نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 728

728

728

“فقط من أنت ؟!” الشامان النهائي القديم الذي كان وجهه مليئًا بالبقع البنية سعل الدم. وبينما هو يتراجع ، صرخ بصوت عال. امتلأت عيناه باللون الأحمر ، ولم يعد من الممكن وصف الصدمة في قلبه بالكلمات.

“الآن ، هل تتذكرني؟”

“ بضغطه وحده ، تمكن من إجبارنا جميعًا على التراجع وجعل التشي يركض ويصيبنا. لا يمكننا حتى الهجوم. هو… فقط ما هو مستوى زراعته ؟! ‘

“ألا تتذكرني؟”

كانت وجوه الأشخاص الثلاثة الآخرين شاحبة ، وكانت الأفكار نفسها تدور في رؤوسهم. في نظرهم ، كان سو مينغ قد تجاوزهم بالفعل من حيث مستوى الزراعة. في الواقع ، لم يكن لديهم حتى الحق في الانتقام تحت ضغط الوقوف أمامه فقط.

أربعة شامان النهائيون استسلموا تمامًا عن المقاومة. جزيرة إله شامان لم تكن معزولة تمامًا عن العالم. كانوا يغامرون من حين لآخر ، وكانوا يعرفون بالفعل ما حدث في الأراضي القاحلة الشرقية قبل عام.

“هو؟ إنه يُدعى سو مينغ. إنه إله بيرسيركرز. ألا يمكنك أن تعرف ذلك؟” قالت يو شوان بصوت حيوي من الجانب. لقد اتبعت سو مينغ إلى هذا المكان للعب. في تلك اللحظة ، عندما رأت تعابير الشامان ، شعرت بسعادة بالغة.

أصبح هذا الصوت أقوى مع اقتراب سو مينغ.

في اللحظة التي قالت فيها يو شوان هذه الكلمات تقريبًا ، تغيرت تعبيرات الشامان الأربعة تمامًا ، وحتى الآلاف من الشامان الذين يقفون وراءهم صرخوا في مفاجأة.

عندما هبطت قدم سو مينغ ، تشكلت ديدان الدم من دم الرجل العجوز الذي وصل عدده إلى ما يقرب من الألف صافرة حادة. كانت جميع ديدان الدم حادة بشكل لا يصدق ، وعندما كانوا على وشك لمس سو مينغ ، اتخذ خطوة للأمام وتجاوزهم. بمجرد أن فعل ذلك ، بدأت ديدان الدم على الفور في الالتواء وتحولت إلى جليد سقط على الأرض.

أربعة شامان النهائيون استسلموا تمامًا عن المقاومة. جزيرة إله شامان لم تكن معزولة تمامًا عن العالم. كانوا يغامرون من حين لآخر ، وكانوا يعرفون بالفعل ما حدث في الأراضي القاحلة الشرقية قبل عام.

دوي دوي مكتوم في الهواء ، وتساقط الدم من الشخص المصاب بفم الشعر الأشعث وهو يُجبر على العودة إلى الوراء. عندما رفع رأسه ، كشف عن وجه مليء بالتجاعيد من تحت الشعر الفوضوي.

ولد إله بيرسيركرز في المكان الذي هبط فيه الخالدون. بعد ذلك ، أشرق برج الأراضي القاحلة الشرقية بضوء الدم الذي وصل إلى عشرة آلاف لي . بعد ذلك ، تم تدمير طائفة التنين الخفي ، وتم تدمير ضباب السماء ، وتم تدمير ثلاثة طوائف من طوائف الشر ، وتم القضاء تمامًا على الطائفة الخالدة للورقة العظيمة من الأراضي القاحلة الشرقية.

“هذه هي الوفاة الأولى”. عندما تحدث سو مينغ بصوته المسطح واللامبالي ، انطلقت قوة مدمرة من جسده إلى الرجل العجوز ، مما أدى إلى تحطيم جسده.

لم يكن هناك من طريقة يمكنهم من خلالها خوض معركة ضد هذا النوع من الأعداء. علاوة على ذلك ، لم يكن لديهم شك في كلمات يو شوان. كان هذا هو التفسير الوحيد المعقول للكيفية التي يمكن أن تكون بها قوة سو مينغ كبيرة لدرجة أنها لم تتح لهم حتى فرصة الانتقام.

دوى الزئير المنخفض في الهواء ، مما جلب معه وجودًا مخيفًا تحول إلى موجة من الصدمات مليئة بأصوات الضربات وهي تتجه نحو سو مينغ من جميع الاتجاهات في الجزيرة. عندما ارتجفت الأرض ، أطلق الرمل أصواتًا خافتة ، وسقطت الأوراق في الغابة كما لو كانت عاصفة من الرياح قد اجتاحتهم. شعر سو مينغ أن الزئير جاء من الجبل المقدس ، ولكن أيضًا من جميع الاتجاهات في الجزيرة. عندما أحاطت به ، بدا الأمر كما لو أن الصوت لا نهاية له.

عبس سو مينغ ، ثم اتخذ خطوة للأمام قبل أن يختفي. عندما ظهر مرة أخرى ، كان بالفعل وراء الآلاف من الشامان وكان يتحرك في اتجاه جبل الشامان المقدس. قد تبدو أفعاله بطيئة ، لكن في الحقيقة ، كان يتجاوز عشرة آلاف قدم مع كل خطوة يخطوها.

في اللحظة التي قالت فيها يو شوان هذه الكلمات تقريبًا ، تغيرت تعبيرات الشامان الأربعة تمامًا ، وحتى الآلاف من الشامان الذين يقفون وراءهم صرخوا في مفاجأة.

لم تتبع يو شوان عندما تحرك سو مينغ في المسافة. بدلاً من ذلك ، رفعت ذقنها أمام الآلاف من الشامان ، ثم ركلت الكلب الذي كان يكشف عن أسنانه أثناء إلقاء نظرات جانبية على الكلب الأسود الذي ركض على الأرض في وقت ما وكان يبحث حاليًا في الأغراض الشخصية للناس الفاقدين عن الوعي.

عندما هبطت قدم سو مينغ ، تشكلت ديدان الدم من دم الرجل العجوز الذي وصل عدده إلى ما يقرب من الألف صافرة حادة. كانت جميع ديدان الدم حادة بشكل لا يصدق ، وعندما كانوا على وشك لمس سو مينغ ، اتخذ خطوة للأمام وتجاوزهم. بمجرد أن فعل ذلك ، بدأت ديدان الدم على الفور في الالتواء وتحولت إلى جليد سقط على الأرض.

“هل تعلم أنك أساءت لشخص ما ؟! عرض شخص ما عشرة آلاف بلورة ليشتري كل رؤوسكم!” أخرج يو شوان سعالًا مزيفًا وتظاهر بالخبرة والنضج عندما تحدثت.

دوي دوي مكتوم في الهواء ، وتساقط الدم من الشخص المصاب بفم الشعر الأشعث وهو يُجبر على العودة إلى الوراء. عندما رفع رأسه ، كشف عن وجه مليء بالتجاعيد من تحت الشعر الفوضوي.

“لكن إله بيرسيركرز هو رجل طيب ولا يحمل أي ضغائن ضدكم ، لذلك فهو لا يريد أن يجعل الأمور صعبة عليك جميعًا. ماذا عن هذا؟ أخرج كل الأشياء التي لديك واجمعها معًا انظر كم هي قيمتها. طالما أن الفرق ليس كبيرًا جدًا ، يمكننا ترك هذه العداوة .

عندما هبطت قدم سو مينغ ، تشكلت ديدان الدم من دم الرجل العجوز الذي وصل عدده إلى ما يقرب من الألف صافرة حادة. كانت جميع ديدان الدم حادة بشكل لا يصدق ، وعندما كانوا على وشك لمس سو مينغ ، اتخذ خطوة للأمام وتجاوزهم. بمجرد أن فعل ذلك ، بدأت ديدان الدم على الفور في الالتواء وتحولت إلى جليد سقط على الأرض.

“لكن… هيه ، إذا كنت تجرؤ على إخفاء أي شيء وعدم التخلي عنه ، فلا تلومني لكوني قاسية.”

دوى الزئير المنخفض في الهواء ، مما جلب معه وجودًا مخيفًا تحول إلى موجة من الصدمات مليئة بأصوات الضربات وهي تتجه نحو سو مينغ من جميع الاتجاهات في الجزيرة. عندما ارتجفت الأرض ، أطلق الرمل أصواتًا خافتة ، وسقطت الأوراق في الغابة كما لو كانت عاصفة من الرياح قد اجتاحتهم. شعر سو مينغ أن الزئير جاء من الجبل المقدس ، ولكن أيضًا من جميع الاتجاهات في الجزيرة. عندما أحاطت به ، بدا الأمر كما لو أن الصوت لا نهاية له.

بينما كانت يو شوان تتحدث وتتظاهر بأنها ناضجة وذو خبرة ، كان الكلب الأسود الذي كان طائر الكركي الأصلع على الأرض يقضم قلادة من رقبة شامان فاقدًا للوعي. عندما سمع كلمات يو شوان ، صُدم للحظات. ثم تراجع بالعين ، وأظهر وجه شخص نال التنوير.

“هو؟ إنه يُدعى سو مينغ. إنه إله بيرسيركرز. ألا يمكنك أن تعرف ذلك؟” قالت يو شوان بصوت حيوي من الجانب. لقد اتبعت سو مينغ إلى هذا المكان للعب. في تلك اللحظة ، عندما رأت تعابير الشامان ، شعرت بسعادة بالغة.

وها أنا أعمل بجد. إذن يمكنك بالفعل سرقة شخص مثل هذا؟ هذا صحيح ، لماذا يجب أن أبحث عن هذه الكنوز بنفسي؟ يجب أن أجعلهم يسلمونهم بأنفسهم. أومأ الكركي الأصلع برأسه بخطورة ، معتقدا لنفسه أنه تعلم مهارة جديدة.

“لقد عشت لسنوات عديدة ورأيت عددًا كبيرًا جدًا من الأشخاص. لم تترك انطباعًا كبيرًا عني ، يا فتى… لكنني أتذكر الآن. عندما كنا خارج حاجز ضباب السماء وأرسلت إحدى نسخي المستنسخة للقتال ، كنت أحد الشباب البيرسيركرز الذين كانوا على الهامش “.

لم يزعج سو مينغ نفسه بأفعال يو شوان. لم يعد هناك أي شامان يسد طريقه وهو يسير في الجو. كانت الأرض تحته مغطاة بغابة ، وفي النهاية كان يرى الجبل المقدس يظهر من حين لآخر. عندما اقترب سو مينغ من المكان ، خرج صوت ضعيف لنبضات القلب من الجبل المقدس.

اتخذ الشخص خطوة نحو سو مينغ واختفى فقط ليعود للظهور على بعد عدة آلاف من الأقدام من سو مينغ. اختفى مرة أخرى ، لكنه لا يزال يظهر مرة أخرى على بعد آلاف الأمتار من سو مينغ. عندما اختفى للمرة الثالثة ، ارتفعت ضحكة غريبة شريرة كانت مزعجة للأذنين بسرعة خلف سو مينغ وترددت في الهواء. ثم ظهر الشخص خلف سو مينغ ورفع يده اليسرى الجافة. كانت أظافره الخمسة حادة وسوداء ، وكانوا جميعًا يتقدمون للاستيلاء على قلب سو مينغ.

ثومب، ثومب…

قال سو مينغ بهدوء: “هذه ثاني وفاة”.

أصبح هذا الصوت أقوى مع اقتراب سو مينغ.

وها أنا أعمل بجد. إذن يمكنك بالفعل سرقة شخص مثل هذا؟ هذا صحيح ، لماذا يجب أن أبحث عن هذه الكنوز بنفسي؟ يجب أن أجعلهم يسلمونهم بأنفسهم. أومأ الكركي الأصلع برأسه بخطورة ، معتقدا لنفسه أنه تعلم مهارة جديدة.

في اللحظة التي كان على بعد عشرة آلاف قدم من الجبل المقدس ، جاء هدير منخفض من الجبل المقدس الذي يظهر أحيانًا. هز هذا الزئير المنخفض السماء والأرض ، وفي اللحظة التي رن فيها ، تسبب في ارتعاش إله جزيرة الشامان بأكملها.

كما تسبب في قيام الآلاف من الشامان أمام يو شوان بإدارة رؤوسهم بسرعة. لم يعد هناك أي ذعر على وجوههم ، فقط الحماسة.

كان وجهًا قديمًا بشكل لا يصدق ، وبدا صاحبها كما لو كان قد زحف للتو من تابوت. ومع ذلك ، كانت عيناه ساطعتان بشكل لا يصدق ، وكان هناك حتى ظل قمر هلال يضيء فيهما.

رمشت يو شوان. ركلت الكلب ، ثم رفعت رأسها ونظرت.

دوى الزئير المنخفض في الهواء ، مما جلب معه وجودًا مخيفًا تحول إلى موجة من الصدمات مليئة بأصوات الضربات وهي تتجه نحو سو مينغ من جميع الاتجاهات في الجزيرة. عندما ارتجفت الأرض ، أطلق الرمل أصواتًا خافتة ، وسقطت الأوراق في الغابة كما لو كانت عاصفة من الرياح قد اجتاحتهم. شعر سو مينغ أن الزئير جاء من الجبل المقدس ، ولكن أيضًا من جميع الاتجاهات في الجزيرة. عندما أحاطت به ، بدا الأمر كما لو أن الصوت لا نهاية له.

دوى الزئير المنخفض في الهواء ، مما جلب معه وجودًا مخيفًا تحول إلى موجة من الصدمات مليئة بأصوات الضربات وهي تتجه نحو سو مينغ من جميع الاتجاهات في الجزيرة. عندما ارتجفت الأرض ، أطلق الرمل أصواتًا خافتة ، وسقطت الأوراق في الغابة كما لو كانت عاصفة من الرياح قد اجتاحتهم. شعر سو مينغ أن الزئير جاء من الجبل المقدس ، ولكن أيضًا من جميع الاتجاهات في الجزيرة. عندما أحاطت به ، بدا الأمر كما لو أن الصوت لا نهاية له.

“الآن ، هل تتذكرني؟”

في نفس الوقت تقريبًا ، دوى الزئير في الهواء ، ظهر شخص من فراغ خارج الجبل المقدس. كان شعر ذلك الشخص أشعثًا وكان نصف عارٍ ، ولم يكن سوى النصف السفلي من جسده مغطى بجلود الوحوش. كان يحمل في يده عصا ضخمة من العظام ، وفوق ذلك كان هناك ثلاثة ثعابين قرمزية صغيرة متشابكة مع بعضها البعض. كانت نظراتهم مروعة ، وكانوا ينفضون ألسنتهم المتشعبة بينما يطلقون أصوات الهسهسة.

لم تتبع يو شوان عندما تحرك سو مينغ في المسافة. بدلاً من ذلك ، رفعت ذقنها أمام الآلاف من الشامان ، ثم ركلت الكلب الذي كان يكشف عن أسنانه أثناء إلقاء نظرات جانبية على الكلب الأسود الذي ركض على الأرض في وقت ما وكان يبحث حاليًا في الأغراض الشخصية للناس الفاقدين عن الوعي.

اتخذ الشخص خطوة نحو سو مينغ واختفى فقط ليعود للظهور على بعد عدة آلاف من الأقدام من سو مينغ. اختفى مرة أخرى ، لكنه لا يزال يظهر مرة أخرى على بعد آلاف الأمتار من سو مينغ. عندما اختفى للمرة الثالثة ، ارتفعت ضحكة غريبة شريرة كانت مزعجة للأذنين بسرعة خلف سو مينغ وترددت في الهواء. ثم ظهر الشخص خلف سو مينغ ورفع يده اليسرى الجافة. كانت أظافره الخمسة حادة وسوداء ، وكانوا جميعًا يتقدمون للاستيلاء على قلب سو مينغ.

كان وجهًا قديمًا بشكل لا يصدق ، وبدا صاحبها كما لو كان قد زحف للتو من تابوت. ومع ذلك ، كانت عيناه ساطعتان بشكل لا يصدق ، وكان هناك حتى ظل قمر هلال يضيء فيهما.

“هل هذه هي الطريقة التي تستقبل بها صديقًا قديمًا؟” سأل سو مينغ بشكل قاطع. لم يراوغ ، لكنه تراجع خطوة إلى الوراء وتحطم ظهره في اليد اليسرى للرجل العجوز وهو يحاول الاستيلاء على قلبه.

بينما كانت يو شوان تتحدث وتتظاهر بأنها ناضجة وذو خبرة ، كان الكلب الأسود الذي كان طائر الكركي الأصلع على الأرض يقضم قلادة من رقبة شامان فاقدًا للوعي. عندما سمع كلمات يو شوان ، صُدم للحظات. ثم تراجع بالعين ، وأظهر وجه شخص نال التنوير.

دوي دوي مكتوم في الهواء ، وتساقط الدم من الشخص المصاب بفم الشعر الأشعث وهو يُجبر على العودة إلى الوراء. عندما رفع رأسه ، كشف عن وجه مليء بالتجاعيد من تحت الشعر الفوضوي.

“هل هذه هي الطريقة التي تستقبل بها صديقًا قديمًا؟” سأل سو مينغ بشكل قاطع. لم يراوغ ، لكنه تراجع خطوة إلى الوراء وتحطم ظهره في اليد اليسرى للرجل العجوز وهو يحاول الاستيلاء على قلبه.

كان وجهًا قديمًا بشكل لا يصدق ، وبدا صاحبها كما لو كان قد زحف للتو من تابوت. ومع ذلك ، كانت عيناه ساطعتان بشكل لا يصدق ، وكان هناك حتى ظل قمر هلال يضيء فيهما.

أصبح هذا الصوت أقوى مع اقتراب سو مينغ.

كانت يده اليسرى ترتجف قليلاً في تلك اللحظة ، لأن أظافر أصابعه الخمسة السوداء قد انفتحت. كان هناك دم يتدفق من تلك الشقوق.

رمشت يو شوان. ركلت الكلب ، ثم رفعت رأسها ونظرت.

استدار سو مينغ بخطى معتدلة ونظر إلى الرجل العجوز.

كان حجم فأس المعركة هذا يبلغ عدة آلاف من الأقدام وتشكلته صواعق البرق في الجو. عندما رفع الرجل العجوز يده اليسرى وأشار نحو السماء ، اندفعت على الفور نحو سو مينغ مع اثارة ضجة.

قابلت نظراته الرجل العجوز ، وهدوء سو مينغ وكذلك الهواء القديم للرجل العجوز جعل الأمر يبدو كما لو أن العالم من حولهم قد توقف للحظة.

استدار سو مينغ بخطى معتدلة ونظر إلى الرجل العجوز.

“لقد عشت لسنوات عديدة ورأيت عددًا كبيرًا جدًا من الأشخاص. لم تترك انطباعًا كبيرًا عني ، يا فتى… لكنني أتذكر الآن. عندما كنا خارج حاجز ضباب السماء وأرسلت إحدى نسخي المستنسخة للقتال ، كنت أحد الشباب البيرسيركرز الذين كانوا على الهامش “.

بينما كانت يو شوان تتحدث وتتظاهر بأنها ناضجة وذو خبرة ، كان الكلب الأسود الذي كان طائر الكركي الأصلع على الأرض يقضم قلادة من رقبة شامان فاقدًا للوعي. عندما سمع كلمات يو شوان ، صُدم للحظات. ثم تراجع بالعين ، وأظهر وجه شخص نال التنوير.

كان الرجل العجوز بطبيعة الحال بطريرك الشامان العظيم ، الرجل الذي مارس فن تسع وفيات. كان صوته خشنًا لدرجة أنه بدا وكأنه عظام تتكشط بعضها مع بعض ، وكان هذا الصوت مزعجًا بشكل لا يصدق للأذنين. بينما كان يتحدث ، ابتسم ابتسامة عريضة ، وكشف عن مجموعة غير كاملة من الأسنان التي كانت صفراء وتغمق.

بتعبير غير مبال ، سار سو مينغ ببطء نحو المكان الذي كان فيه الرجل العجوز ، وبينما كان يتقدم للأمام ، هرعت عشرات الثعابين المصنوعة من الضباب الأسود من كل مكان حوله واندفعت نحوه. ومع ذلك ، في اللحظة التي أغلقوا فيها على سو مينغ ، ارتفعت أصوات التكسير على الفور من أجسادهم وتحولوا جميعًا إلى تماثيل جليدية. عندما ارتجفت تلك التماثيل ، تحطمت إلى أشلاء.

“كنت أنوي أصلاً أن أخلد إلى النوم. الآن ، سألتهم لحمك ودمك قبل أن أنام ، وهذا من شأنه أن يتيح لي الحصول على قسط أفضل من الراحة.”

في اللحظة التي كان على بعد عشرة آلاف قدم من الجبل المقدس ، جاء هدير منخفض من الجبل المقدس الذي يظهر أحيانًا. هز هذا الزئير المنخفض السماء والأرض ، وفي اللحظة التي رن فيها ، تسبب في ارتعاش إله جزيرة الشامان بأكملها.

لعق الرجل العجوز شفتيه وأرجح عصا العظام في يده أمامه. انتشرت كرة من الضباب الأسود على الفور من لوحة العظام ، وبينما كان هذا الضباب يتدحرج أثناء الالتواء ، تحول إلى ثعبان عملاق اتجه نحو سو مينغ أثناء هديره.

“كنت أنوي أصلاً أن أخلد إلى النوم. الآن ، سألتهم لحمك ودمك قبل أن أنام ، وهذا من شأنه أن يتيح لي الحصول على قسط أفضل من الراحة.”

قام الرجل العجوز بأرجحة عصا العظام مرة أخرى ، وظهرت عشرات من كرات الضباب على التوالي. لقد تحولوا إلى دزينة من الثعابين العملاقة التي اجتاحت السماء والأرض بينما كانت تتجه نحو سو مينغ من جميع الاتجاهات مع هدير منخفض وضباب أسود في وسطهم.

أربعة شامان النهائيون استسلموا تمامًا عن المقاومة. جزيرة إله شامان لم تكن معزولة تمامًا عن العالم. كانوا يغامرون من حين لآخر ، وكانوا يعرفون بالفعل ما حدث في الأراضي القاحلة الشرقية قبل عام.

بمجرد الانتهاء من ذلك ، عض الرجل العجوز طرف لسانه وسعل في فمه من الدم. كان دمه أسود ورائحته نتنة. بمجرد أن سعله ، انفجر على الفور وتحول إلى ما يقرب من ألف دودة حمراء بالدم مما جعلها تبدو كما لو كانت طبقة من الغيوم الحمراء قد انتشرت فوق السماء.

لم تكن هذه النهاية. بمجرد أن انتهى الرجل العجوز من القيام بذلك ، رفع يده اليسرى وسرعان ما شكل بعض الأختام أمامه. في كل مرة تلمس إصبعان من أصابعه على يده اليسرى بعضهما البعض ، كانت السماء تدق ، وفي وسط كل تلك الأصوات الهادرة ، تقطع صواعق البرق عبر السماء على شكل أقواس طويلة ، لكنها لم تهبط على الأرض. وبدلاً من ذلك ، بدأوا في الوميض في السماء كما لو كانوا متجمدين هناك.

كانت وجوه الأشخاص الثلاثة الآخرين شاحبة ، وكانت الأفكار نفسها تدور في رؤوسهم. في نظرهم ، كان سو مينغ قد تجاوزهم بالفعل من حيث مستوى الزراعة. في الواقع ، لم يكن لديهم حتى الحق في الانتقام تحت ضغط الوقوف أمامه فقط.

في غمضة عين ، تجمد أكثر من مائة صاعقة من البرق أثناء تكسيرها في الجو ، كما لو أنها أُجبرت على التوقف. نظرًا لأن تلك الصواعق متصلة ببعضها البعض وتتقاطع مع بعضها البعض ، فقد حددوا فأس معركة عملاق.

لم يزعج سو مينغ نفسه بأفعال يو شوان. لم يعد هناك أي شامان يسد طريقه وهو يسير في الجو. كانت الأرض تحته مغطاة بغابة ، وفي النهاية كان يرى الجبل المقدس يظهر من حين لآخر. عندما اقترب سو مينغ من المكان ، خرج صوت ضعيف لنبضات القلب من الجبل المقدس.

كان حجم فأس المعركة هذا يبلغ عدة آلاف من الأقدام وتشكلته صواعق البرق في الجو. عندما رفع الرجل العجوز يده اليسرى وأشار نحو السماء ، اندفعت على الفور نحو سو مينغ مع اثارة ضجة.

لم يزعج سو مينغ نفسه بأفعال يو شوان. لم يعد هناك أي شامان يسد طريقه وهو يسير في الجو. كانت الأرض تحته مغطاة بغابة ، وفي النهاية كان يرى الجبل المقدس يظهر من حين لآخر. عندما اقترب سو مينغ من المكان ، خرج صوت ضعيف لنبضات القلب من الجبل المقدس.

“ألا تتذكرني؟”

في نفس الوقت تقريبًا ، دوى الزئير في الهواء ، ظهر شخص من فراغ خارج الجبل المقدس. كان شعر ذلك الشخص أشعثًا وكان نصف عارٍ ، ولم يكن سوى النصف السفلي من جسده مغطى بجلود الوحوش. كان يحمل في يده عصا ضخمة من العظام ، وفوق ذلك كان هناك ثلاثة ثعابين قرمزية صغيرة متشابكة مع بعضها البعض. كانت نظراتهم مروعة ، وكانوا ينفضون ألسنتهم المتشعبة بينما يطلقون أصوات الهسهسة.

بتعبير غير مبال ، سار سو مينغ ببطء نحو المكان الذي كان فيه الرجل العجوز ، وبينما كان يتقدم للأمام ، هرعت عشرات الثعابين المصنوعة من الضباب الأسود من كل مكان حوله واندفعت نحوه. ومع ذلك ، في اللحظة التي أغلقوا فيها على سو مينغ ، ارتفعت أصوات التكسير على الفور من أجسادهم وتحولوا جميعًا إلى تماثيل جليدية. عندما ارتجفت تلك التماثيل ، تحطمت إلى أشلاء.

في غمضة عين ، تجمد أكثر من مائة صاعقة من البرق أثناء تكسيرها في الجو ، كما لو أنها أُجبرت على التوقف. نظرًا لأن تلك الصواعق متصلة ببعضها البعض وتتقاطع مع بعضها البعض ، فقد حددوا فأس معركة عملاق.

عندما هبطت قدم سو مينغ ، تشكلت ديدان الدم من دم الرجل العجوز الذي وصل عدده إلى ما يقرب من الألف صافرة حادة. كانت جميع ديدان الدم حادة بشكل لا يصدق ، وعندما كانوا على وشك لمس سو مينغ ، اتخذ خطوة للأمام وتجاوزهم. بمجرد أن فعل ذلك ، بدأت ديدان الدم على الفور في الالتواء وتحولت إلى جليد سقط على الأرض.

قابلت نظراته الرجل العجوز ، وهدوء سو مينغ وكذلك الهواء القديم للرجل العجوز جعل الأمر يبدو كما لو أن العالم من حولهم قد توقف للحظة.

كل هذا أخذ سو مينغ أقل من ثلاثة أنفاس. في اللحظة التي انتهى فيها من الكلام تقريبًا ، كان يقف بالفعل أمام الرجل العجوز.

اتخذ الشخص خطوة نحو سو مينغ واختفى فقط ليعود للظهور على بعد عدة آلاف من الأقدام من سو مينغ. اختفى مرة أخرى ، لكنه لا يزال يظهر مرة أخرى على بعد آلاف الأمتار من سو مينغ. عندما اختفى للمرة الثالثة ، ارتفعت ضحكة غريبة شريرة كانت مزعجة للأذنين بسرعة خلف سو مينغ وترددت في الهواء. ثم ظهر الشخص خلف سو مينغ ورفع يده اليسرى الجافة. كانت أظافره الخمسة حادة وسوداء ، وكانوا جميعًا يتقدمون للاستيلاء على قلب سو مينغ.

تغير تعبير الرجل العجوز وانكمشت أعينه. في اللحظة التي كان فيها على وشك الانسحاب ، رفع سو مينغ يده اليسرى وأمسك بحلقه.

“ بضغطه وحده ، تمكن من إجبارنا جميعًا على التراجع وجعل التشي يركض ويصيبنا. لا يمكننا حتى الهجوم. هو… فقط ما هو مستوى زراعته ؟! ‘

“الآن ، هل تتذكرني؟”

قام الرجل العجوز بأرجحة عصا العظام مرة أخرى ، وظهرت عشرات من كرات الضباب على التوالي. لقد تحولوا إلى دزينة من الثعابين العملاقة التي اجتاحت السماء والأرض بينما كانت تتجه نحو سو مينغ من جميع الاتجاهات مع هدير منخفض وضباب أسود في وسطهم.

كان صوت سو مينغ مسطحًا. عندما تحدث ، حلقت السماء ، وانطلق فأس معركة البرق بانفجار ، ولكن في اللحظة التي أغلق فيها ، ظهر سيف القتل في يد سو مينغ اليمنى ، وقام بتقطيعه بشكل مائل في الاتجاه خلفه ، حيث كان فأس المعركة. انطلق صوت دوي في الهواء ، وسرعان ما انهار فأس معركة البرق.

“لكن إله بيرسيركرز هو رجل طيب ولا يحمل أي ضغائن ضدكم ، لذلك فهو لا يريد أن يجعل الأمور صعبة عليك جميعًا. ماذا عن هذا؟ أخرج كل الأشياء التي لديك واجمعها معًا انظر كم هي قيمتها. طالما أن الفرق ليس كبيرًا جدًا ، يمكننا ترك هذه العداوة .

في نفس الوقت ، أحكم سو مينغ قبضته حول حلق الرجل العجوز.

في اللحظة التي كان على بعد عشرة آلاف قدم من الجبل المقدس ، جاء هدير منخفض من الجبل المقدس الذي يظهر أحيانًا. هز هذا الزئير المنخفض السماء والأرض ، وفي اللحظة التي رن فيها ، تسبب في ارتعاش إله جزيرة الشامان بأكملها.

“هذه هي الوفاة الأولى”. عندما تحدث سو مينغ بصوته المسطح واللامبالي ، انطلقت قوة مدمرة من جسده إلى الرجل العجوز ، مما أدى إلى تحطيم جسده.

لم تكن هذه النهاية. بمجرد أن انتهى الرجل العجوز من القيام بذلك ، رفع يده اليسرى وسرعان ما شكل بعض الأختام أمامه. في كل مرة تلمس إصبعان من أصابعه على يده اليسرى بعضهما البعض ، كانت السماء تدق ، وفي وسط كل تلك الأصوات الهادرة ، تقطع صواعق البرق عبر السماء على شكل أقواس طويلة ، لكنها لم تهبط على الأرض. وبدلاً من ذلك ، بدأوا في الوميض في السماء كما لو كانوا متجمدين هناك.

في هذه اللحظة تقريبًا تحطم جسد البطريرك العظيم وتحول إلى غبار ، حتى اندلع حضور أقوى من المكان الذي مات فيه. ثم ، من العدم ، ظهر جسد الرجل العجوز مرة أخرى ، لكن هذه المرة ، لم يكن كبيرًا كما كان في السابق.

كانت يده اليسرى ترتجف قليلاً في تلك اللحظة ، لأن أظافر أصابعه الخمسة السوداء قد انفتحت. كان هناك دم يتدفق من تلك الشقوق.

“لا يهم من أنت…”

دوي دوي مكتوم في الهواء ، وتساقط الدم من الشخص المصاب بفم الشعر الأشعث وهو يُجبر على العودة إلى الوراء. عندما رفع رأسه ، كشف عن وجه مليء بالتجاعيد من تحت الشعر الفوضوي.

ولكن قبل أن يتمكن البطريرك العظيم من إنهاء تجسده، سارع سو مينغ بارجحة سيفه القاتل ، وعندما أطلق سيف القتل صافرة سيف متحمس ومتعطش للدماء ، قطع عنق الرجل العجوز مباشرة. طار رأسه ، وانهار جسد الرجل العجوز مرة أخرى.

دوى الزئير المنخفض في الهواء ، مما جلب معه وجودًا مخيفًا تحول إلى موجة من الصدمات مليئة بأصوات الضربات وهي تتجه نحو سو مينغ من جميع الاتجاهات في الجزيرة. عندما ارتجفت الأرض ، أطلق الرمل أصواتًا خافتة ، وسقطت الأوراق في الغابة كما لو كانت عاصفة من الرياح قد اجتاحتهم. شعر سو مينغ أن الزئير جاء من الجبل المقدس ، ولكن أيضًا من جميع الاتجاهات في الجزيرة. عندما أحاطت به ، بدا الأمر كما لو أن الصوت لا نهاية له.

قال سو مينغ بهدوء: “هذه ثاني وفاة”.

كما تسبب في قيام الآلاف من الشامان أمام يو شوان بإدارة رؤوسهم بسرعة. لم يعد هناك أي ذعر على وجوههم ، فقط الحماسة.

قال سو مينغ بهدوء: “هذه ثاني وفاة”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط