نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 733

733

733

الحماية التي كان على سو مينغ أن يقدمها هذه المرة كانت مهمة للغاية بالنسبة له ، لدرجة أنها كانت أكثر أهمية من حياته ، لأنه… إذا أزعجهم أي شخص أثناء قيامهم بإلقاء فنونهم ، مما سيتسبب في فشلهم ، فلن يتمكن الأخ الاكبر من الوصول لعالم الصحوة فقط ، فمن المحتمل أنه سيموت. وسوف يتلاشى وعيه ، وسيتحول… حقًا إلى تمثال حجري مقطوع الرأس.

“يمكن أن يستغرق صب هذا الفن في أي مكان من ثلاثة أشهر إلى نصف عام… ومع ذلك ، طالما أن العملية تسير بسلاسة ، فإن مصدر جوهر دم الشامان الذي استرجعته سيتيح لي أن أكون ناجحًا بشكل شبه مؤكد… في جعل أخينا الأكبر يستيقظ !

في الوقت نفسه ، كان هو زي ، الذي كان يحمي وعي الأخ الأكبر غارقًا أيضًا في نوم عميق ولن يكون قادرًا على الإستيقاظ منه عندما يتشتت وعي أخيه الأكبر. سيكون مثل شخص بلا روح ، وحتى لو كان جسده على ما يرام ، فلن يكون هناك شيء بداخله.

في الأراضي القاحلة الشرقية كانت قبيلة صغيرة. لم تكن هذه القبيلة كبيرة ، ولم يكن هناك سوى بضع مئات من الأشخاص في تلك القبيلة.

كان الأخ الأكبر الثاني لسو مينغ هو الشخص الذي كان يأخذ زمام المبادرة في القاء الفن وكان يستخدم جسده لتفعيل قدرته الإلهية لإثارة فن الشبح السماوي العظيم لإيقاظ شقيقهم الأكبر. إذا قاطعه أحدهم وفشل في إلقاء هذا الفن ، فإن الفن السماوي الشبح سينقلب ضده ، وسيصبح… واحدًا من الأشباح السماوية التي ليس لديها وعي وإرادة ، والتي كانت تُعرف أيضًا باسم الأرواح المجزأة في العالم. ثم سيُحكم عليه بالتجول بدون هدف إلى الأبد.

بقي على ما هو عليه ، جالسًا القرفصاء على صخرة جبلية ، واستنشق نفسًا عميقًا أمام أن يبدأ في حماية الجميع بصمت أثناء انتظار استيقاظ الأخ الأكبر.

عرف هو زي عواقب مايفعله، لكنه لم يهتم ، لأنه كان أخيه الأكبر.إلى جانب ذلك ، كان يثق بأخيه الأصغر. لن يسمح سو مينغ لأي شخص على الإطلاق أن يأتي ويزعجهم ، إلا إذا… مات.

أجواء قمعية أحاطت تدريجياً بالقمة التاسعة ، لكن كان هناك قدر هائل من التفاهم داخل الناس على الرغم من الجو. كان الجميع في القمة التاسعة يفون بوعدهم لسو مينغ بعدم الاقتراب من القمة.

ومع ذلك ، إذا كان هناك حقًا أي شيء يمكن أن يهدد حياة الأخ الأصغر ، فعندئذٍ حتى لو لم يلقيوا أي فنون ، فلن تكون لديهم أي فرصة للبقاء على قيد الحياة.
علم الأخ الأكبر الثاني أيضًا بالعواقب ، ولن يفعل شيئًا من شأنه أن يعرضه لمثل هذا الخطر إذا لم يكن الشخص المعني من القمة التاسعة. ومع ذلك ، نظرًا لأنه كان أخيه الأكبر الأكبر ، فإنه حتى إذا كان عليه أن يدفع ثمنًا أكبر من هذا ، فسيظل يتخذ هذا الاختيار.

لم يُسمح لأي شخص بالتحرك ولو نصف خطوة نحو قمة الجبل.

لقد عهدوا بحياتهم إلى سو مينغ ، وكان الثلاثة منهم أشقاء لسو مينغ. هو… لن يدع أي شخص يزعجهم.

إذا حكمنا من خلال الدم الجاف ، يمكن أن نرى أن هؤلاء الناس قد ماتوا منذ عدة ساعات. كانت تعابيرهم مليئة باليأس والارتباك لأنهم ماتوا وفيات مدمرة بشكل لا يصدق.

تناثر ضوء القمر على الأرض. كان سو مينغ يجلس القرفصاء على قمة الجبل. نظر إلى أخيه الأكبر الثاني ، الذي أغلق عينيه وكان يتأمل وهو يشتت روحه لدمجها مع العالم. نظر إلى هو زي ، الذي كان في نوم عميق ، ونظر إلى تمثال أخيه الأكبر مقطوع الرأس. لا يزال يتذكر ما قاله شقيقه الأكبر الثاني أمام أن يبدأ.

كانت تلك الصراخ كافية لجعل الإنسان يشعر بقلبه وهو يرتجف بمجرد أن يسمعها. كانت صرخات النساء المرعوبات وهن يصرخن في يأس.

“يمكن أن يستغرق صب هذا الفن في أي مكان من ثلاثة أشهر إلى نصف عام… ومع ذلك ، طالما أن العملية تسير بسلاسة ، فإن مصدر جوهر دم الشامان الذي استرجعته سيتيح لي أن أكون ناجحًا بشكل شبه مؤكد… في جعل أخينا الأكبر يستيقظ !

“ثم دعنا نذهب إلى الصباح الجنوبي ثم نغادر بعد ذلك. هذا المكان ممل ، على أي حال.” أغلق الشاب مروحته ومشى في الهواء. تبعه عبيد الداو الخمسة وراءه واتجهوا نحو الصباح الجنوبي.

قام سو مينغ بتفريق الأتمان الخاص به وجعله يحيط بالقمة التاسعة بأكملها لاستشعار العديد من الأحرف الرونية والأختام التي وضعها حول الجبل خلال الأيام القليلة الماضية للدفاع عنه. كان هناك أيضًا بعض الرونيات الخاصة بهو زي الذي وضعها بنفسه عندما قرر أن يكون جادًا في إلقاء فنونه.

مرت الأيام. كان الجزء العلوي من القمة التاسعة مليئًا بالرونية ، وحتى يو شوان والآخرون يمكن أن يظلوا في الخارج فقط. إذا أظهر أي شخص أي علامات اقتحام المكان ، فسوف يعاني من هجمات شديدة من سو مينغ.

يمكن القول أن المنطقة الدائرية البالغة عشرة آلاف لتر حول القمة التاسعة كانت مليئة بالرونية والأختام. كل هذا كان أول طبقة دفاع في محيط الجزيرة.

لقد عهدوا بحياتهم إلى سو مينغ ، وكان الثلاثة منهم أشقاء لسو مينغ. هو… لن يدع أي شخص يزعجهم.

كانت هناك أيضًا أختام موضوعة على الجدران في الجزء العلوي من الجبل. كان سو مينغ هو من وضعهم هناك.

“بدائيون ، برابرة. يا له منظر بشع للنظر له.” تجنب الشاب بصره بازدراء.

بقي على ما هو عليه ، جالسًا القرفصاء على صخرة جبلية ، واستنشق نفسًا عميقًا أمام أن يبدأ في حماية الجميع بصمت أثناء انتظار استيقاظ الأخ الأكبر.

لقد كان في أرض بيرسيركرز خلال الأيام القليلة الماضية ، وكان قد ذهب إلى جانب تحالف المنطقة الغربية وكذلك المقاطعة الشمالية. لقد ذبح حراسه أكثر من مائة قبيلة ، وتعرضت العديد من النساء للإذلال والقتل بوحشية في يديه ، لكنه لم يقابل حتى شخصًا واحدًا أو شيئا لفت انتباهه.

كان يتطلع إلى السعادة عندما سيستيقظ شقيقهم الأكبر. سوف يجتمعون جميعًا ويتوجهون إلى تحالف المنطقة الغربية وكذلك المقاطعة الشمالية. سيرافقه إخوته الكبار لمعرفة ما إذا كان الجبل الأسود موجود بالفعل في تحالف المنطقة الغربية… وما إذا كان لي تشين شخصًا حقيقيًا.

أجواء قمعية أحاطت تدريجياً بالقمة التاسعة ، لكن كان هناك قدر هائل من التفاهم داخل الناس على الرغم من الجو. كان الجميع في القمة التاسعة يفون بوعدهم لسو مينغ بعدم الاقتراب من القمة.

بعد ذلك ، سيتوجهون إلى أرض الخالدين معًا ويبحثون عن سيدهم ويطهرون مجرة ​​الخالدين.

كما لو كانت الشمس غير راغبة في رؤية هذا المنظر المدمر على الأرض ، عندما جاء الصباح ، غطت السحب الداكنة السماء الساطعة تدريجياً ، وبدأ المطر يتساقط. بينما كانت تتساقط من السماء ، تم رفع الغطاء إلى الخيمة.

عندما فكر سو مينغ في هذه الأشياء ، ابتسم بسعادة ، مثل طفل. كانت هذه الابتسامة شيئًا نادرًا ما نراه عليه ، وفقط عندما كان في القمة التاسعة ستظهر هذه الابتسامة بوضوح. لم تكن هناك مكائد في هذا المكان، ولم يكن هناك أي شكل من أشكال التآمر. لم يكن هناك سوى دفء في هذا المكان كان أقرب إلى الحب العائلي.

يمكن القول أن المنطقة الدائرية البالغة عشرة آلاف لتر حول القمة التاسعة كانت مليئة بالرونية والأختام. كل هذا كان أول طبقة دفاع في محيط الجزيرة.

كانت القمة التاسعة مثل الوطن.

لا يمكن رؤية علامات المعركة. كان الأمر كما لو كانت مذبحة من جانب واحد.

نظر سو مينغ إلى أخيه الأكبر الثاني ، وشقيقه الأكبر ، وإلى هو زي. ثم ، بينما واصل الابتسام ، ظهر التصميم في عينيه.

تثاءب الشاب وأرجح ذراعه اليمنى. ظهرت أمامه على الفور سفينة سوداء طولها مائة قدم. لقد صعد إلى تلك السفينة الطويلة ، وعندما تحرك الأشخاص الخمسة الآخرون خلفه على متن السفينة أيضًا ، أطلقت صوتًا صاخبًا واندفعت نحو المسافة.

لا يهم من كان أو ما هو مستوى قوتهم، ما لم يتخطوا جثته ، فلن يسمح مطلقًا لأي شكل من أشكال الاضطراب بعرقلة هذا الفن.

ومع ذلك ، إذا كان هناك حقًا أي شيء يمكن أن يهدد حياة الأخ الأصغر ، فعندئذٍ حتى لو لم يلقيوا أي فنون ، فلن تكون لديهم أي فرصة للبقاء على قيد الحياة. علم الأخ الأكبر الثاني أيضًا بالعواقب ، ولن يفعل شيئًا من شأنه أن يعرضه لمثل هذا الخطر إذا لم يكن الشخص المعني من القمة التاسعة. ومع ذلك ، نظرًا لأنه كان أخيه الأكبر الأكبر ، فإنه حتى إذا كان عليه أن يدفع ثمنًا أكبر من هذا ، فسيظل يتخذ هذا الاختيار.

مرت الأيام. كان الجزء العلوي من القمة التاسعة مليئًا بالرونية ، وحتى يو شوان والآخرون يمكن أن يظلوا في الخارج فقط. إذا أظهر أي شخص أي علامات اقتحام المكان ، فسوف يعاني من هجمات شديدة من سو مينغ.

أجواء قمعية أحاطت تدريجياً بالقمة التاسعة ، لكن كان هناك قدر هائل من التفاهم داخل الناس على الرغم من الجو. كان الجميع في القمة التاسعة يفون بوعدهم لسو مينغ بعدم الاقتراب من القمة.

لم يُسمح لأي شخص بالتحرك ولو نصف خطوة نحو قمة الجبل.

لم يُسمح لأي شخص بالتحرك ولو نصف خطوة نحو قمة الجبل.

أجواء قمعية أحاطت تدريجياً بالقمة التاسعة ، لكن كان هناك قدر هائل من التفاهم داخل الناس على الرغم من الجو. كان الجميع في القمة التاسعة يفون بوعدهم لسو مينغ بعدم الاقتراب من القمة.

لقد كان في أرض بيرسيركرز خلال الأيام القليلة الماضية ، وكان قد ذهب إلى جانب تحالف المنطقة الغربية وكذلك المقاطعة الشمالية. لقد ذبح حراسه أكثر من مائة قبيلة ، وتعرضت العديد من النساء للإذلال والقتل بوحشية في يديه ، لكنه لم يقابل حتى شخصًا واحدًا أو شيئا لفت انتباهه.

مرت الأيام.

كانت القمة التاسعة مثل الوطن.

في الأراضي القاحلة الشرقية كانت قبيلة صغيرة. لم تكن هذه القبيلة كبيرة ، ولم يكن هناك سوى بضع مئات من الأشخاص في تلك القبيلة.

عندما فكر سو مينغ في هذه الأشياء ، ابتسم بسعادة ، مثل طفل. كانت هذه الابتسامة شيئًا نادرًا ما نراه عليه ، وفقط عندما كان في القمة التاسعة ستظهر هذه الابتسامة بوضوح. لم تكن هناك مكائد في هذا المكان، ولم يكن هناك أي شكل من أشكال التآمر. لم يكن هناك سوى دفء في هذا المكان كان أقرب إلى الحب العائلي.

عادة ما يمتلئ صباح القبيلة بالدخان. تمتلئ أصوات الأطفال أثناء اللعب مع أصدقائهم بالبهجة ، وكان البيرسيركيرز الذين استيقظوا مبكرًا يقومون بمهامهم. كان الرجال يصطادون ، وتعتني النساء بالمسنين. في السلام الذي وصل عندما لم يعد يهددهم الخالدون ، عاشوا في سعادة.

ومع ذلك ، عندما حل صباح الثامن ، لم يكن هناك دخان يتصاعد من القبيلة في الصباح ، ولم يكن هناك ضحكة مرحة كما كان الأطفال يلعبون. لم يكن هناك سوى… صرخات ألم حادة أظهرت أن من كان يصرخ أصبح الآن ضعيفًا بشكل لا يصدق.

قام سو مينغ بتفريق الأتمان الخاص به وجعله يحيط بالقمة التاسعة بأكملها لاستشعار العديد من الأحرف الرونية والأختام التي وضعها حول الجبل خلال الأيام القليلة الماضية للدفاع عنه. كان هناك أيضًا بعض الرونيات الخاصة بهو زي الذي وضعها بنفسه عندما قرر أن يكون جادًا في إلقاء فنونه.

كانت تلك الصراخ كافية لجعل الإنسان يشعر بقلبه وهو يرتجف بمجرد أن يسمعها. كانت صرخات النساء المرعوبات وهن يصرخن في يأس.

ثم دعونا نذهب مباشرة إلى أكبر ثلاث جزر.

كان هناك دماء جافة في كل مكان داخل القبيلة. وتناثرت جثث الشيوخ والرجال والنساء والأطفال في كل مكان.

كان هناك خمسة رجال منعزلين يقفون خارج خيمة في القبيلة. كانوا جميعًا يرتدون ملابس سوداء ، وكانت أرديةهم مملوءة بضوء النجوم. يبدو أنهم لم يأبهوا بمئات الجثث من حولهم.

إذا حكمنا من خلال الدم الجاف ، يمكن أن نرى أن هؤلاء الناس قد ماتوا منذ عدة ساعات. كانت تعابيرهم مليئة باليأس والارتباك لأنهم ماتوا وفيات مدمرة بشكل لا يصدق.

بعد ذلك ، سيتوجهون إلى أرض الخالدين معًا ويبحثون عن سيدهم ويطهرون مجرة ​​الخالدين.

لا يمكن رؤية علامات المعركة. كان الأمر كما لو كانت مذبحة من جانب واحد.

ثم دعونا نذهب مباشرة إلى أكبر ثلاث جزر.

كان هناك طفل يبلغ من العمر أربع أو خمس سنوات مثبتًا في شجرة. كان جسده الضعيف قد أصبح باردًا بالفعل منذ فترة طويلة ، لكن التعبير المؤلم على وجهه الشاحب كان علامة واضحة على نوع الألم الشديد الذي عانى منه أثناء وفاته بهذه الطريقة.

كانت القمة التاسعة مثل الوطن.

كان هناك خمسة رجال منعزلين يقفون خارج خيمة في القبيلة. كانوا جميعًا يرتدون ملابس سوداء ، وكانت أرديةهم مملوءة بضوء النجوم. يبدو أنهم لم يأبهوا بمئات الجثث من حولهم.

تثاءب الشاب وأرجح ذراعه اليمنى. ظهرت أمامه على الفور سفينة سوداء طولها مائة قدم. لقد صعد إلى تلك السفينة الطويلة ، وعندما تحرك الأشخاص الخمسة الآخرون خلفه على متن السفينة أيضًا ، أطلقت صوتًا صاخبًا واندفعت نحو المسافة.

كانت صرخات النساء الصاخبة من الألم قادمة من الخيمة ، وكان هذا النوع من الأصوات قادمًا من نساء مختلفات طوال الليل.

كانت القمة التاسعة مثل الوطن.

كما لو كانت الشمس غير راغبة في رؤية هذا المنظر المدمر على الأرض ، عندما جاء الصباح ، غطت السحب الداكنة السماء الساطعة تدريجياً ، وبدأ المطر يتساقط. بينما كانت تتساقط من السماء ، تم رفع الغطاء إلى الخيمة.

لا يهم من كان أو ما هو مستوى قوتهم، ما لم يتخطوا جثته ، فلن يسمح مطلقًا لأي شكل من أشكال الاضطراب بعرقلة هذا الفن.

خرج شاب وهو يملس ملابسه. كانت هناك أبراج على ملابسه ، وكانوا يتحركون ببطء ، مما جعله يبدو وكأنه ليس جزءًا من هذا العالم.

أجواء قمعية أحاطت تدريجياً بالقمة التاسعة ، لكن كان هناك قدر هائل من التفاهم داخل الناس على الرغم من الجو. كان الجميع في القمة التاسعة يفون بوعدهم لسو مينغ بعدم الاقتراب من القمة.

كان هذا الشخص بطبيعة الحال هو الشخص الذي خاطبه الخالدون باسم “السيد الشاب” ، الشخص الذي كانت مكانته عالية بشكل لا يصدق في طائفة داو الصباح – داو يوان!

وداس الشاب على الدم والجثث وهو يتقدم إلى الأمام. ظل الرجال الخمسة الذين يرتدون ملابس سوداء خلفه صامتين ، وكأن شيئًا لن يتمكن من جعلهم يكشفون ما يفكرون فيه ، حتى انهيار السماء أو تحطم الأرض. كانت هناك هالة قاتلة غير واضحة ولكنها كثيفة حول أجسادهم ، والتي كانت بسبب كونهم أشخاصًا بلا رحمة وسفكوا الكثير من الدماء.

كان يحمل مروحة في يده ونظرة متعجرفة على وجهه. عندما تحرك ، رفعت الرياح مدخل الخيمة. لا أحد في الخارج كان يجب أن يكون قادرًا على رؤية ما بداخل الخيمة ، لكن الريح التي هبت في الماضي رفعت الغطاء ، وكشفت عن المشهد المدمر في الداخل.

كانت صرخات النساء الصاخبة من الألم قادمة من الخيمة ، وكان هذا النوع من الأصوات قادمًا من نساء مختلفات طوال الليل.

كان هناك أكثر من عشر جثث نساء ، وجميعهن كن عاريات. كانت عيونهم مفتوحة على مصراعيها ، وكان اليأس وكذلك هالة الموت في عيونهم كافية لإثارة الغضب في كل من رآهم.

“بيرسيركرز مملون حقًا. ليس لديهم حتى شخص يتمتع بالقوة اللائقة. نساؤهم مبتذلة ومشهدهم مؤسف أيضًا. لا أحد هنا يرضي عيني. كانت الأيام القليلة الماضية بالكاد محتملة ، كم هذا ممل “. هز الشاب الذي كان يحمل مروحة رأسه ، وظهرت نظرة محبطة على وجهه وهو يسير خارج القبيلة.

صرخ بأمر ، وتوقفت السفينة الطويلة على الفور في الجو. نظر الشاب إلى جزيرة في البحر الميت… وكانت … جزيرة جنوب المستنقع ، حيث كان فانغ كانغ لان.

لقد كان في أرض بيرسيركرز خلال الأيام القليلة الماضية ، وكان قد ذهب إلى جانب تحالف المنطقة الغربية وكذلك المقاطعة الشمالية. لقد ذبح حراسه أكثر من مائة قبيلة ، وتعرضت العديد من النساء للإذلال والقتل بوحشية في يديه ، لكنه لم يقابل حتى شخصًا واحدًا أو شيئا لفت انتباهه.

كان هذا الشخص بطبيعة الحال هو الشخص الذي خاطبه الخالدون باسم “السيد الشاب” ، الشخص الذي كانت مكانته عالية بشكل لا يصدق في طائفة داو الصباح – داو يوان!

“ولكن بغض النظر عن ذلك ، فهمت أناس من منطقة يين الموت. هيه ، لقد لعبت مع الكثير من نساء منطقة موت اليين ، سأفتخر بذلك عندما أعود إلى الطائفة.”

بمجرد خروج الشاب من القبيلة الميتة ، سأل بشكل قاطع ، “لقد حان الوقت الآن. دعنا نذهب إلى الصباح الجنوبي ونلقي نظرة. عبد الداو رقم 19 ، كيف حال بحث الروح؟”

وداس الشاب على الدم والجثث وهو يتقدم إلى الأمام. ظل الرجال الخمسة الذين يرتدون ملابس سوداء خلفه صامتين ، وكأن شيئًا لن يتمكن من جعلهم يكشفون ما يفكرون فيه ، حتى انهيار السماء أو تحطم الأرض. كانت هناك هالة قاتلة غير واضحة ولكنها كثيفة حول أجسادهم ، والتي كانت بسبب كونهم أشخاصًا بلا رحمة وسفكوا الكثير من الدماء.

ومع ذلك ، إذا كان هناك حقًا أي شيء يمكن أن يهدد حياة الأخ الأصغر ، فعندئذٍ حتى لو لم يلقيوا أي فنون ، فلن تكون لديهم أي فرصة للبقاء على قيد الحياة. علم الأخ الأكبر الثاني أيضًا بالعواقب ، ولن يفعل شيئًا من شأنه أن يعرضه لمثل هذا الخطر إذا لم يكن الشخص المعني من القمة التاسعة. ومع ذلك ، نظرًا لأنه كان أخيه الأكبر الأكبر ، فإنه حتى إذا كان عليه أن يدفع ثمنًا أكبر من هذا ، فسيظل يتخذ هذا الاختيار.

تم إغلاق موجات صادمة في أجسادهم ، مما تسبب في عدم تمكن أي شخص من الرؤية من خلال مستويات زراعتهم. ومع ذلك ، من الواضح أن الأشخاص الذين رافقوا داو يوان إلى أرض البيرسيركرز لم يكونوا ضعفاء.

بقي على ما هو عليه ، جالسًا القرفصاء على صخرة جبلية ، واستنشق نفسًا عميقًا أمام أن يبدأ في حماية الجميع بصمت أثناء انتظار استيقاظ الأخ الأكبر.

بمجرد خروج الشاب من القبيلة الميتة ، سأل بشكل قاطع ، “لقد حان الوقت الآن. دعنا نذهب إلى الصباح الجنوبي ونلقي نظرة. عبد الداو رقم 19 ، كيف حال بحث الروح؟”

“ولكن بغض النظر عن ذلك ، فهمت أناس من منطقة يين الموت. هيه ، لقد لعبت مع الكثير من نساء منطقة موت اليين ، سأفتخر بذلك عندما أعود إلى الطائفة.”

“السيد الشاب ، لم أتمكن من العثور على إله بيرسيركرز ، لأن هذا المكان يقيد إحساسي الإلهي… ومع ذلك ، فقد انتقلنا بالفعل عبر القارات الأخرى ، لذلك إذا كان لدى بيرسيركرز إله البيرسيركرز حقًا ، فيجب أن يكون في الصباح الجنوبي “، قال أحد الرجال الخمسة الذين يرتدون ملابس سوداء بصوت منخفض.

وداس الشاب على الدم والجثث وهو يتقدم إلى الأمام. ظل الرجال الخمسة الذين يرتدون ملابس سوداء خلفه صامتين ، وكأن شيئًا لن يتمكن من جعلهم يكشفون ما يفكرون فيه ، حتى انهيار السماء أو تحطم الأرض. كانت هناك هالة قاتلة غير واضحة ولكنها كثيفة حول أجسادهم ، والتي كانت بسبب كونهم أشخاصًا بلا رحمة وسفكوا الكثير من الدماء.

“ثم دعنا نذهب إلى الصباح الجنوبي ثم نغادر بعد ذلك. هذا المكان ممل ، على أي حال.” أغلق الشاب مروحته ومشى في الهواء. تبعه عبيد الداو الخمسة وراءه واتجهوا نحو الصباح الجنوبي.

بعد فترة وجيزة ، عندما فقد الشاب معظم اهتمامه وتوقف عن النظر إلى الأرض ، غادروا الأراضي الشرقية وظهروا فوق البحر الميت.

أثناء طيرانهم ، تثاءب الشاب. كان ينظر أحيانًا إلى الأرض ، ويمتلئ تعبيره بالازدراء. في نظره ، كان كل هؤلاء الناس غير متحضرين. كانوا يرتدون جلود الوحوش ومناشف الخيش ، وحتى أولئك الذين كانوا أفضل حالًا بقليل كانوا لا يزالون بعيدين عن طائفة داو الصباح.

كانت هناك أيضًا أختام موضوعة على الجدران في الجزء العلوي من الجبل. كان سو مينغ هو من وضعهم هناك.

“بدائيون ، برابرة. يا له منظر بشع للنظر له.” تجنب الشاب بصره بازدراء.

كانت صرخات النساء الصاخبة من الألم قادمة من الخيمة ، وكان هذا النوع من الأصوات قادمًا من نساء مختلفات طوال الليل.

لم يقل الأشخاص الخمسة الذين يقفون خلفه شيئًا ، تبعوه في صمت. بالنسبة لهم ، لم يكن مهمًا ما إذا كان هذا المكان بدائيًا أم لا. كانت مهمتهم هي ضمان سلامة سيدهم الشاب أثناء قتل كل من يريد سيدهم الصغير فتله.

أثناء طيرانهم ، تثاءب الشاب. كان ينظر أحيانًا إلى الأرض ، ويمتلئ تعبيره بالازدراء. في نظره ، كان كل هؤلاء الناس غير متحضرين. كانوا يرتدون جلود الوحوش ومناشف الخيش ، وحتى أولئك الذين كانوا أفضل حالًا بقليل كانوا لا يزالون بعيدين عن طائفة داو الصباح.

إلى جانب ذلك ، بالنسبة لهؤلاء الأشخاص الخمسة ، كانت أرض بيرسيركيرز… ضعيفة جدًا لدرجة أن أياً من السكان الأصليين لم يستطع تحمل حتى ضربة واحدة. حتى لو كان هناك عدد قليل من البيرسيركرز الذين بالكاد اجتازوا معاييرهم ، فقد كانوا على الأكثر بين الخطوة الأولى والثانية. سحقهم سيكون مثل سحق النمل.

لقد عهدوا بحياتهم إلى سو مينغ ، وكان الثلاثة منهم أشقاء لسو مينغ. هو… لن يدع أي شخص يزعجهم.

لم يكن هناك سوى العديد من المواقع التي كانوا بحاجة إلى الاهتمام بها ، مثل برج الاراضي الشرقية ومدينة يو الإمبراطورية العظيمة ، التي كانت تقع في المكان الذي نزل فيه الخالدون. كان الخمسة قد تجنبوا تلك الأماكن تلقائيًا ، ولم يخبروا الشاب بذلك.

أثناء طيرانهم ، تثاءب الشاب. كان ينظر أحيانًا إلى الأرض ، ويمتلئ تعبيره بالازدراء. في نظره ، كان كل هؤلاء الناس غير متحضرين. كانوا يرتدون جلود الوحوش ومناشف الخيش ، وحتى أولئك الذين كانوا أفضل حالًا بقليل كانوا لا يزالون بعيدين عن طائفة داو الصباح.

بعد فترة وجيزة ، عندما فقد الشاب معظم اهتمامه وتوقف عن النظر إلى الأرض ، غادروا الأراضي الشرقية وظهروا فوق البحر الميت.

مرت الأيام.

“السيد الشاب ، تحطمت أرض الصباح الجنوبي وتحولت إلى عدد لا يحصى من الجزر… العديد من هذه الجزر يسكنها بيرسيركيرز. هناك ثلاث جزر أكبر من الباقي ، وينبغي أن تضم أكبر عدد من الناس.” كان أحد الرجال الخمسة يرتدون الأسود متمسكًا ببوصلة فنغ شوي ، وظهرت عليها الخريطة الطبوغرافية بأكملها.

بعد ذلك ، سيتوجهون إلى أرض الخالدين معًا ويبحثون عن سيدهم ويطهرون مجرة ​​الخالدين.

ثم دعونا نذهب مباشرة إلى أكبر ثلاث جزر.

قام سو مينغ بتفريق الأتمان الخاص به وجعله يحيط بالقمة التاسعة بأكملها لاستشعار العديد من الأحرف الرونية والأختام التي وضعها حول الجبل خلال الأيام القليلة الماضية للدفاع عنه. كان هناك أيضًا بعض الرونيات الخاصة بهو زي الذي وضعها بنفسه عندما قرر أن يكون جادًا في إلقاء فنونه.

تثاءب الشاب وأرجح ذراعه اليمنى. ظهرت أمامه على الفور سفينة سوداء طولها مائة قدم. لقد صعد إلى تلك السفينة الطويلة ، وعندما تحرك الأشخاص الخمسة الآخرون خلفه على متن السفينة أيضًا ، أطلقت صوتًا صاخبًا واندفعت نحو المسافة.

عرف هو زي عواقب مايفعله، لكنه لم يهتم ، لأنه كان أخيه الأكبر.إلى جانب ذلك ، كان يثق بأخيه الأصغر. لن يسمح سو مينغ لأي شخص على الإطلاق أن يأتي ويزعجهم ، إلا إذا… مات.

سافرت بسرعة كبيرة لدرجة أناها اختفت في غمضة عين دون أن تترك أثرا.

بعد فترة وجيزة ، عندما فقد الشاب معظم اهتمامه وتوقف عن النظر إلى الأرض ، غادروا الأراضي الشرقية وظهروا فوق البحر الميت.

لم يمض وقت طويل حتى اجتاز الشاب على السفينة بصره على الأرض ورفع المروحة. أثناء التمسك بها ، وسع عينيه فجأة.

كانت القمة التاسعة مثل الوطن.

“قف!”

إذا حكمنا من خلال الدم الجاف ، يمكن أن نرى أن هؤلاء الناس قد ماتوا منذ عدة ساعات. كانت تعابيرهم مليئة باليأس والارتباك لأنهم ماتوا وفيات مدمرة بشكل لا يصدق.

صرخ بأمر ، وتوقفت السفينة الطويلة على الفور في الجو. نظر الشاب إلى جزيرة في البحر الميت… وكانت … جزيرة جنوب المستنقع ، حيث كان فانغ كانغ لان.

تم إغلاق موجات صادمة في أجسادهم ، مما تسبب في عدم تمكن أي شخص من الرؤية من خلال مستويات زراعتهم. ومع ذلك ، من الواضح أن الأشخاص الذين رافقوا داو يوان إلى أرض البيرسيركرز لم يكونوا ضعفاء.

كان الأخ الأكبر الثاني لسو مينغ هو الشخص الذي كان يأخذ زمام المبادرة في القاء الفن وكان يستخدم جسده لتفعيل قدرته الإلهية لإثارة فن الشبح السماوي العظيم لإيقاظ شقيقهم الأكبر. إذا قاطعه أحدهم وفشل في إلقاء هذا الفن ، فإن الفن السماوي الشبح سينقلب ضده ، وسيصبح… واحدًا من الأشباح السماوية التي ليس لديها وعي وإرادة ، والتي كانت تُعرف أيضًا باسم الأرواح المجزأة في العالم. ثم سيُحكم عليه بالتجول بدون هدف إلى الأبد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط