نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 706

706

706

في الوقت الذي اندفع فيه العديد من الخالدين نحو عدد كبير من القارات العائمة في المجرة باستخدام طرق مختلفة ، اندلعت الجثة التي أعطت سو مينغ شعورًا قويًا بشكل لا يصدق ملقاة على المذبح فجأة بحضور جعل جميع الخالدين قلقين.

 

 

 

كانت الإبر الحادة على الجثة تزحف إلى الخارج بجنون ، وبنظراتها ، سرعان ما ستخرج من الجثة تمامًا ، مما يؤدي إلى عدم قدرة الختم على إمساك الجثة.

في تلك اللحظة ، جاء إحساس إلهي استبدادي وقوي يتقدم بفرقعة ، ويمزق الفضاء ليظهر فوق جسد سو مينغ المادي. كل من رفع يده اليمنى ودفعها لأسفل بسرعة. بعد فترة وجيزة ، انطلق إحساس إلهي بحضور قديم عبر الفضاء الممزق وضغط على جسد سو مينغ المادي.

 

 

ظهرت علامة غريبة في وسط حواجب الجثة. بدت تلك العلامة وكأنها ورقة جافة ، ولكن عندما أشرقت ، أعطت انطباعًا خاطئًا بأنها على وشك استعادة قوة حياتها.

 

 

 

رن صوت تكسير في الهواء كما ظهرت خطوط على المذبح. وكانت تلك الشقوق تنتشر في كل الاتجاهات حتى غطت الأرض كلها. مع ازدياد قوة الجثة ، دوى دوي في الهواء ، وتم طرد ما يقرب من ثلث الإبر في الجثة ، وتحطمت إلى غبار في الجو.

لم يكن صوته عالياً ، ولكن حتى وسط الزئير الذي أطلقه خمسمائة ألف شخص ، كان صوته لا يزال منتشرًا في جميع الاتجاهات وتردد في جميع أنحاء الأرض.

 

أغلق سو مينغ عينيه. بعد لحظة ، زادت موجات الصوت التي تنتقل إلى أذنيه ، ولم تظهر أي علامة على التوقف. عندما ارتفع صوتهم كما لو كانوا على وشك قلب العالم رأسًا على عقب ، فتح عينيه وقال ببطء ، “أريد أن أقتل  طريقي إلى أراضي الخالدين”.

في الوقت الحالي ، كان المزيد من الإبر على وشك الخروج بالقوة ، ووصلت أقواس طويلة بجوار الجثة ، وأضاء ضوء من الرونية بجانبها. حتى أن بعض الناس قد مزقوا الفضاء للوصول إليها. كان هناك تسعة أشخاص وصلوا!

 

 

بمجرد حدوث ذلك ، ظهر اللون الأحمر تدريجياً في السماء. يبدو أن الأنهار على الأرض قد صُبغت أيضًا بهذا اللون خلال تلك اللحظة واكتسبت وهجًا أحمر.

هؤلاء الناس إما وصلوا في شكل أقواس طويلة ، عن طريق النقل ، أو مزقوا الفضاء. كان الضباب يكسوهم الضباب ولم يكن بالإمكان رؤية وجوههم بوضوح ، لكن في الوقت الذي اقتربوا فيه من الجثة ، أطلقوا جميعًا صراخ في نفس الوقت.

 

 

ظهرت علامة غريبة في وسط حواجب الجثة. بدت تلك العلامة وكأنها ورقة جافة ، ولكن عندما أشرقت ، أعطت انطباعًا خاطئًا بأنها على وشك استعادة قوة حياتها.

تحولت صيحات هؤلاء الناس إلى موجة من الأصوات تندفع نحو الجثة. ثم رفع الأشخاص التسعة أيديهم اليمنى وشكلوا ختمًا قبل دفع تسع نقاط مختلفة من الجثة.

“تحية لإله البيرسيركرز!”

 

“تحية لإله البيرسيركرز!”

في الوقت نفسه ، حطمت رعشة عنيفة أجساد هؤلاء الأشخاص التسعة عندما بدأوا في قمع الجثة.

 

 

إذا ألقى أي شخص نظرة هنا ، فسيرى أنه كان هناك ما يقرب من مائة من الخالدين الذين تجمعوا لقمع الجسم المختوم ، وجميعهم يمتلكون قوة قوية بشكل لا يصدق.

بينما كان هؤلاء الخالدون يفعلون ذلك ، وصل المزيد من الناس باستمرار إلى المنطقة المحيطة ببرج الأراضي القاحلة الشرقية . وكان عددهم ما بين أربع وخمسمائة ألف ، وكانوا راكعين حول المنطقة ويعبدون البرج الذي كان يضيء بدوائر النور.

 

 

 

وقف سو مينغ بهدوء داخل برج الأراضي القاحلة الشرقية وأمسك سيف القتل في يده اليمنى. كان هناك تعبير غير مبالٍ على وجهه ، ولكن كانت هناك موجة مرعبة من النية القاتلة كانت تتفجر باستمرار من أعماق روحه.

 

 

 

ارتجف سيف القتل في يده بعنف. الوجود المستيقظ الذي أرعبه جعله في النهاية يطلق صرخة خانعة. عندما تردد صدى تلك الصرخة في الهواء ، اختفت الشظية الأخيرة من الضوء الأزرق ، وبمجرد أن تم استبدالها بالكامل بضوء ذهبي ، أطلق السيف ضوءًا خارقًا في يد سو مينغ.

 

 

في الوقت الحالي ، كان المزيد من الإبر على وشك الخروج بالقوة ، ووصلت أقواس طويلة بجوار الجثة ، وأضاء ضوء من الرونية بجانبها. حتى أن بعض الناس قد مزقوا الفضاء للوصول إليها. كان هناك تسعة أشخاص وصلوا!

ترك سو مينغ المقبض وأشار نحو سيف القتل. اتجه على الفور نحو إصبع السبابة الأيمن ، مما جعله يبدو أصغر كما لو كان هناك ضوء ذهبي يحيط بإصبع السبابة الأيمن لـ سو مينغ. عندما تبعثر هذا الضوء الذهبي بعد لحظة ، تمت إضافة مسمار ذهبي حاد إلى طرف الظفر.

أغلق سو مينغ عينيه. بعد لحظة ، زادت موجات الصوت التي تنتقل إلى أذنيه ، ولم تظهر أي علامة على التوقف. عندما ارتفع صوتهم كما لو كانوا على وشك قلب العالم رأسًا على عقب ، فتح عينيه وقال ببطء ، “أريد أن أقتل  طريقي إلى أراضي الخالدين”.

 

في تلك اللحظة ، بعد أن تم دفعه إلى حالة مثيرة للشفقة بشكل لا يصدق حتى أنه لم يدخر أي آلام في إشعال روحه  منذ أكثر من عام ، جعل سو مينغ السيف يخضع له! من خلال استعارة القوة المذهلة لبرج الأراضي القاحلة الشرقية ، تمكن من القيام بذلك باستخدام إيقاظ روحه بعد أن فهم المعنى الدموي وراء الخريف ، وكذلك تمكن من اكتساب فكرة ضبابية عن شيء ما!

في تلك اللحظة ، بعد أن تم دفعه إلى حالة مثيرة للشفقة بشكل لا يصدق حتى أنه لم يدخر أي آلام في إشعال روحه  منذ أكثر من عام ، جعل سو مينغ السيف يخضع له! من خلال استعارة القوة المذهلة لبرج الأراضي القاحلة الشرقية ، تمكن من القيام بذلك باستخدام إيقاظ روحه بعد أن فهم المعنى الدموي وراء الخريف ، وكذلك تمكن من اكتساب فكرة ضبابية عن شيء ما!

 

 

 

 

 

 

“أنا… أحب الأحمر…” همس سو مينغ بهدوء ، ثم رفع يده اليمنى ودفع باتجاه باب برج الأرض القاحلة الشرقية.

 

 

 

مع ذلك ، جاءت أصوات الدوي من البوابة ، فتفتحت ببطء. في اللحظة التي فتحت فيها ، انطلقت كمية لا نهائية من الضوء الذهبي وهزت الأرض بأكملها. خلال تلك اللحظة ، جاءت هدير متحمس من العالم الخارجي إلى البرج.

 

 

رن صوت تكسير في الهواء كما ظهرت خطوط على المذبح. وكانت تلك الشقوق تنتشر في كل الاتجاهات حتى غطت الأرض كلها. مع ازدياد قوة الجثة ، دوى دوي في الهواء ، وتم طرد ما يقرب من ثلث الإبر في الجثة ، وتحطمت إلى غبار في الجو.

خرج سو مينغ بهدوء. عندما خرج من برج الأراضي القاحلة الشرقية الذي يلفه الضوء الذهبي ، رأى كمية لا نهائية من البيرسيركرز المتحمسين.

 

 

“صبغ مجرة ​​الخالدين باللون الأحمر!” تجمعت الزئير التي تجاوزت صرخات الرعد مثل السيف الذي سحب من غمده. جمعت انتفاضة البيرسيركيرز واتجهت نحو السماء لتحريك السماء. حتى أنه جعل كل الأرواح الشرسة في ضباب يين  الموت تسكت.

تجلى تمثاله لإله بيرسيركيرز في الجو في ذلك الوقت ، حيث ظهر تمثال طوله عشرة آلاف قدم منتصبًا في العالم. انتشر وجود زراعة الحياة  من ذلك ، الضغط الهائل الذي جعل كل دماء بيرسيركرز تغلي ، وأخبر كل من بيرسيركرز شيئًا واحدًا – سو مينغ كان… إله بيرسيركرز الذي كانوا يبحثون عنه خلال العام الماضي!

ارتجف سيف القتل في يده بعنف. الوجود المستيقظ الذي أرعبه جعله في النهاية يطلق صرخة خانعة. عندما تردد صدى تلك الصرخة في الهواء ، اختفت الشظية الأخيرة من الضوء الأزرق ، وبمجرد أن تم استبدالها بالكامل بضوء ذهبي ، أطلق السيف ضوءًا خارقًا في يد سو مينغ.

 

 

“تحية لإله البيرسيركرز!”

خرج سو مينغ بهدوء. عندما خرج من برج الأراضي القاحلة الشرقية الذي يلفه الضوء الذهبي ، رأى كمية لا نهائية من البيرسيركرز المتحمسين.

 

 

“تحية لإله البيرسيركرز!”

 

 

في نفس الوقت تقريبًا قام هؤلاء الأشخاص التسعة بقمع الجثة مرة أخرى ، وكان صدى هدير مروّع يتردد عبر الأراضي الشرقية. عندما كان  خمسمائة ألف شخص يعويون ، رفع سو مينغ رأسه ونظر إلى السماء وهو يقف بجانب برج الأراضي القاحلة الشرقية. بدا أن نظرته كانت قادرة على الرؤية من خلال السماء ومنطقة موت يين ، مما جعله قادرًا على رؤية مجرة ​​الخالدون ، التي كانت موجودة خلف المرآة.

“تحية لإله البيرسيركرز!”

في الوقت الحالي ، كان المزيد من الإبر على وشك الخروج بالقوة ، ووصلت أقواس طويلة بجوار الجثة ، وأضاء ضوء من الرونية بجانبها. حتى أن بعض الناس قد مزقوا الفضاء للوصول إليها. كان هناك تسعة أشخاص وصلوا!

 

 

انصهر صعود وهبوط الأصوات التي تخص  خمسمائة ألف شخص معًا ، وتحولت إلى هدير مروع وإرادة البيرسيركرز. أصبحت روح البيرسيركرز ، وبينما كان يتردد صداها في الهواء ، صرخ جميع الناس بأعلى صوتهم. يمكن للصيحات الحماسية أن تخيف حتى السماوات نفسها ، وتجعل الأرض تستسلم ، وتهتز القلوب ، وتجعل النفوس تزمجر!

 

 

بينما كان هؤلاء الخالدون يفعلون ذلك ، وصل المزيد من الناس باستمرار إلى المنطقة المحيطة ببرج الأراضي القاحلة الشرقية . وكان عددهم ما بين أربع وخمسمائة ألف ، وكانوا راكعين حول المنطقة ويعبدون البرج الذي كان يضيء بدوائر النور.

 

لم يكن صوته عالياً ، ولكن حتى وسط الزئير الذي أطلقه خمسمائة ألف شخص ، كان صوته لا يزال منتشرًا في جميع الاتجاهات وتردد في جميع أنحاء الأرض.

وقف سو مينغ خارج برج الأراضي القاحلة الشرقية بصمت ونظر إلى كل العيون المتحمسة التي تحدق فيه. وصل الزئير الذي قفز في السماء إلى أذنيه. ضمن هذه الموجة من الصوت ووسط إثارة البيرسيركرز ، تبلور شكل غريب من الرنين تدريجيًا ، وربط قلبه بهؤلاء الأشخاص.

هؤلاء الناس إما وصلوا في شكل أقواس طويلة ، عن طريق النقل ، أو مزقوا الفضاء. كان الضباب يكسوهم الضباب ولم يكن بالإمكان رؤية وجوههم بوضوح ، لكن في الوقت الذي اقتربوا فيه من الجثة ، أطلقوا جميعًا صراخ في نفس الوقت.

 

ترك سو مينغ المقبض وأشار نحو سيف القتل. اتجه على الفور نحو إصبع السبابة الأيمن ، مما جعله يبدو أصغر كما لو كان هناك ضوء ذهبي يحيط بإصبع السبابة الأيمن لـ سو مينغ. عندما تبعثر هذا الضوء الذهبي بعد لحظة ، تمت إضافة مسمار ذهبي حاد إلى طرف الظفر.

كان هذا الصدى شعورًا لا يمكن وصفه بالكلمات. كان الأمر كما لو أن سو مينغ يمكن أن يجعل هؤلاء الناس يتحركون بكلمة واحدة فقط. حتى لو أرادهم أن يفتحوا السماء ، فلن يترددوا في فعل ذلك.

أطلق أحد التسعة صراخًا منخفضًا حيث استعاروا جميعًا قوى عوالمهم لقمع جسد سو مينغ المادي ، ومنع الإبر في جسده من التمكن من ترك جسده.

 

وقف سو مينغ خارج برج الأراضي القاحلة الشرقية بصمت ونظر إلى كل العيون المتحمسة التي تحدق فيه. وصل الزئير الذي قفز في السماء إلى أذنيه. ضمن هذه الموجة من الصوت ووسط إثارة البيرسيركرز ، تبلور شكل غريب من الرنين تدريجيًا ، وربط قلبه بهؤلاء الأشخاص.

كان الأمر كما لو كان سو مينغ هو إلههم في هذه اللحظة. أو ربما ليس فقط لهذه اللحظة ولكن إلى الأبد.

 

 

“ذبح طريقنا إلى أرض الخالدين!” كانت هذه هي الصرخة المشتركة بين جميع الناس في الأرض. يمكن لأصواتهم المدمجة أن ترعب حتى الأشباح والآلهة ، ويمكن أن تجعل جميع الكائنات الحية ترتجف بسبب ذلك.

أغلق سو مينغ عينيه. بعد لحظة ، زادت موجات الصوت التي تنتقل إلى أذنيه ، ولم تظهر أي علامة على التوقف. عندما ارتفع صوتهم كما لو كانوا على وشك قلب العالم رأسًا على عقب ، فتح عينيه وقال ببطء ، “أريد أن أقتل  طريقي إلى أراضي الخالدين”.

“صبغ مجرة ​​الخالدين باللون الأحمر!” تجمعت الزئير التي تجاوزت صرخات الرعد مثل السيف الذي سحب من غمده. جمعت انتفاضة البيرسيركيرز واتجهت نحو السماء لتحريك السماء. حتى أنه جعل كل الأرواح الشرسة في ضباب يين  الموت تسكت.

 

 

لم يكن صوته عالياً ، ولكن حتى وسط الزئير الذي أطلقه خمسمائة ألف شخص ، كان صوته لا يزال منتشرًا في جميع الاتجاهات وتردد في جميع أنحاء الأرض.

ظهرت علامة غريبة في وسط حواجب الجثة. بدت تلك العلامة وكأنها ورقة جافة ، ولكن عندما أشرقت ، أعطت انطباعًا خاطئًا بأنها على وشك استعادة قوة حياتها.

 

 

بينما كان صوته يتنقل ، وجد جميع الـ بيرسيركرز في المنطقة ، بما في ذلك الشيخ مثل شيويه شا و تيان تشي  ، أنفسهم غير قادرين على احتواء حماستهم.

مع تألق الضوء من الرونية ، فإن الإحساس الإلهي الذي تجاوز كل الحواس الإلهية التي تنتمي إلى الناس في المنطقة مزق الفضاء من مكان ما ووصل بضجة ، وقمع جسد سو مينغ المادي.

 

 

“ذبح طريقنا إلى أرض الخالدين!” كانت هذه هي الصرخة المشتركة بين جميع الناس في الأرض. يمكن لأصواتهم المدمجة أن ترعب حتى الأشباح والآلهة ، ويمكن أن تجعل جميع الكائنات الحية ترتجف بسبب ذلك.

“أنا إله بيرسيركرز! سأقود كل البيرسيركرز وأصبغ سماء الخالدون بدمائهم!” لم يقل سو مينغ هذه الكلمات فحسب ، بل رفع رأسه وزأرهم في السماء. مع ذلك ، فعل جميع البيرسيركرز في المنطقة نفس الشيء وأطلقوا زئيرًا هز السماء. تم جمع كل إرادتهم في سو مينغ في تلك اللحظة ، وكان لديه شعور بأنه يمكن أن يندمج مع عالم بيرسيركرز.

 

في نفس الوقت تقريبًا قام هؤلاء الأشخاص التسعة بقمع الجثة مرة أخرى ، وكان صدى هدير مروّع يتردد عبر الأراضي الشرقية. عندما كان  خمسمائة ألف شخص يعويون ، رفع سو مينغ رأسه ونظر إلى السماء وهو يقف بجانب برج الأراضي القاحلة الشرقية. بدا أن نظرته كانت قادرة على الرؤية من خلال السماء ومنطقة موت يين ، مما جعله قادرًا على رؤية مجرة ​​الخالدون ، التي كانت موجودة خلف المرآة.

“أريد أن أقتل كل الخالدين في أرض بيرسيركر!” قام سو مينغ بأرجحة ذراعه ، وأصبح صوته أعلى قليلاً.

في الوقت نفسه ، حطمت رعشة عنيفة أجساد هؤلاء الأشخاص التسعة عندما بدأوا في قمع الجثة.

 

كان الأمر كما لو كان سو مينغ هو إلههم في هذه اللحظة. أو ربما ليس فقط لهذه اللحظة ولكن إلى الأبد.

“اقتلوا جميع الخالدين في أرض البيرسيركرز!” وقف جميع البيرسيركرز في المنطقة وصرخ في السماء. اندلعت نية القتل المجنونة من أجسادهم في تلك اللحظة.

خرج سو مينغ بهدوء. عندما خرج من برج الأراضي القاحلة الشرقية الذي يلفه الضوء الذهبي ، رأى كمية لا نهائية من البيرسيركرز المتحمسين.

 

 

“أريد صبغ مجرة ​​الخالدين باللون الأحمر!” اتخذ سو مينغ خطوة إلى الأمام وصعد بسرعة في الجو. عندما انتشر صوته ، استجاب له هدير مجنون من  خمسمائة ألف بيرسيركر.

في الوقت نفسه ، حطمت رعشة عنيفة أجساد هؤلاء الأشخاص التسعة عندما بدأوا في قمع الجثة.

 

 

“صبغ مجرة ​​الخالدين باللون الأحمر!” تجمعت الزئير التي تجاوزت صرخات الرعد مثل السيف الذي سحب من غمده. جمعت انتفاضة البيرسيركيرز واتجهت نحو السماء لتحريك السماء. حتى أنه جعل كل الأرواح الشرسة في ضباب يين  الموت تسكت.

صحوة الهاوية..؟

 

 

 

تحت القمع من الوجود القوي المتنوع بين الخالدين وكذلك بعض الوجودات القديمة ، هدأ جسم سو مينغ المادي تدريجيًا. اختفت علامة الورقة المجففة في منتصف حاجبيه ، وتوقف عن الحركة.

 

 

في تلك اللحظة ، عندما قام هؤلاء الأشخاص المحاطون بالضباب بقمع جسد سو مينغ المادي في وسط جميع القارات العائمة في مجرة ​​الخالدين ، خرج ثلث آخر من جميع الإبر من جسده وانفجروا في الجو.

 

 

 

وجعل الأشخاص الذين يختمونه يسعلون دما. عندما تراجعوا إلى الوراء ، أطلقوا جميعًا أصوات هدير منخفضة وأجبروا أجسادهم على التوقف عن التحرك للخلف. في اللحظة تحركوا لقمع الجثة مرة أخرى ، وظهرت وراءهم تسعة أوهام مشوهة.

 

 

إذا ألقى أي شخص نظرة هنا ، فسيرى أنه كان هناك ما يقرب من مائة من الخالدين الذين تجمعوا لقمع الجسم المختوم ، وجميعهم يمتلكون قوة قوية بشكل لا يصدق.

يمكن رؤية توقعات العالم ضمن الأوهام المشوهة وراء كل من هؤلاء الناس. كانت تلك عوالم من تسعة اتجاهات ، وداخل كل عالم ، يمكن رؤية عدد لا نهائي من الخالدين يتأملون. كانوا يقدمون كل قوتهم ويرسلونها عبر الأوهام .

 

 

صحوة الهاوية..؟

“أرسل أوامري وأخبر الخالدين في عوالم التسعة الأخرى بقمع التغيير في جسد المصير المادي! إذا لم يرسلوا شخصًا قريبًا وقمعوه ، فلن يكون التسعة منا قادرين على التعامل معه!”

 

 

تحت القمع من الوجود القوي المتنوع بين الخالدين وكذلك بعض الوجودات القديمة ، هدأ جسم سو مينغ المادي تدريجيًا. اختفت علامة الورقة المجففة في منتصف حاجبيه ، وتوقف عن الحركة.

أطلق أحد التسعة صراخًا منخفضًا حيث استعاروا جميعًا قوى عوالمهم لقمع جسد سو مينغ المادي ، ومنع الإبر في جسده من التمكن من ترك جسده.

 

 

 

في نفس الوقت تقريبًا قام هؤلاء الأشخاص التسعة بقمع الجثة مرة أخرى ، وكان صدى هدير مروّع يتردد عبر الأراضي الشرقية. عندما كان  خمسمائة ألف شخص يعويون ، رفع سو مينغ رأسه ونظر إلى السماء وهو يقف بجانب برج الأراضي القاحلة الشرقية. بدا أن نظرته كانت قادرة على الرؤية من خلال السماء ومنطقة موت يين ، مما جعله قادرًا على رؤية مجرة ​​الخالدون ، التي كانت موجودة خلف المرآة.

في نفس الوقت تقريبًا قام هؤلاء الأشخاص التسعة بقمع الجثة مرة أخرى ، وكان صدى هدير مروّع يتردد عبر الأراضي الشرقية. عندما كان  خمسمائة ألف شخص يعويون ، رفع سو مينغ رأسه ونظر إلى السماء وهو يقف بجانب برج الأراضي القاحلة الشرقية. بدا أن نظرته كانت قادرة على الرؤية من خلال السماء ومنطقة موت يين ، مما جعله قادرًا على رؤية مجرة ​​الخالدون ، التي كانت موجودة خلف المرآة.

 

 

“أنا إله بيرسيركرز! سأقود كل البيرسيركرز وأصبغ سماء الخالدون بدمائهم!” لم يقل سو مينغ هذه الكلمات فحسب ، بل رفع رأسه وزأرهم في السماء. مع ذلك ، فعل جميع البيرسيركرز في المنطقة نفس الشيء وأطلقوا زئيرًا هز السماء. تم جمع كل إرادتهم في سو مينغ في تلك اللحظة ، وكان لديه شعور بأنه يمكن أن يندمج مع عالم بيرسيركرز.

 

 

عندما استيقظ جزء من روحه ، كما فهم معنى الخريف ، ومع اندماج البيرسيركرز معًا ، اندلعت قاعدة زراعة سو مينغ بضجة.

 

 

ترك سو مينغ المقبض وأشار نحو سيف القتل. اتجه على الفور نحو إصبع السبابة الأيمن ، مما جعله يبدو أصغر كما لو كان هناك ضوء ذهبي يحيط بإصبع السبابة الأيمن لـ سو مينغ. عندما تبعثر هذا الضوء الذهبي بعد لحظة ، تمت إضافة مسمار ذهبي حاد إلى طرف الظفر.

بمجرد حدوث ذلك ، ظهر اللون الأحمر تدريجياً في السماء. يبدو أن الأنهار على الأرض قد صُبغت أيضًا بهذا اللون خلال تلك اللحظة واكتسبت وهجًا أحمر.

 

 

ترك سو مينغ المقبض وأشار نحو سيف القتل. اتجه على الفور نحو إصبع السبابة الأيمن ، مما جعله يبدو أصغر كما لو كان هناك ضوء ذهبي يحيط بإصبع السبابة الأيمن لـ سو مينغ. عندما تبعثر هذا الضوء الذهبي بعد لحظة ، تمت إضافة مسمار ذهبي حاد إلى طرف الظفر.

 

 

في المكان الذي كان فيه جسد سو مينغ المادي ، بمجرد اندلاع قاعدته الزراعية ، ارتجفت جميع الإبر التي غرقت فيه مرة أخرى بسبب القمع ، وكأنهم يريدون الاندفاع. تغيرت التعبيرات على وجوه الأشخاص التسعة بشكل جذري حيث وقفوا حول الجسد.

كانت الإبر الحادة على الجثة تزحف إلى الخارج بجنون ، وبنظراتها ، سرعان ما ستخرج من الجثة تمامًا ، مما يؤدي إلى عدم قدرة الختم على إمساك الجثة.

 

“أريد صبغ مجرة ​​الخالدين باللون الأحمر!” اتخذ سو مينغ خطوة إلى الأمام وصعد بسرعة في الجو. عندما انتشر صوته ، استجاب له هدير مجنون من  خمسمائة ألف بيرسيركر.

في تلك اللحظة ، جاء إحساس إلهي استبدادي وقوي يتقدم بفرقعة ، ويمزق الفضاء ليظهر فوق جسد سو مينغ المادي. كل من رفع يده اليمنى ودفعها لأسفل بسرعة. بعد فترة وجيزة ، انطلق إحساس إلهي بحضور قديم عبر الفضاء الممزق وضغط على جسد سو مينغ المادي.

بينما كان صوته يتنقل ، وجد جميع الـ بيرسيركرز في المنطقة ، بما في ذلك الشيخ مثل شيويه شا و تيان تشي  ، أنفسهم غير قادرين على احتواء حماستهم.

 

 

إذا ألقى أي شخص نظرة هنا ، فسيرى أنه كان هناك ما يقرب من مائة من الخالدين الذين تجمعوا لقمع الجسم المختوم ، وجميعهم يمتلكون قوة قوية بشكل لا يصدق.

 

 

ترك سو مينغ المقبض وأشار نحو سيف القتل. اتجه على الفور نحو إصبع السبابة الأيمن ، مما جعله يبدو أصغر كما لو كان هناك ضوء ذهبي يحيط بإصبع السبابة الأيمن لـ سو مينغ. عندما تبعثر هذا الضوء الذهبي بعد لحظة ، تمت إضافة مسمار ذهبي حاد إلى طرف الظفر.

مع تألق الضوء من الرونية ، فإن الإحساس الإلهي الذي تجاوز كل الحواس الإلهية التي تنتمي إلى الناس في المنطقة مزق الفضاء من مكان ما ووصل بضجة ، وقمع جسد سو مينغ المادي.

 

 

 

صحوة الهاوية..؟

هؤلاء الناس إما وصلوا في شكل أقواس طويلة ، عن طريق النقل ، أو مزقوا الفضاء. كان الضباب يكسوهم الضباب ولم يكن بالإمكان رؤية وجوههم بوضوح ، لكن في الوقت الذي اقتربوا فيه من الجثة ، أطلقوا جميعًا صراخ في نفس الوقت.

 

“صبغ مجرة ​​الخالدين باللون الأحمر!” تجمعت الزئير التي تجاوزت صرخات الرعد مثل السيف الذي سحب من غمده. جمعت انتفاضة البيرسيركيرز واتجهت نحو السماء لتحريك السماء. حتى أنه جعل كل الأرواح الشرسة في ضباب يين  الموت تسكت.

تحت القمع من الوجود القوي المتنوع بين الخالدين وكذلك بعض الوجودات القديمة ، هدأ جسم سو مينغ المادي تدريجيًا. اختفت علامة الورقة المجففة في منتصف حاجبيه ، وتوقف عن الحركة.

كان الأمر كما لو كان سو مينغ هو إلههم في هذه اللحظة. أو ربما ليس فقط لهذه اللحظة ولكن إلى الأبد.

 

عندما استيقظ جزء من روحه ، كما فهم معنى الخريف ، ومع اندماج البيرسيركرز معًا ، اندلعت قاعدة زراعة سو مينغ بضجة.

لم يستطع سو مينغ الشعور بأي مما حدث في أرض الخالدون أثناء بقائه في أرض بيرسيركرز. ومع ذلك ، في اللحظة التي تم فيها قمع جسده أخيرًا ، شعر كما لو أن حجرًا ضخمًا قد تم الضغط عليه على قلبه ، وانفجرت كراهيته لجميع الخالدين بشكل أكبر من ذي أمام.

 

 

رن صوت تكسير في الهواء كما ظهرت خطوط على المذبح. وكانت تلك الشقوق تنتشر في كل الاتجاهات حتى غطت الأرض كلها. مع ازدياد قوة الجثة ، دوى دوي في الهواء ، وتم طرد ما يقرب من ثلث الإبر في الجثة ، وتحطمت إلى غبار في الجو.

كان لديه شعور قوي بأنه لم يتبق سوى القليل قبل أن تنتقل قاعدته الزراعية إلى المرحلة المتوسطة من مصفوفة الحياة. هذا الاختلاف الصغير يحتاج إلى أن يحول العالم إلى عالم قرمزي ، مما يتطلب كمية لا حصر لها من الدم والأرواح.

“أنا إله بيرسيركرز! سأقود كل البيرسيركرز وأصبغ سماء الخالدون بدمائهم!” لم يقل سو مينغ هذه الكلمات فحسب ، بل رفع رأسه وزأرهم في السماء. مع ذلك ، فعل جميع البيرسيركرز في المنطقة نفس الشيء وأطلقوا زئيرًا هز السماء. تم جمع كل إرادتهم في سو مينغ في تلك اللحظة ، وكان لديه شعور بأنه يمكن أن يندمج مع عالم بيرسيركرز.

“اقتلوا جميع الخالدين في أرض البيرسيركرز!” وقف جميع البيرسيركرز في المنطقة وصرخ في السماء. اندلعت نية القتل المجنونة من أجسادهم في تلك اللحظة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط