نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 670

670

670

الأخ الأصغر ، دعني أخبرك بهذا. أخونا الأكبر في عزلة دائمة. سيخرج فقط في يوم الخلق الأبدي ، وفي كل مرة يعود فيها ، سيثير ضجة كبيرة. حتى لو بعد موتك ثملاً ، ستظل تستيقظ بسببه. عليك أن تستمع إليه وهو يصرخ أنه قد خرج أخيرًا ، وهذا صداع حقيقي.

اهتز يد سو مينغ.

“يمكنك معاملته مثل سلحفاة. فهو ينام عادة ، وعندما يستيقظ سيصيح بصوت عالٍ ، ثم يعود إلى النوم.” كان هذا هو وصف هو زي لأخيه الأكبر.

فقط عندما يهاجم ، يمكنه أن يطرد إرادة دي تيان من جسد أخيه الأكبر ، ويترك لأخيه الأكبر فرصة ضئيلة للبقاء على قيد الحياة.

“أخونا الأكبر الأكبر هو أخونا الأكبر. هو الأخ الأكبر الذي سيقف أمامنا ويحمينا من الخطر…” كانت هذه كلمات ذات مرة قالها بهدوء الأخ الثاني الأكبر لسو مينغ وهو ينظر إلى سفح الجبل.

“دي تيان… ما دمت على قيد الحياة ، سأقتل بالتأكيد جميع الخالدين ، وسأجعلك تعاني من أقصى درجات الألم ، وإذا لم أستطع تحقيق ذلك ، فسوف أغوص في العالم السفلي إلى الأبد وستختفي روحي!”

تسببت المشاهد التي ظهرت في رأس سو مينغ في تدفق الدم من عينيه. كان لون تلك الدم أحمر قرمزي ، وتشكلت من الزئير المجنون في قلبه ، فضلا عن نوبة قاتلة مستعرة وألم شديد.

“أصغر الأخ الأصغر ، لماذا لا تخبرني أين كنت خلال السنوات القليلة الماضية..؟”

نظر “الأخ الأكبر …” إلى الرجل الذي يخرج من الدوامة على الأرض ، وبدا أن رؤيته أصبحت غير واضحة.

مسح سو مينغ الدم من زوايا فمه. في وسط حزنه لم يعد جسده يتألم. كانت روحه تؤلمه. كان على وشك رفع يده مرة أخرى ، لكنه في الوقت الحالي كان على وشك الهجوم المضاد في حزنه…

كانت عيون الأخ الأكبر هامدة. لا يمكن اكتشاف تلميح واحد من الضوء داخلها. كانت عيناه مملتين كأنهما ملك ميت. ومع ذلك ، كان الوجود الذي انطلق من جسده في تلك اللحظة قويًا بما يكفي ليتمكن من محاربة جي ان.

تم تغطية هذا التمثال لإله الشامان أيضًا بالجروح ، ولكن لم يكن من الممكن اكتشاف أي إشارة ضعف بسببهم. بدلاً من ذلك ، كانت هناك موجة ضخمة من قوة الحياة الفائضة. ومع ذلك ، يمكن أن يشعر سو مينغ أن قوة الحياة كانت تحترق.

من الواضح أن هذا كان هجومًا أعده دي تيان لجي آن ، وكانت حركة القتل هي التي ستساعده في تحديد ملكية برج الأراضي القاحلة الشرقية.

لم يختر المراوغة لأن موجة الحزن تلك ملأت جسده. وبدلاً من ذلك ، سمح ببساطة لأخيه الأكبر بأن يحيط به. بعد ذلك ، تجمع بحر الدم هذا بسرعة ، وفي غمضة عين ، غطى سو مينغ بالكامل.

التقت نظرة سو مينغ مع أكبر أخيه الأكبر ، لكن الاثنين تغيروا منذ ذلك الوقت منذ فترة طويلة. بسبب الحزن على وجه سو مينغ والتعبير اللامبالي على شقيقه الأكبر ، لم يجلب لقاء أعينهما أي سعادة لأي منهما ، كما حدث عندما كانا عائلة في القمة التاسعة والتقت نظراتهما. لم يكن هناك سوى شعور بعدم الألفة بينهم ، كما لو كانوا غرباء يلتقون في أرض أجنبية.

عندما ظهر بحر الدم هذا ، تردد صدى صوت الأخ الأكبر اللامبالي في الهواء مرة أخرى ، مما تسبب في امتلاء سو مينغ بحزن لا يوصف في خضم ضحكه المكسور.

“دي تيان… ما دمت على قيد الحياة ، سأقتل بالتأكيد جميع الخالدين ، وسأجعلك تعاني من أقصى درجات الألم ، وإذا لم أستطع تحقيق ذلك ، فسوف أغوص في العالم السفلي إلى الأبد وستختفي روحي!”

رفع سو مينغ رأسه بسرعة. ووسط حزنه نظر إلى أخيه الأكبر ورفع يده اليمنى المرتجفة. قال لنفسه… أن شقيقه الأكبر لم يعد موجودا.

أطلق سو مينغ هديرًا صادمًا نحو السماء وهو يبكي دموعًا من الدم. داخل ذلك الزئير كانت هناك موجة من الجنون والكراهية جعلت كل من سمعها يشعر بقلوبهم ترتجف من الخوف.

كرر سو مينغ هذه الفكرة في ذهنه مرارًا وتكرارًا ، حيث اتخذ خطوة سريعة إلى الأمام وهو يهدر. مع ذلك ، تم نزول دموع الدم ، وعندما شكل ختمًا بيده اليمنى ، ظهرت ذراعا تمثاله لإله بيرسيركرز على الفور خلفه واتجهتا نحو أخيه الأكبر بضربة.

في اللحظة التي هدر فيها سو مينغ ، رفع شقيقه الأكبر قدمه اليمنى من الأرض ، وبوجهه اللامبالي ، اتخذ خطوة للأمام وظهر على الفور أمام سو مينغ.

لقد تجاوزت سرعته بالفعل سرعة الإنتقال. في اللحظة التي ظهر فيها ، رفع سو مينغ يده بشكل غريزي ، لكن الوجود المألوف ، ودفء أخيه الأكبر من الماضي ، والندوب التي لا نهاية لها على جسده جعلت سو مينغ… غير قادر على الهجوم.

لقد تجاوزت سرعته بالفعل سرعة الإنتقال. في اللحظة التي ظهر فيها ، رفع سو مينغ يده بشكل غريزي ، لكن الوجود المألوف ، ودفء أخيه الأكبر من الماضي ، والندوب التي لا نهاية لها على جسده جعلت سو مينغ… غير قادر على الهجوم.

كاد صوت سو مينغ أن يتحول إلى أجش بسبب زئيره وهو ينفث الاكتئاب الذي لا نهاية له في قلبه في تلك اللحظة.

هز دوي قوي السماء وتردد بسرعة في الهواء.

عندما بدأت تدريجيًا في قبول هويتها ، وجدت أن الخالدين الذين رأتهم والأشياء التي سمعتهم يقولونها كانت مختلفة تمامًا عن تلك الخاصة بـ بيرسيركرز. قد يقاتل البيرسيركرز فيما بينهم أيضًا ، لكنهم كانوا أقل شراً بكثير ولديهم أساليب أقل يمكنهم استخدامها ضد أعدائهم مقارنةً بالخالدين ، تمامًا مثل… ما كان يحدث في الوقت الحالي.

سعل سو مينغ دمًا وترنح إلى الوراء حتى كان على بعد عدة مئات من الأقدام. كان قد رفع يده اليمنى ، لكنه لم يهاجم أبدًا. وبدلاً من ذلك ، اختار الاحتراس من لكمة أخيه الأكبر.

كانت قد علمت فقط بهويتها باعتبارها لحظات خالدة قبل كارثة الأراضي القاحلة الشرقية. وقد تسبب ذلك في غرقها في فترة طويلة من الصمت ، ولم يكن من الممكن أن يفهم أحد الارتباك والمشاعر المختلطة في قلبها.

كانت هذه اللكمة مألوفة جدًا لدرجة أنها جعلت سو مينغ يشعر كما لو أن قلبه قد تمزق. إنه وجود.. شامان.

ومع ذلك ، كان سو مينغ غير منزعج تمامًا من هذا الألم. نظر إلى أخيه الأكبر والنظرة اللامبالية التي لا حياة لها في عينيه ، قبل أن يغلق عينيه. بعد لحظة وجيزة ، أعاد فتحهما ، وكان الحزن في عينيه مختبئًا في أعماق قلبه. ما ظهر في المقدمة كان مشاعر معقدة ، وكذلك تفاهم وكرب من الحياة.

باعتباره سليل قبيلة تسعة لي ، كان أخوه الأكبر ينضح بتموجات القوة التي تخص الشامان. مع انتشارهم ، ظهر تمثال عملاق لإله الشامان. تم عقد ذراعيه على صدر هذا التمثال ، وبمجرد ظهوره ، رأى سو مينغ أن له نفس الندوب ونفس الدموع ونفس الرموز الرونية تمامًا مثل أخيه الأكبر.

“هل مازلت تتذكر الوقت الذي عملنا فيه سويًا وهاجمنا قبيلة منصة الشبح..؟” تردد صدى صوت أخيه الأكبر في الهواء.

تم تغطية هذا التمثال لإله الشامان أيضًا بالجروح ، ولكن لم يكن من الممكن اكتشاف أي إشارة ضعف بسببهم. بدلاً من ذلك ، كانت هناك موجة ضخمة من قوة الحياة الفائضة. ومع ذلك ، يمكن أن يشعر سو مينغ أن قوة الحياة كانت تحترق.

هز دوي قوي السماء وتردد بسرعة في الهواء.

تم حرق حياة أخيه الأكبر حتى يظهر هذا التمثال.

“الأخ الأصغر ، أنا أخوك الأكبر!

رفع سو مينغ رأسه بسرعة. ووسط حزنه نظر إلى أخيه الأكبر ورفع يده اليمنى المرتجفة. قال لنفسه… أن شقيقه الأكبر لم يعد موجودا.

تفاقمت إصاباته. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، وصلته كلمات أخيه الأكبر مرة أخرى.

فقط عندما يهاجم ، يمكنه أن يطرد إرادة دي تيان من جسد أخيه الأكبر ، ويترك لأخيه الأكبر فرصة ضئيلة للبقاء على قيد الحياة.

لم يختر المراوغة لأن موجة الحزن تلك ملأت جسده. وبدلاً من ذلك ، سمح ببساطة لأخيه الأكبر بأن يحيط به. بعد ذلك ، تجمع بحر الدم هذا بسرعة ، وفي غمضة عين ، غطى سو مينغ بالكامل.

ومع ذلك ، حتى سو مينغ نفسه وجد أنه لا يستطيع أن يؤمن بهذه الكلمات. في اللحظة ، رفع يده اليمنى التي كانت ترتجف ، وشكل ختمًا ، وصدى صوت لطيف فجأة في أذنيه ، وهذا الصوت… جاء من شفتي أخيه الأكبر الأكبر.

لم يختر المراوغة لأن موجة الحزن تلك ملأت جسده. وبدلاً من ذلك ، سمح ببساطة لأخيه الأكبر بأن يحيط به. بعد ذلك ، تجمع بحر الدم هذا بسرعة ، وفي غمضة عين ، غطى سو مينغ بالكامل.

“الأخ الأصغر ، ما هي المدة التي مرت منذ آخر لقاء لنا..؟” كان هذا الصوت قاسيًا إلى حد ما ، لكنه كان لطيفًا بشكل لا يصدق. كان هذا بالفعل… صوت أخيه الأكبر ، الصوت الذي يخصه في ذكريات سو مينغ.

فقط عندما يهاجم ، يمكنه أن يطرد إرادة دي تيان من جسد أخيه الأكبر ، ويترك لأخيه الأكبر فرصة ضئيلة للبقاء على قيد الحياة.

تسبب ظهور هذا الصوت في تجمد يد سو مينغ اليمنى المرفوعة ، ونظر نحو أخيه الأكبر حيث تدفق المزيد من دموع الدم من عينيه بينما كان قلبه ينقبض من الألم.

كانت قد علمت فقط بهويتها باعتبارها لحظات خالدة قبل كارثة الأراضي القاحلة الشرقية. وقد تسبب ذلك في غرقها في فترة طويلة من الصمت ، ولم يكن من الممكن أن يفهم أحد الارتباك والمشاعر المختلطة في قلبها.

هذا الصوت المألوف جعل سو مينغ يشعر كما لو أنه عاد إلى القمة التاسعة. كان يعلم أن هذا لم يكن حقيقيا. هو يعرف.

كان هذا الظل المتقاطع هو نفسه الندبة المتقاطعة على وجه أخيه الأكبر. بمجرد ظهوره على وجه سو مينغ ، بدا كما لو أنه غرق بعمق في جسده ، وسرعان ما جاء منه إحساس حارق متعفن.

ولكن كانت هناك أوقات معينة حتى لو علم شخص ما أن ما رآه كان مزيفًا ، فسيظل يختار النظر والاستماع ، لأن ذلك لم يعد يتخذ إجراءً لأجسادهم. كانت تلك أفعالاً اتخذتها قلوبهم مدفوعة بالحب العائلي.

“يمكنك معاملته مثل سلحفاة. فهو ينام عادة ، وعندما يستيقظ سيصيح بصوت عالٍ ، ثم يعود إلى النوم.” كان هذا هو وصف هو زي لأخيه الأكبر.

في اللحظة التي نظر فيها سو مينغ نحو أخيه الأكبر ، رفع رأسه بسرعة ، وأضاء ضوء أحمر الدم في عينيه الميتة.

سقط سو مينغ مرة أخرى. كان جسده كله مغطى بالدماء ، ولكن مهما أراق دمه ، لم يستطع إخفاء الألم في قلبه ، ولا يمكنه تغطية الحزن الغليظ الذي أحاط به.

“بقايا قبيلة لي التسعة ، لعنة ممنوعة: مستنقع الدم…” ظهرت الأوردة على جلد الأخ الأكبر في تلك اللحظة ، وتمزق جسده سريعًا إلى أشلاء أمام أن يتحول إلى بحر من الدماء التي اختفت بسرعة أثناء اندفاعها إلى الأمام.

تفاقمت إصاباته. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، وصلته كلمات أخيه الأكبر مرة أخرى.

“إنه ليس دي تيان… إنه أخي الأكبر…” تمتم سو مينغ. كان لا يزال يسيل من فمه ، وكان لا يزال يشعر بالألم الحاد الذي سببته الضربة الأخيرة للتو.

ومع ذلك ، كان سو مينغ غير منزعج تمامًا من هذا الألم. نظر إلى أخيه الأكبر والنظرة اللامبالية التي لا حياة لها في عينيه ، قبل أن يغلق عينيه. بعد لحظة وجيزة ، أعاد فتحهما ، وكان الحزن في عينيه مختبئًا في أعماق قلبه. ما ظهر في المقدمة كان مشاعر معقدة ، وكذلك تفاهم وكرب من الحياة.

إذا كان الأخ الأكبر قد أعدم القدرة الإلهية لدي تيان ، فربما يكون سو مينغ قادرًا على خداع نفسه بالقول إن الشخص الذي قبله لم يكن شقيقه الأكبر ولكن استنساخ دي تيان… فن قبيلة تسعة لي . كل هذا جعل سو مينغ غير قادر على الهجوم.

“هل مازلت تتذكر الوقت الذي عملنا فيه سويًا وهاجمنا قبيلة منصة الشبح..؟” تردد صدى صوت أخيه الأكبر في الهواء.

لم يستطع مهاجمة أخيه الأكبر الذي كان مثل أخ له.

لم يختر المراوغة لأن موجة الحزن تلك ملأت جسده. وبدلاً من ذلك ، سمح ببساطة لأخيه الأكبر بأن يحيط به. بعد ذلك ، تجمع بحر الدم هذا بسرعة ، وفي غمضة عين ، غطى سو مينغ بالكامل.

ضحك سو مينغ بانفجار ، وخلال تلك اللحظة ، ظهر بحر الدم الذي اختفى للتو حوله بسرعة.

“الأخ الأصغر.. بهذه القوة.. كيف يمكنك أن تبحث عن السيد وأخيك الأكبر الثاني..؟” اتخذ الأخ الأكبر خطوة إلى الأمام ، وانفجرت ضجة عالية أمام سو مينغ.

“أصغر الأخ الأصغر ، لماذا لا تخبرني أين كنت خلال السنوات القليلة الماضية..؟”

سعل سو مينغ دمًا وترنح إلى الوراء حتى كان على بعد عدة مئات من الأقدام. كان قد رفع يده اليمنى ، لكنه لم يهاجم أبدًا. وبدلاً من ذلك ، اختار الاحتراس من لكمة أخيه الأكبر.

عندما ظهر بحر الدم هذا ، تردد صدى صوت الأخ الأكبر اللامبالي في الهواء مرة أخرى ، مما تسبب في امتلاء سو مينغ بحزن لا يوصف في خضم ضحكه المكسور.

نظر “الأخ الأكبر …” إلى الرجل الذي يخرج من الدوامة على الأرض ، وبدا أن رؤيته أصبحت غير واضحة.

لم يختر المراوغة لأن موجة الحزن تلك ملأت جسده. وبدلاً من ذلك ، سمح ببساطة لأخيه الأكبر بأن يحيط به. بعد ذلك ، تجمع بحر الدم هذا بسرعة ، وفي غمضة عين ، غطى سو مينغ بالكامل.

كانت قد علمت فقط بهويتها باعتبارها لحظات خالدة قبل كارثة الأراضي القاحلة الشرقية. وقد تسبب ذلك في غرقها في فترة طويلة من الصمت ، ولم يكن من الممكن أن يفهم أحد الارتباك والمشاعر المختلطة في قلبها.

حتى أن دويًا صاخبًا أكثر صدى تردد صدى في جميع الاتجاهات خلال تلك اللحظة. بمجرد أن استعاد بحر الدم شكله البشري ، كان جسد سو مينغ مثل طائرة ورقية بخيط مكسور تطير في عاصفة. تدفق الدم من فمه وكذلك أجزاء أخرى من جسده. تحول وجه سو مينغ إلى الشحوب. سقط عدة آلاف من الأقدام أمام أن يتمكن من العثور على قدميه ، وعندما ابتسم بانكسار ، نظر نحو أخيه الأكبر .

“الأخ الأصغر.. بهذه القوة.. كيف يمكنك أن تبحث عن السيد وأخيك الأكبر الثاني..؟” اتخذ الأخ الأكبر خطوة إلى الأمام ، وانفجرت ضجة عالية أمام سو مينغ.

تفاقمت إصاباته. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، وصلته كلمات أخيه الأكبر مرة أخرى.

“بقايا قبيلة لي التسعة ، لعنة ممنوعة: مستنقع الدم…” ظهرت الأوردة على جلد الأخ الأكبر في تلك اللحظة ، وتمزق جسده سريعًا إلى أشلاء أمام أن يتحول إلى بحر من الدماء التي اختفت بسرعة أثناء اندفاعها إلى الأمام.

“الأخ الأصغر.. بهذه القوة.. كيف يمكنك أن تبحث عن السيد وأخيك الأكبر الثاني..؟” اتخذ الأخ الأكبر خطوة إلى الأمام ، وانفجرت ضجة عالية أمام سو مينغ.

باعتباره سليل قبيلة تسعة لي ، كان أخوه الأكبر ينضح بتموجات القوة التي تخص الشامان. مع انتشارهم ، ظهر تمثال عملاق لإله الشامان. تم عقد ذراعيه على صدر هذا التمثال ، وبمجرد ظهوره ، رأى سو مينغ أن له نفس الندوب ونفس الدموع ونفس الرموز الرونية تمامًا مثل أخيه الأكبر.

سعل سو مينغ دما وسقط مرة أخرى. لو لم يكن جسده قوياً بما فيه الكفاية ، لكان قد انهار ومات منذ فترة طويلة ، ولكن مع ذلك ، كان جسده لا يزال يتألم بشدة ، ولم يتوقف الألم.

سقط سو مينغ مرة أخرى. كان جسده كله مغطى بالدماء ، ولكن مهما أراق دمه ، لم يستطع إخفاء الألم في قلبه ، ولا يمكنه تغطية الحزن الغليظ الذي أحاط به.

مسح سو مينغ الدم من زوايا فمه. في وسط حزنه لم يعد جسده يتألم. كانت روحه تؤلمه. كان على وشك رفع يده مرة أخرى ، لكنه في الوقت الحالي كان على وشك الهجوم المضاد في حزنه…

كانت هذه اللكمة مألوفة جدًا لدرجة أنها جعلت سو مينغ يشعر كما لو أن قلبه قد تمزق. إنه وجود.. شامان.

“هل مازلت تتذكر الوقت الذي عملنا فيه سويًا وهاجمنا قبيلة منصة الشبح..؟” تردد صدى صوت أخيه الأكبر في الهواء.

لم يستطع مهاجمة أخيه الأكبر الذي كان مثل أخ له.

اهتز يد سو مينغ.

“الأخ الأصغر ، اقتلني…”

“هل مازلت تتذكر روح الشامان التي أعطيتك إياها قبل ذهابك إلى ساحة المعركة..؟” وصلت هذه الكلمات إلى آذان سو مينغ ، وصدم انفجار صادم على الفور.

“أصغر الأخ الأصغر ، لماذا لا تخبرني أين كنت خلال السنوات القليلة الماضية..؟”

سقط سو مينغ مرة أخرى. كان جسده كله مغطى بالدماء ، ولكن مهما أراق دمه ، لم يستطع إخفاء الألم في قلبه ، ولا يمكنه تغطية الحزن الغليظ الذي أحاط به.

إذا كان الأخ الأكبر قد أعدم القدرة الإلهية لدي تيان ، فربما يكون سو مينغ قادرًا على خداع نفسه بالقول إن الشخص الذي قبله لم يكن شقيقه الأكبر ولكن استنساخ دي تيان… فن قبيلة تسعة لي . كل هذا جعل سو مينغ غير قادر على الهجوم.

وغطت المنطقة طبقة من الصمت. كان جميع الخالدون يشاهدون المعركة بتعابير معقدة على وجوههم. يمكنهم رؤية سلوك سو مينغ غير الطبيعي ويمكنهم أن يخبروا أن الشخص الذي خرج من التابوت كانت تربطه به علاقة فريدة بشكل لا يصدق.

كانت هذه اللكمة مألوفة جدًا لدرجة أنها جعلت سو مينغ يشعر كما لو أن قلبه قد تمزق. إنه وجود.. شامان.

الأخ الأكبر ، كان هذا ما أطلقه سو مينغ على الشخص الموجود في التابوت ، وكان الأخ الأصغر هو ما أطلق عليه هذا الشخص اسم سو مينغ. خدمت هذه العناوين فقط لإثبات صحة تخميناتهم. حدق تيان لان منغ في الأخ الأكبر الأكبر لسو مينغ في السماء بنظرة ذهول ، ثم في سو مينغ. عضت شفتها السفلية ، وظهر تعبير شارد الذهن على وجهها.

كاد صوت سو مينغ أن يتحول إلى أجش بسبب زئيره وهو ينفث الاكتئاب الذي لا نهاية له في قلبه في تلك اللحظة.

كانت قد علمت فقط بهويتها باعتبارها لحظات خالدة قبل كارثة الأراضي القاحلة الشرقية. وقد تسبب ذلك في غرقها في فترة طويلة من الصمت ، ولم يكن من الممكن أن يفهم أحد الارتباك والمشاعر المختلطة في قلبها.

ومع ذلك ، كان سو مينغ غير منزعج تمامًا من هذا الألم. نظر إلى أخيه الأكبر والنظرة اللامبالية التي لا حياة لها في عينيه ، قبل أن يغلق عينيه. بعد لحظة وجيزة ، أعاد فتحهما ، وكان الحزن في عينيه مختبئًا في أعماق قلبه. ما ظهر في المقدمة كان مشاعر معقدة ، وكذلك تفاهم وكرب من الحياة.

عندما بدأت تدريجيًا في قبول هويتها ، وجدت أن الخالدين الذين رأتهم والأشياء التي سمعتهم يقولونها كانت مختلفة تمامًا عن تلك الخاصة بـ بيرسيركرز. قد يقاتل البيرسيركرز فيما بينهم أيضًا ، لكنهم كانوا أقل شراً بكثير ولديهم أساليب أقل يمكنهم استخدامها ضد أعدائهم مقارنةً بالخالدين ، تمامًا مثل… ما كان يحدث في الوقت الحالي.

عندما بدأت تدريجيًا في قبول هويتها ، وجدت أن الخالدين الذين رأتهم والأشياء التي سمعتهم يقولونها كانت مختلفة تمامًا عن تلك الخاصة بـ بيرسيركرز. قد يقاتل البيرسيركرز فيما بينهم أيضًا ، لكنهم كانوا أقل شراً بكثير ولديهم أساليب أقل يمكنهم استخدامها ضد أعدائهم مقارنةً بالخالدين ، تمامًا مثل… ما كان يحدث في الوقت الحالي.

قتال حتى الموت بين اخوة نفس السيد. ربما كان دي تيان قد توقع ذلك بالفعل. ربما كان يريد حتى أن يرى هذا.

تسببت المشاهد التي ظهرت في رأس سو مينغ في تدفق الدم من عينيه. كان لون تلك الدم أحمر قرمزي ، وتشكلت من الزئير المجنون في قلبه ، فضلا عن نوبة قاتلة مستعرة وألم شديد.

“الأخ الأكبر…”

تفاقمت إصاباته. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، وصلته كلمات أخيه الأكبر مرة أخرى.

رفع سو مينغ رأسه وأطلق هديرًا عاليًا نحو السماء. أخبر نفسه أن صوت أخيه الأكبر كان خدرًا ولا مباليًا. أخبر نفسه مرة أخرى أنه طالما دمر إرادة دي تيان الإلهية ، يمكن لأخيه الأكبر العودة.

كان هذا الظل المتقاطع هو نفسه الندبة المتقاطعة على وجه أخيه الأكبر. بمجرد ظهوره على وجه سو مينغ ، بدا كما لو أنه غرق بعمق في جسده ، وسرعان ما جاء منه إحساس حارق متعفن.

كرر سو مينغ هذه الفكرة في ذهنه مرارًا وتكرارًا ، حيث اتخذ خطوة سريعة إلى الأمام وهو يهدر. مع ذلك ، تم نزول دموع الدم ، وعندما شكل ختمًا بيده اليمنى ، ظهرت ذراعا تمثاله لإله بيرسيركرز على الفور خلفه واتجهتا نحو أخيه الأكبر بضربة.

هز دوي قوي السماء وتردد بسرعة في الهواء.

هذه المرة ، لم يراوغ شقيقه الأكبر. الغريب أنه اختار الوقوف في المكان. لم يتحرك ، ولكن في اللحظة انغلق عليه ذراعي تمثال سو مينغ…

لم يختر المراوغة لأن موجة الحزن تلك ملأت جسده. وبدلاً من ذلك ، سمح ببساطة لأخيه الأكبر بأن يحيط به. بعد ذلك ، تجمع بحر الدم هذا بسرعة ، وفي غمضة عين ، غطى سو مينغ بالكامل.

“الأخ الأصغر ، اقتلني!

“الأخ الأصغر ، أنا أخوك الأكبر!

التقت نظرة سو مينغ مع أكبر أخيه الأكبر ، لكن الاثنين تغيروا منذ ذلك الوقت منذ فترة طويلة. بسبب الحزن على وجه سو مينغ والتعبير اللامبالي على شقيقه الأكبر ، لم يجلب لقاء أعينهما أي سعادة لأي منهما ، كما حدث عندما كانا عائلة في القمة التاسعة والتقت نظراتهما. لم يكن هناك سوى شعور بعدم الألفة بينهم ، كما لو كانوا غرباء يلتقون في أرض أجنبية.

“الأخ الأصغر ، أنا تحت سيطرة دي تيان. لا يمكنني محاربته إلا لفترة من الوقت. اقتلني! وفي حياتنا التالية ، دعونا نكون إخوة عشيرة مرة أخرى!”

رفع سو مينغ رأسه وأطلق هديرًا عاليًا نحو السماء. أخبر نفسه أن صوت أخيه الأكبر كان خدرًا ولا مباليًا. أخبر نفسه مرة أخرى أنه طالما دمر إرادة دي تيان الإلهية ، يمكن لأخيه الأكبر العودة.

كانت هناك نبرة قلق في صوت الأخ الأكبر ، جنبًا إلى جنب مع موجة من الحزن ، مما دفع سو مينغ إلى إيقاف تمثال إله بيرسيركيرز بقوة في تلك اللحظة.

“الأخ الأكبر…”

ومع ذلك ، عندما توقف ، فتح شقيقه الأكبر عينيه ، ونظرة اللامبالاة التي لا حياة لها في عينيه ، جنبًا إلى جنب مع الكلمات التي قالها للتو ، جعلت سو مينغ يفهم… أن كل ما قاله لنفسه كان خاطئًا.

مسح سو مينغ الدم من زوايا فمه. في وسط حزنه لم يعد جسده يتألم. كانت روحه تؤلمه. كان على وشك رفع يده مرة أخرى ، لكنه في الوقت الحالي كان على وشك الهجوم المضاد في حزنه…

“الأخ الأصغر ، اقتلني…”

تم حرق حياة أخيه الأكبر حتى يظهر هذا التمثال.

ربما كان الأخ الأكبر يقول هذه الكلمات ، لكنه اتخذ أيضًا خطوة للأمام واقترب من سو مينغ ، وصدم رأسه به. مع دوي ضجة في الهواء ، ترنح سو مينغ إلى الوراء ، وظهر ظل على شكل صليب على وجهه.

“يمكنك معاملته مثل سلحفاة. فهو ينام عادة ، وعندما يستيقظ سيصيح بصوت عالٍ ، ثم يعود إلى النوم.” كان هذا هو وصف هو زي لأخيه الأكبر.

كان هذا الظل المتقاطع هو نفسه الندبة المتقاطعة على وجه أخيه الأكبر. بمجرد ظهوره على وجه سو مينغ ، بدا كما لو أنه غرق بعمق في جسده ، وسرعان ما جاء منه إحساس حارق متعفن.

كان هذا الظل المتقاطع هو نفسه الندبة المتقاطعة على وجه أخيه الأكبر. بمجرد ظهوره على وجه سو مينغ ، بدا كما لو أنه غرق بعمق في جسده ، وسرعان ما جاء منه إحساس حارق متعفن.

ومع ذلك ، كان سو مينغ غير منزعج تمامًا من هذا الألم. نظر إلى أخيه الأكبر والنظرة اللامبالية التي لا حياة لها في عينيه ، قبل أن يغلق عينيه. بعد لحظة وجيزة ، أعاد فتحهما ، وكان الحزن في عينيه مختبئًا في أعماق قلبه. ما ظهر في المقدمة كان مشاعر معقدة ، وكذلك تفاهم وكرب من الحياة.

عندما بدأت تدريجيًا في قبول هويتها ، وجدت أن الخالدين الذين رأتهم والأشياء التي سمعتهم يقولونها كانت مختلفة تمامًا عن تلك الخاصة بـ بيرسيركرز. قد يقاتل البيرسيركرز فيما بينهم أيضًا ، لكنهم كانوا أقل شراً بكثير ولديهم أساليب أقل يمكنهم استخدامها ضد أعدائهم مقارنةً بالخالدين ، تمامًا مثل… ما كان يحدث في الوقت الحالي.

“الأخ الأكبر ، فهمت الآن.” مع الألم والحزن في جسده وروحه ، رفع سو مينغ يده اليمنى وأشار نحو السماء.

ومع ذلك ، حتى سو مينغ نفسه وجد أنه لا يستطيع أن يؤمن بهذه الكلمات. في اللحظة ، رفع يده اليمنى التي كانت ترتجف ، وشكل ختمًا ، وصدى صوت لطيف فجأة في أذنيه ، وهذا الصوت… جاء من شفتي أخيه الأكبر الأكبر.

“المرحلة اللاحقة من عالم روح البيرسيركرز … تنشيط!”

“الأخ الأكبر ، فهمت الآن.” مع الألم والحزن في جسده وروحه ، رفع سو مينغ يده اليمنى وأشار نحو السماء.

كاد صوت سو مينغ أن يتحول إلى أجش بسبب زئيره وهو ينفث الاكتئاب الذي لا نهاية له في قلبه في تلك اللحظة.

وغطت المنطقة طبقة من الصمت. كان جميع الخالدون يشاهدون المعركة بتعابير معقدة على وجوههم. يمكنهم رؤية سلوك سو مينغ غير الطبيعي ويمكنهم أن يخبروا أن الشخص الذي خرج من التابوت كانت تربطه به علاقة فريدة بشكل لا يصدق.

سقط سو مينغ مرة أخرى. كان جسده كله مغطى بالدماء ، ولكن مهما أراق دمه ، لم يستطع إخفاء الألم في قلبه ، ولا يمكنه تغطية الحزن الغليظ الذي أحاط به.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط