نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 731

731

731

لم يكن لدى سو مينغ ضغينة عميقة ضد بطريرك الشامان العظيم.

أبقى سو مينغ عبوسه لمدة دقيقة أخرى ، ثم ابتسم ابتسامة باهتة على شفتيه. بدأ المشي بخطى معتدلة باتجاه جزيرة البحر الغربي.

لا يهم ما إذا كانت حياته السابقة أو حياته الحالية ، لم يكن هناك كراهية يمكن التحدث عنها بينهما. الشيء الوحيد المهم الذي حدث بينهما هو لقاءهما خلال المعركة بين الشامان و بيرسيركرز.

مشى سو مينغ في الغابة في الشمال. أثناء الاستماع إلى زئير الكلب ، وصل إلى خارج المستنقع والبيت الخشبي في أعماق الغابة.

لم يتوقع سو مينغ أن تنتهي هذه المعركة بهذه الطريقة ، ولكن لم يكن هناك أيضًا سبب يمنعه من تركها تنتهي بهذه الطريقة.

“سأتوجه إلى تحالف المنطقة الغربية والمقاطعة الشمالية قريبًا مع بيرسيركرز في الأراضي الشرقية الغربية لقتل جميع الخالدين هناك. يجب أن يكون هناك أيضًا شامان في هاتين القارتين.” نظر سو مينغ إلى الصبي.

كان الأمر كذلك بشكل خاص لأنه رأى وجودًا مشابهًا له داخل البطريرك العظيم. كان صراع محاولة الانتقال من الموت إلى الحياة. كانت حياته عبارة عن حياة تسعة وفيات ، لكن محاولة تحقيق النجاح في هذا المسار ومحاولة الاندماج مع الحياة التي أعطاها شخص آخر كانت صعبة للغاية.

ظل لي لونج صامتا.

غادر سو مينغ جزيرة إله الشامان مع كل دماء مصدر شامان في يده. عندما غادر ، رافقه البطريرك العظيم . ودعوا بقبضات أيديهم تجاه بعضهم البعض. من ذلك الحين فصاعدًا ، كان الصبي لا يزال يزرع حياته من تسعة أرواح… لكن تسعة أرواح فقط. إذا مات أثناء قيامته التاسعة ، فلن يكون هناك أي احتمال لاستيقاظه.

“التُسع… فلماذا لم تذهب وتنتزع هذه الأشياء بنفسك ؟!” أصبحت يو شوان على الفور محطمة ووقفت على جسد الكلب دون الاهتمام بصورتها. تغير تعبيرها.

كان هذا لأنه دمر جسده المادي. قد يبدو هذا العمل أحمق ، لكن سو مينغ والصبي فقط فهموا أنه إذا لم يدمره ، فلن تكون هناك إمكانية له للوصول إلى الاختراق والدخول في طريق جديد! إذا لم تكن لديه الرغبة في الحياة فكيف سيعطش للحياة؟ إذا لم يعطش للحياة فكيف يذهب ضد السماء ؟!

“أنا على وشك الموت ، كيف لي أن أعرف عن حياتي؟” قال لي لونج أخيرًا.

قال الصبي بجدية وهو ينظر إلى سو مينغ: “سوف أتذكر لطفك في قلبي. إذا احتجت إلي في أي وقت.. فسأرد عليك بالتأكيد”.

وقع سو مينغ في لحظة صمت متأمل. بينما كان يفكر ، فكر في يو شوان ، وتحول الكلب تحتها على الفور إلى قوس طويل وطار في المسافة معها.

كان يعلم أن هذا التنوير الذي اكتسبه كان حدثًا عرضيًا. لقد سمح له هذا التنوير أيضًا بفهم أن المسار الذي سلكه سابقًا كان خاطئًا ، وسيحتاج إلى تغييره.

نظر الرجل العجوز إلى سو مينغ وسأل بصوت منخفض ، “لماذا أتيت إلى هنا ، يا إله البيرسيركرز؟”

نظر سو مينغ إلى البطريرك العظيم للشامان. بعد لحظة من الصمت المتأمل ، قال ببطء ، “لن أقتلك لأن المسارات التي نسلكها من أجل زراعة الحياة متشابهة. أريد أن أرى ما إذا كان بإمكانك إكمال التحول من الموت إلى الحياة… ولكن إذا كان أخي الأكبر يريد قتلك بسبب ما حدث بينكما ، سأهاجمك “.

سافرت يو شوان بسرعة مذهلة. عندما وصل سو مينغ إلى جزيرة البحر الغربي ، وصلت أصوات صاخبة عالية إلى أذنيه ، وصدى صوت التنين في الهواء.

ابتسم الصبي بصوت خافت.

“التُسع… فلماذا لم تذهب وتنتزع هذه الأشياء بنفسك ؟!” أصبحت يو شوان على الفور محطمة ووقفت على جسد الكلب دون الاهتمام بصورتها. تغير تعبيرها.

“أحفاد تسعة لي لا ينقلون ميراثهم إلى خط النسب المباشر ، ولكن بدلاً من ذلك ، كل أولئك الذين يمتلكون دماء تسعة لي لديهم إمكانية الوصول لعالم الصحوة. لقد قتلت العديد من لوردات تسعة لي الذين لم يكبروا ، لكنني لم أؤذي حتى فردًا واحدًا من عائلة أخيك الأكبر ، على الرغم من أنني… سأعترف بعملي في متابعة حياته في الماضي.

لم يستمر سو مينغ في الحديث أيضًا. بدلاً من ذلك ، ذهب إلى المستنقع ونظر إليه دون أن ينبس ببنت شفة. كان يرى أن هناك عينان تنظران إليه من أعماق المستنقع. كان هناك حذر وخوف واحترام داخل تلك النظرة.

“ومع ذلك ، فقد تفكك جسدي المادي ، ولم يعد هناك بطريرك عظيم بين الشامان ، ولن يكون هناك أي بطريرك في المستقبل. لن يكون هناك سوى أنا ، شخص يبحث عن درب حياتي. كل ضغائن اختفت بالفعل مع جسدي المادي.

“التُسع… فلماذا لم تذهب وتنتزع هذه الأشياء بنفسك ؟!” أصبحت يو شوان على الفور محطمة ووقفت على جسد الكلب دون الاهتمام بصورتها. تغير تعبيرها.

“إذا جاء من أجل حياتي… سأعطيه إياها”. ابتسم الصبي ورفع رأسه لينظر إلى السماء. كان هناك تفاهم تجاه الحياة والموت على وجهه.

عندما اقترب ، بدا أن حجم الضوضاء في الخارج قد انخفض بهامش كبير. كان هناك شعور بالهدوء في الهواء.

“سأتوجه إلى تحالف المنطقة الغربية والمقاطعة الشمالية قريبًا مع بيرسيركرز في الأراضي الشرقية الغربية لقتل جميع الخالدين هناك. يجب أن يكون هناك أيضًا شامان في هاتين القارتين.” نظر سو مينغ إلى الصبي.

خرج ببطء من المنزل الخشبي ونظر نحو سو مينغ.

“سأكون على استعداد للذهاب معك في ذلك الوقت.” ظل الصبي صامتًا للحظة بعد ذلك ، ثم لف قبضته في راحة يده وانحنى نحو سو مينغ مرة أخرى.

عندما اقترب ، بدا أن حجم الضوضاء في الخارج قد انخفض بهامش كبير. كان هناك شعور بالهدوء في الهواء.

لم يقل سو مينغ أي شيء آخر. استدار واتجه نحو المسافة. تبعه الكلب الأسود الذي كان بمثابة الكركي الأصلع. كان هناك أيضا الكلب الأصفر بجانبه. أما بالنسبة لـ يو شوان ، فقد كانت تجلس على الكلب الأصفر وابتسامة على وجهها. لقد حصلت على الكثير من الأشياء من رحلتها إلى جزيرة الشامان.

توقف سو مينغ عند إحدى سلاسل الجبال. جلس وراقب ما يحدث أمام عينيه. لم يفعل شيئًا ، ولكن عندما اجتاحت بصره الأرض ، أرسل أتمان إلى الخارج ، ليغطي جزيرة البحر الغربية بأكملها. بعد لحظة نظر باتجاه الجانب الشمالي. كان ذلك المكان عبارة عن غابة ، ولكن في أعماقه كان مستنقعًا. كانت المياه هناك صافية ، وكان هناك منزل خشبي بالقرب منها.

عندما رفعت معنوياتها ، استولت على فرو الكلب ، مما جعل الكلب يأخذ بضع حطوات سريعة إلى الأمام بوجه طويل. عندما التقوا بـ سو مينغ ، نظرت إليه يو شوان بوجه مليء بالتوقعات.

كان رأس تنين يبلغ ارتفاعه عدة عشرات من الأقدام وينتمي إلى تنين شامان مغطى بالحراشف.

“الصغير سو ، إلى أين نحن ذاهبون الآن؟”

“التُسع… فلماذا لم تذهب وتنتزع هذه الأشياء بنفسك ؟!” أصبحت يو شوان على الفور محطمة ووقفت على جسد الكلب دون الاهتمام بصورتها. تغير تعبيرها.

سار سو مينغ في الجو مع تعبير هادئ على وجهه. سقطت نظرته بعيدا في المسافة. لم يكن لديه نية للعودة على الفور إلى القمة التاسعة. بعد كل شيء ، حتى لو كان لديه هذا الدم من جوهر الشامان ، فلن يكون لأخيه الأكبر الثاني ثقة كاملة في تعافي أخيه الأكبر .

توقفت خطى سو مينغ. أدار رأسه لينظر في اتجاه آخر. كان هذا المكان حيث تقع جزيرة قبيلة البحر الغربي. اعتبارًا من ذلك الوقت ، إلى جانب جزيرة البحر الغربي ، ذهب سو مينغ إلى جميع الجزر الثلاث في الصباح الجنوبي .

“تنين شامان…”

“أوه؟” ظهر بريق بالكاد في عيون لي لونج.

توقفت خطى سو مينغ. أدار رأسه لينظر في اتجاه آخر. كان هذا المكان حيث تقع جزيرة قبيلة البحر الغربي. اعتبارًا من ذلك الوقت ، إلى جانب جزيرة البحر الغربي ، ذهب سو مينغ إلى جميع الجزر الثلاث في الصباح الجنوبي .

كان يو شوان يقف على قمة رأس الكلب الأصفر الكبير. لقد استخدمت نوعًا من القدرة الإلهية غير المعروفة لجذب جميع أكياس التخزين وأحجار الروح وجميع أنواع الكنوز المسحورة للتحرك نحوها كما لو تم امتصاصها. كانوا يتجهون نحوها ، وتم وضعهم جميعًا بعيدًا بسرعة ، كما لو أن يو شوان كانت تخشى أن يأتي سو مينغ وينتزع أغراضها ، .

عندما سقطت نظرة سو مينغ على جزيرة البحر الغربي ، أصبحت ابتسامة يو شوان أكثر إشراقًا على الفور. تراجعت عينها ، ونما فيها الشغف بينما كانت تفكر في الأشياء التي يمكنها جنيها من جزيرة البحر الغربية. يجب أن تكون قادرة على الحصول على الكثير من الأشياء من هذا المكان.

“تنين شامان…”

تم التعامل مع الأشياء التي اكتسبتها بشكل طبيعي على أنها اهتمامها من سو مينغ. كانت تعتقد أيضًا أن هذا النوع من الحياة كان جيدًا. يمكن لسو مينغ المضي قدمًا وتخويف هؤلاء الأشخاص ، ويمكن أن تكون خلفه مباشرة ، وتحصد كل المكافآت.

وقفت سو مينغ. لم يكلف نفسه عناء ابتزاز يو شوان لهؤلاء الناس أو أن الكلب يتباهى ببراعته. بحركة واحدة ، اتجه نحو الغابة الواقعة في الشمال. تردد الكركي الأصلع للحظة ، تباطأ قليلاً ، ثم استدار واتجه نحو الأرض. لقد أراد معرفة ما إذا كان يمكنه جني بعض الفوائد بينما كان كل شيء في حالة من الفوضى.

“سو مينغ ، عندما تذهب إلى الطوائف الخالدة في القارات الأخرى ، يمكنني الذهاب معك ورفع معنوياتك ،” قال يو شوان بابتسامة. كان وجهها الصغير مليئًا بالإثارة.

“سأعطيك عُشرًا على الأكثر. عليك أن تعرف أن هذه الأشياء هي دمي وعرقي ودموعي وأيضًا تكاليفي الرأسمالية ، وأيضًا… حسنًا ، على أي حال ، أنا فقط أعطيك العُشر منها ، “قالت يو شوان بصوت خافت ، وعيناها واسعتان.

قال سو مينغ بصراحة: “لقد ابتززتي الكثير من الأشياء من جزيرة إله الشامان”.

قال سو مينغ بهدوء: “أريد تسعًا من كل الأشياء التي ابتززتها”.

وسعت يو شوان عينيها على الفور ، واختفت النظرة المتحمسة بداخلها دون أن تترك أثراً. تم استبدالها بنظرة الحذر.

“التُسع… فلماذا لم تذهب وتنتزع هذه الأشياء بنفسك ؟!” أصبحت يو شوان على الفور محطمة ووقفت على جسد الكلب دون الاهتمام بصورتها. تغير تعبيرها.

قال يو شوان على الفور: “ماذا تريد؟ لم آخذ الكثير من الأشياء منهم. أخذت القليل فقط. إذا كنت لا تصدقني ، اذهب واسأل ذلك الأصلع الصغير”.

“أنا ، لي لونج ، أحيي إله البيرسيركرز.” سكت العجوز للحظة ، ثم لف قبضته في راحة يده وانحنى.

“الطوائف الخالدة الأخرى موجودة هناك. يمكنك المضي قدمًا وانتزاعهم بنفسك. مع مستواك في الزراعة ، لا ينبغي أن يكون الأمر صعبًا ،” قال سو مينغ ، وهو ينظر إلى يو شوان.

لم يقل سو مينغ أي شيء آخر. استدار واتجه نحو المسافة. تبعه الكلب الأسود الذي كان بمثابة الكركي الأصلع. كان هناك أيضا الكلب الأصفر بجانبه. أما بالنسبة لـ يو شوان ، فقد كانت تجلس على الكلب الأصفر وابتسامة على وجهها. لقد حصلت على الكثير من الأشياء من رحلتها إلى جزيرة الشامان.

“أنا شخص طيب. كيف يمكنني أن أفعل شيئًا مثل انتزاع أشياء الآخرين؟ هناك الكثير من المتاعب في ذلك. خطوة واحدة مهملة ، وسيعرف أحدهم عنها. علاوة على ذلك ، ليس لدي أي ضغائن ضدهم ، لا يوجد سبب يدفعني إلى انتزاع أشيائهم. لكن الأمر يختلف عندما أتابعك “، صرحت يو شوان.

ابتسم الصبي بصوت خافت.

قال سو مينغ بهدوء: “أريد تسعًا من كل الأشياء التي ابتززتها”.

خرج ببطء من المنزل الخشبي ونظر نحو سو مينغ.

“التُسع… فلماذا لم تذهب وتنتزع هذه الأشياء بنفسك ؟!” أصبحت يو شوان على الفور محطمة ووقفت على جسد الكلب دون الاهتمام بصورتها. تغير تعبيرها.

“إذا كنت تريد الدخول إلى عالم زراعة الحياة ، فعليك أن تعرف شيئًا عن حياتك. ما هي؟” استدار سو مينغ ونظر إلى الرجل العجوز بعيون مشرقة.

“كنت في الأصل على وشك انتزاعهم ، على أي حال”. نظر سو مينغ إلى يو شوان ، رافضًا التراجع عن بوصة واحدة.

كان الأمر كذلك بشكل خاص لأنه رأى وجودًا مشابهًا له داخل البطريرك العظيم. كان صراع محاولة الانتقال من الموت إلى الحياة. كانت حياته عبارة عن حياة تسعة وفيات ، لكن محاولة تحقيق النجاح في هذا المسار ومحاولة الاندماج مع الحياة التي أعطاها شخص آخر كانت صعبة للغاية.

“سأعطيك عُشرًا على الأكثر. عليك أن تعرف أن هذه الأشياء هي دمي وعرقي ودموعي وأيضًا تكاليفي الرأسمالية ، وأيضًا… حسنًا ، على أي حال ، أنا فقط أعطيك العُشر منها ، “قالت يو شوان بصوت خافت ، وعيناها واسعتان.

“أنا شخص طيب. كيف يمكنني أن أفعل شيئًا مثل انتزاع أشياء الآخرين؟ هناك الكثير من المتاعب في ذلك. خطوة واحدة مهملة ، وسيعرف أحدهم عنها. علاوة على ذلك ، ليس لدي أي ضغائن ضدهم ، لا يوجد سبب يدفعني إلى انتزاع أشيائهم. لكن الأمر يختلف عندما أتابعك “، صرحت يو شوان.

“لو لم تكوني موجودة ، لكنت حصلت على كل شيء”.

توقفت خطى سو مينغ. أدار رأسه لينظر في اتجاه آخر. كان هذا المكان حيث تقع جزيرة قبيلة البحر الغربي. اعتبارًا من ذلك الوقت ، إلى جانب جزيرة البحر الغربي ، ذهب سو مينغ إلى جميع الجزر الثلاث في الصباح الجنوبي .

“أعرف كيفية أداء بحث الروح . يمكنني العثور على الأماكن التي يخفون فيها كنوزهم ، وسيوفر لك الكثير من المتاعب.”

نظر سو مينغ إلى الرجل العجوز. كان بإمكانه أن يشعر بشيء من القوة التي تجاوزت قوة الكمال في روح البيرسيركر داخل الرجل العجوز. كانت علامة على اتخاذ نصف خطوة في عالم زراعة الحياة ، لكن العلامة كانت باهتة للغاية وغير مستقرة.

“لست بحاجة إلى بحث الروح . سأقوم بتدمير طوائفهم.”

“الطوائف الخالدة الأخرى موجودة هناك. يمكنك المضي قدمًا وانتزاعهم بنفسك. مع مستواك في الزراعة ، لا ينبغي أن يكون الأمر صعبًا ،” قال سو مينغ ، وهو ينظر إلى يو شوان.

قالت يو شوان على الفور: “يمكنني مساعدتك في فتح الأحرف الرونية لبواباتهم الجبلية ، لذلك لن يضطر البيرسيركيرز إلى معاناة الكثير من الوفيات”.

وقفت سو مينغ. لم يكلف نفسه عناء ابتزاز يو شوان لهؤلاء الناس أو أن الكلب يتباهى ببراعته. بحركة واحدة ، اتجه نحو الغابة الواقعة في الشمال. تردد الكركي الأصلع للحظة ، تباطأ قليلاً ، ثم استدار واتجه نحو الأرض. لقد أراد معرفة ما إذا كان يمكنه جني بعض الفوائد بينما كان كل شيء في حالة من الفوضى.

وقع سو مينغ في لحظة صمت متأمل. بينما كان يفكر ، فكر في يو شوان ، وتحول الكلب تحتها على الفور إلى قوس طويل وطار في المسافة معها.

كان يو شوان يقف على قمة رأس الكلب الأصفر الكبير. لقد استخدمت نوعًا من القدرة الإلهية غير المعروفة لجذب جميع أكياس التخزين وأحجار الروح وجميع أنواع الكنوز المسحورة للتحرك نحوها كما لو تم امتصاصها. كانوا يتجهون نحوها ، وتم وضعهم جميعًا بعيدًا بسرعة ، كما لو أن يو شوان كانت تخشى أن يأتي سو مينغ وينتزع أغراضها ، .

“سو مينغ ، يجب أن تكون متعبًا. لماذا لا تسمح لي بالتعامل مع جزيرة البحر الغربي؟ إنه مجرد تنين شامان ، أليس كذلك؟ سأحضره لك.” عندما غادرت يو شوان في المسافة ، سافر صوتها بوضوح عبر الهواء. انطلاقا من مظهرها ، كانت متوجهة إلى جزيرة عشيرة البحر الغربي بنفسها.

“سو مينغ ، عندما تذهب إلى الطوائف الخالدة في القارات الأخرى ، يمكنني الذهاب معك ورفع معنوياتك ،” قال يو شوان بابتسامة. كان وجهها الصغير مليئًا بالإثارة.

أبقى سو مينغ عبوسه لمدة دقيقة أخرى ، ثم ابتسم ابتسامة باهتة على شفتيه. بدأ المشي بخطى معتدلة باتجاه جزيرة البحر الغربي.

سافرت يو شوان بسرعة مذهلة. عندما وصل سو مينغ إلى جزيرة البحر الغربي ، وصلت أصوات صاخبة عالية إلى أذنيه ، وصدى صوت التنين في الهواء.

كان للكلب الأسود الذي كان طائرًا أصلعًا تعبيرًا كما لو أنه حصل للتو على تنوير. نظر إلى سو مينغ ، ثم إلى يو شوان من بعيد ، ثم كشف عن أسنانه بابتسامة.

“الطوائف الخالدة الأخرى موجودة هناك. يمكنك المضي قدمًا وانتزاعهم بنفسك. مع مستواك في الزراعة ، لا ينبغي أن يكون الأمر صعبًا ،” قال سو مينغ ، وهو ينظر إلى يو شوان.

‘يبدو أن سو مينغ هذا هو أيضًا شخص ذكي. سأكون حذرا في المرة القادمة. وجد الطائر الأصلع نفسه فجأة مفقودًا لـ تشيان شين واعتقد أنه كان رائعًا ، لأنه كان غبيًا ويمكنه أن يضايقه كما يحلو له.

لم يجبه سو مينغ ، بل جلس القرفصاء ووضع يده اليمنى على الماء. ظهرت تموجات على الفور على سطح الماء ، وصعد رأس كبير تدريجياً من الأعماق.

سافرت يو شوان بسرعة مذهلة. عندما وصل سو مينغ إلى جزيرة البحر الغربي ، وصلت أصوات صاخبة عالية إلى أذنيه ، وصدى صوت التنين في الهواء.

“كنت في الأصل على وشك انتزاعهم ، على أي حال”. نظر سو مينغ إلى يو شوان ، رافضًا التراجع عن بوصة واحدة.

بدأ رون جزيرة البحر الغربي يرتجف ويشوه. اتخذ سو مينغ خطوة للأمام ومر عبر الرون ، ودخل جزيرة البحر الغربي.

“سأعطيك عُشرًا على الأكثر. عليك أن تعرف أن هذه الأشياء هي دمي وعرقي ودموعي وأيضًا تكاليفي الرأسمالية ، وأيضًا… حسنًا ، على أي حال ، أنا فقط أعطيك العُشر منها ، “قالت يو شوان بصوت خافت ، وعيناها واسعتان.

عندما نظر عبر الجزيرة ، وجد أن هذا المكان لا يختلف كثيرًا عن جزيرة عشيرة السماء المتجمدة. كانت الأرض مليئة بالجبال والغابات ، وكان من بعيد… كان كلبًا ضخمًا أصفر بني.. كلب عملاق يبلغ عدة عشرات الآلاف من الأقدام وهو يزأر من الجو. وبينما كان يزمجر ، تسبب بهبوب رياح عنيفة في إحداث دمار على الأرض ، وتسببت الأمواج التي امتدت من فمه في انهيار كل الجبال وتحطمت الأرض أينما ذهبوا.

كان للكلب الأسود الذي كان طائرًا أصلعًا تعبيرًا كما لو أنه حصل للتو على تنوير. نظر إلى سو مينغ ، ثم إلى يو شوان من بعيد ، ثم كشف عن أسنانه بابتسامة.

كان يو شوان يقف على قمة رأس الكلب الأصفر الكبير. لقد استخدمت نوعًا من القدرة الإلهية غير المعروفة لجذب جميع أكياس التخزين وأحجار الروح وجميع أنواع الكنوز المسحورة للتحرك نحوها كما لو تم امتصاصها. كانوا يتجهون نحوها ، وتم وضعهم جميعًا بعيدًا بسرعة ، كما لو أن يو شوان كانت تخشى أن يأتي سو مينغ وينتزع أغراضها ، .

كان يعلم أن هذا التنوير الذي اكتسبه كان حدثًا عرضيًا. لقد سمح له هذا التنوير أيضًا بفهم أن المسار الذي سلكه سابقًا كان خاطئًا ، وسيحتاج إلى تغييره.

كان هناك العشرات من حكماء عشيرة البحر الغربي أمام الكلب الأصفر الكبير مباشرة ، لكن تم دفعهم جميعًا للتراجع.

توقف سو مينغ عند إحدى سلاسل الجبال. جلس وراقب ما يحدث أمام عينيه. لم يفعل شيئًا ، ولكن عندما اجتاحت بصره الأرض ، أرسل أتمان إلى الخارج ، ليغطي جزيرة البحر الغربية بأكملها. بعد لحظة نظر باتجاه الجانب الشمالي. كان ذلك المكان عبارة عن غابة ، ولكن في أعماقه كان مستنقعًا. كانت المياه هناك صافية ، وكان هناك منزل خشبي بالقرب منها.

“لو لم تكوني موجودة ، لكنت حصلت على كل شيء”.

وقفت سو مينغ. لم يكلف نفسه عناء ابتزاز يو شوان لهؤلاء الناس أو أن الكلب يتباهى ببراعته. بحركة واحدة ، اتجه نحو الغابة الواقعة في الشمال. تردد الكركي الأصلع للحظة ، تباطأ قليلاً ، ثم استدار واتجه نحو الأرض. لقد أراد معرفة ما إذا كان يمكنه جني بعض الفوائد بينما كان كل شيء في حالة من الفوضى.

“لقد وصلت بالفعل إلى منتصف الطريق إلى عالم زراعة الحياة. لقد بحثت عن مكان للتدريب بهدوء ، ولم تهتم بشخص ما يتعدى على أملاك عشيرة البحرالغربي . يجب أن تكون قد اكتسبت نوعًا من الفهم وتبحث عن طريقة للدخول إلى عالم زراعة الحياة.

مشى سو مينغ في الغابة في الشمال. أثناء الاستماع إلى زئير الكلب ، وصل إلى خارج المستنقع والبيت الخشبي في أعماق الغابة.

لم يستمر سو مينغ في الحديث أيضًا. بدلاً من ذلك ، ذهب إلى المستنقع ونظر إليه دون أن ينبس ببنت شفة. كان يرى أن هناك عينان تنظران إليه من أعماق المستنقع. كان هناك حذر وخوف واحترام داخل تلك النظرة.

عندما اقترب ، بدا أن حجم الضوضاء في الخارج قد انخفض بهامش كبير. كان هناك شعور بالهدوء في الهواء.

كان الأمر كذلك بشكل خاص لأنه رأى وجودًا مشابهًا له داخل البطريرك العظيم. كان صراع محاولة الانتقال من الموت إلى الحياة. كانت حياته عبارة عن حياة تسعة وفيات ، لكن محاولة تحقيق النجاح في هذا المسار ومحاولة الاندماج مع الحياة التي أعطاها شخص آخر كانت صعبة للغاية.

“لقد جاء صديق قديم ، لكنني لا أستطيع أن أخدمه جيدًا”. عندما دخل سو مينغ إلى هذا المكان ، جاء صوت أجش وقديم من داخل المنزل الخشبي ، مع رجل عجوز أبيض الشعر يرتدي قماش الخيش.

خرج ببطء من المنزل الخشبي ونظر نحو سو مينغ.

خرج ببطء من المنزل الخشبي ونظر نحو سو مينغ.

“لست بحاجة إلى بحث الروح . سأقوم بتدمير طوائفهم.”

كانت عيناه صافيتين مثل الماء في المستنقع ، وكانت هناك نظرة في عينيه يمكن أن تأسر النفوس. عندما نظر نحو سو مينغ ، ضاقت عينيه قليلاً.

“كنت في الأصل على وشك انتزاعهم ، على أي حال”. نظر سو مينغ إلى يو شوان ، رافضًا التراجع عن بوصة واحدة.

“أنا ، لي لونج ، أحيي إله البيرسيركرز.” سكت العجوز للحظة ، ثم لف قبضته في راحة يده وانحنى.

‘يبدو أن سو مينغ هذا هو أيضًا شخص ذكي. سأكون حذرا في المرة القادمة. وجد الطائر الأصلع نفسه فجأة مفقودًا لـ تشيان شين واعتقد أنه كان رائعًا ، لأنه كان غبيًا ويمكنه أن يضايقه كما يحلو له.

نظر سو مينغ إلى الرجل العجوز. كان بإمكانه أن يشعر بشيء من القوة التي تجاوزت قوة الكمال في روح البيرسيركر داخل الرجل العجوز. كانت علامة على اتخاذ نصف خطوة في عالم زراعة الحياة ، لكن العلامة كانت باهتة للغاية وغير مستقرة.

كانت عيناه صافيتين مثل الماء في المستنقع ، وكانت هناك نظرة في عينيه يمكن أن تأسر النفوس. عندما نظر نحو سو مينغ ، ضاقت عينيه قليلاً.

نظر الرجل العجوز إلى سو مينغ وسأل بصوت منخفض ، “لماذا أتيت إلى هنا ، يا إله البيرسيركرز؟”

“إذا جاء من أجل حياتي… سأعطيه إياها”. ابتسم الصبي ورفع رأسه لينظر إلى السماء. كان هناك تفاهم تجاه الحياة والموت على وجهه.

نظر سو مينغ إلى المستنقع وسأل بصوت خافت ، “جزيرة البحر الغربي صغيرة جدًا ، وتحطم الصباح الجنوبي . هل أنت على استعداد للتحرك وترك عشيرة البحر الغربي تنمو؟”

قال سو مينغ بهدوء: “أريد تسعًا من كل الأشياء التي ابتززتها”.

“أوه؟” ظهر بريق بالكاد في عيون لي لونج.

وقفت سو مينغ. لم يكلف نفسه عناء ابتزاز يو شوان لهؤلاء الناس أو أن الكلب يتباهى ببراعته. بحركة واحدة ، اتجه نحو الغابة الواقعة في الشمال. تردد الكركي الأصلع للحظة ، تباطأ قليلاً ، ثم استدار واتجه نحو الأرض. لقد أراد معرفة ما إذا كان يمكنه جني بعض الفوائد بينما كان كل شيء في حالة من الفوضى.

“لقد وصلت بالفعل إلى منتصف الطريق إلى عالم زراعة الحياة. لقد بحثت عن مكان للتدريب بهدوء ، ولم تهتم بشخص ما يتعدى على أملاك عشيرة البحرالغربي . يجب أن تكون قد اكتسبت نوعًا من الفهم وتبحث عن طريقة للدخول إلى عالم زراعة الحياة.

وقع سو مينغ في لحظة صمت متأمل. بينما كان يفكر ، فكر في يو شوان ، وتحول الكلب تحتها على الفور إلى قوس طويل وطار في المسافة معها.

“إذا كنت تريد الدخول إلى عالم زراعة الحياة ، فعليك أن تعرف شيئًا عن حياتك. ما هي؟” استدار سو مينغ ونظر إلى الرجل العجوز بعيون مشرقة.

قال يو شوان على الفور: “ماذا تريد؟ لم آخذ الكثير من الأشياء منهم. أخذت القليل فقط. إذا كنت لا تصدقني ، اذهب واسأل ذلك الأصلع الصغير”.

ظل لي لونج صامتا.

غادر سو مينغ جزيرة إله الشامان مع كل دماء مصدر شامان في يده. عندما غادر ، رافقه البطريرك العظيم . ودعوا بقبضات أيديهم تجاه بعضهم البعض. من ذلك الحين فصاعدًا ، كان الصبي لا يزال يزرع حياته من تسعة أرواح… لكن تسعة أرواح فقط. إذا مات أثناء قيامته التاسعة ، فلن يكون هناك أي احتمال لاستيقاظه.

لم يستمر سو مينغ في الحديث أيضًا. بدلاً من ذلك ، ذهب إلى المستنقع ونظر إليه دون أن ينبس ببنت شفة. كان يرى أن هناك عينان تنظران إليه من أعماق المستنقع. كان هناك حذر وخوف واحترام داخل تلك النظرة.

توقفت خطى سو مينغ. أدار رأسه لينظر في اتجاه آخر. كان هذا المكان حيث تقع جزيرة قبيلة البحر الغربي. اعتبارًا من ذلك الوقت ، إلى جانب جزيرة البحر الغربي ، ذهب سو مينغ إلى جميع الجزر الثلاث في الصباح الجنوبي .

“أنا على وشك الموت ، كيف لي أن أعرف عن حياتي؟” قال لي لونج أخيرًا.

لم يجبه سو مينغ ، بل جلس القرفصاء ووضع يده اليمنى على الماء. ظهرت تموجات على الفور على سطح الماء ، وصعد رأس كبير تدريجياً من الأعماق.

لم يجبه سو مينغ ، بل جلس القرفصاء ووضع يده اليمنى على الماء. ظهرت تموجات على الفور على سطح الماء ، وصعد رأس كبير تدريجياً من الأعماق.

كان هناك العشرات من حكماء عشيرة البحر الغربي أمام الكلب الأصفر الكبير مباشرة ، لكن تم دفعهم جميعًا للتراجع.

كان رأس تنين يبلغ ارتفاعه عدة عشرات من الأقدام وينتمي إلى تنين شامان مغطى بالحراشف.

ظل لي لونج صامتا.

لم يجبه سو مينغ ، بل جلس القرفصاء ووضع يده اليمنى على الماء. ظهرت تموجات على الفور على سطح الماء ، وصعد رأس كبير تدريجياً من الأعماق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط