نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 704

704

704

بعد نصف شهر ، فتح سو مينغ عينيه ، وظهر تلميح من التعب في عينيه. نظر إلى الجبل والنهر والصحراء أمامه. لم يكن قادرًا على فهم معنى الحياة وراء الثلاثة بشكل كامل.

بالنسبة إلى ليو شان شيو  ، لم يكن هناك سوى إجابة واحدة صحيحة لهذا الجبل والنهر والصحراء.

 

 

وقف ببطء وسار نحو الاتجاه الذي جاء منه. عندما عاد ، كان كل شيء كالمعتاد. مشى عبر الجبل ووصل إلى المكان الذي خرج منه لأول مرة. كان هذا هو مركز الطبقة التاسعة ، وكان مخرج هذا المكان.

لم يكن حتى أول إله من بيرسيركرز ، ليو شان شيو ، قد تنبأ بهذا عندما أنشأ برج الأراضي القاحلة الشرقية. لقد وضع ذلك الجبل والنهر والصحراء في الطبقة التاسعة في برج والأراضي القاحلة الشرقية كنسخة مما فهمه من قاعدة زراعة الخالدين للجيل المستقبلي من عرقه.

 

كان ذلك مختلفًا. كان ذلك مختلفًا تمامًا!

بينما كان سو مينغ يقف في وسط الطبقة التاسعة ، أطلق نفسا كبيرا. لم يكن لديه ما يكفي من الوقت لمواصلة محاولة الحصول على التنوير في هذا المكان. لا يزال لديه الكثير من الأشياء الأخرى ليفعلها. كان عليه أن يقمع هذا السيف القاتل في أسرع وقت ممكن ويخرج من برج الأراضي الشرقية. كان عليه أن يفحص حالة أخيه الأكبر. كان عليه أن يبحث عن أخيه الأكبر الثاني وسيده. كان عليه أيضًا أن يفي بيمينه باعتباره إله بيرسيركرز وقيادة المهمة للتخلص من جميع الخالدين في أرض بيرسيركرز.

كان ذلك مختلفًا. كان ذلك مختلفًا تمامًا!

 

 

كان في عجلة من أمره. قد ينزل الخالدون مرة أخرى في أي وقت الآن.

وقف سو مينغ في وسط الطبقة التاسعة وقام بنشر الأتمان الخاص به لدمجه مع محيطه. عندما فعل ذلك ، ملأ الضوء الذهبي المنطقة الواقعة تحت قدميه وأحاط به. أصبح هذا الضوء أقوى تدريجياً. ثم ، في اللحظة التي كانت على وشك إعادة سو مينغ إلى الطبقة الأولى ، أدار رأسه مع عدم الرغبة في الاعتراف بالهزيمة وألقى نظرة على الجبل.

 

لم يكن هناك خطأ في هذا. كان بإمكان سو مينغ أن يتذكر بوضوح أن جزءًا صغيرًا من النهر كان مغطى بالجبل عندما كان يقف في وسط الطبقة التاسعة. كان بالتأكيد لم يكتمل. الآن… كان النهر في السماء كاملاً ، وذهب الجبل من عينيه.

وقف سو مينغ في وسط الطبقة التاسعة وقام بنشر الأتمان الخاص به لدمجه مع محيطه. عندما فعل ذلك ، ملأ الضوء الذهبي المنطقة الواقعة تحت قدميه وأحاط به. أصبح هذا الضوء أقوى تدريجياً. ثم ، في اللحظة التي كانت على وشك إعادة سو مينغ إلى الطبقة الأولى ، أدار رأسه مع عدم الرغبة في الاعتراف بالهزيمة وألقى نظرة على الجبل.

أول ما رآه عندما أدار رأسه كان الجبل المرتفع ، والشيء الثاني هو أن طبقة غير واضحة ظهرت في رؤيته بسبب الضوء الذهبي الذي يملأ عينيه. عندما نظر إليه للمرة الثالثة ، بدأ الجبل في عينيه بالتشوه بسبب تنشيط الرون .

 

 

ربما كان ذلك بسبب الضوء الذهبي الذي يملأ المنطقة من حوله ، أو ربما تسبب رون في تغيير مكانه في تشوه رؤيته ، ولكن عندما أدار سو مينغ رأسه حيث تلاشى جسده تدريجيًا ، رأى شيئًا جعل قلبه يزأر. كان الأمر كما لو أن صاعقة صدمت ذهنه ، مما سمح له فجأة بفهم ما كان أمامه!

 

 

 

أول ما رآه عندما أدار رأسه كان الجبل المرتفع ، والشيء الثاني هو أن طبقة غير واضحة ظهرت في رؤيته بسبب الضوء الذهبي الذي يملأ عينيه. عندما نظر إليه للمرة الثالثة ، بدأ الجبل في عينيه بالتشوه بسبب تنشيط الرون .

 

 

 

الشيء الرابع والأخير الذي رآه أمام مغادرته كان… الجبل يختفي!

 

 

“الطبقة التاسعة ، إفتحي!”

اختفى الجبل. كان الأمر كما لو لم يكن هناك أي جبل في البداية. انطلقت نظرة سو مينغ عبر الفضاء الفارغ الآن ، ورأى النهر الكامل في السماء ، والذي لم يكن قادرًا على رؤيته من قبل!

بالنسبة إلى ليو شان شيو  ، لم يكن هناك سوى إجابة واحدة صحيحة لهذا الجبل والنهر والصحراء.

 

 

لم يكن هناك خطأ في هذا. كان بإمكان سو مينغ أن يتذكر بوضوح أن جزءًا صغيرًا من النهر كان مغطى بالجبل عندما كان يقف في وسط الطبقة التاسعة. كان بالتأكيد لم يكتمل. الآن… كان النهر في السماء كاملاً ، وذهب الجبل من عينيه.

 

 

الشيء الرابع والأخير الذي رآه أمام مغادرته كان… الجبل يختفي!

زأر قلبه ، وبدأ شكل من أشكال الفهم ينمو داخل قلب سو مينغ. كان جسده يتلاشى بالفعل بسبب الرون ، ولكن في اللحظة التي كان على وشك الاختفاء ، رفع يده اليمنى ودفع على الأرض. مع ذلك ، ارتعدت الأرض ، وتجمد النقل للحظة.

عندما ترى الجبل فهو جبل. عندما ترى الجبل ، فهو ليس جبلًا. عندما ترى الجبل ، فإنه لا يزال جبلًا.

 

 

في اللحظة التي تجمد فيها ، انطلق سو مينغ واندفع للأمام. عندما خرج من رون النقل ، تجمع جسده معًا فوق الصحراء.

 

 

“إذا كان هناك جبل في قلبي ، فسيكون هناك جبل. إذا كان في قلبي نهر ، فسيكون النهر أيضًا هناك… لهذا السبب لم يكن هناك قمة للجبل ، ولا نهاية للنهر… كان قلبي يؤثر على عيني!

لقد استسلم عند المغادرة. عندما وقف خارج الرون ، حدق في النهر ، الذي لم يعد يحجبه الجبل. في نظره ، كان الماء في النهر في السماء يتدفق بشكل أكثر وضوحًا الآن. عندما امتد صفاء تلك المياه إلى ما لا نهاية ، دوى دوي قوي في رأس سو مينغ… واختفى هذا النهر أيضًا عن بصره.

 

 

كان الأمر كذلك بشكل خاص بالنسبة لـلعشيرة المنكوبة . لقد وصلوا منذ وقت طويل وكانوا يسجدون على الأرض على جانب واحد من برج الأراضي القاحلة الشرقية. تجاوزت النظرات المتحمسة على وجوههم نظرات بيرسيركرز. تم إشعال البيرسيركرز العاديين بحماسة محموم بسبب دمائهم وإلههم من البيرسيركرز ، لكنهم… قد نزلوا إلى حالة متعصبة بسبب الكبير مو المحترم ، بسبب سو مينغ نفسه.

 

دائرة الضوء التاسعة… كانت حمراء الدم!

 

ومع ذلك ، إذا فاز شكل فهم سو مينغ ، فإن الطبقة التاسعة ستتحطم.

لم يعد هناك جبل أو نهر في السماء.

بينما كان سو مينغ يقف في وسط الطبقة التاسعة ، أطلق نفسا كبيرا. لم يكن لديه ما يكفي من الوقت لمواصلة محاولة الحصول على التنوير في هذا المكان. لا يزال لديه الكثير من الأشياء الأخرى ليفعلها. كان عليه أن يقمع هذا السيف القاتل في أسرع وقت ممكن ويخرج من برج الأراضي الشرقية. كان عليه أن يفحص حالة أخيه الأكبر. كان عليه أن يبحث عن أخيه الأكبر الثاني وسيده. كان عليه أيضًا أن يفي بيمينه باعتباره إله بيرسيركرز وقيادة المهمة للتخلص من جميع الخالدين في أرض بيرسيركرز.

 

في اللحظة التي تجمد فيها ، انطلق سو مينغ واندفع للأمام. عندما خرج من رون النقل ، تجمع جسده معًا فوق الصحراء.

ارتفع الفهم في قلب سو مينغ. بدأ في تداول قاعدته الزراعية ، ووصلت على الفور إلى ذروة المرحلة الأولى من مصفوفة الحياة. في الواقع ، لم يكن بعيدًا جدًا عن المرحلة المتوسطة من مصفوفة الحياة.

 

 

بالنسبة إلى ليو شان شيو  ، لم يكن هناك سوى إجابة واحدة صحيحة لهذا الجبل والنهر والصحراء.

“أفهم الآن… الجبل لا يزال موجودًا ، وكذلك النهر. إنهم في مرمى البصر ، لكنهم ليسوا في قلبي!

 

 

“إذا كان هناك جبل في قلبي ، فسيكون هناك جبل. إذا كان في قلبي نهر ، فسيكون النهر أيضًا هناك… لهذا السبب لم يكن هناك قمة للجبل ، ولا نهاية للنهر… كان قلبي يؤثر على عيني!

“إذا كان هناك جبل في قلبي ، فسيكون هناك جبل. إذا كان في قلبي نهر ، فسيكون النهر أيضًا هناك… لهذا السبب لم يكن هناك قمة للجبل ، ولا نهاية للنهر… كان قلبي يؤثر على عيني!

دائرة الضوء التاسعة… كانت حمراء الدم!

 

يمكن للقلب أن يؤثر على العينين. ثم… بالتأكيد يمكن أن تؤثر العيون على القلب. إذا كنت أريد أن يمتلئ قلبي وروحي بالحياة والنشاط من حالة السكون ، فعندئذٍ ستكون العيون قادرة على القيام بذلك.

“مصفوفة حياتي هي المشي من الموت إلى الحياة. سأنتقل من الشتاء إلى الربيع. إنه نفس قلبي. لأنني موجود في حالة الموت وأنا في الشتاء ، قلبي لا يزال غير مكتمل.

“أفهم الآن ، للانتقال من الموت إلى الحياة ومن الشتاء إلى الربيع ، يجب أن أجعل أولاً  قلبي حيًا بالروح. وسأضطر إلى الإستيقاظ  من حالة السكون هذه ، فقط من خلال القيام بذلك سأكون قادرا على رؤية الخريف!

 

 

“قلبي يؤثر على روحي وعيني. ربما يؤثران على بعضهما البعض ، ولهذا السبب لا أستطيع رؤية كل شيء ، لأن قلبي ميت… ولكن خلال اللحظة التي غادرت فيها ، كان الرون مشوهًا وغطّى الضوء الذهبي رؤيتي ، مما جعلني قادرا على رؤية ما لا أستطيع عادة.

وقف سو مينغ في وسط الطبقة التاسعة وقام بنشر الأتمان الخاص به لدمجه مع محيطه. عندما فعل ذلك ، ملأ الضوء الذهبي المنطقة الواقعة تحت قدميه وأحاط به. أصبح هذا الضوء أقوى تدريجياً. ثم ، في اللحظة التي كانت على وشك إعادة سو مينغ إلى الطبقة الأولى ، أدار رأسه مع عدم الرغبة في الاعتراف بالهزيمة وألقى نظرة على الجبل.

 

 

 

وقف سو مينغ في وسط الطبقة التاسعة وقام بنشر الأتمان الخاص به لدمجه مع محيطه. عندما فعل ذلك ، ملأ الضوء الذهبي المنطقة الواقعة تحت قدميه وأحاط به. أصبح هذا الضوء أقوى تدريجياً. ثم ، في اللحظة التي كانت على وشك إعادة سو مينغ إلى الطبقة الأولى ، أدار رأسه مع عدم الرغبة في الاعتراف بالهزيمة وألقى نظرة على الجبل.

 

ومع ذلك… كانت الإجابة والتنوير الذي اكتسبه سو مينغ من الطبقة التاسعة مختلفين تمامًا عما أراد ليو شان شيو أن يفهمه شعبه. قد لا يكونا قطبين متناقضين ، حيث تم تشكيلهما على نفس الأساس ، لكنهما كانا نوعين مختلفين من الفهم.

“أفهم الآن ، للانتقال من الموت إلى الحياة ومن الشتاء إلى الربيع ، يجب أن أجعل أولاً  قلبي حيًا بالروح. وسأضطر إلى الإستيقاظ  من حالة السكون هذه ، فقط من خلال القيام بذلك سأكون قادرا على رؤية الخريف!

 

 

 

“حي بالروح.. حي بالروح.. كيف أجعل ينبض قلبي بالروح..؟”

يمكن للقلب أن يؤثر على العينين. ثم… بالتأكيد يمكن أن تؤثر العيون على القلب. إذا كنت أريد أن يمتلئ قلبي وروحي بالحياة والنشاط من حالة السكون ، فعندئذٍ ستكون العيون قادرة على القيام بذلك.

 

عندما اختفى سو مينغ ، لم ينهار جبل الطبقة التاسعة والنهر والصحراء على الفور كما حدث للطبقات الثمانية السابقة بعد أن فهم  سو مينغ . بدلاً من ذلك ، عندما كانوا يرتجفون بشراسة ، بدا أنهم مترددون بشأن شيء ما ، كما لو أن تنوير سو مينغ… لم يكن المعنى وراءهم.

بدا سو مينغ كما لو كان قد انحدر إلى الجنون وهو يقف ويغمغم في نفسه. امتلأت عيناه بكمية كبيرة من الشعيرات الدموية ، وكان يحدق في السماء دون أن يحول بصره مرة واحدة. قد لا يرى الجبل والنهر بعد الآن ، لكنه لا يزال لا يريد أن يرمش. كانت هذه الحالة الراهنة ثمينة للغاية بالنسبة له. كان يخشى أنه إذا رمش مرة واحدة ، فإنه سوف يستيقظ من تنويره هذا.

 

 

عندما ترى النهر ، فهو نهر. عندما ترى النهر ، فهو ليس نهرًا. عندما ترى النهر ، فإنه لا يزال نهرًا. [1]

يمكن للقلب أن يؤثر على العينين. ثم… بالتأكيد يمكن أن تؤثر العيون على القلب. إذا كنت أريد أن يمتلئ قلبي وروحي بالحياة والنشاط من حالة السكون ، فعندئذٍ ستكون العيون قادرة على القيام بذلك.

 

 

 

“الانتقال من الشتاء إلى الخريف عملية. لون الخريف أحمر… الدم أحمر أيضًا… سأجعل العالم يتحول إلى اللون الأحمر ، أصبغه بالدم. عندما يتحول كل ما أراه إلى اللون الأحمر ، فإن عيني ستؤثر على قلبي وتجعل قلبي وروحي يمتلئان بالحياة والنشاط. هذا خريف حياتي! ”

في اللحظة التي تجمد فيها ، انطلق سو مينغ واندفع للأمام. عندما خرج من رون النقل ، تجمع جسده معًا فوق الصحراء.

 

عندما اختفى سو مينغ ، لم ينهار جبل الطبقة التاسعة والنهر والصحراء على الفور كما حدث للطبقات الثمانية السابقة بعد أن فهم  سو مينغ . بدلاً من ذلك ، عندما كانوا يرتجفون بشراسة ، بدا أنهم مترددون بشأن شيء ما ، كما لو أن تنوير سو مينغ… لم يكن المعنى وراءهم.

خفض سو مينغ رأسه بسرعة وجعل نفسه ينظر إلى الرمال على الأرض. كانت هذه الرمال موجودة على شكل حبوب ، وعندما دخلوا في رؤية سو مينغ ، بدأ يضحك.

 

 

زأر قلبه ، وبدأ شكل من أشكال الفهم ينمو داخل قلب سو مينغ. كان جسده يتلاشى بالفعل بسبب الرون ، ولكن في اللحظة التي كان على وشك الاختفاء ، رفع يده اليمنى ودفع على الأرض. مع ذلك ، ارتعدت الأرض ، وتجمد النقل للحظة.

“الجبل والنهر في قلبي. أما الصحراء.. فهي تتكون من كمية لا حصر لها من الرمال. كل حبة رمل ترمز إلى الحياة ، وكل حياة ترمز إلى دورة من أربعة فصول… ولهذا فإن أفكاري غير صحيحة. الولادة هي الربيع ، والنمو صيف ، والدم خريف ، وهو الوقت الذي يسبق الموت ، والموت هو أبرد أيام الشتاء في الحياة!

كان في عجلة من أمره. قد ينزل الخالدون مرة أخرى في أي وقت الآن.

 

 

“الطبقة التاسعة ، إفتحي!”

ارتفع الفهم في قلب سو مينغ. بدأ في تداول قاعدته الزراعية ، ووصلت على الفور إلى ذروة المرحلة الأولى من مصفوفة الحياة. في الواقع ، لم يكن بعيدًا جدًا عن المرحلة المتوسطة من مصفوفة الحياة.

 

 

ضحك سو مينغ طويلا  وهو يحرك ذراعه. عندما اهتزت الطبقة التاسعة واهتزت ، لم يعد ينظر إلى الجبل أو النهر أو الصحراء. استدار وخطو خطوة نحو مركز الطبقة التاسعة. عندما ومض الضوء الذهبي وتم تنشيط رون النقل ، اختفى.

“أفهم الآن… الجبل لا يزال موجودًا ، وكذلك النهر. إنهم في مرمى البصر ، لكنهم ليسوا في قلبي!

 

 

عندما اختفى سو مينغ ، لم ينهار جبل الطبقة التاسعة والنهر والصحراء على الفور كما حدث للطبقات الثمانية السابقة بعد أن فهم  سو مينغ . بدلاً من ذلك ، عندما كانوا يرتجفون بشراسة ، بدا أنهم مترددون بشأن شيء ما ، كما لو أن تنوير سو مينغ… لم يكن المعنى وراءهم.

لم تكن طوائف الخالدين في الأراضي القاحلة الشرقية فقط. هم أيضا كانوا موجودين في تحالف المنطقة الغربية. كان هناك بعض الذين كانوا موجودين في المنطقة الشمالية أيضًا ، وهي الأرض التي عبدت بيرسيركرزالساقطين . في الوقت الذي انتشرت فيه دائرة الضوء التاسعة عبر عالم بيرسيركرز ، لا يهم ما إذا كان تحالف المنطقة الغربية أو المقاطعة الشمالية ، فقد شعر جميع الخالدون المنحدرين بقلوبهم ترتجف. يمكن أن يشعروا بالجنون الذي أراد أن يصبغ العالم باللون الأحمر داخل دائرة الضوء الأحمر الدموي.

 

لهذا السبب ترددت الطبقة التاسعة. هذا التردد يرمز إلى الصراع بين هذين النوعين من الفهم. كان أحدهم من الخالدين ، والتي كانت أيضًا وصية ليو شان شيو ، والآخر ولد من سو مينغ نفسه. لقد كان شكله الخاص من الفهم. إذا فشل شكل فهم سو مينغ في الصراع بين هذين الاثنين ، فلن يتم اعتباره قد نجح في اجتياز الطبقة التاسعة. الطبقة التاسعة لن تتحطم أيضًا ولكنها ستعود إلى وضعها الطبيعي.

 

 

 

الشيء الرابع والأخير الذي رآه أمام مغادرته كان… الجبل يختفي!

لم يكن حتى أول إله من بيرسيركرز ، ليو شان شيو ، قد تنبأ بهذا عندما أنشأ برج الأراضي القاحلة الشرقية. لقد وضع ذلك الجبل والنهر والصحراء في الطبقة التاسعة في برج والأراضي القاحلة الشرقية كنسخة مما فهمه من قاعدة زراعة الخالدين للجيل المستقبلي من عرقه.

 

 

عندما امتدت دائرة الضوء التاسعة من برج الأراضي الشرقية ، غطت الأرض والبحر الميت ، وبدأت تتحرك نحو تحالف المنطقة الغربية ، وكذلك المنطقة الشمالية.

بالنسبة إلى ليو شان شيو  ، لم يكن هناك سوى إجابة واحدة صحيحة لهذا الجبل والنهر والصحراء.

“أفهم الآن… الجبل لا يزال موجودًا ، وكذلك النهر. إنهم في مرمى البصر ، لكنهم ليسوا في قلبي!

 

 

عندما ترى الجبل فهو جبل. عندما ترى الجبل ، فهو ليس جبلًا. عندما ترى الجبل ، فإنه لا يزال جبلًا.

 

 

بينما كان سو مينغ يقف في وسط الطبقة التاسعة ، أطلق نفسا كبيرا. لم يكن لديه ما يكفي من الوقت لمواصلة محاولة الحصول على التنوير في هذا المكان. لا يزال لديه الكثير من الأشياء الأخرى ليفعلها. كان عليه أن يقمع هذا السيف القاتل في أسرع وقت ممكن ويخرج من برج الأراضي الشرقية. كان عليه أن يفحص حالة أخيه الأكبر. كان عليه أن يبحث عن أخيه الأكبر الثاني وسيده. كان عليه أيضًا أن يفي بيمينه باعتباره إله بيرسيركرز وقيادة المهمة للتخلص من جميع الخالدين في أرض بيرسيركرز.

عندما ترى النهر ، فهو نهر. عندما ترى النهر ، فهو ليس نهرًا. عندما ترى النهر ، فإنه لا يزال نهرًا. [1]

 

 

 

كانت هذه الإجابة هي المخطط العام فيما يتعلق بالمجالات في نظام زراعة الخالدين. لقد كان قانونًا تم تشكيله بناءً على إرادة الشخص. حتى ليو شان شيو وافق على ذلك من صميم قلبه ، وبمجرد أن فهمه ، حصل على تجسيد لا يصدق منه.

وقف نان غونغ هين  في المقدمة ونظر إلى برج الأراضي القاحلة الشرقية . كانت نظرته هادئة ، ولكن كان هناك بركان متفجر في تلك النظرة الهادئة. كان ينتظر سو مينغ للخروج ، في انتظاره ليقود العشيرة المنكوبة  ويجعل المجرة ترتجف.

 

وقف ببطء وسار نحو الاتجاه الذي جاء منه. عندما عاد ، كان كل شيء كالمعتاد. مشى عبر الجبل ووصل إلى المكان الذي خرج منه لأول مرة. كان هذا هو مركز الطبقة التاسعة ، وكان مخرج هذا المكان.

أما بالنسبة للصحراء التي تشكلت بكمية لا نهائية من الرمال ، فقد أراد ليو شان شيو أن يدع جيله المستقبلي يفهم أن كل حبة رمل ترمز إلى العالم ، وأن الكون بأكمله يتشكل بهذه الطريقة.

 

 

أول ما رآه عندما أدار رأسه كان الجبل المرتفع ، والشيء الثاني هو أن طبقة غير واضحة ظهرت في رؤيته بسبب الضوء الذهبي الذي يملأ عينيه. عندما نظر إليه للمرة الثالثة ، بدأ الجبل في عينيه بالتشوه بسبب تنشيط الرون .

ومع ذلك… كانت الإجابة والتنوير الذي اكتسبه سو مينغ من الطبقة التاسعة مختلفين تمامًا عما أراد ليو شان شيو أن يفهمه شعبه. قد لا يكونا قطبين متناقضين ، حيث تم تشكيلهما على نفس الأساس ، لكنهما كانا نوعين مختلفين من الفهم.

 

 

 

لهذا السبب ترددت الطبقة التاسعة. هذا التردد يرمز إلى الصراع بين هذين النوعين من الفهم. كان أحدهم من الخالدين ، والتي كانت أيضًا وصية ليو شان شيو ، والآخر ولد من سو مينغ نفسه. لقد كان شكله الخاص من الفهم. إذا فشل شكل فهم سو مينغ في الصراع بين هذين الاثنين ، فلن يتم اعتباره قد نجح في اجتياز الطبقة التاسعة. الطبقة التاسعة لن تتحطم أيضًا ولكنها ستعود إلى وضعها الطبيعي.

بدا سو مينغ كما لو كان قد انحدر إلى الجنون وهو يقف ويغمغم في نفسه. امتلأت عيناه بكمية كبيرة من الشعيرات الدموية ، وكان يحدق في السماء دون أن يحول بصره مرة واحدة. قد لا يرى الجبل والنهر بعد الآن ، لكنه لا يزال لا يريد أن يرمش. كانت هذه الحالة الراهنة ثمينة للغاية بالنسبة له. كان يخشى أنه إذا رمش مرة واحدة ، فإنه سوف يستيقظ من تنويره هذا.

 

لم يعد هناك جبل أو نهر في السماء.

ومع ذلك ، إذا فاز شكل فهم سو مينغ ، فإن الطبقة التاسعة ستتحطم.

ومع ذلك… كانت الإجابة والتنوير الذي اكتسبه سو مينغ من الطبقة التاسعة مختلفين تمامًا عما أراد ليو شان شيو أن يفهمه شعبه. قد لا يكونا قطبين متناقضين ، حيث تم تشكيلهما على نفس الأساس ، لكنهما كانا نوعين مختلفين من الفهم.

 

بعد نصف شهر ، فتح سو مينغ عينيه ، وظهر تلميح من التعب في عينيه. نظر إلى الجبل والنهر والصحراء أمامه. لم يكن قادرًا على فهم معنى الحياة وراء الثلاثة بشكل كامل.

 

“الطبقة التاسعة ، إفتحي!”

لم يستمر التردد بشأن تدميرها سوى تسعة أنفاس قبل أن تتحطم الطبقة التاسعة بانفجار وتختفي دون أثر ، تمامًا مثل ما حدث للطبقات الثمانية السابقة عندما تمكن شخص ما من المرور من خلالها. أثناء تحطمها ، حلت موجة من القوة التي تنتمي إلى فهم سو مينغ محل المعنى الأصلي الموجود داخل الطبقة التاسعة. في الوقت نفسه ، عندما ارتجف برج الأراضي الشرقية بالكامل ، ظهرت دائرة ضوئية أخرى في الخارج وانتشرت في جميع الاتجاهات مع إثارة ضجة.

 

 

 

دائرة الضوء التاسعة… كانت حمراء الدم!

ومع ذلك ، إذا فاز شكل فهم سو مينغ ، فإن الطبقة التاسعة ستتحطم.

 

ارتفع الفهم في قلب سو مينغ. بدأ في تداول قاعدته الزراعية ، ووصلت على الفور إلى ذروة المرحلة الأولى من مصفوفة الحياة. في الواقع ، لم يكن بعيدًا جدًا عن المرحلة المتوسطة من مصفوفة الحياة.

يجب أن يكون لونها الأصلي أبيض ، من المفترض أن يرمز إلى تنقية القلب والروح وفهمهما. كان من المفترض أن يرمز إلى اللامبالاة والانفصال بعد رؤية كل شيء. ومع ذلك ، الآن ، جلب الضوء الأحمر الدموي معه هالة قاتلة ارتفعت إلى السماء. في اللحظة ، ترددت صدى في سماء الأراضي القاحلة الشرقية ، وشعر جميع بيرسيركرز الذين رأوها على الفور أن نية القتل كانت مشتعلة في دمائهم.

“إذا كان هناك جبل في قلبي ، فسيكون هناك جبل. إذا كان في قلبي نهر ، فسيكون النهر أيضًا هناك… لهذا السبب لم يكن هناك قمة للجبل ، ولا نهاية للنهر… كان قلبي يؤثر على عيني!

 

 

شحنت كمية لا حصر لها من الأقواس الطويلة عبر العالم واندفعت نحو برج الأرض القاحلة الشرقية. وصل بعض أعضاء العشيرة المنكوبة بالفعل ، وسجدوا جميعًا خارج الضوء الأحمر الدموي خارج البرج. كانت التعبيرات المتحمسة والاحترام على وجوههم وهم ينتظرون إلههم من البيرسيركرز ليخرج من برج الأراضي القاحلة الشرقية ويقودهم… لإغراق الخالدين في دمائهم!

عندما ترى النهر ، فهو نهر. عندما ترى النهر ، فهو ليس نهرًا. عندما ترى النهر ، فإنه لا يزال نهرًا. [1]

 

 

 

كان في عجلة من أمره. قد ينزل الخالدون مرة أخرى في أي وقت الآن.

 

“قلبي يؤثر على روحي وعيني. ربما يؤثران على بعضهما البعض ، ولهذا السبب لا أستطيع رؤية كل شيء ، لأن قلبي ميت… ولكن خلال اللحظة التي غادرت فيها ، كان الرون مشوهًا وغطّى الضوء الذهبي رؤيتي ، مما جعلني قادرا على رؤية ما لا أستطيع عادة.

كان الأمر كذلك بشكل خاص بالنسبة لـلعشيرة المنكوبة . لقد وصلوا منذ وقت طويل وكانوا يسجدون على الأرض على جانب واحد من برج الأراضي القاحلة الشرقية. تجاوزت النظرات المتحمسة على وجوههم نظرات بيرسيركرز. تم إشعال البيرسيركرز العاديين بحماسة محموم بسبب دمائهم وإلههم من البيرسيركرز ، لكنهم… قد نزلوا إلى حالة متعصبة بسبب الكبير مو المحترم ، بسبب سو مينغ نفسه.

 

 

عندما ترى النهر ، فهو نهر. عندما ترى النهر ، فهو ليس نهرًا. عندما ترى النهر ، فإنه لا يزال نهرًا. [1]

كان ذلك مختلفًا. كان ذلك مختلفًا تمامًا!

 

 

 

وقف نان غونغ هين  في المقدمة ونظر إلى برج الأراضي القاحلة الشرقية . كانت نظرته هادئة ، ولكن كان هناك بركان متفجر في تلك النظرة الهادئة. كان ينتظر سو مينغ للخروج ، في انتظاره ليقود العشيرة المنكوبة  ويجعل المجرة ترتجف.

“الجبل والنهر في قلبي. أما الصحراء.. فهي تتكون من كمية لا حصر لها من الرمال. كل حبة رمل ترمز إلى الحياة ، وكل حياة ترمز إلى دورة من أربعة فصول… ولهذا فإن أفكاري غير صحيحة. الولادة هي الربيع ، والنمو صيف ، والدم خريف ، وهو الوقت الذي يسبق الموت ، والموت هو أبرد أيام الشتاء في الحياة!

 

 

عندما انطلق البيرسيركرز عبر السماء واقتربوا من البرج ، يمكن للطوائف الخالدة داخل الأراضي القاحلة الشرقية أن تشعر أيضًا بالتموجات ورؤية الدوائر الضوئية من حيث بقوا مختبئين. كانت الهالة القاتلة والجنون الموجودان في دائرة الضوء الأحمر الدموي التاسعة كافيين لجعل جميع الخالدين يشعرون بأن قلوبهم ترتعش من الخوف.

 

 

 

عندما امتدت دائرة الضوء التاسعة من برج الأراضي الشرقية ، غطت الأرض والبحر الميت ، وبدأت تتحرك نحو تحالف المنطقة الغربية ، وكذلك المنطقة الشمالية.

 

 

 

لم تكن طوائف الخالدين في الأراضي القاحلة الشرقية فقط. هم أيضا كانوا موجودين في تحالف المنطقة الغربية. كان هناك بعض الذين كانوا موجودين في المنطقة الشمالية أيضًا ، وهي الأرض التي عبدت بيرسيركرزالساقطين . في الوقت الذي انتشرت فيه دائرة الضوء التاسعة عبر عالم بيرسيركرز ، لا يهم ما إذا كان تحالف المنطقة الغربية أو المقاطعة الشمالية ، فقد شعر جميع الخالدون المنحدرين بقلوبهم ترتجف. يمكن أن يشعروا بالجنون الذي أراد أن يصبغ العالم باللون الأحمر داخل دائرة الضوء الأحمر الدموي.

الشيء الرابع والأخير الذي رآه أمام مغادرته كان… الجبل يختفي!

 

 

ملاحظة المترجم:

لهذا السبب ترددت الطبقة التاسعة. هذا التردد يرمز إلى الصراع بين هذين النوعين من الفهم. كان أحدهم من الخالدين ، والتي كانت أيضًا وصية ليو شان شيو ، والآخر ولد من سو مينغ نفسه. لقد كان شكله الخاص من الفهم. إذا فشل شكل فهم سو مينغ في الصراع بين هذين الاثنين ، فلن يتم اعتباره قد نجح في اجتياز الطبقة التاسعة. الطبقة التاسعة لن تتحطم أيضًا ولكنها ستعود إلى وضعها الطبيعي.

 

ومع ذلك ، إذا فاز شكل فهم سو مينغ ، فإن الطبقة التاسعة ستتحطم.

  1. خرافة أخرى لا تصدقوا دي الأشياء لأنها ممكن أن تؤثر على إيمانكم

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط