نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 650

650

650

“إنه هو!”

تقريبًا في اللحظة التي ظهر فيها تسعة وتسعون شامانًا ، اندلع وجودهم من أجسادهم وانطلقوا في المسافة. لا يبدو أنهم يمتلكون أي شكل مادي بينما كانوا يتقدمون إلى الأمام ويبدو أنهم غير واضحين إلى حد ما ، تمامًا مثل الأوهام. هذا جعل كل ظلال الشامان… تمتلك أشكالًا لا تموت ولا تتلف ، على الرغم من أن قوتها كانت فقط قوة مملكة التضحية بالعظام!

تجمد سو مينغ للحظة وتسارع تنفسه. كانت نظرته مثبتة على الظل الأصلع. كان يرى في عينيه النظرة الفارغة وكأنه فقد روحه. في ذلك الوقت ، كان مجرد جثة ماشية.

كان ذلك الظل سو مينغ. مع سرعته ، حدد موقع مزارع طائفة الغبار الشر في المرحلة المبكرة من التعالي في غمضة عين. بينما كان يتقدم للأمام ، اقترب منه سو مينغ بسرعة ، على وشك شن كمين.

ومع ذلك ، فإن وجود الشامان لم يتضاءل عليه. بدلا من ذلك ، أصبح أقوى. يبدو أنه وصل إلى عالم التضحية بالعظام ، ولكن كان هناك شيء مختلف عنه أيضًا ، وقد تسبب هذا الاختلاف في قيام سو مينغ بالنظر على الفور في الظلال حول الرجل الأصلع.

بدا الأمر كما لو أن هناك يدًا غير مرئية كانت تدفع الجميع ببطء إلى الأمام ، مما تسبب في زيادة عدد الوفيات بشكل كبير… تلك اليد ، كانت سو مينغ!

كل من تلك الظلال كانت متشابهة. لقد امتلأوا بوجود الشامان ، الذي كان كثيفًا بشكل لا يصدق ، وبسببه جذب قدرًا كبيرًا من الاهتمام من أولئك الموجودين في ساحة المعركة. كان الأمر أشبه بحجر ألقي في بحيرة ، مما تسبب في كمية كبيرة من البقع والتموجات في أعقابها.

ومع ذلك ، قبل أن يتمكن هذا الشخص من الاقتراب من القاعدة ، تقلصت أعينه وتوقف فجأة. أمام عينيه مباشرة ، خرج سو مينغ من الضباب أمامه ، ثم تحول إلى ظل أغلق عليه في لحظة.

“كل هؤلاء هم الأخوة الأكبر سناً ثلاثمائة من أرواح الشامان… بمظهرهl، فإن عقولهم مسيطر عليها الآن… إذا كان الأمر كذلك ، فإن الأخ الأكبر هو…” في صمت ، جلد سو مينغ رأسه باتجاه ضباب السماء داو ونية قتل أشرقj في عينيه.

“كل هؤلاء هم الأخوة الأكبر سناً ثلاثمائة من أرواح الشامان… بمظهرهl، فإن عقولهم مسيطر عليها الآن… إذا كان الأمر كذلك ، فإن الأخ الأكبر هو…” في صمت ، جلد سو مينغ رأسه باتجاه ضباب السماء داو ونية قتل أشرقj في عينيه.

كان هذا دليلًا مهمًا للغاية لـ سو مينغ ، وهو دليل من شأنه أن يساعده في العثور على أخيه الأكبر !

تقريبًا في اللحظة التي ظهر فيها تسعة وتسعون شامانًا ، اندلع وجودهم من أجسادهم وانطلقوا في المسافة. لا يبدو أنهم يمتلكون أي شكل مادي بينما كانوا يتقدمون إلى الأمام ويبدو أنهم غير واضحين إلى حد ما ، تمامًا مثل الأوهام. هذا جعل كل ظلال الشامان… تمتلك أشكالًا لا تموت ولا تتلف ، على الرغم من أن قوتها كانت فقط قوة مملكة التضحية بالعظام!

تقريبًا في اللحظة التي ظهر فيها تسعة وتسعون شامانًا ، اندلع وجودهم من أجسادهم وانطلقوا في المسافة. لا يبدو أنهم يمتلكون أي شكل مادي بينما كانوا يتقدمون إلى الأمام ويبدو أنهم غير واضحين إلى حد ما ، تمامًا مثل الأوهام. هذا جعل كل ظلال الشامان… تمتلك أشكالًا لا تموت ولا تتلف ، على الرغم من أن قوتها كانت فقط قوة مملكة التضحية بالعظام!

ومع ذلك ، في اللحظة التي اقترب منه ، استدار مُزارع طائفة الغبار الشرير في التعالي بسرعة ، ووضع إصبعين من أصابعه على شكل سيف ، ووجه نحو الضباب خلفه بحزم.

رأى سو مينغ هؤلاء الشامان يقاتلون ضد أناس من الطائفة الشريرة ، وحتى عندما تحطموا تحت القدرات الإلهية ، فإن أجسادهم المنهارة ستندمج على الفور مرة أخرى في واحدة بعد لحظة.

صراخ السماء خرافة أخرى شرحها المترجم الانجليزي في 10 اسطر انا لن اترجم ذلك الخراء اذهبوا لغوغل

لكن هذا لم يكن كل شيء. في الحقيقة ، في كل مرة يندمجون فيها مرة أخرى ، ستصبح موجات القوة القادمة من أجسادهم… أقوى أيضًا!

في وسط أصوات الهدير ، انزلاقات اليشم ذهبت في نفس الاتجاه. هناك ، كان اثنان من المزارعين في المرحلة الأولى من التعالي يتقاتلون ضد بعضهما البعض. جاء أحد هؤلاء المزارعين من طائفة غبار الشر ، والآخر من طائفة التنين الخفي.

في تلك اللحظة ، جاء هدير صادم فجأة من طائفة الغبار الشرير. ظهرت عاصفة رملية فجأة في موقعها واجتاحت في كل الاتجاهات. قد لا تكون قادرة على تحريك الضباب الأسود على الأرض ، لكنها تمكنت من جمع كمية كبيرة من الغبار والأرض لتشكيل ثلاثة سلاحف داكنة ضخمة!

ومع ذلك ، في اللحظة التي اقترب منه ، استدار مُزارع طائفة الغبار الشرير في التعالي بسرعة ، ووضع إصبعين من أصابعه على شكل سيف ، ووجه نحو الضباب خلفه بحزم.

كانت هذه السلاحف الثلاثة المظلمة هي لون الأرض. بمجرد ظهورهم ، أطلقوا أصوات هدير واندفعوا للأمام.

ومع ذلك ، لم يفقد كل الناس منطقهم. في تلك اللحظة ، عندما تجاوزت شدة المعركة توقعات كلا الجيشين ، لاحظ المحاربون الأقوياء في التعالي الذين كانوا يقاتلون بعضهم البعض تغييرات في تعبيراتهم. كانت صرخات الألم الصاخبة تنتقل باستمرار إلى آذانهم ، وربما كان كل واحد منهم ينتمي إلى أعضاء طائفتهم.

كان هناك شخص يقف على كل رأس من رؤوس السلحفاة المظلمة الثلاثة. كان هؤلاء الثلاثة يرتدون أردية طويلة ذات لون بني مصفر ، وكانت أجسادهم تتمايل مع حركات ركوبهم. تقريبًا في اللحظة التي قفزت فيها السلاحف المظلمة من الأرض ، شكل الأشخاص الثلاثة على الفور أختامًا بأيديهم اليمنى ورفعوا أيديهم اليسرى وأرجحوها في الهواء أمامهم.

لا ينبغي أن تكون المعركة هكذا!

مع ذلك ، تم رمي تسع قطع من الورق الأصفر على الفور. لم تكن هناك رموز رونية مرسومة على هذه الأوراق الصفراء ، لكن بدلاً من ذلك رسم عليها تسعة فتيان صغار!

على الرغم من عدم اليقين ، لم يتوقف الثنائي عن مهاجمة بعضهما البعض. بعد كل شيء ، كانت قوتهم كبيرة جدًا ، وحتى إذا كان لديهم شعور بأن شيئًا ما قد حدث في ساحة المعركة ، فلن يتمكنوا من التحقق من الموقف شخصيًا. من شأن وجودهم أن يثير المزيد من الفوضى بسهولة. هذا هو السبب في أنهم اختاروا التخلص من زلات اليشم تلك.

“دع الإمبراطور يمهد الطريق ، دع صراخ السماء [1] يدمر كل شيء ، دع فحول الغبار تصبح مكانًا… لإخراج أجساد الكائنات التسعة!”

كان هدفه هو مزارع طائفة التنين الخفي في المرحلة المبكرة من التعالي. كان ذلك الشخص سريعًا بشكل لا يصدق ، وكان يندفع نحو قاعدة الطوائف الخالدة. كان قد تلقى أوامر جينغنان للتحقق من الخطأ في ساحة المعركة.

بمجرد أن سقطت الكلمات الغريبة من أفواه الأشخاص الثلاثة ، بدأت القطع الورقية الصفراء التسع تحترق على الفور. وبينما كانوا يحترقون ، جاء عواء خارق من النيران ، وظهر تسعة أولاد ، وهم يمزقون النيران ليخرجوا إلى العالم.

رأى سو مينغ هذا المشهد بوضوح من السماء. سطع وهج متجمد في عينيه ، واختفى دون صوت واحد ، وتحول إلى ظل مظلم يتصاعد من خلال الضباب.

بمجرد خروجهم ، أطلقوا على الفور صرخة صاخبة نحو السماء واتجهوا نحو أرواح محاربي الشامان.

رأى سو مينغ هذا المشهد بوضوح من السماء. سطع وهج متجمد في عينيه ، واختفى دون صوت واحد ، وتحول إلى ظل مظلم يتصاعد من خلال الضباب.

كانت ساحة المعركة بأكملها مغمورة في المعركة بين الكنوز المسحورة. تمتلك جميع الطوائف كنوزًا ساحرة مدمرة بشكل لا يصدق. بينما استمروا في القتال ضد بعضهم البعض ، بدأوا في إحضار كل هذه العناصر إلى الطاولة.

مع ذلك ، تم رمي تسع قطع من الورق الأصفر على الفور. لم تكن هناك رموز رونية مرسومة على هذه الأوراق الصفراء ، لكن بدلاً من ذلك رسم عليها تسعة فتيان صغار!

ظل سو مينغ صامتًا في الجو. في معظم الأوقات ، كانت نظرته تتجه نحو أرواح محاربي الشامان ، وخلال تلك الأوقات ، كان عليه أن يكتم رغبته في إنقاذهم.

ملاحظات المترجم:

امتص سو مينغ نفسا عميقا. كان لديه أشياء أكثر أهمية للقيام بها في الوقت الحالي ، وكان ذلك قتل دي تيان. قبل أن يتمكن من القيام بذلك ، لم يكن قادرًا على الهجوم كثيرًا ، وإلا فسوف يجذب انتباه دي تيان في السماء ، وبعد ذلك سيتعين عليه دفع حياته.

كان هذا دليلًا مهمًا للغاية لـ سو مينغ ، وهو دليل من شأنه أن يساعده في العثور على أخيه الأكبر !

استمر عدد القتلى على الأرض في الازدياد. انخرط تسعة وتسعون من أرواح الشامان وتسعة فتية من الورق في معركة ضارية مع بعضهم البعض في ساحة المعركة. انقسمت السلاحف المظلمة الثلاثة أيضًا إلى ثلاثة اتجاهات مختلفة وحاصرت أرواح الشامان داخلها كما لو كانت تحبسهم في قفص.

ابتسم مزارع طائفة غبار الشر ذلك ببرود. رفع يده اليمنى ، ووضع راحة يده عموديًا على شكل نصل ، وقطع بسرعة باتجاه تلك الريح!

ليس بعيدًا جدًا ، كان تسعة المتبقون من تنانين اليين يقاتلون ضد ثلاثة محاربي المجرة الخالدين ، مع أصوات صاخبة ترن في الهواء.

مع ذلك ، تم رمي تسع قطع من الورق الأصفر على الفور. لم تكن هناك رموز رونية مرسومة على هذه الأوراق الصفراء ، لكن بدلاً من ذلك رسم عليها تسعة فتيان صغار!

في جميع الاتجاهات الأخرى حول سو مينغ ، انحدر الناس من الطائفة الشريرة والطوائف الخالدة بالفعل إلى جنون القتل. ملأ الدم الأرض تحت أقدامهم ، ويمكن العثور على أطرافهم الممزقة وكذلك الجثث المشوهة في كل مكان.

أشرقت عينا شيهاي ، وبمجرد أن شكل ختمًا بيده اليمنى ، دفع راحة يده للأمام حتى يتحطم الختم الذي شكله ضد قدرة جينغنان الإلهية. مع ارتفاع أصوات الدوي في الهواء ، أخذ بضع خطوات إلى الوراء وشكل سلسلة طويلة من الأختام بيده اليسرى قبل أن يمسك بالهواء. على الفور ، ظهرت زلة من اليشم على يده ، وبمجرد أن رمى بها إلى الوراء ، انزلقت هذه الزلة مباشرة في الضباب.

لم تكن هذه المعركة لتصل إلى هذه النقطة بهذه السرعة في الأصل. وفقًا لخطط القادة ، كان ينبغي عليهم التراجع قليلاً. بعد كل شيء ، لم يقع الدور الرئيسي لهذه المعركة معهم ، لم يكن لدى الأشخاص على الأرض الكثير من العوامل الحاسمة نحو النتيجة النهائية. كان العامل الحاسم الحقيقي في السماء.

كان ذلك الظل سو مينغ. مع سرعته ، حدد موقع مزارع طائفة الغبار الشر في المرحلة المبكرة من التعالي في غمضة عين. بينما كان يتقدم للأمام ، اقترب منه سو مينغ بسرعة ، على وشك شن كمين.

ومع ذلك ، لسبب غير معروف ، تسارعت هذه المعركة بقوة متفجرة تجاوزت توقعات الجميع.

أشرقت عينا شيهاي ، وبمجرد أن شكل ختمًا بيده اليمنى ، دفع راحة يده للأمام حتى يتحطم الختم الذي شكله ضد قدرة جينغنان الإلهية. مع ارتفاع أصوات الدوي في الهواء ، أخذ بضع خطوات إلى الوراء وشكل سلسلة طويلة من الأختام بيده اليسرى قبل أن يمسك بالهواء. على الفور ، ظهرت زلة من اليشم على يده ، وبمجرد أن رمى بها إلى الوراء ، انزلقت هذه الزلة مباشرة في الضباب.

بدا الأمر كما لو أن هناك يدًا غير مرئية كانت تدفع الجميع ببطء إلى الأمام ، مما تسبب في زيادة عدد الوفيات بشكل كبير… تلك اليد ، كانت سو مينغ!

ملاحظات المترجم:

كان يقف في الجو في الوقت الحالي ، كل ذلك بينما كان يراقب الأرض وينظر إلى المذبحة التي تسبب فيها بنفسه. كانت عيناه منعزلتين ، والضوء الأخضر على يده اليسرى أشرق أكثر من ذي قبل. كما نمت قوة اللعنة في يده اليمنى أقوى.

‘هناك خطب ما…’

“اقتلهم. كلما قتلت ، زادت فرصتي في قتل دي تيان ،” غمغم سو مينغ.

“دع الإمبراطور يمهد الطريق ، دع صراخ السماء [1] يدمر كل شيء ، دع فحول الغبار تصبح مكانًا… لإخراج أجساد الكائنات التسعة!”

ومع ذلك ، لم يفقد كل الناس منطقهم. في تلك اللحظة ، عندما تجاوزت شدة المعركة توقعات كلا الجيشين ، لاحظ المحاربون الأقوياء في التعالي الذين كانوا يقاتلون بعضهم البعض تغييرات في تعبيراتهم. كانت صرخات الألم الصاخبة تنتقل باستمرار إلى آذانهم ، وربما كان كل واحد منهم ينتمي إلى أعضاء طائفتهم.

أشرقت عينا شيهاي ، وبمجرد أن شكل ختمًا بيده اليمنى ، دفع راحة يده للأمام حتى يتحطم الختم الذي شكله ضد قدرة جينغنان الإلهية. مع ارتفاع أصوات الدوي في الهواء ، أخذ بضع خطوات إلى الوراء وشكل سلسلة طويلة من الأختام بيده اليسرى قبل أن يمسك بالهواء. على الفور ، ظهرت زلة من اليشم على يده ، وبمجرد أن رمى بها إلى الوراء ، انزلقت هذه الزلة مباشرة في الضباب.

لا ينبغي أن تكون المعركة هكذا!

بدا الأمر كما لو أن هناك يدًا غير مرئية كانت تدفع الجميع ببطء إلى الأمام ، مما تسبب في زيادة عدد الوفيات بشكل كبير… تلك اليد ، كانت سو مينغ!

كان الشخص الذي يقاتل ضد شيخ الطائفة الكبرى لطائفة غبار الشر ، شيهاي ، الذي كان أحد أقوى ثلاثة من الطوائف الثلاثة الأدنى ، جينغنان ، سيد طائفة التنين المخفي. وصل هذان الشخصان بالفعل إلى الكمال في التعالي. في تلك اللحظة ، كان كلاهما يهاجم بعضهما البعض ، وكانت قدراتهما الإلهية تتصادم مع بعضها البعض دون توقف. سلسلة طويلة من الاصطدامات والقرقرة ارتفعت في الهواء. كانت البقعة التي اختاروا القتال فيها أقرب إلى المركز ، وكانوا أول من لاحظ حدوث تغيير لا يمكن السيطرة عليه في ساحة المعركة.

عبس جينغنان أيضًا ، لكنه كان لا يزال غير مؤكد إلى حد ما في قلبه. وبقوة باردة ، اختار أيضًا التخلص من زلة اليشم قبل إعادة إشراك شيهاي في المعركة.

‘هناك خطب ما…’

عندما انزلق اليشم باتجاههما ، بدأ الشخصان في التراجع بينما كانا لا يزالان يتقاتلان. بمجرد أن أمسكوا زلات اليشم تلك ، اجتازوا محتوياتها بحواسهم الإلهية في نفس الوقت ، وتغيرت تعابيرهم على الفور. ألقى هذان الشخصان بعضهما البعض بنظرة كانت لا تزال مليئة بقصد القتل ، ودون تبادل كلمة واحدة ، توقفوا عن الهجوم وسرعان ما غادروا في اتجاهين مختلفين.

أشرقت عينا شيهاي ، وبمجرد أن شكل ختمًا بيده اليمنى ، دفع راحة يده للأمام حتى يتحطم الختم الذي شكله ضد قدرة جينغنان الإلهية. مع ارتفاع أصوات الدوي في الهواء ، أخذ بضع خطوات إلى الوراء وشكل سلسلة طويلة من الأختام بيده اليسرى قبل أن يمسك بالهواء. على الفور ، ظهرت زلة من اليشم على يده ، وبمجرد أن رمى بها إلى الوراء ، انزلقت هذه الزلة مباشرة في الضباب.

لا ينبغي أن تكون المعركة هكذا!

عبس جينغنان أيضًا ، لكنه كان لا يزال غير مؤكد إلى حد ما في قلبه. وبقوة باردة ، اختار أيضًا التخلص من زلة اليشم قبل إعادة إشراك شيهاي في المعركة.

من المؤكد أن شخصًا ما دبر هذا المشهد أمام عينيه سراً! صعدت قشعريرة من أعماق قلبه ، وفي نفس الوقت ، سقطت نظرته فجأة على حقيبة التخزين التي تم كشفها على جثة مزارع طائفة التنين المخفي.

كما ظهرت أسئلة في قلب شيهاي. لم يستطع معرفة السبب الذي جعل كلا الجانبين يفقدان السيطرة على المعركة وما إذا كانت الطوائف الخالدة تريد حقًا تدمير طائفة الشر.

لم تكن هذه المعركة لتصل إلى هذه النقطة بهذه السرعة في الأصل. وفقًا لخطط القادة ، كان ينبغي عليهم التراجع قليلاً. بعد كل شيء ، لم يقع الدور الرئيسي لهذه المعركة معهم ، لم يكن لدى الأشخاص على الأرض الكثير من العوامل الحاسمة نحو النتيجة النهائية. كان العامل الحاسم الحقيقي في السماء.

على الرغم من عدم اليقين ، لم يتوقف الثنائي عن مهاجمة بعضهما البعض. بعد كل شيء ، كانت قوتهم كبيرة جدًا ، وحتى إذا كان لديهم شعور بأن شيئًا ما قد حدث في ساحة المعركة ، فلن يتمكنوا من التحقق من الموقف شخصيًا. من شأن وجودهم أن يثير المزيد من الفوضى بسهولة. هذا هو السبب في أنهم اختاروا التخلص من زلات اليشم تلك.

على الرغم من عدم اليقين ، لم يتوقف الثنائي عن مهاجمة بعضهما البعض. بعد كل شيء ، كانت قوتهم كبيرة جدًا ، وحتى إذا كان لديهم شعور بأن شيئًا ما قد حدث في ساحة المعركة ، فلن يتمكنوا من التحقق من الموقف شخصيًا. من شأن وجودهم أن يثير المزيد من الفوضى بسهولة. هذا هو السبب في أنهم اختاروا التخلص من زلات اليشم تلك.

في وسط أصوات الهدير ، انزلاقات اليشم ذهبت في نفس الاتجاه. هناك ، كان اثنان من المزارعين في المرحلة الأولى من التعالي يتقاتلون ضد بعضهما البعض. جاء أحد هؤلاء المزارعين من طائفة غبار الشر ، والآخر من طائفة التنين الخفي.

كان هدفه هو مزارع طائفة التنين الخفي في المرحلة المبكرة من التعالي. كان ذلك الشخص سريعًا بشكل لا يصدق ، وكان يندفع نحو قاعدة الطوائف الخالدة. كان قد تلقى أوامر جينغنان للتحقق من الخطأ في ساحة المعركة.

عندما انزلق اليشم باتجاههما ، بدأ الشخصان في التراجع بينما كانا لا يزالان يتقاتلان. بمجرد أن أمسكوا زلات اليشم تلك ، اجتازوا محتوياتها بحواسهم الإلهية في نفس الوقت ، وتغيرت تعابيرهم على الفور. ألقى هذان الشخصان بعضهما البعض بنظرة كانت لا تزال مليئة بقصد القتل ، ودون تبادل كلمة واحدة ، توقفوا عن الهجوم وسرعان ما غادروا في اتجاهين مختلفين.

في تلك اللحظة ، جاء هدير صادم فجأة من طائفة الغبار الشرير. ظهرت عاصفة رملية فجأة في موقعها واجتاحت في كل الاتجاهات. قد لا تكون قادرة على تحريك الضباب الأسود على الأرض ، لكنها تمكنت من جمع كمية كبيرة من الغبار والأرض لتشكيل ثلاثة سلاحف داكنة ضخمة!

رأى سو مينغ هذا المشهد بوضوح من السماء. سطع وهج متجمد في عينيه ، واختفى دون صوت واحد ، وتحول إلى ظل مظلم يتصاعد من خلال الضباب.

ليس بعيدًا جدًا ، كان تسعة المتبقون من تنانين اليين يقاتلون ضد ثلاثة محاربي المجرة الخالدين ، مع أصوات صاخبة ترن في الهواء.

كان هدفه هو مزارع طائفة التنين الخفي في المرحلة المبكرة من التعالي. كان ذلك الشخص سريعًا بشكل لا يصدق ، وكان يندفع نحو قاعدة الطوائف الخالدة. كان قد تلقى أوامر جينغنان للتحقق من الخطأ في ساحة المعركة.

ومع ذلك ، قبل أن يتمكن هذا الشخص من الاقتراب من القاعدة ، تقلصت أعينه وتوقف فجأة. أمام عينيه مباشرة ، خرج سو مينغ من الضباب أمامه ، ثم تحول إلى ظل أغلق عليه في لحظة.

ومع ذلك ، قبل أن يتمكن هذا الشخص من الاقتراب من القاعدة ، تقلصت أعينه وتوقف فجأة. أمام عينيه مباشرة ، خرج سو مينغ من الضباب أمامه ، ثم تحول إلى ظل أغلق عليه في لحظة.

ومع ذلك ، لسبب غير معروف ، تسارعت هذه المعركة بقوة متفجرة تجاوزت توقعات الجميع.

ارتفعت الأصوات المزدهرة على الفور داخل الضباب. لقد كانوا أقوياء بشكل لا يصدق لكنهم استمروا لمدة عشرة أنفاس فقط قبل أن يخرج سو مينغ. كان يمسك برأسه في يده ، وخلفه مباشرة ، كانت الجثة مقطوعة الرأس لهذا المزارع في المرحلة المبكرة من التعالي تسقط ببطء. استولى عليها سو مينغ في الهواء وحلقت من تلقاء نفسها ، تتبعه.

ثم ، كما لو كان كل شيء مجرد مصادفة ، رأى تشينشونغ جثة شيخ الطائفة العظمى من طائفة التنين المخفي الذي كان في المرتبة الثانية بعد شيهاي ، جنبًا إلى جنب مع مزارع طائفة الغبار الشرير في التعالي الذي كان يقف بجانب الجثة وكان ينظر بوضوح إلى حقيبة تخزين شيخ الطائفة الكبرى بعد أن قتله.

كان تعبير سو مينغ باردًا ومظلمًا. وأثناء إمساكه برأسه ، تحرك نحو الضباب. هذه المرة ، كان هدفه هو مزارع التعالي من طائفة الشر ، ولكن قبل ذلك ، كان لدى سو مينغ خططه الخاصة. بحركة واحدة ، اختفى في الضباب.

عندما انزلق اليشم باتجاههما ، بدأ الشخصان في التراجع بينما كانا لا يزالان يتقاتلان. بمجرد أن أمسكوا زلات اليشم تلك ، اجتازوا محتوياتها بحواسهم الإلهية في نفس الوقت ، وتغيرت تعابيرهم على الفور. ألقى هذان الشخصان بعضهما البعض بنظرة كانت لا تزال مليئة بقصد القتل ، ودون تبادل كلمة واحدة ، توقفوا عن الهجوم وسرعان ما غادروا في اتجاهين مختلفين.

كان تشينشونغ ، معجزة طائفة التنين الخفي ، الذي يقود ما يقرب من مائة من تلاميذ طائفة التنين الخفي ، يقاتلون ضد التلاميذ من طائفة الشر في ساحة المعركة المغطاة بالضباب. لم يلاحظ أن هناك ظلًا وامض من أمامه وسط الضباب المحيط به.

“إنه هو!”

كان ذلك الظل سو مينغ. مع سرعته ، حدد موقع مزارع طائفة الغبار الشر في المرحلة المبكرة من التعالي في غمضة عين. بينما كان يتقدم للأمام ، اقترب منه سو مينغ بسرعة ، على وشك شن كمين.

بدا الأمر كما لو أن هناك يدًا غير مرئية كانت تدفع الجميع ببطء إلى الأمام ، مما تسبب في زيادة عدد الوفيات بشكل كبير… تلك اليد ، كانت سو مينغ!

ومع ذلك ، في اللحظة التي اقترب منه ، استدار مُزارع طائفة الغبار الشرير في التعالي بسرعة ، ووضع إصبعين من أصابعه على شكل سيف ، ووجه نحو الضباب خلفه بحزم.

كل من تلك الظلال كانت متشابهة. لقد امتلأوا بوجود الشامان ، الذي كان كثيفًا بشكل لا يصدق ، وبسببه جذب قدرًا كبيرًا من الاهتمام من أولئك الموجودين في ساحة المعركة. كان الأمر أشبه بحجر ألقي في بحيرة ، مما تسبب في كمية كبيرة من البقع والتموجات في أعقابها.

جاء تأوه مكتوم من هناك ، وظهر ظل مترنحًا على بعد خطوات قليلة للأمام قبل أن يندفع إلى عمق الضباب في محاولة للفرار. أضاءت عيون مُزارع طائفة غبار الشر ، وأطلق صرخة باردة بينما كان يطارد.

كانت ساحة المعركة بأكملها مغمورة في المعركة بين الكنوز المسحورة. تمتلك جميع الطوائف كنوزًا ساحرة مدمرة بشكل لا يصدق. بينما استمروا في القتال ضد بعضهم البعض ، بدأوا في إحضار كل هذه العناصر إلى الطاولة.

اندفع الاثنان واحدًا تلو الآخر. بعد مطاردته لبعض المسافة ، لاحظ مزارع طائفة غبار الشر في التعالي على الفور الظل أمامه يختفي. في الوقت نفسه ، اصطدمت به عاصفة قوية من الرياح مع تموجات .

استمر عدد القتلى على الأرض في الازدياد. انخرط تسعة وتسعون من أرواح الشامان وتسعة فتية من الورق في معركة ضارية مع بعضهم البعض في ساحة المعركة. انقسمت السلاحف المظلمة الثلاثة أيضًا إلى ثلاثة اتجاهات مختلفة وحاصرت أرواح الشامان داخلها كما لو كانت تحبسهم في قفص.

ابتسم مزارع طائفة غبار الشر ذلك ببرود. رفع يده اليمنى ، ووضع راحة يده عموديًا على شكل نصل ، وقطع بسرعة باتجاه تلك الريح!

ابتسم مزارع طائفة غبار الشر ذلك ببرود. رفع يده اليمنى ، ووضع راحة يده عموديًا على شكل نصل ، وقطع بسرعة باتجاه تلك الريح!

صرخة ألم جاءت من الضباب ، واختفى جسد سو مينغ دون أن يترك أثرا. ومع ذلك ، عندما نظر مزارع طائفة غبار الشر في التعالي ، رأى جثة مقطوعة الرأس ورأسًا يسقط قبل أن تهبط من قدميه.

عندما انزلق اليشم باتجاههما ، بدأ الشخصان في التراجع بينما كانا لا يزالان يتقاتلان. بمجرد أن أمسكوا زلات اليشم تلك ، اجتازوا محتوياتها بحواسهم الإلهية في نفس الوقت ، وتغيرت تعابيرهم على الفور. ألقى هذان الشخصان بعضهما البعض بنظرة كانت لا تزال مليئة بقصد القتل ، ودون تبادل كلمة واحدة ، توقفوا عن الهجوم وسرعان ما غادروا في اتجاهين مختلفين.

عندما رأى وجه الرأس بوضوح ، تغير تعبيره على الفور بشكل جذري. لقد كان يعلم جيدًا أنه لا توجد طريقة أن يكون للضربة المائلة التي ألقى بها الآن للتو مثل هذا التأثير. لم يكن هناك من طريقة يمكنه من خلالها قتل شخص بنفس المستوى من الزراعة في لحظة.

في وسط أصوات الهدير ، انزلاقات اليشم ذهبت في نفس الاتجاه. هناك ، كان اثنان من المزارعين في المرحلة الأولى من التعالي يتقاتلون ضد بعضهما البعض. جاء أحد هؤلاء المزارعين من طائفة غبار الشر ، والآخر من طائفة التنين الخفي.

من المؤكد أن شخصًا ما دبر هذا المشهد أمام عينيه سراً! صعدت قشعريرة من أعماق قلبه ، وفي نفس الوقت ، سقطت نظرته فجأة على حقيبة التخزين التي تم كشفها على جثة مزارع طائفة التنين المخفي.

لا ينبغي أن تكون المعركة هكذا!

في تلك اللحظة ، أحضر تشينشونغ تلاميذ طائفة التنين الخفي وظهر في الضباب أمام مزارع طائفة غبار الشر !

كان تعبير سو مينغ باردًا ومظلمًا. وأثناء إمساكه برأسه ، تحرك نحو الضباب. هذه المرة ، كان هدفه هو مزارع التعالي من طائفة الشر ، ولكن قبل ذلك ، كان لدى سو مينغ خططه الخاصة. بحركة واحدة ، اختفى في الضباب.

ثم ، كما لو كان كل شيء مجرد مصادفة ، رأى تشينشونغ جثة شيخ الطائفة العظمى من طائفة التنين المخفي الذي كان في المرتبة الثانية بعد شيهاي ، جنبًا إلى جنب مع مزارع طائفة الغبار الشرير في التعالي الذي كان يقف بجانب الجثة وكان ينظر بوضوح إلى حقيبة تخزين شيخ الطائفة الكبرى بعد أن قتله.

“كل هؤلاء هم الأخوة الأكبر سناً ثلاثمائة من أرواح الشامان… بمظهرهl، فإن عقولهم مسيطر عليها الآن… إذا كان الأمر كذلك ، فإن الأخ الأكبر هو…” في صمت ، جلد سو مينغ رأسه باتجاه ضباب السماء داو ونية قتل أشرقj في عينيه.

ملاحظات المترجم:

كان يقف في الجو في الوقت الحالي ، كل ذلك بينما كان يراقب الأرض وينظر إلى المذبحة التي تسبب فيها بنفسه. كانت عيناه منعزلتين ، والضوء الأخضر على يده اليسرى أشرق أكثر من ذي قبل. كما نمت قوة اللعنة في يده اليمنى أقوى.

صراخ السماء خرافة أخرى شرحها المترجم الانجليزي في 10 اسطر انا لن اترجم ذلك الخراء اذهبوا لغوغل

كانت ساحة المعركة بأكملها مغمورة في المعركة بين الكنوز المسحورة. تمتلك جميع الطوائف كنوزًا ساحرة مدمرة بشكل لا يصدق. بينما استمروا في القتال ضد بعضهم البعض ، بدأوا في إحضار كل هذه العناصر إلى الطاولة.

‘هناك خطب ما…’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط