نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 613

613

613

“أنت!”

أجاب سو مينغ ببطء “شين سو”.

فتحت الشابة في المبنى المكون من طابقين عينيها بسرعة وظهر الكفر على وجهها. حتى أنها وقفت ، وبحركة سريعة واحدة ، ظهرت خارج المبنى.

“ما اسمك؟” سأل سو مينغ بهدوء.

حدقت في سو مينغ ، ولم يكن بالإمكان إخفاء الصدمة في عينيها. لم تكن تتوقع على الإطلاق أن الشخص الذي تسبب في سقوطها المطلق سيكون حقًا هذا الصبي الذي يُدعى شين سو!

ترددت للحظة ، وكأنها تريد أن تقول شيئًا ، لكن وسط ترددها ، كان قد أغلق عينيها بالفعل. استدارت باو تشيو بهدوء. كما كانت على وشك المغادرة ، تحدثت سو مينغ من ورائها.

حتى أنها اتخذت إجراءً شخصيًا قبل بضعة أشهر للتحقق مما إذا كان لديه أي صلة بوفاة تشاو تشونغ ، لكنها لم تجد شيئًا. كان هذا الولد طبيعيًا بشكل لا يصدق ولديه إمكانات عادية. لم تكن هناك تموجات للقوة تدل على أي نوع من قاعدة الزراعة أيضًا.

أجاب سو مينغ ببطء “شين سو”.

لكن الآن… عندما وقف هذا الصبي أمامها ، أدركت فجأة أنها قد خسرت أمام هذا الصبي منذ عدة أشهر…

“ما اسمك؟” سأل سو مينغ بهدوء.

لكنها ما زالت لا تصدق أن هذا كان حقيقيًا. لقد تساءلت عمن يمكن أن يكون صاحب الصوت الذي وضع نفسه في روحها. بالنسبة لها ، كانت هناك احتمالية كبيرة بأنه يخص وحشًا عجوزًا أو شخصًا تعرفه في الطائفة عن قصد تغيير صوته أثناء مهاجمتها.

“قوة العالم هنا كثيفة ، وأريد استخدام هذا المكان للتعافي. لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً. بمجرد أن أغادر ، سأعيد لك حريتك.” بعد التحدث ، لم يعد سو مينغ يزعج نفسه بالمرأة العجوز وسار نحو المبنى.

لقد فكرت في كثير من الناس ، لكنها تغاضت تمامًا عن شين سو . كان هذا شخصًا كان خارج توقعاتها تمامًا!

صُدمت باو تشيو للحظات. بمجرد أن ألقت نظرة عليه ، ظهر وهج غريب فجأة في عينيها.

في تلك اللحظة ، كانت تنظر إليه بهدوء. بدا أن هذا الشخص يبلغ من العمر اثني عشر أو ثلاثة عشر عامًا ، لكن المظهر القديم والهدوء على وجهه وكلماته وأفعاله لم تكن بالتأكيد شيئًا يمكن أن يتمتع به الصبي.

ومع ذلك ، في تلك اللحظة كانت ذروته في الماضي ثمانية أعشار قاعدته الزراعية الحالية. هذه الزيادة الواضحة في القوة رفعت معنويات سو مينغ أكثر.

“من أنت؟!” تسارع تنفس الفتاة. لم تتمكن من التعافي من صدمتها إلا بعد مرور فترة طويلة ، وبمجرد أن فعلت ذلك ، نظرت إلى سو مينغ بنظرة معقدة على وجهها.

سيظهر هذا الشعور للحظة فقط ، ولن يكشف عن نفسه إلا في اللحظة التي استيقظ فيها سو مينغ بعد فترة طويلة من التأمل. ومع ذلك ، فإن هذا الشعور الذي جعل باو تشيو ترتجف كما تجلى كان مثل ضباب غامض يحيط بقلبها ، ولم تستطع الرؤية من خلاله بوضوح.

أجاب سو مينغ ببطء “شين سو”.

حدقت في سو مينغ ، ولم يكن بالإمكان إخفاء الصدمة في عينيها. لم تكن تتوقع على الإطلاق أن الشخص الذي تسبب في سقوطها المطلق سيكون حقًا هذا الصبي الذي يُدعى شين سو!

“لقد قتلت تشاو تشونغ!” أصبح تعبير المرأة أكثر تعقيدًا.

“من أنت؟!” تسارع تنفس الفتاة. لم تتمكن من التعافي من صدمتها إلا بعد مرور فترة طويلة ، وبمجرد أن فعلت ذلك ، نظرت إلى سو مينغ بنظرة معقدة على وجهها.

أعطاها سو مينغ ابتسامة باهتة. لم يعترف بذلك ولم ينكره أيضًا.

ركز سو مينغ نظرته عليها.

بسبب صمته ، صمتت الشابة أيضًا ، مما جعل المنطقة أكثر هدوءًا. كان من الممكن سماع صدى صوت حفيف الرياح فقط في الهواء ، وبعد فترة طويلة ، أطلقت المرأة ابتسامة مريرة وانحنت لسو مينغ باحترام.

فتحت الشابة في المبنى المكون من طابقين عينيها بسرعة وظهر الكفر على وجهها. حتى أنها وقفت ، وبحركة سريعة واحدة ، ظهرت خارج المبنى.

“تحياتي ، سيد…”

ومع ذلك ، في تلك اللحظة كانت ذروته في الماضي ثمانية أعشار قاعدته الزراعية الحالية. هذه الزيادة الواضحة في القوة رفعت معنويات سو مينغ أكثر.

“ما اسمك؟” سأل سو مينغ بهدوء.

“باو تشيو ، لن أستعبدك لبقية حياتك…”

“باو تشيو…”

لكن الآن… عندما وقف هذا الصبي أمامها ، أدركت فجأة أنها قد خسرت أمام هذا الصبي منذ عدة أشهر…

تنهدت الشابة في قلبها. بمجرد إجابتها على سؤاله ، تغير مظهرها تدريجيًا إلى مظهر المرأة العجوز الذي استخدمته سابقًا. لم تعد بحاجة إلى اختباره بحثًا عن أي شيء. كل كلمة قالها هذا الشخص تولد شعوراً بالطاعة المطلقة من أعماق روحها ، وكان لديها شعور بأنها يجب أن تخبره بالحقيقة. جعلتها تفهم أنه إلى جانب شين سو ، لم يكن هناك أي شخص آخر يمكن أن يحاربها في الليلة السابقة.

“أود الاحتفاظ ببعض النوى الطبية لنفسي…”

“باو تشيو ، لن أستعبدك لبقية حياتك…”

ركز سو مينغ نظرته عليها.

نظر سو مينغ إلى المرأة العجوز ولم يظهر أي تلميح للعاطفة تجاه التغيير في مظهرها. كان الأمر كما لو أنه لا يهمه ما إذا كان الشخص الذي قبله امرأة عجوز أو شابة جميلة. بالنسبة له ، كان كل شيء متشابهًا.

فتحت الشابة في المبنى المكون من طابقين عينيها بسرعة وظهر الكفر على وجهها. حتى أنها وقفت ، وبحركة سريعة واحدة ، ظهرت خارج المبنى.

“قوة العالم هنا كثيفة ، وأريد استخدام هذا المكان للتعافي. لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً. بمجرد أن أغادر ، سأعيد لك حريتك.” بعد التحدث ، لم يعد سو مينغ يزعج نفسه بالمرأة العجوز وسار نحو المبنى.

“أنت!”

دخل المنزل وأصدر أمرًا من الداخل ، “أنا عامل حاليًا عند سفح جبل روح الشر ، لكنني أريد أن أبقى في مكانك لفترة طويلة من الزمن. قومي بالترتيبات اللازمة لذلك.”

صُدمت باو تشيو للحظات. بمجرد أن ألقت نظرة عليه ، ظهر وهج غريب فجأة في عينيها.

ظلت باو تشيو صامتتًا للحظة ، ثم أومأت برأسه. كانت هذه مهمة سهلة للغاية بالنسبة لها. كان عليها فقط أن تقول إنها تريد شين سو كعامل لها ، ولن يشك أحد في أي شيء.

لقد فكرت في كثير من الناس ، لكنها تغاضت تمامًا عن شين سو . كان هذا شخصًا كان خارج توقعاتها تمامًا!

وقف سو مينغ في الطابق الأرضي من المبنى ونظر إلى اللوتس وكذلك التمثال الأنثوي الذي يجلس عليه. وبينما كان يتابع مشاهدته ، ظهرت في رأسه المشاهد التي رآها في الوهم. في النهاية هز رأسه وتوجه إلى الطابق الأول. من الواضح أن هذه كانت غرفة امرأة ، وكانت مليئة برائحة باهتة. جلس سو مينغ هناك وأغمض عينيه قبل أن ينغمس في تأمله.

أثناء قيامه بتعميم قاعدته الزراعية ، تجمعت قوة العالم من حوله بسرعة ، وبدأ في امتصاصها ببطء. في نفس الوقت الذي استخدمه لشفاء جروحه ، بدأ أيضًا في السير على الطريق لإعادة قاعدته الزراعية إلى ذروة حالته.

حدقت في سو مينغ ، ولم يكن بالإمكان إخفاء الصدمة في عينيها. لم تكن تتوقع على الإطلاق أن الشخص الذي تسبب في سقوطها المطلق سيكون حقًا هذا الصبي الذي يُدعى شين سو!

مرت الأيام ، وكل ما يتعلق بعمل سو مينغ كعامل عند سفح جبل روح الشر لم يثر أي شكل من أشكال الاهتمام بسبب باو تشيو . كان الناس يعرفون فقط أن السيدة باو تشيو من قاعة استجواب الضمير قد طلبت عاملًا ، ولن يولي أحد اهتمامًا كبيرًا لهذا النوع من الأمور التافهة.

بدأ التلاميذ في التحضير والتدريب لمسابقة العام المقبل.

فقط تشيان شين كان يتنهد بعمق في قلبه من حين لآخر.

خلال الأشهر الستة الماضية ، لم يقل سو مينغ أي شيء باستثناء طلباته. لقد وضع كل عقله وروحه على التعافي من إصاباته. كانت قوة العالم هنا تندفع دائمًا بوتيرة جنونية ، كما لو كان هذا المكان فراغًا هائلاً كان يمتص كل قوة العالم من طائفة الروح الشريرة.

مع مرور الوقت ، مر الشتاء أيضًا تدريجيًا. المنافسة التي أقيمت بين الطائفة الخارجية لطائفة روح الشر والطائفة الداخلية قد انتهت منذ فترة طويلة.

تنهدت الشابة في قلبها. بمجرد إجابتها على سؤاله ، تغير مظهرها تدريجيًا إلى مظهر المرأة العجوز الذي استخدمته سابقًا. لم تعد بحاجة إلى اختباره بحثًا عن أي شيء. كل كلمة قالها هذا الشخص تولد شعوراً بالطاعة المطلقة من أعماق روحها ، وكان لديها شعور بأنها يجب أن تخبره بالحقيقة. جعلتها تفهم أنه إلى جانب شين سو ، لم يكن هناك أي شخص آخر يمكن أن يحاربها في الليلة السابقة.

بدأ التلاميذ في التحضير والتدريب لمسابقة العام المقبل.

بدأ التلاميذ في التحضير والتدريب لمسابقة العام المقبل.

وجد سو مينغ سلامه النادر الذي حصل عليه بشق الأنفس. لم يأتِ أحد لمضايقته ، وكان بإمكانه تهدئة قلبه حتى يتدرب. إلى جانب ذلك ، كان هناك أيضًا شخص بالخارج مكلف على وجه التحديد بحمايته ، وكان لديه أيضًا الكثير من النوى الطبية والأعشاب لمساعدته. طالما أنه قدم الطلب ، ستضطر باو تشيو إلى الوفاء به ، على الرغم من أن قلبها سيتألم باستمرار بسبب اضطرارها إلى تسليمه كل هذه الأشياء.

تدريجيًا ، مع مرور الأشهر ووصول موسم الأمطار ، أدركت باو تشيو شيئًا عن سو مينغ جعل قلبها يرتجف من الصدمة.

ظلت باو تشيو صامتتًا للحظة ، ثم أومأت برأسه. كانت هذه مهمة سهلة للغاية بالنسبة لها. كان عليها فقط أن تقول إنها تريد شين سو كعامل لها ، ولن يشك أحد في أي شيء.

تذكرت بوضوح أنها لم تشعر بأي شكل من أشكال الخطر من سو مينغ منذ نصف عام على الرغم من عدم قدرتها على الشعور بموجات القوة من قاعدته الزراعية. لقد كان للتو مثل وعاء به ماء صافٍ ساكن.

“لقد قمت بتدريب وتجميع كمية كبيرة من النوى الطبية خلال السنوات القليلة الماضية. كنت أرغب في الأصل في تحسين وإنشاء استنساخ للموت في مكاني… ولكن الآن ، لن أتمكن من إنشاء هذا الاستنساخ. أنا أستعد لاستخدام الأشهر الثلاثة الأخيرة لتحقيق الاستقرار في قاعدتي الزراعية وأغتنم الفرصة …

ومع ذلك ، مع مرور هذه الأشهر الستة ، بدأ يمنحها الشعور بأنه مختلف كثيرًا عن الماضي. على الرغم من أنه كان لا يزال يتأمل بهدوء ولا تزال باو تشيو لا تستطيع معرفة مستوى زراعته على الرغم من امتلاكه قوة تعادل قوة بيرسيركر في المرحلة الوسطى من عالم روح البيرسيركر ، في اللحظة التي فتح فيها سو مينغ عينيه ، كان دائمًا يتسبب في جعل قلبها يرتجف و يتسبب في قشعريرة في كل جزء من جسدها. ستشعر كما لو كانت محاطة بالموت ، وحتى لو لم يكن الوسم في روحها موجودا، فسيظل بحاجة إلى فكرة واحدة فقط ، وستموت أمامه.

“قوة العالم هنا كثيفة ، وأريد استخدام هذا المكان للتعافي. لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً. بمجرد أن أغادر ، سأعيد لك حريتك.” بعد التحدث ، لم يعد سو مينغ يزعج نفسه بالمرأة العجوز وسار نحو المبنى.

سيظهر هذا الشعور للحظة فقط ، ولن يكشف عن نفسه إلا في اللحظة التي استيقظ فيها سو مينغ بعد فترة طويلة من التأمل. ومع ذلك ، فإن هذا الشعور الذي جعل باو تشيو ترتجف كما تجلى كان مثل ضباب غامض يحيط بقلبها ، ولم تستطع الرؤية من خلاله بوضوح.

فتحت الشابة في المبنى المكون من طابقين عينيها بسرعة وظهر الكفر على وجهها. حتى أنها وقفت ، وبحركة سريعة واحدة ، ظهرت خارج المبنى.

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تحاول فيها تخمين المرحلة أو المجال الذي سيصل إليه هذا الصبي قبل أن تصل إليه بمجرد أن تتعافى قاعدته الزراعية تمامًا… في الواقع ، لم تستطع حتى معرفة ما إذا كان هذا الشخص خالدًا أم بيرسيركر أم بيرسيركر غير دمه لممارسة طرق الخالدين… مع مرور الوقت ، ومع تزايد شيوع هذه الحالات ، بدأت تزداد احترامًا تجاه سو مينغ ، وكان مقدار الاحترام الذي كانت تحظى به تجاهه في نفس مستوى الاحترام الذي عقدته للشيخ الأكبر لطائفة روح الشر.

ومع ذلك ، في تلك اللحظة كانت ذروته في الماضي ثمانية أعشار قاعدته الزراعية الحالية. هذه الزيادة الواضحة في القوة رفعت معنويات سو مينغ أكثر.

خلال الأشهر الستة الماضية ، لم يقل سو مينغ أي شيء باستثناء طلباته. لقد وضع كل عقله وروحه على التعافي من إصاباته. كانت قوة العالم هنا تندفع دائمًا بوتيرة جنونية ، كما لو كان هذا المكان فراغًا هائلاً كان يمتص كل قوة العالم من طائفة الروح الشريرة.

أجاب سو مينغ ببطء “شين سو”.

إذا كان سو مينغ في أي مكان آخر ، فإنه بالتأكيد لن يكون قادرًا على الصمود لفترة طويلة ، لأن المحاربين الأقوياء الآخرين من طائفة روح الشر كانوا سيأتون للبحث عنه منذ فترة طويلة. ومع ذلك ، لم يكن هناك داعٍ للقلق عندما كان هنا. حتى لو جاء أحدهم يسأل ، فستتمكن ياو تشيو من منع كل هؤلاء الأشخاص بمجرد قولها إنها دخلت العزلة ، وستكون قادرة على محو كل شكوكهم.

فتح سو مينغ عينيه ونظر نحو باو تشيو .

خلال الأشهر الستة الماضية ، تعافت قاعدة زراعة سو مينغ بوتيرة سريعة بشكل لا يصدق ، وبمساعدة النوى الطبية التي حصل عليها من باو تشيو ، تعافت إلى ثمانية أعشار!

“في ذلك الوقت ، سأهدف إلى اتخاذ تلك الخطوة الأولى في” زراعة الحياة “، ومن ذلك الحين فصاعدًا ، سأصبح مزارعًا للحياة في هذا العالم!” امتص سو مينغ نفسا عميقا. على مدى الأشهر الستة الماضية ، كان قد استهلك الكثير من النوى الطبية ، وجميعهم أتوا من باو تشيو.

مع استعادة الكثير من قاعدته الزراعية ، كان لديه بالفعل القدرة على القتال ضد بيرسيركر الذي حقق الكمال في عالم روح البيرسيركر . في الواقع ، بمجرد أن استعاد ثمانية أعشار قاعدته الزراعية ، اكتشف سو مينغ ، بشكل طفيف صدمته ، أنه وصل بالفعل إلى ذروة حالته عندما قاتل في البداية ضد دي تيان كل تلك السنوات الماضية!

سيظهر هذا الشعور للحظة فقط ، ولن يكشف عن نفسه إلا في اللحظة التي استيقظ فيها سو مينغ بعد فترة طويلة من التأمل. ومع ذلك ، فإن هذا الشعور الذي جعل باو تشيو ترتجف كما تجلى كان مثل ضباب غامض يحيط بقلبها ، ولم تستطع الرؤية من خلاله بوضوح.

ومع ذلك ، في تلك اللحظة كانت ذروته في الماضي ثمانية أعشار قاعدته الزراعية الحالية. هذه الزيادة الواضحة في القوة رفعت معنويات سو مينغ أكثر.

حدقت في سو مينغ ، ولم يكن بالإمكان إخفاء الصدمة في عينيها. لم تكن تتوقع على الإطلاق أن الشخص الذي تسبب في سقوطها المطلق سيكون حقًا هذا الصبي الذي يُدعى شين سو!

كما أنه كان سعيدًا جدًا بـ باو تشيو . كانت هذه المرأة قد أطاعت كل أوامره ولم تزعجه أبدًا عندما كان في عزلة. كانت تختار دائمًا البقاء في الطابق الأرضي في كل مرة يدخل فيها العزلة.

“أود الاحتفاظ ببعض النوى الطبية لنفسي…”

كان سو مينغ قادرًا على القول في وقت مبكر أن باو تشيو و تشاو تشونغ كانا مختلفين. هذه المرأة لم تكن بيرسيركر غيرت ميراث دمها ، لأنها لم تكن أبدًا من البيرسيركرز، لكنها خالدة!

لقد فكرت في كثير من الناس ، لكنها تغاضت تمامًا عن شين سو . كان هذا شخصًا كان خارج توقعاتها تمامًا!

“على الأكثر ، خلال عامين آخرين فقط ، سأتمكن من الوصول إلى ذروة حالتي ، وستكون تلك الذروة حالة لم أتمكن من الوصول إليها من قبل… مع القوة التي سأمتلكها بعد ذلك ، سوف أصل إلى عالم الروح بيرسيركر وأظهر التمثال الخاص بي لإله البيرسيركرز. بعد ذلك ، ستكون احتمالية تجاوز المرحلة الأولية والمتوسطة والتوجه مباشرة إلى المرحلة الأخيرة من عالم الروح بيرسيركر عالية بشكل لا يصدق. في الواقع ، قد أتمكن حتى من الوصول إلى الكمال في عالم الروح البيرسيركر…

سيظهر هذا الشعور للحظة فقط ، ولن يكشف عن نفسه إلا في اللحظة التي استيقظ فيها سو مينغ بعد فترة طويلة من التأمل. ومع ذلك ، فإن هذا الشعور الذي جعل باو تشيو ترتجف كما تجلى كان مثل ضباب غامض يحيط بقلبها ، ولم تستطع الرؤية من خلاله بوضوح.

“في ذلك الوقت ، سأهدف إلى اتخاذ تلك الخطوة الأولى في” زراعة الحياة “، ومن ذلك الحين فصاعدًا ، سأصبح مزارعًا للحياة في هذا العالم!” امتص سو مينغ نفسا عميقا. على مدى الأشهر الستة الماضية ، كان قد استهلك الكثير من النوى الطبية ، وجميعهم أتوا من باو تشيو.

أعطاها سو مينغ ابتسامة باهتة. لم يعترف بذلك ولم ينكره أيضًا.

في تلك اللحظة ، وبينما كان على وشك إغلاق عينيه والانغماس في تأمله ، سقطت نظرته فجأة على الدرج. بعد فترة وجيزة وصلت أصوات الخطى إلى أذنيه ، وظهرت أمامه باو تشيو بمظهرها الجميل لامرأة شابة ، وهو مشهد نادر ، حيث فضلت البقاء عجوزًا. مشيت نحوه ببطء ووضعت أمامه زجاجتان طبيتان.

كان سو مينغ قادرًا على القول في وقت مبكر أن باو تشيو و تشاو تشونغ كانا مختلفين. هذه المرأة لم تكن بيرسيركر غيرت ميراث دمها ، لأنها لم تكن أبدًا من البيرسيركرز، لكنها خالدة!

ترددت للحظة ، وكأنها تريد أن تقول شيئًا ، لكن وسط ترددها ، كان قد أغلق عينيها بالفعل. استدارت باو تشيو بهدوء. كما كانت على وشك المغادرة ، تحدثت سو مينغ من ورائها.

تذكرت بوضوح أنها لم تشعر بأي شكل من أشكال الخطر من سو مينغ منذ نصف عام على الرغم من عدم قدرتها على الشعور بموجات القوة من قاعدته الزراعية. لقد كان للتو مثل وعاء به ماء صافٍ ساكن.

“ماذا تريدين ؟ قولي لي فقط.”

تنهدت الشابة في قلبها. بمجرد إجابتها على سؤاله ، تغير مظهرها تدريجيًا إلى مظهر المرأة العجوز الذي استخدمته سابقًا. لم تعد بحاجة إلى اختباره بحثًا عن أي شيء. كل كلمة قالها هذا الشخص تولد شعوراً بالطاعة المطلقة من أعماق روحها ، وكان لديها شعور بأنها يجب أن تخبره بالحقيقة. جعلتها تفهم أنه إلى جانب شين سو ، لم يكن هناك أي شخص آخر يمكن أن يحاربها في الليلة السابقة.

توقفت باو تشيو عن الحركة ، ثم استدارت ونظر نحوه.

أجاب سو مينغ ببطء “شين سو”.

“أود الاحتفاظ ببعض النوى الطبية لنفسي…”

“ما اسمك؟” سأل سو مينغ بهدوء.

فتح سو مينغ عينيه ونظر نحو باو تشيو .

حدقت في سو مينغ ، ولم يكن بالإمكان إخفاء الصدمة في عينيها. لم تكن تتوقع على الإطلاق أن الشخص الذي تسبب في سقوطها المطلق سيكون حقًا هذا الصبي الذي يُدعى شين سو!

“هناك ثلاثة أشهر قبل وصول كارثة البيرسيركر. جميع أعضاء الطائفة في خطر ، ولن يتمكنوا من مساعدتي. لا يمكنني الاعتماد إلا على نفسي لتجاوز هذا… إذا نجحت ، فأنا سأكون قادرة على البقاء في أرض البيرسيكرز لمدة خمسين عامًا أخرى ، لكن إذا فشلت… فسيتم محو وجودي.

“لقد قمت بتدريب وتجميع كمية كبيرة من النوى الطبية خلال السنوات القليلة الماضية. كنت أرغب في الأصل في تحسين وإنشاء استنساخ للموت في مكاني… ولكن الآن ، لن أتمكن من إنشاء هذا الاستنساخ. أنا أستعد لاستخدام الأشهر الثلاثة الأخيرة لتحقيق الاستقرار في قاعدتي الزراعية وأغتنم الفرصة …

“لقد قمت بتدريب وتجميع كمية كبيرة من النوى الطبية خلال السنوات القليلة الماضية. كنت أرغب في الأصل في تحسين وإنشاء استنساخ للموت في مكاني… ولكن الآن ، لن أتمكن من إنشاء هذا الاستنساخ. أنا أستعد لاستخدام الأشهر الثلاثة الأخيرة لتحقيق الاستقرار في قاعدتي الزراعية وأغتنم الفرصة …

“من أنت؟!” تسارع تنفس الفتاة. لم تتمكن من التعافي من صدمتها إلا بعد مرور فترة طويلة ، وبمجرد أن فعلت ذلك ، نظرت إلى سو مينغ بنظرة معقدة على وجهها.

“سترسل طائفة روح الشر عذراء سماوية لمساعدتنا على مقاومة كارثة البيرسيكرز في ذلك الوقت ، ولكن حتى لو كانت العذراء السماوية موجودة ، فهذا لا يعني أننا سنكون آمنين تمامًا. الخطر كبير بشكل لا يصدق ، لذلك أنا آمل أن تسمح لي بالقيام بذلك ، سيدي “.

“لقد قمت بتدريب وتجميع كمية كبيرة من النوى الطبية خلال السنوات القليلة الماضية. كنت أرغب في الأصل في تحسين وإنشاء استنساخ للموت في مكاني… ولكن الآن ، لن أتمكن من إنشاء هذا الاستنساخ. أنا أستعد لاستخدام الأشهر الثلاثة الأخيرة لتحقيق الاستقرار في قاعدتي الزراعية وأغتنم الفرصة …

ركز سو مينغ نظرته عليها.

نظر سو مينغ إلى المرأة العجوز ولم يظهر أي تلميح للعاطفة تجاه التغيير في مظهرها. كان الأمر كما لو أنه لا يهمه ما إذا كان الشخص الذي قبله امرأة عجوز أو شابة جميلة. بالنسبة له ، كان كل شيء متشابهًا.

“كارثة البيرسيركرز ؟ العذراء السماوية؟”

“باو تشيو…”

صُدمت باو تشيو للحظات. بمجرد أن ألقت نظرة عليه ، ظهر وهج غريب فجأة في عينيها.

ومع ذلك ، مع مرور هذه الأشهر الستة ، بدأ يمنحها الشعور بأنه مختلف كثيرًا عن الماضي. على الرغم من أنه كان لا يزال يتأمل بهدوء ولا تزال باو تشيو لا تستطيع معرفة مستوى زراعته على الرغم من امتلاكه قوة تعادل قوة بيرسيركر في المرحلة الوسطى من عالم روح البيرسيركر ، في اللحظة التي فتح فيها سو مينغ عينيه ، كان دائمًا يتسبب في جعل قلبها يرتجف و يتسبب في قشعريرة في كل جزء من جسدها. ستشعر كما لو كانت محاطة بالموت ، وحتى لو لم يكن الوسم في روحها موجودا، فسيظل بحاجة إلى فكرة واحدة فقط ، وستموت أمامه.

“أنت بيرسيركر!”

“ما اسمك؟” سأل سو مينغ بهدوء.

تسابق قلب باو تشيو لبعض الوقت. عندما نظرت إلى سو مينغ ، انزلق قلبها إلى صدمة أكبر. لطالما تساءلت عن أصوله ، والآن لديها دليل واحد على الأقل عن خلفيته.

كما أنه كان سعيدًا جدًا بـ باو تشيو . كانت هذه المرأة قد أطاعت كل أوامره ولم تزعجه أبدًا عندما كان في عزلة. كانت تختار دائمًا البقاء في الطابق الأرضي في كل مرة يدخل فيها العزلة.

“أنت لا تعرف عن هذا ، ولكن كل الخالدون الذين نزلوا في أرض بيرسيركرز جنبًا إلى جنب مع بيرسيركرز الذين غيروا ميراث دمائهم يجب أن يواجهوا كارثة ، وتأتي هذه الكارثة من وعاء البيرسيركرز المقدس!

تذكرت بوضوح أنها لم تشعر بأي شكل من أشكال الخطر من سو مينغ منذ نصف عام على الرغم من عدم قدرتها على الشعور بموجات القوة من قاعدته الزراعية. لقد كان للتو مثل وعاء به ماء صافٍ ساكن.

“في الأصل ، جميع الخالدون الذين يظهرون القوة التي تتجاوز الحد المحدد هنا سيجعلون الوعاء المقدس لـلبيرسيركرز يظهر… ولكن مع القدرة الإلهية للسير جي ان ، غيّر قوانين ظهور الووعاء المقدسة بيرسيركرز ، مما جعلها تنزل مرة كل مرة خمسون سنة ، وسيستمر ليوم كامل ، وسيبيد كل الناس الذين يظهرون حضور الخالدين في هذا اليوم.

“هناك ثلاثة أشهر قبل وصول كارثة البيرسيركر. جميع أعضاء الطائفة في خطر ، ولن يتمكنوا من مساعدتي. لا يمكنني الاعتماد إلا على نفسي لتجاوز هذا… إذا نجحت ، فأنا سأكون قادرة على البقاء في أرض البيرسيكرز لمدة خمسين عامًا أخرى ، لكن إذا فشلت… فسيتم محو وجودي.

“أمر السيد جي آن من طائفة الشر الأعلى أيضًا أن كل أولئك الذين نزلوا إلى هذه الأرض يجب أن يكشفوا عن قوتهم في ذلك اليوم لجلب وعاء بيرسيركرز المقدس لأنفسهم. هذه محاكمة قاسية ووحشية بالنسبة لنا!”

سيظهر هذا الشعور للحظة فقط ، ولن يكشف عن نفسه إلا في اللحظة التي استيقظ فيها سو مينغ بعد فترة طويلة من التأمل. ومع ذلك ، فإن هذا الشعور الذي جعل باو تشيو ترتجف كما تجلى كان مثل ضباب غامض يحيط بقلبها ، ولم تستطع الرؤية من خلاله بوضوح.

دخل المنزل وأصدر أمرًا من الداخل ، “أنا عامل حاليًا عند سفح جبل روح الشر ، لكنني أريد أن أبقى في مكانك لفترة طويلة من الزمن. قومي بالترتيبات اللازمة لذلك.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط