نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 648

648

648

غادر سو مينغ.

“كيف تجرؤ على نصب كمين لي ، الذي جاء من الطائفة العظيمة للورقة الخالدة ، بقوتك الضئيلة ،” تحدث سو مينغ بصراحة ، ثم استدار واختفى من المكان.

لا أحد يستطيع أن يوقف وصوله ، ولا أحد يستطيع أن يوقف رحيله. إذا أراد قتل تلك المرأة بالزي الأبيض ، فيمكنه فعل ذلك بسهولة ، ولن يتمكن أحد من إيقافه.

عندما هرع سو مينغ إلى منتصف طوائف الشر وسحب يده اليسرى إلى اليمين قبل النظرة المرتبكة لتلميذ من طائفة الشر. في اللحظة التي سقط فيها تلميذ طائفة الشر ، تحول تلميذ طائفة شهوة الشر الذي كان سو مينغ لا يزال يمسك بيده اليمنى مظلمًا تمامًا. سقط كل شعره من رأسه ، وكان نفس الشيء لأسنانه. كما أصبحت العظام في جسده طرية ومرتخية ، وكان جسده كله قد ذابل بالفعل وانكمش إلى حزمة.

كانت المرأة جميلة إلى حد ما وستجعل الآخرين يشفقون عليها ، لكن في نظر سو مينغ ، لا يهم ما إذا كان عدوه رجلاً أو امرأة ، فهم لا يمثلون شيئًا بالنسبة له! لم يكن سو مينغ مهتما ببقاء المرأة ، لكنها لم تستطع أن تموت في هذه المرحلة ، لأنها إذا ماتت ، فربما تظهر أشكال أخرى من التغيير في الطوائف الخالدة ، والهدف من جعل كلا الجانبين يقاتلان بعضهما البعض حتى الموت لن يتحقق.

كان هناك جو غريب وساحر في هذا الظلام ، مما جعل كل من رأوه غير قادرين على مساعدة أنفسهم ولكنهم يشعرون بقلوبهم ترتجف. كان هناك أيضًا عطر خافت قادم من جسد هذا الشخص ، وسيشعر كل من استنشق هذا العطر بالاسترخاء والسعادة ، ولكن إذا استنشقوا تلك الرائحة لفترة طويلة ، فسيبدأون بالغثيان ويرغبون في التخلص من كل ما لديهم. الأعضاء.

لقد جاء إلى هنا فقط ليدمر تركيز المرأة ذات الرداء الأبيض عليه. كان الأمر أشبه بتدمير إحدى عيني شخص ما ، بحيث لا يتمكن من الاستمرار في الشعور به. من هناك ، يمكن أن يندمج سو مينغ مرة أخرى في الظلام والتأكد من عدم ملاحظته لأحد.

لا أحد يستطيع أن يوقف وصوله ، ولا أحد يستطيع أن يوقف رحيله. إذا أراد قتل تلك المرأة بالزي الأبيض ، فيمكنه فعل ذلك بسهولة ، ولن يتمكن أحد من إيقافه.

ارتجفت المرأة ذات الرداء الأبيض بخفة وشاهدت ظل سو مينغ يختفي. اختفى تركيزها على سو مينغ أيضًا دون أن يترك أثراً ولم يعد بإمكانها العثور عليه.

أينما ذهب ، لن يتردد سو مينغ ولو قليلاً ويشير إلى جميع تلاميذ طائفة الشر الذين التقى بهم في الطريق. كل هؤلاء الأشخاص من طائفة الشر الذين لمسهم بأطراف أصابعه كانوا يرتجفون وستترك أجسادهم على الفور قبل أن يتنفسوا آخر مرة.

كان للرجلين المسنين بجانبها وجوه مظلمة بشكل لا يصدق ، لكنهما لم يفعلا أي شيء مفرط. لقد أذهلتهم القوة في خصمهم تمامًا.

طائفة الورقة الخالدة! إنه شخص من طائفة الورق الخالدة! لم يستطع سيكونغ السيطرة على نفسه وقام بسعال الدم مرة أخرى. عندما تراجع بسرعة ، رأى أن الشخص لم يطارده ، وعندما رأى ذلك ، شد قبضته. ظهرت الكراهية والجنون في عينيه.

في هذه المرحلة فقط لاحظ تلاميذ الطائفة الخالدة الذين قدموا لهم تلك الطبقات المتعددة من الحماية ما حدث. وفيما كانت قلوبهم ترتعش من الصدمة ظهرت على وجوههم تعابير الدهشة.

بالنسبة لها ، كان موت الرجلين المسنين في الطائفة بمثابة تحذير. الكلمات التي لا صوت لها التي أرسلها لها سو مينغ قبل مغادرته أعطت هذا التحذير أيضًا.

هب نسيم خفيف عبر الأرض. لم تستطع تلك الرياح أن تزيل الضباب ، لكن الرائحة النتنة الدموية في المنطقة انتشرت وبدأت في الانتشار إلى الخارج. بدأت الجثتان مقطوعتان الرأس على الأرض في إعطاء وجود مما أدى إلى برودة الآخرين حتى عظامهم.

من وجهة نظر سو مينغ ، كانت تصرفات عشرات الآلاف من الأشخاص الذين يفعلون مثل هذا الشيء شيئًا رائعًا بشكل لا يصدق. مع استمرار اهتزاز الأرض وهديرها ، بدأت عيون سو مينغ على الفور تلمع عندما رأى الخالدون يفعلون مثل هذا الشيء.

بقيت المرأة ذات الرداء الأبيض صامتة للحظة. عندما أغمضت عينيها وفتحتهما مجددًا بعد قليل ، عاد الهدوء إلى عينيها. واصلت إرسال الأوامر على قسائم اليشم إلى الخالدين الآخرين ، لكنها لم تعد تفعل أي شيء ضد سو مينغ.

من وجهة نظر سو مينغ ، كانت تصرفات عشرات الآلاف من الأشخاص الذين يفعلون مثل هذا الشيء شيئًا رائعًا بشكل لا يصدق. مع استمرار اهتزاز الأرض وهديرها ، بدأت عيون سو مينغ على الفور تلمع عندما رأى الخالدون يفعلون مثل هذا الشيء.

بالنسبة لها ، كان موت الرجلين المسنين في الطائفة بمثابة تحذير. الكلمات التي لا صوت لها التي أرسلها لها سو مينغ قبل مغادرته أعطت هذا التحذير أيضًا.

مع زيادة مستوى زراعة سو مينغ ، أصبحت قدرته على الاستفادة من اللعنة أقوى بكثير من ذي قبل. كانت اللعنة التي ألقاها في تلك اللحظة طريقة أخرى لاستخدام هذا الفن. لقد كان شخصًا ملعونًا تشكل بعد أن مزج اللعنة مع التعاويذ الشامانية ، مما جعل الإنسان في حالة من الحياة والموت ، مثل ميت حي ، وميت مثل حي ميت!

إذا استمرت في استفزازه ، فإن الذين سيموتون بعد ذلك هم والرجلين المتبقيين.

تسبب الحد من قوتهم في عدم وجود إمكانية لجميع الأشخاص الذين قتلهم سو مينغ للدفاع عن أنفسهم ضد هجماته.

لم تكن جزءًا من الطوائف الثلاث ودُعيت هنا فقط لتنظيم هذه المعركة. لم يكن لديها سبب للتخلي عن حياتها من أجل هذا.

“من أنت؟!” كان صوت سيكونغ ثقيلًا إلى حد ما في الأذنين. في نفس الوقت خفيفا، قال هذه الكلمات ، كان الدم يتدفق على زوايا فمه مرة أخرى ، وتفاقم الألم الحاد في جميع أعضائه. حتى أن قاعدته الزراعية بدأت تظهر عليها علامات عدم الاستقرار. كما تحطمت قلادة اليشم المعلقة فوق صدره حيث انطلقت أصوات الطقطقة في الهواء.

عندما غادر سو مينغ ، استمرت أصوات المعركة في التردد في الهواء وازدادت حدة مع مرور الوقت. كان هناك القليل ممن يمكنهم رؤية تصرفات سو مينغ بسبب الضباب. حتى لو لاحظوا ذلك ، فإنهم ما زالوا يفقدون مسار وجود سو مينغ حيث أخفى سو مينغ نفسه بعيدًا عن الضباب مرة أخرى.

عندما هرع سو مينغ إلى منتصف طوائف الشر وسحب يده اليسرى إلى اليمين قبل النظرة المرتبكة لتلميذ من طائفة الشر. في اللحظة التي سقط فيها تلميذ طائفة الشر ، تحول تلميذ طائفة شهوة الشر الذي كان سو مينغ لا يزال يمسك بيده اليمنى مظلمًا تمامًا. سقط كل شعره من رأسه ، وكان نفس الشيء لأسنانه. كما أصبحت العظام في جسده طرية ومرتخية ، وكان جسده كله قد ذابل بالفعل وانكمش إلى حزمة.

في تلك اللحظة ، وقف سو مينغ على أحد أركان ساحة المعركة. أحاط به الضباب ، وبتعبير منعزل على وجهه ، نشر إحساسه الإلهي وشاهد التغييرات في ساحة المعركة. كان الختم السحيق الأخضر على يده اليسرى يمتص كل هالة الموت القادمة بسرعة نحوه من جميع الاتجاهات.

صرخات الألم والأصوات المزدهرة تتقاطع مع بعضها البعض وتردد صداها في الهواء في جميع أنحاء ساحة المعركة بأكملها. كانت المعركة بين الجانبين محتدمة ويبدو أنه لا نهاية لها. تسببت هجمات طوائف الشر في البداية وهجوم سو مينغ في بقاء الطوائف الخالدة في وضع سلبي ، مما دفعهم إلى دفع ثمن باهظ بشكل لا يصدق.

صرخات الألم والأصوات المزدهرة تتقاطع مع بعضها البعض وتردد صداها في الهواء في جميع أنحاء ساحة المعركة بأكملها. كانت المعركة بين الجانبين محتدمة ويبدو أنه لا نهاية لها. تسببت هجمات طوائف الشر في البداية وهجوم سو مينغ في بقاء الطوائف الخالدة في وضع سلبي ، مما دفعهم إلى دفع ثمن باهظ بشكل لا يصدق.

كان مصدوما. كانت البقعة السوداء على جسده بحجم قبضة اليد ، وبينما لم يكن هناك أي ألم ، عندما جرف سيكونغ نظرته نحو تلك البقعة السوداء ، كان يشعر بوجود تهديد قوي من تلك الرقعة. جعله ذلك متوترا ، وسرعان ما تراجع. مع خوف قلبه ، كاد أن يصل إلى أسرع سرعة يمكنه حشدها أثناء انسحابه. ضاقت عيني سو مينغ. كان هناك زوج من المزارعين الأقوياء في مرحلة الكمال في التعالي من طائفة الشر والطائفة الخالدة يقاتلون في الاتجاه حيث تراجع سيكونغ. سقط سو مينغ في لحظة صمت متأمل قبل أن يخرج شهيقا باردا. لم يطارد سيكونغ. كان قتل أو تجنيب سيكونغ مسألة صغيرة بالنسبة له. كان تحويل ساحة المعركة إلى فوضى أكثر أهمية بالنسبة له في ذلك الوقت.

وكان معظم الذين ماتوا من تلاميذ الطوائف الخالدة.

استمر هذا الكابوس. تحرك سو مينغ بحرية مثل تدفق المياه في الضباب. المسار الذي اختاره يميل بالقرب من مقدمة فريق هجوم طوائف الشر. أينما ذهب ، كان الدم يملأ المنطقة ، وستتردد صرخات الألم الشديدة في الهواء على الفور.

ومع ذلك ، بمجرد أن سقطت المرأة ذات الرداء الأبيض في لحظة صمت وجيزة وبدأت في إرسال أوامرها مرة أخرى ، لاحظت سو مينغ شيئًا مختلفًا في زاوية ساحة المعركة. رأى تغييرا. رأى الكتائب في الطوائف الخالدة تتغير فجأة. لم يعودوا كتائب مكونة من ألف شخص ، بل كانت كتائب مكونة من ثلاثة آلاف شخص. بمجرد اندماجهم معًا ، يبدو أنهم شكلوا تشكيلًا جديدًا ، مما تسبب في تغيير زخم ساحة المعركة فجأة ، وبمجرد اندماج الألوية التي فقدت قادتها مع الآخرين ، تحولوا إلى تشكيل على شكل مروحة وبدأوا في التراجع.

لكنه لم يستطع إصدار صوت واحد. أغمق جلده وكأن طبقة من الدخان الأسود قد ظهرت عليه ، وهو ينتشر باستمرار في جسده كله. مع وجود الشخص في متناول اليد ، بدأ سو مينغ بالتحرك عبر الضباب مثل الريح.

من وجهة نظر سو مينغ ، كانت تصرفات عشرات الآلاف من الأشخاص الذين يفعلون مثل هذا الشيء شيئًا رائعًا بشكل لا يصدق. مع استمرار اهتزاز الأرض وهديرها ، بدأت عيون سو مينغ على الفور تلمع عندما رأى الخالدون يفعلون مثل هذا الشيء.

في تلك اللحظة ، وقف سو مينغ على أحد أركان ساحة المعركة. أحاط به الضباب ، وبتعبير منعزل على وجهه ، نشر إحساسه الإلهي وشاهد التغييرات في ساحة المعركة. كان الختم السحيق الأخضر على يده اليسرى يمتص كل هالة الموت القادمة بسرعة نحوه من جميع الاتجاهات.

“كان هناك الكثير من الوفيات في الطوائف الخالدة… الآن ، حان دور طائفة الشر!” لم يرغب سو مينغ في أن يحصل أي طرف على عدد القتلى الذي سيحدد مسار المعركة ، وإلا فلن يكون هناك الكثير من الأشخاص الذين ماتوا في النهاية. لقد أراد أن يتكبد كلا الجانبين خسائر فادحة وأراد القضاء التام على كل من الطائفة الشريرة والطائفة الخالدة.

مع اندماج قوة اللعنة باستمرار في جسد الشخص ، يتحول إلى جسد ملعون ، وكلما زاد عدد اللعنات التي يحتويها في جسده ، سيكون مستوى الدمار أكبر بمجرد تدمير نفسه. في الواقع ، من شأنه أن يجلب كارثة إلى المنطقة!

ظهرت ابتسامة باردة في زوايا شفتيه. بخطوة واحدة ، تحرك سو مينغ ، وبدأ على الفور السباحة في الضباب. كان هناك عدد قليل من تلاميذ طائفة غبار الشر ليسوا بعيدين عنه. كانوا جميعًا محاطين بالعواصف الرملية ، وكانوا جميعًا يتجهون نحو كتائب الطائفة الخالدة من بعيد ، ولكن عندما اقترب سو مينغ ودق قعقعة صاخبة في الهواء ، انهارت تلك العواصف الرملية ، وسع تلاميذ الطائفة الشريرة بداخلهم عيونهم. ظهرت حفرة ملطخة بالدماء في منتصف حواجبهم. كما ظهر ظل بارد من الضباب البعيد في عيونهم قبل أن يختفي بسرعة.

صرخات الألم والأصوات المزدهرة تتقاطع مع بعضها البعض وتردد صداها في الهواء في جميع أنحاء ساحة المعركة بأكملها. كانت المعركة بين الجانبين محتدمة ويبدو أنه لا نهاية لها. تسببت هجمات طوائف الشر في البداية وهجوم سو مينغ في بقاء الطوائف الخالدة في وضع سلبي ، مما دفعهم إلى دفع ثمن باهظ بشكل لا يصدق.

لقد أوقف هجمة من طائفة الشر وأعطى فرصة لأولئك في الطوائف الخالدة للتغيير من كونهم غير فاعلين إلى أخذ زمام المبادرة في الهجوم. إعتقد سو مينغ أنه حتى لو كان الناس من تلك الطوائف الخالدة مترددين ومتشككين ، فإنهم لا يزالون يسيرون في طريق الخطة التي وضعها بعد موتهم.

ومع ذلك ، بمجرد أن سقطت المرأة ذات الرداء الأبيض في لحظة صمت وجيزة وبدأت في إرسال أوامرها مرة أخرى ، لاحظت سو مينغ شيئًا مختلفًا في زاوية ساحة المعركة. رأى تغييرا. رأى الكتائب في الطوائف الخالدة تتغير فجأة. لم يعودوا كتائب مكونة من ألف شخص ، بل كانت كتائب مكونة من ثلاثة آلاف شخص. بمجرد اندماجهم معًا ، يبدو أنهم شكلوا تشكيلًا جديدًا ، مما تسبب في تغيير زخم ساحة المعركة فجأة ، وبمجرد اندماج الألوية التي فقدت قادتها مع الآخرين ، تحولوا إلى تشكيل على شكل مروحة وبدأوا في التراجع.

في تلك اللحظة ، تحرك سو مينغ حول الضباب بوتيرة سريعة للغاية. رفع يده اليمنى وأمسك تلميذًا من طائفة الشر متجاوزًا أمامه بينما كان يزأر متعطشًا للدماء ، غير مدرك تمامًا لوجوده. في اللحظة التي فوجئ فيها ، كان سو مينغ قد ضغط بالفعل على يده اليمنى أعلى جمجمة ذلك الشخص. لم يقتله ، لكن تلميذ طائفة الشر الذي بدأ يرتجف بشراسة. ظهرت نظرة ميتة في عينيه ، وبدأت الأوردة تظهر على وجهه ، وكأنه يعاني من ألم لا يمكن تصوره.

في هذه المرحلة فقط لاحظ تلاميذ الطائفة الخالدة الذين قدموا لهم تلك الطبقات المتعددة من الحماية ما حدث. وفيما كانت قلوبهم ترتعش من الصدمة ظهرت على وجوههم تعابير الدهشة.

لكنه لم يستطع إصدار صوت واحد. أغمق جلده وكأن طبقة من الدخان الأسود قد ظهرت عليه ، وهو ينتشر باستمرار في جسده كله. مع وجود الشخص في متناول اليد ، بدأ سو مينغ بالتحرك عبر الضباب مثل الريح.

لقد جاء إلى هنا فقط ليدمر تركيز المرأة ذات الرداء الأبيض عليه. كان الأمر أشبه بتدمير إحدى عيني شخص ما ، بحيث لا يتمكن من الاستمرار في الشعور به. من هناك ، يمكن أن يندمج سو مينغ مرة أخرى في الظلام والتأكد من عدم ملاحظته لأحد.

أينما ذهب ، لن يتردد سو مينغ ولو قليلاً ويشير إلى جميع تلاميذ طائفة الشر الذين التقى بهم في الطريق. كل هؤلاء الأشخاص من طائفة الشر الذين لمسهم بأطراف أصابعه كانوا يرتجفون وستترك أجسادهم على الفور قبل أن يتنفسوا آخر مرة.

في تلك اللحظة ، وقف سو مينغ على أحد أركان ساحة المعركة. أحاط به الضباب ، وبتعبير منعزل على وجهه ، نشر إحساسه الإلهي وشاهد التغييرات في ساحة المعركة. كان الختم السحيق الأخضر على يده اليسرى يمتص كل هالة الموت القادمة بسرعة نحوه من جميع الاتجاهات.

تسبب الحد من قوتهم في عدم وجود إمكانية لجميع الأشخاص الذين قتلهم سو مينغ للدفاع عن أنفسهم ضد هجماته.

لقد جاء إلى هنا فقط ليدمر تركيز المرأة ذات الرداء الأبيض عليه. كان الأمر أشبه بتدمير إحدى عيني شخص ما ، بحيث لا يتمكن من الاستمرار في الشعور به. من هناك ، يمكن أن يندمج سو مينغ مرة أخرى في الظلام والتأكد من عدم ملاحظته لأحد.

ومع ذلك ، كان هناك الكثير من المعارك في هذا المكان. قد يتمتع سو مينغ بمستوى عالٍ من الزراعة ، لكن كان لا يزال من الصعب عليه قتل كل هؤلاء الأشخاص بقوته فقط. ومع ذلك ، فإن المذبحة التي أمطرها وهو يتحرك مثل سمكة في الماء في ذلك الضباب جعلت وجوده يشبه الكابوس في ساحة المعركة هذه.

من وجهة نظر سو مينغ ، كانت تصرفات عشرات الآلاف من الأشخاص الذين يفعلون مثل هذا الشيء شيئًا رائعًا بشكل لا يصدق. مع استمرار اهتزاز الأرض وهديرها ، بدأت عيون سو مينغ على الفور تلمع عندما رأى الخالدون يفعلون مثل هذا الشيء.

استمر هذا الكابوس. تحرك سو مينغ بحرية مثل تدفق المياه في الضباب. المسار الذي اختاره يميل بالقرب من مقدمة فريق هجوم طوائف الشر. أينما ذهب ، كان الدم يملأ المنطقة ، وستتردد صرخات الألم الشديدة في الهواء على الفور.

لكنه لم يستطع إصدار صوت واحد. أغمق جلده وكأن طبقة من الدخان الأسود قد ظهرت عليه ، وهو ينتشر باستمرار في جسده كله. مع وجود الشخص في متناول اليد ، بدأ سو مينغ بالتحرك عبر الضباب مثل الريح.

عندما هرع سو مينغ إلى منتصف طوائف الشر وسحب يده اليسرى إلى اليمين قبل النظرة المرتبكة لتلميذ من طائفة الشر. في اللحظة التي سقط فيها تلميذ طائفة الشر ، تحول تلميذ طائفة شهوة الشر الذي كان سو مينغ لا يزال يمسك بيده اليمنى مظلمًا تمامًا. سقط كل شعره من رأسه ، وكان نفس الشيء لأسنانه. كما أصبحت العظام في جسده طرية ومرتخية ، وكان جسده كله قد ذابل بالفعل وانكمش إلى حزمة.

مع زيادة مستوى زراعة سو مينغ ، أصبحت قدرته على الاستفادة من اللعنة أقوى بكثير من ذي قبل. كانت اللعنة التي ألقاها في تلك اللحظة طريقة أخرى لاستخدام هذا الفن. لقد كان شخصًا ملعونًا تشكل بعد أن مزج اللعنة مع التعاويذ الشامانية ، مما جعل الإنسان في حالة من الحياة والموت ، مثل ميت حي ، وميت مثل حي ميت!

كان هناك جو غريب وساحر في هذا الظلام ، مما جعل كل من رأوه غير قادرين على مساعدة أنفسهم ولكنهم يشعرون بقلوبهم ترتجف. كان هناك أيضًا عطر خافت قادم من جسد هذا الشخص ، وسيشعر كل من استنشق هذا العطر بالاسترخاء والسعادة ، ولكن إذا استنشقوا تلك الرائحة لفترة طويلة ، فسيبدأون بالغثيان ويرغبون في التخلص من كل ما لديهم. الأعضاء.

كان سو مينغ لا يزال في الجو. فقط عندما كان على وشك أن يستدير ويغادر ، قفز قلبه فجأة في صدره. قام بقبض يده اليمنى في قبضته وألقى لكمة مباشرة في الهواء على يساره. دوي دوي قوي في الهواء ، وتفكك الضباب على يسار سو مينغ على الفور. تم الكشف عن شخص في الضباب ، وسعل دما وهو يسقط. عندما تم الكشف عن وجهه ، تعرف عليه سو مينغ بنظرة واحدة فقط. كان ذلك الشخص سيكونغ ، وكان وجهه مليئًا بالصدمة وعدم التصديق في تلك اللحظة.

هذه الرائحة والإحساس الغريب.. جاءا من اللعنة!

هب نسيم خفيف عبر الأرض. لم تستطع تلك الرياح أن تزيل الضباب ، لكن الرائحة النتنة الدموية في المنطقة انتشرت وبدأت في الانتشار إلى الخارج. بدأت الجثتان مقطوعتان الرأس على الأرض في إعطاء وجود مما أدى إلى برودة الآخرين حتى عظامهم.

مع زيادة مستوى زراعة سو مينغ ، أصبحت قدرته على الاستفادة من اللعنة أقوى بكثير من ذي قبل. كانت اللعنة التي ألقاها في تلك اللحظة طريقة أخرى لاستخدام هذا الفن. لقد كان شخصًا ملعونًا تشكل بعد أن مزج اللعنة مع التعاويذ الشامانية ، مما جعل الإنسان في حالة من الحياة والموت ، مثل ميت حي ، وميت مثل حي ميت!

بقيت المرأة ذات الرداء الأبيض صامتة للحظة. عندما أغمضت عينيها وفتحتهما مجددًا بعد قليل ، عاد الهدوء إلى عينيها. واصلت إرسال الأوامر على قسائم اليشم إلى الخالدين الآخرين ، لكنها لم تعد تفعل أي شيء ضد سو مينغ.

مع اندماج قوة اللعنة باستمرار في جسد الشخص ، يتحول إلى جسد ملعون ، وكلما زاد عدد اللعنات التي يحتويها في جسده ، سيكون مستوى الدمار أكبر بمجرد تدمير نفسه. في الواقع ، من شأنه أن يجلب كارثة إلى المنطقة!

أينما ذهب ، لن يتردد سو مينغ ولو قليلاً ويشير إلى جميع تلاميذ طائفة الشر الذين التقى بهم في الطريق. كل هؤلاء الأشخاص من طائفة الشر الذين لمسهم بأطراف أصابعه كانوا يرتجفون وستترك أجسادهم على الفور قبل أن يتنفسوا آخر مرة.

كانت هذه أيضًا المرة الأولى التي يستخدم فيها سو مينغ هذه الطريقة. عندما أمسك هذا الشخص الملعون في يده اليمنى ، تحرك في الضباب حتى ظهرت أمامه الظلال الغامضة لما يقرب من مائة شخص من طائفة الشر. دون أي تردد ، قفز سو مينغ ، ثم ألقى تلميذ طائفة شهوة الشر في يده على الأرض برمية واحدة قوية

أينما ذهب ، لن يتردد سو مينغ ولو قليلاً ويشير إلى جميع تلاميذ طائفة الشر الذين التقى بهم في الطريق. كل هؤلاء الأشخاص من طائفة الشر الذين لمسهم بأطراف أصابعه كانوا يرتجفون وستترك أجسادهم على الفور قبل أن يتنفسوا آخر مرة.

 

هب نسيم خفيف عبر الأرض. لم تستطع تلك الرياح أن تزيل الضباب ، لكن الرائحة النتنة الدموية في المنطقة انتشرت وبدأت في الانتشار إلى الخارج. بدأت الجثتان مقطوعتان الرأس على الأرض في إعطاء وجود مما أدى إلى برودة الآخرين حتى عظامهم.

بدأت عيون تلميذ طائفة الشهوة الشريرة تتألق في ضوء غريب وساحر. في اللحظة التي سقط فيها على الأرض ، انفجر جسده بانفجار ، واندفعت طبقة من الضباب كانت سوداء اللون على الفور باتجاه جميع الاتجاهات بأصوات صاخبة عالية. أينما ذهبت ، سيبدأ جميع تلاميذ طائفة الشر الذين لمسهم هذا الضباب على الفور بالارتعاش بشراسة ، وستظهر كمية كبيرة من البقع السوداء على جلدهم.

 

كان سو مينغ لا يزال في الجو. فقط عندما كان على وشك أن يستدير ويغادر ، قفز قلبه فجأة في صدره. قام بقبض يده اليمنى في قبضته وألقى لكمة مباشرة في الهواء على يساره. دوي دوي قوي في الهواء ، وتفكك الضباب على يسار سو مينغ على الفور. تم الكشف عن شخص في الضباب ، وسعل دما وهو يسقط. عندما تم الكشف عن وجهه ، تعرف عليه سو مينغ بنظرة واحدة فقط. كان ذلك الشخص سيكونغ ، وكان وجهه مليئًا بالصدمة وعدم التصديق في تلك اللحظة.

ومع ذلك ، بمجرد أن سقطت المرأة ذات الرداء الأبيض في لحظة صمت وجيزة وبدأت في إرسال أوامرها مرة أخرى ، لاحظت سو مينغ شيئًا مختلفًا في زاوية ساحة المعركة. رأى تغييرا. رأى الكتائب في الطوائف الخالدة تتغير فجأة. لم يعودوا كتائب مكونة من ألف شخص ، بل كانت كتائب مكونة من ثلاثة آلاف شخص. بمجرد اندماجهم معًا ، يبدو أنهم شكلوا تشكيلًا جديدًا ، مما تسبب في تغيير زخم ساحة المعركة فجأة ، وبمجرد اندماج الألوية التي فقدت قادتها مع الآخرين ، تحولوا إلى تشكيل على شكل مروحة وبدأوا في التراجع.

أدار سو مينغ رأسه وألقى على سيكونغ بنظرة منعزلة.

“كيف تجرؤ على نصب كمين لي ، الذي جاء من الطائفة العظيمة للورقة الخالدة ، بقوتك الضئيلة ،” تحدث سو مينغ بصراحة ، ثم استدار واختفى من المكان.

“من أنت؟!” كان صوت سيكونغ ثقيلًا إلى حد ما في الأذنين. في نفس الوقت خفيفا، قال هذه الكلمات ، كان الدم يتدفق على زوايا فمه مرة أخرى ، وتفاقم الألم الحاد في جميع أعضائه. حتى أن قاعدته الزراعية بدأت تظهر عليها علامات عدم الاستقرار. كما تحطمت قلادة اليشم المعلقة فوق صدره حيث انطلقت أصوات الطقطقة في الهواء.

في تلك اللحظة ، وقف سو مينغ على أحد أركان ساحة المعركة. أحاط به الضباب ، وبتعبير منعزل على وجهه ، نشر إحساسه الإلهي وشاهد التغييرات في ساحة المعركة. كان الختم السحيق الأخضر على يده اليسرى يمتص كل هالة الموت القادمة بسرعة نحوه من جميع الاتجاهات.

ظهرت بقعة سوداء صغيرة أيضًا على جلده بسبب تسرب اللعنة إلى جسده ، وكانت لا تزال تنتشر بشكل مستمر أثناء انتشار وجود جعل جلد سيكونغ يزحف حيث ملأ الرعب كل ألياف كيانه.

تسبب الحد من قوتهم في عدم وجود إمكانية لجميع الأشخاص الذين قتلهم سو مينغ للدفاع عن أنفسهم ضد هجماته.

ما هذه المقدرة الإلهية ؟! لها قوة تفوق أولئك الموجودين في مرحلةالكمال للصعود !! هذا… “سيكونغ امتص نفسا حادا. يمكن أن تتحمل قلادة اليشم الخاصة به ضربة واحدة كاملة القوة من الخالدون في مرحلة الكمال في التعالي ، لكنها تحطمت الآن ، مما يعني أن لكمة هذا الشخص قد تجاوزت بالفعل أولئك الموجودين في مرحلة الكمال في التعالي.

عندما هرع سو مينغ إلى منتصف طوائف الشر وسحب يده اليسرى إلى اليمين قبل النظرة المرتبكة لتلميذ من طائفة الشر. في اللحظة التي سقط فيها تلميذ طائفة الشر ، تحول تلميذ طائفة شهوة الشر الذي كان سو مينغ لا يزال يمسك بيده اليمنى مظلمًا تمامًا. سقط كل شعره من رأسه ، وكان نفس الشيء لأسنانه. كما أصبحت العظام في جسده طرية ومرتخية ، وكان جسده كله قد ذابل بالفعل وانكمش إلى حزمة.

كان مصدوما. كانت البقعة السوداء على جسده بحجم قبضة اليد ، وبينما لم يكن هناك أي ألم ، عندما جرف سيكونغ نظرته نحو تلك البقعة السوداء ، كان يشعر بوجود تهديد قوي من تلك الرقعة. جعله ذلك متوترا ، وسرعان ما تراجع. مع خوف قلبه ، كاد أن يصل إلى أسرع سرعة يمكنه حشدها أثناء انسحابه. ضاقت عيني سو مينغ. كان هناك زوج من المزارعين الأقوياء في مرحلة الكمال في التعالي من طائفة الشر والطائفة الخالدة يقاتلون في الاتجاه حيث تراجع سيكونغ. سقط سو مينغ في لحظة صمت متأمل قبل أن يخرج شهيقا باردا. لم يطارد سيكونغ. كان قتل أو تجنيب سيكونغ مسألة صغيرة بالنسبة له. كان تحويل ساحة المعركة إلى فوضى أكثر أهمية بالنسبة له في ذلك الوقت.

كان للرجلين المسنين بجانبها وجوه مظلمة بشكل لا يصدق ، لكنهما لم يفعلا أي شيء مفرط. لقد أذهلتهم القوة في خصمهم تمامًا.

“كيف تجرؤ على نصب كمين لي ، الذي جاء من الطائفة العظيمة للورقة الخالدة ، بقوتك الضئيلة ،” تحدث سو مينغ بصراحة ، ثم استدار واختفى من المكان.

بقيت المرأة ذات الرداء الأبيض صامتة للحظة. عندما أغمضت عينيها وفتحتهما مجددًا بعد قليل ، عاد الهدوء إلى عينيها. واصلت إرسال الأوامر على قسائم اليشم إلى الخالدين الآخرين ، لكنها لم تعد تفعل أي شيء ضد سو مينغ.

طائفة الورقة الخالدة! إنه شخص من طائفة الورق الخالدة! لم يستطع سيكونغ السيطرة على نفسه وقام بسعال الدم مرة أخرى. عندما تراجع بسرعة ، رأى أن الشخص لم يطارده ، وعندما رأى ذلك ، شد قبضته. ظهرت الكراهية والجنون في عينيه.

وكان معظم الذين ماتوا من تلاميذ الطوائف الخالدة.

لقد أوقف هجمة من طائفة الشر وأعطى فرصة لأولئك في الطوائف الخالدة للتغيير من كونهم غير فاعلين إلى أخذ زمام المبادرة في الهجوم. إعتقد سو مينغ أنه حتى لو كان الناس من تلك الطوائف الخالدة مترددين ومتشككين ، فإنهم لا يزالون يسيرون في طريق الخطة التي وضعها بعد موتهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط