644
تردد صدى كلمات تشيان شين في أذني سو مينغ حيث كانت عيناه تتبعان الوجوه المألوفة القليلة التي تقف بين داو ضباب السماء. أراد أن يحتفظ برباطة جأشه ، لكن بعض التموجات ما زالت تحفز في قلبه ، والتي تحولت في النهاية إلى تنهد.
كانت هناك أيضًا تلك المرأة التي بدت تمامًا مثل تيان لان منغ. تذكرتها سو مينغ بشكل غامض ، مع العلم أنها كانت أخت تيان لان منغ.
لقد رأى تيان لان مينغ ، المرأة التي تعرف عليها في عشيرة السماء المتجمدة…
عندما قام سو مينغ بتقدير حجم بيتو ، فإن نية القتل التي كانت على قدم المساواة مع تلك التي كان يؤويها لـ دي تيان أضاءت في عينيه. بدا الأمر خارج عن إرادته ، لأن هذا البيتو كان شيخ قبيلة الجبل الأسود التي تسببت في تدمير الجبل المظلم في ذكرياته…بي تو !
لقد رأى سلف ضباب السماء ، الرجل الذي أجبره على مغادرة أرض بيرسيركرز كل تلك السنوات الماضية. كل هذه الأشياء كانت بمثابة ذكريات من حياة ماضية. كانت ضبابية إلى حد ما ، لكنه لن ينساها أبدًا.
ملاحظات المترجم:
كانت هناك أيضًا تلك المرأة التي بدت تمامًا مثل تيان لان منغ. تذكرتها سو مينغ بشكل غامض ، مع العلم أنها كانت أخت تيان لان منغ.
“سيكونغ طائفة غبار الشر!”
ومع ذلك ، لا يهم ما إذا كان سلف ضباب السماء أو الأخوات ، فقد تلاشت جميع صورهم تدريجياً بعيدًا عن عيون سو مينغ ، جنبًا إلى جنب مع ما يقرب من عشرة آلاف شخص آخر من داو ضباب السماء . كلهم تحولوا إلى صور ضبابية… باستثناء… هي.
كانت لا تزال كما كانت في ذكرياته. لم يتغير شيء عنها ، ولم يستطع أن يلاحظ اختلافًا كبيرًا فيها… أغلق سو مينغ عينيه ، وعندما أعاد فتحهما ، نظر نحو الرجل العجوز الذي يقف سلف ضباب السماء ، مباشرة أمام وو لا ، من بين عشرة آلاف مزارع من داو ضباب السماء .
كانت امرأة لا يمكن اعتبارها جميلة بشكل لا يصدق ، فقط جميلة إلى حد ما وأكثر جاذبية قليلاً من الشخص العادي المظهر. كانت ترتدي فستانًا أزرق اللون ووقفت بين الحشد بشعرها القصير كما لو كانت مجرد شخص آخر في الحشد.
كان الرجل العجوز متوسط المظهر ، لكن الضوء في عينيه جعل الأمر يبدو كما لو كان هناك برق يحوم في عينيه ، مما يجعل لا أحد يستطيع أن ينظر إليه في عينيه.
لكن بينما كانت تقف وسط الحشد… كان موقعها أمام الأخوات مباشرة وبجانب سلف ضباب السماء!
تمتم سو مينغ بهدوء ، بصوت لا يسمعه إلا هو: “لذلك لم تمت. نظر إلى المرأة ، وو لا ، وفي ذكرياته ، نادت مو سو قبل أن تغلق عينيها وتموت بين ذراعيه.
تمتم سو مينغ بهدوء ، بصوت لا يسمعه إلا هو: “لذلك لم تمت. نظر إلى المرأة ، وو لا ، وفي ذكرياته ، نادت مو سو قبل أن تغلق عينيها وتموت بين ذراعيه.
لاحظ جميع أعضاء طائفة طائفة شهوة الشر الذين يقفون خلفه تقريبًا نفس المظهر. كانت هناك أيضا امرأة خلفه ترتدي رداء أحمر. كانت جميلة بشكل لا يصدق ، لكن الهالة القاتلة القادمة من جسدها أعطت جواً مهدداً بشكل لا يصدق. الرداء الملون بالدم على جسدها والظل الأحمر اللامع على شفتيها جعل كل من رأوها غير قادرين على معرفة ما إذا كانت أرديتها وشفتيها مصبوغتين للتو في ذلك الظل الأحمر اللامع… أو ما إذا كان الدم حقًا!
كانت لا تزال كما كانت في ذكرياته. لم يتغير شيء عنها ، ولم يستطع أن يلاحظ اختلافًا كبيرًا فيها… أغلق سو مينغ عينيه ، وعندما أعاد فتحهما ، نظر نحو الرجل العجوز الذي يقف سلف ضباب السماء ، مباشرة أمام وو لا ، من بين عشرة آلاف مزارع من داو ضباب السماء .
“طائفة الشهوة الشريرة تحب القتل وجمع الدم أكثر من غيرها. شيخ الطائفة الكبرى ، بيتو ، هو أحد أقوى ثلاثة أشخاص ، وقوته تتساوى مع قوة الطائفتين الأخريين ، ولكن إذا تحدثنا فقط عن عدد القتلى ، إذن فهو بالتأكيد الشخص الذي يتصدر بين الثلاثة!
كان الرجل العجوز متوسط المظهر ، لكن الضوء في عينيه جعل الأمر يبدو كما لو كان هناك برق يحوم في عينيه ، مما يجعل لا أحد يستطيع أن ينظر إليه في عينيه.
فصل وهج السيف السماء والأرض. مع تقدمه ، جعل كل من رأوه يشعرون بقلوبهم ترتجف ضد إرادتهم. وقف كل هؤلاء من طائفة التنين الخفي ، وفعل المزارعون من داو ضباب السماء نفس الشيء. في اللحظة نظروا نحو السيف ، ألقى رأسا الطائفتين ، جينغنان وتشو فانغ ، نظرة على بعضهم البعض قبل أن يلفوا قبضتيهم في راحة أيديهم وينحني نحو السيف القادم في السماء.
“تشو فانغ من داو ضباب السماء . كان هذا الشخص مسؤولاً عن التعامل مع العقوبات عندما كان في أرض داو ضباب السماء من الخالدين . لقد قتل عددًا لا حصر له من الأشخاص ، وكانت الهالة القاتلة عليه مزعجة حتى بالنسبة لأولئك الموجودين في الطائفة الشريرة. هذا الشخص… تم تعيينه سيد الطائفة في أرض ضباب السماء ، والمعروف باسم شيخ الطائفة الكبرى!
“نحن من داو ضباب السماء نحيي الإمبراطور السماوي!”
“لا أعرف الرجل العجوز الذي يقف خلفه ، لكن المرأة التي بجانبه هي معجزة نادرة في أرض داو ضباب لسماء الخالدة. اسمها وو لي!”
ومع ذلك ، لا يهم ما إذا كان سلف ضباب السماء أو الأخوات ، فقد تلاشت جميع صورهم تدريجياً بعيدًا عن عيون سو مينغ ، جنبًا إلى جنب مع ما يقرب من عشرة آلاف شخص آخر من داو ضباب السماء . كلهم تحولوا إلى صور ضبابية… باستثناء… هي.
عندما سقط صوت تشيان شين في أذني سو مينغ ، نظر بعيدًا بصمت ووجه نظره نحو طائفة غبار الشر ، الذي كانت بعيدة عن طائفة روح الشر على جانب ساحة المعركة التي تنتمي إلى طائفة الشر.
كان أحدهم والد باي لينغ ، رأس الصيادين في الجبل المظلم !
أول من رآه هناك كان شابًا مليئًا بالفخر وكان وجوده مثل الشمس نفسها ، وهو يقف بين طائفة الغبار الشرير. تجنب معظم التلاميذ مكانه ، مما جعل المكان الذي يقف فيه ملفتًا للنظر بشكل لا يصدق. كان الأمر كما لو كان خائفًا إذا يعرف الآخرون مكانته في طائفة غبار الشر.
كان من الواضح لسو مينغ أن هؤلاء الهاربين لم يموتوا منذ فترة طويلة ، وكان من الواضح أيضًا أن طائفة شهوة الشر قد قتلت جميع القبائل التي رأوها في طريقهم إلى هذا المكان لتشكيل هذا البحر من الدم الذي تدفق فيه السماء.
كان يرتدي رداءًا أرجوانيًا طويلًا باهظًا وله بشرة عادلة ، مثل اليشم الأبيض. لقد كان وسيمًا بشكل لا يصدق ، لكن النظرة المنعزلة والغطرسة على وجهه دفعته إلى إظهار حضور أبقى الآخرين بعيدًا عنه.
كان من الواضح لسو مينغ أن هؤلاء الهاربين لم يموتوا منذ فترة طويلة ، وكان من الواضح أيضًا أن طائفة شهوة الشر قد قتلت جميع القبائل التي رأوها في طريقهم إلى هذا المكان لتشكيل هذا البحر من الدم الذي تدفق فيه السماء.
“سيكونغ طائفة غبار الشر!”
لقد ظهر بالفعل معظم الأشخاص في ذكرياتي. لم أكن أتوقع أنني سأتمكن من رؤيتهم في المعركة بين طائفة الشر وجميع الطوائف الخالدة الأخرى… ”
سمع سو مينغ كلمات تشيان شين ، ولكن حتى لو لم يقدمه الآخر ، فسيظل قادرًا على التعرف عليه بنظرة واحدة فقط. بعد كل شيء ، كان هذا الشخص هو سي كونغ من ذكرياته ، شخص من قبيلة التنين الأسود ، عضو في نفس قبيلة باي لينغ.
عندما قام سو مينغ بتقدير حجم بيتو ، فإن نية القتل التي كانت على قدم المساواة مع تلك التي كان يؤويها لـ دي تيان أضاءت في عينيه. بدا الأمر خارج عن إرادته ، لأن هذا البيتو كان شيخ قبيلة الجبل الأسود التي تسببت في تدمير الجبل المظلم في ذكرياته…بي تو !
كانت النظرة الفخورة والمتغطرسة على وجهه هي نفسها تمامًا كما في ذكريات سو مينغ ، وقد جلبت قدرًا لا يُصدق من الكراهية داخل قلبه في اللحظة التي رآه فيها لأول مرة.
حرك سو مينغ بصره ونظر نحو أقوى شخص في طائفة غبار الشر. كان أيضًا وجهًا مألوفًا ، لأنه كان شي هاي من قبيلة تيار الرياح ، الرجل العجوز الذي نقله إلى جبل تيار الرياح .
بعد ذلك مباشرة ، رأى بيلينغ و تشينشين من بين الثلاثين ألف مزارع الذين نزلوا على الأرض ، بالإضافة إلى شخصين آخرين تسببوا في ظهور وجوه معينة في ذكريات سو مينغ.
سمحت له قوته في مرحلة الكمال في التعالي بأن يكون أحد أقوى ثلاثة أشخاص، جنبًا إلى جنب مع شين دونغ.
عندما قام سو مينغ بتقدير حجم بيتو ، فإن نية القتل التي كانت على قدم المساواة مع تلك التي كان يؤويها لـ دي تيان أضاءت في عينيه. بدا الأمر خارج عن إرادته ، لأن هذا البيتو كان شيخ قبيلة الجبل الأسود التي تسببت في تدمير الجبل المظلم في ذكرياته…بي تو !
وقف هناك مع سخرية باردة على شفتيه وهو ينظر إلى الناس من داو ضباب السماء. كانت نية القتل اللامعة في عينيه قوية جدًا لدرجة أنها كانت تتصاعد منه عمليا.
تمتم سو مينغ بهدوء ، بصوت لا يسمعه إلا هو: “لذلك لم تمت. نظر إلى المرأة ، وو لا ، وفي ذكرياته ، نادت مو سو قبل أن تغلق عينيها وتموت بين ذراعيه.
رأى سو مينغ الكثير من الوجوه المألوفة في هذا اليوم. إذا كان ماضيه منذ سنوات عديدة موجودًا هنا ، فمن المؤكد أنه كانت هناك عاصفة هائلة تجتاح قلبه في الوقت الحالي. لم يكن ليتمكن من الهدوء ، وكان سيكون في حالة ارتباك كبيرة وسط صدمته.
وقف هناك مع سخرية باردة على شفتيه وهو ينظر إلى الناس من داو ضباب السماء. كانت نية القتل اللامعة في عينيه قوية جدًا لدرجة أنها كانت تتصاعد منه عمليا.
لكن سو مينغ قد مر بالفعل بأشياء كثيرة جدًا. لقد وجد إجاباته بالفعل من بيلينغ و تشينشين. ومع ذلك ، لم يكن يريد… لم يرغب حقًا في العثور على شيخه ولي تشين في الحشد…
كان سو مينغ متأكدًا من ذلك لأن الشعور بالتهديد منهم فاق ما شعر به من شين دونغ!
في خضم الصمت ، أغلق سو مينغ عينيه. بعد مرور بعض الوقت ، عندما دوي هدير عالٍ في السماء وسقطت عليهم قوة العالم ، فتح عينيه ونظر نحو السماء ليرى.. بحرًا من الدم يتدفق نحوهم!
في اللحظة ، رأى سو مينغ تلك الجثث ، مما أدى إلى إشراق نية قتل لفترة وجيزة في عينيه ، وظهرت نظرة داكنة وباردة تدريجيًا داخلها. شد قبضتيه بإحكام. كان رد فعله المفاجئ بسبب حقيقة أنه تمكن من معرفة أن جميع الجثث جاءت من أفراد أتوا من قبائل بيرسيركر ، وكان هناك أكثر من قبيلة واحدة بين القتلى…
كان هذا بحرًا من الدماء يبلغ عرضه عدة مئات من الأقدام ، وكان يتماوج كما لو كان يمتلك حياة. كانت بعض الجثث تظهر بين الحين والآخر بداخلها ، وكانت لرجال ونساء ، صغارًا وكبارًا. كان هناك أيضًا بعض الأطفال ، لكنهم جميعًا ماتوا. كانوا جميعًا جثثًا الآن ، ولم يعد هناك دم بداخلهم. لقد غُمروا في بحر الدماء وجُلبوا إلى هذا المكان.
رأى سو مينغ الكثير من الوجوه المألوفة في هذا اليوم. إذا كان ماضيه منذ سنوات عديدة موجودًا هنا ، فمن المؤكد أنه كانت هناك عاصفة هائلة تجتاح قلبه في الوقت الحالي. لم يكن ليتمكن من الهدوء ، وكان سيكون في حالة ارتباك كبيرة وسط صدمته.
في اللحظة ، رأى سو مينغ تلك الجثث ، مما أدى إلى إشراق نية قتل لفترة وجيزة في عينيه ، وظهرت نظرة داكنة وباردة تدريجيًا داخلها. شد قبضتيه بإحكام. كان رد فعله المفاجئ بسبب حقيقة أنه تمكن من معرفة أن جميع الجثث جاءت من أفراد أتوا من قبائل بيرسيركر ، وكان هناك أكثر من قبيلة واحدة بين القتلى…
كانت هذه الوحشية لا تزال تقترب ، وظهرت رائحة كريهة دموية في وجوه الجميع قبل أن تحيط بالأرض المسطحة بأكملها ، رافضة أن تتبدد حتى بعد مرور فترة طويلة. وبينما كان العالم يدق ، وصل بحر الدم في غمضة عين ، وبمجرد أن أخذ دورة كاملة في الجو ، سافرت ضحكة غريبة من داخله.
كان من الواضح لسو مينغ أن هؤلاء الهاربين لم يموتوا منذ فترة طويلة ، وكان من الواضح أيضًا أن طائفة شهوة الشر قد قتلت جميع القبائل التي رأوها في طريقهم إلى هذا المكان لتشكيل هذا البحر من الدم الذي تدفق فيه السماء.
وقف هناك مع سخرية باردة على شفتيه وهو ينظر إلى الناس من داو ضباب السماء. كانت نية القتل اللامعة في عينيه قوية جدًا لدرجة أنها كانت تتصاعد منه عمليا.
كانت هذه الوحشية لا تزال تقترب ، وظهرت رائحة كريهة دموية في وجوه الجميع قبل أن تحيط بالأرض المسطحة بأكملها ، رافضة أن تتبدد حتى بعد مرور فترة طويلة. وبينما كان العالم يدق ، وصل بحر الدم في غمضة عين ، وبمجرد أن أخذ دورة كاملة في الجو ، سافرت ضحكة غريبة من داخله.
في نفس الوقت ، غرق قلبه أيضًا.
في نهاية المطاف ، انهار بحر الدم مع دوي مدوي وتحول إلى مطر دموي يتساقط على الأرض. بمجرد سقوط قطرة ، ستندمج مع الآخرين ، وعندما يسطع الضوء الأحمر الدموي في الهواء ، مما يجعل رؤية الجميع ضبابية ، نزل ما يقرب من عشرة آلاف شخص بجانب طائفة الغبار الشرير. سقط المطر الدموي الذي تجمع معًا بسرعة على هؤلاء الأشخاص وتحول إلى أردية طويلة حمراء على أجسادهم.
فصل وهج السيف السماء والأرض. مع تقدمه ، جعل كل من رأوه يشعرون بقلوبهم ترتجف ضد إرادتهم. وقف كل هؤلاء من طائفة التنين الخفي ، وفعل المزارعون من داو ضباب السماء نفس الشيء. في اللحظة نظروا نحو السيف ، ألقى رأسا الطائفتين ، جينغنان وتشو فانغ ، نظرة على بعضهم البعض قبل أن يلفوا قبضتيهم في راحة أيديهم وينحني نحو السيف القادم في السماء.
كان الشخص الذي يقف في المقدمة رجلًا مسنًا بنظرة قاتمة على وجهه. كان يرتدي عباءة طويلة حمراء اللون ويمسك بيده عصا خشبية سوداء. بمجرد أن اجتاح بصره في جميع أنحاء المنطقة ، ابتسامة متعطش للدماء تلتف على شفتيه.
في نفس الوقت ظهر شخصان على السيف في السماء. كانا شخصين يرتديان تيجانًا على رؤوسهم ، وعلى الرغم من أن وهج السيف جعله لا يرى وجوههم بوضوح ، فإن موجات القوة القادمة من أجسادهم يمكن أن تكبح كل من في التعالي. لم تعد هذه بالتأكيد القوة التي تخص من هم في الخطوة الأولى!
لاحظ جميع أعضاء طائفة طائفة شهوة الشر الذين يقفون خلفه تقريبًا نفس المظهر. كانت هناك أيضا امرأة خلفه ترتدي رداء أحمر. كانت جميلة بشكل لا يصدق ، لكن الهالة القاتلة القادمة من جسدها أعطت جواً مهدداً بشكل لا يصدق. الرداء الملون بالدم على جسدها والظل الأحمر اللامع على شفتيها جعل كل من رأوها غير قادرين على معرفة ما إذا كانت أرديتها وشفتيها مصبوغتين للتو في ذلك الظل الأحمر اللامع… أو ما إذا كان الدم حقًا!
كان من النادر للغاية أن يمتلك أي خالد قوة تتجاوز الخطوة الأولى بسبب القوانين في منطقة موت يين الموجودة في أرض بيرسيركيرز. في اللحظة التي رأى فيها سو مينغ هذين الشخصين وشعر بتلك القوة المألوفة ، أشرق ضوء لامع على الفور في عينيه.
“طائفة الشهوة الشريرة تحب القتل وجمع الدم أكثر من غيرها. شيخ الطائفة الكبرى ، بيتو ، هو أحد أقوى ثلاثة أشخاص ، وقوته تتساوى مع قوة الطائفتين الأخريين ، ولكن إذا تحدثنا فقط عن عدد القتلى ، إذن فهو بالتأكيد الشخص الذي يتصدر بين الثلاثة!
لقد اجتاز نظرته إلى بيلينغ ، تشينشين ، وو لي من داو ضباب السماء ، تشينشونغ من طائفة التنين الخفي ، بيسو من طائفة شهوة الشر ، وسيكونغ لطائفة غبار الشر.
“المرأة التي تقف خلفه هي بيسو ، المعجزة التي تتساوى مع ووسين و سيكونغ ! هذه المرأة لديها إمكانات عالية بشكل لا يصدق ، وهي واحدة من المعجزات في طائفة شهوة الشر . ولديها أيضًا شقيق أكبر اسمه بيسو يتم نطق سو في اسم بيسو بهدوء ، وبالنسبة لاسم بيسو ، يتم تمييز المقطعين [1]!
كان من الواضح لسو مينغ أن هؤلاء الهاربين لم يموتوا منذ فترة طويلة ، وكان من الواضح أيضًا أن طائفة شهوة الشر قد قتلت جميع القبائل التي رأوها في طريقهم إلى هذا المكان لتشكيل هذا البحر من الدم الذي تدفق فيه السماء.
“شقيقها الأكبر في طائفة الشر الخالدة ، وهو الأقوى بين جميع المعجزات في طائفة الشر. إمكاناته تفوق إمكانات الآخرين. إنه الشخص الذي تتدربه طائفة الشر وتطوره على أمل أن يكون قادرًا على الوقوف ضد يي وانغ من داو عدالة السماء “، أوضح تشيان شين على الفور.
والآخر كان والد تشين شين ، زعيم قبيلة الجبل المظلم …!
عندما قام سو مينغ بتقدير حجم بيتو ، فإن نية القتل التي كانت على قدم المساواة مع تلك التي كان يؤويها لـ دي تيان أضاءت في عينيه. بدا الأمر خارج عن إرادته ، لأن هذا البيتو كان شيخ قبيلة الجبل الأسود التي تسببت في تدمير الجبل المظلم في ذكرياته…بي تو !
ومع ذلك ، حتى عندما دقت أصوات هؤلاء عشرات الآلاف من الناس في الهواء ، فإنهم ما زالوا غير قادرين على تغطية صوت السيف أثناء تحركه في الهواء. لقد خدموا فقط على النقيض من ذلك. سرعان ما وصل السيف إلى ساحة المعركة!
لقد كان الشخص الذي حول نفسه إلى بيرسيركر نصف بشري نصف خفاش وحاربه سو مينغ في السماء فوق الجبل الأسود!
في نفس الوقت ، غرق قلبه أيضًا.
لقد ظهر بالفعل معظم الأشخاص في ذكرياتي. لم أكن أتوقع أنني سأتمكن من رؤيتهم في المعركة بين طائفة الشر وجميع الطوائف الخالدة الأخرى… ”
كل هؤلاء الناس هم معجزات من طوائفهم في أرض الخالدين. سأتجاهل سبب ظهورهم في الماضي في الوقت الحالي… لقد خسروا أمامي عندما كنا في جبل تيار الرياح ، والآن… سوف يخسرون أمامي مرة أخرى في هذا المكان! ”
عندما اجتاز سو مينغ نظرته أمام هؤلاء الأشخاص ، ظهر شعاع من الضوء تفوق على الآخرين في العالم ، وكان ينطلق من السماء خلف طائفة التنبين الخفي و داو ضباب السماء .
“نحن طائفة التنين الخفي نحيي الإمبراطور السماوي!”
كان سيف وهج يفوق كل نور في العالم!
سمحت له قوته في مرحلة الكمال في التعالي بأن يكون أحد أقوى ثلاثة أشخاص، جنبًا إلى جنب مع شين دونغ.
وقد جاء من سيف ضخم يبلغ طوله عدة مئات الآلاف من الأقدام. كان السيف الوحيد الذي كان أكبر من السيف البرونزي القديم الذي رآه سو مينغ في عالم تسعة يين . إلى جانب ذلك ، لا يمكن مقارنة أي سيف آخر.
لاحظ جميع أعضاء طائفة طائفة شهوة الشر الذين يقفون خلفه تقريبًا نفس المظهر. كانت هناك أيضا امرأة خلفه ترتدي رداء أحمر. كانت جميلة بشكل لا يصدق ، لكن الهالة القاتلة القادمة من جسدها أعطت جواً مهدداً بشكل لا يصدق. الرداء الملون بالدم على جسدها والظل الأحمر اللامع على شفتيها جعل كل من رأوها غير قادرين على معرفة ما إذا كانت أرديتها وشفتيها مصبوغتين للتو في ذلك الظل الأحمر اللامع… أو ما إذا كان الدم حقًا!
فصل وهج السيف السماء والأرض. مع تقدمه ، جعل كل من رأوه يشعرون بقلوبهم ترتجف ضد إرادتهم. وقف كل هؤلاء من طائفة التنين الخفي ، وفعل المزارعون من داو ضباب السماء نفس الشيء. في اللحظة نظروا نحو السيف ، ألقى رأسا الطائفتين ، جينغنان وتشو فانغ ، نظرة على بعضهم البعض قبل أن يلفوا قبضتيهم في راحة أيديهم وينحني نحو السيف القادم في السماء.
في نفس الوقت ، غرق قلبه أيضًا.
“نحن طائفة التنين الخفي نحيي الإمبراطور السماوي!”
تقلصت أعين سو مينغ واندلعت نية القتل داخل جسده ، لكنه لم يُظهر حتى تلميحًا واحدًا لذلك. بدلاً من ذلك ، نظر للتو بنظرة متجمدة.
“نحن من داو ضباب السماء نحيي الإمبراطور السماوي!”
وقد جاء من سيف ضخم يبلغ طوله عدة مئات الآلاف من الأقدام. كان السيف الوحيد الذي كان أكبر من السيف البرونزي القديم الذي رآه سو مينغ في عالم تسعة يين . إلى جانب ذلك ، لا يمكن مقارنة أي سيف آخر.
بمجرد أن تحدث هذان الشخصان ، قام جميع المزارعين من داو ضباب السماء و طائفة التنين الخفي بلف قبضاتهم في راحة يدهم وانحنوا نحو السماء. كانت أصواتهم أثناء تأبينهم عالية بشكل صادم وتردد صداها في جميع الاتجاهات.
كانت هذه الوحشية لا تزال تقترب ، وظهرت رائحة كريهة دموية في وجوه الجميع قبل أن تحيط بالأرض المسطحة بأكملها ، رافضة أن تتبدد حتى بعد مرور فترة طويلة. وبينما كان العالم يدق ، وصل بحر الدم في غمضة عين ، وبمجرد أن أخذ دورة كاملة في الجو ، سافرت ضحكة غريبة من داخله.
ومع ذلك ، حتى عندما دقت أصوات هؤلاء عشرات الآلاف من الناس في الهواء ، فإنهم ما زالوا غير قادرين على تغطية صوت السيف أثناء تحركه في الهواء. لقد خدموا فقط على النقيض من ذلك. سرعان ما وصل السيف إلى ساحة المعركة!
تقلصت أعين سو مينغ واندلعت نية القتل داخل جسده ، لكنه لم يُظهر حتى تلميحًا واحدًا لذلك. بدلاً من ذلك ، نظر للتو بنظرة متجمدة.
كانت هذه الوحشية لا تزال تقترب ، وظهرت رائحة كريهة دموية في وجوه الجميع قبل أن تحيط بالأرض المسطحة بأكملها ، رافضة أن تتبدد حتى بعد مرور فترة طويلة. وبينما كان العالم يدق ، وصل بحر الدم في غمضة عين ، وبمجرد أن أخذ دورة كاملة في الجو ، سافرت ضحكة غريبة من داخله.
بمجرد وصول السيف ، تحول عدد لا يحصى من الأشخاص من فوقه إلى أقواس طويلة واندفعوا نحو الأرض. ووقف كل واحد منهم على سيف ولم يكن عددهم عشرة آلاف بل قرابة ثلاثين ألفا. لقد انتشروا في السماء والأرض ، وبقوة طائفتهم فقط ، يمكنهم إخماد جميع الطوائف الثلاثة الدنيا من طائفة الشر!
حرك سو مينغ بصره ونظر نحو أقوى شخص في طائفة غبار الشر. كان أيضًا وجهًا مألوفًا ، لأنه كان شي هاي من قبيلة تيار الرياح ، الرجل العجوز الذي نقله إلى جبل تيار الرياح .
في نفس الوقت ظهر شخصان على السيف في السماء. كانا شخصين يرتديان تيجانًا على رؤوسهم ، وعلى الرغم من أن وهج السيف جعله لا يرى وجوههم بوضوح ، فإن موجات القوة القادمة من أجسادهم يمكن أن تكبح كل من في التعالي. لم تعد هذه بالتأكيد القوة التي تخص من هم في الخطوة الأولى!
لقد اجتاز نظرته إلى بيلينغ ، تشينشين ، وو لي من داو ضباب السماء ، تشينشونغ من طائفة التنين الخفي ، بيسو من طائفة شهوة الشر ، وسيكونغ لطائفة غبار الشر.
كان من النادر للغاية أن يمتلك أي خالد قوة تتجاوز الخطوة الأولى بسبب القوانين في منطقة موت يين الموجودة في أرض بيرسيركيرز. في اللحظة التي رأى فيها سو مينغ هذين الشخصين وشعر بتلك القوة المألوفة ، أشرق ضوء لامع على الفور في عينيه.
كانت النظرة الفخورة والمتغطرسة على وجهه هي نفسها تمامًا كما في ذكريات سو مينغ ، وقد جلبت قدرًا لا يُصدق من الكراهية داخل قلبه في اللحظة التي رآه فيها لأول مرة.
في نفس الوقت ، غرق قلبه أيضًا.
لقد رأى تيان لان مينغ ، المرأة التي تعرف عليها في عشيرة السماء المتجمدة…
‘اثنين منهم!’
وقد جاء من سيف ضخم يبلغ طوله عدة مئات الآلاف من الأقدام. كان السيف الوحيد الذي كان أكبر من السيف البرونزي القديم الذي رآه سو مينغ في عالم تسعة يين . إلى جانب ذلك ، لا يمكن مقارنة أي سيف آخر.
بعد ذلك مباشرة ، رأى بيلينغ و تشينشين من بين الثلاثين ألف مزارع الذين نزلوا على الأرض ، بالإضافة إلى شخصين آخرين تسببوا في ظهور وجوه معينة في ذكريات سو مينغ.
عندما قام سو مينغ بتقدير حجم بيتو ، فإن نية القتل التي كانت على قدم المساواة مع تلك التي كان يؤويها لـ دي تيان أضاءت في عينيه. بدا الأمر خارج عن إرادته ، لأن هذا البيتو كان شيخ قبيلة الجبل الأسود التي تسببت في تدمير الجبل المظلم في ذكرياته…بي تو !
كان أحدهم والد باي لينغ ، رأس الصيادين في الجبل المظلم !
“لا أعرف الرجل العجوز الذي يقف خلفه ، لكن المرأة التي بجانبه هي معجزة نادرة في أرض داو ضباب لسماء الخالدة. اسمها وو لي!”
والآخر كان والد تشين شين ، زعيم قبيلة الجبل المظلم …!
سمع سو مينغ كلمات تشيان شين ، ولكن حتى لو لم يقدمه الآخر ، فسيظل قادرًا على التعرف عليه بنظرة واحدة فقط. بعد كل شيء ، كان هذا الشخص هو سي كونغ من ذكرياته ، شخص من قبيلة التنين الأسود ، عضو في نفس قبيلة باي لينغ.
كان هذان الرجلان المبنيان جيدًا يرتديان رداء أرجوانيًا ويقفان أمام جميع المزارعين تحت السيف. كانت تعابيرهم باردة ومعزولة ، وانتشرت القوة التي تنتمي إلى أولئك الموجودين في مرحلة الكمال من التعالي من أجسادهم. من الواضح أن هذا لم يكن مستواهم الأصلي في الزراعة ، ولكن ما امتلكوه بعد أن تم قمع قوتهم!
بمجرد وصول السيف ، تحول عدد لا يحصى من الأشخاص من فوقه إلى أقواس طويلة واندفعوا نحو الأرض. ووقف كل واحد منهم على سيف ولم يكن عددهم عشرة آلاف بل قرابة ثلاثين ألفا. لقد انتشروا في السماء والأرض ، وبقوة طائفتهم فقط ، يمكنهم إخماد جميع الطوائف الثلاثة الدنيا من طائفة الشر!
كان سو مينغ متأكدًا من ذلك لأن الشعور بالتهديد منهم فاق ما شعر به من شين دونغ!
كان أحدهم والد باي لينغ ، رأس الصيادين في الجبل المظلم !
بعيون هادئة ، نظر نحو الشخصين في ثياب الإمبراطور على السيف في السماء. في تلك اللحظة ، لم يكن هناك أي فكرة تشتت انتباهه. لقد حدد بالفعل ما يجب عليه فعله ، وبغض النظر عن نوع الثمن الذي يتعين عليه دفعه ، فإن رغبته في قتل دي تيان لن تتراجع أبدًا!
وقف هناك مع سخرية باردة على شفتيه وهو ينظر إلى الناس من داو ضباب السماء. كانت نية القتل اللامعة في عينيه قوية جدًا لدرجة أنها كانت تتصاعد منه عمليا.
لقد اجتاز نظرته إلى بيلينغ ، تشينشين ، وو لي من داو ضباب السماء ، تشينشونغ من طائفة التنين الخفي ، بيسو من طائفة شهوة الشر ، وسيكونغ لطائفة غبار الشر.
كانت هناك أيضًا تلك المرأة التي بدت تمامًا مثل تيان لان منغ. تذكرتها سو مينغ بشكل غامض ، مع العلم أنها كانت أخت تيان لان منغ.
كل هؤلاء الناس هم معجزات من طوائفهم في أرض الخالدين. سأتجاهل سبب ظهورهم في الماضي في الوقت الحالي… لقد خسروا أمامي عندما كنا في جبل تيار الرياح ، والآن… سوف يخسرون أمامي مرة أخرى في هذا المكان! ”
تقلصت أعين سو مينغ واندلعت نية القتل داخل جسده ، لكنه لم يُظهر حتى تلميحًا واحدًا لذلك. بدلاً من ذلك ، نظر للتو بنظرة متجمدة.
ملاحظات المترجم:
‘اثنين منهم!’
1. بيسو و بيسو شخصان مختلفان واحد بنت والأخر ولد الولد هو بي سو الذي ظهر في بداية القصة شخصيته خرا المهم ليس هناك فرق في الكتابة إلا في الصيني فرق نقطة واحدة لذلك سأخليها نفس الكتابة
كانت لا تزال كما كانت في ذكرياته. لم يتغير شيء عنها ، ولم يستطع أن يلاحظ اختلافًا كبيرًا فيها… أغلق سو مينغ عينيه ، وعندما أعاد فتحهما ، نظر نحو الرجل العجوز الذي يقف سلف ضباب السماء ، مباشرة أمام وو لا ، من بين عشرة آلاف مزارع من داو ضباب السماء .
كانت هذه الوحشية لا تزال تقترب ، وظهرت رائحة كريهة دموية في وجوه الجميع قبل أن تحيط بالأرض المسطحة بأكملها ، رافضة أن تتبدد حتى بعد مرور فترة طويلة. وبينما كان العالم يدق ، وصل بحر الدم في غمضة عين ، وبمجرد أن أخذ دورة كاملة في الجو ، سافرت ضحكة غريبة من داخله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
