نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 635

635

635

كان سو مينغ أسرع قليلاً من الرجل العجوز. عندما طارد الرجل العجوز ، كان مثل قوس طويل. لمعت عيون الرجل العجوز. لقد تبقى له ثلاث خطوات فقط قبل أن تغادر ألوهيته الوليدة هذا الجسد، لكنه لن يكون قادرًا على إكمالها بمدى سرعة سو مينغ في اللحاق به.

ظهرت نظرة حازمة على وجه الرجل العجوز وهو مليء بالبؤس. في اللحظة التي كان سو مينغ على وشك الاقتراب منه ، رفع يده اليمنى وقذفها إلى الأمام.

شحب وجهه. بغض النظر عن الطريقة التي أدار بها رأسه ليفكر ، لم يستطع إيجاد طريقة للبقاء على قيد الحياة. لم يكن لديه كنوز مسحورة ، ولم يكن لديه أشياء لمساعدته في منع هجوم سو مينغ ، ولا يمكن مقارنة قوته بالآخر ، ناهيك عن قدراته القتالية. لقد اختفت الغطرسة الجامحة التي كانت على وجهه قبل نزوله تمامًا ، وحل محلها موجة من اليأس.

في نفس الوقت تقريبًا ظهرت شعيرات دموية في العين اليمنى للرجل العجوز ، وعندما تقاطعت ، شكلت نمطًا واضحًا لخطوط النمر!

في خضم يأسه ، بدا أنه لم يبق أمامه سوى طريق واحد!

“حجر اليانغ المشرق!”

التدمير الذاتي!

لقد انتظر أن أنزل عن قصد وطرح هذا السؤال لأنه كان يعرف بالفعل النتيجة النهائية للمعركة. كان يعلم أنني بالتأكيد لن أكون خصمه وسأختار الجري. كان يعلم أيضًا أنني سأكون بالتأكيد في صراع وسأكافح بشأن اختياراتي الآن. وبالمثل ، كان يعلم أنني سأتذكر السؤال الأول الذي طرحه علي في هذه اللحظة.

يمكن أن يتسبب في انفجار ألوهيته الوليدة ، ومع اضطراره إلى المرور بكارثة في طائفة التنين الخفي بالإضافة إلى انخفاض قوته إلى حد كبير كثمن ، يمكن أن يصيب سو مينغ… لكنه لا يريد أن يفعلها – !

يجب أن يكون هذا الشخص قد سأل بالتأكيد تلميذي ، ولم يكن راضيًا عن إجابته ، ولهذا سمح لي بالنزول. كان كل هذا جزءًا من خطته ، ولم يلاحظها سان شان.

هذا لن يجلب له أي خير. في تلك اللحظة ، كانت كراهية الرجل العجوز تجاه سان شان كبيرة جدًا لدرجة أنها كانت تحرق روحه!

كان على دراية بهذا الوجود إلى حد ما. كان نفس الوجود الذي شعر به في المجرة خلف الدوامة عندما غادر عالم تسعة يين بالسيف البرونزي القديم في الماضي.

‘عليك اللعنة! هل أنا حقا مضطر إلى تدمير ذاتي ؟! ‘

“التنين الخفي السابع للداو ، يغطي المسارات في الظلال!”

سقط الرجل العجوز في اليأس. ما لم يكن مضطرًا إلى ذلك تمامًا ، فلن يسلك هذا الطريق بالتأكيد. كان هذا شيئًا لا يمكن أن يقبله مطلقًا.

“التنين الخفي داو الثاني ، إخفاء… في الفراغ!” صرخ الرجل العجوز ، وتغيرت الشعيرات الدموية في عينه لتشكل تنينًا في المنتصف ، مع خطوط النمر حوله ، وثمانية مثلثات عند أطراف عينه. كما ظهر شعاع الضوء الأحمر الدموي ، مما جعل عينه اليمنى تكتسب حافة ساحرة بشكل غريب.

حتى لو كان بإمكانه إصابة سو مينغ ، فإن مستوى تدريبه الحقيقي سيستمر في الانخفاض. قد لا يكون قادرًا حتى على العودة إلى أرض الخالدين. قد يموت حتى أثناء الفوضى التي كانت على وشك الوصول.

سقط الرجل العجوز في اليأس. ما لم يكن مضطرًا إلى ذلك تمامًا ، فلن يسلك هذا الطريق بالتأكيد. كان هذا شيئًا لا يمكن أن يقبله مطلقًا.

كان بإمكانه تخيل ذلك تقريبًا ، لأنه لم يكن كما لو لم يكن لديه أعداء في طائفة التنين الخفي نفسها. إذا سقطت قوته ، فعند أدنى خطأ مهمل ، سينتهي به الأمر في حالة مروعة بشكل لا يصدق.

لقد انتظر مني النزول من أجل تنفيذ القضاء الخفي للعدالة . لا أعرف من أين سمع به ، ولكن بالحكم على مظهره ، يبدو أنه على دراية بهذا الفن بشكل لا يصدق ، وهو يعرف أيضًا أنه يمكن للجميع تنفيذه !

كانت هذه معضلة!

لقد انتظر مني النزول من أجل تنفيذ القضاء الخفي للعدالة . لا أعرف من أين سمع به ، ولكن بالحكم على مظهره ، يبدو أنه على دراية بهذا الفن بشكل لا يصدق ، وهو يعرف أيضًا أنه يمكن للجميع تنفيذه !

كان هذا النوع من الأفكار هو ما انعكس على الرجل العجوز في الوقت الحالي ، وإن كان للحظة فقط. عندما رأى أن سو مينغ كان يقترب أكثر من ذلك ، كان يعلم أن الآخر سيقترب منه على الأرجح ويقاطع أفعاله قبل أن يتمكن حتى من إنهاء خطوته الرابعة.

في اللحظة التي حدث فيها التنين الذي كان يسبح ويزأر أمام الرجل العجوز اقتحم عينه اليمنى واندمج مع الخطوط.

‘ماذا علي أن أفعل؟!’

“التنين المخفي للداو السادس ، النار في الأكمام!”

فتح الرجل العجوز عينيه. وريد على جبهته ، وظهر القلق على وجهه. ولكن بمجرد أن كان على وشك الهجوم في حالة من اليأس ، ومضت فكرة فجأة في رأسه ، مثل صاعقة من البرق تتصاعد في السماء مع دوي مدوي.

كانت سلسلة الجبال قد تحولت بالفعل إلى خراب منبسط ، بفضل المعركة الآن ، والتي تسببت في انهيار التل بأكمله. بقي جزء صغير فقط من التل الثالث الأجرد، وذلك لأنه كان محميًا بختم موضوع عليه.

القضاء الخفي للعدالة! هذا صحيح ، أول ما سألني عنه هذا الشخص عندما ظهرت كان عن القضاء الخفي للعدالة! ” كان الرجل العجوز قد وصل بالفعل إلى مرحلة التعالي، وكان ذكيا جدا لعيشه سنوات كثيرة. عندما تبلورت هذه الفكرة في رأسه ، فهم ما يجب عليه فعله على الفور.

لم يعرف سو مينغ التفاصيل بالرغم من ذلك. كان يدرك فقط الفكرة العامة لكيفية عملها.

ومع بزوغ هذا الفهم ، ازداد البؤس في قلبه.

ظهرت نظرة حازمة على وجه الرجل العجوز وهو مليء بالبؤس. في اللحظة التي كان سو مينغ على وشك الاقتراب منه ، رفع يده اليمنى وقذفها إلى الأمام.

يا له من رجل حسابي. مع وجود هذا الشخص بين البيرسيركرز، سيصبح بالتأكيد عدوًا كبيرًا لنا أيها الخالدون في المستقبل…

كان بإمكانه تخيل ذلك تقريبًا ، لأنه لم يكن كما لو لم يكن لديه أعداء في طائفة التنين الخفي نفسها. إذا سقطت قوته ، فعند أدنى خطأ مهمل ، سينتهي به الأمر في حالة مروعة بشكل لا يصدق.

لقد انتظر مني النزول من أجل تنفيذ القضاء الخفي للعدالة . لا أعرف من أين سمع به ، ولكن بالحكم على مظهره ، يبدو أنه على دراية بهذا الفن بشكل لا يصدق ، وهو يعرف أيضًا أنه يمكن للجميع تنفيذه !

ومع ذلك ، كان هذا الفن شريرًا إلى حد ما. لا يمكن لأي شخص أن يمارس هذا الفن فحسب ، بل يمكن أيضًا انتزاعه من ممارس ، تمامًا مثل ما حدث الآن. بمجرد اختطاف العين اليمنى للشخص الذي مارس هذا الفن ، فإنه سيفقد كل الفوائد التي جاءت مع هذا الفن ، لكن هذا لا يعني أنه لا يوجد علاج لهذا الموقف. سيحتاج الممارس نفسه فقط إلى استعادته من ذلك الشخص الذي انتزع الفن منه.

يجب أن يكون هذا الشخص قد سأل بالتأكيد تلميذي ، ولم يكن راضيًا عن إجابته ، ولهذا سمح لي بالنزول. كان كل هذا جزءًا من خطته ، ولم يلاحظها سان شان.

كان حجرًا بحجم قبضة اليد ، مصنوعًا بالكامل من الذهب. كان الضوء الساطع من جسده مثل الشمس ، ويمكن أن يجعل الناس يشعرون بالدفء في وجوده ، لكن بالنسبة إلى سو مينغ ، كان هذا الضوء والحضور مثل السم ، وكان يتسبب في ذبول جسده بسرعة!

لقد انتظر أن أنزل عن قصد وطرح هذا السؤال لأنه كان يعرف بالفعل النتيجة النهائية للمعركة. كان يعلم أنني بالتأكيد لن أكون خصمه وسأختار الجري. كان يعلم أيضًا أنني سأكون بالتأكيد في صراع وسأكافح بشأن اختياراتي الآن. وبالمثل ، كان يعلم أنني سأتذكر السؤال الأول الذي طرحه علي في هذه اللحظة.

عندما رن صوته في الهواء وتغير الختم في يده اليمنى ، ظهرت أمامه كمية كبيرة من الصور اللاحقة من الأختام. بدت تلك الصور اللاحقة مثل الضباب ، وبينما كان صدى التنين يتردد فيما بينها ، كانت الأختام مرتبطة ببعضها البعض لتتحول إلى تنين طافوا.

‘الأمر واضح الآن. إنه لا يريدني أن أدمر نفسي وأصاب أيضًا. سيسمح لي بالمغادرة ، ولكن الثمن هو… القضاء الخفي للعدالة!

أطلق الرجل العجوز هديرًا منخفضًا وأخذ خطوته الخامسة إلى الوراء. في اللحظة التي هبطت فيها ، أصبح وجوده ضعيفًا بشكل لا يصدق ، وأعطت ألوهيته الوليدة في هذا الجسد إحساسًا بالفوضى، كما لو كان على وشك التحول إلى خصلات من الحس الإلهي في أي لحظة.

ظهرت نظرة حازمة على وجه الرجل العجوز وهو مليء بالبؤس. في اللحظة التي كان سو مينغ على وشك الاقتراب منه ، رفع يده اليمنى وقذفها إلى الأمام.

انفتح باب الكهف ببطء ، وانطلق شعاع قوي من الضوء من الداخل. انتشر وجود يانغ المتطرف على الفور ، وفي اللحظة التي شعر فيها سو مينغ بهذا الوجود ، بدأ جسده يتلاشى بسرعة ، لكنه لم يصاب بالذعر. أضاءت عينيه بدلا من ذلك.

“التنين الخفي التاسع للداو ، حصاد الخريف لتخزين الشتاء!”

يا له من رجل حسابي. مع وجود هذا الشخص بين البيرسيركرز، سيصبح بالتأكيد عدوًا كبيرًا لنا أيها الخالدون في المستقبل…

مع ارتداد صوت الرجل العجوز في الهواء وتحركت يده اليمنى ، ظهر ظل غامض على الفور في عينه اليمنى.

في اللحظة التي حدث فيها التنين الذي كان يسبح ويزأر أمام الرجل العجوز اقتحم عينه اليمنى واندمج مع الخطوط.

“التنين الخفي للداو الثامن ، مخفي في الخفاء!”

ألقى سو مينغ نظرة على الإعدام الخفي للعدالة في يده. رؤية استخدام هذا العنصر عندما كان هونغ لو يسيطر على جسده لم يكن السبب الوحيد وراء رغبته في ذلك. والأهم من ذلك ، أنه تعلم أيضًا من الذكريات التي ورثها عن هونغ لو أن هذا الإعدام الخفي للعدالة ، والذي كان فنًا قديمًا غامضًا في طائفة التنين الخفي ، لديه القدرة على كسر العديد من الأختام.

بينما كانت الكلمات تتساقط بسرعة من فمه ، قام بتغيير الختم في يده اليمنى وأشار إلى عينه اليمنى. بعد ذلك ، بدأ الظل الغامض هناك يتجمع بسرعة ، وبدأت حواف عينه تتضح.

ظهر وميض من الضوء في عيون سو مينغ ، واتخذ خطوة للأمام ، وظهر مباشرة خارج باب منزل الكهف ، والذي كان مخبأًا بعيدًا عن طريق الأنهار المتدفقة من الضوء. رفع ” الإعدام الخفي للعدالة” بيده اليمنى ودفع للأمام ، وعلى الفور أضاءت مقلة العين بنور غريب. زأر التنين والنمر بالداخل ، وتجلت الأشكال الثمانية المثلثية. غيّرت الشعيرات الدموية موقعها ، كما لو كانت مطابقة لأنماط الفقمة ، وفي لحظة تقريبًا ، رنَّت أصوات تكسير في الهواء ، وتبددت تيارات الضوء المتدفقة خارج الكهف على الفور.

“التنين الخفي السابع للداو ، يغطي المسارات في الظلال!”

هذا لن يجلب له أي خير. في تلك اللحظة ، كانت كراهية الرجل العجوز تجاه سان شان كبيرة جدًا لدرجة أنها كانت تحرق روحه!

بهذه الكلمات ، أخذ خطوته الرابعة إلى الوراء ، وعندما تضاءل وجوده مرة أخرى ، اندمج الغموض والوضوح في يده اليمنى معًا ، مما جعل عين تلميذه اليمنى تبدو كما لو كانت مخبأة في بعد اخر ، كما لو كانت مغطاة بالظلال!

في تلك اللحظة ، كانت عينه اليمنى تتناوب باستمرار بين أربع حالات – الغموض ، والوضوح ، واللهب ، والأوهام ، كل ذلك مشهد صادم وغريب!

“التنين المخفي للداو السادس ، النار في الأكمام!”

في خضم يأسه ، بدا أنه لم يبق أمامه سوى طريق واحد!

رفع الرجل العجوز يده اليسرى وغير الختم. عندما بدا أن هناك بعض الشرارات تومض في أكمامه ، ظهر وهج اللهب على الفور في عينه اليمنى. عندما ومض هذا الضوء ، بدا تلميذه كما لو أنه تحول إلى كرة من اللهب المشتعل. كما أن الشرارات التي ظهرت امتصتها عينه على الفور ، مما جعلها تبدو كما لو كانت هناك ألسنة اللهب تتحرك في دوائر أمام الرجل العجوز ، وكانت جميعها تتجه نحوه.

أطلق الرجل العجوز هديرًا منخفضًا وأخذ خطوته الخامسة إلى الوراء. في اللحظة التي هبطت فيها ، أصبح وجوده ضعيفًا بشكل لا يصدق ، وأعطت ألوهيته الوليدة في هذا الجسد إحساسًا بالفوضى، كما لو كان على وشك التحول إلى خصلات من الحس الإلهي في أي لحظة.

في تلك اللحظة ، كانت عينه اليمنى تتناوب باستمرار بين أربع حالات – الغموض ، والوضوح ، واللهب ، والأوهام ، كل ذلك مشهد صادم وغريب!

“التنين الخفي داو الثالث ، النمر الرابض ، التنين الخفي!”

تردد سو مينغ للحظة ، لكنه لم يستمر إلا للحظة قبل أن يتقدم دون أي تردد ويواجه الضوء الذي كان يجعل حياته تختفي وجهاً لوجه. اتجه نحو الحجر ، وفي تلك اللحظة ، بدا وكأنه قد تحول إلى فراشة كانت تتصاعد مباشرة إلى النار!

أطلق الرجل العجوز هديرًا منخفضًا وأخذ خطوته الخامسة إلى الوراء. في اللحظة التي هبطت فيها ، أصبح وجوده ضعيفًا بشكل لا يصدق ، وأعطت ألوهيته الوليدة في هذا الجسد إحساسًا بالفوضى، كما لو كان على وشك التحول إلى خصلات من الحس الإلهي في أي لحظة.

رفع يده اليسرى وأرجحها في جثة سان شان في الهواء ، وتحولت الجثة على الفور إلى رماد. تم ترك حقيبة التخزين الخاصة به فقط واستخرجها من جسده قبل أن تهبط على كف سو مينغ ثم تم وضعها بعيدًا في حضنه. مع بريق في عينيه ، نظر سو مينغ إلى الأرض القاحلة تحتها.

عندما رن صوته في الهواء وتغير الختم في يده اليمنى ، ظهرت أمامه كمية كبيرة من الصور اللاحقة من الأختام. بدت تلك الصور اللاحقة مثل الضباب ، وبينما كان صدى التنين يتردد فيما بينها ، كانت الأختام مرتبطة ببعضها البعض لتتحول إلى تنين طافوا.

كان حجرًا بحجم قبضة اليد ، مصنوعًا بالكامل من الذهب. كان الضوء الساطع من جسده مثل الشمس ، ويمكن أن يجعل الناس يشعرون بالدفء في وجوده ، لكن بالنسبة إلى سو مينغ ، كان هذا الضوء والحضور مثل السم ، وكان يتسبب في ذبول جسده بسرعة!

في نفس الوقت تقريبًا ظهرت شعيرات دموية في العين اليمنى للرجل العجوز ، وعندما تقاطعت ، شكلت نمطًا واضحًا لخطوط النمر!

سقط سان شان ، الذي فقد الألوهية الوليدة للرجل العجوز ، على الجانب وكان يرتجف بعنف في حالة من فقدان الوعي. تسلل الدم من زوايا فمه ، وفي حالته الضعيفة ، كافح لفتح عينيه ، ولكن حتى جفونه ارتجفت ، فقد كل قوته وسقطت عيناه مرة أخرى وهو يلفظ أنفاسه الأخيرة.

في اللحظة التي حدث فيها التنين الذي كان يسبح ويزأر أمام الرجل العجوز اقتحم عينه اليمنى واندمج مع الخطوط.

لم يمت بسبب سو مينغ ، ولكن لأن سيده قد استوعب آخر أشلاء الحياة في نوبة من الكراهية قبل مغادرته.

“التنين الخفي داو الثاني ، إخفاء… في الفراغ!” صرخ الرجل العجوز ، وتغيرت الشعيرات الدموية في عينه لتشكل تنينًا في المنتصف ، مع خطوط النمر حوله ، وثمانية مثلثات عند أطراف عينه. كما ظهر شعاع الضوء الأحمر الدموي ، مما جعل عينه اليمنى تكتسب حافة ساحرة بشكل غريب.

بحلول الوقت الذي انفتح فيه باب الكهف بالكامل ، كانت هناك عدة أقواس طويلة تندفع من بعيد. حدق سو مينغ في الكهف ، والشيء يطفو في الجو بداخله.

رفع قدمه ، وعندما تحرك ليخطو خطوته السادسة ، غرس أصابعه في محجر عينه اليمنى ، ودون عناء للألم الشديد الناتج عن أفعاله ، انتزع عينه اليمنى من جسده ، ثم ألقى بها تجاه سو مينغ ، الذي كان يسير نحوه ببطء مع نظرة هادئة على وجهه.

“لقد تصرفت بتهور اليوم ، والآن استخدم هذا الإعدام الخفي للعدالة كاعتذار عن أفعالي. دعنا نجتمع مرة أخرى في المستقبل!”

“لقد تصرفت بتهور اليوم ، والآن استخدم هذا الإعدام الخفي للعدالة كاعتذار عن أفعالي. دعنا نجتمع مرة أخرى في المستقبل!”

“سو مينغ ، إذا كنت لا تستطيع حتى التعامل مع حجر صغير والاستسلام الآن ، فما هو الحق الذي لديك لتقول أنك تريد الخروج من منطقة موت اليين ؟!” دمدم سو مينغ مع وجه شاحب. عندما ألقى هذا السؤال على نفسه ، أمسك بهذا الحجر ، واتخذ خطوة إلى الأمام ، وصعد في الهواء ، وابتعد على الفور ، وفي الوقت الحالي ، تم إغلاق كمية لا حصر لها من الأقواس الطويلة في المنطقة من السماء!

اتخذ الرجل العجوز خطوته السادسة. ربما يكون قد فهم أفكار سو مينغ وفعل الأشياء وفقًا لرغباته ، لكنه كان لا يزال قلقًا من أن الآخر سيغير رأيه ويحافظ على حذره باستمرار من حوله. إذا فعل سو مينغ شيئًا آخر ، فإن الرجل العجوز سيدمر نفسه بأي ثمن.

رفع يده اليسرى وأرجحها في جثة سان شان في الهواء ، وتحولت الجثة على الفور إلى رماد. تم ترك حقيبة التخزين الخاصة به فقط واستخرجها من جسده قبل أن تهبط على كف سو مينغ ثم تم وضعها بعيدًا في حضنه. مع بريق في عينيه ، نظر سو مينغ إلى الأرض القاحلة تحتها.

في اللحظة التي اتخذ فيها خطوته السادسة ، أمسك سو مينغ مقلة العين ونظر نحو الرجل العجوز. لقد تحولت الألوهية الوليدة في جسد الرجل العجوز بالفعل إلى إحساس إلهي ، وتم امتصاصها في جسد سان شان كما لو كان قد تحول إلى ثقب أسود. اختفت بدون أثر ، وهي علامة واضحة على أن الرجل العجوز قد ترك جسد سان شان وعاد إلى طائفة التنين الخفي ، التي كانت تقع على بعد عشرات الآلاف من اللي من هذه النهاية من النفق المتصل.

رفع الرجل العجوز يده اليسرى وغير الختم. عندما بدا أن هناك بعض الشرارات تومض في أكمامه ، ظهر وهج اللهب على الفور في عينه اليمنى. عندما ومض هذا الضوء ، بدا تلميذه كما لو أنه تحول إلى كرة من اللهب المشتعل. كما أن الشرارات التي ظهرت امتصتها عينه على الفور ، مما جعلها تبدو كما لو كانت هناك ألسنة اللهب تتحرك في دوائر أمام الرجل العجوز ، وكانت جميعها تتجه نحوه.

سقط سان شان ، الذي فقد الألوهية الوليدة للرجل العجوز ، على الجانب وكان يرتجف بعنف في حالة من فقدان الوعي. تسلل الدم من زوايا فمه ، وفي حالته الضعيفة ، كافح لفتح عينيه ، ولكن حتى جفونه ارتجفت ، فقد كل قوته وسقطت عيناه مرة أخرى وهو يلفظ أنفاسه الأخيرة.

هذا لن يجلب له أي خير. في تلك اللحظة ، كانت كراهية الرجل العجوز تجاه سان شان كبيرة جدًا لدرجة أنها كانت تحرق روحه!

لم يمت بسبب سو مينغ ، ولكن لأن سيده قد استوعب آخر أشلاء الحياة في نوبة من الكراهية قبل مغادرته.

عندما رن صوته في الهواء وتغير الختم في يده اليمنى ، ظهرت أمامه كمية كبيرة من الصور اللاحقة من الأختام. بدت تلك الصور اللاحقة مثل الضباب ، وبينما كان صدى التنين يتردد فيما بينها ، كانت الأختام مرتبطة ببعضها البعض لتتحول إلى تنين طافوا.

ألقى سو مينغ نظرة على الإعدام الخفي للعدالة في يده. رؤية استخدام هذا العنصر عندما كان هونغ لو يسيطر على جسده لم يكن السبب الوحيد وراء رغبته في ذلك. والأهم من ذلك ، أنه تعلم أيضًا من الذكريات التي ورثها عن هونغ لو أن هذا الإعدام الخفي للعدالة ، والذي كان فنًا قديمًا غامضًا في طائفة التنين الخفي ، لديه القدرة على كسر العديد من الأختام.

“التنين الخفي داو الثالث ، النمر الرابض ، التنين الخفي!”

ومع ذلك ، كان هذا الفن شريرًا إلى حد ما. لا يمكن لأي شخص أن يمارس هذا الفن فحسب ، بل يمكن أيضًا انتزاعه من ممارس ، تمامًا مثل ما حدث الآن. بمجرد اختطاف العين اليمنى للشخص الذي مارس هذا الفن ، فإنه سيفقد كل الفوائد التي جاءت مع هذا الفن ، لكن هذا لا يعني أنه لا يوجد علاج لهذا الموقف. سيحتاج الممارس نفسه فقط إلى استعادته من ذلك الشخص الذي انتزع الفن منه.

يا له من رجل حسابي. مع وجود هذا الشخص بين البيرسيركرز، سيصبح بالتأكيد عدوًا كبيرًا لنا أيها الخالدون في المستقبل…

لم يعرف سو مينغ التفاصيل بالرغم من ذلك. كان يدرك فقط الفكرة العامة لكيفية عملها.

شحب وجهه. بغض النظر عن الطريقة التي أدار بها رأسه ليفكر ، لم يستطع إيجاد طريقة للبقاء على قيد الحياة. لم يكن لديه كنوز مسحورة ، ولم يكن لديه أشياء لمساعدته في منع هجوم سو مينغ ، ولا يمكن مقارنة قوته بالآخر ، ناهيك عن قدراته القتالية. لقد اختفت الغطرسة الجامحة التي كانت على وجهه قبل نزوله تمامًا ، وحل محلها موجة من اليأس.

رفع يده اليسرى وأرجحها في جثة سان شان في الهواء ، وتحولت الجثة على الفور إلى رماد. تم ترك حقيبة التخزين الخاصة به فقط واستخرجها من جسده قبل أن تهبط على كف سو مينغ ثم تم وضعها بعيدًا في حضنه. مع بريق في عينيه ، نظر سو مينغ إلى الأرض القاحلة تحتها.

هذا لن يجلب له أي خير. في تلك اللحظة ، كانت كراهية الرجل العجوز تجاه سان شان كبيرة جدًا لدرجة أنها كانت تحرق روحه!

كانت سلسلة الجبال قد تحولت بالفعل إلى خراب منبسط ، بفضل المعركة الآن ، والتي تسببت في انهيار التل بأكمله. بقي جزء صغير فقط من التل الثالث الأجرد، وذلك لأنه كان محميًا بختم موضوع عليه.

لم يعرف سو مينغ التفاصيل بالرغم من ذلك. كان يدرك فقط الفكرة العامة لكيفية عملها.

كان سو مينغ على وشك اتخاذ إجراء وهو ينظر إلى الختم عندما تغير تعبيره فجأة. رفع رأسه وألقى نظرة في اتجاه وادي الألف نهر . قد تكون موجات القوة التي ظهرت في هذا المكان الآن قد اقتصرت على عشرة آلاف قدم فقط ، ولكن عندما غادر سيد سان شان الآن ، من الواضح أن قوة العالم التي أثارها لم تعد في نطاق عشرة ألاف قدم فقط ، وهذا هو السبب الذي جعل المحاربين الأقوياء في طائفة الروح الشريرة قد لاحظوها على الفور.

كان حجرًا بحجم قبضة اليد ، مصنوعًا بالكامل من الذهب. كان الضوء الساطع من جسده مثل الشمس ، ويمكن أن يجعل الناس يشعرون بالدفء في وجوده ، لكن بالنسبة إلى سو مينغ ، كان هذا الضوء والحضور مثل السم ، وكان يتسبب في ذبول جسده بسرعة!

ظهر وميض من الضوء في عيون سو مينغ ، واتخذ خطوة للأمام ، وظهر مباشرة خارج باب منزل الكهف ، والذي كان مخبأًا بعيدًا عن طريق الأنهار المتدفقة من الضوء. رفع ” الإعدام الخفي للعدالة” بيده اليمنى ودفع للأمام ، وعلى الفور أضاءت مقلة العين بنور غريب. زأر التنين والنمر بالداخل ، وتجلت الأشكال الثمانية المثلثية. غيّرت الشعيرات الدموية موقعها ، كما لو كانت مطابقة لأنماط الفقمة ، وفي لحظة تقريبًا ، رنَّت أصوات تكسير في الهواء ، وتبددت تيارات الضوء المتدفقة خارج الكهف على الفور.

“حجر اليانغ المشرق!”

انفتح باب الكهف ببطء ، وانطلق شعاع قوي من الضوء من الداخل. انتشر وجود يانغ المتطرف على الفور ، وفي اللحظة التي شعر فيها سو مينغ بهذا الوجود ، بدأ جسده يتلاشى بسرعة ، لكنه لم يصاب بالذعر. أضاءت عينيه بدلا من ذلك.

لقد انتظر مني النزول من أجل تنفيذ القضاء الخفي للعدالة . لا أعرف من أين سمع به ، ولكن بالحكم على مظهره ، يبدو أنه على دراية بهذا الفن بشكل لا يصدق ، وهو يعرف أيضًا أنه يمكن للجميع تنفيذه !

كان على دراية بهذا الوجود إلى حد ما. كان نفس الوجود الذي شعر به في المجرة خلف الدوامة عندما غادر عالم تسعة يين بالسيف البرونزي القديم في الماضي.

كان هذا النوع من الأفكار هو ما انعكس على الرجل العجوز في الوقت الحالي ، وإن كان للحظة فقط. عندما رأى أن سو مينغ كان يقترب أكثر من ذلك ، كان يعلم أن الآخر سيقترب منه على الأرجح ويقاطع أفعاله قبل أن يتمكن حتى من إنهاء خطوته الرابعة.

بحلول الوقت الذي انفتح فيه باب الكهف بالكامل ، كانت هناك عدة أقواس طويلة تندفع من بعيد. حدق سو مينغ في الكهف ، والشيء يطفو في الجو بداخله.

اتخذ الرجل العجوز خطوته السادسة. ربما يكون قد فهم أفكار سو مينغ وفعل الأشياء وفقًا لرغباته ، لكنه كان لا يزال قلقًا من أن الآخر سيغير رأيه ويحافظ على حذره باستمرار من حوله. إذا فعل سو مينغ شيئًا آخر ، فإن الرجل العجوز سيدمر نفسه بأي ثمن.

كان حجرًا بحجم قبضة اليد ، مصنوعًا بالكامل من الذهب. كان الضوء الساطع من جسده مثل الشمس ، ويمكن أن يجعل الناس يشعرون بالدفء في وجوده ، لكن بالنسبة إلى سو مينغ ، كان هذا الضوء والحضور مثل السم ، وكان يتسبب في ذبول جسده بسرعة!

بينما كانت الكلمات تتساقط بسرعة من فمه ، قام بتغيير الختم في يده اليمنى وأشار إلى عينه اليمنى. بعد ذلك ، بدأ الظل الغامض هناك يتجمع بسرعة ، وبدأت حواف عينه تتضح.

“حجر اليانغ المشرق!”

لقد انتظر أن أنزل عن قصد وطرح هذا السؤال لأنه كان يعرف بالفعل النتيجة النهائية للمعركة. كان يعلم أنني بالتأكيد لن أكون خصمه وسأختار الجري. كان يعلم أيضًا أنني سأكون بالتأكيد في صراع وسأكافح بشأن اختياراتي الآن. وبالمثل ، كان يعلم أنني سأتذكر السؤال الأول الذي طرحه علي في هذه اللحظة.

امتلأ جلد سو مينغ بالتجاعيد ، وبدا كما لو أنه قد سار طوال حياته أثناء الثاوني منذ فتح دار الكهف. انتشرت هالة الموت الكثيفة من جسده ، ولكن عندما لامس الضوء من حجر يانغ الساطع ، ذاب مثل الثلج وتبدد بسرعة.

عندما رن صوته في الهواء وتغير الختم في يده اليمنى ، ظهرت أمامه كمية كبيرة من الصور اللاحقة من الأختام. بدت تلك الصور اللاحقة مثل الضباب ، وبينما كان صدى التنين يتردد فيما بينها ، كانت الأختام مرتبطة ببعضها البعض لتتحول إلى تنين طافوا.

تردد سو مينغ للحظة ، لكنه لم يستمر إلا للحظة قبل أن يتقدم دون أي تردد ويواجه الضوء الذي كان يجعل حياته تختفي وجهاً لوجه. اتجه نحو الحجر ، وفي تلك اللحظة ، بدا وكأنه قد تحول إلى فراشة كانت تتصاعد مباشرة إلى النار!

أطلق الرجل العجوز هديرًا منخفضًا وأخذ خطوته الخامسة إلى الوراء. في اللحظة التي هبطت فيها ، أصبح وجوده ضعيفًا بشكل لا يصدق ، وأعطت ألوهيته الوليدة في هذا الجسد إحساسًا بالفوضى، كما لو كان على وشك التحول إلى خصلات من الحس الإلهي في أي لحظة.

في اللحظة التي أمسك بها حجر يانغ المشرق، انتشرت كمية كبيرة من الدخان الأسود من يده اليمنى ، وألم حاد ذهب مباشرة إلى روحه من خلال جسده ، مما جعل سو مينغ يكاد يكون غير قادر على تحمله. الألم ، لكنه لم يخفف قبضته حول الحجر. بدلا من ذلك ، لف أصابعه بإحكام أكثر حوله!

“لقد تصرفت بتهور اليوم ، والآن استخدم هذا الإعدام الخفي للعدالة كاعتذار عن أفعالي. دعنا نجتمع مرة أخرى في المستقبل!”

“سو مينغ ، إذا كنت لا تستطيع حتى التعامل مع حجر صغير والاستسلام الآن ، فما هو الحق الذي لديك لتقول أنك تريد الخروج من منطقة موت اليين ؟!” دمدم سو مينغ مع وجه شاحب. عندما ألقى هذا السؤال على نفسه ، أمسك بهذا الحجر ، واتخذ خطوة إلى الأمام ، وصعد في الهواء ، وابتعد على الفور ، وفي الوقت الحالي ، تم إغلاق كمية لا حصر لها من الأقواس الطويلة في المنطقة من السماء!

هذا لن يجلب له أي خير. في تلك اللحظة ، كانت كراهية الرجل العجوز تجاه سان شان كبيرة جدًا لدرجة أنها كانت تحرق روحه!

سقط الرجل العجوز في اليأس. ما لم يكن مضطرًا إلى ذلك تمامًا ، فلن يسلك هذا الطريق بالتأكيد. كان هذا شيئًا لا يمكن أن يقبله مطلقًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط