نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 622

622

622

بالمقارنة مع طائفة روح الشر المهاجمة، من الواضح أن طائفة التنين الخفي كانت أضعف بكثير من حيث القوة. كان الأمر كذلك بشكل خاص لأنهم لم يكن لديهم الرغبة إراقة الدماء والجنون الذي سيطر على مهاجميهم.

لكن مع استمرارهم ، أصبحت وجوههم تدريجيًا غريبة بعض الشيء.

زأر تلاميذ طائفة روح الشر الذين كانوا محاطين باللحم والدم بعيون محتقنة بالدماء ، وأحدث هديرهم رعبًا وصدمة كبيرة لمن هم داخل طائفة التنين الخفي.

ظهرت لمحة من الإثارة على وجهه. لم يكن بلاط الأرضية هذه حجارة روح ، ولا أعشاب طبية ، بل كانت بقايا دواء!

إلى جانب ذلك ، قام شين دونغ ، بقوته ، بتمزيق كل أولئك الذين حاولوا منعه وهو يتقدم للأمام ، وسوف يلتقط كل الأرواح الوليدة التي حاولت الهروب. في خضم صدمة كل من حوله ، كان يضع تلك الأرواح الوليدة في فمه ، ويسحقها ، ثم يبتلعها.

تنهد سو مينغ بعمق. تعرف على هذه العشبة الطبية. شجيرة واحدة فقط من هذا الشيء تكلف ما لا يقل عن مائة حجر روح ، واستخدمت واحدة فقط من تلك الوسائد حوالي مائة منها ، مما يعني أيضًا أن كل واحدة من هذه الوسائد تكلف عشرة آلاف حجر روح أدنى…

الصدمة التي جلبها لطائفة التنين الخفي كادت أن تدفعهم إلى نقطة الانهيار.

“سبعة أشخاص يعادلون أولئك الموجودين في المرحلة المتوسطة من عالم روح البيرسيركر…”

“شبح المخلب شين دونغ!”

كان هناك عدد قليل من التماثيل العملاقة الموضوعة بالداخل للعبادة ، وقد تم إنشاؤها جميعًا باستخدام حجارة الروح. في تلك اللحظة ، كان هناك سبعة رجال كبار يتأملون داخل تلك القاعة ووجوههم مظلمة مثل سحابة الرعد. كانت أيديهم متشابكة مع بعضها البعض ، وكان في وسطهم مصباح زيت.

وقف سو مينغ خارج القاعة على يسار الجسر المعلق. بمجرد أن رفع رأسه ونظر إلى السماء ، بدأ يمشي إلى الأمام بوتيرة معتدلة. لم يلاحظه أحد وسمح له ببساطة بالدخول إلى القاعة.

بعد اتخاذ خطوات قليلة للأمام ، توقف سو مينغ بشكل مفاجئ وخفض رأسه لينظر إلى بلاط الأرضية تحت قدميه.

كان هناك عدد قليل من التماثيل العملاقة الموضوعة بالداخل للعبادة ، وقد تم إنشاؤها جميعًا باستخدام حجارة الروح. في تلك اللحظة ، كان هناك سبعة رجال كبار يتأملون داخل تلك القاعة ووجوههم مظلمة مثل سحابة الرعد. كانت أيديهم متشابكة مع بعضها البعض ، وكان في وسطهم مصباح زيت.

كان هناك أربعة تلاميذ من طائفة التنين الخفي يحمون القاعة الثالثة بعصبية. رفعت رؤوسهم لينظروا إلى السماء ، وظهر الخوف على وجوههم. من الطبيعي أن هؤلاء الأربعة لم يلاحظوا سو مينغ عند وصوله. في الواقع ، حتى عندما انتقل إلى القاعة الثالثة ، لم يلاحظه الأشخاص الأربعة في الخارج.

لم يكن مضاءًا في تلك اللحظة ، ولكن عندما نشر الأشخاص السبعة قوتهم ، كانت هناك علامات على أن اللهب على وشك الاشتعال. مقارنة بالأصوات الصاخبة وصرخات الألم في الخارج ، كان المكان هادئًا للغاية هنا.

كان هناك أربعة تلاميذ من طائفة التنين الخفي يحمون القاعة الثالثة بعصبية. رفعت رؤوسهم لينظروا إلى السماء ، وظهر الخوف على وجوههم. من الطبيعي أن هؤلاء الأربعة لم يلاحظوا سو مينغ عند وصوله. في الواقع ، حتى عندما انتقل إلى القاعة الثالثة ، لم يلاحظه الأشخاص الأربعة في الخارج.

“سبعة أشخاص يعادلون أولئك الموجودين في المرحلة المتوسطة من عالم روح البيرسيركر…”

كان هناك عدد قليل من التماثيل العملاقة الموضوعة بالداخل للعبادة ، وقد تم إنشاؤها جميعًا باستخدام حجارة الروح. في تلك اللحظة ، كان هناك سبعة رجال كبار يتأملون داخل تلك القاعة ووجوههم مظلمة مثل سحابة الرعد. كانت أيديهم متشابكة مع بعضها البعض ، وكان في وسطهم مصباح زيت.

ظل تعبير سو مينغ هادئًا كما كان دائمًا يسير في القاعة. كان الرجال السبعة ما زالوا مغمضين عيونهم ولم يلاحظوه. لم يسير باتجاههم ، بل تحرك إلى جانب التماثيل الثلاثة في الصالة. عندما نظر إليهم ، ظهر وميض في عينيه.

عندما هز رأسه ، وضع سو مينغ على الفور كل شيء داخل القاعة في حقيبة التخزين الخاصة به دون التراجع ولو قليلاً. قبل أن يغادر ، ألقى نظرة على المبنى نفسه ، وظهرت نظرة ندم على وجهه.

“هذا تبذير واضح…” بينما كان يهز رأسه ، اختفت التماثيل الثلاثة على الفور من القاعة دون صوت واحد!

ظل تعبير سو مينغ هادئًا كما كان دائمًا يسير في القاعة. كان الرجال السبعة ما زالوا مغمضين عيونهم ولم يلاحظوه. لم يسير باتجاههم ، بل تحرك إلى جانب التماثيل الثلاثة في الصالة. عندما نظر إليهم ، ظهر وميض في عينيه.

كان سو مينغ على وشك المغادرة عندما أدار رأسه جانبًا ونظر إلى مصباح الزيت المحاط بالأشخاص السبعة الذين كانوا يجلسون على وسائد. كانت تلك الوسائد منسوجة معًا من الأعشاب الطبية ، وكانت تخرج منها رائحة خافتة ومنعشة.

“عشب روح الريحان… طائفة التنين الخفي لديها الكثير منه…”

إلى جانب ذلك ، قام شين دونغ ، بقوته ، بتمزيق كل أولئك الذين حاولوا منعه وهو يتقدم للأمام ، وسوف يلتقط كل الأرواح الوليدة التي حاولت الهروب. في خضم صدمة كل من حوله ، كان يضع تلك الأرواح الوليدة في فمه ، ويسحقها ، ثم يبتلعها.

تنهد سو مينغ بعمق. تعرف على هذه العشبة الطبية. شجيرة واحدة فقط من هذا الشيء تكلف ما لا يقل عن مائة حجر روح ، واستخدمت واحدة فقط من تلك الوسائد حوالي مائة منها ، مما يعني أيضًا أن كل واحدة من هذه الوسائد تكلف عشرة آلاف حجر روح أدنى…

أول شيء رأوه هو أن مصباح التنين الخفي ، الكنز المسحور الذي كانوا يحاولون إشعاله ، قد اختفى ، لكن ما صدمهم أكثر هو أن الوسائد المصنوعة من أعشاب الريحان الروحية قد اختفت أيضًا.

‘يا للتبذير!’

كان هناك رجل عجوز ينطلق نحو السماء بتعبير قاتم على وجهه. كان هناك ثلاثة أشخاص خلفه ، وكانوا جميعًا أطفالًا ، كان كل منهم يحمل في أيديهم سيفًا قديمًا وبسيطًا.

عبس سو مينغ. تحرك نحو الشيوخ السبعة الذين ما زالوا يتأملون وأعينهم مغلقة. من موجة من ذراعه ، شعر الرجال السبعة بقشعريرة تمر في أجسادهم بالكامل ، وفتحوا أعينهم بدهشة وحذر ، ولكن بعد ذلك مباشرة ، أصيبوا بالصدمة.

كان هناك رجل عجوز ينطلق نحو السماء بتعبير قاتم على وجهه. كان هناك ثلاثة أشخاص خلفه ، وكانوا جميعًا أطفالًا ، كان كل منهم يحمل في أيديهم سيفًا قديمًا وبسيطًا.

أول شيء رأوه هو أن مصباح التنين الخفي ، الكنز المسحور الذي كانوا يحاولون إشعاله ، قد اختفى ، لكن ما صدمهم أكثر هو أن الوسائد المصنوعة من أعشاب الريحان الروحية قد اختفت أيضًا.

امتلأت القاعة الثالثة بكمية لا حصر لها من الأعشاب الطبية. كانت محاطة بدائرة خفيفة من الضوء ، وكانت في الواقع لا تزال تكبر. كان هناك أيضا كمية كبيرة من الأختام الموضوعة داخل القاعة ، وتستخدم لحماية الأعشاب.

في النهاية ، عندما نظروا حولهم بشكل غريزي ، ترك الرجال السبعة مذهولين تمامًا ، وملأ البرد قلوبهم ، لأنهم رأوا أن التماثيل الثلاثة في القاعة… قد اختفت أيضًا.

كان هناك أربعة تلاميذ من طائفة التنين الخفي يحمون القاعة الثالثة بعصبية. رفعت رؤوسهم لينظروا إلى السماء ، وظهر الخوف على وجوههم. من الطبيعي أن هؤلاء الأربعة لم يلاحظوا سو مينغ عند وصوله. في الواقع ، حتى عندما انتقل إلى القاعة الثالثة ، لم يلاحظه الأشخاص الأربعة في الخارج.

سار سو مينغ عبر القاعة. أمامه مباشرة كان شخص آخر. كانت أصوات المعركة في السماء تتردد في الهواء ، ويمكن رؤية أقواس طويلة تتطاير من الأرض. كما كانت هناك أقواس طويلة تنزل من السماء. ملأت المعارك والنهب والضحك المجنون وصراخ الألم العالم.

“هل أصيب بالفقر أو شيء من هذا القبيل؟ لم يستسلم حتى لبلاط الأرضية…” بينما تقدم الثلاثي للأمام ، وصلوا بسرعة إلى القاعة الثانية ، لكن عندما دخلوا إليها ، أصبحت وجوههم أكثر حزنًا عندما رأوا المبنى الفارغ.

بعد اتخاذ خطوات قليلة للأمام ، توقف سو مينغ بشكل مفاجئ وخفض رأسه لينظر إلى بلاط الأرضية تحت قدميه.

“من هو ؟! من هو ؟!” كان وجه الرجل العجوز يحترق من الغضب. وبينما كان يزمجر ، فجأة سافر صوت خافت في أذنيه.

“ما مدى ثراء طائفة التنين الخفي…؟”

عندما هز رأسه ، وضع سو مينغ على الفور كل شيء داخل القاعة في حقيبة التخزين الخاصة به دون التراجع ولو قليلاً. قبل أن يغادر ، ألقى نظرة على المبنى نفسه ، وظهرت نظرة ندم على وجهه.

جثم للأسفل ونقر على بلاط الأرضية. بدأت عيناه تلمع بريق لامع. رفع يده اليمنى ودفع كفه نحو الأرض. بدأت بلاط الأرضية من حوله بالاهتزاز على الفور ، ومع سماع أصوات فرقعة في الهواء ، طاروا. ثم لوح سو مينغ بذراعه ، وتم وضع كل بلاط الأرضية في حقيبة التخزين الخاصة به.

نظر إلى القاعة ، وعلى الرغم من استعداده الذهني ، إلا أنه كان لا يزال مذهولًا مما رآه. امتص نفسا حادا.

ظهرت لمحة من الإثارة على وجهه. لم يكن بلاط الأرضية هذه حجارة روح ، ولا أعشاب طبية ، بل كانت بقايا دواء!

عندما غادر القاعة الثالثة ، تحرك بشكل أسرع ، حيث سار بسرعة لدرجة أنه تحول عمليا إلى صاعقة من البرق بينما كان يتجه نحو القاعة الرابعة على بعد. في الطريق ، نشر إحساسه الإلهي القوي ومسح المنطقة قبل أن ينتقل على الفور إلى المكان الذي يختاره. كل الأشياء التي لفتت انتباهه في إطار إحساسه الإلهي سلبت على الفور فور وصوله.

هذه البقايا الطبية هي التي بقيت بعد محاولة فاشلة في تكوين حبوب طبية. يجب التخلص منها في الأصل ، ولكن لا يزال هناك بعض جوهر الأعشاب المتروكة في تلك البقايا ، ولهذا السبب قام هؤلاء الأشخاص بجمع البقايا معًا وتحويلها إلى بلاطات طبية لوضعها على الأرض. من خلال القيام بذلك ، يمكنهم بشكل طبيعي إبراز الخصائص الطبية للأعشاب ، وبمجرد اندماجهم مع الهالة الروحية من العالم ، ستكون التأثيرات أفضل.

“هذا لا شيء. ابحث.” تنهد التلميذ الداخلي الرائد وأشار إلى أعلى. عندما رفع الاثنان الآخران رأسيهما ورأيا نصف العارضة المفقودة من القاعة ، صمتا على الفور.

ظهرت نظرة شديدة في عيون سو مينغ. نظر إلى القاعات المختلفة التي أمامه ، وتحرك أسرع نحو الأبنية المنتظرة أمامه.

وقف سو مينغ خارج القاعة على يسار الجسر المعلق. بمجرد أن رفع رأسه ونظر إلى السماء ، بدأ يمشي إلى الأمام بوتيرة معتدلة. لم يلاحظه أحد وسمح له ببساطة بالدخول إلى القاعة.

لم يكن هناك أحد في القاعة الثانية ، وكان من الواضح أنهم جميعًا كانوا يقاتلون بالخارج ضد طائفة روح الشر. كان هناك قدر كبير من اللفائف القديمة موضوعة في هذه القاعة ، ويمكن رؤية طبقة خفيفة من الضوء تنتشر من كل لفافة. اجتاح سو مينغ نظرته عبرهم ، وأخذهم جميعًا بعيدًا ، ثم نظر إلى أرفف الكتب. تقدم بضع خطوات إلى الأمام ولمسهم ، ثم أطلق تنهيدة طويلة.

2. الوحوش الميمونة: مخلوقات تجلب لك الحظ السعيد. إنها كبيرة ومتنوعة ، لكن العظماء الأربعة والأكثر شهرة هم التنانين ، والعنقاء ، والسلاحف ، والكيرين

“الخشب صارب البرق [1]… طائفة التنين الخفي ، يا طائفة التنين الخفي…”

كان سو مينغ على وشك المغادرة عندما أدار رأسه جانبًا ونظر إلى مصباح الزيت المحاط بالأشخاص السبعة الذين كانوا يجلسون على وسائد. كانت تلك الوسائد منسوجة معًا من الأعشاب الطبية ، وكانت تخرج منها رائحة خافتة ومنعشة.

عندما هز رأسه ، وضع سو مينغ على الفور كل شيء داخل القاعة في حقيبة التخزين الخاصة به دون التراجع ولو قليلاً. قبل أن يغادر ، ألقى نظرة على المبنى نفسه ، وظهرت نظرة ندم على وجهه.

ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، أحضر الرجل العجوز الأطفال الثلاثة الذين كانوا يتصرفون كأوصياء على الكنز إلى السماء ، وحلقت عاصفة من الرياح الباردة ، وعندما فوجئ الرجل العجوز للحظات ، ظهر تغيير جذري في التعبير على الفور على وجهه. عندما أدار رأسه ، رأى تعابير محيرة على وجوه الأطفال الثلاثة ، وذهبت السيوف الثلاثة في أيديهم دون أن يترك أثرا.

“المواد المستخدمة في بناء هذه القاعات جيدة أيضًا ، لكنها كبيرة جدًا. لن يكون من السهل التخلص منها.” كما تحدث سو مينغ ، هبطت نظرته على المنحوتات على الجدران من حوله. لقد صوروا الوحوش الميمونة اللطيفة [2] ، التي كانت عيونها مصنوعة من حجارة روح متفوقة.

“الخشب صارب البرق [1]… طائفة التنين الخفي ، يا طائفة التنين الخفي…”

تقدم سو مينغ على الفور بخطوات قليلة إلى الأمام وسار حول تلك القاعة. بمجرد أن أزال كل حجارة الروح التي كانت بمثابة عيون للوحوش الميمونة ، نظر إلى القاعة. نهض وقطع نصف العارضة قبل أن يغادر ، حاملاً معه الأسف لعدم قدرته على أخذ كل شيء بعيدًا.

“أفضل الأشياء عادة ليست الأشياء التي يتم تخزينها بعيدًا وتركها وراءهم ، ولكن تلك الأشياء التي يتم أخذها بعيدًا عند وصول الكارثة…” ظهر بريق في عيون سو مينغ ، وتحرك نحو هؤلاء الأشخاص.

كان هناك أربعة تلاميذ من طائفة التنين الخفي يحمون القاعة الثالثة بعصبية. رفعت رؤوسهم لينظروا إلى السماء ، وظهر الخوف على وجوههم. من الطبيعي أن هؤلاء الأربعة لم يلاحظوا سو مينغ عند وصوله. في الواقع ، حتى عندما انتقل إلى القاعة الثالثة ، لم يلاحظه الأشخاص الأربعة في الخارج.

كان سو مينغ على وشك المغادرة عندما أدار رأسه جانبًا ونظر إلى مصباح الزيت المحاط بالأشخاص السبعة الذين كانوا يجلسون على وسائد. كانت تلك الوسائد منسوجة معًا من الأعشاب الطبية ، وكانت تخرج منها رائحة خافتة ومنعشة.

نظر إلى القاعة ، وعلى الرغم من استعداده الذهني ، إلا أنه كان لا يزال مذهولًا مما رآه. امتص نفسا حادا.

داخل أحد مساكن الكهوف في طائفة التنين الخفي كان هناك رجل في منتصف العمر مع تعبير غامق على وجهه. يمكن الشعور بموجات القوة من مرحلة تحول روح الخالدين منه. وضع عينيه على مرجل طبي أمامه ، وفي تردده رفع يده اليمنى وصفعها. على الفور ، تحطم هذا المرجل الطبي ، وخرجت ثلاثة حبوب طبية من الداخل.

امتلأت القاعة الثالثة بكمية لا حصر لها من الأعشاب الطبية. كانت محاطة بدائرة خفيفة من الضوء ، وكانت في الواقع لا تزال تكبر. كان هناك أيضا كمية كبيرة من الأختام الموضوعة داخل القاعة ، وتستخدم لحماية الأعشاب.

ظهر سو مينغ بتعبير هادئ. بمجرد أن اختار حقيبة تخزين الرجل ، رأى مكانًا آخر بدا غريبًا إلى حد ما في إحساسه الإلهي. كان هناك العشرات من الأشخاص في حالة حراسة هناك ، لحماية رجل عجوز كان على وجهه تعبير قاتم. كان ذلك الرجل العجوز يهرب بسرعة.

من الواضح أن هذا هو المكان الذي خزنت فيه طائفة التنين الخفي الأعشاب الطبية. في الماضي ، كانوا يمنحون هذه الأعشاب لتلاميذ مختلفين وفقًا لاحتياجاتهم عن طريق التجارة ، أو كمؤن ، أو كمكافآت وفقًا لإنجازات التلاميذ.

مع الإثارة الممتلئة بداخلهم ، انطلق الثلاثي على الفور إلى الأمام.

ومع ذلك ، كل هؤلاء الآن ينتمون إلى سو مينغ.

ملاحظات المترجم:

عندما غادر القاعة الثالثة ، تحرك بشكل أسرع ، حيث سار بسرعة لدرجة أنه تحول عمليا إلى صاعقة من البرق بينما كان يتجه نحو القاعة الرابعة على بعد. في الطريق ، نشر إحساسه الإلهي القوي ومسح المنطقة قبل أن ينتقل على الفور إلى المكان الذي يختاره. كل الأشياء التي لفتت انتباهه في إطار إحساسه الإلهي سلبت على الفور فور وصوله.

عندما هز رأسه ، وضع سو مينغ على الفور كل شيء داخل القاعة في حقيبة التخزين الخاصة به دون التراجع ولو قليلاً. قبل أن يغادر ، ألقى نظرة على المبنى نفسه ، وظهرت نظرة ندم على وجهه.

كان هناك رجل عجوز ينطلق نحو السماء بتعبير قاتم على وجهه. كان هناك ثلاثة أشخاص خلفه ، وكانوا جميعًا أطفالًا ، كان كل منهم يحمل في أيديهم سيفًا قديمًا وبسيطًا.

1. فقط خرافة .

كان الرجل العجوز الذي يقود المجموعة ممسكًا بسيف فيه شعر كشعر الحصان. تسربت خصلات من الهواء المتجمد من شعر ذلك السلاح ، وإذا ألقى أي شخص نظرة فاحصة ، فسيجد أن تلك لم يكن شعرًا ، لكنه في الواقع كانت خيوطًا جليدية رفيعة تشبه الشعر!

ظهرت نظرة شديدة في عيون سو مينغ. نظر إلى القاعات المختلفة التي أمامه ، وتحرك أسرع نحو الأبنية المنتظرة أمامه.

ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، أحضر الرجل العجوز الأطفال الثلاثة الذين كانوا يتصرفون كأوصياء على الكنز إلى السماء ، وحلقت عاصفة من الرياح الباردة ، وعندما فوجئ الرجل العجوز للحظات ، ظهر تغيير جذري في التعبير على الفور على وجهه. عندما أدار رأسه ، رأى تعابير محيرة على وجوه الأطفال الثلاثة ، وذهبت السيوف الثلاثة في أيديهم دون أن يترك أثرا.

لم يكن مضاءًا في تلك اللحظة ، ولكن عندما نشر الأشخاص السبعة قوتهم ، كانت هناك علامات على أن اللهب على وشك الاشتعال. مقارنة بالأصوات الصاخبة وصرخات الألم في الخارج ، كان المكان هادئًا للغاية هنا.

“من هو ؟! من هو ؟!” كان وجه الرجل العجوز يحترق من الغضب. وبينما كان يزمجر ، فجأة سافر صوت خافت في أذنيه.

ظهرت لمحة من الإثارة على وجهه. لم يكن بلاط الأرضية هذه حجارة روح ، ولا أعشاب طبية ، بل كانت بقايا دواء!

“هذا السيف جيد أيضًا. سأقوم بأخذه .”

تقدم سو مينغ على الفور بخطوات قليلة إلى الأمام وسار حول تلك القاعة. بمجرد أن أزال كل حجارة الروح التي كانت بمثابة عيون للوحوش الميمونة ، نظر إلى القاعة. نهض وقطع نصف العارضة قبل أن يغادر ، حاملاً معه الأسف لعدم قدرته على أخذ كل شيء بعيدًا.

ظهر هذا الصوت فجأة بشكل لا يصدق. ارتجف الرجل العجوز ، وعندما أدار رأسه ، لم يكن هناك مكان يمكن العثور فيه على السيف ذو الشعر. كما تم قطع خيوط الحس الإلهي التي ربطها بهذا السلاح على الفور.

امتلأت القاعة الثالثة بكمية لا حصر لها من الأعشاب الطبية. كانت محاطة بدائرة خفيفة من الضوء ، وكانت في الواقع لا تزال تكبر. كان هناك أيضا كمية كبيرة من الأختام الموضوعة داخل القاعة ، وتستخدم لحماية الأعشاب.

داخل أحد مساكن الكهوف في طائفة التنين الخفي كان هناك رجل في منتصف العمر مع تعبير غامق على وجهه. يمكن الشعور بموجات القوة من مرحلة تحول روح الخالدين منه. وضع عينيه على مرجل طبي أمامه ، وفي تردده رفع يده اليمنى وصفعها. على الفور ، تحطم هذا المرجل الطبي ، وخرجت ثلاثة حبوب طبية من الداخل.

لم يكن هناك أحد في القاعة الثانية ، وكان من الواضح أنهم جميعًا كانوا يقاتلون بالخارج ضد طائفة روح الشر. كان هناك قدر كبير من اللفائف القديمة موضوعة في هذه القاعة ، ويمكن رؤية طبقة خفيفة من الضوء تنتشر من كل لفافة. اجتاح سو مينغ نظرته عبرهم ، وأخذهم جميعًا بعيدًا ، ثم نظر إلى أرفف الكتب. تقدم بضع خطوات إلى الأمام ولمسهم ، ثم أطلق تنهيدة طويلة.

بمجرد أن تم وضعهم بعيدًا في حقيبة التخزين الخاصة به ، غادر بسرعة إلى غرفة أخرى في منزل الكهف. عندما سار في كامل مكانه ووضع كل متعلقاته في حقيبة التخزين الخاصة به ، ألقى نظرة على الحشد الذي يتقاتل في السماء. لقد رأى مزارعي طائفة التنين الخفي يموتون بأعداد كبيرة وأيضًا كيف انتشر هؤلاء من طائفة روح الشر ليمطروا ذبحهم المجنون ونهبهم بينما ارتفعت هالتهم القاتلة في السماء.

كان هناك أربعة تلاميذ من طائفة التنين الخفي يحمون القاعة الثالثة بعصبية. رفعت رؤوسهم لينظروا إلى السماء ، وظهر الخوف على وجوههم. من الطبيعي أن هؤلاء الأربعة لم يلاحظوا سو مينغ عند وصوله. في الواقع ، حتى عندما انتقل إلى القاعة الثالثة ، لم يلاحظه الأشخاص الأربعة في الخارج.

شد الرجل في منتصف العمر أسنانه واتجه نحو زقاق صغير مخفي يقع بالقرب من منزله في الكهف ، ولكن قبل أن يتمكن من التحرك بعيدًا ، جاءت نوبة من الرياح الباردة نحوه ، وفي اللحظة التالية شعر بألم في منزله. وسقط رأسه فاقدًا للوعي .

“فقط من وصل قبلنا ؟! ذلك الرجل… حتى… حتى أنه أزال العيون عن المنحوتات!” بدأ الرجلان يشتمان على الفور.

ظهر سو مينغ بتعبير هادئ. بمجرد أن اختار حقيبة تخزين الرجل ، رأى مكانًا آخر بدا غريبًا إلى حد ما في إحساسه الإلهي. كان هناك العشرات من الأشخاص في حالة حراسة هناك ، لحماية رجل عجوز كان على وجهه تعبير قاتم. كان ذلك الرجل العجوز يهرب بسرعة.

“من هو ؟! من هو ؟!” كان وجه الرجل العجوز يحترق من الغضب. وبينما كان يزمجر ، فجأة سافر صوت خافت في أذنيه.

“أفضل الأشياء عادة ليست الأشياء التي يتم تخزينها بعيدًا وتركها وراءهم ، ولكن تلك الأشياء التي يتم أخذها بعيدًا عند وصول الكارثة…” ظهر بريق في عيون سو مينغ ، وتحرك نحو هؤلاء الأشخاص.

جثم للأسفل ونقر على بلاط الأرضية. بدأت عيناه تلمع بريق لامع. رفع يده اليمنى ودفع كفه نحو الأرض. بدأت بلاط الأرضية من حوله بالاهتزاز على الفور ، ومع سماع أصوات فرقعة في الهواء ، طاروا. ثم لوح سو مينغ بذراعه ، وتم وضع كل بلاط الأرضية في حقيبة التخزين الخاصة به.

في تلك اللحظة ، عندما انتشر أعضاء طائفة روح الشر ، ثلاثة أشخاص مع الرجل النحيف الذي حاول قتل سو مينغ أثناء التضحية بالدم بينما دخل القائد إلى القاعة الأولى الواقعة على يسار الجسر المعلق. كان الرجال السبعة الكبار في القاعة قد رحلوا بالفعل.

مع الإثارة الممتلئة بداخلهم ، انطلق الثلاثي على الفور إلى الأمام.

نظر تلاميذ طائفة روح الشر إلى القاعة الفارغة التي كانت خالية من التماثيل والوسائد وكل شيء آخر ، وأطلق تلميذ الطائفة الداخلية الرقيق شخيرا باردًا وذهب خلف القاعة. وسرعان ما تبع الاثنان الآخران حذوه خلفه ، واتجه الثلاثة نحو القاعة الثانية.

لكن مع استمرارهم ، أصبحت وجوههم تدريجيًا غريبة بعض الشيء.

“طاردوا. سنرى من فعل هذا ، وبغض النظر عن أي شيء ، سنعيد الأشياء التي أخذها منا!” ضرخ تلميذ الطائفة الداخلية الرقيق من خلال أسنانه القاسية. عندما رأوا أربعة أعضاء من طائفة التنين الخفي يقاتلون ضد بعض زملائهم الآخرين من أعضاء طائفة روح الشر ، أصبح الثلاثي متحمسًا على الفور.

“تبا ، فقط من وصل قبلنا بل وأزال البلاط ؟!” تحولت تعبيرات الرجل النحيف إلى الظلام وبدأ يشتم من أنفاسه. ذهل الشخصان الآخران بجانبه للحظات مما رأاه قبل أن تصبح تعابيرهما أكثر غرابة.

عندما هز رأسه ، وضع سو مينغ على الفور كل شيء داخل القاعة في حقيبة التخزين الخاصة به دون التراجع ولو قليلاً. قبل أن يغادر ، ألقى نظرة على المبنى نفسه ، وظهرت نظرة ندم على وجهه.

“هل أصيب بالفقر أو شيء من هذا القبيل؟ لم يستسلم حتى لبلاط الأرضية…” بينما تقدم الثلاثي للأمام ، وصلوا بسرعة إلى القاعة الثانية ، لكن عندما دخلوا إليها ، أصبحت وجوههم أكثر حزنًا عندما رأوا المبنى الفارغ.

نظر تلاميذ طائفة روح الشر إلى القاعة الفارغة التي كانت خالية من التماثيل والوسائد وكل شيء آخر ، وأطلق تلميذ الطائفة الداخلية الرقيق شخيرا باردًا وذهب خلف القاعة. وسرعان ما تبع الاثنان الآخران حذوه خلفه ، واتجه الثلاثة نحو القاعة الثانية.

“فقط من وصل قبلنا ؟! ذلك الرجل… حتى… حتى أنه أزال العيون عن المنحوتات!” بدأ الرجلان يشتمان على الفور.

شد الرجل في منتصف العمر أسنانه واتجه نحو زقاق صغير مخفي يقع بالقرب من منزله في الكهف ، ولكن قبل أن يتمكن من التحرك بعيدًا ، جاءت نوبة من الرياح الباردة نحوه ، وفي اللحظة التالية شعر بألم في منزله. وسقط رأسه فاقدًا للوعي .

“هذا لا شيء. ابحث.” تنهد التلميذ الداخلي الرائد وأشار إلى أعلى. عندما رفع الاثنان الآخران رأسيهما ورأيا نصف العارضة المفقودة من القاعة ، صمتا على الفور.

ظل تعبير سو مينغ هادئًا كما كان دائمًا يسير في القاعة. كان الرجال السبعة ما زالوا مغمضين عيونهم ولم يلاحظوه. لم يسير باتجاههم ، بل تحرك إلى جانب التماثيل الثلاثة في الصالة. عندما نظر إليهم ، ظهر وميض في عينيه.

“طاردوا. سنرى من فعل هذا ، وبغض النظر عن أي شيء ، سنعيد الأشياء التي أخذها منا!” ضرخ تلميذ الطائفة الداخلية الرقيق من خلال أسنانه القاسية. عندما رأوا أربعة أعضاء من طائفة التنين الخفي يقاتلون ضد بعض زملائهم الآخرين من أعضاء طائفة روح الشر ، أصبح الثلاثي متحمسًا على الفور.

2. الوحوش الميمونة: مخلوقات تجلب لك الحظ السعيد. إنها كبيرة ومتنوعة ، لكن العظماء الأربعة والأكثر شهرة هم التنانين ، والعنقاء ، والسلاحف ، والكيرين

“شخص ما يحمي هذا المكان ، مما يعني أن السارق الجشع اللعين لن يمسح تلك القاعة!”

وقف سو مينغ خارج القاعة على يسار الجسر المعلق. بمجرد أن رفع رأسه ونظر إلى السماء ، بدأ يمشي إلى الأمام بوتيرة معتدلة. لم يلاحظه أحد وسمح له ببساطة بالدخول إلى القاعة.

مع الإثارة الممتلئة بداخلهم ، انطلق الثلاثي على الفور إلى الأمام.

شد الرجل في منتصف العمر أسنانه واتجه نحو زقاق صغير مخفي يقع بالقرب من منزله في الكهف ، ولكن قبل أن يتمكن من التحرك بعيدًا ، جاءت نوبة من الرياح الباردة نحوه ، وفي اللحظة التالية شعر بألم في منزله. وسقط رأسه فاقدًا للوعي .

ملاحظات المترجم:

نظر تلاميذ طائفة روح الشر إلى القاعة الفارغة التي كانت خالية من التماثيل والوسائد وكل شيء آخر ، وأطلق تلميذ الطائفة الداخلية الرقيق شخيرا باردًا وذهب خلف القاعة. وسرعان ما تبع الاثنان الآخران حذوه خلفه ، واتجه الثلاثة نحو القاعة الثانية.

1. فقط خرافة .

في تلك اللحظة ، عندما انتشر أعضاء طائفة روح الشر ، ثلاثة أشخاص مع الرجل النحيف الذي حاول قتل سو مينغ أثناء التضحية بالدم بينما دخل القائد إلى القاعة الأولى الواقعة على يسار الجسر المعلق. كان الرجال السبعة الكبار في القاعة قد رحلوا بالفعل.

2. الوحوش الميمونة: مخلوقات تجلب لك الحظ السعيد. إنها كبيرة ومتنوعة ، لكن العظماء الأربعة والأكثر شهرة هم التنانين ، والعنقاء ، والسلاحف ، والكيرين

“أفضل الأشياء عادة ليست الأشياء التي يتم تخزينها بعيدًا وتركها وراءهم ، ولكن تلك الأشياء التي يتم أخذها بعيدًا عند وصول الكارثة…” ظهر بريق في عيون سو مينغ ، وتحرك نحو هؤلاء الأشخاص.

“من هو ؟! من هو ؟!” كان وجه الرجل العجوز يحترق من الغضب. وبينما كان يزمجر ، فجأة سافر صوت خافت في أذنيه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط