نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 625

625

625

نحن الخالدون لدينا قول مأثور : السرعوف يطارد الزيز ، غير مدرك للطائر خلفه [1]… زميلي الداوي ، لابد أنك أخفيت وجهك لأنك كنت تخشى أن يتعرف عليك شخص ما. إذا كان هذا هو الحال ، فسأطلق عليك اسم زميل داو أوريول( معناها طائر) ، “قال شين دونغ بهدوء ، متخذًا خطوة إلى الأمام.

“هذا ما رأيته في البداية. بعد أن مررت بتسعة تحولات ، تغيرت تسع مرات ، والآن ، يمكنها تنفيذ أقوى هجوم…” رفع سو مينغ ما قاله ببطء وهو يرفع رأسه ونظر إلى شين د ونغ.

حدق في عيون سو مينغ. كان وجهه مظلمًا ، ولكن كان عليه أيضًا تعبير خطير. في الحقيقة ، لقد اكتشف منذ فترة طويلة أن هناك شيئًا ما حول هذا الشخص عندما شعر بوجود بداخله جعله حذرًا. هذا هو السبب في أن شين دونغ لم يهاجم ، ولكنه سمح للآخرين بدلاً من ذلك باختبار قوته ، ولكن حتى أنه لم يكن يتوقع أن الشخص سيحتاج فقط إلى اتخاذ ثلاث خطوات قبل أن يقتل ثاني أقوى شخص في طائفة روح الشر.

لم يكن يريد حجر يانغ اللامع. أراد فقط كنوز طائفة التنين الخفي والأشياء التي أخذها في حقيبة التخزين الخاصة به. إذا تمكن غو يوان هاي من توصيل هذه الأشياء إليه ، فسيساعده سو مينغ على الهروب لبعض الوقت.

حتى أنه سيتعين عليه اتخاذ الاستعدادات للإبلاغ عن هذه المسألة إلى السير جي آن من طائفة الشر. بعد كل شيء ، لم يكن الشخص الذي مات بيرسيركر الذي غيّر سلالته ، ولكنه خالد ذو دم حقيقي نزل من طائفة الشر.

“حجر اليانغ الساطع هذا ليس في حقيبة التخزين تلك ، ولكن يجب أن يكون داخل أحد خزائن طائفة التنين الخفي ، وإلا مع مكرك ، لم تكن بالتأكيد قد وقعت في فخه ، زميل داويست اوريول .

لم يكن موت مثل هذا الشخص ، خاصةً عندما كان أيضًا خالدًا قويًا في مرحلة التعالي، شيئًا تافهًا على الإطلاق بالنسبة لطائفة الشر!

“معركة بدون كنوز مسحورة… معركة من القدرات الإلهية… حسنًا!”

“أيها الرفيق الداوي أوريول ، أنت رجل داهية. لا بد أنك تسللت أثناء غزونا لطائفة التنين الخفي. الأشياء التي سرقتها هي بالتأكيد أكثر من كل الأشياء التي نهبناها من طائفة روح الشر ، أليس كذلك؟

كان القيام بذلك مخالفًا لمصالحه ، ولهذا السبب عندما كانت الروح الوليدة لشيخ لطائفة التنين الخفي في خطر ، أرسل سو مينغ موجة من إحساسه الإلهي لإرسال رسالة إليه.

“خاصةً حجر يانغ الساطع هذا… لكن زميلي الداوي، هذه المعركة لا تستحق كل هذا العناء بالنسبة لك. مما أفهمه عن غو يوان هاي [2] ، كان لديه بالتأكيد خطة احتياطية. من المرجح أن حقيبة التخزين التي أحضرها مجرد تضليل.

ألقى سو مينغ نظرة سريعة على الطيور الأربعة. كان يعلم أن مسألة قيام شين دونغ بإخباره باسم فنه الإلهي وكيف ابتكره كان شكلاً من أشكال الاحترام تجاه سو مينغ ، بغض النظر عما إذا كانت كلماته صحيحة أم خاطئة.

“يجب أن يكون قد أخفى حجر اليانغ المشرق”. عندما تحدث شين دونغ ، بدأت عيناه تتألق ، وبينما كان ينظر في عيني سو مينغ ، اتخذ خطوة أخرى إلى الأمام.

حتى أنه سيتعين عليه اتخاذ الاستعدادات للإبلاغ عن هذه المسألة إلى السير جي آن من طائفة الشر. بعد كل شيء ، لم يكن الشخص الذي مات بيرسيركر الذي غيّر سلالته ، ولكنه خالد ذو دم حقيقي نزل من طائفة الشر.

ظل سو مينغ هادئا ولم يتكلم. لقد نظر فقط إلى شين دونغ وهو يأخذ هذه الخطوة إلى الأمام.

لن يستخدم رمح متعهد الشر بعد الآن في هذه المعركة. كانت فرص مقابلة محاربين أقوياء مثل شين دونغ نادرة بالنسبة لسو مينغ. الآن بعد أن التقى بهذا الرجل ، أراد أن يرى مدى تحسنه دون مساعدة أي قوى خارجية.

“لقد قتلت أحد شيوخ طائفة روح الشر ، ولا يمكننا أن نسمح لهذا الأمر بالذهاب ذهاب الكرام . ستبحث فرقة الاغتيال التابعة لطائفة الشر عنك بشكل طبيعي… ولكن قبل ذلك ، سيتعين على شين المتواضع أن يقاتلك ، أيها الزميل الداوي أوريول…

عندما نمت إلى درجة خارقة ، نشر سو مينغ يده اليمنى مفتوحة على مصراعيها ، وعلى الفور ، تدفق الضوء الذهبي الذي كان ينتشر للخارج مثل تيارات من المياه الجارية ليغطي يد سو مينغ اليمنى ، مما جعلها تبدو كما لو كانت قد تحولت إلى ذهب!

“يجب ألا ترغب في إضاعة الوقت هنا ، زميل داويست أوريول. أنت تعيدنا إلى الوراء هنا حتى تتمكن من منح غو يوان هاي وقتًا للهروب. يجب أن تكون هذه أيضًا إحدى الصفقات التي أبرمتها في التجارة بين كلا الطرفين صح كلامك؟

“يجب ألا ترغب في إضاعة الوقت هنا ، زميل داويست أوريول. أنت تعيدنا إلى الوراء هنا حتى تتمكن من منح غو يوان هاي وقتًا للهروب. يجب أن تكون هذه أيضًا إحدى الصفقات التي أبرمتها في التجارة بين كلا الطرفين صح كلامك؟

“حجر اليانغ الساطع هذا ليس في حقيبة التخزين تلك ، ولكن يجب أن يكون داخل أحد خزائن طائفة التنين الخفي ، وإلا مع مكرك ، لم تكن بالتأكيد قد وقعت في فخه ، زميل داويست اوريول .

بعد كل شيء ، مع مرور الوقت ، تمكن غو يوان هاي من الهروب أبعد من ذلك ، وبينما أغلقت طائفة روح الشر رون النقل في المنطقة ، سيظل الرجل العجوز قادرًا على الهروب من هذه المنطقة المغلقة إذا استمروا في التأخير بحثهم. ستكون محاولة تعقبه في ذلك الوقت صعبة للغاية ، وسيكون من السهل جدًا ظهور مواقف غير متوقعة.

“إذا كان الأمر كذلك ، فلنتبادل ثلاث ضربات . سنقاتل من أجل هذه الضربات الثلاث ، وبغض النظر عما إذا تمكنا من قتل الآخر أم لا ، وبعد الضربات الثلاث ، لن نضايق بعضنا البعض بعد الآن. ماقولك؟” تحدث شين دونغ ببطء. في اللحظة التي غادرت كلماته فمه ، لاحظ بعض الأشخاص من حولهم الذين كانوا أبطأ قليلاً في الرأس على الفور نظرات مشوشة على وجوههم.

كان من الصعب عليها تهدئة قلبها. كانت تلك الصورة لسو مينغ وهو يقتل شخصًا بثلاث خطوات فقط وثلاث هجمات رمح محفورة بعمق في عقلها ، ولا تزال ترفض المغادرة حتى بعد مرور هذا الوقت الطويل.

ضاقت عينيه سو مينغ ، ووميض بريق من المفاجأة بداخلهما. أن شين دونغ قد قال الحقيقة عمليا ، وإذا كان بإمكانه أن يقول ما حدث بهذه القرائن فقط ، فإن ذكائه بالتأكيد ليس شيئًا يمكن الاستهزاء به.

حدق في عيون سو مينغ. كان وجهه مظلمًا ، ولكن كان عليه أيضًا تعبير خطير. في الحقيقة ، لقد اكتشف منذ فترة طويلة أن هناك شيئًا ما حول هذا الشخص عندما شعر بوجود بداخله جعله حذرًا. هذا هو السبب في أن شين دونغ لم يهاجم ، ولكنه سمح للآخرين بدلاً من ذلك باختبار قوته ، ولكن حتى أنه لم يكن يتوقع أن الشخص سيحتاج فقط إلى اتخاذ ثلاث خطوات قبل أن يقتل ثاني أقوى شخص في طائفة روح الشر.

كانت الحقيقة كما قال شين دونغ. لم يكن سو مينغ قلقًا جدًا بشأن حجر يانغ الساطع. لم يكن لديه الكثير من المعرفة حول هذا الشيء ، على أي حال ، لذلك كان من الطبيعي ألا يلطخ يديه بدماء كثيرة لهذا الشيء ، وكان من المستحيل عليه أيضًا قتل جميع الأشخاص هنا فقط حتى يمكن أن يكون هذا العنصر لنفسه.

كانت هذه تجارة ، وخلال تلك النقطة الحرجة ، لم يكن لدى غو يوان هاي الوقت الكافي للتفكير في أرباحه وخسائره. كان عليه أن يوافق على ذلك ، ولهذا السبب حدث هذا المشهد منذ لحظات قليلة.

كان القيام بذلك مخالفًا لمصالحه ، ولهذا السبب عندما كانت الروح الوليدة لشيخ لطائفة التنين الخفي في خطر ، أرسل سو مينغ موجة من إحساسه الإلهي لإرسال رسالة إليه.

1. مجرد مثل صيني 2. غو يوان هاي: الرجل العجوز الذي دمر نفسوا لكي تهرب روحوا

لم يكن يريد حجر يانغ اللامع. أراد فقط كنوز طائفة التنين الخفي والأشياء التي أخذها في حقيبة التخزين الخاصة به. إذا تمكن غو يوان هاي من توصيل هذه الأشياء إليه ، فسيساعده سو مينغ على الهروب لبعض الوقت.

نحن الخالدون لدينا قول مأثور : السرعوف يطارد الزيز ، غير مدرك للطائر خلفه [1]… زميلي الداوي ، لابد أنك أخفيت وجهك لأنك كنت تخشى أن يتعرف عليك شخص ما. إذا كان هذا هو الحال ، فسأطلق عليك اسم زميل داو أوريول( معناها طائر) ، “قال شين دونغ بهدوء ، متخذًا خطوة إلى الأمام.

كانت هذه تجارة ، وخلال تلك النقطة الحرجة ، لم يكن لدى غو يوان هاي الوقت الكافي للتفكير في أرباحه وخسائره. كان عليه أن يوافق على ذلك ، ولهذا السبب حدث هذا المشهد منذ لحظات قليلة.

(كلهم أنواع من الطيور )

ابتسم سو مينغ بصوت خافت. منذ أن تمكن شين دونغ من رؤية ما كان يحدث ، لم تكن هناك حاجة له ​​لإخفاء أي شيء. مبتسمًا ، فتح فمه للتحدث.

“جميعكم ، اذهبوا وطاردوا غو يوان هاي!”

“إذا كانت مجرد ثلاث ضربات ، فسأوافق على ذلك!”

بعد كل شيء ، مع مرور الوقت ، تمكن غو يوان هاي من الهروب أبعد من ذلك ، وبينما أغلقت طائفة روح الشر رون النقل في المنطقة ، سيظل الرجل العجوز قادرًا على الهروب من هذه المنطقة المغلقة إذا استمروا في التأخير بحثهم. ستكون محاولة تعقبه في ذلك الوقت صعبة للغاية ، وسيكون من السهل جدًا ظهور مواقف غير متوقعة.

ومضت عيون شين دونغ بضوء ساطع. كان ينتظر هذه الكلمات ، وإلا ما كان ليهتم بإهدار أنفاسه بقول أشياء كثيرة الآن قبل أن يذكر أخيرًا تبادل الضربات الثلاث. جعلته قوة هذا الشخص حذرًا بشكل لا يصدق ، ولم يكن واثقًا من قدرته على الفوز ضد مثل هذا المحارب القوي ، ولكن إذا استمر هذا الشخص في التدخل في مهمته ، فسيكون من الصعب جدًا عليه إكمال مهمته.

حدق في عيون سو مينغ. كان وجهه مظلمًا ، ولكن كان عليه أيضًا تعبير خطير. في الحقيقة ، لقد اكتشف منذ فترة طويلة أن هناك شيئًا ما حول هذا الشخص عندما شعر بوجود بداخله جعله حذرًا. هذا هو السبب في أن شين دونغ لم يهاجم ، ولكنه سمح للآخرين بدلاً من ذلك باختبار قوته ، ولكن حتى أنه لم يكن يتوقع أن الشخص سيحتاج فقط إلى اتخاذ ثلاث خطوات قبل أن يقتل ثاني أقوى شخص في طائفة روح الشر.

بعد كل شيء ، مع مرور الوقت ، تمكن غو يوان هاي من الهروب أبعد من ذلك ، وبينما أغلقت طائفة روح الشر رون النقل في المنطقة ، سيظل الرجل العجوز قادرًا على الهروب من هذه المنطقة المغلقة إذا استمروا في التأخير بحثهم. ستكون محاولة تعقبه في ذلك الوقت صعبة للغاية ، وسيكون من السهل جدًا ظهور مواقف غير متوقعة.

ابتسم سو مينغ بصوت خافت. منذ أن تمكن شين دونغ من رؤية ما كان يحدث ، لم تكن هناك حاجة له ​​لإخفاء أي شيء. مبتسمًا ، فتح فمه للتحدث.

“جميعكم ، اذهبوا وطاردوا غو يوان هاي!”

يبدو أن جسده مرتبط بالطائر ، الذي كان يشبه الوقواق ، لكنه كان شرسًا بشكل لا يصدق . في نفس اللحظة تقريبًا ظهر طائر آخر بجانبه. كان هذا نسرًا قرمزيًا بعيون حمراء مشرقة مملوئة بالجنون. كان هناك أيضًا نتوء يتلوى على ظهره قبل أن يتركه إنسان أسود صغير آخر.

عندما تحدث شين دونغ ، خطا خطوة نحو سو مينغ ورفع يده اليمنى. على الفور ، ظهر سوط أحمر في راحة يده ، وبنقرة من معصمه ، انطلق هدير مدوي على الفور من سلاحه. كما ظهرت كمية كبيرة من كرات البرق في الهواء. عندما أطلقوا أصوات أزيز ، اندمجوا معًا واتجهوا نحو سو مينغ.

“خاصةً حجر يانغ الساطع هذا… لكن زميلي الداوي، هذه المعركة لا تستحق كل هذا العناء بالنسبة لك. مما أفهمه عن غو يوان هاي [2] ، كان لديه بالتأكيد خطة احتياطية. من المرجح أن حقيبة التخزين التي أحضرها مجرد تضليل.

نظر جميع الأشخاص السبعة ، بما في ذلك باو تشيو ، إلى بعضهم البعض للحظة ثم تحولوا على الفور إلى أقواس طويلة طارت في السماء. لم ترغب باو تشيو في الأصل في المغادرة ، لكن لم يكن من المناسب لها البقاء في الوقت الحالي ، لذلك غادرت مع الحشد.

لن يستخدم رمح متعهد الشر بعد الآن في هذه المعركة. كانت فرص مقابلة محاربين أقوياء مثل شين دونغ نادرة بالنسبة لسو مينغ. الآن بعد أن التقى بهذا الرجل ، أراد أن يرى مدى تحسنه دون مساعدة أي قوى خارجية.

كان من الصعب عليها تهدئة قلبها. كانت تلك الصورة لسو مينغ وهو يقتل شخصًا بثلاث خطوات فقط وثلاث هجمات رمح محفورة بعمق في عقلها ، ولا تزال ترفض المغادرة حتى بعد مرور هذا الوقت الطويل.

ابتسم سو مينغ بصوت خافت. منذ أن تمكن شين دونغ من رؤية ما كان يحدث ، لم تكن هناك حاجة له ​​لإخفاء أي شيء. مبتسمًا ، فتح فمه للتحدث.

لم يمنع سو مينغ هؤلاء الناس من مغادرة المنطقة. نظر فقط إلى شين دونغ ، وظهرت نية المعركة تدريجياً في عينيه. عندما رفع يده اليمنى ، شدد قبضته حول رمح متعهد الشر ، وعلى الفور ، أطلق هذا الرمح صوتًا طنينًا وتسربت كمية كبيرة من الدخان الأسود. بعد لحظات ، ألقى الرمح على كرات البرق القادمة من السماء والسوط في يد شين دونغ.

كان من الصعب عليها تهدئة قلبها. كانت تلك الصورة لسو مينغ وهو يقتل شخصًا بثلاث خطوات فقط وثلاث هجمات رمح محفورة بعمق في عقلها ، ولا تزال ترفض المغادرة حتى بعد مرور هذا الوقت الطويل.

مع ضجة كبيرة ، تحول رمح متعهد الشر إلى نفخة من الدخان الأسود قبل أن يقترب من كرات البرق في لحظة. تردد صداها في المنطقة ، وإنطلق الرمح في الهواء وظهر مباشرة أمام شين دونغ.

كان القيام بذلك مخالفًا لمصالحه ، ولهذا السبب عندما كانت الروح الوليدة لشيخ لطائفة التنين الخفي في خطر ، أرسل سو مينغ موجة من إحساسه الإلهي لإرسال رسالة إليه.

ظهر بريق في عيون شين دونغ ، كما لو كان قد فهم شيئًا ما. ترك السوط في يده ، وعلى الفور ، قام رمح متعهد الشر باكتساحه قبل أن يتجه بسرعة عدة آلاف من الأقدام إلى الأمام. ثم ، وبقوة ، طعن في الأرض.

تقلص أعين شين دونغ. ولدت قدرته الإلهية من قتل أربعة من الخالدون الأقوياء في مرحلة التعالي، وكانت قدرة إلهية رائعة بشكل لا يصدق بين أولئك الذين كانوا في نفس المرحلة ، ولكن عندما سمع كلمات سو مينغ ، لم يستطع إلا أن يمتص نفسًا حادًا. في الحقيقة ، عندما رأى سو مينغ ينفذ هذه القدرة الإلهية ، كان قلبه في حالة صدمة بالفعل ، وظهرت ذاكرة غامضة في ذهنه ، لكنه لم يكن متأكدًا من تخمينه.

“لا يمكنك الفوز ضدي من حيث الكنوز المسحورة. دعنا نحارب باستخدام القدرات الإلهية!” قال سو مينغ بشكل قاطع.

ألقى سو مينغ نظرة سريعة على الطيور الأربعة. كان يعلم أن مسألة قيام شين دونغ بإخباره باسم فنه الإلهي وكيف ابتكره كان شكلاً من أشكال الاحترام تجاه سو مينغ ، بغض النظر عما إذا كانت كلماته صحيحة أم خاطئة.

لن يستخدم رمح متعهد الشر بعد الآن في هذه المعركة. كانت فرص مقابلة محاربين أقوياء مثل شين دونغ نادرة بالنسبة لسو مينغ. الآن بعد أن التقى بهذا الرجل ، أراد أن يرى مدى تحسنه دون مساعدة أي قوى خارجية.

“إذا كانت مجرد ثلاث ضربات ، فسأوافق على ذلك!”

“معركة بدون كنوز مسحورة… معركة من القدرات الإلهية… حسنًا!”

ابتسم سو مينغ بصوت خافت. منذ أن تمكن شين دونغ من رؤية ما كان يحدث ، لم تكن هناك حاجة له ​​لإخفاء أي شيء. مبتسمًا ، فتح فمه للتحدث.

قد يكون شين دونغ عادةً رجلًا متجهمًا ، ولكن إذا كان بإمكانه أن يصبح الشيخ الاكبر لطائفة روح الشر ، فمن الطبيعي أن يكون لديه طريقته الخاصة في عند حل المشكلات ، بالإضافة إلى سحره الخاص. بمجرد أن سمع كلمات سو مينغ ، أومأ برأسه.

لم يكن يريد حجر يانغ اللامع. أراد فقط كنوز طائفة التنين الخفي والأشياء التي أخذها في حقيبة التخزين الخاصة به. إذا تمكن غو يوان هاي من توصيل هذه الأشياء إليه ، فسيساعده سو مينغ على الهروب لبعض الوقت.

بعد ذلك مباشرة ، بدأ في تشكيل الأختام بيده اليمنى. بمجرد أن قام بتغييرها عدة مرات ، لوح بيده اليمنى أمامه ، وظهر ضوء أحمر أرجواني من العدم أمامه. عندما أشرق ، تحول إلى طائر أسود أرجواني. في نفس اللحظة ظهرت نظرة قاسية في عينيه ، بدأ نتوء كبير يتلوى على ظهره ، وزحف إنسان أسود صغير من ذلك النتوء قبل أن يطلق صرخة خارقة نحو السماء.

لكنه لم ينته بعد. استمر في تكوين ثمانية أختام أخرى ، ومع كل واحدة ، تتغير يده اليمنى. عندما شكل الختم التاسع ، كان بالفعل في حالة هزيلة. كما تغير الضوء الذهبي إلى الأسود. من خلال القيام بذلك ، بدت يد سو مينغ اليمنى كما لو أنها تحولت إلى يد هيكل عظمي!

يبدو أن جسده مرتبط بالطائر ، الذي كان يشبه الوقواق ، لكنه كان شرسًا بشكل لا يصدق . في نفس اللحظة تقريبًا ظهر طائر آخر بجانبه. كان هذا نسرًا قرمزيًا بعيون حمراء مشرقة مملوئة بالجنون. كان هناك أيضًا نتوء يتلوى على ظهره قبل أن يتركه إنسان أسود صغير آخر.

كان القيام بذلك مخالفًا لمصالحه ، ولهذا السبب عندما كانت الروح الوليدة لشيخ لطائفة التنين الخفي في خطر ، أرسل سو مينغ موجة من إحساسه الإلهي لإرسال رسالة إليه.

خلف هذا النسر ظهر كوندور الإنديز وخلفه ظهر غارودا. كان كل من هذه الطيور أكبر قليلاً من الأخير ، وكان كل أربعة منهم يصرخون وهم يطيرون أمام شين دونغ.

(كلهم أنواع من الطيور )

(كلهم أنواع من الطيور )

لن يستخدم رمح متعهد الشر بعد الآن في هذه المعركة. كانت فرص مقابلة محاربين أقوياء مثل شين دونغ نادرة بالنسبة لسو مينغ. الآن بعد أن التقى بهذا الرجل ، أراد أن يرى مدى تحسنه دون مساعدة أي قوى خارجية.

“هذا هو فن الطيور المتحركة الأربعة. تم تشكيل هذا الفن بمجرد أن قتلت أربعة الخالدين في مرحلة التعالي، الذين كانوا في نفس المرحلة التي كنت فيها. بأرواحهم وألوهيتهم الوليدة ، صنعت هذه الطيور…” قال شين دونغ بهدوء. لم يهاجم على الفور ، لكنه اختار بدلاً من ذلك النظر إلى سو مينغ.

عندما تحدث شين دونغ ، خطا خطوة نحو سو مينغ ورفع يده اليمنى. على الفور ، ظهر سوط أحمر في راحة يده ، وبنقرة من معصمه ، انطلق هدير مدوي على الفور من سلاحه. كما ظهرت كمية كبيرة من كرات البرق في الهواء. عندما أطلقوا أصوات أزيز ، اندمجوا معًا واتجهوا نحو سو مينغ.

نظر سو مينغ إلى الطيور الأربعة. من الواضح أنه يمكن أن يشعر بضغينة عميقة تحيط بهذه الطيور. يبدو أن هذا الاستياء قد تم قمعه بداخلهم لفترة طويلة من الزمن ، ولأنهم لم يتمكنوا من التنفيس عن إحباطاتهم ، فقد ازدادت هذه الضغينة مع مرور الوقت ، مما تسبب في عداوتهم لجعل العالم يشعر على الفور بعدم الوضوح في الوقت المناسب. لحظة ظهورهم. كان الأمر كما لو كانوا قد أثروا حتى على القدر اللانهائي من الاستياء في هذه الأرض ، وكان كل شيء يتجمع في هذه البقعة من جميع الاتجاهات.

“يا لها من ضغينة قوية…”

“يا لها من ضغينة قوية…”

يبدو أن جسده مرتبط بالطائر ، الذي كان يشبه الوقواق ، لكنه كان شرسًا بشكل لا يصدق . في نفس اللحظة تقريبًا ظهر طائر آخر بجانبه. كان هذا نسرًا قرمزيًا بعيون حمراء مشرقة مملوئة بالجنون. كان هناك أيضًا نتوء يتلوى على ظهره قبل أن يتركه إنسان أسود صغير آخر.

ألقى سو مينغ نظرة سريعة على الطيور الأربعة. كان يعلم أن مسألة قيام شين دونغ بإخباره باسم فنه الإلهي وكيف ابتكره كان شكلاً من أشكال الاحترام تجاه سو مينغ ، بغض النظر عما إذا كانت كلماته صحيحة أم خاطئة.

نحن الخالدون لدينا قول مأثور : السرعوف يطارد الزيز ، غير مدرك للطائر خلفه [1]… زميلي الداوي ، لابد أنك أخفيت وجهك لأنك كنت تخشى أن يتعرف عليك شخص ما. إذا كان هذا هو الحال ، فسأطلق عليك اسم زميل داو أوريول( معناها طائر) ، “قال شين دونغ بهدوء ، متخذًا خطوة إلى الأمام.

كان هذا هو الاحترام الممنوح للمحاربين الأقوياء ، وكان أيضًا اعترافًا بمكانته. من الواضح أن سو مينغ كان بالفعل شخصًا يجب أن يعامل على قدم المساواة في عيون شين دونغ. حتى لو كان سو مينغ من بيرسيركر وكانا كلاهما من أعراق مختلفة ، فإنه لا يزال يمنحه الاحترام الذي يستحقه.

كانت الحقيقة كما قال شين دونغ. لم يكن سو مينغ قلقًا جدًا بشأن حجر يانغ الساطع. لم يكن لديه الكثير من المعرفة حول هذا الشيء ، على أي حال ، لذلك كان من الطبيعي ألا يلطخ يديه بدماء كثيرة لهذا الشيء ، وكان من المستحيل عليه أيضًا قتل جميع الأشخاص هنا فقط حتى يمكن أن يكون هذا العنصر لنفسه.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها سو مينغ باحترام محارب قوي. ألقى شين دونغ بنظرة ورفع يده اليمنى ليضع إصبعين من أصابعه ، ثم مرر يده اليسرى ببطء لأعلى هذين الأصبعين من القاعدة إلى الحافة ، كما لو أن هذين الأصبعين قد تحولا إلى سيف غير مرئي. تمت الحركة بأكملها ببطء ، وحتى عندما مرر سو مينغ من خلال هذين الأصبعين ، استمر في رفع يده اليسرى في الهواء. عندما كانت يده اليسرى على بعد سبعة أقدام من إصبعين ، أشرقوا على الفور بضوء ذهبي.

شكل سو مينغ ختمًا آخر بيده اليمنى ، وبنقرة من معصمه ، أصبح الضوء الذهبي أكثر إشراقًا. بدأت يده اليمنى تذبل قليلاً أمام عينيه.

عندما نمت إلى درجة خارقة ، نشر سو مينغ يده اليمنى مفتوحة على مصراعيها ، وعلى الفور ، تدفق الضوء الذهبي الذي كان ينتشر للخارج مثل تيارات من المياه الجارية ليغطي يد سو مينغ اليمنى ، مما جعلها تبدو كما لو كانت قد تحولت إلى ذهب!

ملاحظات المترجم:

شكل سو مينغ ختمًا آخر بيده اليمنى ، وبنقرة من معصمه ، أصبح الضوء الذهبي أكثر إشراقًا. بدأت يده اليمنى تذبل قليلاً أمام عينيه.

ابتسم سو مينغ بصوت خافت. منذ أن تمكن شين دونغ من رؤية ما كان يحدث ، لم تكن هناك حاجة له ​​لإخفاء أي شيء. مبتسمًا ، فتح فمه للتحدث.

لكنه لم ينته بعد. استمر في تكوين ثمانية أختام أخرى ، ومع كل واحدة ، تتغير يده اليمنى. عندما شكل الختم التاسع ، كان بالفعل في حالة هزيلة. كما تغير الضوء الذهبي إلى الأسود. من خلال القيام بذلك ، بدت يد سو مينغ اليمنى كما لو أنها تحولت إلى يد هيكل عظمي!

كان من الصعب عليها تهدئة قلبها. كانت تلك الصورة لسو مينغ وهو يقتل شخصًا بثلاث خطوات فقط وثلاث هجمات رمح محفورة بعمق في عقلها ، ولا تزال ترفض المغادرة حتى بعد مرور هذا الوقت الطويل.

كانت أصابعه سوداء وأظافره الطويلة تتناقض بشكل صارخ مع ذراعه.

كان القيام بذلك مخالفًا لمصالحه ، ولهذا السبب عندما كانت الروح الوليدة لشيخ لطائفة التنين الخفي في خطر ، أرسل سو مينغ موجة من إحساسه الإلهي لإرسال رسالة إليه.

“لا يوجد اسم لهذه القدرة الإلهية… اكتسبتها من خلال تنوير في عالم شمعة التنين الذي لا يفنى بعد أن مررت بخمسين تناسخًا. لقد دمجت فهمي للمصدر فيما يتعلق بالأضداد الثنائية في هذه اليد… وأولئك الذين ماتوا في ظل هذه القدرة الإلهية… لم يعد من الممكن حساب عددهم!

بعد ذلك مباشرة ، بدأ في تشكيل الأختام بيده اليمنى. بمجرد أن قام بتغييرها عدة مرات ، لوح بيده اليمنى أمامه ، وظهر ضوء أحمر أرجواني من العدم أمامه. عندما أشرق ، تحول إلى طائر أسود أرجواني. في نفس اللحظة ظهرت نظرة قاسية في عينيه ، بدأ نتوء كبير يتلوى على ظهره ، وزحف إنسان أسود صغير من ذلك النتوء قبل أن يطلق صرخة خارقة نحو السماء.

“هذا ما رأيته في البداية. بعد أن مررت بتسعة تحولات ، تغيرت تسع مرات ، والآن ، يمكنها تنفيذ أقوى هجوم…” رفع سو مينغ ما قاله ببطء وهو يرفع رأسه ونظر إلى شين د ونغ.

ملاحظات المترجم:

تقلص أعين شين دونغ. ولدت قدرته الإلهية من قتل أربعة من الخالدون الأقوياء في مرحلة التعالي، وكانت قدرة إلهية رائعة بشكل لا يصدق بين أولئك الذين كانوا في نفس المرحلة ، ولكن عندما سمع كلمات سو مينغ ، لم يستطع إلا أن يمتص نفسًا حادًا. في الحقيقة ، عندما رأى سو مينغ ينفذ هذه القدرة الإلهية ، كان قلبه في حالة صدمة بالفعل ، وظهرت ذاكرة غامضة في ذهنه ، لكنه لم يكن متأكدًا من تخمينه.

خلف هذا النسر ظهر كوندور الإنديز وخلفه ظهر غارودا. كان كل من هذه الطيور أكبر قليلاً من الأخير ، وكان كل أربعة منهم يصرخون وهم يطيرون أمام شين دونغ.

“شمعة التنين … تسعة تحولات…” تحول تعبير شين دونغ رسميًا بشكل لا يصدق ، وأصبح أكثر حذرًا مما كان عليه عندما كان يواجه كارثة بيرسيركر.

“لا يوجد اسم لهذه القدرة الإلهية… اكتسبتها من خلال تنوير في عالم شمعة التنين الذي لا يفنى بعد أن مررت بخمسين تناسخًا. لقد دمجت فهمي للمصدر فيما يتعلق بالأضداد الثنائية في هذه اليد… وأولئك الذين ماتوا في ظل هذه القدرة الإلهية… لم يعد من الممكن حساب عددهم!

ملاحظات المترجم:

عندما نمت إلى درجة خارقة ، نشر سو مينغ يده اليمنى مفتوحة على مصراعيها ، وعلى الفور ، تدفق الضوء الذهبي الذي كان ينتشر للخارج مثل تيارات من المياه الجارية ليغطي يد سو مينغ اليمنى ، مما جعلها تبدو كما لو كانت قد تحولت إلى ذهب!

1. مجرد مثل صيني
2. غو يوان هاي: الرجل العجوز الذي دمر نفسوا لكي تهرب روحوا

لم يمنع سو مينغ هؤلاء الناس من مغادرة المنطقة. نظر فقط إلى شين دونغ ، وظهرت نية المعركة تدريجياً في عينيه. عندما رفع يده اليمنى ، شدد قبضته حول رمح متعهد الشر ، وعلى الفور ، أطلق هذا الرمح صوتًا طنينًا وتسربت كمية كبيرة من الدخان الأسود. بعد لحظات ، ألقى الرمح على كرات البرق القادمة من السماء والسوط في يد شين دونغ.

عندما تحدث شين دونغ ، خطا خطوة نحو سو مينغ ورفع يده اليمنى. على الفور ، ظهر سوط أحمر في راحة يده ، وبنقرة من معصمه ، انطلق هدير مدوي على الفور من سلاحه. كما ظهرت كمية كبيرة من كرات البرق في الهواء. عندما أطلقوا أصوات أزيز ، اندمجوا معًا واتجهوا نحو سو مينغ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط