نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 727

727

727

شخصان ، وحيوانين… أو ربما بدقة أكبر ، يجب أن يكون تنينا وكركي أصلع.

لا يزال يتذكر أن هناك تابوتًا على جبل الشامان المقدس…

تحولوا إلى أربعة أقواس طويلة في السماء وطاروا باتجاه جزء من البحر الميت وراء جزيرة عشيرة السماء المتجمدة. كان تعبير سو مينغ هادئًا طوال الطريق ، لكن حواجبه كانت مجعدة باستمرار. كل هذا بسبب يو شوان ، التي كان لديها سلوك مرتاح بينما كانت تأكل البذور المحمصة بجانبه.

لقد مرت سنوات عديدة منذ ذلك الحين. الآن وقد جاء سو مينغ إلى هنا مرة أخرى ، تحولت الكتلة الضخمة من الأرض التي يتذكرها إلى جزيرة. نظر إلى جبل الشامان المقدس من بعيد ، وكان لديه شعور بأن أشياء كثيرة قد تغيرت في العالم.

اختلف سلوك يو شوان كثيرًا عما يمكن أن يشعر به سو مينغ. ستكون أحيانًا مؤذية ، ثم خجولة وساذجة ، ثم جهلة ومشوشة ، ثم كريمة ورشيقة. في ذلك الوقت ، أعطتها هذه الطريقة مزاجًا آخر.

في نفس الوقت تقريبًا قد ينتشر سو مينغ ، ظهرت على الفور أربعة جودات تنتمي إلى شامان نهائيون. عندما اتجهوا نحو سو مينغ ، تحولوا إلى أربعة أشخاص أمامه.

أصبحت يو شوان ، التي كانت جميلة في البداية ، أكثر إثارة للإعجاب بسبب سلوكها الغريب. إذا كان هذا هو الحال فقط واستمرت في التكاسل بهذه الطريقة فقط ، فربما لم يكن سو مينغ عبسًا ، لكن أصوات مضغها لتلك البذور ترددت باستمرار في الهواء أثناء رحلتهم ، وحتى الرياح العاتية لم تستطع التستر تلك الأصوات الطحن.

قعقعة صامتة تحولت إلى موجات من التموجات المنتشرة. قام الشامان الأربعة بسعل الدم في نفس الوقت وترنحوا جميعًا ثلاث خطوات للوراء. كانت هناك نظرات عدم تصديق على وجوههم المصدومة.

الصغير سو ، لقد كنت عابسًا باستمرار طوال الرحلة. دعني أخمن ، هل تزعجك أصوات أكل البذور الخاصة بي؟” بصقت يو شوان بعض جلود البذور المحمصة ، واندفع الكلب الأصفر على الفور إلى الأمام ليبتلعها. كان الطائر الأسود الذي كان عبارة عن كركي أصلع على وشك أن ينتزعهم ، ولكن عندما كشف الكلب الذي كان تنينًا عن أسنانه وحدق فيه ، وضع الكلب الأسود الكبير على الفور نظرة الإطراء وقام بإيماءة كما لو كان كذلك. قائلا أن الكلب يجب أن يذهب أولا.

كان شعر سو مينغ ، الذي كان يرتدي ملابس بيضاء ، يرقص في مهب الريح. كان تعبيره باردًا وبعيدًا ، وعندما سار ، انغلق عليه الشامان. في اللحظة التي اقتربت منه الأقواس الطويلة ، اندلع وجود زراعة الحياة بسرعة مع دوي من جسده.

تجاهل سو مينغ يو شوان. أعطته تلك المرأة شعورًا بأنه لا يستطيع أن يرى من خلالها بوضوح ، وهذا جعله حذرًا للغاية. في تلك اللحظة ، بدا هادئًا كالمعتاد حيث حلّق فوق البحر الميت على شكل قوس طويل. وجهت عيناه إلى الأمام. في هذا الاتجاه كانت هناك طبقة من الضباب الأرجواني تحيط بمنطقة كبيرة بشكل لا يصدق ، وملأت كل زاوية وركن في ذلك المكان.

تجاهل سو مينغ يو شوان. أعطته تلك المرأة شعورًا بأنه لا يستطيع أن يرى من خلالها بوضوح ، وهذا جعله حذرًا للغاية. في تلك اللحظة ، بدا هادئًا كالمعتاد حيث حلّق فوق البحر الميت على شكل قوس طويل. وجهت عيناه إلى الأمام. في هذا الاتجاه كانت هناك طبقة من الضباب الأرجواني تحيط بمنطقة كبيرة بشكل لا يصدق ، وملأت كل زاوية وركن في ذلك المكان.

كانت تلك البقعة هي وجهة سو مينغ. كانت إحدى الجزر الثلاث في جنوب الصباح ، وقد احتلها الشامان.

كانت تلك البقعة هي وجهة سو مينغ. كانت إحدى الجزر الثلاث في جنوب الصباح ، وقد احتلها الشامان.

عندما كانوا خارج الضباب مباشرة ، توقف سو مينغ ونظر إلى الضباب الأرجواني الكثيف في ذلك المكان. لقد غرق في صمت متأمل ، ولاحظت يو شوان أنه كان يعاملها كما لو أنها غير موجودة ، لذلك أطلقت شخيرا ناعمًا ، وظهرت فكرة في رأسها. على الفور ، ومضت نظرة خبيثة في عينيها ، وأطلقت سعالا خفيفا.

ظل سو مينغ هادئا كما كان دائما. اتخذ خطوة أخرى إلى الأمام. كانت هذه هي الخطوة الثانية التي اتخذها. في اللحظة التي هبطت فيها قدمه ، اصطدم حضوره بالأفكار الإلهية الأربعة من الشامان النهائيون.

مع ذلك ، قام الكلب الذي كان يمضغ بذور الجلد على الفور برفع أذنيه ورفع رأسه لينظر إلى الضباب. ظهرت نظرة ازدراء على وجهه ، وأطلق هديرًا منخفضًا.

وجد الشامان المتأخرون الذين كانوا ينزفون من عيونهم وأنفهم وآذانهم وفمهم وكانوا يقفون بالقرب من سو مينغ أنهم لم يعودوا قادرين على تحمل الضغط. سعلوا دما وأغمي عليهم على الفور. سقطت جثثهم على الأرض.

بدا هذا الهدير مثل صوت ذكلب ولكن أيضًا مثل زئير تنين. لقد بدأ بمستوى صوت عادي ، ولكن بعد لحظة ، نما بصوت عالٍ لدرجة أنه هز السماء والأرض ، وتحول إلى قرقعة عالية أصمت الآذان. كان هذا الدوي مثل هبوب ريح عنيفة اجتاحت البحر واتجهت مباشرة نحو الضباب. في غضون لحظة ، اصطدمت بهذا الضباب ، على الرغم من عدم إمكانية رؤية الاصطدام. بدأ الضباب الذي ملأ المنطقة على الفور بالتدهور بعنف ، وتردد صدى الأصوات العالقة للزعزعة السابقة في الهواء.

في الواقع ، إلى جانب بعض الشامان المتأخرين ، شعر جميع الآخرين أن قلوبهم ترتجف عندما سعلوا دماء بسبب صوت وقوة سو مينغ. اهتز وعيهم على الفور حتى تبعثروا ، وهبطوا من الجو. ربما لم يكونوا قد ماتوا ، لكنهم طردهم صوته وحده.

أثناء التنفس ، تفكك الضباب الذي بدا كثيفًا تحت الزئير وبدأ في التراجع بسرعة. بدا الأمر كما لو أن عاصفة من الرياح العاتية كانت تجتاح الأوراق. أمام عيون سو مينغ ، الضباب… اختفى دون أن يترك أثرا.

قبل أن يتمكن سو مينغ من الحصول على كلمة ، رن صوت يو شوان على الفور بصوت عالٍ وواضح بجانبه.

لكن هذا لم يكن كل شيء. يمكن اعتبار ما فعلته يو شوان بمثابة عمل لمساعدة سو مينغ ، ولكن من الواضح أن هذا لم يكن كذلك. بمجرد تفكك الضباب وسقوطه إلى الوراء بسبب هدير الكلب ، ظهرت جزيرة ضخمة على سطح البحر.

عندما كانوا خارج الضباب مباشرة ، توقف سو مينغ ونظر إلى الضباب الأرجواني الكثيف في ذلك المكان. لقد غرق في صمت متأمل ، ولاحظت يو شوان أنه كان يعاملها كما لو أنها غير موجودة ، لذلك أطلقت شخيرا ناعمًا ، وظهرت فكرة في رأسها. على الفور ، ومضت نظرة خبيثة في عينيها ، وأطلقت سعالا خفيفا.

بدت تلك الجزيرة وكأنها قطعة أرض صغيرة. غطى اللون الأخضر كل الأرض ، وكانت هناك بعض السلاسل الجبلية الممتدة عليها. جاء الوجود البدائي الرطب قليلاً في وجوههم. في تلك اللحظة ، عندما سقط الضباب إلى الوراء ، تحركت الأرض أيضًا معه…

في اللحظة التي سقط فيها هؤلاء الشامان المتأخرون فاقدًا للوعي واتخذ سو مينغ تلك الخطوة إلى الأمام ، أطلق الشامان الأربعة هديرًا منخفضًا ونشروا قوتهم في نفس الوقت. تحولت موجات القوة هذه إلى أربعة أفكار إلهية تخص شامان نهائيون وضغطت على سو مينغ بطريقة غير مرئية لمقاومة الوجود الخانق القادم منه.

كما تردد أصداء الهدير ، تم سحب عدد لا حصر له من الأشجار من الأرض بجذورها وسقطت مرة أخرى مع تراجع الضباب. إذا رفع أي شخص رأسه لينظر من الجزيرة ، سيرى طبقة من الضباب الأرجواني المتدحرج والأشجار والأرض ، وحتى كمية لا حصر لها من الطيور والوحوش يتم جرفها ضد إرادتهم.

لقد مرت سنوات عديدة منذ ذلك الحين. الآن وقد جاء سو مينغ إلى هنا مرة أخرى ، تحولت الكتلة الضخمة من الأرض التي يتذكرها إلى جزيرة. نظر إلى جبل الشامان المقدس من بعيد ، وكان لديه شعور بأن أشياء كثيرة قد تغيرت في العالم.

مع اهتزاز الأرض ، انتشرت عدة أشكال من الوجود القوي من الغابات وسلاسل الجبال ، وظهرت معها صيحات مليئة بالصدمة والغضب.

كما تردد أصداء الهدير ، تم سحب عدد لا حصر له من الأشجار من الأرض بجذورها وسقطت مرة أخرى مع تراجع الضباب. إذا رفع أي شخص رأسه لينظر من الجزيرة ، سيرى طبقة من الضباب الأرجواني المتدحرج والأشجار والأرض ، وحتى كمية لا حصر لها من الطيور والوحوش يتم جرفها ضد إرادتهم.

“أي مجنون جريء تجرأ على الإساءة إلى جزيرة الشامان ؟!”

تحولوا إلى أربعة أقواس طويلة في السماء وطاروا باتجاه جزء من البحر الميت وراء جزيرة عشيرة السماء المتجمدة. كان تعبير سو مينغ هادئًا طوال الطريق ، لكن حواجبه كانت مجعدة باستمرار. كل هذا بسبب يو شوان ، التي كان لديها سلوك مرتاح بينما كانت تأكل البذور المحمصة بجانبه.

“هل تطلب الموت ؟! كل من يدخل إله جزيرة الشامان بدون إذن يجب أن يموت!”

مع اهتزاز الأرض ، انتشرت عدة أشكال من الوجود القوي من الغابات وسلاسل الجبال ، وظهرت معها صيحات مليئة بالصدمة والغضب.

مع سماع تلك الصيحات ، طار ما يقرب من مائة شخص من الأرض. كان كل هؤلاء الناس يرتدون جلود الوحوش ، مما أعطاهم مظهرًا بدائيًا ، لكن الوجود الشاماني بداخلهم كان نقيًا بشكل لا يصدق. كان من بينهم صائدو الروح ، شامان المعركة ، ووسطاء الروح ، وكان معظمهم من شامان المعركة. حتى أن بعضهم كان ينضح بحضور واسع ، وكان هؤلاء من الشامان المتأخرين.

الصغير سو ، لقد كنت عابسًا باستمرار طوال الرحلة. دعني أخمن ، هل تزعجك أصوات أكل البذور الخاصة بي؟” بصقت يو شوان بعض جلود البذور المحمصة ، واندفع الكلب الأصفر على الفور إلى الأمام ليبتلعها. كان الطائر الأسود الذي كان عبارة عن كركي أصلع على وشك أن ينتزعهم ، ولكن عندما كشف الكلب الذي كان تنينًا عن أسنانه وحدق فيه ، وضع الكلب الأسود الكبير على الفور نظرة الإطراء وقام بإيماءة كما لو كان كذلك. قائلا أن الكلب يجب أن يذهب أولا.

وضعت يو شوان يديها خلف ظهرها بابتسامة ووقفت بجانبها ، حتى أنها صفرت بعض الملاحظات ، كما لو أن هذا لا علاقة له بها.

تجاهل سو مينغ يو شوان. أعطته تلك المرأة شعورًا بأنه لا يستطيع أن يرى من خلالها بوضوح ، وهذا جعله حذرًا للغاية. في تلك اللحظة ، بدا هادئًا كالمعتاد حيث حلّق فوق البحر الميت على شكل قوس طويل. وجهت عيناه إلى الأمام. في هذا الاتجاه كانت هناك طبقة من الضباب الأرجواني تحيط بمنطقة كبيرة بشكل لا يصدق ، وملأت كل زاوية وركن في ذلك المكان.

كان سو مينغ يتساءل عما إذا كان يجب عليه اقتحام أو البحث عن البطريرك العظيم سرًا ومحاربته بمفرده ، ولكن بمجرد أن أحدثت يو شوان فوضى في المكان ، أصبح التسلل الآن مستحيلًا.

“من أنت؟!”

كان يعلم أن يو شوان فعلت هذا بسبب شخصيتها ولأنها كانت غاضبة لأنه تجاهلها طوال الطريق. ربما تسببت في بعض المشاكل له ، لكن سو مينغ لم يهتم. تقدم ببطء.

قام الشامان المتأخرون بضرب أسنانهم ليبقوا مستيقظين ، لكن الدم بدأ يتدفق من عيونهم وأنفهم وآذانهم وفمهم. ظهرت الصدمة والكفر على وجوههم ، وتحولت تلك المشاعر إلى صراخ خوف.

كان شعر سو مينغ ، الذي كان يرتدي ملابس بيضاء ، يرقص في مهب الريح. كان تعبيره باردًا وبعيدًا ، وعندما سار ، انغلق عليه الشامان. في اللحظة التي اقتربت منه الأقواس الطويلة ، اندلع وجود زراعة الحياة بسرعة مع دوي من جسده.

“ألا تفهم بعد أيها الرجل العجوز؟ هذه سرقة. هل تعرف حتى ما هي السرقة؟ نحن هنا لسرقتك!” ظهرت نظرة متحمسة على وجه يو شوان. تردد صدى صوتها في الهواء ، مما تسبب في تعكر وجوه الشخص القديم شامان نهائي وجميع الشامان الآخرين خلفه بشكل لا يصدق.

تسبب اندلاع وجوده في تغير الطقس على الفور وتشوه الهواء خلف سو مينغ على الفور. انتشرت قوة قوية عندما اندلعت قوته ، وغطت الأرض بأكملها.

الصغير سو ، لقد كنت عابسًا باستمرار طوال الرحلة. دعني أخمن ، هل تزعجك أصوات أكل البذور الخاصة بي؟” بصقت يو شوان بعض جلود البذور المحمصة ، واندفع الكلب الأصفر على الفور إلى الأمام ليبتلعها. كان الطائر الأسود الذي كان عبارة عن كركي أصلع على وشك أن ينتزعهم ، ولكن عندما كشف الكلب الذي كان تنينًا عن أسنانه وحدق فيه ، وضع الكلب الأسود الكبير على الفور نظرة الإطراء وقام بإيماءة كما لو كان كذلك. قائلا أن الكلب يجب أن يذهب أولا.

قال سو مينغ بشكل قاطع: “قف للخلف”. لم يكن صوته عالياً ، ولكن مع انتشار الضغط الهائل وقوته ، دخل صوته إلى قلوب وأرواح ما يقرب من مائة شامان حوله ، بدا وكأنه كمية لا نهاية لها من الصواعق التي تدق في نفس الوقت. لقد تسببت في تغيير تعبيرات الشامان على الفور بشكل جذري ، وجميعهم ، بما في ذلك الشامان الأخيرون ، سعلوا الدم.

قعقعة صامتة تحولت إلى موجات من التموجات المنتشرة. قام الشامان الأربعة بسعل الدم في نفس الوقت وترنحوا جميعًا ثلاث خطوات للوراء. كانت هناك نظرات عدم تصديق على وجوههم المصدومة.

في الواقع ، إلى جانب بعض الشامان المتأخرين ، شعر جميع الآخرين أن قلوبهم ترتجف عندما سعلوا دماء بسبب صوت وقوة سو مينغ. اهتز وعيهم على الفور حتى تبعثروا ، وهبطوا من الجو. ربما لم يكونوا قد ماتوا ، لكنهم طردهم صوته وحده.

في الواقع ، إلى جانب بعض الشامان المتأخرين ، شعر جميع الآخرين أن قلوبهم ترتجف عندما سعلوا دماء بسبب صوت وقوة سو مينغ. اهتز وعيهم على الفور حتى تبعثروا ، وهبطوا من الجو. ربما لم يكونوا قد ماتوا ، لكنهم طردهم صوته وحده.

قام الشامان المتأخرون بضرب أسنانهم ليبقوا مستيقظين ، لكن الدم بدأ يتدفق من عيونهم وأنفهم وآذانهم وفمهم. ظهرت الصدمة والكفر على وجوههم ، وتحولت تلك المشاعر إلى صراخ خوف.

مع كل خطوة اتخذها سو مينغ ، كانوا يأخذون خطوة إلى الوراء ، وكان الأمر كذلك بالنسبة لأربعة شامان نهائيون. ومع شحوب وجوههم ، سعلوا دما وأجبروا على العودة أكثر.

“هذا ليس شخصا بمستوى زراعة الكمال في عالم روح البيرسيركرز… أنت… أنت…”

لم تكن هناك حاجة لقتال سو مينغ. لقد احتاج فقط إلى نشر وجوده في عالم زراعة الحياة ، وكان ذلك كافياً بالفعل لقمع كل شيء.

“من أنت؟!”

تجاهل سو مينغ يو شوان. أعطته تلك المرأة شعورًا بأنه لا يستطيع أن يرى من خلالها بوضوح ، وهذا جعله حذرًا للغاية. في تلك اللحظة ، بدا هادئًا كالمعتاد حيث حلّق فوق البحر الميت على شكل قوس طويل. وجهت عيناه إلى الأمام. في هذا الاتجاه كانت هناك طبقة من الضباب الأرجواني تحيط بمنطقة كبيرة بشكل لا يصدق ، وملأت كل زاوية وركن في ذلك المكان.

في نفس الوقت تقريبًا قد ينتشر سو مينغ ، ظهرت على الفور أربعة جودات تنتمي إلى شامان نهائيون. عندما اتجهوا نحو سو مينغ ، تحولوا إلى أربعة أشخاص أمامه.

في نفس الوقت تقريبًا قد ينتشر سو مينغ ، ظهرت على الفور أربعة جودات تنتمي إلى شامان نهائيون. عندما اتجهوا نحو سو مينغ ، تحولوا إلى أربعة أشخاص أمامه.

كانوا ثلاثة رجال وامرأة واحدة. كان اثنان منهم من الشيوخ ، بينما كان آخر رجل وامرأة في منتصف العمر. بمجرد ظهورهم ، حدقوا في سو مينغ بتعبيرات خطيرة بشكل لا يصدق ، كما لو كانوا يواجهون عدوًا قويًا.

تسبب اندلاع وجوده في تغير الطقس على الفور وتشوه الهواء خلف سو مينغ على الفور. انتشرت قوة قوية عندما اندلعت قوته ، وغطت الأرض بأكملها.

انطلقت وراءهم أقواس طويلة من جزيرة إله الشامان بأكملها. في غمضة عين ، ومض آلاف الأقواس الطويلة في السماء وتحولوا إلى شامان. كانت وجوههم شاحبة ، لكنهم صروا على أسنانهم ووقفوا في الجو وهم ينظرون إلى سو مينغ من بعيد.

انطلقت وراءهم أقواس طويلة من جزيرة إله الشامان بأكملها. في غمضة عين ، ومض آلاف الأقواس الطويلة في السماء وتحولوا إلى شامان. كانت وجوههم شاحبة ، لكنهم صروا على أسنانهم ووقفوا في الجو وهم ينظرون إلى سو مينغ من بعيد.

اجتاح سو مينغ بصره أمام الشامان النهائيون الأربعة وصرح بشكل قاطع ، “إنها مجرد جزيرة شامان ، ولديك بالفعل أربعة شامان نهائيون.”

اختلف سلوك يو شوان كثيرًا عما يمكن أن يشعر به سو مينغ. ستكون أحيانًا مؤذية ، ثم خجولة وساذجة ، ثم جهلة ومشوشة ، ثم كريمة ورشيقة. في ذلك الوقت ، أعطتها هذه الطريقة مزاجًا آخر.

“سيدي ، من تكون؟ ماذا فعلنا نحن من جزيرة إله الشامان لإيذاءك؟ أخبرنا من فضلك.” تحدث أحد الأربعة شامان نهائيون ، وهو رجل عجوز مع الكثير من البقع البنية على وجهه ، بصوت أجش.

كانت تلك البقعة هي وجهة سو مينغ. كانت إحدى الجزر الثلاث في جنوب الصباح ، وقد احتلها الشامان.

كان قلبه في حالة صدمة كبيرة. تمكن هذا الشخص من ضرب ما يقرب من مائة شامان بقوته فقط ، وحتى الشامان المتأخرون بدأوا ينزفون من عيونهم وأنفهم وآذانهم وفمهم. كان هذا النوع من القوة شيئًا لا يستطيع أن يضاهيه.

كان شعر سو مينغ ، الذي كان يرتدي ملابس بيضاء ، يرقص في مهب الريح. كان تعبيره باردًا وبعيدًا ، وعندما سار ، انغلق عليه الشامان. في اللحظة التي اقتربت منه الأقواس الطويلة ، اندلع وجود زراعة الحياة بسرعة مع دوي من جسده.

قبل أن يتمكن سو مينغ من الحصول على كلمة ، رن صوت يو شوان على الفور بصوت عالٍ وواضح بجانبه.

في نفس الوقت تقريبًا قد ينتشر سو مينغ ، ظهرت على الفور أربعة جودات تنتمي إلى شامان نهائيون. عندما اتجهوا نحو سو مينغ ، تحولوا إلى أربعة أشخاص أمامه.

“ألا تفهم بعد أيها الرجل العجوز؟ هذه سرقة. هل تعرف حتى ما هي السرقة؟ نحن هنا لسرقتك!” ظهرت نظرة متحمسة على وجه يو شوان. تردد صدى صوتها في الهواء ، مما تسبب في تعكر وجوه الشخص القديم شامان نهائي وجميع الشامان الآخرين خلفه بشكل لا يصدق.

“سيدي ، من تكون؟ ماذا فعلنا نحن من جزيرة إله الشامان لإيذاءك؟ أخبرنا من فضلك.” تحدث أحد الأربعة شامان نهائيون ، وهو رجل عجوز مع الكثير من البقع البنية على وجهه ، بصوت أجش.

“سرقة؟” أطلقت أنثى شامان نهائي في منتصف العمر بجانب الرجل العجوز شخيرا باردًا ، وظهرت نية القتل في عينيها.

تسبب اندلاع وجوده في تغير الطقس على الفور وتشوه الهواء خلف سو مينغ على الفور. انتشرت قوة قوية عندما اندلعت قوته ، وغطت الأرض بأكملها.

كان سو مينغ غير مبال. لم يسقط بصره على هؤلاء الشامان ، بل ألقيت من بعيد. هناك ، يمكن أن يرى جبلًا في الأجزاء العميقة من الجزيرة. كان ذلك الجبل طويلًا جدًا ، ولكن الغريب أنه كان يستطيع رؤيته عندما ألقى بصره عليه لأول مرة ، عندما حدق فيه لفترة كافية ، سيختفي ذلك الجبل.

ظل سو مينغ هادئا كما كان دائما. اتخذ خطوة أخرى إلى الأمام. كانت هذه هي الخطوة الثانية التي اتخذها. في اللحظة التي هبطت فيها قدمه ، اصطدم حضوره بالأفكار الإلهية الأربعة من الشامان النهائيون.

“جبل الشامان المقدس…”

في نفس الوقت تقريبًا قد ينتشر سو مينغ ، ظهرت على الفور أربعة جودات تنتمي إلى شامان نهائيون. عندما اتجهوا نحو سو مينغ ، تحولوا إلى أربعة أشخاص أمامه.

لم يكن سو مينغ غير مألوف لهذه الأرض وهذا الجبل المقدس. لقد جاء إلى هذا المكان من أمام. كان ذلك قبل كارثة الأراضي القاحلة الشرقية. في ذلك الوقت ، استيقظ هونغ لو ، وخاض معركته الأولى ضد استنساخ دي تيان وراء هذا الجبل المقدس.

وجد الشامان المتأخرون الذين كانوا ينزفون من عيونهم وأنفهم وآذانهم وفمهم وكانوا يقفون بالقرب من سو مينغ أنهم لم يعودوا قادرين على تحمل الضغط. سعلوا دما وأغمي عليهم على الفور. سقطت جثثهم على الأرض.

لا يزال يتذكر أن هناك تابوتًا على جبل الشامان المقدس…

“من أنت؟!”

لقد مرت سنوات عديدة منذ ذلك الحين. الآن وقد جاء سو مينغ إلى هنا مرة أخرى ، تحولت الكتلة الضخمة من الأرض التي يتذكرها إلى جزيرة. نظر إلى جبل الشامان المقدس من بعيد ، وكان لديه شعور بأن أشياء كثيرة قد تغيرت في العالم.

أصبحت يو شوان ، التي كانت جميلة في البداية ، أكثر إثارة للإعجاب بسبب سلوكها الغريب. إذا كان هذا هو الحال فقط واستمرت في التكاسل بهذه الطريقة فقط ، فربما لم يكن سو مينغ عبسًا ، لكن أصوات مضغها لتلك البذور ترددت باستمرار في الهواء أثناء رحلتهم ، وحتى الرياح العاتية لم تستطع التستر تلك الأصوات الطحن.

في صمت ، سار إلى الأمام ، وبينما كان يرفع قدمه ليأخذ خطوته الأولى إلى ذلك المكان ، انتشر ضغط عظيم وقوي مع إحداث ضجة ، مما تسبب في تشويه الهواء في المنطقة المحيطة بسو مينغ على الفور.

عندما كانوا خارج الضباب مباشرة ، توقف سو مينغ ونظر إلى الضباب الأرجواني الكثيف في ذلك المكان. لقد غرق في صمت متأمل ، ولاحظت يو شوان أنه كان يعاملها كما لو أنها غير موجودة ، لذلك أطلقت شخيرا ناعمًا ، وظهرت فكرة في رأسها. على الفور ، ومضت نظرة خبيثة في عينيها ، وأطلقت سعالا خفيفا.

في اللحظة التي انتشر فيها قوته ، تغيرت تعبيرات نهاية شامان الأربعة على الجزيرة في نفس الوقت. يمكن أن يشعروا بالضغط المرعب من جسد سو مينغ بوضوح ، وإذا استمروا في الوقوف في طريقه ، فسوف يتم سحقهم.

“أي مجنون جريء تجرأ على الإساءة إلى جزيرة الشامان ؟!”

وجد الشامان المتأخرون الذين كانوا ينزفون من عيونهم وأنفهم وآذانهم وفمهم وكانوا يقفون بالقرب من سو مينغ أنهم لم يعودوا قادرين على تحمل الضغط. سعلوا دما وأغمي عليهم على الفور. سقطت جثثهم على الأرض.

في اللحظة التي انتشر فيها قوته ، تغيرت تعبيرات نهاية شامان الأربعة على الجزيرة في نفس الوقت. يمكن أن يشعروا بالضغط المرعب من جسد سو مينغ بوضوح ، وإذا استمروا في الوقوف في طريقه ، فسوف يتم سحقهم.

في اللحظة التي سقط فيها هؤلاء الشامان المتأخرون فاقدًا للوعي واتخذ سو مينغ تلك الخطوة إلى الأمام ، أطلق الشامان الأربعة هديرًا منخفضًا ونشروا قوتهم في نفس الوقت. تحولت موجات القوة هذه إلى أربعة أفكار إلهية تخص شامان نهائيون وضغطت على سو مينغ بطريقة غير مرئية لمقاومة الوجود الخانق القادم منه.

في الواقع ، إلى جانب بعض الشامان المتأخرين ، شعر جميع الآخرين أن قلوبهم ترتجف عندما سعلوا دماء بسبب صوت وقوة سو مينغ. اهتز وعيهم على الفور حتى تبعثروا ، وهبطوا من الجو. ربما لم يكونوا قد ماتوا ، لكنهم طردهم صوته وحده.

ظل سو مينغ هادئا كما كان دائما. اتخذ خطوة أخرى إلى الأمام. كانت هذه هي الخطوة الثانية التي اتخذها. في اللحظة التي هبطت فيها قدمه ، اصطدم حضوره بالأفكار الإلهية الأربعة من الشامان النهائيون.

انطلقت وراءهم أقواس طويلة من جزيرة إله الشامان بأكملها. في غمضة عين ، ومض آلاف الأقواس الطويلة في السماء وتحولوا إلى شامان. كانت وجوههم شاحبة ، لكنهم صروا على أسنانهم ووقفوا في الجو وهم ينظرون إلى سو مينغ من بعيد.

قعقعة صامتة تحولت إلى موجات من التموجات المنتشرة. قام الشامان الأربعة بسعل الدم في نفس الوقت وترنحوا جميعًا ثلاث خطوات للوراء. كانت هناك نظرات عدم تصديق على وجوههم المصدومة.

تجاهل سو مينغ يو شوان. أعطته تلك المرأة شعورًا بأنه لا يستطيع أن يرى من خلالها بوضوح ، وهذا جعله حذرًا للغاية. في تلك اللحظة ، بدا هادئًا كالمعتاد حيث حلّق فوق البحر الميت على شكل قوس طويل. وجهت عيناه إلى الأمام. في هذا الاتجاه كانت هناك طبقة من الضباب الأرجواني تحيط بمنطقة كبيرة بشكل لا يصدق ، وملأت كل زاوية وركن في ذلك المكان.

عندما اتخذ سو مينغ خطوته الثالثة ، ظهر وجوده لعالم زراعة الحياة بزخم يمكن أن يطيح بالبحار والجبال ، وضغط هذا الوجود على أربعة نهاية شامان بالإضافة إلى الآلاف من الشامان الذين يقفون وراءهم.

في نفس الوقت تقريبًا قد ينتشر سو مينغ ، ظهرت على الفور أربعة جودات تنتمي إلى شامان نهائيون. عندما اتجهوا نحو سو مينغ ، تحولوا إلى أربعة أشخاص أمامه.

قام الشامان الأربعة بسعل الدم على الفور وأجبروا على العودة مرة أخرى. هذه المرة ، لم يكونوا الوحيدين الذين عادوا. كما عاد الآلاف من الشامان الذين يقفون وراءهم إلى الوراء في نفس الوقت.

“جبل الشامان المقدس…”

مع كل خطوة اتخذها سو مينغ ، كانوا يأخذون خطوة إلى الوراء ، وكان الأمر كذلك بالنسبة لأربعة شامان نهائيون. ومع شحوب وجوههم ، سعلوا دما وأجبروا على العودة أكثر.

تحولوا إلى أربعة أقواس طويلة في السماء وطاروا باتجاه جزء من البحر الميت وراء جزيرة عشيرة السماء المتجمدة. كان تعبير سو مينغ هادئًا طوال الطريق ، لكن حواجبه كانت مجعدة باستمرار. كل هذا بسبب يو شوان ، التي كان لديها سلوك مرتاح بينما كانت تأكل البذور المحمصة بجانبه.

لم تكن هناك حاجة لقتال سو مينغ. لقد احتاج فقط إلى نشر وجوده في عالم زراعة الحياة ، وكان ذلك كافياً بالفعل لقمع كل شيء.

اختلف سلوك يو شوان كثيرًا عما يمكن أن يشعر به سو مينغ. ستكون أحيانًا مؤذية ، ثم خجولة وساذجة ، ثم جهلة ومشوشة ، ثم كريمة ورشيقة. في ذلك الوقت ، أعطتها هذه الطريقة مزاجًا آخر.

كان شعر سو مينغ ، الذي كان يرتدي ملابس بيضاء ، يرقص في مهب الريح. كان تعبيره باردًا وبعيدًا ، وعندما سار ، انغلق عليه الشامان. في اللحظة التي اقتربت منه الأقواس الطويلة ، اندلع وجود زراعة الحياة بسرعة مع دوي من جسده.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط