نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 654

654

654

هل أقاتل أم لا؟!

ظهر العزم على وجه سو مينغ. امتص نفسا عميقا ، وفي لحظة ، تراجع حضوره بالكامل إلى الداخل ، ولم ينسكب أي تلميح. بعد ذلك ، مثل سيف في غمده ، بدأ يتقدم بسرعة نحو دي تيان دون صوت.

هل أهاجم أم استمر في التراجع ؟!

اندمج هدير سو مينغ المنخفض مع الدوي المذهل الذي هز السماء والأرض ، ومثل قوة السماء نفسها ، سكب كل نسيج من كيانه في هجومه.

كان هذا اختيارًا صعبًا للغاية. ومع ذلك ، كان على سو مينغ اتخاذ قراره في أقرب وقت ممكن ، في تلك اللحظة. إذا اختار بشكل صحيح ، فستزداد فرصه في قتل استنساخ دي تيان ، ولكن إذا اختار خطأ ، فإن كل ما فعله حتى هذه اللحظة قد يضيع.

كان دي تيان يصطاد. شر طعمه ، معتقدًا أنه سيكون مجرد صيد سمكة عادية ، ومن المؤكد أن سمكة عادية ستموت دون أدنى شك إذا أخذت هذا الطُعم. لكن دي تيان… يجب أن يخاف ليس فقط من فقدان هذا الطعم ، ولكن أيضًا… اصطياد تنين قاتل يلتهمه!

كان استنساخ دي تيان قد نزل بالفعل على الأرض. بمجرد انطلاق دوي عالٍ ، انتشر الضباب بسرعة إلى الخارج ، مما جعل الأمر يبدو كما لو كان على وشك أن يُطارد تمامًا بعيدًا عن الأرض.

طبقة من التموجات أمام سو مينغ و دي تيان حيث انتشر مركزهما مع أصوات قرقرة عالية في جميع الاتجاهات. أينما ذهبوا ، كان الضباب على الأرض يتراجع ، وستجرف أجساد التلاميذ من كلا الجانبين ضد إرادتهم ، وستتحول كمية الحجارة التي لا نهاية لها على الأرض إلى قطع صغيرة مع دوي!

ارتجفت الأرض ، وسرعان ما اقتحمته المروحة التي طاردت دي تيان ذو الرداء الأرجواني. من خلال نظراته ، بدا أن فكرة قتل دي تيان كانت جزءًا لا يتجزأ من جوهر وجودها.

انطلق هدير مذهل في قلب سو مينغ. قرقرة داخل جسده ، ولكن لم ينتشر صوت واحد. اجتمعت في داخله ، اندمجت مع إرادته ، وتحولت إلى السرعة المذهلة لتحركاته في ذلك الوقت.

تحولت عيون سو مينغ للون الأحمر. ملأت الأوردة وجهه بالكامل. كان هذا القرار مهمًا جدًا. كانت هذه الفرصة نادرة للغاية. أدى هذا إلى عدم توازن خطة سو مينغ الأصلية تمامًا.

لم يكن هناك أي صوت يقطع الهواء ، ولا صوت خارق . لم يكن هناك سوى موجة قتل لا تتراجع حتى تذوق الدم. تم الاحتفاظ بقصد القتل هذا داخل سو مينغ ، وكانت إرادة قوية إما أن تنفجر في قوة متفجرة في صمت ، أو تموت فيه!

كانت فرصته أمام وجهه مباشرة ، لكن هل كانت هذه فرصة حقيقية أم فخًا هائلاً؟ سو مينغ… لا يمكن أن أقول.

في اللحظة التي كان فيها إصبعه على وشك الهبوط ، أدار دي تيان ، الذي استدار ظهره نحو سو مينغ ، رأسه بسرعة ، واندلع شعاع من الضوء اللامع من عينيه المذهلة.

“سآخذ هذا الخطر!”

في اللحظة التي كان فيها إصبعه على وشك الهبوط ، أدار دي تيان ، الذي استدار ظهره نحو سو مينغ ، رأسه بسرعة ، واندلع شعاع من الضوء اللامع من عينيه المذهلة.

تألق توهج أحمر في عيون سو مينغ. لم يكن على استعداد لقبول التخلي عن هذه الفرصة ، حتى لو كانت فخًا. إذا كان الأمر كذلك حقًا ، فإن الطُعم الموجود داخل ذلك الفخ لا يزال كافيًا لإغراء سو مينغ.

بتعبير هادئ ، سقط إصبع سو مينغ بسرعة على يد دي تيان اليمنى المرفوعة.

كان هدفه هو قتل إستنساخ دي تيان ، وإذا تم فصل هذين المستنسخين ، فستكون هذه أفضل فرصة لسو مينغ. حتى لو كانت فخا.. فماذا ؟!

لقد فكر في أنه سيتعين عليه مواجهة سو مينغ بمجرد أن يكبر إلى وجود مرعب ، بالإضافة إلى سلسلة المشاكل التي قد تظهر له بمجرد أن يعرف الناس خططه ، و… تغيرت أفكاره.

ظهر العزم على وجه سو مينغ. امتص نفسا عميقا ، وفي لحظة ، تراجع حضوره بالكامل إلى الداخل ، ولم ينسكب أي تلميح. بعد ذلك ، مثل سيف في غمده ، بدأ يتقدم بسرعة نحو دي تيان دون صوت.

كانت فرصته أمام وجهه مباشرة ، لكن هل كانت هذه فرصة حقيقية أم فخًا هائلاً؟ سو مينغ… لا يمكن أن أقول.

لم يكن هناك أي صوت يقطع الهواء ، ولا صوت خارق . لم يكن هناك سوى موجة قتل لا تتراجع حتى تذوق الدم. تم الاحتفاظ بقصد القتل هذا داخل سو مينغ ، وكانت إرادة قوية إما أن تنفجر في قوة متفجرة في صمت ، أو تموت فيه!

“كنت أعرف… سأكون قادرًا على إغرائك…”

انطلق سو مينغ نحو دي تيان ، وكان سريعًا جدًا لدرجة أنه لم تعد هناك كلمات تصف سرعته بعد الآن. حتى القول بأنه كان مثل وميض البرق لن يكون كافياً. تحول كل شيء أمامه إلى ضبابي. الشيء الوحيد الواضح هو الشكل الأرجواني ، ذلك الشخص الذي يكرهه حتى صميمه وقد أقسم على القتل.

في اللحظة التي لامسها ، اندلعت النقطة التي تشكلت بعد أن دمج سو مينغ قوته وحياته وإرادته وكل شيء آخر بانفجار. ثم ، مثل السيف الذي استخرج من غمده ، اندلعت نية القتل التي كان قد قمعها لفترة طويلة بكامل قوتها!

الوجود الذي منعه من الوصول إلى عالم روح البيرسيركرز ، الذي سيطر على حياته ، بل وحول كل شيء في الجبل المظلم إلى وهم

حتى في اللحظة التي قال فيها دي تيان ، الذي كان يرتدي رداء أرجوانيًا ، هذه الكلمات ، لم يثر أي تلميح من المشاعر في قلب سو مينغ. كانت تلك الجملة تعني فقط أن شكوكه السابقة لم يكن لها أساس من الصحة ، وأظهرت أيضًا أن نزول دي تيان ذي الجلباب الأرجواني إلى الأرض كان مقصودًا تمامًا. لقد أراد استخدام هذه الطريقة لفصل أحد إستنساخاته عن الأخرى لإغراء… المصير ، الذي يعتقد دي تيان أنه قد يأتي!

خلال المعركتين اللتين قاتلا ضد بعضهما البعض ، قتل سو مينغ مرة دي تيان بقوة خارجية ، وخلال المرة الثانية ، خسر بشكل رهيب ، حتى أنه أصيب بجروح خطيرة…

فقط إصبعه اتجه نحو دي تيان ذو الجلباب الأرجواني مثل ظل الموت!

“حتى لو كان فخًا ، سأظل أهاجم!”

لم يتبق سوى عشرات الآلاف من الأشخاص في تلك اللحظة ، وتجمعت نظراتهم جميعًا في سو مينغ ودي تيان!

انطلق هدير مذهل في قلب سو مينغ. قرقرة داخل جسده ، ولكن لم ينتشر صوت واحد. اجتمعت في داخله ، اندمجت مع إرادته ، وتحولت إلى السرعة المذهلة لتحركاته في ذلك الوقت.

ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أن القوة التي يمكن أن يجلبها سو مينغ ستكون أكبر بكثير مقارنة بما كان يمتلكه في الماضي ، قبل بضع سنوات فقط. أن نقرة واحدة جعلت أعين دي تيان تتقلص بل وقد تمزقوا من خلال الإصابات في جسده.

في لحظة… لا ، حتى الوصول في غضون لحظة يمكن أن يصف سرعة سو مينغ بعد الآن…

اندمج هدير سو مينغ المنخفض مع الدوي المذهل الذي هز السماء والأرض ، ومثل قوة السماء نفسها ، سكب كل نسيج من كيانه في هجومه.

تباطأ تدفق الوقت في عيون سو مينغ. سبح أمام عدد لا نهائي من التلاميذ من الطائفة الشريرة والطوائف الخالدة. كل حركات هؤلاء الناس كانت بطيئة بشكل لا يصدق. لا يهم ما إذا كانت تحركاتهم أو زئيرهم أو هجماتهم أو انسحابهم ، فقد تباطأ كل شيء إلى وتيرة بدا وكأنهم يخوضون صراعهم الأخير حيث علقوا في الوحل أمام أن يغرقوا فيه في النهاية.

انطلق سو مينغ نحو دي تيان ، وكان سريعًا جدًا لدرجة أنه لم تعد هناك كلمات تصف سرعته بعد الآن. حتى القول بأنه كان مثل وميض البرق لن يكون كافياً. تحول كل شيء أمامه إلى ضبابي. الشيء الوحيد الواضح هو الشكل الأرجواني ، ذلك الشخص الذي يكرهه حتى صميمه وقد أقسم على القتل.

كل المشاهد ، كل الأجساد المحيطة بسو مينغ قد تباطأت في الضبابية. بقي جسد دي تيان فقط واضحًا. في تلك اللحظة ، كان على وشك رفع رأسه وهو يقف على الأرض ويمسح الدم من زوايا فمه. لم تكن نظرته موجهة نحو مكان وجود سو مينغ ، ولكن إلى المروحة التي كانت تقترب منه من السماء.

“لقد كنت أبحث عنك لفترة طويلة. استنتجت أنه إذا علمت بمعركتنا ضد طائفة الشر ، فمن المؤكد أنك ستخفي هويتك وتأتي إلى هذا المكان… في الواقع ، لم تخيب ظني…”

تجمد الوقت في هذه اللحظة!

سافر سو مينغ بشكل أسرع مع كل لحظة تمر ، تمامًا مثل السيف الذي كان يسحب ببطء من غمده. في الوقت الحالي ، كان أقل من مئات الأقدام خلف دي تيان. كل قوته وحياته وإرادته وإرادته وكل جزء من أليافه يندمج معًا ويتجمع في نقطة صغيرة واحدة اخترقت الفضاء داخل العالم ليظهر خلف دي تيان مباشرة!

سافر سو مينغ بشكل أسرع مع كل لحظة تمر ، تمامًا مثل السيف الذي كان يسحب ببطء من غمده. في الوقت الحالي ، كان أقل من مئات الأقدام خلف دي تيان. كل قوته وحياته وإرادته وإرادته وكل جزء من أليافه يندمج معًا ويتجمع في نقطة صغيرة واحدة اخترقت الفضاء داخل العالم ليظهر خلف دي تيان مباشرة!

لم يتبق سوى عشرات الآلاف من الأشخاص في تلك اللحظة ، وتجمعت نظراتهم جميعًا في سو مينغ ودي تيان!

كل شيء عنه تحول إلى إصبع واحد. في اللحظة التي أشار فيها إلى الأمام ، فقد العالم كل ألوانه ، واهتز الكون ، ولم يعد كل شخص وكل شيء من حوله يتحرك بحركة بطيئة ، بل أصبح ساكنًا تمامًا.

لم يستطع أن يجد المصير . بغض النظر عن نوع الفنون التي القاها ، لم يستطع العثور عليه. هذا النوع من الشعور الذي جعله يشعر كما لو أن شيئًا ما عالق في حلقه جعله يتذكر المعركة التي خاضها ضد سو مينغ كل تلك السنوات الماضية ، وكانت نية القتل سترتفع بداخله كلما تذكر ذلك.

فقط إصبعه اتجه نحو دي تيان ذو الجلباب الأرجواني مثل ظل الموت!

ومع ذلك… عندما قاتل ضد سو مينغ كل تلك السنوات الماضية ، كان قد شهد قدرة سو مينغ على إعادة الزمن إلى الوراء ، وشاهده يتحول إلى المصير . كان هذا شيئًا لن ينساه أبدًا ، بل إن قلبه كان يرتجف قليلاً ، وهو أمر نادرًا ما يحدث له.

في اللحظة التي كان فيها إصبعه على وشك الهبوط ، أدار دي تيان ، الذي استدار ظهره نحو سو مينغ ، رأسه بسرعة ، واندلع شعاع من الضوء اللامع من عينيه المذهلة.

حتى عيون جي آن ، الذي كان تقاتل ضد دي تيان ذز الجلباب الذهبي في السماء ، ومضت بنور ساطع. قام بقلب رأسه لينظر نحو سو مينغ ، وابتسم ابتسامة غريبة تدريجيًا على شفتيه.

“كنت أعرف… سأكون قادرًا على إغرائك…”

أحاط الضباب الأخضر بيد سو مينغ اليسرى ، ثم انتشر ليتحول إلى سبعة ظلال خضراء. نمت بسرعة أكبر ، وفي لحظة ، أحاطت بالفضاء بأكمله بين السماء والأرض ، وجذبت انتباه الجميع في ساحة المعركة!

حتى في اللحظة التي قال فيها دي تيان ، الذي كان يرتدي رداء أرجوانيًا ، هذه الكلمات ، لم يثر أي تلميح من المشاعر في قلب سو مينغ. كانت تلك الجملة تعني فقط أن شكوكه السابقة لم يكن لها أساس من الصحة ، وأظهرت أيضًا أن نزول دي تيان ذي الجلباب الأرجواني إلى الأرض كان مقصودًا تمامًا. لقد أراد استخدام هذه الطريقة لفصل أحد إستنساخاته عن الأخرى لإغراء… المصير ، الذي يعتقد دي تيان أنه قد يأتي!

أحاط الضباب الأخضر بيد سو مينغ اليسرى ، ثم انتشر ليتحول إلى سبعة ظلال خضراء. نمت بسرعة أكبر ، وفي لحظة ، أحاطت بالفضاء بأكمله بين السماء والأرض ، وجذبت انتباه الجميع في ساحة المعركة!

كان لدى سو مينغ خبرة مباشرة في كيف كان دي تيان ذكيًا وحسابيًا منذ وقت طويل. عندما واجهه مرة أخرى ، على الرغم من أنه كان يخمن ما إذا كان سيفشل إذا هاجم… ولكن مع وجود ما يكفي من الطعم ، كان لا يزال كافياً لـ سو مينغ أن يختار خيار الهجوم ، على الرغم من معرفة مدى خطورة ذلك!

في اللحظة التي لامسها ، اندلعت النقطة التي تشكلت بعد أن دمج سو مينغ قوته وحياته وإرادته وكل شيء آخر بانفجار. ثم ، مثل السيف الذي استخرج من غمده ، اندلعت نية القتل التي كان قد قمعها لفترة طويلة بكامل قوتها!

كان دي تيان يصطاد. شر طعمه ، معتقدًا أنه سيكون مجرد صيد سمكة عادية ، ومن المؤكد أن سمكة عادية ستموت دون أدنى شك إذا أخذت هذا الطُعم. لكن دي تيان… يجب أن يخاف ليس فقط من فقدان هذا الطعم ، ولكن أيضًا… اصطياد تنين قاتل يلتهمه!

في اللحظة التي لامسها ، اندلعت النقطة التي تشكلت بعد أن دمج سو مينغ قوته وحياته وإرادته وكل شيء آخر بانفجار. ثم ، مثل السيف الذي استخرج من غمده ، اندلعت نية القتل التي كان قد قمعها لفترة طويلة بكامل قوتها!

بتعبير هادئ ، سقط إصبع سو مينغ بسرعة على يد دي تيان اليمنى المرفوعة.

لم يستطع أن يجد المصير . بغض النظر عن نوع الفنون التي القاها ، لم يستطع العثور عليه. هذا النوع من الشعور الذي جعله يشعر كما لو أن شيئًا ما عالق في حلقه جعله يتذكر المعركة التي خاضها ضد سو مينغ كل تلك السنوات الماضية ، وكانت نية القتل سترتفع بداخله كلما تذكر ذلك.

في اللحظة التي لامسها ، اندلعت النقطة التي تشكلت بعد أن دمج سو مينغ قوته وحياته وإرادته وكل شيء آخر بانفجار. ثم ، مثل السيف الذي استخرج من غمده ، اندلعت نية القتل التي كان قد قمعها لفترة طويلة بكامل قوتها!

لقد فكر في أنه سيتعين عليه مواجهة سو مينغ بمجرد أن يكبر إلى وجود مرعب ، بالإضافة إلى سلسلة المشاكل التي قد تظهر له بمجرد أن يعرف الناس خططه ، و… تغيرت أفكاره.

“دي تيان!”

تحمل الألم وتنازل عن الخطة التي لم تعد تنجح حتى بعد أن أعدها لعشرة آلاف سنة. لقد أراد تدمير المصير ومسح كل آثار تلك الخطة دون إثارة مشكل واحد .

اندمج هدير سو مينغ المنخفض مع الدوي المذهل الذي هز السماء والأرض ، ومثل قوة السماء نفسها ، سكب كل نسيج من كيانه في هجومه.

فماذا لو كان فخًا ؟! طالما أن الطُعم جيد ، فهذا يكفي! ”

كان هذا الانفجار الصاخب شيئًا لم يظهر من أمام في ساحة المعركة هذه. حتى لو كان هناك عدد لا نهائي من المعارك على الأرض سابقًا ، فإن ضجيجًا بهذه الشدة لم يحدث أبدًا. بدا هذا الانفجار وكأنه لا ينبغي أن يظهر في هذا العالم. عندما تردد صدى في الهواء وانتشر ، ارتجف عدد لا يحصى من التلاميذ من الطائفة الشريرة والطوائف الخالدة وسعلوا الدم وهم يسقطون إلى الوراء.

كل المشاهد ، كل الأجساد المحيطة بسو مينغ قد تباطأت في الضبابية. بقي جسد دي تيان فقط واضحًا. في تلك اللحظة ، كان على وشك رفع رأسه وهو يقف على الأرض ويمسح الدم من زوايا فمه. لم تكن نظرته موجهة نحو مكان وجود سو مينغ ، ولكن إلى المروحة التي كانت تقترب منه من السماء.

كان هناك عدد غير قليل من الذين لم يتحملوا الصدمة وانفجروا.

عرف جميع الخالدون عن المصير ، لكن دي تيان وحده هو الذي نفذ خطة لاستخدامه. لقد جرّت هذه الخطة الكثير من الناس ، وكانت هناك طوائف أخرى متورطة فيها ، لكنه أخفى الحقيقة الحقيقية عنهم. إذا نجح… فقد يكون لدى دي تيان فرصة لهزيمة داو شين واستبداله!

طبقة من التموجات أمام سو مينغ و دي تيان حيث انتشر مركزهما مع أصوات قرقرة عالية في جميع الاتجاهات. أينما ذهبوا ، كان الضباب على الأرض يتراجع ، وستجرف أجساد التلاميذ من كلا الجانبين ضد إرادتهم ، وستتحول كمية الحجارة التي لا نهاية لها على الأرض إلى قطع صغيرة مع دوي!

تجمد الوقت في هذه اللحظة!

وسط هذا الصوت ، تحطمت قشعريرة في جسد دي تيان. نزل الدم من زوايا فمه. أصيب جسده بالفعل بجروح عندما قاتل ضد جي ان ، وبهذا الاشتباك ، تسببت القوة التي اندلعت من سو مينغ في ارتعاش قلبه ، وأخذ بضع خطوات إلى الوراء.

“كنت أعرف… سأكون قادرًا على إغرائك…”

انفجرت السبابة اليمنى لسو مينغ. عندما تحولت إلى فوضى دموية ، سعل كمية كبيرة من الدم ، لكنه أجبر نفسه على التوقف ، مانعًا ظهور أي علامات للتراجع عليه. اندلعت سرعة أسرع منه ، واتجه مباشرة نحو دي تيان ذو الرداء الأرجواني.

“دي تيان!”

“لقد كنت أبحث عنك لفترة طويلة. استنتجت أنه إذا علمت بمعركتنا ضد طائفة الشر ، فمن المؤكد أنك ستخفي هويتك وتأتي إلى هذا المكان… في الواقع ، لم تخيب ظني…”

“كنت أعرف… سأكون قادرًا على إغرائك…”

ظهر ضوء لامع في عيون دي تيان. لم يكن هدفه في هذه المعركة ضد طائفة الشر ، ولكن السيطرة على برج الأراضي القاحلة الشرقية. ومع ذلك ، فإن استخدام هذا الحادث لإغراء المصير كان أحد نواياه.

أحاط الضباب الأخضر بيد سو مينغ اليسرى ، ثم انتشر ليتحول إلى سبعة ظلال خضراء. نمت بسرعة أكبر ، وفي لحظة ، أحاطت بالفضاء بأكمله بين السماء والأرض ، وجذبت انتباه الجميع في ساحة المعركة!

لم يستطع أن يجد المصير . بغض النظر عن نوع الفنون التي القاها ، لم يستطع العثور عليه. هذا النوع من الشعور الذي جعله يشعر كما لو أن شيئًا ما عالق في حلقه جعله يتذكر المعركة التي خاضها ضد سو مينغ كل تلك السنوات الماضية ، وكانت نية القتل سترتفع بداخله كلما تذكر ذلك.

سافر سو مينغ بشكل أسرع مع كل لحظة تمر ، تمامًا مثل السيف الذي كان يسحب ببطء من غمده. في الوقت الحالي ، كان أقل من مئات الأقدام خلف دي تيان. كل قوته وحياته وإرادته وإرادته وكل جزء من أليافه يندمج معًا ويتجمع في نقطة صغيرة واحدة اخترقت الفضاء داخل العالم ليظهر خلف دي تيان مباشرة!

عرف جميع الخالدون عن المصير ، لكن دي تيان وحده هو الذي نفذ خطة لاستخدامه. لقد جرّت هذه الخطة الكثير من الناس ، وكانت هناك طوائف أخرى متورطة فيها ، لكنه أخفى الحقيقة الحقيقية عنهم. إذا نجح… فقد يكون لدى دي تيان فرصة لهزيمة داو شين واستبداله!

كانت المعركة بين الطوائف الخالدة والطائفة الشريرة فرصة عظيمة لإغرائه في عيون دي تيان. لهذا السبب… نزل على الأرض في وقت سابق ، حتى يتمكن من استخدام نفسه كطعم ويجعل سو مينغ يهاجمه.

ومع ذلك… عندما قاتل ضد سو مينغ كل تلك السنوات الماضية ، كان قد شهد قدرة سو مينغ على إعادة الزمن إلى الوراء ، وشاهده يتحول إلى المصير . كان هذا شيئًا لن ينساه أبدًا ، بل إن قلبه كان يرتجف قليلاً ، وهو أمر نادرًا ما يحدث له.

تجمد الوقت في هذه اللحظة!

وفي تلك اللحظة أيضًا ، أدرك بوضوح… أن عيبًا فادحًا ظهر في خططه من أجل المصير. انفتح صدع لا يمكن إغلاقه ، وكانت احتمالية نجاحه في خططه ضئيلة بالفعل. في الواقع ، كان بالفعل من المستحيل تمامًا عليهم العمل.

لم يستطع أن يجد المصير . بغض النظر عن نوع الفنون التي القاها ، لم يستطع العثور عليه. هذا النوع من الشعور الذي جعله يشعر كما لو أن شيئًا ما عالق في حلقه جعله يتذكر المعركة التي خاضها ضد سو مينغ كل تلك السنوات الماضية ، وكانت نية القتل سترتفع بداخله كلما تذكر ذلك.

لقد فكر في أنه سيتعين عليه مواجهة سو مينغ بمجرد أن يكبر إلى وجود مرعب ، بالإضافة إلى سلسلة المشاكل التي قد تظهر له بمجرد أن يعرف الناس خططه ، و… تغيرت أفكاره.

“أرى… إذا هذا هو الأمر!” كبرت ابتسامته.

تحمل الألم وتنازل عن الخطة التي لم تعد تنجح حتى بعد أن أعدها لعشرة آلاف سنة. لقد أراد تدمير المصير ومسح كل آثار تلك الخطة دون إثارة مشكل واحد .

كل المشاهد ، كل الأجساد المحيطة بسو مينغ قد تباطأت في الضبابية. بقي جسد دي تيان فقط واضحًا. في تلك اللحظة ، كان على وشك رفع رأسه وهو يقف على الأرض ويمسح الدم من زوايا فمه. لم تكن نظرته موجهة نحو مكان وجود سو مينغ ، ولكن إلى المروحة التي كانت تقترب منه من السماء.

كانت المعركة بين الطوائف الخالدة والطائفة الشريرة فرصة عظيمة لإغرائه في عيون دي تيان. لهذا السبب… نزل على الأرض في وقت سابق ، حتى يتمكن من استخدام نفسه كطعم ويجعل سو مينغ يهاجمه.

في لحظة… لا ، حتى الوصول في غضون لحظة يمكن أن يصف سرعة سو مينغ بعد الآن…

كان يعلم أنه لن يجرؤ أي شخص آخر على مهاجمته إذا نزل إلى ساحة المعركة بسبب وضعه. بمجرد أن يحاول أي شخص نصب كمين له ، فإن هذا الشخص… سيكون بالتأكيد المصير الذي لم يتمكن من العثور عليه!

ظهر العزم على وجه سو مينغ. امتص نفسا عميقا ، وفي لحظة ، تراجع حضوره بالكامل إلى الداخل ، ولم ينسكب أي تلميح. بعد ذلك ، مثل سيف في غمده ، بدأ يتقدم بسرعة نحو دي تيان دون صوت.

ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أن القوة التي يمكن أن يجلبها سو مينغ ستكون أكبر بكثير مقارنة بما كان يمتلكه في الماضي ، قبل بضع سنوات فقط. أن نقرة واحدة جعلت أعين دي تيان تتقلص بل وقد تمزقوا من خلال الإصابات في جسده.

لم يستطع أن يجد المصير . بغض النظر عن نوع الفنون التي القاها ، لم يستطع العثور عليه. هذا النوع من الشعور الذي جعله يشعر كما لو أن شيئًا ما عالق في حلقه جعله يتذكر المعركة التي خاضها ضد سو مينغ كل تلك السنوات الماضية ، وكانت نية القتل سترتفع بداخله كلما تذكر ذلك.

عندما تراجع دي تيان ، اندفع سو مينغ بسرعة إلى الأمام ورفع يده اليسرى. في اللحظة دفع راحة يده نحو السماء ، انتشرت كمية كبيرة من الضباب الأخضر على الفور من يده اليسرى. أثار هذا الضباب الأخضر كل هالة الموت في ساحة المعركة ، وبينما تجمع واستوعبت يد سو مينغ ، هز العالم في اللحظة التي رفع فيها ذراعه اليسرى وكفه في مواجهة السماء.

حتى في اللحظة التي قال فيها دي تيان ، الذي كان يرتدي رداء أرجوانيًا ، هذه الكلمات ، لم يثر أي تلميح من المشاعر في قلب سو مينغ. كانت تلك الجملة تعني فقط أن شكوكه السابقة لم يكن لها أساس من الصحة ، وأظهرت أيضًا أن نزول دي تيان ذي الجلباب الأرجواني إلى الأرض كان مقصودًا تمامًا. لقد أراد استخدام هذه الطريقة لفصل أحد إستنساخاته عن الأخرى لإغراء… المصير ، الذي يعتقد دي تيان أنه قد يأتي!

فماذا لو كان فخًا ؟! طالما أن الطُعم جيد ، فهذا يكفي! ”

تجمد الوقت في هذه اللحظة!

أحاط الضباب الأخضر بيد سو مينغ اليسرى ، ثم انتشر ليتحول إلى سبعة ظلال خضراء. نمت بسرعة أكبر ، وفي لحظة ، أحاطت بالفضاء بأكمله بين السماء والأرض ، وجذبت انتباه الجميع في ساحة المعركة!

تحمل الألم وتنازل عن الخطة التي لم تعد تنجح حتى بعد أن أعدها لعشرة آلاف سنة. لقد أراد تدمير المصير ومسح كل آثار تلك الخطة دون إثارة مشكل واحد .

كان ضباب جي ان الذي تم وضعه في ساحة المعركة قد تمزق بالفعل إلى عدة قطع بسبب التأثير الآن. سقطت إلى الوراء في كل الاتجاهات ، كما لو كانت عدة أزواج من الأيدي الخفية تطاردها ، وللمرة الأولى منذ بدء المعركة… أصبحت الأرض صافية!

“لقد كنت أبحث عنك لفترة طويلة. استنتجت أنه إذا علمت بمعركتنا ضد طائفة الشر ، فمن المؤكد أنك ستخفي هويتك وتأتي إلى هذا المكان… في الواقع ، لم تخيب ظني…”

لم يتبق سوى عشرات الآلاف من الأشخاص في تلك اللحظة ، وتجمعت نظراتهم جميعًا في سو مينغ ودي تيان!

كل المشاهد ، كل الأجساد المحيطة بسو مينغ قد تباطأت في الضبابية. بقي جسد دي تيان فقط واضحًا. في تلك اللحظة ، كان على وشك رفع رأسه وهو يقف على الأرض ويمسح الدم من زوايا فمه. لم تكن نظرته موجهة نحو مكان وجود سو مينغ ، ولكن إلى المروحة التي كانت تقترب منه من السماء.

حتى عيون جي آن ، الذي كان تقاتل ضد دي تيان ذز الجلباب الذهبي في السماء ، ومضت بنور ساطع. قام بقلب رأسه لينظر نحو سو مينغ ، وابتسم ابتسامة غريبة تدريجيًا على شفتيه.

تحمل الألم وتنازل عن الخطة التي لم تعد تنجح حتى بعد أن أعدها لعشرة آلاف سنة. لقد أراد تدمير المصير ومسح كل آثار تلك الخطة دون إثارة مشكل واحد .

“أرى… إذا هذا هو الأمر!” كبرت ابتسامته.

الوجود الذي منعه من الوصول إلى عالم روح البيرسيركرز ، الذي سيطر على حياته ، بل وحول كل شيء في الجبل المظلم إلى وهم

هل أهاجم أم استمر في التراجع ؟!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط