نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 639

639

639

حتى لو لم يهاجم دي تيان هذه المرة ، فإن فرص نجاح سو مينغ في الوصول إلى عالم الروح بيرسيركر كانت لا تزال ضئيلة بشكل لا يصدق. لقد توقع هذا في وقت سابق وشعر به بعمق عندما كان يمر بعملية كاملة لمحاولة الوصول إلى عالم الروح بيرسيركر.

لم تكن متأكدة مما إذا كان أي شخص سيتمكن من العثور على أي شيء عنها بمجرد اندماج روحها مع الآخرين. لكن بناءً على تحليلها ، كانت فرص اكتشاف هذه المسألة عالية جدًا. بعد كل شيء ، كان الشخص الذي سيدير ​​رون الملتهم العظيم هذا هو المساعد الشخصي للسير جي آن ، وكان مستوى زراعة هذا الشخص أعلى من مستوى شين دونغ.

ومع ذلك ، لا يهم ما إذا كان سينجح أو يفشل ، سيظل سو مينغ يختار عدم الهروب منه. حتى لو فشل ، سيظل يحاول البحث عن البريق الذي سيقوده إلى النجاح في فشله ، لكن هذه المرة سبب فشله لم يكن بسبب نفسه ، ولكن بسبب ختم دي تيان!

سطع ضوء ذهبي على جسم سو مينغ. كان هذا هو المظهر المباشر لجميع دمائه ولحمه وعظامه التي تحولت إلى دماء بيرسيركر الحقيقي. انتشر حضور قوي من جسده ، مما تسبب في سقوط كل الأرض من حوله ، وتحطم الوريد البلوري تحت جسده شبرًا بشبر قبل أن يتحول إلى غبار.

هذا الشعور حيث تم قطع اختراقه من قبل شخص آخر جعل نية قتل سو مينغ تجاه دي تيان تتعمق أكثر!

“حسنًا ، إذا لم يرد بعد على مكالمتي قبل أن أغادر ، فسيتعين علي الذهاب إلى شيخ الطائفة شين دونغ وأخبره بالحقيقة… لكن ختمه علي…” كافحت باو تشيو للحظة قبل أن تتنهد باستسلام.

مسح سو مينغ الدم من زوايا شفتيه. الأحمر الذي ملأ عينيه بدأ يتشتت فقط بعد مرور فترة طويلة ، ولكن على الرغم من إخفاء نية القتل في عينيه بعيدًا ، إلا أنه لا يزال يظهر في المظهر المظلم على وجه سو مينغ.

بمظهرها ، لم تكن هذه هي المرة الأولى التي نادته فيها ، ولكن بما أن سو مينغ كان في أعماق الأرض يستعيد قاعدته الزراعية ويحاول الوصول إلى عالم روح البيرسيركرز ، فقد ضاعت هذه المكالمة في الأمواج من القوة والضغط الناتج خلال أنشطته.

“إذا لم أقتل دي تيان ، فلن أتمكن من الوصول إلى عالم الروح بيرسيركر!” بصق سو مينغ كل كلمة ، واحتوت كل كلمة على رغبته في قتل دي تيان.

“إستساخان !” لمع بريق بالكاد في عيون سو مينغ ، وأصبح مزاجه أكثر كآبة. كان بإمكانه أن يخبر أن باو تشيو لم تكن تكذب ، ولم تكن هناك أي حاجة لها للكذب بشأن هذا الأمر. إذا كان هذا هو الحال ، فقد كان تخمينه خاطئًا بعض الشيء. لم يرسل دي تيان نسخة واحدة إلى هذا المكان هذه المرة… لكن اثنين!

لكن هذا لا يعني أن سو مينغ لم يربح شيئًا من فشله هذه المرة. على أقل تقدير ، كان يعلم أن الوصول إلى عالم الروح بيرسيركر يمكن أن يكسر ذلك الختم غير المرئي الموضوع على ذكرياته ، وسيؤدي كسره إلى جذب انتباه دي تيان ، وسوف يقفز هذا الشخص للتدخل في اختراقه!

في ذلك الوقت ، كان هناك الآلاف من تلاميذ طائفة روح الشر في وادي الألف نهر . ومع ذلك ، كان هناك المزيد من البيرسيركير الذين غيروا ميراث دمائهم بين هؤلاء الناس ، ووصل عددهم إلى ما يقرب من عشرة آلاف!

إذا كان هذا هو الحال ، إذا لم يقتل دي تيان ، فسيحدث نفس الشيء عندما يحاول اختراقه الثاني إلى عالم الروح بيرسيركر ، وسيكون هو نفسه أيضًا للمرة الثالثة. كان هذا شيئًا لم يستطع سو مينغ قبوله. لم يكن أمامه سوى طريق واحد في تلك اللحظة ، وكان… لقتل دي تيان!

لكن هذا لا يعني أن سو مينغ لم يربح شيئًا من فشله هذه المرة. على أقل تقدير ، كان يعلم أن الوصول إلى عالم الروح بيرسيركر يمكن أن يكسر ذلك الختم غير المرئي الموضوع على ذكرياته ، وسيؤدي كسره إلى جذب انتباه دي تيان ، وسوف يقفز هذا الشخص للتدخل في اختراقه!

لكن دي تيان كان قويا بشكل لا يصدق… لم يكن لدى سو مينغ الثقة لقتله.

في تلك اللحظة ، كانت تنادي سو مينغ مرارًا وتكرارًا في أعماق قلبها. استمر هذا لمدة أسبوع كامل ، ولكن في كل مرة كانت تنادي ، كان صوتها يغرق مثل حجر يسقط في البحر. لن يتم الرد عليها ، وكان الأمر كما لو أن سو مينغ قد غادر ، متناسيا تمامًا هذا المكان.

بنظرة قاتمة على وجهه ، أغلق عينيه وهدأ قاعدته الزراعية ، مما تسبب في القوة التي تحولت إلى حالة من الفوضى في جسده بسبب فشله في الوصول إلى عالم الروح بيرسيركر لتهدأ تدريجياً والحالة الفوضوية في جسده إلى تعود ببطء إلى وضعها الطبيعي. في النهاية ، اندمجت كل قوته معًا وتداولت في جسده.

هذا هو السبب في أنها كانت تنادي سو مينغ بشكل عاجل خلال الأيام القليلة الماضية ، حتى يتمكنوا من إيجاد حل لهذه المشكلة. بعد كل شيء ، ستكون في ورطة كبيرة إذا تم اكتشاف شيء خاطئ عنها عندما قاموا بتنشيط رون ملتهم السماء العظيم .

سطع ضوء ذهبي على جسم سو مينغ. كان هذا هو المظهر المباشر لجميع دمائه ولحمه وعظامه التي تحولت إلى دماء بيرسيركر الحقيقي. انتشر حضور قوي من جسده ، مما تسبب في سقوط كل الأرض من حوله ، وتحطم الوريد البلوري تحت جسده شبرًا بشبر قبل أن يتحول إلى غبار.

من الواضح أن طائفة التنين الخفي قد استهدفت الشامان ، وكان لها أيضًا تأثير كبير بشكل لا يصدق في الأراضي القاحلة الشرقية.

كان هذا الوجود والقوة المنتشرة من جسد سو مينغ في تلك اللحظة أقوى قليلاً مما كان عليه قبل محاولة الوصول إلى عالم روح البيرسيركرز . بمجرد أن أكملت تلك القوة عدة دوائر من الدورة الدموية وأعادت الجسم إلى طبيعته ، كان الضوء اللامع الذي أشرق في عيون سو مينغ لحظة فتحها كافياً لاختراق جميع الطبقات التسع في الأرض.

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي علم فيها سو مينغ عن طائفة الورقة الخالدة. في الحقيقة ، مع مرور الوقت واكتسب المزيد من المعلومات ، كان قادرًا على معرفة من أدلة مختلفة أنه كان هناك العديد من الطوائف الخالدة الضخمة الأخرى إلى جانب طائفة الشر في الأراضي القاحلة الشرقية وجنوب الصباح.

ارتجفت الأعماق قليلاً ، كما لو أنها لا تستطيع تحمل الضغط الهائل الذي انتشر بمجرد أن فتح سو مينغ عينيه.

“لقد فشلت في الوصول إلى عالم الروح بيرسيركر ، ولكن لم تتضاءل قوتي فحسب ، بل زادت قليلاً… مع ثمانية أو تسعة أعشار من قاعدتي الزراعية ، يمكنني القتال ضد بيرسيركر الذي حقق الكمال في عالم روح البيرسيركرز . يمكنني محاربتهم على قدم المساواة!

تأملت باو تشيو داخل قاعتها الواقعة على قمة أحد الجبال في وادي الألف نهر . كان هناك الكثير من الأختام الموضوعة حولها ، وفي معظم الأوقات ، كان تعبيرها متجهمًا عندما كانت تتنكر في زي امرأة عجوز المعتاد ، مما جعل الأمر يبدو كما لو أنها لا تريد أن يقترب أي شخص منها. كان هذا أحد الأسباب التي جعلت القاعة التي أقامت فيها مهجورة بشكل لا يصدق.

“مع استعادة قاعدتي الزراعية بالكامل ، يجب أن أكون قادرًا على الفوز ضد بيرسيركر الذي حقق الكمال في عالم روح البيرسيركرز! الآن…” كانت نظرة سو مينغ شديدة البرودة حيث تمتم في نفسه.

ظهرت نظرة حزينة على وجه باو تشيو وتنهدت.

“أنا في منتصف الطريق… إلى زراعة الحياة؟” ظل سو مينغ صامتًا للحظة قبل أن يهز رأسه.

“حسنًا ، إذا لم يرد بعد على مكالمتي قبل أن أغادر ، فسيتعين علي الذهاب إلى شيخ الطائفة شين دونغ وأخبره بالحقيقة… لكن ختمه علي…” كافحت باو تشيو للحظة قبل أن تتنهد باستسلام.

فقط عندما أنجح في الوصول إلى عالم الروح بيرسيركر ، يمكن اعتبارني في منتصف الطريق للوصول إلى زراعة الحياة. في الوقت الحالي ، أنا قريب جدًا منه ، ولكن هناك القليل فقط ممن يمكنهم الفوز ضدي في ظل عالم زراعة الحياة! ”

من الواضح أن طائفة التنين الخفي قد استهدفت الشامان ، وكان لها أيضًا تأثير كبير بشكل لا يصدق في الأراضي القاحلة الشرقية.

وقف سو مينغ ببطء ، وبخطوة واحدة اختفى جسده بسرعة. عندما ظهر مرة أخرى ، كان لا يزال في أعماق الأرض ، وبعد عدة إنتقالات، ظهر في منزل الكهف ، وظهرت دعوة باو تشيو العاجلة في أعماق قلبه.

ومع ذلك ، مهما كان الأمر ، فقد اختفت الظواهر الغريبة في العالم ، ولم يظهر تمثال لإله بيرسيركرز. هذا يعني أن الشخص الذي حاول الوصول إلى عالم روح البيرسيركرز قد فشل.

بمظهرها ، لم تكن هذه هي المرة الأولى التي نادته فيها ، ولكن بما أن سو مينغ كان في أعماق الأرض يستعيد قاعدته الزراعية ويحاول الوصول إلى عالم روح البيرسيركرز ، فقد ضاعت هذه المكالمة في الأمواج من القوة والضغط الناتج خلال أنشطته.

ومع ذلك ، لا يهم ما إذا كان سينجح أو يفشل ، سيظل سو مينغ يختار عدم الهروب منه. حتى لو فشل ، سيظل يحاول البحث عن البريق الذي سيقوده إلى النجاح في فشله ، لكن هذه المرة سبب فشله لم يكن بسبب نفسه ، ولكن بسبب ختم دي تيان!

رفع سو مينغ رأسه وألقى نظرة على السطح في منزل الكهف. بعد دقيقة صمت متأمل ، تحرك نحو مدخل الكهف واختفى تدريجياً.

في اللحظة التي أطلقت فيها ذلك التنهد ، نزلت قشعريرة فجأة في عمودها الفقري ، لأنه في اليمين ، رن صوت بارد في أذنيها.

كان هناك عدد كبير من أعضاء طائفة روح الشر في وادي الألف نهر ينظرون إلى السماء في تلك اللحظة. عندما اختفت الظواهر الغريبة العديدة ببطء وعادت السماء إلى طبيعتها ، صمت هؤلاء الأشخاص ببطء بينما كانوا لا يزالون يأويون كمية كبيرة من الأسئلة بداخلهم.

لقد تسببت في جعل وادي الالف نهر حيويًا بشكل لا يصدق خلال الأيام القليلة الماضية ، وكانت أصوات الثرثرة البشرية عالية في الهواء. إذا ألقى أي شخص نظرة فاحصة ، فسيكون قادرًا على العثور على بعض التلميحات لما كان يحدث. كان تلاميذ طائفة روح الشر هؤلاء الذين تجمعوا في وادي نهر الألف مهيبين في الغالب ، وكان هناك حتى هواء مقفر باقٍ حولهم ، رغم أنه كان غامضًا وغير واضح. اختفت الثرثرة بصوت عالٍ أيضًا ببطء مع مرور الأيام ، حتى صمت جميع الناس في النهاية.

يمكن لمعظم الناس هنا أن يخمنوا أن التغيير في الطقس كان بسبب محاولة بيرسيركر الوصول إلى عالم روح البيرسيركرز ، ولم يكن اختراقًا سهلاً. يجب أن يكون هناك نوع من التغيير لا يعرفه أحد بالداخل.

“إذا لم أقتل دي تيان ، فلن أتمكن من الوصول إلى عالم الروح بيرسيركر!” بصق سو مينغ كل كلمة ، واحتوت كل كلمة على رغبته في قتل دي تيان.

ومع ذلك ، مهما كان الأمر ، فقد اختفت الظواهر الغريبة في العالم ، ولم يظهر تمثال لإله بيرسيركرز. هذا يعني أن الشخص الذي حاول الوصول إلى عالم روح البيرسيركرز قد فشل.

بمظهرها ، لم تكن هذه هي المرة الأولى التي نادته فيها ، ولكن بما أن سو مينغ كان في أعماق الأرض يستعيد قاعدته الزراعية ويحاول الوصول إلى عالم روح البيرسيركرز ، فقد ضاعت هذه المكالمة في الأمواج من القوة والضغط الناتج خلال أنشطته.

كان الوصول إلى عالم الروح بيرسيركر بين بيرسيركر حالة حياة أو موت. بمجرد فشلهم ، سيتم تدمير أجسادهم وأرواحهم. كانت هناك استثناءات قليلة لهذا ، ولهذا السبب اعتقد معظم الناس هنا أن الشخص الذي فشل في الوصول إلى عالم الروح بيرسيركر قد مات الآن.

كان هذا الوجود والقوة المنتشرة من جسد سو مينغ في تلك اللحظة أقوى قليلاً مما كان عليه قبل محاولة الوصول إلى عالم روح البيرسيركرز . بمجرد أن أكملت تلك القوة عدة دوائر من الدورة الدموية وأعادت الجسم إلى طبيعته ، كان الضوء اللامع الذي أشرق في عيون سو مينغ لحظة فتحها كافياً لاختراق جميع الطبقات التسع في الأرض.

عبس شين دونغ. في منتصف حالة عدم اليقين لديه ، كان يعتقد أن هذا لم يكن ما حدث ، ولكن كان هذا مجرد شعور كان لديه ، ولم يكن لديه الكثير من الوقت للتحقيق في الأمر. هذا هو السبب في أنه هز رأسه ووضع هذا الأمر جانبًا.

كان هناك عدد كبير من أعضاء طائفة روح الشر في وادي الألف نهر ينظرون إلى السماء في تلك اللحظة. عندما اختفت الظواهر الغريبة العديدة ببطء وعادت السماء إلى طبيعتها ، صمت هؤلاء الأشخاص ببطء بينما كانوا لا يزالون يأويون كمية كبيرة من الأسئلة بداخلهم.

بدأت الأقواس الطويلة التي أُجبرت على التوقف في المسافة خارج وادي الألف نهر في الاندفاع مرة أخرى. كان جميع الأشخاص داخل هذه الأقواس الطويلة من تلاميذ طائفة الروح الشريرة. كان الأمر كما لو أنهم تلقوا نوعًا من الأوامر خلال الأيام القليلة الماضية وكانوا جميعًا يسارعون نحو وادي الألف نهر على التوالي للامتثال لهذا الأمر.

في ذلك الوقت ، كان هناك الآلاف من تلاميذ طائفة روح الشر في وادي الألف نهر . ومع ذلك ، كان هناك المزيد من البيرسيركير الذين غيروا ميراث دمائهم بين هؤلاء الناس ، ووصل عددهم إلى ما يقرب من عشرة آلاف!

في ذلك الوقت ، كان هناك الآلاف من تلاميذ طائفة روح الشر في وادي الألف نهر . ومع ذلك ، كان هناك المزيد من البيرسيركير الذين غيروا ميراث دمائهم بين هؤلاء الناس ، ووصل عددهم إلى ما يقرب من عشرة آلاف!

بمظهرها ، لم تكن هذه هي المرة الأولى التي نادته فيها ، ولكن بما أن سو مينغ كان في أعماق الأرض يستعيد قاعدته الزراعية ويحاول الوصول إلى عالم روح البيرسيركرز ، فقد ضاعت هذه المكالمة في الأمواج من القوة والضغط الناتج خلال أنشطته.

لقد تسببت في جعل وادي الالف نهر حيويًا بشكل لا يصدق خلال الأيام القليلة الماضية ، وكانت أصوات الثرثرة البشرية عالية في الهواء. إذا ألقى أي شخص نظرة فاحصة ، فسيكون قادرًا على العثور على بعض التلميحات لما كان يحدث. كان تلاميذ طائفة روح الشر هؤلاء الذين تجمعوا في وادي نهر الألف مهيبين في الغالب ، وكان هناك حتى هواء مقفر باقٍ حولهم ، رغم أنه كان غامضًا وغير واضح. اختفت الثرثرة بصوت عالٍ أيضًا ببطء مع مرور الأيام ، حتى صمت جميع الناس في النهاية.

هذا الشعور حيث تم قطع اختراقه من قبل شخص آخر جعل نية قتل سو مينغ تجاه دي تيان تتعمق أكثر!

يومًا بعد يوم ، تدربوا بهدوء ، وصقلوا كنوزهم المسحورة وسيوفهم بهدوء ، ونظروا بهدوء إلى العالم ، وراكموا بهدوء النظرة القاتلة في أعينهم.

هذا الشعور حيث تم قطع اختراقه من قبل شخص آخر جعل نية قتل سو مينغ تجاه دي تيان تتعمق أكثر!

تأملت باو تشيو داخل قاعتها الواقعة على قمة أحد الجبال في وادي الألف نهر . كان هناك الكثير من الأختام الموضوعة حولها ، وفي معظم الأوقات ، كان تعبيرها متجهمًا عندما كانت تتنكر في زي امرأة عجوز المعتاد ، مما جعل الأمر يبدو كما لو أنها لا تريد أن يقترب أي شخص منها. كان هذا أحد الأسباب التي جعلت القاعة التي أقامت فيها مهجورة بشكل لا يصدق.

عندما رأت باو تشيو تلميحًا خافتًا لنية القتل تتألق في تلك النظرة المتأصلة في عينيه ، ارتعش قلبها ، ولم تجرؤ على النظر في عينه بعد الآن.

في تلك اللحظة ، كانت تنادي سو مينغ مرارًا وتكرارًا في أعماق قلبها. استمر هذا لمدة أسبوع كامل ، ولكن في كل مرة كانت تنادي ، كان صوتها يغرق مثل حجر يسقط في البحر. لن يتم الرد عليها ، وكان الأمر كما لو أن سو مينغ قد غادر ، متناسيا تمامًا هذا المكان.

بمظهرها ، لم تكن هذه هي المرة الأولى التي نادته فيها ، ولكن بما أن سو مينغ كان في أعماق الأرض يستعيد قاعدته الزراعية ويحاول الوصول إلى عالم روح البيرسيركرز ، فقد ضاعت هذه المكالمة في الأمواج من القوة والضغط الناتج خلال أنشطته.

ظهرت نظرة حزينة على وجه باو تشيو وتنهدت.

تغير تعبير باو تشيو باستمرار. كان لديها ختم على روحها وحياتها لم تعد في يديها. عندما فكرت في المعركة العظيمة التي ستحدث بعد يومين وتذكرت أنها اضطرت إلى تبديد روحها كواحدة من الأعضاء لتأسيس رون ملتهم السماء التابع لطائفة روح الشر بسبب كل أرواح أولئك الذين شكلوا رون ملتهم السماء. كان لابد من دمجها معًا لتفعيل هذا الرون القوي ، ابتسمت باو تشيو بمرارة.

“لا يزال أمامنا يومان حتى نضطر إلى المغادرة ، لكنه لم يرد بعد… على الرغم من أنني أشعر أنه قريب من هذا المكان…”

عندما رأت باو تشيو تلميحًا خافتًا لنية القتل تتألق في تلك النظرة المتأصلة في عينيه ، ارتعش قلبها ، ولم تجرؤ على النظر في عينه بعد الآن.

تغير تعبير باو تشيو باستمرار. كان لديها ختم على روحها وحياتها لم تعد في يديها. عندما فكرت في المعركة العظيمة التي ستحدث بعد يومين وتذكرت أنها اضطرت إلى تبديد روحها كواحدة من الأعضاء لتأسيس رون ملتهم السماء التابع لطائفة روح الشر بسبب كل أرواح أولئك الذين شكلوا رون ملتهم السماء. كان لابد من دمجها معًا لتفعيل هذا الرون القوي ، ابتسمت باو تشيو بمرارة.

هذا هو السبب في أنها كانت تنادي سو مينغ بشكل عاجل خلال الأيام القليلة الماضية ، حتى يتمكنوا من إيجاد حل لهذه المشكلة. بعد كل شيء ، ستكون في ورطة كبيرة إذا تم اكتشاف شيء خاطئ عنها عندما قاموا بتنشيط رون ملتهم السماء العظيم .

لم تكن متأكدة مما إذا كان أي شخص سيتمكن من العثور على أي شيء عنها بمجرد اندماج روحها مع الآخرين. لكن بناءً على تحليلها ، كانت فرص اكتشاف هذه المسألة عالية جدًا. بعد كل شيء ، كان الشخص الذي سيدير ​​رون الملتهم العظيم هذا هو المساعد الشخصي للسير جي آن ، وكان مستوى زراعة هذا الشخص أعلى من مستوى شين دونغ.

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي علم فيها سو مينغ عن طائفة الورقة الخالدة. في الحقيقة ، مع مرور الوقت واكتسب المزيد من المعلومات ، كان قادرًا على معرفة من أدلة مختلفة أنه كان هناك العديد من الطوائف الخالدة الضخمة الأخرى إلى جانب طائفة الشر في الأراضي القاحلة الشرقية وجنوب الصباح.

هذا هو السبب في أنها كانت تنادي سو مينغ بشكل عاجل خلال الأيام القليلة الماضية ، حتى يتمكنوا من إيجاد حل لهذه المشكلة. بعد كل شيء ، ستكون في ورطة كبيرة إذا تم اكتشاف شيء خاطئ عنها عندما قاموا بتنشيط رون ملتهم السماء العظيم .

“حسنًا ، إذا لم يرد بعد على مكالمتي قبل أن أغادر ، فسيتعين علي الذهاب إلى شيخ الطائفة شين دونغ وأخبره بالحقيقة… لكن ختمه علي…” كافحت باو تشيو للحظة قبل أن تتنهد باستسلام.

“حسنًا ، إذا لم يرد بعد على مكالمتي قبل أن أغادر ، فسيتعين علي الذهاب إلى شيخ الطائفة شين دونغ وأخبره بالحقيقة… لكن ختمه علي…” كافحت باو تشيو للحظة قبل أن تتنهد باستسلام.

رفع سو مينغ رأسه وألقى نظرة على السطح في منزل الكهف. بعد دقيقة صمت متأمل ، تحرك نحو مدخل الكهف واختفى تدريجياً.

في اللحظة التي أطلقت فيها ذلك التنهد ، نزلت قشعريرة فجأة في عمودها الفقري ، لأنه في اليمين ، رن صوت بارد في أذنيها.

“لا يزال أمامنا يومان حتى نضطر إلى المغادرة ، لكنه لم يرد بعد… على الرغم من أنني أشعر أنه قريب من هذا المكان…”

“ما الذي جعلك تتصلين بي مرات عديدة؟”

من الاسم نفسه ، يمكن أن يخبرنا أن طائفة داو ضباب السماء كانت مرتبطة بسلف ضباب السماء ، وأن تيان لان مينغ كانت هناك أيضًا.

ارتجفت باو تشيو ، وعندما أدارت رأسها حولها ، رأت أن سو مينغ لم تكن بعيدة جدًا خلفها في مرحلة ما. المنظر المألوف لرداءاته البيضاء وكذلك شعره الطويل جعل باو تشيو تلف قبضتها على الفور في راحة يدها قبل أن تنحني تجاهه.

ارتجفت باو تشيو ، وعندما أدارت رأسها حولها ، رأت أن سو مينغ لم تكن بعيدة جدًا خلفها في مرحلة ما. المنظر المألوف لرداءاته البيضاء وكذلك شعره الطويل جعل باو تشيو تلف قبضتها على الفور في راحة يدها قبل أن تنحني تجاهه.

“تحياتي يا سيدي.

في تلك اللحظة ، كانت تنادي سو مينغ مرارًا وتكرارًا في أعماق قلبها. استمر هذا لمدة أسبوع كامل ، ولكن في كل مرة كانت تنادي ، كان صوتها يغرق مثل حجر يسقط في البحر. لن يتم الرد عليها ، وكان الأمر كما لو أن سو مينغ قد غادر ، متناسيا تمامًا هذا المكان.

“السيد ، الطائفة الشريرة أصدرت أمرًا بشن هجوم شامل. بعد يومين ، ستقاتل القوة القتالية بأكملها لطائفة الشر ضد جميع الطوائف الخالدة الأخرى ، التي ستقودها الطائفة الخالدة للورقة العظيمة. في ذلك الوقت ، ستقوم طائفة روح الشر بتشكيل رون ملتهم السماء العظيم… “خفضت باو تشيو رأسها وأخبرت سو مينغ سريعًا بالأشياء التي سببت لها القلق خلال الأيام القليلة الماضية.

لقد تسببت في جعل وادي الالف نهر حيويًا بشكل لا يصدق خلال الأيام القليلة الماضية ، وكانت أصوات الثرثرة البشرية عالية في الهواء. إذا ألقى أي شخص نظرة فاحصة ، فسيكون قادرًا على العثور على بعض التلميحات لما كان يحدث. كان تلاميذ طائفة روح الشر هؤلاء الذين تجمعوا في وادي نهر الألف مهيبين في الغالب ، وكان هناك حتى هواء مقفر باقٍ حولهم ، رغم أنه كان غامضًا وغير واضح. اختفت الثرثرة بصوت عالٍ أيضًا ببطء مع مرور الأيام ، حتى صمت جميع الناس في النهاية.

ومع ذلك ، عندما أنهت حديثها ، لم تتلق أي رد من سو مينغ. ترددت للحظة قبل أن ترفع رأسها لتنظر إلى سو مينغ. ثم رأت نظرة متأصلة في عينيه ، وكأن بعض الاعتبارات تشتت انتباهه.

حتى لو لم يهاجم دي تيان هذه المرة ، فإن فرص نجاح سو مينغ في الوصول إلى عالم الروح بيرسيركر كانت لا تزال ضئيلة بشكل لا يصدق. لقد توقع هذا في وقت سابق وشعر به بعمق عندما كان يمر بعملية كاملة لمحاولة الوصول إلى عالم الروح بيرسيركر.

عندما رأت باو تشيو تلميحًا خافتًا لنية القتل تتألق في تلك النظرة المتأصلة في عينيه ، ارتعش قلبها ، ولم تجرؤ على النظر في عينه بعد الآن.

هذا هو السبب في أنها كانت تنادي سو مينغ بشكل عاجل خلال الأيام القليلة الماضية ، حتى يتمكنوا من إيجاد حل لهذه المشكلة. بعد كل شيء ، ستكون في ورطة كبيرة إذا تم اكتشاف شيء خاطئ عنها عندما قاموا بتنشيط رون ملتهم السماء العظيم .

كان لديها شعور غامض بأن سو مينغ كان مختلفًا قليلاً عما كان عليه في الماضي ، لكنها لم تستطع وصف ما كان مختلفًا من قبل. في الوقت الحالي ، شعرت بنفس نوع القلق داخلها كما شعرت به عندما كان عليها مقابلة السير جي آن في الماضي.

تأملت باو تشيو داخل قاعتها الواقعة على قمة أحد الجبال في وادي الألف نهر . كان هناك الكثير من الأختام الموضوعة حولها ، وفي معظم الأوقات ، كان تعبيرها متجهمًا عندما كانت تتنكر في زي امرأة عجوز المعتاد ، مما جعل الأمر يبدو كما لو أنها لا تريد أن يقترب أي شخص منها. كان هذا أحد الأسباب التي جعلت القاعة التي أقامت فيها مهجورة بشكل لا يصدق.

“هل قلت للتو… الطائفة الخالدة للورقة العظيمة؟” سأل سو مينغ بتردد بعد مرور بعض الوقت ، وسقطت نظرته على وجه باو تشيو.

“حسنًا ، إذا لم يرد بعد على مكالمتي قبل أن أغادر ، فسيتعين علي الذهاب إلى شيخ الطائفة شين دونغ وأخبره بالحقيقة… لكن ختمه علي…” كافحت باو تشيو للحظة قبل أن تتنهد باستسلام.

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي علم فيها سو مينغ عن طائفة الورقة الخالدة. في الحقيقة ، مع مرور الوقت واكتسب المزيد من المعلومات ، كان قادرًا على معرفة من أدلة مختلفة أنه كان هناك العديد من الطوائف الخالدة الضخمة الأخرى إلى جانب طائفة الشر في الأراضي القاحلة الشرقية وجنوب الصباح.

“أنا في منتصف الطريق… إلى زراعة الحياة؟” ظل سو مينغ صامتًا للحظة قبل أن يهز رأسه.

من الواضح أن طائفة التنين الخفي قد استهدفت الشامان ، وكان لها أيضًا تأثير كبير بشكل لا يصدق في الأراضي القاحلة الشرقية.

في تلك اللحظة ، كانت تنادي سو مينغ مرارًا وتكرارًا في أعماق قلبها. استمر هذا لمدة أسبوع كامل ، ولكن في كل مرة كانت تنادي ، كان صوتها يغرق مثل حجر يسقط في البحر. لن يتم الرد عليها ، وكان الأمر كما لو أن سو مينغ قد غادر ، متناسيا تمامًا هذا المكان.

من الاسم نفسه ، يمكن أن يخبرنا أن طائفة داو ضباب السماء كانت مرتبطة بسلف ضباب السماء ، وأن تيان لان مينغ كانت هناك أيضًا.

“جي آن…” تمتم سو مينغ. لقد سمع هذا الاسم عدة مرات عندما كان في طائفة الروح الشريرة. تدريجيًا ، إرتسمت ابتسامة داكنة على شفتيه.

أما طائفة الورقة الخالدة العظيمة ، فقد احتلت أرض بيرسيركيرز في جنوب الصباح وأهم أجزاءها في الأراضي الشرقية. كان إستنساخ دي تيان من هذه الطائفة… ومن الواضح أن دي تيان كان أيضًا من هذه الطائفة!

أما طائفة الورقة الخالدة العظيمة ، فقد احتلت أرض بيرسيركيرز في جنوب الصباح وأهم أجزاءها في الأراضي الشرقية. كان إستنساخ دي تيان من هذه الطائفة… ومن الواضح أن دي تيان كان أيضًا من هذه الطائفة!

“نعم. هذه المرة خصمنا الرئيسي هو طائفة الورقة الخالدة العظيمة . بعد كل شيء ، لم ينزل هنا الأباطرة من طائفة التنين المخفي و طائفة ضباب السماء . إلى جانب وجود السير جي آن من طائفة الشر بيننا في الأراضي القاحلة الشرقية ، طائفة الورقة الخالدة لديها عناصر مناخية وطبوغرافية مواتية سمحت لدي تيان من الأباطرة الخمسة بإرسال اثنين من إستساخاته هنا.

“تحياتي يا سيدي.

“إنهم أعظم عدو لنا!” قالت باو تشيو بسرعة ، وعندما ذكرت الطائفة الخالدة للورقة العظيمة التي تمتلك عناصر مناخية وطبوغرافية مواتية ، ألقت غريزيًا نظرة سريعة على سو مينغ.

تأملت باو تشيو داخل قاعتها الواقعة على قمة أحد الجبال في وادي الألف نهر . كان هناك الكثير من الأختام الموضوعة حولها ، وفي معظم الأوقات ، كان تعبيرها متجهمًا عندما كانت تتنكر في زي امرأة عجوز المعتاد ، مما جعل الأمر يبدو كما لو أنها لا تريد أن يقترب أي شخص منها. كان هذا أحد الأسباب التي جعلت القاعة التي أقامت فيها مهجورة بشكل لا يصدق.

“إستساخان !” لمع بريق بالكاد في عيون سو مينغ ، وأصبح مزاجه أكثر كآبة. كان بإمكانه أن يخبر أن باو تشيو لم تكن تكذب ، ولم تكن هناك أي حاجة لها للكذب بشأن هذا الأمر. إذا كان هذا هو الحال ، فقد كان تخمينه خاطئًا بعض الشيء. لم يرسل دي تيان نسخة واحدة إلى هذا المكان هذه المرة… لكن اثنين!

بمظهرها ، لم تكن هذه هي المرة الأولى التي نادته فيها ، ولكن بما أن سو مينغ كان في أعماق الأرض يستعيد قاعدته الزراعية ويحاول الوصول إلى عالم روح البيرسيركرز ، فقد ضاعت هذه المكالمة في الأمواج من القوة والضغط الناتج خلال أنشطته.

بعد لحظة من الصمت المتأمل ، أضاءت عيون سو مينغ بضوء غريب وسأل فجأة ، “ما مدى ثقتك بالفوز في هذه المعركة؟”.

في تلك اللحظة ، كانت تنادي سو مينغ مرارًا وتكرارًا في أعماق قلبها. استمر هذا لمدة أسبوع كامل ، ولكن في كل مرة كانت تنادي ، كان صوتها يغرق مثل حجر يسقط في البحر. لن يتم الرد عليها ، وكان الأمر كما لو أن سو مينغ قد غادر ، متناسيا تمامًا هذا المكان.

قال باو تشيو بهدوء ، بعد أن ترددت بعض الشيء: “مع وجود السير جي آن حولنا ، ستكون نسبة الفوز خمسون بالمئة”.

“إستساخان !” لمع بريق بالكاد في عيون سو مينغ ، وأصبح مزاجه أكثر كآبة. كان بإمكانه أن يخبر أن باو تشيو لم تكن تكذب ، ولم تكن هناك أي حاجة لها للكذب بشأن هذا الأمر. إذا كان هذا هو الحال ، فقد كان تخمينه خاطئًا بعض الشيء. لم يرسل دي تيان نسخة واحدة إلى هذا المكان هذه المرة… لكن اثنين!

“جي آن…” تمتم سو مينغ. لقد سمع هذا الاسم عدة مرات عندما كان في طائفة الروح الشريرة. تدريجيًا ، إرتسمت ابتسامة داكنة على شفتيه.

وقف سو مينغ ببطء ، وبخطوة واحدة اختفى جسده بسرعة. عندما ظهر مرة أخرى ، كان لا يزال في أعماق الأرض ، وبعد عدة إنتقالات، ظهر في منزل الكهف ، وظهرت دعوة باو تشيو العاجلة في أعماق قلبه.

ارتجفت باو تشيو ، وعندما أدارت رأسها حولها ، رأت أن سو مينغ لم تكن بعيدة جدًا خلفها في مرحلة ما. المنظر المألوف لرداءاته البيضاء وكذلك شعره الطويل جعل باو تشيو تلف قبضتها على الفور في راحة يدها قبل أن تنحني تجاهه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط