نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 669

669

669

في تلك اللحظة ، فقد العالم كل نور ، وحل الظلام محل كل شيء. عندما ظهر الضوء من جديد واختفى الظلام تدريجياً ، رأى عشرات الآلاف من المزارعين الذين انسحبوا بعيدًا أنه لم يعد هناك أي شمعة التنين في العالم ، ولا… دي تيان ذو الجلباب الذهبي يمكن العثور عليه في أي مكان.

لكن في مثل هذا اليوم ، عندما رأى هذا الشخص ، بكى سو مينغ. ومع ذلك ، كانت تلك الدموع في قلبه فقط. لم يسقطوا على وجهه فلا أحد يراه وهو يبكي.

الشيء الوحيد الذي بقي في الجو هو سو مينغ ، الذي بدا منهكًا ، لكن عينيه كانت تتألق بضوء ساطع.

استمر هذا الصوت في الرنين ، وتزايدت الشقوق على الغطاء مع كل لحظة تمر. في الوقت نفسه ، انتشرت موجة من القوة التي تجاوزت دي تيان الذهبي ويمكن حتى أن تقارن بجسد جي آن السحري تدريجيًا من هذا التابوت.

قد يكون فن التحولات العشر قويًا ، وقد يكون سو مينغ قادرًا على الاستمرار في هذا الشكل لفترة أطول… لكن الثعبان الصغير لم يتمكن من الصمود أمام الأمر بعد أن اندمج مع إرادة سو مينغ.

“السيطرة عليه من خلال العوالم باستخدام إرادتك… دي تيان ، يا دي تيان ، لقد بذلت الكثير من الجهد حتى تتمكن من التحكم في المصير… إذا مات هذا الاستنساخ أيضًا ، فقد تضطر حتى إلى التعرض لإصابة خطيرة…

هذا هو السبب في أنه بمجرد أن يلتهم دي تيان ، استسلم سو مينغ للبقاء بالشكل الذي اكتسبه بعد اختيار فن التحولات العشر. وقف في الجو ، وفي اللحظة التي غرقت فيها المنطقة المحيطة به في صمت تام ، رفع رأسه وأطلق هديرًا تم قمعه لعدد لا يحصى من السنوات.

لأن شيخه قال له ذات مرة إن الأولاد يمكن أن ينزفوا لكنهم لا يستطيعون البكاء. كانت هذه كلمات قالها له شيخه بلطف عندما كان لا يزال صغيرًا جدًا.

منذ كل تلك السنوات ، مات أول استنساخ لـ دي تيان ، الذي كان وجوده مثل قوة السماء نفسها!

عندما وصل سو مينغ لتوه إلى القمة التاسعة وصفى عقله لأول مرة ، وصل زي تشي في تلك اللحظة. على الرغم من أن شقيقه الأكبر الثاني كان هو الذي هاجم ، إلا أن نظرة أخيه الأكبر قد تجمعت على زي تشي. لم يسمح لأي شخص خارجي بإيذاء أخيه الأصغر. فقط عندما هاجم الأخ الأكبر الثاني ، تجنب نظره.

تم تدمير النسخة القوية ذات الرداء الأرجواني الذي دفع سو مينغ حتى الموت في البحر الميت!

كما فعلت ذلك ، انطلقت هالة قاتلة في السماء واندفعت عبر الكون. اجتاحت دوامة عملاقة المنطقة التي كان التابوت مركزها.

كان الأقوى بين الإستنساخات الثلاثة ، وهو دي تيان ذو الجلباب الذهبي ، قد أحرق حياته لإحضار السماء البيضاء التي كانت أكبر من تلك الموجودة في النسختين السابقتين… وقد تم قتله !

بدا هديره وكأنه كان يتنفس. اندلع كل اكتئابه وكراهيته تجاه دي تيان. في تلك اللحظة ، ترددت أصداء زئيره في كل الاتجاهات ، وعندما سقطت في آذان الخالدين في المنطقة ، ارتعدت قلوبهم.

انهارت الجبال التي ضغطت على جسد سو مينغ على مر السنين في تلك اللحظة ، وارتفع على الفور شعور بالحرية في قلبه. لكنه كان يعلم أن المحنة لم تنته بعد. كان لدى دي تيان أربعة إستنساخات . كان هناك واحد متبقي.

بدا هديره وكأنه كان يتنفس. اندلع كل اكتئابه وكراهيته تجاه دي تيان. في تلك اللحظة ، ترددت أصداء زئيره في كل الاتجاهات ، وعندما سقطت في آذان الخالدين في المنطقة ، ارتعدت قلوبهم.

بدا هديره وكأنه كان يتنفس. اندلع كل اكتئابه وكراهيته تجاه دي تيان. في تلك اللحظة ، ترددت أصداء زئيره في كل الاتجاهات ، وعندما سقطت في آذان الخالدين في المنطقة ، ارتعدت قلوبهم.

لم يعد وجهه كما كان في ذكريات سو مينغ. كان هناك الآن هواء قديم على وجهه ، مع ندبة على شكل صليب. مرت تلك الندبة في وسط حواجب الأخ الأكبر وأذنيه.

كان تعبير جي آن قاتمًا بشكل لا يصدق. كان قد شاهد سو مينغ يلتهم دي تيان ذو الجلباب الذهبي أمام وجهه ، لكنه لم يكن قادرًا على فعل أي شيء لمنعه. في ذلك الوقت ، كان التشي يرتفع سو مينغ إلى ما لا نهاية أمام عينيه ، وكما حدث ، اندلعت موجات أقوى من القوة من جسده.

لكن في مثل هذا اليوم ، عندما رأى هذا الشخص ، بكى سو مينغ. ومع ذلك ، كانت تلك الدموع في قلبه فقط. لم يسقطوا على وجهه فلا أحد يراه وهو يبكي.

يمكن أن يشعر سو مينغ بذلك. أصبحت العلامات التي تخبره أنه يمكن أن يخترق المرحلة الوسطى من عالم الروح البيرسيركر قوية بشكل لا يصدق. من الواضح أنه يمكن أن يشعر بوجود تشققات في قوته مما يشير إلى اختراقه ، ويمكنه أن يشعر بالمرحلة اللاحقة من عالم الروح بيرسيركر بفكرة واحدة.

في اللحظة التي رأى فيها سو مينغ الندوب ، بدا أنه رأى أخيه الأكبر يبحث عن سيده وإخوته الصغار ، مرارًا وتكرارًا ، في الأراضي القاحلة الشرقية. رأى الجنون واليأس في داخله وهو يبحث عن عائلته من القمة التاسعة.

أنزل رأسه ، وسقطت نظرته على الأرض… مباشرة على التابوت المنتصب الذي كان خاليًا من وجود أي مزارع حوله.

بانغ . بانغ . بانغ .

في الوقت الحالي تقريبًا نظر سو مينغ نحو التابوت ، سافر دوي مكتوم على الفور من داخله ، كما لو كانت هناك قبضة تضرب الغطاء من الداخل ، مما تسبب في ظهور بعض الشقوق عليه.

عندما وصل سو مينغ لتوه إلى القمة التاسعة وصفى عقله لأول مرة ، وصل زي تشي في تلك اللحظة. على الرغم من أن شقيقه الأكبر الثاني كان هو الذي هاجم ، إلا أن نظرة أخيه الأكبر قد تجمعت على زي تشي. لم يسمح لأي شخص خارجي بإيذاء أخيه الأصغر. فقط عندما هاجم الأخ الأكبر الثاني ، تجنب نظره.

بانغ . بانغ . بانغ .

استمر هذا الصوت في الرنين ، وتزايدت الشقوق على الغطاء مع كل لحظة تمر. في الوقت نفسه ، انتشرت موجة من القوة التي تجاوزت دي تيان الذهبي ويمكن حتى أن تقارن بجسد جي آن السحري تدريجيًا من هذا التابوت.

لكن في مثل هذا اليوم ، عندما رأى هذا الشخص ، بكى سو مينغ. ومع ذلك ، كانت تلك الدموع في قلبه فقط. لم يسقطوا على وجهه فلا أحد يراه وهو يبكي.

“بالحكم على تعبير دي تيان وكلماته سابقًا ، كان لديه في الأصل ثلاثة نسخ فقط ، والرابع تم إنشاؤه في أرض بيرسيركرز…”

كانت هناك ندوب كبيرة على جسده. ربما يكونون قد أغلقوا بالفعل ، ولكن كان هناك العديد من أولئك الذين مروا بجسده بالكامل ، وكان بإمكان سو مينغ أن يخبرهم أنه حتى لو أغلقوا ، فقد تم إلحاقهم به مؤخرًا. لا يبدو أنهم قد تركوا عليه منذ وقت طويل.

ظهرت نظرة معقدة في عيون سو مينغ. لقد تذكر مكان التابوت واستدعى… ما يقرب من مائة من أرواح المحاربين الشامان التي تنتمي إلى أخيه الأكبر الأكبر والتي ظهرت من داو ضباب السماء .

كانت هناك ندوب كبيرة على جسده. ربما يكونون قد أغلقوا بالفعل ، ولكن كان هناك العديد من أولئك الذين مروا بجسده بالكامل ، وكان بإمكان سو مينغ أن يخبرهم أنه حتى لو أغلقوا ، فقد تم إلحاقهم به مؤخرًا. لا يبدو أنهم قد تركوا عليه منذ وقت طويل.

يمكنه… أيضًا أن يشعر بألم من الألفة من الوجود المنتشر من الشخص في التابوت.

منذ كل تلك السنوات ، مات أول استنساخ لـ دي تيان ، الذي كان وجوده مثل قوة السماء نفسها!

هذا التلميح من الألفة تسبب في ارتعاش قلب سو مينغ ، وجعل الإثارة التي شعر بها عندما قتل نسخ دي تيان المستنسخة… تختفي على الفور.

كانت هناك ندوب كبيرة على جسده. ربما يكونون قد أغلقوا بالفعل ، ولكن كان هناك العديد من أولئك الذين مروا بجسده بالكامل ، وكان بإمكان سو مينغ أن يخبرهم أنه حتى لو أغلقوا ، فقد تم إلحاقهم به مؤخرًا. لا يبدو أنهم قد تركوا عليه منذ وقت طويل.

‘هل هذا انت..؟’

“إنه ينتمي إلى الطائفة العظيمة لورقة الخالدة … هل يمكن أن يكون مرتبطا باللورد دي تيان ؟!”

أغلق سو مينغ عينيه. تحولت الرعشات في قلبه إلى حزن وأشد أشكال الألم. لم يكن هناك من طريقة يمكن أن ينسى فيها هذا الشعور المألوف. هذه الألفة… أتت من القمة التاسعة…

كما لو أنه لاحظ التقلبات في مشاعر سو مينغ ، لم يعد جي ان تقاتل ضد الإعدام الخفي للعدالة. بدلاً من ذلك ، قام بتضييق عينيه ، وبمجرد أن ألقى نظرة على سو مينغ ، سقطت نظرته بسرعة على التابوت على الأرض. ظهر ضوء غامق في عينيه.

“الشخص الموجود في التابوت…”

كان يعلم بوضوح أن دي تيان أرسل ثلاث نسخ فقط إلى هذا المكان. هذا هو السبب في أن هذا الاستنساخ الرابع يجب أن يكون ممتعًا للغاية.

هذا هو السبب في أنه بمجرد أن يلتهم دي تيان ، استسلم سو مينغ للبقاء بالشكل الذي اكتسبه بعد اختيار فن التحولات العشر. وقف في الجو ، وفي اللحظة التي غرقت فيها المنطقة المحيطة به في صمت تام ، رفع رأسه وأطلق هديرًا تم قمعه لعدد لا يحصى من السنوات.

“السيطرة عليه من خلال العوالم باستخدام إرادتك… دي تيان ، يا دي تيان ، لقد بذلت الكثير من الجهد حتى تتمكن من التحكم في المصير… إذا مات هذا الاستنساخ أيضًا ، فقد تضطر حتى إلى التعرض لإصابة خطيرة…

لأن شيخه قال له ذات مرة إن الأولاد يمكن أن ينزفوا لكنهم لا يستطيعون البكاء. كانت هذه كلمات قالها له شيخه بلطف عندما كان لا يزال صغيرًا جدًا.

“من خلال تعبير المصير … قد يعرف هذا الاستنساخ شخصيًا… مثير للاهتمام. مثير جدا!’ ظهرت ابتسامة باهتة في زوايا شفتي جي أن ، ونمت بشكل أوسع مع كل لحظة تمر.

“بالحكم على تعبير دي تيان وكلماته سابقًا ، كان لديه في الأصل ثلاثة نسخ فقط ، والرابع تم إنشاؤه في أرض بيرسيركرز…”

شهد عدد متزايد من المزارعين في المنطقة تعبير سو مينغ غير الطبيعي في تلك اللحظة. لا يمكن إخفاء الصمت والحزن عليه. كان هناك أيضًا عدد متزايد من الأشخاص الذين رأوا المظهر المعقد في عيون سو مينغ وهو ينظر إلى التابوت.

انهارت الجبال التي ضغطت على جسد سو مينغ على مر السنين في تلك اللحظة ، وارتفع على الفور شعور بالحرية في قلبه. لكنه كان يعلم أن المحنة لم تنته بعد. كان لدى دي تيان أربعة إستنساخات . كان هناك واحد متبقي.

“الشخص الموجود في التابوت…”

وكان دائما يتذكرهم.

“إنه ينتمي إلى الطائفة العظيمة لورقة الخالدة … هل يمكن أن يكون مرتبطا باللورد دي تيان ؟!”

لكن في مثل هذا اليوم ، عندما رأى هذا الشخص ، بكى سو مينغ. ومع ذلك ، كانت تلك الدموع في قلبه فقط. لم يسقطوا على وجهه فلا أحد يراه وهو يبكي.

انتشرت المناقشات منخفضة الصوت ببطء في العالم الصامت. تسبب سلوك سو مينغ غير الطبيعي في جعل معظم الناس يتجمعون في التابوت.

كان تعبير جي آن قاتمًا بشكل لا يصدق. كان قد شاهد سو مينغ يلتهم دي تيان ذو الجلباب الذهبي أمام وجهه ، لكنه لم يكن قادرًا على فعل أي شيء لمنعه. في ذلك الوقت ، كان التشي يرتفع سو مينغ إلى ما لا نهاية أمام عينيه ، وكما حدث ، اندلعت موجات أقوى من القوة من جسده.

بانغ . بانغ . بانغ…

“الأخ الأكبر…”

استمرت الضربات المكتومة من التابوت دون توقف. انتشرت الشقوق الموجودة على غطاءه بشكل أكبر. مع كل انفجار ، ستنسكب كمية كبيرة من الشظايا في كل مكان. انتشرت الشقوق ، وعندما تقاطعت مع بعضها البعض ، أطلقت قبضة من غطاء التابوت بقوة وظهرت مباشرة أمام أعين الجميع.

قد يكون فن التحولات العشر قويًا ، وقد يكون سو مينغ قادرًا على الاستمرار في هذا الشكل لفترة أطول… لكن الثعبان الصغير لم يتمكن من الصمود أمام الأمر بعد أن اندمج مع إرادة سو مينغ.

يمكنهم القول أن هذه كانت قبضة رجل.

في تلك اللحظة ، أصبحت كراهيته تجاه دي تيان أقوى من ذي قبل، لدرجة أنه تجاوز بالفعل المستوى الذي لم يستطع تحمله ليكون تحت نفس السماء مثل دي تيان.

بمجرد إطلاقه من خلال التابوت ، تراجع ببطء. عندما ظهرت أصوات الضرب مرة أخرى ، بدأ التابوت يهتز بشدة. هذه المرة ، أطلقت قبضتان من خلال الغطاء.

حدق في الشخص الذي يخرج تدريجياً من الضباب ، وأصبح شكله أكثر وضوحاً ببطء ، و… بكى.

ازداد الحزن على وجه سو مينغ أقوى. كان يحدق في قبضتي التابوت بتعبير فارغ ، ويزداد إحساسه بالألفة ، لدرجة أنه جعل قلبه يؤلم أكثر.

بانغ . بانغ . بانغ…

انطلقت ضجة مكتومة على الفور في تلك اللحظة. مع ذلك ، تحطم غطاء التابوت ، وانسكبت كمية كبيرة من الضباب من الداخل. انتشرت موجة قوية من القوة بسرعة في جميع الاتجاهات.

بدا هديره وكأنه كان يتنفس. اندلع كل اكتئابه وكراهيته تجاه دي تيان. في تلك اللحظة ، ترددت أصداء زئيره في كل الاتجاهات ، وعندما سقطت في آذان الخالدين في المنطقة ، ارتعدت قلوبهم.

كما فعلت ذلك ، انطلقت هالة قاتلة في السماء واندفعت عبر الكون. اجتاحت دوامة عملاقة المنطقة التي كان التابوت مركزها.

كان هناك خطاف كبير متصل بذراعه اليمنى ، لأن يده اليمنى كانت قد اختفت بالفعل. كان هذا الخطاف الآن يده.

شخص طويل القامة خرج تدريجياً من داخل الدوامة. كان جسده مختبئًا داخل الضباب ولا يمكن رؤية وجهه بوضوح ، ولكن في اللحظة التي رأى فيها سو مينغ صورته الظلية ، على الرغم من أنه قد شكل بالفعل تخمينًا في قلبه ، إلا أنه لا يزال يشعر كما لو أن جبلًا قد تحطم على جسده. ترنح بضع خطوات للوراء ، وأصبحت عيناه محتقنة بالدم. امتلأ وجهه بالحزن ، وبدا وكأنه على وشك النزول إلى الجنون.

هذا التلميح من الألفة تسبب في ارتعاش قلب سو مينغ ، وجعل الإثارة التي شعر بها عندما قتل نسخ دي تيان المستنسخة… تختفي على الفور.

في تلك اللحظة ، أصبحت كراهيته تجاه دي تيان أقوى من ذي قبل، لدرجة أنه تجاوز بالفعل المستوى الذي لم يستطع تحمله ليكون تحت نفس السماء مثل دي تيان.

“الشخص الموجود في التابوت…”

حدق في الشخص الذي يخرج تدريجياً من الضباب ، وأصبح شكله أكثر وضوحاً ببطء ، و… بكى.

القمة التاسعة كانت منزل سو مينغ ، وكان أخوه الأكبر الأكبر… شقيقه الأكبر.

نادرا ما بكى سو مينغ. في الواقع ، يمكن القول أنه إلى جانب البكاء بصمت في الصباح الجنوبي غير المألوف بعد أن غادر الجبل المظلم، لم يبكي أبدًا.

انتشرت المناقشات منخفضة الصوت ببطء في العالم الصامت. تسبب سلوك سو مينغ غير الطبيعي في جعل معظم الناس يتجمعون في التابوت.

لأن شيخه قال له ذات مرة إن الأولاد يمكن أن ينزفوا لكنهم لا يستطيعون البكاء. كانت هذه كلمات قالها له شيخه بلطف عندما كان لا يزال صغيرًا جدًا.

حدق سو مينغ في الشكل الواضح ، واختفى كل شيء في عالمه. الشيء الوحيد الذي بقي هو ذلك الشخص الطويل الكبير الذي يقف على الأرض ويرفع رأسه لينظر إليه.

وكان دائما يتذكرهم.

لكن في مثل هذا اليوم ، عندما رأى هذا الشخص ، بكى سو مينغ. ومع ذلك ، كانت تلك الدموع في قلبه فقط. لم يسقطوا على وجهه فلا أحد يراه وهو يبكي.

يمكن أن يشعر سو مينغ بذلك. أصبحت العلامات التي تخبره أنه يمكن أن يخترق المرحلة الوسطى من عالم الروح البيرسيركر قوية بشكل لا يصدق. من الواضح أنه يمكن أن يشعر بوجود تشققات في قوته مما يشير إلى اختراقه ، ويمكنه أن يشعر بالمرحلة اللاحقة من عالم الروح بيرسيركر بفكرة واحدة.

“الأخ الأكبر…”

نظر سو مينغ إلى أخيه الأكبر. ثم ، وسط حزنه ، أطلق هديرًا شديدًا هز السماء والأرض. تدفق الدم ببطء من عينيه. لم يستطع البكاء ، ولكن يمكن أن يسيل الدم مكان الدموع!

حدق سو مينغ في الشكل الواضح ، واختفى كل شيء في عالمه. الشيء الوحيد الذي بقي هو ذلك الشخص الطويل الكبير الذي يقف على الأرض ويرفع رأسه لينظر إليه.

انهارت الجبال التي ضغطت على جسد سو مينغ على مر السنين في تلك اللحظة ، وارتفع على الفور شعور بالحرية في قلبه. لكنه كان يعلم أن المحنة لم تنته بعد. كان لدى دي تيان أربعة إستنساخات . كان هناك واحد متبقي.

كان نصف عارٍ ، يكشف عن جذعه القوي للعالم. كان هناك رمز روني معقد بشكل لا يصدق على جسده ، يغطي معظم جلده المكشوف.

“إنه ينتمي إلى الطائفة العظيمة لورقة الخالدة … هل يمكن أن يكون مرتبطا باللورد دي تيان ؟!”

كان لون بشرته أرجواني.

“الشخص الموجود في التابوت…”

كانت هناك ندوب كبيرة على جسده. ربما يكونون قد أغلقوا بالفعل ، ولكن كان هناك العديد من أولئك الذين مروا بجسده بالكامل ، وكان بإمكان سو مينغ أن يخبرهم أنه حتى لو أغلقوا ، فقد تم إلحاقهم به مؤخرًا. لا يبدو أنهم قد تركوا عليه منذ وقت طويل.

“الأخ الأصغر الأصغر… ستكون رحلتك إلى أرض الشامان محفوفة بالمخاطر. سأعطيك عبدًا لي… اسمها فا زانغ…” كانت هذه كلمات أخيه الأكبر الأكبر أمام أن يغادر سو مينغ القمة التاسعة إلى ساحة المعركة بين بيرسيركرز و الشامان ، ولم يكن هناك أي طريقة يمكن أن ينسى فيها سو مينغ القلق في صوته.

في اللحظة التي رأى فيها سو مينغ الندوب ، بدا أنه رأى أخيه الأكبر يبحث عن سيده وإخوته الصغار ، مرارًا وتكرارًا ، في الأراضي القاحلة الشرقية. رأى الجنون واليأس في داخله وهو يبحث عن عائلته من القمة التاسعة.

بدا هديره وكأنه كان يتنفس. اندلع كل اكتئابه وكراهيته تجاه دي تيان. في تلك اللحظة ، ترددت أصداء زئيره في كل الاتجاهات ، وعندما سقطت في آذان الخالدين في المنطقة ، ارتعدت قلوبهم.

وقف أخوه الأكبر على الرمال حافي القدمين. كان ظهره مستقيما. لم يكن يحني ظهره على الإطلاق ، مما يجعل الأمر يبدو كما لو أنه يمثل إرادته.

ازداد الحزن على وجه سو مينغ أقوى. كان يحدق في قبضتي التابوت بتعبير فارغ ، ويزداد إحساسه بالألفة ، لدرجة أنه جعل قلبه يؤلم أكثر.

لم يعد لديه شعر. كان أصلع ، وفي جمجمته تسعة إبر فولاذية…

قد يكون فن التحولات العشر قويًا ، وقد يكون سو مينغ قادرًا على الاستمرار في هذا الشكل لفترة أطول… لكن الثعبان الصغير لم يتمكن من الصمود أمام الأمر بعد أن اندمج مع إرادة سو مينغ.

لم يعد وجهه كما كان في ذكريات سو مينغ. كان هناك الآن هواء قديم على وجهه ، مع ندبة على شكل صليب. مرت تلك الندبة في وسط حواجب الأخ الأكبر وأذنيه.

وقف أخوه الأكبر على الرمال حافي القدمين. كان ظهره مستقيما. لم يكن يحني ظهره على الإطلاق ، مما يجعل الأمر يبدو كما لو أنه يمثل إرادته.

كان بإمكان سو مينغ أن يقول بوضوح أن هذه لم تكن ندبة عانى منها في المعركة. هذا ما تم إلحاقه به من قبل شخص ما نحته عليه شيئًا فشيئًا. ثم ، حتى لا يتعافى ، استخدم هذا الشخص طريقة غير معروفة لجعل الدخان الأرجواني يملأ تلك الندبة ، والتي بدورها اندمجت مع رمز الروني على جسد الأخ الأكبر .

لقد تسبب في أن الأخ الأكبر لسو مينغ لم يعد الشخص اللطيف من ذكرياته.

لقد تسبب في أن الأخ الأكبر لسو مينغ لم يعد الشخص اللطيف من ذكرياته.

ارتجف سو مينغ ، واندلعت موجة جنونية من العواطف من جسده.

كان هناك خطاف كبير متصل بذراعه اليمنى ، لأن يده اليمنى كانت قد اختفت بالفعل. كان هذا الخطاف الآن يده.

بانغ . بانغ . بانغ .

كانت ذراعه اليسرى لا تزال هناك ، ولكن كانت هناك عروق مفرقعة عليها ، وكانوا يرتجفون ، كما لو كان هناك بعض الأجسام الغريبة في جسده.

“السيطرة عليه من خلال العوالم باستخدام إرادتك… دي تيان ، يا دي تيان ، لقد بذلت الكثير من الجهد حتى تتمكن من التحكم في المصير… إذا مات هذا الاستنساخ أيضًا ، فقد تضطر حتى إلى التعرض لإصابة خطيرة…

نظر سو مينغ إلى أخيه الأكبر. ثم ، وسط حزنه ، أطلق هديرًا شديدًا هز السماء والأرض. تدفق الدم ببطء من عينيه. لم يستطع البكاء ، ولكن يمكن أن يسيل الدم مكان الدموع!

في اللحظة التي رأى فيها سو مينغ الندوب ، بدا أنه رأى أخيه الأكبر يبحث عن سيده وإخوته الصغار ، مرارًا وتكرارًا ، في الأراضي القاحلة الشرقية. رأى الجنون واليأس في داخله وهو يبحث عن عائلته من القمة التاسعة.

عرف سو مينغ أن شقيقه الأكبر لم يكن شخصًا معبرًا وبليغًا. حتى أنه كان بطيئًا بعض الشيء. لقد أظهر قلقه دائمًا بشكل غير مرئي ولم يطلب أي شيء في المقابل. هذا هو السبب في أنه على الرغم من أن الآخرين قد لا يكونون قادرين على اكتشافه أو الشعور به بعمق داخلهم ، إلا أن قلقه كان دائمًا موجودًا.

كما لو أنه لاحظ التقلبات في مشاعر سو مينغ ، لم يعد جي ان تقاتل ضد الإعدام الخفي للعدالة. بدلاً من ذلك ، قام بتضييق عينيه ، وبمجرد أن ألقى نظرة على سو مينغ ، سقطت نظرته بسرعة على التابوت على الأرض. ظهر ضوء غامق في عينيه.

عندما وصل سو مينغ لتوه إلى القمة التاسعة وصفى عقله لأول مرة ، وصل زي تشي في تلك اللحظة. على الرغم من أن شقيقه الأكبر الثاني كان هو الذي هاجم ، إلا أن نظرة أخيه الأكبر قد تجمعت على زي تشي. لم يسمح لأي شخص خارجي بإيذاء أخيه الأصغر. فقط عندما هاجم الأخ الأكبر الثاني ، تجنب نظره.

ازداد الحزن على وجه سو مينغ أقوى. كان يحدق في قبضتي التابوت بتعبير فارغ ، ويزداد إحساسه بالألفة ، لدرجة أنه جعل قلبه يؤلم أكثر.

خلال المعركة ضد قبيلة منصة الشبح ، انطلقت القمة التاسعة بأكملها معًا. كان الأخ الأكبر قلقًا وأرسل واحدة من أرواح الشامان الخاصة به للذهاب معهم. حتى أنه أعطى ذلك الشخص أمرًا بحماية إخوته الصغار حتى لو كان عليه أن يموت في هذه العملية.

القمة التاسعة كانت منزل سو مينغ ، وكان أخوه الأكبر الأكبر… شقيقه الأكبر.

القمة التاسعة كانت منزل سو مينغ ، وكان أخوه الأكبر الأكبر… شقيقه الأكبر.

القمة التاسعة كانت منزل سو مينغ ، وكان أخوه الأكبر الأكبر… شقيقه الأكبر.

“الأخ الأكبر…”

تم تدمير النسخة القوية ذات الرداء الأرجواني الذي دفع سو مينغ حتى الموت في البحر الميت!

ارتجف سو مينغ ، واندلعت موجة جنونية من العواطف من جسده.

“الشخص الموجود في التابوت…”

“الرابع ، لقد أتيت للتو إلى الجبل. إنه لأمر مؤسف أنني لا أستطيع الخروج من العزلة بعد. لا يمكنني فعل ذلك إلا بعد بضع سنوات. ماذا عن هذا؟ سأعطيك هذا ، استخدمه في تحمي نفسك.” كانت تلك هي المرة الأولى التي يرى فيها سو مينغ شقيقه الأكبر بأم عينيه. كانت نظراته اللطيفة وكلماته اللطيفة أشياء لن ينساها أبدًا.

لأن شيخه قال له ذات مرة إن الأولاد يمكن أن ينزفوا لكنهم لا يستطيعون البكاء. كانت هذه كلمات قالها له شيخه بلطف عندما كان لا يزال صغيرًا جدًا.

“الأخ الأصغر الأصغر… ستكون رحلتك إلى أرض الشامان محفوفة بالمخاطر. سأعطيك عبدًا لي… اسمها فا زانغ…” كانت هذه كلمات أخيه الأكبر الأكبر أمام أن يغادر سو مينغ القمة التاسعة إلى ساحة المعركة بين بيرسيركرز و الشامان ، ولم يكن هناك أي طريقة يمكن أن ينسى فيها سو مينغ القلق في صوته.

لكن في مثل هذا اليوم ، عندما رأى هذا الشخص ، بكى سو مينغ. ومع ذلك ، كانت تلك الدموع في قلبه فقط. لم يسقطوا على وجهه فلا أحد يراه وهو يبكي.

هذا التلميح من الألفة تسبب في ارتعاش قلب سو مينغ ، وجعل الإثارة التي شعر بها عندما قتل نسخ دي تيان المستنسخة… تختفي على الفور.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط