوت عالٍ.

بعد فترة وجيزة ، طار قوس طويل نحوه ، وكان بداخله صبي. كان يتمتم قليلًا تحت أنفاسه بينما كان يبدو محرجًا للغاية. بمجرد أن طار ، أمسك بالسيف وألقى نظرة على تشيان شين ، الذي كان لا يزال يرتجف مع هذا التعبير الفارغ على وجهه. أراد الصبي المغادرة ، لكنه شعر أنه يجب أن يقول شيئًا.

تفاجأ تشيان شين للحظة قبل أن يتراجع بخفة ويتفادى تلك الشجرة بسرعة ، لكن فرعًا ما زال يقطع قميصه ، مما جعله يبدو أشعثًا ومثيرًا للشفقة بشكل لا يصدق.

“شين سو…”

كان الشخصان الآخران يهربان بالفعل بأقصى سرعة ، وبغض النظر عن الطريقة التي نادى بها تشيان شين ، فلن يديروا رؤوسهم للخلف.

تفاجأ تشيان شين للحظة قبل أن يتراجع بخفة ويتفادى تلك الشجرة بسرعة ، لكن فرعًا ما زال يقطع قميصه ، مما جعله يبدو أشعثًا ومثيرًا للشفقة بشكل لا يصدق.

“لا تعود إلى الوراء! إن تشيان شين قد لف نفسه في الحظ الفاسد هذه الأيام ، ولم يكن سيئ الحظ فحسب ، بل سيكون كل من حوله سيئ الحظ أيضًا!”

“اللعنة ، فقط ما الذي يحدث ؟!”

“أنا أعلم أليس كذلك ؟! كان معه السادس أمس ، وسقط كلاهما من خلال حفرة في الجليد ، لكن منذ متى ظهرت ثقوب في جبل جليدي ؟!”

ملاحظة المترجم:

“سمعت عن هذا أيضًا. على ما يبدو ، عندما ذهب تشيان شين إلى سكن الخادمات قبل أيام قليلة ، تعثر تسعة عشر مرة. لقد شعر بالخوف لدرجة أنه رفض التحرك لاحقًا ، لأنه كان يخشى أن يسقط حتى وفاته… ”

لم يكن يتوقع أن يأتي اليوم حقًا…

“هذا لا شيء. دعني أخبرك ، رأيت تشيان شين على وشك الاختناق عندما كان يشرب! المحنة عليه ، أنا أخبرك…”

“أنا أعلم أليس كذلك ؟! كان معه السادس أمس ، وسقط كلاهما من خلال حفرة في الجليد ، لكن منذ متى ظهرت ثقوب في جبل جليدي ؟!”

بدأ هذا النوع من الكلمات بالانتشار تدريجيًا عبر المنطقة بأكملها عند سفح جبل روح الشر ، وتعلم المزيد من الناس عنها. في نظرهم ، كان تشيان شين هو نجم الكارثة [1] وأينما ذهب… كان كل التلاميذ يهربون. لم يجرؤوا على الاقتراب منه.

“ابقوا هنا!”

كان وجه تشيان شين شاحبًا بشكل لا يصدق. اختبأ في وعاء صغير وراقب السماء بتعبير خالي. كان لديه شعور بأنه ربما أساء إلى تاي سوي ( مجرد خرافات صينية ) ، لأنه ببساطة لم يكن هناك سبب لكونه سيئ الحظ طوال الشهر الماضي.

إذا مر أي وقت آخر ، لكانت محاولة تذكر من أساء إليه مهمة صعبة ، لأنه ببساطة أساء للكثير من الناس. ومع ذلك ، بسبب غضبه الشديد تجاه المسألة المتعلقة بسو مينغ ، لم يكلف نفسه عناء وضع أي شكل من أشكال الانتباه على أي شخص آخر قبل محنته الأولى. إذا كان قد أساء إلى شخص ما بالفعل ، فيمكن أن يكون سو مينغ فقط.

بدأ كل هذا عندما كان متجهاً إلى سكن الخادمات في ذلك اليوم. لم يكن قد تعثر تسعة عشر مرة في الطريق إلى هناك فحسب ، بل تعثر بالفعل سبع وثلاثين مرة… وسقط حتى بدأ جسده يرتجف وملأ الخوف وجهه. كان لديه شعور بأنه إذا استمر في السير نحو الأحياء ، فسيصبح أول تلميذ على الإطلاق ينزلق ويسقط حتى وفاته على الثلج في طائفة روح الشر.

كان وجه تشيان شين شاحبًا بشكل لا يصدق. اختبأ في وعاء صغير وراقب السماء بتعبير خالي. كان لديه شعور بأنه ربما أساء إلى تاي سوي ( مجرد خرافات صينية ) ، لأنه ببساطة لم يكن هناك سبب لكونه سيئ الحظ طوال الشهر الماضي.

منذ ذلك الحين ، كان عليه أن يكون حريصًا على عدم السقوط عندما يمشي ، وكان عليه أيضًا توخي الحذر من الثقوب في الجليد… عندما تذكر الثقوب في الجليد ، بدأ تشيان شين في الضحك بسخرية…

“لا تعود إلى الوراء! إن تشيان شين قد لف نفسه في الحظ الفاسد هذه الأيام ، ولم يكن سيئ الحظ فحسب ، بل سيكون كل من حوله سيئ الحظ أيضًا!”

لا يزال يتذكر الاختناق تقريبًا عندما كان يشرب الماء قبل أيام قليلة ، مما جعله يشعر حتى بقلبه يرتجف من الخوف عندما يشرب الماء الآن. عندما يأكل ، كان يراقب طعامه بعناية قبل أن يتجرأ حتى على تناوله ، لأنه لسبب غير معروف ، كاد أن يُسمم حتى الموت بمجرد أن ينتهي من الأكل…

“كلام فارغ!” حدق فيهم تشيان شين وفرك جبهته قبل أن ينزل يده. كان هناك دم يسيل من جبهته في الوقت الحالي ، كما يمكن رؤية بعض بقع التراب هناك. من الواضح أنه قد تعثر مؤخرًا وأصاب رأسه.

“اللعنة ، فقط ما الذي يحدث ؟!”

لم يكن يتوقع أن يأتي اليوم حقًا…

نظر إلى القدر الصغير الذي جلس فيه وشعر بقلق شديد ، لكنه لم يستطع التعبير عنه. لقد سقط في هذا القدر الصغير بعد أن سقط من خلال ثقب آخر في الجليد ، والأسوأ من ذلك ، كان هذا كنز مسحور. كان محاصرا بالداخل ولم يستطع الخروج.

جلس سو مينغ خارج منزله مع خصلة شعر في يده. كان هذا الشريط يحتوي بالفعل على عشر عقد ، وقد تم ضفره بطريقة يمكن من خلالها رؤية محيط جسم الإنسان الصغير. كانت هناك أيضًا بعض الأعشاب الضارة أمام سو مينغ ، والتي كان ينسجها في الضفيرة. تدريجيا ظهرت دمية مصنوعة من الأعشاب في يده.

لم يرَ شخصًا يمر عبر المكان إلا بعد مرور وقت طويل. بعد سلسلة من الصرخات الشديدة طلبا للمساعدة وبعض التهديدات ، تم جره من قبل المارة. بعد أن تمكن تشيان شين من الخروج ، كاد أن يصاب بالجنون من كل المظالم التي عانى منها. بمجرد أن رفع قدمه وكان على وشك أن يطأ الأرض للتنفيس عن غضبه ، وضعه على الفور برفق ، ولكن عندما استدار ليغادر…

“اللعنة ، فقط ما الذي يحدث ؟!”

وفجأة ، انطلق نحوه بريق مع صوت عالي من مكان عشوائي في الطائفة الخارجية ، مما جعله مذهولًا تمامًا ، وغير قادر على التحرك من الخوف. في لحظة الأزمة ، تجاوز ذلك الوهج خصره وسقط على صخرة جبلية أخرى.

منذ ذلك الحين ، كان عليه أن يكون حريصًا على عدم السقوط عندما يمشي ، وكان عليه أيضًا توخي الحذر من الثقوب في الجليد… عندما تذكر الثقوب في الجليد ، بدأ تشيان شين في الضحك بسخرية…

بعد فترة وجيزة ، طار قوس طويل نحوه ، وكان بداخله صبي. كان يتمتم قليلًا تحت أنفاسه بينما كان يبدو محرجًا للغاية. بمجرد أن طار ، أمسك بالسيف وألقى نظرة على تشيان شين ، الذي كان لا يزال يرتجف مع هذا التعبير الفارغ على وجهه. أراد الصبي المغادرة ، لكنه شعر أنه يجب أن يقول شيئًا.

ليس بيننا الكثير من العداء ، لذلك لن أربط العقدة الحادية عشرة في شعرك. قد يؤدي سوء الحظ أيضًا إلى قتل شخص ، بعد كل شيء.

“فقط اذهب…” بكى تشيان شين.

تمايل جسد تشيان شين وسقط على الجانب. كان هناك تعبير فارغ على وجهه ، وشعر أنه على وشك الجنون. هو فقط لا يعرف ما الذي يجري معه.

“أنا…”

تمايل جسد تشيان شين وسقط على الجانب. كان هناك تعبير فارغ على وجهه ، وشعر أنه على وشك الجنون. هو فقط لا يعرف ما الذي يجري معه.

“أعلم أنه ليس خطأك. خرج سيفك الطائر عن السيطرة فجأة وطار هنا من تلقاء نفسه…” ظهر اليأس على وجه تشيان شين.

“كنت أعرف…”

“إيه… ثم… سأأخذ إجازتي ، أيها الأخ الأكبر.” ذهل الصبي للحظات ، لأن هذه كانت الحقيقة بالفعل. بعد لحظة من التردد ، طار على الفور.

“إنه هنا! لقد قابلت أخيرًا الشخص الذي يحتل المرتبة الأولى في مخطط يجب-عدم-إزعاجه-أبدا الذي رسمته منذ عشرين عامًا! ” عندما رسم تشيان شين مخطط عدم الاستفزاز المطلق هذا ، تساءل عما إذا كان أحد كبار المحاربين سيأخذ شكل تلميذ عادي ويدخل الطائفة قبل أن يصطدم به تشيان شين بالصدفة.

“كنت أعرف…”

كان المتحدث امرأة عجوز. لم تكن من المبنى المكون من طابقين ، لكنها كانت من شيوخ الطائفة الخارجية. كان لديها بعض الاتصال بـ تشيان شين.

تمايل جسد تشيان شين وسقط على الجانب. كان هناك تعبير فارغ على وجهه ، وشعر أنه على وشك الجنون. هو فقط لا يعرف ما الذي يجري معه.

عندما سمع هذا الصوت ، وقف على الفور ووضع بشكل غريزي وجهًا محترمًا ، ولكن في اللحظة التي وقف فيها ، سقط بنطاله… وسقطت ، مع تغطية كل شيء النصف السفلي من جسده. عندما شعر تشيان شين بالبرودة بين ساقيه ، صُعق.

“اليوم أوشك على الانتهاء ، أليس كذلك؟”

قال سو مينغ بهدوء “يمكنك الذهاب الآن. بدون كلامي ، لا تأتي إلى هنا”.

ألقى تشيان شين نظرة على السماء وبابتسامة مريرة قام بخطوة للنهوض. لقد اختفى الشخص الذي أخرجه من القدر الموجود في الحفرة الآن بالفعل دون أن يترك أثرا ، وربما كان يغسل يديه في مكان ما للتخلص من الحظ السيئ الذي ربما يكون قد أصابه أو لم يصيبه عندما أخرج تشيان شين. كان على الأرجح يصلي أيضًا لأسلافه أن سوء حظ تشيان شين لن يؤثر عليه.

عندما سمع هذا الصوت ، وقف على الفور ووضع بشكل غريزي وجهًا محترمًا ، ولكن في اللحظة التي وقف فيها ، سقط بنطاله… وسقطت ، مع تغطية كل شيء النصف السفلي من جسده. عندما شعر تشيان شين بالبرودة بين ساقيه ، صُعق.

لكن قبل أن يتمكن من الوقوف ، سافر نحوه صوت بارد من السماء.

“اللعنة ، فقط ما الذي يحدث ؟!”

“تشيان شين، ماذا تفعل هناك ؟!”

“أعلم أنه ليس خطأك. خرج سيفك الطائر عن السيطرة فجأة وطار هنا من تلقاء نفسه…” ظهر اليأس على وجه تشيان شين.

كان المتحدث امرأة عجوز. لم تكن من المبنى المكون من طابقين ، لكنها كانت من شيوخ الطائفة الخارجية. كان لديها بعض الاتصال بـ تشيان شين.

ليس بيننا الكثير من العداء ، لذلك لن أربط العقدة الحادية عشرة في شعرك. قد يؤدي سوء الحظ أيضًا إلى قتل شخص ، بعد كل شيء.

عندما سمع هذا الصوت ، وقف على الفور ووضع بشكل غريزي وجهًا محترمًا ، ولكن في اللحظة التي وقف فيها ، سقط بنطاله… وسقطت ، مع تغطية كل شيء النصف السفلي من جسده. عندما شعر تشيان شين بالبرودة بين ساقيه ، صُعق.

“الأخ الأكبر تشيان…” الشخصان اللذان لم يتمكنا من الجري على الفور وضعوا وجوههم المنكوبة بمجرد رؤيته ، حتى أنه كان هناك رعشة خفيفة في أصواتهم.

كما صُدمت المرأة العجوز قبل أن يتغير تعبيرها. بنظرة قاتمة على وجهها ، ألقت به وهجًا باردًا ، ثم غادرت بأرجحة من ذراعها ، ولم تتفوه بكلمة واحدة.

“شيء ما ليس صحيحًا ، هناك شيء غير صحيح بالتأكيد! لقد أساءت إلى شخص ما بالتأكيد… ”

سقط تشيان شين على الأرض مرة أخرى بضربة. نظر إلى السماء بهدوء ، وعقله فارغ.

لم يكن عضليًا أبدًا من البداية ، والآن ، بدا أكثر نحافة. أصبح لون وجهه أكثر شحوبًا أيضًا. في معظم الأوقات ، كان هناك تعبير على لضياع على وجهه. حتى أولئك الذين بجانبه سيجدون على الفور تعبيراتهم تتغير عندما رأوه ، وسوف يتصرفون كما لو أنهم رأوا شبحًا قاتلًا ويتجنبونه مثل الطاعون. بعض أولئك الذين لم يتمكنوا من تجنبه سيمتلئون بالقلق. كانوا يراقبون محيطهم باستمرار ، رغم أنه لم يكن لدى أي شخص أي فكرة عما كانوا يبحثون عنه.

“شيء ما ليس صحيحًا ، هناك شيء غير صحيح بالتأكيد! لقد أساءت إلى شخص ما بالتأكيد… ”

لا يزال يتذكر الاختناق تقريبًا عندما كان يشرب الماء قبل أيام قليلة ، مما جعله يشعر حتى بقلبه يرتجف من الخوف عندما يشرب الماء الآن. عندما يأكل ، كان يراقب طعامه بعناية قبل أن يتجرأ حتى على تناوله ، لأنه لسبب غير معروف ، كاد أن يُسمم حتى الموت بمجرد أن ينتهي من الأكل…

بعد فترة طويلة ، التقط تشيان شين سرواله وهو يرتجف. في تلك اللحظة ، بدا قذرًا بشكل لا يصدق ، كما لو أنه أصبح أكبر سنًا في لحظة واحدة ، وبدأ يفكر مليًا في الشخص الذي قد يكون قد أساء إليه قبل محنته الأولى.

هناك عشر عقد هنا ، وكل واحدة منها تحتوي على قوة اللعنة الضعيفة. هذه اللعنة لن تقتل ، لكنها ستجعل ذلك الشخص ممتلئًا بالحزن… ”

إذا مر أي وقت آخر ، لكانت محاولة تذكر من أساء إليه مهمة صعبة ، لأنه ببساطة أساء للكثير من الناس. ومع ذلك ، بسبب غضبه الشديد تجاه المسألة المتعلقة بسو مينغ ، لم يكلف نفسه عناء وضع أي شكل من أشكال الانتباه على أي شخص آخر قبل محنته الأولى. إذا كان قد أساء إلى شخص ما بالفعل ، فيمكن أن يكون سو مينغ فقط.

لكن قبل أن يتمكن من الوقوف ، سافر نحوه صوت بارد من السماء.

“شين سو…”

قال سو مينغ بهدوء “يمكنك الذهاب الآن. بدون كلامي ، لا تأتي إلى هنا”.

كلما فكر تشيان شين في الأمر ، زاد إيمانه بسلسلة الأفكار هذه. بمجرد أن يتذكر مدى الهدوء الذي كان عليه هذا الشخص ، أصبح أكثر يقينًا من تخمينه ، ووقف على الفور ، بيد واحدة تمسك بنطاله ، وركض على عجل نحو منزل سو مينغ.

في اللحظة التي تم فيها نطق كلماته ، أومأ تشيان شين على الفور ، وظهرت نظرة يرثى لها على وجهه ، لكن قلبه كان مليئًا بالصدمة. تسبب اعتراف سو مينغ بأفعاله في اختفاء الجزء الأخير من الشك من قلبه. في تلك اللحظة ، كان هناك صوت يصرخ في قلب تشيان شين.

جلس سو مينغ خارج منزله مع خصلة شعر في يده. كان هذا الشريط يحتوي بالفعل على عشر عقد ، وقد تم ضفره بطريقة يمكن من خلالها رؤية محيط جسم الإنسان الصغير. كانت هناك أيضًا بعض الأعشاب الضارة أمام سو مينغ ، والتي كان ينسجها في الضفيرة. تدريجيا ظهرت دمية مصنوعة من الأعشاب في يده.

“شين سو…”

هناك عشر عقد هنا ، وكل واحدة منها تحتوي على قوة اللعنة الضعيفة. هذه اللعنة لن تقتل ، لكنها ستجعل ذلك الشخص ممتلئًا بالحزن… ”

“كنت أعرف…”

نظر سو مينغ إلى الدمية في يده ، وظهرت ابتسامة على شفتيه. بعد عدة إخفاقات في هذه التجربة ، نجح أخيرًا في إيصال القوة الكاملة لهذه اللعنة. لقد جلب له الثقة في أنه سيكون قادرًا على التحكم في المرأة العجوز من المبنى المكون من طابقين.

كلما فكر تشيان شين في الأمر ، زاد إيمانه بسلسلة الأفكار هذه. بمجرد أن يتذكر مدى الهدوء الذي كان عليه هذا الشخص ، أصبح أكثر يقينًا من تخمينه ، ووقف على الفور ، بيد واحدة تمسك بنطاله ، وركض على عجل نحو منزل سو مينغ.

ليس بيننا الكثير من العداء ، لذلك لن أربط العقدة الحادية عشرة في شعرك. قد يؤدي سوء الحظ أيضًا إلى قتل شخص ، بعد كل شيء.

بدا تشيان شين أشعثًا بشكل لا يصدق. في طريقه إلى منزل سو مينغ ، تعثر عدة عشرات المرات ، وكاد أن يسقط عدة مرات حتى وفاته. كيف يمكنه ألا يخاف ، خاصة أنه لاحظ على الفور دمية الأعشاب في يد سو مينغ في اللحظة التي رآه فيها؟ أطلق قلبه على الفور صوتًا قويًا على صدره.

رفع سو مينغ رأسه وألقى نظرة غير مبالية على وجهه. لم يمض وقت طويل ، ظهر تشيان شين على سهل الثلج البعيد البعيد ، ولكن بمجرد أن تقدم بضع خطوات إلى الأمام ، سقط على الفور. ومع ذلك ، استمر في الركض نحو سو مينغ بينما تجمعت الكدمات والخدوش على جسده. في طريقه إلى سو مينغ… تعثر ثماني مرات أخرى قبل أن يتمكن أخيرًا من الوصول إلى مكان يبعد عدة عشرات الأمتار. ثم جثا على ركبتيه مع دوي عالٍ على الثلج.

ارتجف الثلاثة. لم يتوقف أحدهم واستمر في الهرب ومع ذلك ، فإن الوجهين المتبقيين قد رآهما بالفعل تشيان شين بسبب ترددهما ، ولم يعد بإمكانهما بطبيعة الحال مواصلة الفرار.

“سيدي ، أرجوك أنقذني. أنا أتفهم أخطائي الآن. من فضلك أعطني فرصة .”

بدأ هذا النوع من الكلمات بالانتشار تدريجيًا عبر المنطقة بأكملها عند سفح جبل روح الشر ، وتعلم المزيد من الناس عنها. في نظرهم ، كان تشيان شين هو نجم الكارثة [1] وأينما ذهب… كان كل التلاميذ يهربون. لم يجرؤوا على الاقتراب منه.

بدا تشيان شين أشعثًا بشكل لا يصدق. في طريقه إلى منزل سو مينغ ، تعثر عدة عشرات المرات ، وكاد أن يسقط عدة مرات حتى وفاته. كيف يمكنه ألا يخاف ، خاصة أنه لاحظ على الفور دمية الأعشاب في يد سو مينغ في اللحظة التي رآه فيها؟ أطلق قلبه على الفور صوتًا قويًا على صدره.

“فقط اذهب…” بكى تشيان شين.

بدأ في البكاء. سقطت الدموع من عينيه ، وبدأ في التملق دون توقف أمام سو مينغ بينما كان يتوسل من أجل الرحمة. كان على يقين من أن كل ما حدث له يتعلق بهذا الشاب. عندما فكر في كيفية عيش هذا الكابوس ، حيث قد يختنق أثناء النوم لمجرد أنه كان يشخر ، لبقية حياته ، خوفًا من سو مينغ ، وهو الخوف الذي لم يظهر أبدًا حتى عندما واجه تشيان شين شيوخ الطائفة .

ألقى تشيان شين نظرة على السماء وبابتسامة مريرة قام بخطوة للنهوض. لقد اختفى الشخص الذي أخرجه من القدر الموجود في الحفرة الآن بالفعل دون أن يترك أثرا ، وربما كان يغسل يديه في مكان ما للتخلص من الحظ السيئ الذي ربما يكون قد أصابه أو لم يصيبه عندما أخرج تشيان شين. كان على الأرجح يصلي أيضًا لأسلافه أن سوء حظ تشيان شين لن يؤثر عليه.

قال سو مينغ بهدوء: “من الآن فصاعدًا ، ما لم أستدعيكم ، لن يُسمح لأي منكم بالحضور إلى هذا المكان”.

قال سو مينغ بهدوء “يمكنك الذهاب الآن. بدون كلامي ، لا تأتي إلى هنا”.

في اللحظة التي تم فيها نطق كلماته ، أومأ تشيان شين على الفور ، وظهرت نظرة يرثى لها على وجهه ، لكن قلبه كان مليئًا بالصدمة. تسبب اعتراف سو مينغ بأفعاله في اختفاء الجزء الأخير من الشك من قلبه. في تلك اللحظة ، كان هناك صوت يصرخ في قلب تشيان شين.

كانت نظراته عندما نظر نحو سو مينغ مليئة بالقليل من الدهشة ، لأن الاحترام كان العاطفة التي سيطرت على تعبيره.

“إنه هنا! لقد قابلت أخيرًا الشخص الذي يحتل المرتبة الأولى في مخطط يجب-عدم-إزعاجه-أبدا الذي رسمته منذ عشرين عامًا! ” عندما رسم تشيان شين مخطط عدم الاستفزاز المطلق هذا ، تساءل عما إذا كان أحد كبار المحاربين سيأخذ شكل تلميذ عادي ويدخل الطائفة قبل أن يصطدم به تشيان شين بالصدفة.

“الأخ الأكبر تشيان ، من فضلك كن لطيفًا ودعنا نذهب. نحن مخلصون جدًا لك ، الأخ الأكبر تشيان ، من فضلك لا تسبب لنا المشاكل…”

لم يكن يتوقع أن يأتي اليوم حقًا…

ارتجف الثلاثة. لم يتوقف أحدهم واستمر في الهرب ومع ذلك ، فإن الوجهين المتبقيين قد رآهما بالفعل تشيان شين بسبب ترددهما ، ولم يعد بإمكانهما بطبيعة الحال مواصلة الفرار.

رفع سو مينغ يده اليمنى وصفع دمية الأعشاب. على الفور ، تحول إلى نفخة من الدخان الأسود أمام تشيان شين واختفى بفرقعة. في اللحظة التي تبدد فيها ، شعر تشيان شين على الفور أن جسده أصبح أكثر دفئًا ، على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما إذا كان مجرد نسج من خياله.

ارتجف الثلاثة. لم يتوقف أحدهم واستمر في الهرب ومع ذلك ، فإن الوجهين المتبقيين قد رآهما بالفعل تشيان شين بسبب ترددهما ، ولم يعد بإمكانهما بطبيعة الحال مواصلة الفرار.

كانت نظراته عندما نظر نحو سو مينغ مليئة بالقليل من الدهشة ، لأن الاحترام كان العاطفة التي سيطرت على تعبيره.

بعد فترة وجيزة ، طار قوس طويل نحوه ، وكان بداخله صبي. كان يتمتم قليلًا تحت أنفاسه بينما كان يبدو محرجًا للغاية. بمجرد أن طار ، أمسك بالسيف وألقى نظرة على تشيان شين ، الذي كان لا يزال يرتجف مع هذا التعبير الفارغ على وجهه. أراد الصبي المغادرة ، لكنه شعر أنه يجب أن يقول شيئًا.

قال سو مينغ بهدوء “يمكنك الذهاب الآن. بدون كلامي ، لا تأتي إلى هنا”.

تفاجأ تشيان شين للحظة قبل أن يتراجع بخفة ويتفادى تلك الشجرة بسرعة ، لكن فرعًا ما زال يقطع قميصه ، مما جعله يبدو أشعثًا ومثيرًا للشفقة بشكل لا يصدق.

أطاع تشيان شين بسرعة وغادر على عجل.

ارتجف الثلاثة. لم يتوقف أحدهم واستمر في الهرب ومع ذلك ، فإن الوجهين المتبقيين قد رآهما بالفعل تشيان شين بسبب ترددهما ، ولم يعد بإمكانهما بطبيعة الحال مواصلة الفرار.

ملاحظة المترجم:

“كنت أعرف…”

1. نجم الكارثة فقط خرافات صينية عن نجم في الفضاء الخارجي وكذا

كما صُدمت المرأة العجوز قبل أن يتغير تعبيرها. بنظرة قاتمة على وجهها ، ألقت به وهجًا باردًا ، ثم غادرت بأرجحة من ذراعها ، ولم تتفوه بكلمة واحدة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط