نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 692

692

692

كان بإمكان سو مينغ رؤية مجرة ​​الخالدون ، ويمكنه رؤية الكميات اللانهائية من القارات العائمة هناك ، ويمكنه أيضًا رؤية عدد لا يحصى من الخالدون

 

في هذه القارات بالإضافة إلى الرونية الوامضة.

كانت هناك إبر سوداء مغروسة بعمق في منتصف حواجبه وصدره وأطرافه ومنطقة دانتيان ، لكن هذا لم يكن كل شيء. إلى جانب هذه الأماكن حيث يمكن العثور على إبر سوداء ، كان هناك أيضًا مائة شيء من الإبر البيضاء على جسده.

 

حوّل سو مينغ ألمه إلى ذبح لانهائي. لقد غمر جسده في حياة الخالدين ودمائهم للتخلص من معاناته.

شعر الأتمان الخاص به  بألم حاد ، وغطت كمية كبيرة من هالة الموت جسده. في تلك اللحظة ، عندما انطلق سو مينغ للأمام ، كانت كميات كبيرة من هالة الموت تلك مبعثرة. لم يكن الأمر مهمًا بالنسبة له ، لأنه كان مليئًا بالجنون. أراد أن يرى مصدر ألمه.

في الواقع ، كان بإمكان سو مينغ أن يرى أن القارات في المجرة قد تم تجميعها معًا لتشكيل رون مجرة ​​عملاقة ، وفي وسط ذلك الرون كان هذا المكان – أكبر قارة في المنطقة بها مذبح واحد فقط مع طبقات من الأختام الموضوعة على الشخص الراقد على المذبح!

 

 

إنطلق الأتمان الخاصة به عبر القارات. كان بإمكانه رؤية العديد من المذابح في مختلف القارات في المكان ، وكان هناك جثة على كل من هذه المذابح.

 

 

 

كما رأى أكثر من عشرة رونيات. كانوا جميعًا يخرجون موجات من إعادة التوطين ، لكن لم يكن هناك سوى أربعة منهم أطلقوا ضوءًا خارقًا.

 

 

في اللحظة التي اختفى فيها الأتمان ، فتح سو مينغ عينيه بسرعة في عالم بيرسيركرز. أمامه مباشرة كان أخوه الأكبر ، وأمامه كان الآلاف من الخالدون يندفعون تجاههم بنظرات شرسة على وجوههم.

لقد رأى الآلاف من الأشخاص يجلسون على الأحرف الرونية الأربعة الوامضة ، كما رأى أيضًا الخالدون يتقدمون باستمرار إلى هذه الأحرف الرونية وينتقلون.

 

 

 

ومع ذلك ، لم يكن هذا هي مصدر آلامه. بمجرد أن اكتسح الأتمان سو مينغ المكان ، اتجه نحو أعماق منطقة القارات العائمة في المجرة.

قتل. كان سيحدث مذبحة كبيرة لدرجة أنها سترتفع في السماء ، وتزيل الألم في جسده. فقط عن طريق القتل يمكن أن تجعل سو مينغ الناس يدفعون مع وفاتهم من أجل الألم الذي كان يعاني منه.

 

 

ربما مر وقت طويل منذ ذلك الحين ، ولكن ربما كان ذلك مجرد طرفة عين أمام ظهور أكبر قارة أمام سو مينغ. تلك القارة تفوقت بكثير على الآخرين في الحجم ، وكانت المنطقة الأكثر إثارة للدهشة من بينهم جميعًا. لم يكن هناك سوى مذبح ضخم واحد.

 

 

 

كان بإمكان سو مينغ رؤية شخص يرقد على هذا المذبح بشكل غامض.

كان هناك سائل أحمر داخل الزجاجة ، وبدا مثل الدم.

 

هؤلاء الثلاثة كانوا يرتدون الأبيض والأسود والأحمر على التوالي. كان الرجل الذي يرتدي الأبيض في منتصف العمر يحمل إبرة سوداء في يده اليمنى ، وكانت هناك زجاجة شفافة في يساره.

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يأتي فيها إلى هذا المكان. عندما قتل سي ما شين طوال تلك السنوات ، كان قد أتى إلى هنا ، لكنه لم يتمكن من رؤية المنطقة بوضوح. ومع ذلك ، بعد أن عاد هنا مرة أخرى ، يمكنه رؤية أكثر مما كان عليه في الماضي ، وكان كل شيء أكثر وضوحًا أيضًا.

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يأتي فيها إلى هذا المكان. عندما قتل سي ما شين طوال تلك السنوات ، كان قد أتى إلى هنا ، لكنه لم يتمكن من رؤية المنطقة بوضوح. ومع ذلك ، بعد أن عاد هنا مرة أخرى ، يمكنه رؤية أكثر مما كان عليه في الماضي ، وكان كل شيء أكثر وضوحًا أيضًا.

 

كان سو مينغ بعيدًا جدًا ولم يتمكن من رؤية وجه الشخص بوضوح ، ولكن في اللحظة التي رأى فيها الاتمان ذلك الشخص ، بدأت عاصفة على الفور في قلبه.

لقد رأى ضغطا هائلا لا يمكن وصفه بالكلمات الذي خرج من ذلك المذبح النبيل. وكان هناك أيضًا عدد لا نهائي من الأختام القوية المحيطة بالمنطقة ، كما لو كان الشخص الموجود في الختم مهمًا للغاية بالنسبة إلى الخالدين ، لكنهم كانوا أيضًا حذرين للغاية منه ، ولهذا السبب وضعوا كل طبقات الأختام هذه حول مكان.

“إنه أنا…”

 

 

في الواقع ، كان بإمكان سو مينغ أن يرى أن القارات في المجرة قد تم تجميعها معًا لتشكيل رون مجرة ​​عملاقة ، وفي وسط ذلك الرون كان هذا المكان – أكبر قارة في المنطقة بها مذبح واحد فقط مع طبقات من الأختام الموضوعة على الشخص الراقد على المذبح!

 

 

 

كان سو مينغ بعيدًا جدًا ولم يتمكن من رؤية وجه الشخص بوضوح ، ولكن في اللحظة التي رأى فيها الاتمان ذلك الشخص ، بدأت عاصفة على الفور في قلبه.

وقف هؤلاء الأشخاص الثلاثة حول الشخص بهدوء ، لكنهم أعطوا سو مينغ شعورًا كما لو كانوا وحوشًا شرسة قديمة. كان الأمر كما لو أن المجرة بأكملها كانت ترتجف بسببهم ، وكان الوجود القوي الذي كاد يجعل سو مينغ يخنق المنطقة.

 

تردد صدى الصوت في قلوب جميع الخالدين أمام سو مينغ ، ودمرت الهزات الناجمة عن هذه الانفجارات أجسادهم بشدة لدرجة أنهم بدأوا ينزفون من عيونهم وأنفهم وآذانهم وفمهم ، كما أصيبوا بالدوار.

استدعاء. لقد كان استدعاءًا قويًا بشكل لا يصدق. كادت قوة تلك الدعوة أن تجعل روح سو مينغ تتحطم. كان الأمر كما لو أن الشخص الذي يرقد على المذبح أهم من حياته.

 

 

 

تحت هذا الاستدعاء القوي ، شعر سو مينغ على الفور أن مصدر ألمه كان هناك!

ربما مر وقت طويل منذ ذلك الحين ، ولكن ربما كان ذلك مجرد طرفة عين أمام ظهور أكبر قارة أمام سو مينغ. تلك القارة تفوقت بكثير على الآخرين في الحجم ، وكانت المنطقة الأكثر إثارة للدهشة من بينهم جميعًا. لم يكن هناك سوى مذبح ضخم واحد.

 

ومع ذلك ، لم يكن هذا هي مصدر آلامه. بمجرد أن اكتسح الأتمان سو مينغ المكان ، اتجه نحو أعماق منطقة القارات العائمة في المجرة.

اندفع الأتمان إلى الأمام ، وعندما اقترب ، رأى أن الشخص الذي كان يناديه لم يكن الوحيد على ذلك المذبح. كان هناك ثلاثة رجال آخرين في منتصف العمر يقفون بجانبه.

 

 

 

وقف هؤلاء الأشخاص الثلاثة حول الشخص بهدوء ، لكنهم أعطوا سو مينغ شعورًا كما لو كانوا وحوشًا شرسة قديمة. كان الأمر كما لو أن المجرة بأكملها كانت ترتجف بسببهم ، وكان الوجود القوي الذي كاد يجعل سو مينغ يخنق المنطقة.

شعر الأتمان الخاص به  بألم حاد ، وغطت كمية كبيرة من هالة الموت جسده. في تلك اللحظة ، عندما انطلق سو مينغ للأمام ، كانت كميات كبيرة من هالة الموت تلك مبعثرة. لم يكن الأمر مهمًا بالنسبة له ، لأنه كان مليئًا بالجنون. أراد أن يرى مصدر ألمه.

 

 

هؤلاء الثلاثة كانوا يرتدون الأبيض والأسود والأحمر على التوالي. كان الرجل الذي يرتدي الأبيض في منتصف العمر يحمل إبرة سوداء في يده اليمنى ، وكانت هناك زجاجة شفافة في يساره.

 

 

 

 

 

 

 

كان هناك سائل أحمر داخل الزجاجة ، وبدا مثل الدم.

لقد حصل أخيرًا على إجابة السؤال الأخير في قلبه!

 

ارتجف سو مينغ. اختفت النظرة المذهولة في عينيه ، وحل محلها الوضوح والجنون. لقد فهم الآن. كان ذلك الفتى هو ، وكان سو مينغ نفسه حاليًا… مجرد روح!

في اللحظة التي أغلق فيها سو مينغ ، رأى الرجل ذو الرداء الأبيض يدفع الإبرة بعمق في الزجاجة ، وبمجرد أن تلطخ بعض هذا الدم الأحمر بالإبرة ، أخرجها وطعن الشخص المختوم بين حاجبيه.

ربما كان هذا هو السبب في أن روحه لم تُقتل ، ولكن بدلاً من ذلك تم إرسالها إلى منطقة الموت في يين ليحكم عليها إلى الأبد!

 

كان سو مينغ بعيدًا جدًا ولم يتمكن من رؤية وجه الشخص بوضوح ، ولكن في اللحظة التي رأى فيها الاتمان ذلك الشخص ، بدأت عاصفة على الفور في قلبه.

على الفور ، شعر سو مينغ بألم حاد في منتصف حواجبه ، وارتجف أتمان بعنف ، كما لو كان على وشك التفكك. في اللحظة التي طعن فيها الرجل الشخص المختوم ، رأى سو مينغ أخيرًا مظهر ذلك الشخص على المذبح.

 

 

كان الشخص المختوم فتى مراهقًا يبلغ من العمر حوالي ثمانية عشر إلى تسعة عشر عامًا. كان يرتدي قماش الخيش ، وكان وجهه شاحبًا مثل وجه شخص ميت ، أو ربما يكون من الأنسب القول إن هذا شخص ميت ، جثة.

دوي انفجار قوي كان قويا بما يكفي لتحطيم سو مينغ في قلبه.

 

 

 

كان الشخص المختوم فتى مراهقًا يبلغ من العمر حوالي ثمانية عشر إلى تسعة عشر عامًا. كان يرتدي قماش الخيش ، وكان وجهه شاحبًا مثل وجه شخص ميت ، أو ربما يكون من الأنسب القول إن هذا شخص ميت ، جثة.

كانت هناك إبر سوداء مغروسة بعمق في منتصف حواجبه وصدره وأطرافه ومنطقة دانتيان ، لكن هذا لم يكن كل شيء. إلى جانب هذه الأماكن حيث يمكن العثور على إبر سوداء ، كان هناك أيضًا مائة شيء من الإبر البيضاء على جسده.

 

 

كان نحيفًا وضعيفًا بشكل لا يصدق. أعطت بشرته الشاحبة وعيناه المغلقتان شعوراً بأنه طفل ساذج من العالم الفاني.

كان بإمكان سو مينغ رؤية مجرة ​​الخالدون ، ويمكنه رؤية الكميات اللانهائية من القارات العائمة هناك ، ويمكنه أيضًا رؤية عدد لا يحصى من الخالدون

 

منذ أن كبرت الأخت الصغيرة تدريجيًا ، تم أخذها بعيدًا. لم يعرف أحد إلى أين ذهبت ، والدليل الوحيد حول مكان وجودها كان داو تشين.

كانت هناك إبر سوداء مغروسة بعمق في منتصف حواجبه وصدره وأطرافه ومنطقة دانتيان ، لكن هذا لم يكن كل شيء. إلى جانب هذه الأماكن حيث يمكن العثور على إبر سوداء ، كان هناك أيضًا مائة شيء من الإبر البيضاء على جسده.

دوي انفجار قوي كان قويا بما يكفي لتحطيم سو مينغ في قلبه.

 

كان سو مينغ بعيدًا جدًا ولم يتمكن من رؤية وجه الشخص بوضوح ، ولكن في اللحظة التي رأى فيها الاتمان ذلك الشخص ، بدأت عاصفة على الفور في قلبه.

 

 

في اللحظة التي رأى فيها سو مينغ هذا الصبي ، ارتجف أتمان. جاءت هذه الرعشات مباشرة من أعماق روحه ، وبدا وكأن… كان واحداً مع هذه الجثة. كان الأمر كما لو… طالما أن أتمان الخاص به يمكن أن يندمج في تلك الجثة ، عندها يمكن للجثة أن تفتح عينيها ، والصبي… سيتم إحياؤه!

في هذه القارات بالإضافة إلى الرونية الوامضة.

 

على مر السنين ، نشأ هذا الرضيع الميت ببطء حتى أصبح مراهقًا ، وكان هذا دليلًا كافيًا لإثبات وجود ألغاز بداخله ربما لم يتمكن الآخرون من فهمها تمامًا.

كان مظهر الصبي أيضًا… مشابهًا بشكل لا يصدق لمظهر سو مينغ!

 

 

 

“إنه أنا…”

 

 

كما رأى أكثر من عشرة رونيات. كانوا جميعًا يخرجون موجات من إعادة التوطين ، لكن لم يكن هناك سوى أربعة منهم أطلقوا ضوءًا خارقًا.

ظهرت هذه الفكرة بسرعة في ذهن سو مينغ. كان بإمكانه أيضًا أن يشعر بشيء من الإلمام بالدم في الإبر السوداء ، وبدت تلك الألفة وكأنها صوت خافت يخاطبه باعتباره الأخ الأكبر.

لقد كان روحًا تم إرسالها إلى منطقة موت اليين!

 

 

في تلك اللحظة ، عندما رأى سو مينغ كل شيء ، رفع الأشخاص الثلاثة الواقفون بجانب الجثة رؤوسهم ، وسقطت نظراتهم في المكان الذي كان فيه سو مينغ  .

ربما كان هذا هو السبب في أن روحه لم تُقتل ، ولكن بدلاً من ذلك تم إرسالها إلى منطقة الموت في يين ليحكم عليها إلى الأبد!

 

ومع ذلك ، لم يكن هذا هي مصدر آلامه. بمجرد أن اكتسح الأتمان سو مينغ المكان ، اتجه نحو أعماق منطقة القارات العائمة في المجرة.

لم يستطع سو مينغ رؤية وجوههم بوضوح ، لأن الوجود المنتشر من أجساد الثلاثي كان عظيماً للغاية ، لكن في اللحظة رفعوا رؤوسهم لينظروا إليه ، شعر سو مينغ على الفور… وجود دي تيان من الرجل ذو النظرة البيضاء!

غادر هدير فم سو مينغ ، وكشف عن غضبه. قام من مكانه جالسًا. كان الألم لا يزال ينتشر في جسده ، متصاعدًا باستمرار مثل موجة المد إلى باقي جسده في محاولة لإغراقه تمامًا.

 

 

لم يكن لديه الوقت لرؤية المزيد. دوى دوي في الهواء ، وتفكك أتمان من سو مينغ ، واختفى في مجرة الخالدين .

قتل. كان سيحدث مذبحة كبيرة لدرجة أنها سترتفع في السماء ، وتزيل الألم في جسده. فقط عن طريق القتل يمكن أن تجعل سو مينغ الناس يدفعون مع وفاتهم من أجل الألم الذي كان يعاني منه.

 

 

في اللحظة التي اختفى فيها الأتمان ، فتح سو مينغ عينيه بسرعة في عالم بيرسيركرز. أمامه مباشرة كان أخوه الأكبر ، وأمامه كان الآلاف من الخالدون يندفعون تجاههم بنظرات شرسة على وجوههم.

 

 

 

أثر اختفاء أثر الأتمان على سو مينغ ، لكن هذا التأثير لم يكن كبيرًا. يمكنه التعافي بعد قضاء بعض الوقت في التعافي ورعاية نفسه. ومع ذلك ، فإن أثر الأتمان الخاص به كان قادرًا على رؤية كل شيء ، ولذا كان هناك تعبير بالدوار على وجهه عندما فتح عينيه.

 

 

في هذه القارات بالإضافة إلى الرونية الوامضة.

لقد حصل أخيرًا على إجابة السؤال الأخير في قلبه!

ربما في هذه اللحظة رأى دي تيان تفرد تلك الروح ونفذ خطته طويلة المدى!

 

 

كان الصبي على المذبح. لقد كان الطفل من كل تلك السنوات الماضية. ومع ذلك ، في حين أن هذا الطفل ربما يكون قد مات ، إذا نظر إليه أي شخص من زاوية أخرى ، فهو أيضًا ليس ميتًا.

كان بإمكان سو مينغ رؤية شخص يرقد على هذا المذبح بشكل غامض.

 

 

على مر السنين ، نشأ هذا الرضيع الميت ببطء حتى أصبح مراهقًا ، وكان هذا دليلًا كافيًا لإثبات وجود ألغاز بداخله ربما لم يتمكن الآخرون من فهمها تمامًا.

 

 

إنطلق الأتمان الخاصة به عبر القارات. كان بإمكانه رؤية العديد من المذابح في مختلف القارات في المكان ، وكان هناك جثة على كل من هذه المذابح.

لكنه كان لا يزال ميتًا ، لأن روحه لم تعد في جسده ، بل كانت في…

“لأننا في عوالم مختلفة. أنت في منطقة الينغ المشرق  ، وأنا في منطقة يين الموت !

 

 

 

 

 

 

منطقة موت اليين!

 

 

كان سو مينغ بعيدًا جدًا ولم يتمكن من رؤية وجه الشخص بوضوح ، ولكن في اللحظة التي رأى فيها الاتمان ذلك الشخص ، بدأت عاصفة على الفور في قلبه.

ارتجف سو مينغ. اختفت النظرة المذهولة في عينيه ، وحل محلها الوضوح والجنون. لقد فهم الآن. كان ذلك الفتى هو ، وكان سو مينغ نفسه حاليًا… مجرد روح!

كان نحيفًا وضعيفًا بشكل لا يصدق. أعطت بشرته الشاحبة وعيناه المغلقتان شعوراً بأنه طفل ساذج من العالم الفاني.

 

 

لقد كان روحًا تم إرسالها إلى منطقة موت اليين!

ارتجف سو مينغ. اختفت النظرة المذهولة في عينيه ، وحل محلها الوضوح والجنون. لقد فهم الآن. كان ذلك الفتى هو ، وكان سو مينغ نفسه حاليًا… مجرد روح!

 

 

عندما جمع كل الذكريات التي أعادها ، ظهرت صورة واضحة في رأس سو مينغ.

 

 

ارتجف سو مينغ. اختفت النظرة المذهولة في عينيه ، وحل محلها الوضوح والجنون. لقد فهم الآن. كان ذلك الفتى هو ، وكان سو مينغ نفسه حاليًا… مجرد روح!

عندما أحضر دي تيان الطفلين من أرض بيرسيركيرز كل تلك السنوات الماضية ، رأى الخالدون تفردهم في أرض الخالدين. كان أحدهم هو الأخ الأكبر والآخر كان الأخت الصغيرة.

لقد تُرك الأخ الأكبر في الظلمة اللامتناهية ولم يكن بإمكانه الاستلقاء بهدوء إلا بينما كان الجنون يغذي غضبه. يمكنه إيقاف العدد اللانهائي من الخالدين من استخدام جسده لممارسة زراعتهم.

 

 

منذ أن كبرت الأخت الصغيرة تدريجيًا ، تم أخذها بعيدًا. لم يعرف أحد إلى أين ذهبت ، والدليل الوحيد حول مكان وجودها كان داو تشين.

“إنه أنا…”

 

في الواقع ، كان بإمكان سو مينغ أن يرى أن القارات في المجرة قد تم تجميعها معًا لتشكيل رون مجرة ​​عملاقة ، وفي وسط ذلك الرون كان هذا المكان – أكبر قارة في المنطقة بها مذبح واحد فقط مع طبقات من الأختام الموضوعة على الشخص الراقد على المذبح!

 

 

لقد تُرك الأخ الأكبر في الظلمة اللامتناهية ولم يكن بإمكانه الاستلقاء بهدوء إلا بينما كان الجنون يغذي غضبه. يمكنه إيقاف العدد اللانهائي من الخالدين من استخدام جسده لممارسة زراعتهم.

 

 

 

في النهاية ، تم اكتشاف كل شيء في جسده ، ووجدوا أن هناك روحًا ظهرت في جسده. بمجرد حدوث هذا التغيير ، تم انتشال روحه ببطء أثناء نموه. ربما لم يتمكنوا من تدميرها ، ولكن من الممكن أيضًا أنه إذا ماتت روحه ، فسيكون من المستحيل على جسده الاحتفاظ بهذا الجانب الذي جعله مثيرًا للاهتمام بالنسبة إلى الخالدين.

ربما مر وقت طويل منذ ذلك الحين ، ولكن ربما كان ذلك مجرد طرفة عين أمام ظهور أكبر قارة أمام سو مينغ. تلك القارة تفوقت بكثير على الآخرين في الحجم ، وكانت المنطقة الأكثر إثارة للدهشة من بينهم جميعًا. لم يكن هناك سوى مذبح ضخم واحد.

 

 

ربما كان هذا هو السبب في أن روحه لم تُقتل ، ولكن بدلاً من ذلك تم إرسالها إلى منطقة الموت في يين ليحكم عليها إلى الأبد!

كان نحيفًا وضعيفًا بشكل لا يصدق. أعطت بشرته الشاحبة وعيناه المغلقتان شعوراً بأنه طفل ساذج من العالم الفاني.

 

ربما كان هذا هو السبب في أن روحه لم تُقتل ، ولكن بدلاً من ذلك تم إرسالها إلى منطقة الموت في يين ليحكم عليها إلى الأبد!

ربما في هذه اللحظة رأى دي تيان تفرد تلك الروح ونفذ خطته طويلة المدى!

 

 

 

فهم سو مينغ كل هذا في تلك اللحظة.

 

 

على الفور ، شعر سو مينغ بألم حاد في منتصف حواجبه ، وارتجف أتمان بعنف ، كما لو كان على وشك التفكك. في اللحظة التي طعن فيها الرجل الشخص المختوم ، رأى سو مينغ أخيرًا مظهر ذلك الشخص على المذبح.

“سأترك منطقة موت يين ، وأعود إلى أرض الخالدون ، وأندمج بجسدي الحقيقي ، و… افتح عيني!” تحول تعبير سو مينغ إلى الظلام. بجنون ونبرة حزن على وجهه ، بدأ يضحك بانكسار بمجرد أن فهم كل شيء.

منطقة موت اليين!

 

 

احتوت تلك الضحك على كراهيته تجاه الخالدين ، وتصميمه على محاربة القدر ، ورغبته في قلب الكون.

كانت هناك إبر سوداء مغروسة بعمق في منتصف حواجبه وصدره وأطرافه ومنطقة دانتيان ، لكن هذا لم يكن كل شيء. إلى جانب هذه الأماكن حيث يمكن العثور على إبر سوداء ، كان هناك أيضًا مائة شيء من الإبر البيضاء على جسده.

 

 

غادر هدير فم سو مينغ ، وكشف عن غضبه. قام من مكانه جالسًا. كان الألم لا يزال ينتشر في جسده ، متصاعدًا باستمرار مثل موجة المد إلى باقي جسده في محاولة لإغراقه تمامًا.

لقد رأى ضغطا هائلا لا يمكن وصفه بالكلمات الذي خرج من ذلك المذبح النبيل. وكان هناك أيضًا عدد لا نهائي من الأختام القوية المحيطة بالمنطقة ، كما لو كان الشخص الموجود في الختم مهمًا للغاية بالنسبة إلى الخالدين ، لكنهم كانوا أيضًا حذرين للغاية منه ، ولهذا السبب وضعوا كل طبقات الأختام هذه حول مكان.

 

 

“تضرب جسدي المادي حتى تتمكن من تدمير روحي… ولكن حتى لو سحقت جسدي ، فلن تكون قادرًا على محو روحي حقًا من منطقة موت اليين!

بقوته التي لا تقهر في أرض بيرسيركرز ، قتل جميع الخالدين الذين كانت معظم قوتهم محدودة عندما نزلوا إلى هذا المكان. وتساقطت أمطار الدم من السماء وسقطت على الأرض ، مما تسبب في تحول المنطقة بأكملها إلى جحيم دموي.

 

 

“لأننا في عوالم مختلفة. أنت في منطقة الينغ المشرق  ، وأنا في منطقة يين الموت !

 

 

منذ أن كبرت الأخت الصغيرة تدريجيًا ، تم أخذها بعيدًا. لم يعرف أحد إلى أين ذهبت ، والدليل الوحيد حول مكان وجودها كان داو تشين.

“هذا الألم لا شيء!”

 

 

 

رفع سو مينغ رأسه وزأر بينما كان جسده يرتجف. تحول الألم إلى جنون بداخله. كان أخوه الأكبر يقاتل ضد الآلاف من الخالدين من أمامه ، وبعيون محتقنة بالدم وألم شديد ، إنطلق سو مينغ إلى الأمام.

 

 

تردد صدى الصوت في قلوب جميع الخالدين أمام سو مينغ ، ودمرت الهزات الناجمة عن هذه الانفجارات أجسادهم بشدة لدرجة أنهم بدأوا ينزفون من عيونهم وأنفهم وآذانهم وفمهم ، كما أصيبوا بالدوار.

قتل. كان سيحدث مذبحة كبيرة لدرجة أنها سترتفع في السماء ، وتزيل الألم في جسده. فقط عن طريق القتل يمكن أن تجعل سو مينغ الناس يدفعون مع وفاتهم من أجل الألم الذي كان يعاني منه.

 

 

 

فقط…

عندما أحضر دي تيان الطفلين من أرض بيرسيركيرز كل تلك السنوات الماضية ، رأى الخالدون تفردهم في أرض الخالدين. كان أحدهم هو الأخ الأكبر والآخر كان الأخت الصغيرة.

 

 

“اقتلوهم!” بعيون هدير ومحتقنة بالدماء ، اقتحم سو مينغ جيش الخالدين. أينما ذهب ، لا يمكن لأي خالد أن يقاتل ضده.

 

 

في الواقع ، كان بإمكان سو مينغ أن يرى أن القارات في المجرة قد تم تجميعها معًا لتشكيل رون مجرة ​​عملاقة ، وفي وسط ذلك الرون كان هذا المكان – أكبر قارة في المنطقة بها مذبح واحد فقط مع طبقات من الأختام الموضوعة على الشخص الراقد على المذبح!

بقوته التي لا تقهر في أرض بيرسيركرز ، قتل جميع الخالدين الذين كانت معظم قوتهم محدودة عندما نزلوا إلى هذا المكان. وتساقطت أمطار الدم من السماء وسقطت على الأرض ، مما تسبب في تحول المنطقة بأكملها إلى جحيم دموي.

لقد كان روحًا تم إرسالها إلى منطقة موت اليين!

 

 

حوّل سو مينغ ألمه إلى ذبح لانهائي. لقد غمر جسده في حياة الخالدين ودمائهم للتخلص من معاناته.

 

 

لقد كان روحًا تم إرسالها إلى منطقة موت اليين!

رفع سو مينغ يده اليمنى وألقى لكمة للأمام. على الفور ، اتسع عيني المزارع أمامه . انهار ، غير قادر على مقاوم قوة سو مينغ . مع تدفق دمه في الهواء ، تقدم سو مينغ خطوة إلى الأمام وفتح فمه ليطلق زئير إله بيرسيركرز!

 

 

لم يكن لديه الوقت لرؤية المزيد. دوى دوي في الهواء ، وتفكك أتمان من سو مينغ ، واختفى في مجرة الخالدين .

تردد صدى ذلك الزئير في الهواء وهز الفضاء نفسه ، لدرجة أن التشوهات ظهرت بداخله.

كان هناك سائل أحمر داخل الزجاجة ، وبدا مثل الدم.

 

على الفور ، شعر سو مينغ بألم حاد في منتصف حواجبه ، وارتجف أتمان بعنف ، كما لو كان على وشك التفكك. في اللحظة التي طعن فيها الرجل الشخص المختوم ، رأى سو مينغ أخيرًا مظهر ذلك الشخص على المذبح.

تردد صدى الصوت في قلوب جميع الخالدين أمام سو مينغ ، ودمرت الهزات الناجمة عن هذه الانفجارات أجسادهم بشدة لدرجة أنهم بدأوا ينزفون من عيونهم وأنفهم وآذانهم وفمهم ، كما أصيبوا بالدوار.

إنطلق الأتمان الخاصة به عبر القارات. كان بإمكانه رؤية العديد من المذابح في مختلف القارات في المكان ، وكان هناك جثة على كل من هذه المذابح.

دوي انفجار قوي كان قويا بما يكفي لتحطيم سو مينغ في قلبه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط