نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 678

678

678

في اللحظة التي حقق فيها سو مينغ  الكمال في عالم روح البيرسيركرز  ، سافر ألم حاد وشديد على الفور من الختم الموجود في رأسه. تسبب هذا الألم في ظهور الأوردة على وجهه حيث ظهرت شقوق على الختم. شعر سو مينغ بالقوة القادمة من البعد مرة أخرى ، لكنه شعر كما لو أنها… لم تعد تأتي من بعد آخر. بدلا من ذلك لم يكن بعيدا جدا عنه. فوق تلك البقعة كانت عينان ، وكانتا تحدقان فيه.

 

 

 

كانوا يتدخلون في الشقوق الموجودة في الختم حتى لا ينفتح. بدلاً من ذلك ، مع استمرار كسر الختم ، أغلقت تلك الشقوق مرارًا وتكرارًا ، وقاومت مرارًا  في وعي سو مينغ.

 

 

قال دي تيان بهدوء: “هذه… المرة السابعة والثلاثون التي أرسل فيها جسدي السحري إلى هذا المكان…”. كان لصوته صفة قديمة ، وكان مختلفًا تمامًا عن صوت استنساخه. كان الهواء المذهل غائبًا في خطابه ، ولكن كان هناك جو من السيادة جعل الأمر يبدو كما لو كان ينظر إلى كل أنواع المعيشة بازدراء ، حتى مع تركيز عينيه على سو مينغ.

كان بإمكانه أن يقول بوضوح أن هذه كانت القوة التي كانت تحاول ختم ذكرياته طوال هذا الوقت. كان الاختلاف الوحيد بين الماضي والحاضر هو أنه كان في السابق في بُعد آخر. في ذلك الوقت ، بدا الأمر وكأنه أمام عينيه تمامًا ، بعد أن وصل إلى أرض بيرسيركيرز.

لم يكن هذا استنساخ!

 

 

رفع سو مينغ رأسه ببطء. أدى الانفجار من قاعدته الزراعية ، والمقاومة في وعيه ، وكذلك التصدع والإغلاق اللاحق للختم إلى ظهور كمية كبيرة من اللون الأحمر في عينيه. بدوا وكأنهم قد تحولوا إلى اللون الأحمر القرمزي ، وبينما كان يدق بصره عبر المنطقة ، سقطت عيناه على عمود الضوء الذي كان ينزل من الرون في تلك اللحظة!

كان بإمكانه أن يقول بوضوح أن هذه كانت القوة التي كانت تحاول ختم ذكرياته طوال هذا الوقت. كان الاختلاف الوحيد بين الماضي والحاضر هو أنه كان في السابق في بُعد آخر. في ذلك الوقت ، بدا الأمر وكأنه أمام عينيه تمامًا ، بعد أن وصل إلى أرض بيرسيركيرز.

 

 

“هل أنتم… مستعدون ؟” سأل سو مينغ بصوت أجش. كان هناك قدر لا يمكن تصوره من القوة من العالم في جسده. حتى أنه كان يشعر بأنه يمكن أن يتسبب في انهيار العالم بأسره بفكرة واحدة.

“هل أنتم… مستعدون ؟” سأل سو مينغ بصوت أجش. كان هناك قدر لا يمكن تصوره من القوة من العالم في جسده. حتى أنه كان يشعر بأنه يمكن أن يتسبب في انهيار العالم بأسره بفكرة واحدة.

 

 

إذا كان هو السماء ، فالسماء كانت هو أيضا!

 

 

تسبب صوت سو مينغ في ارتعاش عمود الضوء ، مما أدى إلى عدم تصديق وجوه كل أولئك الأشخاص الذين كانوا يراقبون.

وبينما كانت كلماته تنتقل في الهواء ، بدا أن صوته أصبح واحدًا مع السماء ، وارتفع بصوت عالٍ. حتى أن كلماته بدت وكأنها قانون تم تطبيقه لحظة ظهوره ، مما أدى إلى ارتعاش العالم بأسره. عندما كان صوته يتردد في الهواء ، بدأ عمودان الضوء من الرونية يرتجفان ، كما لو كانوا على وشك الانهيار.

كان سو مينغ يفعل نفس الشيء بالضبط الذي فعله في ذلك العالم. في اللحظة التي رفع فيها يده اليمنى ، رفع تمثاله للإله بيرسيركرز أيضًا يده اليمنى وقام بنفس الإجراء.

 

 

كان هناك ما يقرب من مائة شخصية داخل أعمدة الضوء هذه ، معظمهم قد أكملوا بالفعل نزولها ، وكان جميعهم ينظرون بصمت إلى سو مينغ وقلوبهم ممتلئة بالصدمة.

ثم رفع قدمه ببطء ومشى نحوه.

 

تسبب صوت سو مينغ في ارتعاش عمود الضوء ، مما أدى إلى عدم تصديق وجوه كل أولئك الأشخاص الذين كانوا يراقبون.

لقد رأوا أن عملية سو مينغ بأكملها وهو يحقق الكمال  في عالم روح البيرسيركرز  ، ورأوا أيضًا تمثال إله بيرسيركرز الذي يبلغ عشرة آلاف قدم قبله. وقد تسبب انتشار الرعب منها في جعل قلوبهم تتسابق.

 

 

كان لدى معظم هؤلاء الأشخاص قوة غير عادية ، وقد وصل بعضهم إلى الكمال  في التعالي. كان هناك اثنان منهم يتمتعان بقوة مكافئة لاستنساخ دي تيان.

تسبب صوت سو مينغ في ارتعاش عمود الضوء ، مما أدى إلى عدم تصديق وجوه كل أولئك الأشخاص الذين كانوا يراقبون.

 

 

بينما كان دي تيان يتحدث ، رفع يده اليمنى ، وخرجت لوحة سوداء. كان هناك عمود فقري كامل على تلك الصفيحة ، وكان حضور مروع يحيط بها.

“أهلا بكم… في أرض بيرسيركيرز!”

 

 

لم يكن هناك سوى عدة آلاف من الأقدام تفصل بين دي تيان ذو الرداء الأسود وسو مينغ في تلك اللحظة. ظهر ألم حاد كان كافيًا لإثارة الجنون في رأس سو مينغ ، وذكرياته… تم استعادتها تدريجياً.

رفع سو مينغ رأسه بسرعة. في اللحظة التي غادرت كلماته فمه ، اهتز العالم ، وارتجف عمودي الضوء بعنف قبل أن ينهارا بفرقعة. في الوقت نفسه ، هرب الأشخاص بداخلهم  على الفور في جميع الاتجاهات.

 

 

 

كان لدى معظم هؤلاء الأشخاص قوة غير عادية ، وقد وصل بعضهم إلى الكمال  في التعالي. كان هناك اثنان منهم يتمتعان بقوة مكافئة لاستنساخ دي تيان.

 

 

 

لكن في اللحظة التي هرعوا بها ، رفع سو مينغ يده اليمنى ، وفتح راحة يده ، وأمسك بالاتجاه الذي أمامه ، تمامًا كما فعل كل تلك السنوات الماضية عندما رأى الرجل العجوز في عالم شمعة التنين الذي لا يموت  ،  كما فعل تجاه النفوس التي لا تنتهي في ذلك العالم.

في اللحظة التي حقق فيها سو مينغ  الكمال في عالم روح البيرسيركرز  ، سافر ألم حاد وشديد على الفور من الختم الموجود في رأسه. تسبب هذا الألم في ظهور الأوردة على وجهه حيث ظهرت شقوق على الختم. شعر سو مينغ بالقوة القادمة من البعد مرة أخرى ، لكنه شعر كما لو أنها… لم تعد تأتي من بعد آخر. بدلا من ذلك لم يكن بعيدا جدا عنه. فوق تلك البقعة كانت عينان ، وكانتا تحدقان فيه.

 

“دي تيان ، منذ أن وصلت منذ وقت طويل ، لماذا لا تظهر نفسك؟”

 

كانوا يتدخلون في الشقوق الموجودة في الختم حتى لا ينفتح. بدلاً من ذلك ، مع استمرار كسر الختم ، أغلقت تلك الشقوق مرارًا وتكرارًا ، وقاومت مرارًا  في وعي سو مينغ.

 

“المرات الست والثلاثون السابقة التي جئت فيها إلى هنا كانت لأنك حنثت بوعدك وفشلت في الوفاء بالعهد الذي أقسمت عليه طوال تلك السنوات الماضية. لقد حاولت محاربتي… وفي النهاية قتلتك ست وثلاثين مرة.

كان سو مينغ يفعل نفس الشيء بالضبط الذي فعله في ذلك العالم. في اللحظة التي رفع فيها يده اليمنى ، رفع تمثاله للإله بيرسيركرز أيضًا يده اليمنى وقام بنفس الإجراء.

 

 

 

ارتفعت الأصوات المزدهرة في الهواء على الفور ، وتجمد معظم الخالدون من أعمدة الضوء. وبينما كانت أجسادهم ترتجف ، أطلقوا صرخات شديدة مليئة باليأس وانفجرت مع دوي.

قال دي تيان بهدوء: “هذه… المرة السابعة والثلاثون التي أرسل فيها جسدي السحري إلى هذا المكان…”. كان لصوته صفة قديمة ، وكان مختلفًا تمامًا عن صوت استنساخه. كان الهواء المذهل غائبًا في خطابه ، ولكن كان هناك جو من السيادة جعل الأمر يبدو كما لو كان ينظر إلى كل أنواع المعيشة بازدراء ، حتى مع تركيز عينيه على سو مينغ.

 

 

كما حدث ذلك ، تراجعت خصلات من قوة الحياة للخلف واتجهت نحو يد سو مينغ اليمنى. بمجرد أن أمسكهم في قبضته ، انتشرت قوة لعنته واندفعت مباشرة إلى أرض الخالدون من خلال تتبع المسارات التي قدمها الرون!

 

 

“لم أقتلك حقًا ، لكنني فقط جعلتك تغرق في النسيان مرة أخرى… هذه هي المرة السابعة والثلاثون… وستكون أيضًا الأخيرة”. بدا صوت دي تيان الخالي من المشاعر وكأنه القانون نفسه. عندما اقترب ، أصبح الألم الناتج عن الختم على الذكريات أقوى ، وزادت الشقوق أيضًا في العدد.

في الوقت نفسه ، اتخذ سو مينغ خطوة إلى الأمام ، وظهر جسده على الفور أمام أحد المزارعين بقوة تعادل استنساخ دي تيان. أدار هذا المزارع رأسه ، وظهر ضوء أخضر مظلم  على الفور على جسده. تمامًا كما كان على وشك التراجع ، رفع سو مينغ يده اليسرى واخترق حاجز الضوء الأخضر الداكن ، دون أن ينزعج منه تمامًا. أمسك بصدر المزارع وضغط.

 

 

كانت الأجساد السحرية أعلى مستوى من الإستنساخات  كانت هذه الوجود تعادل الالوهية الوليدة بين الخالدين. يمكن للمزارعين أن يعهدوا بحياتهم إلى هذه الأجساد وصقلها إلى كائنات يمكن أن تساعدهم في الحفاظ على حياتهم.

اتسعت عيون الرجل وانكسر قلبه.

كما تحدث سو مينغ ، أطلق الرونية المتوهجة في الدوامة التي كانت السماء الحقيقية لـ بيرسيركرز أصوات الهدير مرة أخرى. في نفس الوقت ، كشف رجل ذو تاج أسود كان يرتدي رداء الإمبراطور الأسود ببطء عن جسده أسفل الرون ، إلى اليمين.

 

 

انتشرت لعنة أيضًا ودمرت ألوهية هذا الشخص الوليدة أمام أن تتجه مباشرة نحو أرض الخالدين لتدمير نفسه الحقيقية!

 

 

 

“من الآن فصاعدًا ، أرض بيرسيركرز… أرض ممنوعة على الخالدين!” صرح سو مينغ بهدوء.

 

 

“تمامًا مثل الست وثلاثين مرة السابقة ، إذا تمكنت من قتل جسدي السحري ، فستكون حقاً حراً من الآن فصاعداً ، وسأعطيك هذه اللوحة.”

 

 

بمجرد أن فتح يده ، استدار ، وشعره الطويل يرقص خلفه. رفع سبابته اليسرى وأشار إلى الأمام. في اللحظة التي استدار فيها ، كان المزارع الآخر بقوة مكافئة لاستنساخ دي تيان قد انحرف تجاهه بالفعل. ظهرت الجبال والأنهار في يده ، وبدا أيضًا أن الشمس والقمر والنجوم وكذلك الكون كله محتواة فيه. تحولت هذه الأشياء إلى علم ضخم ، وكان يارجح به في سو مينغ.

 

 

 

السبابة اليسرى لسو مينغ لم تتوقف عن الحركة. خجم  من خلال العلم ولمس صدر المزارع. قام هذا المزارع بسعل دماء جديدة ، وعندما ظهرت صدمة على وجهه ، سقط إلى الوراء. اتخذ سو مينغ خطوة للأمام وانتزع العلم بيده اليمنى. ثم ، بقبضته اليسرى ، ألقى بقبضته تجاه هذا المزارع عبر الهواء.

 

 

 

“كل الخالدون الذين يأتون إلى هنا سيقتلون!” عندما ترددت أصداء كلمات سو مينغ المسطحة و الغير عاطفية في الهواء ، هبطت لكماته ، وارتفع الصوت الذي ارتفع إلى السماء والأرض ، مما أثار تموجات متعددة في الفضاء. انهار جسم المزارع وتحول إلى قطع من اللحم تناثرت إلى الخارج. هذا الشخص لم يرسل استنساخًا عاديًا ، والشخص الذي قبله لم يرسله أيضًا. كلاهما أرسل جسدهما السحري!

 

 

“إنك تخيب ظني حقًا…” كانت هذه نهاية ذكريات سو مينغ منذ ألف عام ، وقد أتت من نفس الشخص.

كانت الأجساد السحرية أعلى مستوى من الإستنساخات  كانت هذه الوجود تعادل الالوهية الوليدة بين الخالدين. يمكن للمزارعين أن يعهدوا بحياتهم إلى هذه الأجساد وصقلها إلى كائنات يمكن أن تساعدهم في الحفاظ على حياتهم.

 

 

رفع سو مينغ رأسه ببطء. أدى الانفجار من قاعدته الزراعية ، والمقاومة في وعيه ، وكذلك التصدع والإغلاق اللاحق للختم إلى ظهور كمية كبيرة من اللون الأحمر في عينيه. بدوا وكأنهم قد تحولوا إلى اللون الأحمر القرمزي ، وبينما كان يدق بصره عبر المنطقة ، سقطت عيناه على عمود الضوء الذي كان ينزل من الرون في تلك اللحظة!

هذا هو السبب في أن مستويات زراعتهم كانت مساوية لإستساخات  دي تيان. ومع ذلك ، الآن بعد أن حقق سو مينغ الكمال  في عالم روح البيرسيركرز  وحصل على إرادة عالم بيرسيركرز ، قتل استنساخ دي تيان… لم يعد مهمة صعبة بالنسبة له.

في اللحظة التي رأى فيها سو مينغ هذا الشيء ، دوى صوت عالٍ على الفور في رأسه. لقد رأى هذه اللوحة من قبل!

 

 

لوح سو مينغ بذراعه وتقدم خطوة للأمام لتظهر على كتف التمثال. وبينما كان يقف هناك ، نظر إلى السماء ، وظهرت موجة من نية القتل في عينيه.

كان الصبي قد تم امتصاصه في الفراغ منذ ألف عام أثناء التغيير في الجبل المظلم ، لكنه لم يظهر في الصباح الجنوبي . بدلاً من ذلك ، ذهب إلى قارة لم يزرها من أمام. كان ذلك المكان مليئًا بالرياح والثلج… وكان كل الناس هناك غرباء. كانت كل الأشياء هناك غير مألوفة…

 

 

“دي تيان ، منذ أن وصلت منذ وقت طويل ، لماذا لا تظهر نفسك؟”

كان لدى معظم هؤلاء الأشخاص قوة غير عادية ، وقد وصل بعضهم إلى الكمال  في التعالي. كان هناك اثنان منهم يتمتعان بقوة مكافئة لاستنساخ دي تيان.

 

 

كما تحدث سو مينغ ، أطلق الرونية المتوهجة في الدوامة التي كانت السماء الحقيقية لـ بيرسيركرز أصوات الهدير مرة أخرى. في نفس الوقت ، كشف رجل ذو تاج أسود كان يرتدي رداء الإمبراطور الأسود ببطء عن جسده أسفل الرون ، إلى اليمين.

 

 

لم يكن هناك سوى عدة آلاف من الأقدام تفصل بين دي تيان ذو الرداء الأسود وسو مينغ في تلك اللحظة. ظهر ألم حاد كان كافيًا لإثارة الجنون في رأس سو مينغ ، وذكرياته… تم استعادتها تدريجياً.

 

 

 

 

في اللحظة التي ظهر فيها ، انتشرت منه موجة من القوة التي كان لها شكل مادي ، وتحولت إلى دوي مدوي صعد إلى السماء وانتقل عبر الهواء في هذه العملية.

في اللحظة التي حقق فيها سو مينغ  الكمال في عالم روح البيرسيركرز  ، سافر ألم حاد وشديد على الفور من الختم الموجود في رأسه. تسبب هذا الألم في ظهور الأوردة على وجهه حيث ظهرت شقوق على الختم. شعر سو مينغ بالقوة القادمة من البعد مرة أخرى ، لكنه شعر كما لو أنها… لم تعد تأتي من بعد آخر. بدلا من ذلك لم يكن بعيدا جدا عنه. فوق تلك البقعة كانت عينان ، وكانتا تحدقان فيه.

 

 

لم يكن هذا استنساخ!

 

 

 

نظر سو مينغ إلى دي تيان ذو الرداء الأسود بتعبير هادئ على وجهه. يمكنه أن يخبر بنظرة واحدة فقط أن دي تيان كان مختلفًا بوضوح عن الثلاثة الآخرين الذين قتلهم سابقًا.

 

 

“دي تيان ، منذ أن وصلت منذ وقت طويل ، لماذا لا تظهر نفسك؟”

أعطى هذا الشخص لسو مينغ شعورًا بأن دي تيان لم يحصل على هذا الجسد عن طريق الحيازة  ، لكنه وُلد حقًا بعد أن جمع قوة العالم. كانت ملامحه أيضًا صارخة بشكل لا يصدق. لم يكن هناك أي تلميح من الغموض يمكن العثور عليه على وجهه.

أعطى هذا الشخص لسو مينغ شعورًا بأن دي تيان لم يحصل على هذا الجسد عن طريق الحيازة  ، لكنه وُلد حقًا بعد أن جمع قوة العالم. كانت ملامحه أيضًا صارخة بشكل لا يصدق. لم يكن هناك أي تلميح من الغموض يمكن العثور عليه على وجهه.

 

 

في الواقع ، كانت هذه هي المرة الثانية التي يشعر فيها سو مينغ بهذا الشعور. كان الأول عندما كان رجلًا يرتدي رداءًا أسود يقف على رأس عملاق في الفراغ الأسود بينما كان هو نفسه مقيدًا بالسلاسل بعد أن غادر الجبل الأسود لدخول الصباح الجنوبي . ارتفعت ذكرى ذلك على الفور في رأس سو مينغ.

بعد عدة مئات من السنين ، عندما وصل إلى المرحلة الأخيرة من عالم الروح البيرسيركر ، وجد ذكرياته وحاول أن ينقلب على السماء . ظهر دي تيان ، وخلال تلك المعركة ، كان مقيدًا بكمية لا حصر لها من السلاسل. في ذلك الوقت كان قد خسر بشكل بائس ، ومن هزمه كان رجلاً يقف على رأس عملاق. لقد كان… دي تيان ذو الرداء الأسود يقف أمام عينيه في هذه اللحظة!

 

 

كانت المرة الأولى التي شعر فيها بهذا الشعور عندما واجه استنساخ دي تيان لأول مرة. بفضل قوته في ذلك الوقت ، لم يكن قادرًا على العثور على العديد من القرائن التي ألمحت إلى حقيقة كونه دي تيان مختلفًا عن ذلك الذي رآه في الفراغ ، وهذا هو السبب في أنه يمكن استبعاد الشعور الذي شعر به في المرة الأولى.

 

 

لم يكن هذا استنساخ!

من ذلك الحين فصاعدًا ، رأى نسخ دي تيان الثانية والثالثة. قد يكونون أقوياء ، لكنهم لم يتمكنوا من إظهار هذا الشعور داخل سو مينغ ، ولم يشعر به مرة أخرى… حتى الآن!

كانت الأجساد السحرية أعلى مستوى من الإستنساخات  كانت هذه الوجود تعادل الالوهية الوليدة بين الخالدين. يمكن للمزارعين أن يعهدوا بحياتهم إلى هذه الأجساد وصقلها إلى كائنات يمكن أن تساعدهم في الحفاظ على حياتهم.

 

 

يمكن القول أنه مع المستوى الحالي للزراعة لسو مينغ ، في اللحظة التي رأى فيها دي تيان ذو الرداء الأسود ، تمزق جزء كبير من ختم ذكرياته ، وبدا أنه تذكر شيئًا ، وإن كان ذلك غامضًا.

“تمامًا مثل الست وثلاثين مرة السابقة ، إذا تمكنت من قتل جسدي السحري ، فستكون حقاً حراً من الآن فصاعداً ، وسأعطيك هذه اللوحة.”

 

هذا هو السبب في أن مستويات زراعتهم كانت مساوية لإستساخات  دي تيان. ومع ذلك ، الآن بعد أن حقق سو مينغ الكمال  في عالم روح البيرسيركرز  وحصل على إرادة عالم بيرسيركرز ، قتل استنساخ دي تيان… لم يعد مهمة صعبة بالنسبة له.

 

 

ومع ذلك ، على الرغم من الغموض الذي قد يكون عليه ، كان لديه شعور واضح… لم تكن هذه بالتأكيد المرة الأولى التي يرى فيها دي تيان ذو الرداء الأسود. الشخص الذي ظهر في الفراغ كان دي تيان!

كما تحدث سو مينغ ، أطلق الرونية المتوهجة في الدوامة التي كانت السماء الحقيقية لـ بيرسيركرز أصوات الهدير مرة أخرى. في نفس الوقت ، كشف رجل ذو تاج أسود كان يرتدي رداء الإمبراطور الأسود ببطء عن جسده أسفل الرون ، إلى اليمين.

 

 

ربما بشكل أكثر دقة ، كان هذا هو الشخص الوحيد الذي يمكن اعتباره حقًا دي تيان. كل الأشخاص الذين قتلهم سو مينغ سابقًا كانوا مستنسخات سيطر عليها دي تيان بعد أن جمع إرادته ووضعها على تلك الجثث!

بينما كان دي تيان يتحدث ، رفع يده اليمنى ، وخرجت لوحة سوداء. كان هناك عمود فقري كامل على تلك الصفيحة ، وكان حضور مروع يحيط بها.

 

لم يكن هذا استنساخ!

قال دي تيان بهدوء: “هذه… المرة السابعة والثلاثون التي أرسل فيها جسدي السحري إلى هذا المكان…”. كان لصوته صفة قديمة ، وكان مختلفًا تمامًا عن صوت استنساخه. كان الهواء المذهل غائبًا في خطابه ، ولكن كان هناك جو من السيادة جعل الأمر يبدو كما لو كان ينظر إلى كل أنواع المعيشة بازدراء ، حتى مع تركيز عينيه على سو مينغ.

 

 

 

ثم رفع قدمه ببطء ومشى نحوه.

 

 

كانت الأجساد السحرية أعلى مستوى من الإستنساخات  كانت هذه الوجود تعادل الالوهية الوليدة بين الخالدين. يمكن للمزارعين أن يعهدوا بحياتهم إلى هذه الأجساد وصقلها إلى كائنات يمكن أن تساعدهم في الحفاظ على حياتهم.

“المرات الست والثلاثون السابقة التي جئت فيها إلى هنا كانت لأنك حنثت بوعدك وفشلت في الوفاء بالعهد الذي أقسمت عليه طوال تلك السنوات الماضية. لقد حاولت محاربتي… وفي النهاية قتلتك ست وثلاثين مرة.

 

 

 

“لم أقتلك حقًا ، لكنني فقط جعلتك تغرق في النسيان مرة أخرى… هذه هي المرة السابعة والثلاثون… وستكون أيضًا الأخيرة”. بدا صوت دي تيان الخالي من المشاعر وكأنه القانون نفسه. عندما اقترب ، أصبح الألم الناتج عن الختم على الذكريات أقوى ، وزادت الشقوق أيضًا في العدد.

 

 

كان لدى معظم هؤلاء الأشخاص قوة غير عادية ، وقد وصل بعضهم إلى الكمال  في التعالي. كان هناك اثنان منهم يتمتعان بقوة مكافئة لاستنساخ دي تيان.

“هذه المرة ، كانت هناك تغييرات أكثر من أي وقت مضى… إنها أيضًا المرة الوحيدة التي تمكنت فيها من تدمير كل ما لدي من استنساخات… ومع ذلك ، في النهاية ، ستظل تسقط!”

في اللحظة التي اتخذ فيها دي تيان خطوة أخرى إلى الأمام ، دوي دوي في رأس سو مينغ ، واندلعت كمية كبيرة من الصور بسرعة في ذهنه ، وتحولت إلى فوضى فوضوية في دماغه.

 

 

لم يكن هناك سوى عدة آلاف من الأقدام تفصل بين دي تيان ذو الرداء الأسود وسو مينغ في تلك اللحظة. ظهر ألم حاد كان كافيًا لإثارة الجنون في رأس سو مينغ ، وذكرياته… تم استعادتها تدريجياً.

لم يكن هناك سوى عدة آلاف من الأقدام تفصل بين دي تيان ذو الرداء الأسود وسو مينغ في تلك اللحظة. ظهر ألم حاد كان كافيًا لإثارة الجنون في رأس سو مينغ ، وذكرياته… تم استعادتها تدريجياً.

 

لم يكن هناك سوى عدة آلاف من الأقدام تفصل بين دي تيان ذو الرداء الأسود وسو مينغ في تلك اللحظة. ظهر ألم حاد كان كافيًا لإثارة الجنون في رأس سو مينغ ، وذكرياته… تم استعادتها تدريجياً.

 

في الوقت نفسه ، اتخذ سو مينغ خطوة إلى الأمام ، وظهر جسده على الفور أمام أحد المزارعين بقوة تعادل استنساخ دي تيان. أدار هذا المزارع رأسه ، وظهر ضوء أخضر مظلم  على الفور على جسده. تمامًا كما كان على وشك التراجع ، رفع سو مينغ يده اليسرى واخترق حاجز الضوء الأخضر الداكن ، دون أن ينزعج منه تمامًا. أمسك بصدر المزارع وضغط.

 

 

في اللحظة التي اتخذ فيها دي تيان خطوة أخرى إلى الأمام ، دوي دوي في رأس سو مينغ ، واندلعت كمية كبيرة من الصور بسرعة في ذهنه ، وتحولت إلى فوضى فوضوية في دماغه.

لوح سو مينغ بذراعه وتقدم خطوة للأمام لتظهر على كتف التمثال. وبينما كان يقف هناك ، نظر إلى السماء ، وظهرت موجة من نية القتل في عينيه.

 

ومع ذلك ، على الرغم من الغموض الذي قد يكون عليه ، كان لديه شعور واضح… لم تكن هذه بالتأكيد المرة الأولى التي يرى فيها دي تيان ذو الرداء الأسود. الشخص الذي ظهر في الفراغ كان دي تيان!

في خضم كل تلك الفوضى رأى صوراً… تعود لألف عام!

 

 

“هل أنتم… مستعدون ؟” سأل سو مينغ بصوت أجش. كان هناك قدر لا يمكن تصوره من القوة من العالم في جسده. حتى أنه كان يشعر بأنه يمكن أن يتسبب في انهيار العالم بأسره بفكرة واحدة.

كان الصبي قد تم امتصاصه في الفراغ منذ ألف عام أثناء التغيير في الجبل المظلم ، لكنه لم يظهر في الصباح الجنوبي . بدلاً من ذلك ، ذهب إلى قارة لم يزرها من أمام. كان ذلك المكان مليئًا بالرياح والثلج… وكان كل الناس هناك غرباء. كانت كل الأشياء هناك غير مألوفة…

رفع سو مينغ رأسه بسرعة. في اللحظة التي غادرت كلماته فمه ، اهتز العالم ، وارتجف عمودي الضوء بعنف قبل أن ينهارا بفرقعة. في الوقت نفسه ، هرب الأشخاص بداخلهم  على الفور في جميع الاتجاهات.

 

 

بعد عدة مئات من السنين ، عندما وصل إلى المرحلة الأخيرة من عالم الروح البيرسيركر ، وجد ذكرياته وحاول أن ينقلب على السماء . ظهر دي تيان ، وخلال تلك المعركة ، كان مقيدًا بكمية لا حصر لها من السلاسل. في ذلك الوقت كان قد خسر بشكل بائس ، ومن هزمه كان رجلاً يقف على رأس عملاق. لقد كان… دي تيان ذو الرداء الأسود يقف أمام عينيه في هذه اللحظة!

لم يكن هذا استنساخ!

 

تسبب صوت سو مينغ في ارتعاش عمود الضوء ، مما أدى إلى عدم تصديق وجوه كل أولئك الأشخاص الذين كانوا يراقبون.

“هذه هي المرة السابعة والثلاثين التي نزلت فيها ، تمامًا مثل الستة والثلاثين مرة السابقة ، إذا تمكنت من تدمير جسدي السحري ، فلن أتمكن بعد ذلك من النزول إلى أرض بيرسيركرز ، و سوف تستعيد حريتك حقًا… حتى أنني سأعطيك هذه اللوحة… “في ذكريات سو مينغ التي ظهرت حديثًا ، كانت هذه بالضبط نفس الكلمات التي قالها دي تيان ذو الرداء الأسود أمام أن يقاتلوا قبلألف عام.

“لم أقتلك حقًا ، لكنني فقط جعلتك تغرق في النسيان مرة أخرى… هذه هي المرة السابعة والثلاثون… وستكون أيضًا الأخيرة”. بدا صوت دي تيان الخالي من المشاعر وكأنه القانون نفسه. عندما اقترب ، أصبح الألم الناتج عن الختم على الذكريات أقوى ، وزادت الشقوق أيضًا في العدد.

 

في اللحظة التي رأى فيها سو مينغ هذا الشيء ، دوى صوت عالٍ على الفور في رأسه. لقد رأى هذه اللوحة من قبل!

“إنك تخيب ظني حقًا…” كانت هذه نهاية ذكريات سو مينغ منذ ألف عام ، وقد أتت من نفس الشخص.

 

 

لكن في اللحظة التي هرعوا بها ، رفع سو مينغ يده اليمنى ، وفتح راحة يده ، وأمسك بالاتجاه الذي أمامه ، تمامًا كما فعل كل تلك السنوات الماضية عندما رأى الرجل العجوز في عالم شمعة التنين الذي لا يموت  ،  كما فعل تجاه النفوس التي لا تنتهي في ذلك العالم.

مشى دي تيان ذو الرداء الأسود نحوه ببطء وسأل بشكل قاطع ، “هل تتذكر الآن؟”

“أهلا بكم… في أرض بيرسيركيرز!”

 

كانوا يتدخلون في الشقوق الموجودة في الختم حتى لا ينفتح. بدلاً من ذلك ، مع استمرار كسر الختم ، أغلقت تلك الشقوق مرارًا وتكرارًا ، وقاومت مرارًا  في وعي سو مينغ.

أصبحت عيون سو مينغ أكثر احمرارًا. رفع رأسه ونظر إليه بنوايا قاتلة وميض في عينيه.

كانوا يتدخلون في الشقوق الموجودة في الختم حتى لا ينفتح. بدلاً من ذلك ، مع استمرار كسر الختم ، أغلقت تلك الشقوق مرارًا وتكرارًا ، وقاومت مرارًا  في وعي سو مينغ.

 

كان لدى معظم هؤلاء الأشخاص قوة غير عادية ، وقد وصل بعضهم إلى الكمال  في التعالي. كان هناك اثنان منهم يتمتعان بقوة مكافئة لاستنساخ دي تيان.

“تمامًا مثل الست وثلاثين مرة السابقة ، إذا تمكنت من قتل جسدي السحري ، فستكون حقاً حراً من الآن فصاعداً ، وسأعطيك هذه اللوحة.”

 

 

مشى دي تيان ذو الرداء الأسود نحوه ببطء وسأل بشكل قاطع ، “هل تتذكر الآن؟”

بينما كان دي تيان يتحدث ، رفع يده اليمنى ، وخرجت لوحة سوداء. كان هناك عمود فقري كامل على تلك الصفيحة ، وكان حضور مروع يحيط بها.

قال دي تيان بهدوء: “هذه… المرة السابعة والثلاثون التي أرسل فيها جسدي السحري إلى هذا المكان…”. كان لصوته صفة قديمة ، وكان مختلفًا تمامًا عن صوت استنساخه. كان الهواء المذهل غائبًا في خطابه ، ولكن كان هناك جو من السيادة جعل الأمر يبدو كما لو كان ينظر إلى كل أنواع المعيشة بازدراء ، حتى مع تركيز عينيه على سو مينغ.

 

 

في اللحظة التي رأى فيها سو مينغ هذا الشيء ، دوى صوت عالٍ على الفور في رأسه. لقد رأى هذه اللوحة من قبل!

 

“تمامًا مثل الست وثلاثين مرة السابقة ، إذا تمكنت من قتل جسدي السحري ، فستكون حقاً حراً من الآن فصاعداً ، وسأعطيك هذه اللوحة.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط