634
عندما صرخ سان شان تلك الهتاف في قلبه ، بدأ وجود حياته المحترقة المنتشر من جسده يتغير على الفور بناءً على نوع من القانون في الكون.
أطلق قلب سان شان صوتًا مرتفعًا ، وبدأ جسده يرتجف ، لكن لم يعد لديه الوقت أو الحرية في التفكير كثيرًا. رفع يديه بسرعة وشكل ختمًا قبل أن يضرب جسده.
يبدو أن هذا التغيير يعمل وفقًا للسحب والنجوم والريح من حولهم وتضاريس الأرض نفسها وكل شيء آخر في العالم. وشكلت أيضًا ارتباطًا وثيقًا بالرون الذي تم تشكيله بعد أن دفع سان شان الإبر الثمانية إلى جسده.
قال سو مينغ بصراحة ، وظل تعبيره هادئًا: “إذا كنت تريد أن تسدد لي ، فأخبرني كم عدد عمليات دمج داو التي يمكنك القيام بها من خلال التنفيذ الخفي للعدالة”.
كان الأمر كما لو أن جسد سان شان قد تحول إلى ثقب أسود غير مرئي في تلك اللحظة ، ثقب كان مرتبطًا بمكان ما في مكان ما على بعد عشرات الآلاف من اللي. نتج عن ذلك تحول سان شان إلى وسيط يربط نقطتين عبر الفضاء ، وأصبح جسده إحدى النقطتين. عندئذٍ ستكون الألوهية الوليدي قادرة على النزول عليه بعد السفر عبر الوسيط!
كل ما فعله سابقًا كان لهذه اللحظة الأخيرة. في اللحظة التي انجذب فيها انتباه سو مينغ إلى فتح الكهف ، كان سيجعل هذه الطاقة فيه تنفجر. كان يحتاج فقط إلى لحظة حتى ينجح هذا. حتى لو لاحظ سو مينغ ذلك لاحقًا ، فلن يكون له أي فرق!
كان سان شان يضحك ببرود في قلبه. كان يعتقد أن هذه الخطة التي أعدها كانت مضمونة. ما لم يكن سو مينغ يؤمن به على الإطلاق وقام بقطعه على الفور في اللحظة التي بدأ فيها في إلقاء هذا الفن قبل قتله ، كان سان شان واثقًا تمامًا من أنه يمكن أن يجعله يمشي مباشرة في فخ الموت.
“هل انتهيت من النزول بعد؟” سأل سو مينغ بشكل قاطع.
كل ما فعله سابقًا كان لهذه اللحظة الأخيرة. في اللحظة التي انجذب فيها انتباه سو مينغ إلى فتح الكهف ، كان سيجعل هذه الطاقة فيه تنفجر. كان يحتاج فقط إلى لحظة حتى ينجح هذا. حتى لو لاحظ سو مينغ ذلك لاحقًا ، فلن يكون له أي فرق!
“هل انتهيت من النزول بعد؟” سأل سو مينغ بشكل قاطع.
ومع ذلك… كل هذه المواقف المثالية التي تخيلها لن تعمل عادة كما هو مخطط لها في الواقع. على سبيل المثال ، يمكن للمرء أن يأخذ حقيقة أنه عندما بدأ سان شان في صراخ الترنيمة في قلبه حتى تنزل الألوهية الوليدة على جسده ، رأى سو مينغ ، الذي كان يعتقد أنه سينظر إلى الكهف المفتوح …كان ينظر في وجهه ببرود بدلاً من ذلك.
في اللحظة التي هبطت فيها قدمه ، بدأت الأمواج أيضًا بالانتشار من تحت قدمه واصطدمت بالأمواج التي خلقها الرجل العجوز بقاعدته الزراعية. عندما إتصلت الموجات المتعارضة ، رن الانفجارات المترابطة باستمرار. أخرج الرجل العجوز شخيرا مكتومًا وترنح بضع خطوات إلى الوراء. عندما رفع رأسه تغيرت تعابيره.
كان هناك تلميح من الازدراء في تلك النظرة المنعزلة ، وبمجرد أن رأى سان شان ذلك بوضوح ، مر ارتعاش في جسده. كانت نظرة سو مينغ مثل شفرة حادة اخترقت جسده ، وشعر كما لو أن كل أسراره قد تم الكشف عنها تحت تلك النظرة. لم يستطع إخفاء أي شيء عن سو مينغ.
كان الأمر كما لو أن جسد سان شان قد تحول إلى ثقب أسود غير مرئي في تلك اللحظة ، ثقب كان مرتبطًا بمكان ما في مكان ما على بعد عشرات الآلاف من اللي. نتج عن ذلك تحول سان شان إلى وسيط يربط نقطتين عبر الفضاء ، وأصبح جسده إحدى النقطتين. عندئذٍ ستكون الألوهية الوليدي قادرة على النزول عليه بعد السفر عبر الوسيط!
‘غير ممكن! لا يمكن أن يكون قد لاحظ أفكاري! لم أفشل ولو مرة واحدة!
كان الأمر كما لو أن جسد سان شان قد تحول إلى ثقب أسود غير مرئي في تلك اللحظة ، ثقب كان مرتبطًا بمكان ما في مكان ما على بعد عشرات الآلاف من اللي. نتج عن ذلك تحول سان شان إلى وسيط يربط نقطتين عبر الفضاء ، وأصبح جسده إحدى النقطتين. عندئذٍ ستكون الألوهية الوليدي قادرة على النزول عليه بعد السفر عبر الوسيط!
أطلق قلب سان شان صوتًا مرتفعًا ، وبدأ جسده يرتجف ، لكن لم يعد لديه الوقت أو الحرية في التفكير كثيرًا. رفع يديه بسرعة وشكل ختمًا قبل أن يضرب جسده.
قال سو مينغ بصراحة ، وظل تعبيره هادئًا: “إذا كنت تريد أن تسدد لي ، فأخبرني كم عدد عمليات دمج داو التي يمكنك القيام بها من خلال التنفيذ الخفي للعدالة”.
بدأ سان شان يرتجف بعنف مع دوي ، وانتشرت قوة قوية من جسده ، كما لو أن إحساس إلهي آخر قد ظهر بداخله من العدم. نما هذا الإحساس الإلهي بسرعة أكبر ، وسرعان ما تحول إلى ألوهية وليدة إحتلت جسد سان شان والسيطرة عليه.
“المرحلة المبكرة في مرحلة التعالي!” تمايل جسد سو مينغ قليلاً ، لكنه لم يتراجع عندما نظر إلى الرجل العجوز وصرح ببطء.
منذ البداية وحتى النهاية ، لم يحاول سو مينغ أبدًا إيقافه. عندما رأى سان شان هذا ، انطلق قلبه بفرح ، لكن في نفس الوقت ، أصبح غير متأكد . عاد الشعور بأنه لا يستطيع أن يرى من خلال أفكار سو مينغ داخله مرة أخرى.
حتى لو كان وجود حجر يانغ المشرق هنا قد سمح له بالنزول في هذا المكان مع تجاهل العواقب ، لكن كل هذا لم يكن يستحق كل هذا العناء في عينيه إذا كان عليه أن يقاتل ضد البيرسيركر الذي حقق إالكمال في عالم روح البيرسيركر !
“هل انتهيت من النزول بعد؟” سأل سو مينغ بشكل قاطع.
ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من التراجع حتى مئات الأقدام ، انطلق سو مينغ للأمام مثل سهم . عندما رفع يده اليمنى ، انتشرت خصلات من الدخان الأسود وتحولت إلى رمح متعهد الشر على راحة يده. بمجرد أن أمسك به ، ألقى به بسرعة إلى الأمام.
في اللحظة التي عبر فيها عن هذا السؤال ، بدأ قلب سان شان يرتجف بعنف. تحطمت كل الأشياء التي اعتقد أنها حدثت له عن طريق الحظ. كان يعلم أن هذا الشخص قد علم بما كان ينوي القيام به منذ وقت طويل ، لكنه لا يزال يتركه يكمل العملية برمتها من استدعاء سيده لينزل عليه. كان سيحدث هذا فقط إذا كان إما أحمقًا ، أو كان لديه ثقة كاملة في نفسه!
في اللحظة التي عبر فيها عن هذا السؤال ، بدأ قلب سان شان يرتجف بعنف. تحطمت كل الأشياء التي اعتقد أنها حدثت له عن طريق الحظ. كان يعلم أن هذا الشخص قد علم بما كان ينوي القيام به منذ وقت طويل ، لكنه لا يزال يتركه يكمل العملية برمتها من استدعاء سيده لينزل عليه. كان سيحدث هذا فقط إذا كان إما أحمقًا ، أو كان لديه ثقة كاملة في نفسه!
كان واثقًا من أنه حتى لو طلب سان شان من سيده أن ينزل عليه ، فسيظل قادرًا على السيطرة عليه تمامًا!
‘غير ممكن! لا يمكن أن يكون قد لاحظ أفكاري! لم أفشل ولو مرة واحدة!
لكن سان شان كان بطيئًا جدًا في إدراكه. ظهرت هذه الأفكار للتو في رأسه عندما اختفى وعيه بانفجار شديد وسقط في نوم عميق. لقد انتهى من إلقاء قدرته الإلهية ، والحس الإلهي الذي ظهر من العدم في جسده قد توسع بالفعل وتجمع معًا ليتحول إلى أولوهية وليدة.
كل ما فعله سابقًا كان لهذه اللحظة الأخيرة. في اللحظة التي انجذب فيها انتباه سو مينغ إلى فتح الكهف ، كان سيجعل هذه الطاقة فيه تنفجر. كان يحتاج فقط إلى لحظة حتى ينجح هذا. حتى لو لاحظ سو مينغ ذلك لاحقًا ، فلن يكون له أي فرق!
سقطت عيناه مغمضتين وتدحرج رأسه لأسفل ، ثم اختفى كل ما لديه من التشي مع وعيه. ولكن في نفس الوقت الذي حدث فيه ذلك ، سرعان ما استبدلت قوة مرعبة من التشي وانفجرت من جسده ، لكن نصف قطر الانفجار اقتصر على مساحة دائرية تبلغ عشرة آلاف قدم فقط. من الواضح أن من كان لا يريد أن ينشر هذا الانفجار بعيدًا جدًا لتجنب اكتشاف طائفة روح الشر.
في نفس الوقت ، ظهرت قدم ضخمة في الجو. تنتمي هذه الخطوة إلى قدرة إلهية معينة – خطوات إله البيرسيركرز السبع !
“سيدي ، ألست مهملًا إلى حدٍ ما بحيث لا تشاهدني فقط أنزل…؟ كيف يمكنني أن أكافئك؟” جاء صوت أجش من شفتي سان شان. عندما بدأ يتحدث ببطء ، انفتحت عيناه المغمضتان بسرعة ، وظهر بريق لامع فيهما ، مثل وميض من البرق ، قبل أن يرفع رأسه.
1. التنفيذ الخفي للعدالة: ذكره هونغ لو لرجل عجوز آخر في الماضي ، وخطف هونغ لو عينه بعد أن ألقاها الرجل العجوز.
عندما فعل ذلك ، بدأ جسده يشيخ بسرعة أمام عيون سو مينغ. في غمضة عين تقريبًا ، لم يعد الشاب سان شان موجودًا ، ولكن تم استبداله بشخص مسن نضج في الهواء القديم. كانت بشرته مليئة بالتجاعيد ، وشعره قد تحول إلى اللون الرمادي. انتشر حضور قوي لا ينتمي إلى سان شان ببطء من جسده.
في اللحظة التي هبطت فيها قدمه ، بدأت الأمواج أيضًا بالانتشار من تحت قدمه واصطدمت بالأمواج التي خلقها الرجل العجوز بقاعدته الزراعية. عندما إتصلت الموجات المتعارضة ، رن الانفجارات المترابطة باستمرار. أخرج الرجل العجوز شخيرا مكتومًا وترنح بضع خطوات إلى الوراء. عندما رفع رأسه تغيرت تعابيره.
قال سو مينغ بصراحة ، وظل تعبيره هادئًا: “إذا كنت تريد أن تسدد لي ، فأخبرني كم عدد عمليات دمج داو التي يمكنك القيام بها من خلال التنفيذ الخفي للعدالة”.
كان هناك تلميح من الازدراء في تلك النظرة المنعزلة ، وبمجرد أن رأى سان شان ذلك بوضوح ، مر ارتعاش في جسده. كانت نظرة سو مينغ مثل شفرة حادة اخترقت جسده ، وشعر كما لو أن كل أسراره قد تم الكشف عنها تحت تلك النظرة. لم يستطع إخفاء أي شيء عن سو مينغ.
جاءت أصوات التكسير من جسد سان شان في تلك اللحظة ، ووقف سيد سان شان ببطء. كانت نظرته مثل البرق عندما نظر إلى سو مينغ ، وبدأ يضحك فجأة.
في الوقت نفسه قال الرجل العجوز هذه الكلمات ، اتخذ خطوة نحو سو مينغ. عندما هبطت قدمه على الفراغ ، انتشرت موجات قوية تحته وبدأت تندفع للخارج في جميع الاتجاهات ، وكأن الهواء قد تحول إلى ماء ، وتحولت قدمه إلى حجر يمكن أن يحدث تموجات على السطح بمجرد سقوطها فيه. .
“إذن لقد كنت تريد فن تنفيذ طائفة التنين الخفي للعدالة! يمكنني دمج ستة داو في هذا الفن!”
بدأ سان شان يرتجف بعنف مع دوي ، وانتشرت قوة قوية من جسده ، كما لو أن إحساس إلهي آخر قد ظهر بداخله من العدم. نما هذا الإحساس الإلهي بسرعة أكبر ، وسرعان ما تحول إلى ألوهية وليدة إحتلت جسد سان شان والسيطرة عليه.
في الوقت نفسه قال الرجل العجوز هذه الكلمات ، اتخذ خطوة نحو سو مينغ. عندما هبطت قدمه على الفراغ ، انتشرت موجات قوية تحته وبدأت تندفع للخارج في جميع الاتجاهات ، وكأن الهواء قد تحول إلى ماء ، وتحولت قدمه إلى حجر يمكن أن يحدث تموجات على السطح بمجرد سقوطها فيه. .
كل ما فعله سابقًا كان لهذه اللحظة الأخيرة. في اللحظة التي انجذب فيها انتباه سو مينغ إلى فتح الكهف ، كان سيجعل هذه الطاقة فيه تنفجر. كان يحتاج فقط إلى لحظة حتى ينجح هذا. حتى لو لاحظ سو مينغ ذلك لاحقًا ، فلن يكون له أي فرق!
بدت تلك الموجات طبيعية ، لكن في الحقيقة ، احتوت كل موجة على قوة القاعدة الزراعية للرجل العجوز. مع انتشاره وإغلاقه على سو مينغ ، قام أيضًا برفع قدمه اليمنى وخطى خطوة إلى الأمام.
بدت تلك الموجات طبيعية ، لكن في الحقيقة ، احتوت كل موجة على قوة القاعدة الزراعية للرجل العجوز. مع انتشاره وإغلاقه على سو مينغ ، قام أيضًا برفع قدمه اليمنى وخطى خطوة إلى الأمام.
في اللحظة التي هبطت فيها قدمه ، بدأت الأمواج أيضًا بالانتشار من تحت قدمه واصطدمت بالأمواج التي خلقها الرجل العجوز بقاعدته الزراعية. عندما إتصلت الموجات المتعارضة ، رن الانفجارات المترابطة باستمرار. أخرج الرجل العجوز شخيرا مكتومًا وترنح بضع خطوات إلى الوراء. عندما رفع رأسه تغيرت تعابيره.
كان هناك تلميح من الازدراء في تلك النظرة المنعزلة ، وبمجرد أن رأى سان شان ذلك بوضوح ، مر ارتعاش في جسده. كانت نظرة سو مينغ مثل شفرة حادة اخترقت جسده ، وشعر كما لو أن كل أسراره قد تم الكشف عنها تحت تلك النظرة. لم يستطع إخفاء أي شيء عن سو مينغ.
“الكمال في عالم الروح بيرسيركر!” تقلص تلاميذه.
كل ما فعله سابقًا كان لهذه اللحظة الأخيرة. في اللحظة التي انجذب فيها انتباه سو مينغ إلى فتح الكهف ، كان سيجعل هذه الطاقة فيه تنفجر. كان يحتاج فقط إلى لحظة حتى ينجح هذا. حتى لو لاحظ سو مينغ ذلك لاحقًا ، فلن يكون له أي فرق!
“المرحلة المبكرة في مرحلة التعالي!” تمايل جسد سو مينغ قليلاً ، لكنه لم يتراجع عندما نظر إلى الرجل العجوز وصرح ببطء.
الرجل العجوز لم يعد لديه أي إرادة للقتال. كان الفكر الوحيد الذي كان يدور في ذهنه في تلك اللحظة هو عودة ألوهيته الوليدة إلى طائفة التنين الخفي. بمجرد أن أخذ ثلاث خطوات إلى الوراء ، تقلص وجوده بهامش كبير ، ولكن عندما كان على وشك أن يأخذ خطوته الرابعة إلى الوراء ، اقترب منه سو مينغ!
“هل أنت مان يا؟ أم أنك ربما وو شوانغ ، أو شيويه شا ، أو تيان تشي ، أو تشي لي تيان ، تظهر أمامي بعد أن اختبأت وغيرت مظهرك؟” حدق الرجل العجوز في سو مينغ وأطلق هذه الأسماء الخمسة دفعة واحدة. كان سو مينغ على دراية باسم شي لي تيان من بين الخمسة الذين ذكرهم ، لكنه لم يسمع عن الأربعة الآخرين من قبل.
“هل أنت مان يا؟ أم أنك ربما وو شوانغ ، أو شيويه شا ، أو تيان تشي ، أو تشي لي تيان ، تظهر أمامي بعد أن اختبأت وغيرت مظهرك؟” حدق الرجل العجوز في سو مينغ وأطلق هذه الأسماء الخمسة دفعة واحدة. كان سو مينغ على دراية باسم شي لي تيان من بين الخمسة الذين ذكرهم ، لكنه لم يسمع عن الأربعة الآخرين من قبل.
ومع ذلك ، إذا قال الرجل العجوز هذه الأسماء عندما افترض أن سو مينغ كان بيرسيركر الذي الكمال في عالم روح البيرسيركرز ، فيجب أن يتمتع هؤلاء الأشخاص بالتأكيد بنفس المستوى من الزراعة مثل ما افترضه سو مينغ!
كان سان شان يضحك ببرود في قلبه. كان يعتقد أن هذه الخطة التي أعدها كانت مضمونة. ما لم يكن سو مينغ يؤمن به على الإطلاق وقام بقطعه على الفور في اللحظة التي بدأ فيها في إلقاء هذا الفن قبل قتله ، كان سان شان واثقًا تمامًا من أنه يمكن أن يجعله يمشي مباشرة في فخ الموت.
يجب أن يكون هؤلاء الأشخاص الخمسة هم البيرسيركرزالخمسة الذين حققوا الكمال في عالم الروح بيرسيركر داخل الأراضي القاحلة الشرقية. إلى جانب شي لي تيان ، يجب أن يشمل أحد الأسماء التي ذكرها سلف عشيرة كل الكيانات، الذي قاتل ضدي في البحر.
سرعان ما عاد سيد سان شان إلى الوراء. كان يشتم في قلبه في تلك اللحظة. ربما أتى إلى هنا بألوهيته الوليدة بدلاً من ذاته الحقيقية ، ولكن إذا أصيب ألوهيته الوليدة أو دُمِّر ، فسيكون ذلك أيضًا كارثة بالنسبة له.
لم يرد سو مينغ على سؤاله. عندما هبطت قدمه ، ظهر بريق في عينيه قبل أن يخطو خطوة أخرى. في اللحظة التي تحرك فيها للأمام ، اندلعت قوة هائلة من جسده وانصهرت في قدمه ، مما تسبب في تغير الطقس على بعد عشرة آلاف قدم وظهور دوامة ضخمة في السماء.
بدأ سان شان يرتجف بعنف مع دوي ، وانتشرت قوة قوية من جسده ، كما لو أن إحساس إلهي آخر قد ظهر بداخله من العدم. نما هذا الإحساس الإلهي بسرعة أكبر ، وسرعان ما تحول إلى ألوهية وليدة إحتلت جسد سان شان والسيطرة عليه.
في نفس الوقت ، ظهرت قدم ضخمة في الجو. تنتمي هذه الخطوة إلى قدرة إلهية معينة – خطوات إله البيرسيركرز السبع !
في اللحظة التي هبطت فيها قدمه ، بدأت الأمواج أيضًا بالانتشار من تحت قدمه واصطدمت بالأمواج التي خلقها الرجل العجوز بقاعدته الزراعية. عندما إتصلت الموجات المتعارضة ، رن الانفجارات المترابطة باستمرار. أخرج الرجل العجوز شخيرا مكتومًا وترنح بضع خطوات إلى الوراء. عندما رفع رأسه تغيرت تعابيره.
سرعان ما عاد سيد سان شان إلى الوراء. كان يشتم في قلبه في تلك اللحظة. ربما أتى إلى هنا بألوهيته الوليدة بدلاً من ذاته الحقيقية ، ولكن إذا أصيب ألوهيته الوليدة أو دُمِّر ، فسيكون ذلك أيضًا كارثة بالنسبة له.
‘غير ممكن! لا يمكن أن يكون قد لاحظ أفكاري! لم أفشل ولو مرة واحدة!
لم يكن يتوقع أن يدعوه تلميذه هنا لمواجهة عدو قوي حقق الكمال في عالم روح بيرسيركر ، والذي كان يعادل الكمال في مرحلة التعالي. إذا علم بهذا في وقت سابق ، فلن يهتم بمكالمة تلميذ واحد أو بشأن بقائه على قيد الحياة ، حتى لو كان لدى هذا التلميذ إمكانات نادرة للبحث عن التنانين.
لكن سان شان كان بطيئًا جدًا في إدراكه. ظهرت هذه الأفكار للتو في رأسه عندما اختفى وعيه بانفجار شديد وسقط في نوم عميق. لقد انتهى من إلقاء قدرته الإلهية ، والحس الإلهي الذي ظهر من العدم في جسده قد توسع بالفعل وتجمع معًا ليتحول إلى أولوهية وليدة.
حتى لو كان وجود حجر يانغ المشرق هنا قد سمح له بالنزول في هذا المكان مع تجاهل العواقب ، لكن كل هذا لم يكن يستحق كل هذا العناء في عينيه إذا كان عليه أن يقاتل ضد البيرسيركر الذي حقق إالكمال في عالم روح البيرسيركر !
كان واثقًا من أنه حتى لو طلب سان شان من سيده أن ينزل عليه ، فسيظل قادرًا على السيطرة عليه تمامًا!
بعد كل شيء ، لا يهم ما إذا كان تلميذه أم أن حجر يانغ المشرق ، كلاهما مجرد أشياء خارجية. إلى جانب ذلك ، لم يكن لدى حجر اليانغ المشرق روحه ، لذلك لم يكن عليه أن يقلق بشأن بقائه على قيد الحياة أيضًا.
وأثناء انسحابه ، تحولت تعابير وجهه إلى الظلام ورفع يديه بينما كان يعض على طرف لسانه ليرفع من فمه دمًا جديدًا. بمجرد أن شكل ختمًا وأشار إلى الأمام بكلتا يديه ، انتشر الدم بسرعة وتحول إلى كائن بشري يتجه إلى الأمام.
وأثناء انسحابه ، تحولت تعابير وجهه إلى الظلام ورفع يديه بينما كان يعض على طرف لسانه ليرفع من فمه دمًا جديدًا. بمجرد أن شكل ختمًا وأشار إلى الأمام بكلتا يديه ، انتشر الدم بسرعة وتحول إلى كائن بشري يتجه إلى الأمام.
لكن سان شان كان بطيئًا جدًا في إدراكه. ظهرت هذه الأفكار للتو في رأسه عندما اختفى وعيه بانفجار شديد وسقط في نوم عميق. لقد انتهى من إلقاء قدرته الإلهية ، والحس الإلهي الذي ظهر من العدم في جسده قد توسع بالفعل وتجمع معًا ليتحول إلى أولوهية وليدة.
بعد ذلك مباشرة ، تمايل جسم الإنسان الدموي أثناء تحركه للأمام وتحول إلى جزأين قبل أن يتأرجح مرة أخرى وينقسم إلى أربعة. عندما كان ما يقرب من مائة إنسان في الهواء ، تحركوا بانسجام نحو القدم في السماء ، ونحو سو مينغ.
كان الأمر كما لو أن جسد سان شان قد تحول إلى ثقب أسود غير مرئي في تلك اللحظة ، ثقب كان مرتبطًا بمكان ما في مكان ما على بعد عشرات الآلاف من اللي. نتج عن ذلك تحول سان شان إلى وسيط يربط نقطتين عبر الفضاء ، وأصبح جسده إحدى النقطتين. عندئذٍ ستكون الألوهية الوليدي قادرة على النزول عليه بعد السفر عبر الوسيط!
لم يتوقف سو مينغ عن الحركة ولو للحظة واحدة. اتخذ الخطوات السبع في تتابع سريع. عندما أكملها ، هز العالم ، وانطلقت قوة تأثير قوية أفقياً في جميع الاتجاهات ، بدءاً من هذا المكان نفسه. تحت القرقرة العالية ، أصبح وجه سيد سان شان شاحبًا بشكل صارخ. تقهقر بسرعة ، وتناثر الدم من زوايا فمه. كما ظهرت الصدمة على وجهه.
قال سو مينغ بصراحة ، وظل تعبيره هادئًا: “إذا كنت تريد أن تسدد لي ، فأخبرني كم عدد عمليات دمج داو التي يمكنك القيام بها من خلال التنفيذ الخفي للعدالة”.
“إنه ليس في مرحلة الكمال لعالم روح البيرسيركرز ، لكنه في منتصف الطريق إلى زراعة الحياة ! إنه بالفعل معادل لأولئك الموجودين في مرحلة اليين الوهمي و اليانغ المادي!
ومع ذلك… كل هذه المواقف المثالية التي تخيلها لن تعمل عادة كما هو مخطط لها في الواقع. على سبيل المثال ، يمكن للمرء أن يأخذ حقيقة أنه عندما بدأ سان شان في صراخ الترنيمة في قلبه حتى تنزل الألوهية الوليدة على جسده ، رأى سو مينغ ، الذي كان يعتقد أنه سينظر إلى الكهف المفتوح …كان ينظر في وجهه ببرود بدلاً من ذلك.
العجوز لم يتردد في انسحابه. لم يكن لديه بالفعل الشجاعة لمواصلة القتال. كان الفكر الوحيد الذي كان يدور في ذهنه في تلك اللحظة هو توسيع المسافة بينهما والسعي للحصول على فرصة لمغادرة هذا الجسد!
عندما صرخ سان شان تلك الهتاف في قلبه ، بدأ وجود حياته المحترقة المنتشر من جسده يتغير على الفور بناءً على نوع من القانون في الكون.
ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من التراجع حتى مئات الأقدام ، انطلق سو مينغ للأمام مثل سهم . عندما رفع يده اليمنى ، انتشرت خصلات من الدخان الأسود وتحولت إلى رمح متعهد الشر على راحة يده. بمجرد أن أمسك به ، ألقى به بسرعة إلى الأمام.
كان واثقًا من أنه حتى لو طلب سان شان من سيده أن ينزل عليه ، فسيظل قادرًا على السيطرة عليه تمامًا!
جاء طنين ثاقب من رمح متعهد الشر حيث تحول إلى قوس أسود طويل اتجه نحو الرجل العجوز ، الذي تقلصت عينيه مرة أخرى. لقد كان بالفعل في وضع غير مؤات لأنه لم يستطع إحضار أي كنوز مسحورة معه عندما نزل إلى هذا المكان ، وكان هناك ببساطة تباين كبير جدًا بين قدراتهم القتالية. عندما اقترب الرمح منه ، رفع يديه بسرعة وشكل ختمًا غريبًا بدا وكأنه إناء قبل دفعه للأمام.
“عودة الروح في ست خطوات!”
ظهرت على الفور مزهرية كانت تتدفق منها تيارات من الضوء وتحطمت في الرمح الطويل. وبصوت عالٍ ، تحطمت المزهرية ، وإنطلق الرمح الطويل من خلال القطع المكسورة ، وشق ذراع الرجل العجوز الأيمن.
ومع ذلك ، إذا قال الرجل العجوز هذه الأسماء عندما افترض أن سو مينغ كان بيرسيركر الذي الكمال في عالم روح البيرسيركرز ، فيجب أن يتمتع هؤلاء الأشخاص بالتأكيد بنفس المستوى من الزراعة مثل ما افترضه سو مينغ!
مع دوي مدوي ، تحطمت ذراع الرجل العجوز اليمنى على الفور وتحولت إلى فوضى دموية من اللحم الممزق. تحول وجهه أكثر شحوبًا ، لكنه لا يزال يكسر أسنانه ويستمر في التراجع على عجل. مع كل خطوة يخطوها إلى الوراء ، سيقل وجوده في الجسد قليلاً.
“المرحلة المبكرة في مرحلة التعالي!” تمايل جسد سو مينغ قليلاً ، لكنه لم يتراجع عندما نظر إلى الرجل العجوز وصرح ببطء.
“عودة الروح في ست خطوات!”
سرعان ما عاد سيد سان شان إلى الوراء. كان يشتم في قلبه في تلك اللحظة. ربما أتى إلى هنا بألوهيته الوليدة بدلاً من ذاته الحقيقية ، ولكن إذا أصيب ألوهيته الوليدة أو دُمِّر ، فسيكون ذلك أيضًا كارثة بالنسبة له.
الرجل العجوز لم يعد لديه أي إرادة للقتال. كان الفكر الوحيد الذي كان يدور في ذهنه في تلك اللحظة هو عودة ألوهيته الوليدة إلى طائفة التنين الخفي. بمجرد أن أخذ ثلاث خطوات إلى الوراء ، تقلص وجوده بهامش كبير ، ولكن عندما كان على وشك أن يأخذ خطوته الرابعة إلى الوراء ، اقترب منه سو مينغ!
قال سو مينغ بصراحة ، وظل تعبيره هادئًا: “إذا كنت تريد أن تسدد لي ، فأخبرني كم عدد عمليات دمج داو التي يمكنك القيام بها من خلال التنفيذ الخفي للعدالة”.
ملاحظات المترجم:
الرجل العجوز لم يعد لديه أي إرادة للقتال. كان الفكر الوحيد الذي كان يدور في ذهنه في تلك اللحظة هو عودة ألوهيته الوليدة إلى طائفة التنين الخفي. بمجرد أن أخذ ثلاث خطوات إلى الوراء ، تقلص وجوده بهامش كبير ، ولكن عندما كان على وشك أن يأخذ خطوته الرابعة إلى الوراء ، اقترب منه سو مينغ!
1. التنفيذ الخفي للعدالة: ذكره هونغ لو لرجل عجوز آخر في الماضي ، وخطف هونغ لو عينه بعد أن ألقاها الرجل العجوز.
كل ما فعله سابقًا كان لهذه اللحظة الأخيرة. في اللحظة التي انجذب فيها انتباه سو مينغ إلى فتح الكهف ، كان سيجعل هذه الطاقة فيه تنفجر. كان يحتاج فقط إلى لحظة حتى ينجح هذا. حتى لو لاحظ سو مينغ ذلك لاحقًا ، فلن يكون له أي فرق!
“المرحلة المبكرة في مرحلة التعالي!” تمايل جسد سو مينغ قليلاً ، لكنه لم يتراجع عندما نظر إلى الرجل العجوز وصرح ببطء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
