نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 659

659

659

أي نوع من العداوة يمكن أن تجعل الشخص يلعن شخصًا آخر مثل هذا؟ ما الكراهية المستعرة التي يمكن أن تجعل العالم بأسره يتردد صداها مع لعنة الشخص…؟

في اللحظة التي مات فيها ، طار حجر أسود أرجواني من الرأس المختفي مؤخرًا. انتشرت هالة موت اليين السميكة بشكل لا يصدق ، وكان هناك تموج ينتشر من تلك الهالة التي تسببت في ارتعاش قلب سو مينغ.

الألم الذي عانى منه دي تيان ذو الرداء الأرجواني من نتوئات العظام في جسده في تلك اللحظة جاء من لعنة سو مينغ الخامسة!

حتى الآن ، ما زالوا لا يعرفون هوية سو مينغ أو اسمه. كانوا يعرفون فقط أنه كان بيرسيركر… وأنه استخدم فنًا غريبًا لا يمكن وصفه بالكلمات. ثم ، أمام أعين كل من ينتمون إلى طائفة الشر والطوائف الخالدة… قتل استنساخ دي تيان!

علاوة على ذلك ، في اللحظة التي تم فيها تنشيط اللعنة بشكل متفجر ، هز الرعد في السماء ، وظهرت كمية كبيرة من البرق من العدم ، مما أدى مرة أخرى إلى إعاقة طريق دي تيان ذي الجلباب الذهبي ، الذي كان ينوي مرة أخرى المضي قدمًا!

في تلك اللحظة ، عندما تم محو إرادة دي تيان بالقوة وكان الاستنساخ على وشك الموت ، تذكر ذلك الشخص… هويته ، وتذكر من هو ، وتذكر… ذكرياته.

لم يكن هذا برقًا عاديًا ، وإلا فلن يكون قادرًا على إيقاف مسار دي تيان ذي الجلباب الذهبي. تم تشكيلها من قبل العالم كله رافضًا لوجوده. كان لديه قوة مكافئة لضربات البرق من الحكم السماوي ، وكان لديه نفس القوة مثل الأوعية المقدسة للبيرسيركرز.

في اللحظة التي مات فيها ، طار حجر أسود أرجواني من الرأس المختفي مؤخرًا. انتشرت هالة موت اليين السميكة بشكل لا يصدق ، وكان هناك تموج ينتشر من تلك الهالة التي تسببت في ارتعاش قلب سو مينغ.

تحت الرعد الصاخب ، تمزقت ساقي دي تيان ذات الجلباب الأرجواني باليد غير المرئية ، تمامًا مثلما مزق سو مينغ أرجل الدمية سابقًا ، مما تسبب في أن دي تيان ذو الجلب الأرجواني لم يعد له أي أرجل.

تحققت لعنة سو مينغ السادسة بعد ذلك…

في الواقع ، كانت النفوس المنتقمة التي لا حصر لها في السماء تحيط به أيضًا بينما تطلق هدير القلق ، كما لو كانوا يحاولون إيقاظه. كانت هناك أيضًا كمية كبيرة من العشب الأخضر نبتت في الأسفل ، حيث كانت الأرض فارغة فقط في السابق.

“ألعنك… أن تنتهي سلالة دمك ، وتتشتت روحك ، ويتعفن جسدك ، وستتلف عظامك ولحمك ، وستعاني من التهام النفوس الضالة لجسدك !”

كان وجود دي تيان على هذا الغريب يختفي بسرعة في تلك اللحظة…

بمجرد انهيار جثة دي تيان ذات الرداء الأرجواني ، تحققت لعنة سو مينغ السابعة!

بمجرد تمزيق رأس دي تيان الارجواني ، تحققت لعنة سو مينغ الثامنة!

أحاطت كمية كبيرة من الدخان الأسود بجسد دي تيان ، مما تسبب في تحطم الغالبية منه ، والتواء تعابير وجهه. بحلول ذلك الوقت ، كان شعره قد أصبح أبيض بالفعل. مع تغير مظهره ، لم يعد ما ظهر دي تيان ، بل أصبح غريبًا.

ذهب أحدهم نحو دي تيان ذي الجلباب الأرجواني أمام سو مينغ مباشرة ، والآخر كان موجهًا نحو دي تيان ذو الجلباب الذهبي الواقع على بعد ألف قدم من هذا المكان ، والذي كان يسير أقرب ببطء مثل البرق وكمية لا حصر لها من الشقوق الأبعاد ظهر من حوله…

كان وجود دي تيان على هذا الغريب يختفي بسرعة في تلك اللحظة…

لقد تجاوزت قوته قوة الاستنساخ ذي الجلباب الأرجواني ، وبما أن سو مينغ لم يلعنه بشكل مباشر ، يمكنه التحرك!

كانت هذه هي اللحظة التي وصلت فيها لعنة سو مينغ الثامنة!

في تلك اللحظة ، عندما تم محو إرادة دي تيان بالقوة وكان الاستنساخ على وشك الموت ، تذكر ذلك الشخص… هويته ، وتذكر من هو ، وتذكر… ذكرياته.

طقطقة البرق. بدأت كل الدوامات الحمراء في السماء تتحطم. غلت الأنهار ، هزت الجبال ، وانهارت السهول ، وسقطت كل أنواع الحياة في حالة ذهول… ولا تزال الأرض ترتجف والسماء تهدر.

كان المستنسخون أشخاصًا تم محو عقولهم وذكائهم ليتم تحويلهم إلى دمى بمجرد سيطرة دي تيان عليهم. كان سيأخذ أجسادهم بالقوة ويصقلها ، ويحولها إلى مستنسخات له لينزل في أرض بيرسيركرز.

جعلت اللعنة الأخيرة الصدى الذي كان لـ سو مينغ مع عالم بيرسيركرز بأكمله يصل إلى حالة لم يحققها من قبل. مع ذلك ، تجمعت قوة الرفض التي شكلها العالم بأسره بسرعة في ثلاثة اتجاهات!

كان هذا التموج هو الذي جعل سو مينغ يفتح عينيه المتعبتين الباهلتين.

ذهب أحدهم نحو دي تيان ذي الجلباب الأرجواني أمام سو مينغ مباشرة ، والآخر كان موجهًا نحو دي تيان ذو الجلباب الذهبي الواقع على بعد ألف قدم من هذا المكان ، والذي كان يسير أقرب ببطء مثل البرق وكمية لا حصر لها من الشقوق الأبعاد ظهر من حوله…

لقد تآكل جزء كبير من رأسه ، وبدا الأمر بشعًا ومرعبًا بشكل لا يصدق. ومع ذلك ، كان هناك هدوء في عينيه ودهشة مؤقتة عندما أنزل رأسه لينظر إلى سو مينغ. ثم تحولت إلى نظرة ذهول سرعان ما تبعتها ابتسامة هزت قلب سو مينغ.

هبطت الأخيرة في الاتجاه الذي كان يقع فيه داو ضباب السماء ، من بين عشرات الآلاف من الخالدين على الأرض. كان ذلك المكان فارغًا في الأصل ، ولكن في تلك اللحظة ، حيث تشوه الهواء في ذلك المكان ، ظهر تابوت أسود!

“انصهرت إرادة البيرسيركرز بداخله…” غمغم جي آن.

تم وضع هذا التابوت بشكل عمودي على الأرض ، بعد أن كان مخبأ من أمام. لم يكن حتى سو مينغ قادرًا على اكتشافه. ولكن في ذلك الوقت ، عندما رفض عالم بيرسيركرز وجود دي تيان ، ظهر.

كان سو مينغ يحاول بالفعل الاستيلاء على شيء ما. في تلك اللحظة ، كان وعيه قد تبعثر بالفعل ، لكنه كان يرفع يده بشكل غريزي للاستيلاء على الحجر الذي كان يمنحه ذلك الشعور المألوف بشكل لا يصدق.

كان هناك العديد من الرموز الرونية المعقدة على التابوت. كانت متوهجة ، وكلها بدت غريبة بشكل لا يصدق.

عندما سقط ، تم توجيه عشرات الآلاف من نظرات الخالدين عليه. كانت هناك مشاعر معقدة في عيونهم ، ومشاعر متنوعة ، مثل الخوف والراحة.

رن دوي صادم في الهواء. انهار جسد دي تيان ذو الرداء الأرجواني أمام سو مينغ ، لأن اليد غير المرئية كانت قد أمسكت برأس الرجل ، وكما لو كانت مزقت جميع أطرافه من أمام ، فقد مزقت رأسه الآن!

كان وجود دي تيان على هذا الغريب يختفي بسرعة في تلك اللحظة…

بمجرد تمزيق رأس دي تيان الارجواني ، تحققت لعنة سو مينغ الثامنة!

هبطت الأخيرة في الاتجاه الذي كان يقع فيه داو ضباب السماء ، من بين عشرات الآلاف من الخالدين على الأرض. كان ذلك المكان فارغًا في الأصل ، ولكن في تلك اللحظة ، حيث تشوه الهواء في ذلك المكان ، ظهر تابوت أسود!

“بحياتي ، بقوتي ، مع كل نسيج من كياني ، ألعن كل مستنسخات دي تيان لتهلك في أرض بيرسيركيرز، ومن الآن فصاعدًا ، يحظر هذا العالم وجود دي تيان!”

علاوة على ذلك ، في اللحظة التي تم فيها تنشيط اللعنة بشكل متفجر ، هز الرعد في السماء ، وظهرت كمية كبيرة من البرق من العدم ، مما أدى مرة أخرى إلى إعاقة طريق دي تيان ذي الجلباب الذهبي ، الذي كان ينوي مرة أخرى المضي قدمًا!

تحول جسد دي تيان ذو الرداء الأرجواني إلى غبار. تحول رأسه إلى اللون الأسود وهو في الجو ، وسرعان ما تحلل. مع تعفنه بعيدًا ، تم تدمير وجود دي تيان بداخله بضربة عالية من أمام القوة الطاردة من العالم!

في اللحظة التي مات فيها ، طار حجر أسود أرجواني من الرأس المختفي مؤخرًا. انتشرت هالة موت اليين السميكة بشكل لا يصدق ، وكان هناك تموج ينتشر من تلك الهالة التي تسببت في ارتعاش قلب سو مينغ.

بمجرد أن تبدد وجود دي تيان ، لأول مرة ، ظهر الوضوح في عيون الرأس المتعفنة. لم يعد وجهه وجه دي تيان ، كما لو… لم يكن دي تيان أبدًا!

علاوة على ذلك ، في اللحظة التي تم فيها تنشيط اللعنة بشكل متفجر ، هز الرعد في السماء ، وظهرت كمية كبيرة من البرق من العدم ، مما أدى مرة أخرى إلى إعاقة طريق دي تيان ذي الجلباب الذهبي ، الذي كان ينوي مرة أخرى المضي قدمًا!

كان المستنسخون أشخاصًا تم محو عقولهم وذكائهم ليتم تحويلهم إلى دمى بمجرد سيطرة دي تيان عليهم. كان سيأخذ أجسادهم بالقوة ويصقلها ، ويحولها إلى مستنسخات له لينزل في أرض بيرسيركرز.

حتى الآن ، ما زالوا لا يعرفون هوية سو مينغ أو اسمه. كانوا يعرفون فقط أنه كان بيرسيركر… وأنه استخدم فنًا غريبًا لا يمكن وصفه بالكلمات. ثم ، أمام أعين كل من ينتمون إلى طائفة الشر والطوائف الخالدة… قتل استنساخ دي تيان!

في تلك اللحظة ، عندما تم محو إرادة دي تيان بالقوة وكان الاستنساخ على وشك الموت ، تذكر ذلك الشخص… هويته ، وتذكر من هو ، وتذكر… ذكرياته.

مات استنساخ دي تيان الثاني!

لقد تآكل جزء كبير من رأسه ، وبدا الأمر بشعًا ومرعبًا بشكل لا يصدق. ومع ذلك ، كان هناك هدوء في عينيه ودهشة مؤقتة عندما أنزل رأسه لينظر إلى سو مينغ. ثم تحولت إلى نظرة ذهول سرعان ما تبعتها ابتسامة هزت قلب سو مينغ.

كانت هذه هي الكلمات الوحيدة التي قالها الغريب من خلال شفتيه المجهولة. من الواضح أنها لم تنطق من قبل دي تيان ، ولكن من قبل المالك الحقيقي للجثة. كانت الكلمات التي تخص هذا الغريب الذي لم يره سو مينغ من أمام ، وكانت آخر الأشياء التي قالها قبل وفاته.

“لقد كبرت…”

رن دوي صادم في الهواء. انهار جسد دي تيان ذو الرداء الأرجواني أمام سو مينغ ، لأن اليد غير المرئية كانت قد أمسكت برأس الرجل ، وكما لو كانت مزقت جميع أطرافه من أمام ، فقد مزقت رأسه الآن!

كانت هذه هي الكلمات الوحيدة التي قالها الغريب من خلال شفتيه المجهولة. من الواضح أنها لم تنطق من قبل دي تيان ، ولكن من قبل المالك الحقيقي للجثة. كانت الكلمات التي تخص هذا الغريب الذي لم يره سو مينغ من أمام ، وكانت آخر الأشياء التي قالها قبل وفاته.

ارتجف الحجر الأسود الأرجواني في الجو وتحول إلى قوس أسود طويل اتجه مباشرة نحو سو مينغ. في اللحظة التي تحطم جسده على الأرض ، اندمج الحجر في منتصف حاجبيه واختفى بداخله.

كان هناك جو من العمر داخل هذه الكلمات ، إلى جانب الشعور بالراحة. بمجرد اختفاء الرأس تمامًا ، تلاشت الكلمات تدريجيًا…

كان سو مينغ يحاول بالفعل الاستيلاء على شيء ما. في تلك اللحظة ، كان وعيه قد تبعثر بالفعل ، لكنه كان يرفع يده بشكل غريزي للاستيلاء على الحجر الذي كان يمنحه ذلك الشعور المألوف بشكل لا يصدق.

مات استنساخ دي تيان الثاني!

عندما سقط سو مينغ ، كان جسده الذي كان يغرق بسرعة مدعومًا بغيوم كثيفة ظهرت من العدم. الطيور التي خرجت من العدم مشحونة في دعم جسد سو مينغ حتى مع خطر تحطم أجسادهم.

في اللحظة التي مات فيها ، طار حجر أسود أرجواني من الرأس المختفي مؤخرًا. انتشرت هالة موت اليين السميكة بشكل لا يصدق ، وكان هناك تموج ينتشر من تلك الهالة التي تسببت في ارتعاش قلب سو مينغ.

أدار المستنسخ رأسه بسرعة لينظر إلى الأرض وإلى سو مينغ ، الذي كان مستلقيًا على الأرض. مع تحريف تعبيره ، لم يهتم بقوة انتشار اللعنة في جسده في تلك اللحظة وتحرك نحو سو مينغ.

كان هذا التموج هو الذي جعل سو مينغ يفتح عينيه المتعبتين الباهلتين.

حتى الآن ، ما زالوا لا يعرفون هوية سو مينغ أو اسمه. كانوا يعرفون فقط أنه كان بيرسيركر… وأنه استخدم فنًا غريبًا لا يمكن وصفه بالكلمات. ثم ، أمام أعين كل من ينتمون إلى طائفة الشر والطوائف الخالدة… قتل استنساخ دي تيان!

في الحقيقة ، بمجرد أن أشار إلى الأمام ، كان قد بدأ بالفعل ببطء. يغلق عينيه. لقد عرض حياته وقوته وكل شيء بداخله لإحداث لعنة يتردد صداها في عالم بيرسيركيرز بأكمله ، مما سمح له أخيرًا بقتل نسخة دي تيان ذات الرداء الأرجواني.

كان محبوبًا من أمام العالم… ووُضِعت إرادة بيرسيركرز في جسده.

ومع ذلك ، فإن مجرد قتل هذا الاستنساخ وحده جعل سو مينغ يدفع ثمناً باهظاً للغاية.

ذهب أحدهم نحو دي تيان ذي الجلباب الأرجواني أمام سو مينغ مباشرة ، والآخر كان موجهًا نحو دي تيان ذو الجلباب الذهبي الواقع على بعد ألف قدم من هذا المكان ، والذي كان يسير أقرب ببطء مثل البرق وكمية لا حصر لها من الشقوق الأبعاد ظهر من حوله…

في تلك اللحظة ، لم يعد هناك ذرة من القوة في جسده بالكامل. في اللحظة فتح عينيه ورأى الحجر الأسود الأرجواني ، والدم يتدفق من زوايا فمه ، وجسده سقط على الأرض.

كانت هذه هي اللحظة التي وصلت فيها لعنة سو مينغ الثامنة!

عندما سقط ، أصبح العالم الذي أمام عينيه غير واضح بشكل تدريجي ، حتى لم ير شيئًا في النهاية… ومع ذلك ، كان يشعر بأن التموجات المنتشرة من هذا الحجر الأسود الأرجواني كانت مألوفة للغاية. كان لديه… وجوده.

عندما سقط ، أصبح العالم الذي أمام عينيه غير واضح بشكل تدريجي ، حتى لم ير شيئًا في النهاية… ومع ذلك ، كان يشعر بأن التموجات المنتشرة من هذا الحجر الأسود الأرجواني كانت مألوفة للغاية. كان لديه… وجوده.

عندما سقط ، تم توجيه عشرات الآلاف من نظرات الخالدين عليه. كانت هناك مشاعر معقدة في عيونهم ، ومشاعر متنوعة ، مثل الخوف والراحة.

كان محبوبًا من أمام العالم… ووُضِعت إرادة بيرسيركرز في جسده.

حتى الآن ، ما زالوا لا يعرفون هوية سو مينغ أو اسمه. كانوا يعرفون فقط أنه كان بيرسيركر… وأنه استخدم فنًا غريبًا لا يمكن وصفه بالكلمات. ثم ، أمام أعين كل من ينتمون إلى طائفة الشر والطوائف الخالدة… قتل استنساخ دي تيان!

“بحياتي ، بقوتي ، مع كل نسيج من كياني ، ألعن كل مستنسخات دي تيان لتهلك في أرض بيرسيركيرز، ومن الآن فصاعدًا ، يحظر هذا العالم وجود دي تيان!”

كان الجميع يعرفون فقط أن هذا الشخص ذو المظهر الصبي ، والذي لم يعرفوا اسمه ، قد استخدم كل أنواع الأساليب الشريرة ، فعل كل ما في وسعه بأي ثمن – مثل التسبب في عشرات الآلاف من الوفيات – فقط لقتل دي تيان!

كانت هذه هي اللحظة التي وصلت فيها لعنة سو مينغ الثامنة!

هو فعل ذلك. حتى لو كان قد قتل واحدة فقط من مستنسخات دي تيان… ما زال يفعل ذلك!

لقد تجاوزت قوته قوة الاستنساخ ذي الجلباب الأرجواني ، وبما أن سو مينغ لم يلعنه بشكل مباشر ، يمكنه التحرك!

شاهدوا سو مينغ يكافح لرفع يده اليمنى وهو يغرق على الأرض ، كما لو كان يريد الاستيلاء على شيء من السماء…

“ألعنك… أن تنتهي سلالة دمك ، وتتشتت روحك ، ويتعفن جسدك ، وستتلف عظامك ولحمك ، وستعاني من التهام النفوس الضالة لجسدك !”

كان سو مينغ يحاول بالفعل الاستيلاء على شيء ما. في تلك اللحظة ، كان وعيه قد تبعثر بالفعل ، لكنه كان يرفع يده بشكل غريزي للاستيلاء على الحجر الذي كان يمنحه ذلك الشعور المألوف بشكل لا يصدق.

لم يكن هذا برقًا عاديًا ، وإلا فلن يكون قادرًا على إيقاف مسار دي تيان ذي الجلباب الذهبي. تم تشكيلها من قبل العالم كله رافضًا لوجوده. كان لديه قوة مكافئة لضربات البرق من الحكم السماوي ، وكان لديه نفس القوة مثل الأوعية المقدسة للبيرسيركرز.

ارتجف الحجر الأسود الأرجواني في الجو وتحول إلى قوس أسود طويل اتجه مباشرة نحو سو مينغ. في اللحظة التي تحطم جسده على الأرض ، اندمج الحجر في منتصف حاجبيه واختفى بداخله.

بمجرد انهيار جثة دي تيان ذات الرداء الأرجواني ، تحققت لعنة سو مينغ السابعة!

ارتجف قلب سو مينغ. لم يكن يعرف كم من الوقت قد مر أمام أن يصل في النهاية إلى الأرض ، ولم يشعر بالكثير من الانتعاش.

كانت سرعته سريعة بشكل لا يصدق حيث اتجه نحو سو مينغ. في تلك اللحظة ، لم يمنعه جي آن. كان جميع الخالدون من حوله يشاهدون جانبًا. كانت خاتمة هذه المعركة شبه ثابتة في أذهان الجميع.

لم يكن يعرف كم من الوقت قد مر ، لأنه لم يستطع رؤية جسده ولأن بصره قد أصبح غير واضح بالفعل. ومع ذلك ، يمكن لعشرات الآلاف من الخالدون أن يروا بوضوح ما حدث بالضبط خلال الوقت الذي كان فيه سو مينغ يسقط من السماء.

لقد تجاوزت قوته قوة الاستنساخ ذي الجلباب الأرجواني ، وبما أن سو مينغ لم يلعنه بشكل مباشر ، يمكنه التحرك!

دوى ضجة كبيرة في الهواء ، وامتلأت الأصوات بالصدمة ، لكن من المؤسف أن سو مينغ لم يعد يسمعهم بعد الآن.

“ألعنك… أن تنتهي سلالة دمك ، وتتشتت روحك ، ويتعفن جسدك ، وستتلف عظامك ولحمك ، وستعاني من التهام النفوس الضالة لجسدك !”

كان جي ان يحدق في سو مينغ بصراحة من السماء. تغير تعبيره باستمرار ، وأحيانًا يظهر نية القتل ، وفي أحيان أخرى تردد. كانت لعنة سو مينغ والصدى من عالم بيرسيركيرز السبب وراء قيام السيادة الحازمة والشريرة عادة بمثل هذه التعبيرات. لقد رأى… مشهدًا غريبًا ترك الجميع في حالة صدمة ، عندما سقط سو مينغ على الأرض الآن.

مات استنساخ دي تيان الثاني!

“انصهرت إرادة البيرسيركرز بداخله…” غمغم جي آن.

“ألعنك… أن تنتهي سلالة دمك ، وتتشتت روحك ، ويتعفن جسدك ، وستتلف عظامك ولحمك ، وستعاني من التهام النفوس الضالة لجسدك !”

عندما سقط سو مينغ ، كان جسده الذي كان يغرق بسرعة مدعومًا بغيوم كثيفة ظهرت من العدم. الطيور التي خرجت من العدم مشحونة في دعم جسد سو مينغ حتى مع خطر تحطم أجسادهم.

بمجرد أن تبدد وجود دي تيان ، لأول مرة ، ظهر الوضوح في عيون الرأس المتعفنة. لم يعد وجهه وجه دي تيان ، كما لو… لم يكن دي تيان أبدًا!

كانت هناك أيضًا الريح التي كانت موجودة في كل مكان. بدأت فجأة في النفخ ، مما أدى إلى إبطاء نزول سو مينغ. كان الأمر كما لو أن كل شيء في العالم كان يشعر بالتعاطف تجاه سو مينغ ولا يمكنه تحمل رؤية جرح واحد على جسده.

في الحقيقة ، بمجرد أن أشار إلى الأمام ، كان قد بدأ بالفعل ببطء. يغلق عينيه. لقد عرض حياته وقوته وكل شيء بداخله لإحداث لعنة يتردد صداها في عالم بيرسيركيرز بأكمله ، مما سمح له أخيرًا بقتل نسخة دي تيان ذات الرداء الأرجواني.

كما أن الشقوق الأبعاد التي ظهرت وهو يسقط بدأت تختفي بسرعة. ومضت صواعق البرق التي جاءت نحوه وهم يحيطون به ، وكأنهم يحمونه ويحذرون جميع الآخرين في المنطقة حتى لا يقتربوا منه حتى نصف خطوة.

لم يكن يعرف كم من الوقت قد مر ، لأنه لم يستطع رؤية جسده ولأن بصره قد أصبح غير واضح بالفعل. ومع ذلك ، يمكن لعشرات الآلاف من الخالدون أن يروا بوضوح ما حدث بالضبط خلال الوقت الذي كان فيه سو مينغ يسقط من السماء.

في الواقع ، كانت النفوس المنتقمة التي لا حصر لها في السماء تحيط به أيضًا بينما تطلق هدير القلق ، كما لو كانوا يحاولون إيقاظه. كانت هناك أيضًا كمية كبيرة من العشب الأخضر نبتت في الأسفل ، حيث كانت الأرض فارغة فقط في السابق.

الألم الذي عانى منه دي تيان ذو الرداء الأرجواني من نتوئات العظام في جسده في تلك اللحظة جاء من لعنة سو مينغ الخامسة!

نما هذا العشب فقط في جزء صغير على الأرض ، وكانت سرعة نموه مشهدًا مذهلاً. بسبب كل شيء ، استمرت سرعة هبوط جسم سو مينغ في التباطؤ ، وعندما وصل في النهاية إلى الأرض ، لم يتم اكتشاف أي تلميح من الإصابة على جسده.

“لقد كبرت…”

كان محبوبًا من أمام العالم… ووُضِعت إرادة بيرسيركرز في جسده.

في اللحظة التي مات فيها ، طار حجر أسود أرجواني من الرأس المختفي مؤخرًا. انتشرت هالة موت اليين السميكة بشكل لا يصدق ، وكان هناك تموج ينتشر من تلك الهالة التي تسببت في ارتعاش قلب سو مينغ.

في اللحظة التي امتلأ فيها تعبير جي آن بالتردد والمشاعر المعقدة ، سقط جسد سو مينغ على العشب. تبعثرت رؤيته ، وفي اللحظة بدا وكأنه قد غرق في حالة من فقدان الوعي ، أطلق دي تيان ذو الجلباب الذهبي هديرًا غاضبًا وصاخبًا. كان جسده محاطًا بكمية كبيرة من الدخان الأسود في تلك اللحظة ، وهذا الدخان الأسود… كان اللعنة!

لقد تجاوزت قوته قوة الاستنساخ ذي الجلباب الأرجواني ، وبما أن سو مينغ لم يلعنه بشكل مباشر ، يمكنه التحرك!

من الواضح أنه بمجرد أن دمرت لعنة عالم بيرسيركرز النسخة ذات الجلباب الأرجواني ، فقد تجمعت على ارالنسخة ذات الجلباب الذهبي بنية تدميرها أيضًا!

من الواضح أنه بمجرد أن دمرت لعنة عالم بيرسيركرز النسخة ذات الجلباب الأرجواني ، فقد تجمعت على ارالنسخة ذات الجلباب الذهبي بنية تدميرها أيضًا!

أدار المستنسخ رأسه بسرعة لينظر إلى الأرض وإلى سو مينغ ، الذي كان مستلقيًا على الأرض. مع تحريف تعبيره ، لم يهتم بقوة انتشار اللعنة في جسده في تلك اللحظة وتحرك نحو سو مينغ.

تحققت لعنة سو مينغ السادسة بعد ذلك…

لقد تجاوزت قوته قوة الاستنساخ ذي الجلباب الأرجواني ، وبما أن سو مينغ لم يلعنه بشكل مباشر ، يمكنه التحرك!

لقد تآكل جزء كبير من رأسه ، وبدا الأمر بشعًا ومرعبًا بشكل لا يصدق. ومع ذلك ، كان هناك هدوء في عينيه ودهشة مؤقتة عندما أنزل رأسه لينظر إلى سو مينغ. ثم تحولت إلى نظرة ذهول سرعان ما تبعتها ابتسامة هزت قلب سو مينغ.

كانت سرعته سريعة بشكل لا يصدق حيث اتجه نحو سو مينغ. في تلك اللحظة ، لم يمنعه جي آن. كان جميع الخالدون من حوله يشاهدون جانبًا. كانت خاتمة هذه المعركة شبه ثابتة في أذهان الجميع.

عندما سقط ، أصبح العالم الذي أمام عينيه غير واضح بشكل تدريجي ، حتى لم ير شيئًا في النهاية… ومع ذلك ، كان يشعر بأن التموجات المنتشرة من هذا الحجر الأسود الأرجواني كانت مألوفة للغاية. كان لديه… وجوده.

ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، انفتحت عيون سو مينغ فجأة ، وحدث تغيير!

لم يكن يعرف كم من الوقت قد مر ، لأنه لم يستطع رؤية جسده ولأن بصره قد أصبح غير واضح بالفعل. ومع ذلك ، يمكن لعشرات الآلاف من الخالدون أن يروا بوضوح ما حدث بالضبط خلال الوقت الذي كان فيه سو مينغ يسقط من السماء.

تحول جسد دي تيان ذو الرداء الأرجواني إلى غبار. تحول رأسه إلى اللون الأسود وهو في الجو ، وسرعان ما تحلل. مع تعفنه بعيدًا ، تم تدمير وجود دي تيان بداخله بضربة عالية من أمام القوة الطاردة من العالم!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط