نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 653

653

653

انسحب الخالد بشكل غريزي وأراد مغادرة هذا المكان مؤقتًا ، ولكن قبل أن يتمكن من التراجع بعيدًا ، لحق به سو مينغ بسرعة. رفع يده اليمنى وأشار نحوه.

تحولت عيناه على الفور إلى اللون الأحمر الدموي!

في نظر مُزارع التعالي من الطوائف الخالدة ، كان هناك سو مينغ ، وكان هناك أيضًا بيتو. كان خلفه مباشرة ويتحرك نحوه بوجه مظلم مثل سحابة الرعد.

وقف الهجوم المؤقت الذي كان من الممكن أن يحدث أصبح مستحيلاً. أمطرت تنانين يين الفوضى ، وواصلت أرواح الشامان ذبحهم ، بينما حدثت الفوضى في كل مكان مع صرخات الألم التي لا تنتهي!

جعل هذا المشهد قلب الخالد يترنح ، وبسبب الهجوم الآن ، كان أول ما فكر فيه عندما رأى هذا أنه كان فخًا!

كانت هناك موجات من الحرارة الشديدة التي تصاعدت على الفور داخل ساحة المعركة ، كما لو كانوا يريدون حرق كل شيء.

“الزميل الداويست صن ، لا تسيء الفهم ، أنا لم ……”

ومع تردد صدى تلك الزئير في الهواء ، زادت قوتهم بشكل كبير ، وكأنهم لا يعرفون الألم والإرهاق ، اندفعوا للخارج بأصوات كالوحوش البرية.

عندما رأى بيتو هذا التعبير على وجه ذلك الرجل ، حاول على الفور تقديم تفسير. كان يعلم أنه يجب عليه توضيح الأمور في أسرع وقت ممكن وألا يتردد مطلقًا في هذا الأمر.

ومع ذلك ، أمام أن ينهي حديثه ، كان سو مينغ قد اقترب بالفعل من مُزارع التعالي المتراجع بسرعته السريعة ونقر على صدره. قشعريرة حطمت جسد ذلك الرجل ، وبينما كان يسعل الدم ، تحرك للمراوغة.

ومع ذلك ، أمام أن ينهي حديثه ، كان سو مينغ قد اقترب بالفعل من مُزارع التعالي المتراجع بسرعته السريعة ونقر على صدره. قشعريرة حطمت جسد ذلك الرجل ، وبينما كان يسعل الدم ، تحرك للمراوغة.

تحطم جسده مع دوي مدوي ، وخلفه مباشرة كانت مروحة سوداء كانت تقف على كعبيه في شكلها المنتشر!

“كنت أيضًا أحارب هذا الشخص الآن. كان هو من تسبب في الفوضى! ليست هناك حاجة لإهدار أنفاسنا ، نحن فقط بحاجة للعمل معًا لقتله!”

كان هذا انتقام داو ضباب السماء بعد وفاة زعيم الطائفة العظمى!

كان تعبير بيتو قاتمًا بشكل لا يصدق. عندما أنهى حديثه ، اتخذ خطوة إلى الأمام لتوجيه هجوم نحو سو مينغ ، ولأنه كان يخشى أن تسيء الطوائف الخالدة فهمه ، بدأ في تشكيل ختم بيده اليمنى وهو يرفعه. ظهرت زهرة لوتس خضراء على الفور واندفعت نحو سو مينغ.

كان هذا انتقام داو ضباب السماء بعد وفاة زعيم الطائفة العظمى!

“الأخ بي ، لماذا تضيع أنفاسك معه؟ لقد جرحته بالفعل ، كل ما علينا فعله هو قتله!”

كانت هذه حربا حقيقية. اندلاع المعارك الجديدة وزيادة عدد القتلى جعل سو مينغ يمتص نفسًا عميقًا من الرائحة الكريهة الدموية في ساحة المعركة. ظهر الألم في يده اليسرى ، وكان من النوع الذي لا يظهر إلا إذا تورمت يده. كان هذا بسبب امتصاص الكثير من هالة الموت ، لكنه استمر في جعل العلامة على يده اليسرى تستمر في امتصاص المزيد

في نفس الوقت الذي تحدث فيه بيتو ، رن صوت سو مينغ المنعزل في الهواء. قام بقبض يده اليمنى في قبضته وألقى لكمة تجاه الرجل العجوز المراوغ يدعى صن. لقد ظهر موقفه المتمثل في تعريض ظهره تمامًا تجاه بيتو بوضوح من أمام الرجل العجوز في عالم التعالي.

“هذا الرجل ماهر في فنون التقليد! الزميل الداويست صن ، كن حذرا!”

عندماسمع كلمات بيتو في الأصل ، تغير مسار تراجعه ، وزاد عدم اليقين في قلبه ، ولكن عندما سمع صوت سو مينغ ، أصبح مترددًا أكثر. في النهاية ، عندما رأى سو مينغ يعرض ظهره لبيتو ، ارتجف قلبه ، وانسحب بشكل أسرع.

وبما أن طائفة التنين الخفي بالإضافة إلى ضباب السماء قد أخرجا كنوزًا مسحورة قوية ، كان من الطبيعي ألا تظل الطائفة العظيمة للورقة الخالدة غير متورطة. أربعة قطع خشبية ضخمة ، طولها عدة مئات من الأقدام ، ظهرت أمام ذلك مباشرة. كان هناك عدد كبير من الرموز الرونية المرسومة عليها ، ومع توهجها ، سقطت الخشبات الأربعة على الأرض في وقت واحد.

ومع ذلك ، في عجلة من أمره ، لم يلاحظ سو مينغ وهو ينقر بلطف معصمه الأيسر خلفه عندما أغلقته قدرة اللوتس الإلهية عليه. وبسبب ذلك ، بدا أن الوقت يتدفق إلى الوراء ، وقد تحركت قدرة اللوتس الإلهية بالإضافة إلى بيتو الهائج إلى الوراء قليلاً.

وقف الهجوم المؤقت الذي كان من الممكن أن يحدث أصبح مستحيلاً. أمطرت تنانين يين الفوضى ، وواصلت أرواح الشامان ذبحهم ، بينما حدثت الفوضى في كل مكان مع صرخات الألم التي لا تنتهي!

وبسبب ذلك ، يمكن لسو مينغ أن يخطو خطوة للأمام بهدوء ويتجه نحو الرجل العجوز الهارب. في ومضة اختفى.

كان هذا انتقام داو ضباب السماء بعد وفاة زعيم الطائفة العظمى!

جعل هذا الأمر يبدو كما لو أن سو مينغ لم يكن بحاجة إلى تفادي قدرة بيتو الإلهية. رأى مزارع التعالي ، بسبب ظهور سو مينغ بسرعة بجانبه بعد لحظة من اختفائه ، وهمًا. أمام أن يتمكن حتى من معالجة ما كان عليه ، ألقى سو مينغ بالفعل لكمة تجاهه.

تردد صدى أصوات الضجيج داخل الضباب على الأرض. مع استمرار المعارك بوتيرة محمومة ، جاءت موجة حمراء من التموجات على الفور من داو ضباب السماء . جاءت تلك التموجات من مصباح زيت ، وكان يطفو حاليًا في الجو. كان الزيت الذي بداخلها أحمر ، تمامًا مثل الدم!

“هذا الرجل ماهر في فنون التقليد! الزميل الداويست صن ، كن حذرا!”

تسبب المصباح المضاء في أن يبدأ الدم على الأرض في إخراج كمية لا نهائية من ضباب الدم كما لو كان يغلي. انصهر مع الضباب الأسود ، كما لو كان يحتوي على نوع من السم.

أطل بيتو بنيران مشتعلة في عينيه. كان على وشك اتخاذ إجراء ، لكن الصدمة ظهرت في قلبه. لم يستطع تحريك جسده للأمام ، فقط للوراء!

“الأخ صن ، لا تسيء الفهم ، هذا…” صاح بيتو بسرعة ، ولكن كلما تحدث أكثر ، وجد نفسه غير قادر على الإيمان بكلماته.

عندما تعافت حركاته أخيرًا ، دوي دوي قوي في أذنيه.

“اسكت!”

كان مزارع في منتصف عالم التعالي عندما ألقى سو مينغ قبضته ، ربما يكون قد شكل ختمًا بكلتا يديه ودفع للأمام بسرعة ، لكن جسده لا يزال ينفجر.

“بيتو ، أيها المحتال العجوز! زملائي أعضاء الطائفة في جميع الطوائف الخالدة ، هؤلاء الحمقى من طائفة الشر يريدون التستر على آثامهم بينما يدمرون جميع الطوائف الخالدة. تلاميذ داو ضباب السماء ، يجب ألا تتوقفوا عن القتال… حتى لو متوا… ”

ومع ذلك ، عندما حدث ذلك ، هربت ألوهيته الوليدة بسرعة ، وفي لحظة ، كان بالفعل على بعد عشرة آلاف قدم. كان يهرب بجنون إلى حيث توجد الطوائف الخالدة.

“الأخ بي ، لا تقلق ، لن تتمكن ألوهية هذا الرجل الوليدة من الهروب!” صرح سو مينغ بشكل قاطع ووجه هجوما في الهواء.

“الأخ بي ، لا تقلق ، لن تتمكن ألوهية هذا الرجل الوليدة من الهروب!” صرح سو مينغ بشكل قاطع ووجه هجوما في الهواء.

اللعنة على يده اليمنى قد جعلتها تتحول إلى اللون الأسود. كما نما عدد الأشخاص المتأثرين باللعنة ، وفي كل مرة يموت أحدهم تنفجر أجسادهم ويصاب من حولهم بالعدوى.

“اسكت!”

كان سو مينغ يتكئ على الحجر الذي جلس عليه في بداية المعركة. كان تشيان شين خلفه ، ولا يزال مستلقيًا على الأرض ويتظاهر بأنه ميت. ربما لا يعرف ما كان يدور حوله ، لكن دوي وصراخ الألم المستمر وكذلك الدماء المغلية على الأرض ملأته الصدمة والخوف.

ظهر الجنون في عيون بيتو. دوى دوي في جسده ، لكنه لم يستطع محاربة فن انعكاس الوقت. ربما تحدث ، لكن جسده كان لا يزال يتحرك للخلف ، وأي شخص رأى هذا لن يرى سوى مشهدًا واضحًا له وهو يعمل مع سو مينغ.

كما كان على وشك المضي قدمًا ، توقفت خطواته بشكل مفاجئ. تغير تعبيره بسرعة ورفع رأسه على الفور ليحدق بثبات في المنطقة فوقه. في تلك اللحظة ، ظهرت دوامة عملاقة في الضباب فوقه ، ومع ظهور أصوات صاخبة ، جاء قوس أرجواني طويل ينطلق عبره .

“زملائي الطاوية من الطوائف الخالدة وأعضاء الطائفة في الطائفة الشريرة ، هناك من يسبب المتاعب في هذه الحرب ، ويريد من الطرفين أن يقاتلا حتى الموت! إنه ماهر في فنون التقليد ويشبه صبي! فن يتحكم في الوقت ويجعل الآخرين يتراجعون…

“زملائي الطاوية من الطوائف الخالدة وأعضاء الطائفة في الطائفة الشريرة ، هناك من يسبب المتاعب في هذه الحرب ، ويريد من الطرفين أن يقاتلا حتى الموت! إنه ماهر في فنون التقليد ويشبه صبي! فن يتحكم في الوقت ويجعل الآخرين يتراجعون…

“الأخ صن ، لا تسيء الفهم ، هذا…” صاح بيتو بسرعة ، ولكن كلما تحدث أكثر ، وجد نفسه غير قادر على الإيمان بكلماته.

كان سو مينغ يتكئ على الحجر الذي جلس عليه في بداية المعركة. كان تشيان شين خلفه ، ولا يزال مستلقيًا على الأرض ويتظاهر بأنه ميت. ربما لا يعرف ما كان يدور حوله ، لكن دوي وصراخ الألم المستمر وكذلك الدماء المغلية على الأرض ملأته الصدمة والخوف.

في نفس الوقت تقريبًا قال هذه الكلمات ، ارتفعت الكراهية التي انطلقت في السماء داخل قلب مزارع التعالي الهارب. لقد رأى كل شيء بأم عينيه الآن. لا يهم ما إذا كان فن خمسة أشباح تم إطلاقه في البداية ، أو انسحاب بيتو في المنتصف ، أو تدمير جسده ، أو مطاردة ألوهيته الوليدة. كل هذه الأمور جعلته متأكدًا أن هذا لم يكن مجرد سوء فهم!

“الأخ بي ، لماذا تضيع أنفاسك معه؟ لقد جرحته بالفعل ، كل ما علينا فعله هو قتله!”

إذا كان الأمر مجرد سوء فهم حقًا ،فسيعاني بيتو من نفس سوء الفهم

إذا كان الأمر مجرد سوء فهم حقًا ،فسيعاني بيتو من نفس سوء الفهم

كان الأمر كذلك بشكل خاص عندما سمع كلمات بيتو. جعله ذلك فقط يبدأ في الضحك بغضب وهو يواصل الهروب.

تحولت عيناه على الفور إلى اللون الأحمر الدموي!

“بيتو ، أيها المحتال العجوز! زملائي أعضاء الطائفة في جميع الطوائف الخالدة ، هؤلاء الحمقى من طائفة الشر يريدون التستر على آثامهم بينما يدمرون جميع الطوائف الخالدة. تلاميذ داو ضباب السماء ، يجب ألا تتوقفوا عن القتال… حتى لو متوا… ”

إذا كان الأمر مجرد سوء فهم حقًا ،فسيعاني بيتو من نفس سوء الفهم

في اللحظة التي قال فيها مزارع التعالي هذه الكلمات تقريبًا ، قطعتها صرخة ألم شديدة ، ورنّت في ساحة المعركة بأكملها.ومض سو مينغ متجاوزًا الألوهية الوليدة لهذا المزارع ، وبلكمة واحدة ، حطمها.

عندما تعافت حركاته أخيرًا ، دوي دوي قوي في أذنيه.

بسبب الضباب ، فقط صوت الرجل كان ينتقل عبر المنطقة بأكملها. ومع ذلك ، كان بإمكان كل من سمعها أن يخبرنا بوضوح أنه قد تم إسكاته…

ومع ذلك ، عندما حدث ذلك ، هربت ألوهيته الوليدة بسرعة ، وفي لحظة ، كان بالفعل على بعد عشرة آلاف قدم. كان يهرب بجنون إلى حيث توجد الطوائف الخالدة.

وقف الهجوم المؤقت الذي كان من الممكن أن يحدث أصبح مستحيلاً. أمطرت تنانين يين الفوضى ، وواصلت أرواح الشامان ذبحهم ، بينما حدثت الفوضى في كل مكان مع صرخات الألم التي لا تنتهي!

في خضم هذا الوضع الذي لا يمكن السيطرة عليه ، قامت طائفة الشر أيضًا بإبراز تحركاتها النهائية. أحضر كل من تلاميذ طائفة شهوة الشر كيسًا من الجلد أحمر الدم من أكياس التخزين الخاصة بهم ، وبمجرد أن شربوا المحتويات ، رفعوا رؤوسهم على الفور وزأروا. تراوحت الأصوات العالية من أجسادهم ، وتضخموا ، وأصبح حجمهم أكبر بكثير. تحولت عيونهم إلى عيون محتقنة بالدم ، مليئة بقصد القتل المجنون.

توصلت طائفة الشر والطوائف الخالدة إلى اتفاق ، لكن هذا الإجماع بينهما كان هشًا بشكل لا يُصدق. كان كلا الجانبين على أهبة الاستعداد ضد الآخر ، وبمجرد حدوث هذه السلسلة من الأحداث ، كان من المستحيل عمليا عقد أي اتفاق جديد بينهما!

بسبب الضباب ، فقط صوت الرجل كان ينتقل عبر المنطقة بأكملها. ومع ذلك ، كان بإمكان كل من سمعها أن يخبرنا بوضوح أنه قد تم إسكاته…

تردد صدى أصوات الضجيج داخل الضباب على الأرض. مع استمرار المعارك بوتيرة محمومة ، جاءت موجة حمراء من التموجات على الفور من داو ضباب السماء . جاءت تلك التموجات من مصباح زيت ، وكان يطفو حاليًا في الجو. كان الزيت الذي بداخلها أحمر ، تمامًا مثل الدم!

وبسبب ذلك ، يمكن لسو مينغ أن يخطو خطوة للأمام بهدوء ويتجه نحو الرجل العجوز الهارب. في ومضة اختفى.

تسبب المصباح المضاء في أن يبدأ الدم على الأرض في إخراج كمية لا نهائية من ضباب الدم كما لو كان يغلي. انصهر مع الضباب الأسود ، كما لو كان يحتوي على نوع من السم.

كان مزارع في منتصف عالم التعالي عندما ألقى سو مينغ قبضته ، ربما يكون قد شكل ختمًا بكلتا يديه ودفع للأمام بسرعة ، لكن جسده لا يزال ينفجر.

كانت هناك موجات من الحرارة الشديدة التي تصاعدت على الفور داخل ساحة المعركة ، كما لو كانوا يريدون حرق كل شيء.

جعل هذا الأمر يبدو كما لو أن سو مينغ لم يكن بحاجة إلى تفادي قدرة بيتو الإلهية. رأى مزارع التعالي ، بسبب ظهور سو مينغ بسرعة بجانبه بعد لحظة من اختفائه ، وهمًا. أمام أن يتمكن حتى من معالجة ما كان عليه ، ألقى سو مينغ بالفعل لكمة تجاهه.

كان هذا انتقام داو ضباب السماء بعد وفاة زعيم الطائفة العظمى!

انسحب الخالد بشكل غريزي وأراد مغادرة هذا المكان مؤقتًا ، ولكن قبل أن يتمكن من التراجع بعيدًا ، لحق به سو مينغ بسرعة. رفع يده اليمنى وأشار نحوه.

وبما أن طائفة التنين الخفي بالإضافة إلى ضباب السماء قد أخرجا كنوزًا مسحورة قوية ، كان من الطبيعي ألا تظل الطائفة العظيمة للورقة الخالدة غير متورطة. أربعة قطع خشبية ضخمة ، طولها عدة مئات من الأقدام ، ظهرت أمام ذلك مباشرة. كان هناك عدد كبير من الرموز الرونية المرسومة عليها ، ومع توهجها ، سقطت الخشبات الأربعة على الأرض في وقت واحد.

اندلع الوجود المروع مرة أخرى من عربتين حربيتين من الطائفة الخالدة للورقة العظيمة. امتص سو مينغ نفسا عميقا ، وظهر تعبير مهيب بشكل لا يصدق على وجهه. لم يكن يتوقع أن تمتلك طائفة الورقة العظمى الخالدة مثل هذا الكنز المسحور المرعب!

انتشرت أصوات الهدير العنيف ، وبدأت الأرض بأكملها على الفور بالإهتزاز . انطلقت أصوات تكسير في الهواء حيث مزقت الشقوق الأرض قبل أن تتحطم الأرض. تدفقت موجات كثيفة من الهالة الترابية ، مما تسبب في ارتعاش جميع المزارعين من طائفة الشر الذين لمسهم تلك الهالة على الفور. ثم سرعان ما ذبلوا وتحولوا إلى هياكل عظمية.

انتشر الوجود المدمر الذي جعل حتى أعينه تتقلص من تلك العربات الحربية. بعد فترة وجيزة ، عندما اندلعت دوي صادم منها ، ارتفع شعاعان من الضوء الأبيض في الهواء واتجهوا نحو طائفة الشر. في تلك اللحظة ، تحول العالم إلى اللون الأبيض.

في خضم هذا الوضع الذي لا يمكن السيطرة عليه ، قامت طائفة الشر أيضًا بإبراز تحركاتها النهائية. أحضر كل من تلاميذ طائفة شهوة الشر كيسًا من الجلد أحمر الدم من أكياس التخزين الخاصة بهم ، وبمجرد أن شربوا المحتويات ، رفعوا رؤوسهم على الفور وزأروا. تراوحت الأصوات العالية من أجسادهم ، وتضخموا ، وأصبح حجمهم أكبر بكثير. تحولت عيونهم إلى عيون محتقنة بالدم ، مليئة بقصد القتل المجنون.

كان سو مينغ يتكئ على الحجر الذي جلس عليه في بداية المعركة. كان تشيان شين خلفه ، ولا يزال مستلقيًا على الأرض ويتظاهر بأنه ميت. ربما لا يعرف ما كان يدور حوله ، لكن دوي وصراخ الألم المستمر وكذلك الدماء المغلية على الأرض ملأته الصدمة والخوف.

ومع تردد صدى تلك الزئير في الهواء ، زادت قوتهم بشكل كبير ، وكأنهم لا يعرفون الألم والإرهاق ، اندفعوا للخارج بأصوات كالوحوش البرية.

كان هذا انتقام داو ضباب السماء بعد وفاة زعيم الطائفة العظمى!

ظهرت حبات حمراء من العرق على أجسادهم ، وبينما كانوا يتقدمون للأمام ، ارتد هذا العرق الأحمر من جلدهم وتجمع بسرعة في الجو ليتحول إلى كيرين عملاق أحمر !

ظهرت حبات حمراء من العرق على أجسادهم ، وبينما كانوا يتقدمون للأمام ، ارتد هذا العرق الأحمر من جلدهم وتجمع بسرعة في الجو ليتحول إلى كيرين عملاق أحمر !

قد يبدو هذا المخلوق غير واضح ، ولكن عندما ظهر ، هز وجوده السماء والأرض بشكل كبير لدرجة أنه جعل حتى الضباب في المنطقة يغرق قليلاً!

“اسكت!”

كانت هذه حربا حقيقية. اندلاع المعارك الجديدة وزيادة عدد القتلى جعل سو مينغ يمتص نفسًا عميقًا من الرائحة الكريهة الدموية في ساحة المعركة. ظهر الألم في يده اليسرى ، وكان من النوع الذي لا يظهر إلا إذا تورمت يده. كان هذا بسبب امتصاص الكثير من هالة الموت ، لكنه استمر في جعل العلامة على يده اليسرى تستمر في امتصاص المزيد

كان الأمر كما لو أن الوقت قد توقف خلال تلك اللحظة. بعد ذلك مباشرة ، انطلقت ضوضاء تصم الآذان. ظهر بريق في عيون سو مينغ. كانت هالة الموت الآتية من عشرة آلاف شخص تتدفق نحوه بجنون دون أن يراها أحد.

اللعنة على يده اليمنى قد جعلتها تتحول إلى اللون الأسود. كما نما عدد الأشخاص المتأثرين باللعنة ، وفي كل مرة يموت أحدهم تنفجر أجسادهم ويصاب من حولهم بالعدوى.

 

أخفى سو مينغ كل حضوره. كان يشعر بالعديد من الحواس الإلهية التي تمتد بجنون عبر ساحة المعركة ، وتبحث عنه بوضوح ، لكنهم لم يتمكنوا من العثور عليه أبدًا. مع استمرار الحرب ، تناقص عدد الأشخاص الذين حاولوا البحث عنه ، لكن ما زال هناك حوالي ثلاثة أو أربعة!

كان الأمر كذلك بشكل خاص عندما سمع كلمات بيتو. جعله ذلك فقط يبدأ في الضحك بغضب وهو يواصل الهروب.

 

ومع ذلك ، أمام أن ينهي حديثه ، كان سو مينغ قد اقترب بالفعل من مُزارع التعالي المتراجع بسرعته السريعة ونقر على صدره. قشعريرة حطمت جسد ذلك الرجل ، وبينما كان يسعل الدم ، تحرك للمراوغة.

كان سو مينغ يتكئ على الحجر الذي جلس عليه في بداية المعركة. كان تشيان شين خلفه ، ولا يزال مستلقيًا على الأرض ويتظاهر بأنه ميت. ربما لا يعرف ما كان يدور حوله ، لكن دوي وصراخ الألم المستمر وكذلك الدماء المغلية على الأرض ملأته الصدمة والخوف.

“زملائي الطاوية من الطوائف الخالدة وأعضاء الطائفة في الطائفة الشريرة ، هناك من يسبب المتاعب في هذه الحرب ، ويريد من الطرفين أن يقاتلا حتى الموت! إنه ماهر في فنون التقليد ويشبه صبي! فن يتحكم في الوقت ويجعل الآخرين يتراجعون…

بعد فترة وجيزة من زيادة عدد المعارك بشكل كبير وقفز عدد القتلى بسرعة فائقة ، لاحظ سو مينغ وجود مركبتين حربيتين بحجم ألف قدم تظهر داخل الطائفة العظيمة للورقة الخالدة بإحساسه الإلهي!

كان الأمر كما لو أن الوقت قد توقف خلال تلك اللحظة. بعد ذلك مباشرة ، انطلقت ضوضاء تصم الآذان. ظهر بريق في عيون سو مينغ. كانت هالة الموت الآتية من عشرة آلاف شخص تتدفق نحوه بجنون دون أن يراها أحد.

انتشر الوجود المدمر الذي جعل حتى أعينه تتقلص من تلك العربات الحربية. بعد فترة وجيزة ، عندما اندلعت دوي صادم منها ، ارتفع شعاعان من الضوء الأبيض في الهواء واتجهوا نحو طائفة الشر. في تلك اللحظة ، تحول العالم إلى اللون الأبيض.

“الأخ بي ، لا تقلق ، لن تتمكن ألوهية هذا الرجل الوليدة من الهروب!” صرح سو مينغ بشكل قاطع ووجه هجوما في الهواء.

كان الأمر كما لو أن الوقت قد توقف خلال تلك اللحظة. بعد ذلك مباشرة ، انطلقت ضوضاء تصم الآذان. ظهر بريق في عيون سو مينغ. كانت هالة الموت الآتية من عشرة آلاف شخص تتدفق نحوه بجنون دون أن يراها أحد.

ومع ذلك ، في عجلة من أمره ، لم يلاحظ سو مينغ وهو ينقر بلطف معصمه الأيسر خلفه عندما أغلقته قدرة اللوتس الإلهية عليه. وبسبب ذلك ، بدا أن الوقت يتدفق إلى الوراء ، وقد تحركت قدرة اللوتس الإلهية بالإضافة إلى بيتو الهائج إلى الوراء قليلاً.

اندلع الوجود المروع مرة أخرى من عربتين حربيتين من الطائفة الخالدة للورقة العظيمة. امتص سو مينغ نفسا عميقا ، وظهر تعبير مهيب بشكل لا يصدق على وجهه. لم يكن يتوقع أن تمتلك طائفة الورقة العظمى الخالدة مثل هذا الكنز المسحور المرعب!

وقف الهجوم المؤقت الذي كان من الممكن أن يحدث أصبح مستحيلاً. أمطرت تنانين يين الفوضى ، وواصلت أرواح الشامان ذبحهم ، بينما حدثت الفوضى في كل مكان مع صرخات الألم التي لا تنتهي!

تلألأت عيناه ، كاشفتا عن لمحة من الإثارة بداخلهما. كان هذا أول كنز مسحور من بين كل أولئك الذين رآهم من بين كل هذه الطوائف التي أشعلت موجة اهتمام قوية به.

انتشر الوجود المدمر الذي جعل حتى أعينه تتقلص من تلك العربات الحربية. بعد فترة وجيزة ، عندما اندلعت دوي صادم منها ، ارتفع شعاعان من الضوء الأبيض في الهواء واتجهوا نحو طائفة الشر. في تلك اللحظة ، تحول العالم إلى اللون الأبيض.

كما كان على وشك المضي قدمًا ، توقفت خطواته بشكل مفاجئ. تغير تعبيره بسرعة ورفع رأسه على الفور ليحدق بثبات في المنطقة فوقه. في تلك اللحظة ، ظهرت دوامة عملاقة في الضباب فوقه ، ومع ظهور أصوات صاخبة ، جاء قوس أرجواني طويل ينطلق عبره .

انسحب الخالد بشكل غريزي وأراد مغادرة هذا المكان مؤقتًا ، ولكن قبل أن يتمكن من التراجع بعيدًا ، لحق به سو مينغ بسرعة. رفع يده اليمنى وأشار نحوه.

لقد نزل هذا القوس الطويل من السماء إلى الضباب ، وكان… دي تيان ذو الرداء الأرجواني!

توصلت طائفة الشر والطوائف الخالدة إلى اتفاق ، لكن هذا الإجماع بينهما كان هشًا بشكل لا يُصدق. كان كلا الجانبين على أهبة الاستعداد ضد الآخر ، وبمجرد حدوث هذه السلسلة من الأحداث ، كان من المستحيل عمليا عقد أي اتفاق جديد بينهما!

تحطم جسده مع دوي مدوي ، وخلفه مباشرة كانت مروحة سوداء كانت تقف على كعبيه في شكلها المنتشر!

بسبب الضباب ، فقط صوت الرجل كان ينتقل عبر المنطقة بأكملها. ومع ذلك ، كان بإمكان كل من سمعها أن يخبرنا بوضوح أنه قد تم إسكاته…

في تلك اللحظة ، لم يعد بإمكان سو مينغ قمع نية القتل والجنون. في الواقع ، لم يعد يريد قمعها. لم يكن يتوقع أن ينزل أحد مستنسخات دي تيان هنا ، مما أدى إلى فصل المستنسخين!

وقف الهجوم المؤقت الذي كان من الممكن أن يحدث أصبح مستحيلاً. أمطرت تنانين يين الفوضى ، وواصلت أرواح الشامان ذبحهم ، بينما حدثت الفوضى في كل مكان مع صرخات الألم التي لا تنتهي!

كانت هذه فرصة ، فرصة أعطتها السماء لسو مينغ!

تردد صدى أصوات الضجيج داخل الضباب على الأرض. مع استمرار المعارك بوتيرة محمومة ، جاءت موجة حمراء من التموجات على الفور من داو ضباب السماء . جاءت تلك التموجات من مصباح زيت ، وكان يطفو حاليًا في الجو. كان الزيت الذي بداخلها أحمر ، تمامًا مثل الدم!

تحولت عيناه على الفور إلى اللون الأحمر الدموي!

إذا كان الأمر مجرد سوء فهم حقًا ،فسيعاني بيتو من نفس سوء الفهم

انتشر الوجود المدمر الذي جعل حتى أعينه تتقلص من تلك العربات الحربية. بعد فترة وجيزة ، عندما اندلعت دوي صادم منها ، ارتفع شعاعان من الضوء الأبيض في الهواء واتجهوا نحو طائفة الشر. في تلك اللحظة ، تحول العالم إلى اللون الأبيض.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط