نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 646

646

646

إذا كان لدى سو مينغ ما يكفي من هالة الموت لتسليمها إلى هذا الختم السحيق الأخضر ، فسيكون قادرًا على تداول المزيد من قوة يين الموت من العالم. بعد ذلك ، مع قوة يين الموت ، يمكنه إحداث انفجار أكبر مما تمكن شين دونغ من استدعاؤه.

حتى باو تشيو كانت تقاتل ضد مزارع آخر في مرحلة تحول الروح من الطائفة العظيمة للورقة الخالدة. لن يسمحوا لأي شخص يتمتع بمستوى عالٍ من الزراعة بالانضمام إلى الهجوم بين الجيشين.

كان هذا هو التنوير الذي اكتسبه عندما كان يفحص ختم الموت . كان هناك فرق فطري بينه وبين شين دونغ ، وهذا هو السبب في أن شين دونغ لم يكن قادرًا على فهم هذا الفن تمامًا ، ولكن بمجرد أن يصبح في يد سو مينغ ، سيكون قادرًا على جعله يتألق ببراعة.

بثلاث خطوات فقط ، ظهر مباشرة أمام زعيم فصيلة. كان هذا الشخص مزارعًا في مرحلة الروح الوليدة. تقلصت أعين الرجل وظهرت صدمة في عينيه. كان يعلم أنه ما لم يكن مزارعًا في عالم التعالي ، فلن يتمكن أي شخص من اقتحام هذا اللواء المكون من ألف رجل حيث كان على حق في تلك اللحظة.

قتال بين عشرة آلاف شخص… من حيث العدد ، لا يمكن مقارنتها بالمعركة بين الشامان والبيرسيركرز ، لكن القوة داخل كل من هؤلاء الأشخاص هنا أقوى بكثير مقارنة بالشامان والبيرسيركرز… إذا كان هذا هو الحال نظرًا لأن هالة الموت ستزداد بسبب مستوى زراعة الشخص ، فعندئذٍ حتى لو لم يكن هناك الكثير من الأشخاص الذين يتقاتلون على كلا الجانبين ، فإن هالة الموت ستظل عظيمة بسبب قوة الخالدين ستؤدي إلى زيادتها أضعاف مضاعفة!

كان هذا لواء من ألف شخص مليء بالحيوية التي لا حدود لها في تلك اللحظة. كان يتألف بالكامل من أشخاص من داو ضباب السماء ، وملأ جو قاتل المنطقة من حولهم. كانت عيون كل شخص هنا من داو ضباب السماء تحترق بشكل مشرق. كان قادة الفصائل بينهم جميعًا مزارعين وصلوا إلى مرحلة الروح الوليدة. كان بعضهم في مرحلة تكوين الروح. كان قائد اللواء ، الذي كان محاطًا بطبقات متعددة من الناس ، مزارعًا في مرحلة تحول الروح.

مشى سو مينغ في الضباب الأسود بوتيرة معتدلة. ارتفعت أصوات الزئير وسقطت أصوات المعركة في أذنيه. ومع ذلك ، لم يعد لديه الحماسة الشديدة التي كان يتمتع بها خلال المعركة بين الشامان و بيرسيركرز. بقي قلبه باردا.

قتال بين عشرة آلاف شخص… من حيث العدد ، لا يمكن مقارنتها بالمعركة بين الشامان والبيرسيركرز ، لكن القوة داخل كل من هؤلاء الأشخاص هنا أقوى بكثير مقارنة بالشامان والبيرسيركرز… إذا كان هذا هو الحال نظرًا لأن هالة الموت ستزداد بسبب مستوى زراعة الشخص ، فعندئذٍ حتى لو لم يكن هناك الكثير من الأشخاص الذين يتقاتلون على كلا الجانبين ، فإن هالة الموت ستظل عظيمة بسبب قوة الخالدين ستؤدي إلى زيادتها أضعاف مضاعفة!

لم يكن لديه سبب ليشتعل في هذه المعركة!

تألق عيون سو مينغ. عندما رأى أن طائفة الشر قد وصلت بالفعل إلى نهاية مذبحتهم وبدا كما لو كانوا على وشك التراجع ، اتخذ خطوة للأمام وانطلق للأمام مثل شبح نحو أحد الألوية التي كانت تشكل تشكيلها.

كان هذا صراعًا داخليًا بين الخالدين وتزاحمًا على السلطة بين طوائف الشر وجميع الطوائف الخالدة الأخرى. كان سو مينغ مجرد ضيف في هذه المعركة ، غريب جاء إلى ساحة المعركة هذه بأهدافه الخاصة.

بثلاث خطوات فقط ، ظهر مباشرة أمام زعيم فصيلة. كان هذا الشخص مزارعًا في مرحلة الروح الوليدة. تقلصت أعين الرجل وظهرت صدمة في عينيه. كان يعلم أنه ما لم يكن مزارعًا في عالم التعالي ، فلن يتمكن أي شخص من اقتحام هذا اللواء المكون من ألف رجل حيث كان على حق في تلك اللحظة.

كان لديه واحد فقط حقًا ، وكان ذلك لقتل دي تيان. لتحقيق هذا الهدف ، نشأ أهداف أخرى . كان الأمر أشبه ببناء برج. يجب بناء عدة طبقات فوق بعضها البعض قبل أن يتم تشكيل البرج!

فجأة قام يقلب رأسه إلى الجنب ونظر نحو اتجاه الطوائف الخالدة. لقد رأى نظرة امرأة تحبسه ، وكانت تخص المرأة ذات الرداء الأبيض التي كانت تعد تشكيل الطوائف الخالدة.

سأحتاج ما لا يقل عن نصف الناس ليموتوا لإكمال الختم الأخضر. سيكون الأمر أفضل إذا كان بإمكاني الحصول على المزيد… ”

على الرغم من أنه تعامل فقط مع ثمانية ألوية وليس جميعها ، إلا أن التأثير الذي أحدثه في ساحة المعركة لا يزال واضحًا بشكل لا يصدق ، مما تسبب في توقف طائفة الشر المتقهقرة في الأصل عن التحرك للحظة قبل أن يتقدموا للقتل مرة أخرى. كانت الألوية الثمانية المنهارة عبارة عن فجوات في تشكيل الطوائف الخالدة ، وكانت ممزقة باستمرار على نطاق أوسع!

ظهر بريق في عينيه. بإحساسه الإلهي ، رأى الطوائف الخالدة الثلاثة تجد طريقها ببطء في الضباب بينما تقودهم المرأة ذات الرداء الأبيض ، وتصدر أوامرها بزلات اليشم. وبدلاً من ذلك ، بدؤوا يتقلصون إلى الوراء ، ومع وجود المرأة البيضاء في المنتصف ، بدوا ببطء وكأنهم يريدون تشكيل تشكيل من ثلاث حلقات.

“هل يمكن أن تجدني في الواقع؟” سطع وميض من الضوء في عيون سو مينغ.

تم تشكيل فرقة من تسعة أشخاص ، وفصيلة من تسعة من هذه الفرق. مع تسعة فصائل ، تم تشكيل لواء. بعد ذلك بدأت عشرات الألوية في التراجع بشكل منظم بشكل مستمر ، وبينما كانوا يشكلون تشكيلتهم ، كانت فرق طائفة الشر التي كانت تندفع نحوهم مثل النمور الشرسة التي اصطدمت بالقنافذ ولم تستطع ذبح عدد كبير منهم بسرعة ، على عكس ما تمكنوا من القيام به في البداية.

أصبحت التموجات القادمة من الرون فوق هؤلاء الأشخاص الثلاثة أقوى ، وبدا أن الخالدين الجدد سينزلون إلى الأرض قريبًا.

كان القادة هم من كان لهم وظيفة حاسمة داخل هذه الكتائب ، وكان الأشخاص الذين يشغلون هذا المنصب هم الذين سيستقبلون مباشرة المرأة بأوامر بيضاء. ثم يرسلون هذه الأوامر إلى الفصائل في كتائبهم ، ثم ترسل هذه الفصائل الأوامر إلى الفرق. أدى ذلك بعد ذلك إلى ظهور الطوائف الثلاث الخالدة وكأنها كائن واحد لا يمكن فصله ، ومع ذلك كان قادرًا أيضًا على تقسيم نفسه إلى عدة عشرات من المجموعات في أي وقت يريده!

لم يكن لديه سبب ليشتعل في هذه المعركة!

من ناحية أخرى ، كانت الشحنة التي يقودها عشرين ألفًا من خالدوا الشر يرتدون درعًا أسود بمثابة وميض آخر لشعلة محتضرة. بمجرد أن بدأت الطوائف الثلاثة الخالدة في القتال ، فقدوا تدريجياً الميزة التي كانت لديهم في البداية.

كان هذا صراعًا داخليًا بين الخالدين وتزاحمًا على السلطة بين طوائف الشر وجميع الطوائف الخالدة الأخرى. كان سو مينغ مجرد ضيف في هذه المعركة ، غريب جاء إلى ساحة المعركة هذه بأهدافه الخاصة.

بصرف النظر عن ذلك ، تم إعاقة الخالدين الأقوياء في عالم التعالي مثل شين دونغ و شيهاي من قبل مزارعي التعالي الآخرين في الضباب. استمرت الأصوات المزدهرة في الظهور باستمرار من اتجاههم حيث حارب هؤلاء الناس ضد بعضهم البعض.

كان هذا هو التنوير الذي اكتسبه عندما كان يفحص ختم الموت . كان هناك فرق فطري بينه وبين شين دونغ ، وهذا هو السبب في أن شين دونغ لم يكن قادرًا على فهم هذا الفن تمامًا ، ولكن بمجرد أن يصبح في يد سو مينغ ، سيكون قادرًا على جعله يتألق ببراعة.

حتى باو تشيو كانت تقاتل ضد مزارع آخر في مرحلة تحول الروح من الطائفة العظيمة للورقة الخالدة. لن يسمحوا لأي شخص يتمتع بمستوى عالٍ من الزراعة بالانضمام إلى الهجوم بين الجيشين.

وكان واضحًا أن هذا كان مزارعًا في مرحلة التعالي ، وليس شخصًا في أي مرحلة أخرى من الزراعة. إلى جانب ذلك ، والأهم من ذلك ، أن هذه الإضافة المفاجئة كانت قاتلة بشكل لا يصدق لجانب واحد من المعركة بين المزارعين ذوي المستوى المنخفض!

كان الأمر نفسه بالنسبة للطوائف الخالدة. بمجرد أن تم تمييزهم من قبل أولئك في الطائفة الشريرة ، تم إعاقتهم أيضًا من قبل أعدائهم.

بمجرد تركه ، انتقل نحو قائد اللواء – المزارع القديم في مرحلة تحول الروح.

من خلال الطريقة التي تتقدم بها الأمور عادة ، يجب أن تتجه إلى طريق مسدود قريبًا جدًا. سيخرج كلا الجانبين كل الكنوز المسحورة القوية ضد خصومهم الذين هم من نفس المستوى من الزراعة مثلهم ، وبعد ذلك ، سيحاولون كسب اليد العليا مرة أخرى ومواصلة المذبحة! ”

بعد كل شيء ، كان هذا شيئًا لا يمكن مساعدته. لم يكونوا الوحيدين الذين انسحبوا في الوقت الحالي. كان جيش طائفة الشر بأكملها يتراجع لتوسيع المسافة بينهم وبين الطوائف الخالدة.

كانت نظرة سو مينغ تسقط أحيانًا على الضباب أمامه. بمجرد أن رأى ماسيحدث بشكل غامض ، بدأ في مراقبة العالم الخارجي بحذر. لم تكن السماء فوقه مشرقة. كانت هناك طبقة خافتة من الضباب الأرجواني. لم يكن سميكًا ، وفي تلك الطبقة الرقيقة رأى ثلاث شخصيات تتقاطع مع بعضها البعض أثناء قتالهم. اصوات دوي عالية هزت السماء و صدى الارض في الهواء.

تألق عيون سو مينغ. عندما رأى أن طائفة الشر قد وصلت بالفعل إلى نهاية مذبحتهم وبدا كما لو كانوا على وشك التراجع ، اتخذ خطوة للأمام وانطلق للأمام مثل شبح نحو أحد الألوية التي كانت تشكل تشكيلها.

أصبحت التموجات القادمة من الرون فوق هؤلاء الأشخاص الثلاثة أقوى ، وبدا أن الخالدين الجدد سينزلون إلى الأرض قريبًا.

لا أستطيع أن أتحمل الانتظار كل هذا الوقت الطويل. إذا تركت هؤلاء من طائفة الشر والطوائف الخالدة يتصرفون وفقًا لخططهم ، فلن يموت الكثير من أفرادهم ، وسيكون الأمر بطيئًا. يبدو أيضًا الرون في السماء غريبًا إلى حد ما.

لا أستطيع أن أتحمل الانتظار كل هذا الوقت الطويل. إذا تركت هؤلاء من طائفة الشر والطوائف الخالدة يتصرفون وفقًا لخططهم ، فلن يموت الكثير من أفرادهم ، وسيكون الأمر بطيئًا. يبدو أيضًا الرون في السماء غريبًا إلى حد ما.

كانت نظرة سو مينغ تسقط أحيانًا على الضباب أمامه. بمجرد أن رأى ماسيحدث بشكل غامض ، بدأ في مراقبة العالم الخارجي بحذر. لم تكن السماء فوقه مشرقة. كانت هناك طبقة خافتة من الضباب الأرجواني. لم يكن سميكًا ، وفي تلك الطبقة الرقيقة رأى ثلاث شخصيات تتقاطع مع بعضها البعض أثناء قتالهم. اصوات دوي عالية هزت السماء و صدى الارض في الهواء.

تألق عيون سو مينغ. عندما رأى أن طائفة الشر قد وصلت بالفعل إلى نهاية مذبحتهم وبدا كما لو كانوا على وشك التراجع ، اتخذ خطوة للأمام وانطلق للأمام مثل شبح نحو أحد الألوية التي كانت تشكل تشكيلها.

ومع ذلك ، في الوقت الحالي تقريبًا ، بدأ شانهين في الانسحاب ، ظهرت موجة من الضباب والتي لن تتشكل إلا عندما كان شخص ما يتقدم للأمام فجأة ليس بعيدا جدًا عن مكان وجوده. مع انتشار تلك التموجات ، يمكن رؤية صورة ظلية باهتة لشخص ما في الداخل ، وكان ذلك الشخص سريعًا لدرجة أنه بدا وكأنه نجم شهاب يتنقل عبر الضباب وهو يندفع نحو لواء ألف رجل.

كان هذا لواء من ألف شخص مليء بالحيوية التي لا حدود لها في تلك اللحظة. كان يتألف بالكامل من أشخاص من داو ضباب السماء ، وملأ جو قاتل المنطقة من حولهم. كانت عيون كل شخص هنا من داو ضباب السماء تحترق بشكل مشرق. كان قادة الفصائل بينهم جميعًا مزارعين وصلوا إلى مرحلة الروح الوليدة. كان بعضهم في مرحلة تكوين الروح. كان قائد اللواء ، الذي كان محاطًا بطبقات متعددة من الناس ، مزارعًا في مرحلة تحول الروح.

بعد كل شيء ، كان هذا شيئًا لا يمكن مساعدته. لم يكونوا الوحيدين الذين انسحبوا في الوقت الحالي. كان جيش طائفة الشر بأكملها يتراجع لتوسيع المسافة بينهم وبين الطوائف الخالدة.

كان هذا اللواء الخالد ، الذي كان الأقرب إلى سو مينغ ، يتراجع باستمرار ، كما لو أن جميع إرادات الناس بالداخل قد أصبحت متصلة ببعضها البعض. كانوا يتراجعون بسرعة لإكمال التشكيل. أمامهم مباشرة كان هناك العديد من تلاميذ الطائفة الشريرة وعدد كبير من الأشخاص الذين يرتدون دروعًا سوداء والذين كانوا يجلبون الدماء والجنون بينما استمروا في إمطار هجماتهم على اللواء.

“هل يمكن أن تجدني في الواقع؟” سطع وميض من الضوء في عيون سو مينغ.

كان شانهين أمام الفريق مباشرة ، من بين الأشخاص الذين يقودون الهجوم. اندلعت قوة جبارة من جسده الجيد البناء في تلك اللحظة ، وانتشرت قوته بينما أحاطت تسع ريشات سوداء بجسده. وبينما كان يتقدم ، كان مثل زوبعة تجتاح الأرض… لكن لواء الألف رجل لم يُظهر أي علامات على التفرق على الرغم من وجوده في وسط الهجوم. استمروا في التراجع بطريقة منظمة ، مما جعل أولئك في الطائفة الشريرة يشعرون بالعجز الشديد ضدهم ، لأن لواء آخر ظهر في الاتجاه الذي كان فيه أعضاء الطائفة الشريرة ، وكان من الواضح أنهم كانوا محاصرين في وقت ما دون أن يكونوا على علم. منه.

قتال بين عشرة آلاف شخص… من حيث العدد ، لا يمكن مقارنتها بالمعركة بين الشامان والبيرسيركرز ، لكن القوة داخل كل من هؤلاء الأشخاص هنا أقوى بكثير مقارنة بالشامان والبيرسيركرز… إذا كان هذا هو الحال نظرًا لأن هالة الموت ستزداد بسبب مستوى زراعة الشخص ، فعندئذٍ حتى لو لم يكن هناك الكثير من الأشخاص الذين يتقاتلون على كلا الجانبين ، فإن هالة الموت ستظل عظيمة بسبب قوة الخالدين ستؤدي إلى زيادتها أضعاف مضاعفة!

في وسط هذا العجز ، بدأ هؤلاء التلاميذ من طائفة الشر يفكرون في التراجع. سطعت الدماء في عيني شانهين ، ولكن بعد أن أطلق نفسا باردًا ، بدأ هو أيضًا في الانسحاب.

إذا كان لدى سو مينغ ما يكفي من هالة الموت لتسليمها إلى هذا الختم السحيق الأخضر ، فسيكون قادرًا على تداول المزيد من قوة يين الموت من العالم. بعد ذلك ، مع قوة يين الموت ، يمكنه إحداث انفجار أكبر مما تمكن شين دونغ من استدعاؤه.

بعد كل شيء ، كان هذا شيئًا لا يمكن مساعدته. لم يكونوا الوحيدين الذين انسحبوا في الوقت الحالي. كان جيش طائفة الشر بأكملها يتراجع لتوسيع المسافة بينهم وبين الطوائف الخالدة.

لقد تحرك مثل إله الموت في قطعة الأرض هذه المليئة بالضباب الأسود. وبينما كان يتقدم، كان يتقدم بسرعة في أحد الألوية ويقتل قائدها والعديد من قادة الفصائل ، بأقصى سرعته ومقداره من القوة التي يمكنه حشدها. كان الأمر كما لو كان يقطع العقد بسكين حاد.

كان هذا شيئًا كان جزءًا من خططهم في البداية ، وكانوا سريعين على أقدامهم عندما بدأوا في التراجع.

لا أستطيع أن أتحمل الانتظار كل هذا الوقت الطويل. إذا تركت هؤلاء من طائفة الشر والطوائف الخالدة يتصرفون وفقًا لخططهم ، فلن يموت الكثير من أفرادهم ، وسيكون الأمر بطيئًا. يبدو أيضًا الرون في السماء غريبًا إلى حد ما.

ومع ذلك ، في الوقت الحالي تقريبًا ، بدأ شانهين في الانسحاب ، ظهرت موجة من الضباب والتي لن تتشكل إلا عندما كان شخص ما يتقدم للأمام فجأة ليس بعيدا جدًا عن مكان وجوده. مع انتشار تلك التموجات ، يمكن رؤية صورة ظلية باهتة لشخص ما في الداخل ، وكان ذلك الشخص سريعًا لدرجة أنه بدا وكأنه نجم شهاب يتنقل عبر الضباب وهو يندفع نحو لواء ألف رجل.

كان الأمر نفسه بالنسبة للطوائف الخالدة. بمجرد أن تم تمييزهم من قبل أولئك في الطائفة الشريرة ، تم إعاقتهم أيضًا من قبل أعدائهم.

اشتبك الجانبان في لحظة ، واندلعت ضجة صادمة بسرعة في الهواء. بدأت الإرادة التي شكلها الآلاف من الناس تظهر عليهم علامات الانهيار بمجرد أن دخلت تلك الصورة الظلية في نفوسهم. في نفس الوقت الذي بدأت فيها إرادتهم تنهار ، شق الغريب طريقه إلى لواء ألف رجل. أينما ذهب ، كانت صرخات الألم الحادة تنتقل وتنسكب الدماء في كل مكان. بطبيعة الحال ، تلك الصورة الظلية كانت سو مينغ!

أصبحت التموجات القادمة من الرون فوق هؤلاء الأشخاص الثلاثة أقوى ، وبدا أن الخالدين الجدد سينزلون إلى الأرض قريبًا.

بثلاث خطوات فقط ، ظهر مباشرة أمام زعيم فصيلة. كان هذا الشخص مزارعًا في مرحلة الروح الوليدة. تقلصت أعين الرجل وظهرت صدمة في عينيه. كان يعلم أنه ما لم يكن مزارعًا في عالم التعالي ، فلن يتمكن أي شخص من اقتحام هذا اللواء المكون من ألف رجل حيث كان على حق في تلك اللحظة.

لقد تحرك مثل إله الموت في قطعة الأرض هذه المليئة بالضباب الأسود. وبينما كان يتقدم، كان يتقدم بسرعة في أحد الألوية ويقتل قائدها والعديد من قادة الفصائل ، بأقصى سرعته ومقداره من القوة التي يمكنه حشدها. كان الأمر كما لو كان يقطع العقد بسكين حاد.

ومع ذلك ، فإن كل المزارعين في التعالي داخل طائفة الشر كان لديهم بالفعل شخص على نفس المستوى من الطوائف الخالدة يقاتل ضدهم… فكيف ظهر مزارع إضافي في التعالي فجأة في طائفة الشر ؟!

اشتبك الجانبان في لحظة ، واندلعت ضجة صادمة بسرعة في الهواء. بدأت الإرادة التي شكلها الآلاف من الناس تظهر عليهم علامات الانهيار بمجرد أن دخلت تلك الصورة الظلية في نفوسهم. في نفس الوقت الذي بدأت فيها إرادتهم تنهار ، شق الغريب طريقه إلى لواء ألف رجل. أينما ذهب ، كانت صرخات الألم الحادة تنتقل وتنسكب الدماء في كل مكان. بطبيعة الحال ، تلك الصورة الظلية كانت سو مينغ!

وكان واضحًا أن هذا كان مزارعًا في مرحلة التعالي ، وليس شخصًا في أي مرحلة أخرى من الزراعة. إلى جانب ذلك ، والأهم من ذلك ، أن هذه الإضافة المفاجئة كانت قاتلة بشكل لا يصدق لجانب واحد من المعركة بين المزارعين ذوي المستوى المنخفض!

من ناحية أخرى ، كانت الشحنة التي يقودها عشرين ألفًا من خالدوا الشر يرتدون درعًا أسود بمثابة وميض آخر لشعلة محتضرة. بمجرد أن بدأت الطوائف الثلاثة الخالدة في القتال ، فقدوا تدريجياً الميزة التي كانت لديهم في البداية.

كان الأمر مؤسفًا ، لكن هذا الرجل لم يعد لديه وقت للتفكير في هذا الأمر. سو مينغ لم يتوقف. بخطوة واحدة ، اقترب ورفع يده اليمنى. عندما تجاوز ذلك الشخص ، أمسك بحلقه ، وبمجرد أن جره عشرات الخطوات ، سحق حلق الرجل وحطم روحه الوليدة.

كان هذا لواء من ألف شخص مليء بالحيوية التي لا حدود لها في تلك اللحظة. كان يتألف بالكامل من أشخاص من داو ضباب السماء ، وملأ جو قاتل المنطقة من حولهم. كانت عيون كل شخص هنا من داو ضباب السماء تحترق بشكل مشرق. كان قادة الفصائل بينهم جميعًا مزارعين وصلوا إلى مرحلة الروح الوليدة. كان بعضهم في مرحلة تكوين الروح. كان قائد اللواء ، الذي كان محاطًا بطبقات متعددة من الناس ، مزارعًا في مرحلة تحول الروح.

بمجرد تركه ، انتقل نحو قائد اللواء – المزارع القديم في مرحلة تحول الروح.

لقد تحرك مثل إله الموت في قطعة الأرض هذه المليئة بالضباب الأسود. وبينما كان يتقدم، كان يتقدم بسرعة في أحد الألوية ويقتل قائدها والعديد من قادة الفصائل ، بأقصى سرعته ومقداره من القوة التي يمكنه حشدها. كان الأمر كما لو كان يقطع العقد بسكين حاد.

كان ذلك الرجل العجوز يرتدي أردية خضراء ، وكانت عيناه متسعتين مثل الصحون في تلك اللحظة. كانت هناك أيضًا صدمة في بصره ، وسرعان ما عاد إلى الوراء دون أي تردد. انطلق إحساس قوي بالخطر يهدد الحياة مثل إبرة حادة تخترق قلبه ، مما تسبب في الفكرة الوحيدة في ذهنه وسط توتره هي الهروب على عجل للنجاة بحياته.

حتى باو تشيو كانت تقاتل ضد مزارع آخر في مرحلة تحول الروح من الطائفة العظيمة للورقة الخالدة. لن يسمحوا لأي شخص يتمتع بمستوى عالٍ من الزراعة بالانضمام إلى الهجوم بين الجيشين.

ولكن مع سرعة وقوة سو مينغ ، كانت سرعة الرجل العجوز أثناء فراره بطيئة للغاية. في الوقت الذي بدأ فيه التراجع تقريبًا ، كان سو مينغ قد تحول بالفعل إلى قوس طويل وتجاوزه في ومضة. تدفق الدم مثل نافورة في الهواء ، وفي يد سو مينغ كان رأس الرجل العجوز ، الذي لم يعد بإمكانه الآن إغلاق عينيه.

قتال بين عشرة آلاف شخص… من حيث العدد ، لا يمكن مقارنتها بالمعركة بين الشامان والبيرسيركرز ، لكن القوة داخل كل من هؤلاء الأشخاص هنا أقوى بكثير مقارنة بالشامان والبيرسيركرز… إذا كان هذا هو الحال نظرًا لأن هالة الموت ستزداد بسبب مستوى زراعة الشخص ، فعندئذٍ حتى لو لم يكن هناك الكثير من الأشخاص الذين يتقاتلون على كلا الجانبين ، فإن هالة الموت ستظل عظيمة بسبب قوة الخالدين ستؤدي إلى زيادتها أضعاف مضاعفة!

لم تكن هناك صرخات ألم ولا صراخ. لم يكن هناك سوى صمت مذهل ، لأن لواء ألف رجل كان هدفه قمع أولئك المنتمين إلى طائفة الشر قد قتل قائد لوائهم والعديد من قادة فصيلتهم في فترة زمنية قصيرة ، بعد فترة قصيرة من الصمت ، انطلقت صيحات المفاجأة من هؤلاء الألف شخص.

كان هذا لواء من ألف شخص مليء بالحيوية التي لا حدود لها في تلك اللحظة. كان يتألف بالكامل من أشخاص من داو ضباب السماء ، وملأ جو قاتل المنطقة من حولهم. كانت عيون كل شخص هنا من داو ضباب السماء تحترق بشكل مشرق. كان قادة الفصائل بينهم جميعًا مزارعين وصلوا إلى مرحلة الروح الوليدة. كان بعضهم في مرحلة تكوين الروح. كان قائد اللواء ، الذي كان محاطًا بطبقات متعددة من الناس ، مزارعًا في مرحلة تحول الروح.

في الوقت نفسه ، أصيب شانهين والآخرون الذين كانوا ينسحبون في مكان قريب أيضًا بصدمة مؤقتة ، لكن بعد ذلك مباشرة ، أطلقوا زئيرًا متحمسًا ولم يعودوا يتراجعون. بدلاً من ذلك ، اندفعوا إلى لواء ألف رجل الذي كان على وشك الانهيار مثل الشياطين القاتلة والأشرار.

لم يكن لديه سبب ليشتعل في هذه المعركة!

“أنا شانهين. شكرًا لك على مساعدتك أيها الكبير. هل لي أن أعرف أي طائفة شريرة أتيت؟” في خضم مذبحته المجنونة ، تحدث شانهين ، لكنه لم يحصل على إجابة. كان سو مينغ قد غادر بالفعل.

لقد تحرك مثل إله الموت في قطعة الأرض هذه المليئة بالضباب الأسود. وبينما كان يتقدم، كان يتقدم بسرعة في أحد الألوية ويقتل قائدها والعديد من قادة الفصائل ، بأقصى سرعته ومقداره من القوة التي يمكنه حشدها. كان الأمر كما لو كان يقطع العقد بسكين حاد.

ومع ذلك ، فإن كل المزارعين في التعالي داخل طائفة الشر كان لديهم بالفعل شخص على نفس المستوى من الطوائف الخالدة يقاتل ضدهم… فكيف ظهر مزارع إضافي في التعالي فجأة في طائفة الشر ؟!

على الرغم من أنه تعامل فقط مع ثمانية ألوية وليس جميعها ، إلا أن التأثير الذي أحدثه في ساحة المعركة لا يزال واضحًا بشكل لا يصدق ، مما تسبب في توقف طائفة الشر المتقهقرة في الأصل عن التحرك للحظة قبل أن يتقدموا للقتل مرة أخرى. كانت الألوية الثمانية المنهارة عبارة عن فجوات في تشكيل الطوائف الخالدة ، وكانت ممزقة باستمرار على نطاق أوسع!

بثلاث خطوات فقط ، ظهر مباشرة أمام زعيم فصيلة. كان هذا الشخص مزارعًا في مرحلة الروح الوليدة. تقلصت أعين الرجل وظهرت صدمة في عينيه. كان يعلم أنه ما لم يكن مزارعًا في عالم التعالي ، فلن يتمكن أي شخص من اقتحام هذا اللواء المكون من ألف رجل حيث كان على حق في تلك اللحظة.

لم يمزق سو مينغ المزيد من الفجوات لطائفة الشر. لم يكن يريد أن ينتصر فريق واحد في هذه المعركة. أراد… إبادة كاملة لكلا الجيشين عندما تساوت قوتهما مرة أخرى. فقط عندما يحدث ذلك سيكون قادرًا على الحصول على قدر كبير من هالة الموت في غضون فترة زمنية قصيرة. عندها فقط ستصل قوة ختمه السحيق الأخضر إلى مستوى مرعب!

كان الأمر نفسه بالنسبة للطوائف الخالدة. بمجرد أن تم تمييزهم من قبل أولئك في الطائفة الشريرة ، تم إعاقتهم أيضًا من قبل أعدائهم.

أحاط الضوء الأخضر بيده اليسرى في تلك اللحظة ، وكانت هالة الموت هناك تتصاعد باطراد بوتيرة جنونية.

لم يمزق سو مينغ المزيد من الفجوات لطائفة الشر. لم يكن يريد أن ينتصر فريق واحد في هذه المعركة. أراد… إبادة كاملة لكلا الجيشين عندما تساوت قوتهما مرة أخرى. فقط عندما يحدث ذلك سيكون قادرًا على الحصول على قدر كبير من هالة الموت في غضون فترة زمنية قصيرة. عندها فقط ستصل قوة ختمه السحيق الأخضر إلى مستوى مرعب!

“استمر ، اقتل… كلما قتلت ، كان ذلك أفضل ،” تمتم سو مينغ.

ظهر بريق في عينيه. بإحساسه الإلهي ، رأى الطوائف الخالدة الثلاثة تجد طريقها ببطء في الضباب بينما تقودهم المرأة ذات الرداء الأبيض ، وتصدر أوامرها بزلات اليشم. وبدلاً من ذلك ، بدؤوا يتقلصون إلى الوراء ، ومع وجود المرأة البيضاء في المنتصف ، بدوا ببطء وكأنهم يريدون تشكيل تشكيل من ثلاث حلقات.

فجأة قام يقلب رأسه إلى الجنب ونظر نحو اتجاه الطوائف الخالدة. لقد رأى نظرة امرأة تحبسه ، وكانت تخص المرأة ذات الرداء الأبيض التي كانت تعد تشكيل الطوائف الخالدة.

لم يكن لديه سبب ليشتعل في هذه المعركة!

“هل يمكن أن تجدني في الواقع؟” سطع وميض من الضوء في عيون سو مينغ.

كان شانهين أمام الفريق مباشرة ، من بين الأشخاص الذين يقودون الهجوم. اندلعت قوة جبارة من جسده الجيد البناء في تلك اللحظة ، وانتشرت قوته بينما أحاطت تسع ريشات سوداء بجسده. وبينما كان يتقدم ، كان مثل زوبعة تجتاح الأرض… لكن لواء الألف رجل لم يُظهر أي علامات على التفرق على الرغم من وجوده في وسط الهجوم. استمروا في التراجع بطريقة منظمة ، مما جعل أولئك في الطائفة الشريرة يشعرون بالعجز الشديد ضدهم ، لأن لواء آخر ظهر في الاتجاه الذي كان فيه أعضاء الطائفة الشريرة ، وكان من الواضح أنهم كانوا محاصرين في وقت ما دون أن يكونوا على علم. منه.

تم تشكيل فرقة من تسعة أشخاص ، وفصيلة من تسعة من هذه الفرق. مع تسعة فصائل ، تم تشكيل لواء. بعد ذلك بدأت عشرات الألوية في التراجع بشكل منظم بشكل مستمر ، وبينما كانوا يشكلون تشكيلتهم ، كانت فرق طائفة الشر التي كانت تندفع نحوهم مثل النمور الشرسة التي اصطدمت بالقنافذ ولم تستطع ذبح عدد كبير منهم بسرعة ، على عكس ما تمكنوا من القيام به في البداية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط