نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 741

741

741

رفع سو مينغ رأسه ، وظهرت ابتسامة مروعة على شفتيه ، ولكن إذا نظر أي شخص عن كثب ، فسيجد أن الشخص الذي ابتسم ليس هو في الواقع. بدلاً من ذلك ، كانت تخص الرجل العجوز الذي تداخل ظله مع ظله .

“الأخير هو أنا…”

في اللحظة التي ظهرت الابتسامة ، رفع سو مينغ يده اليمنى وتحرك للاستيلاء على عبد الداو 21. تغير تعبير الرجل ، ومع موجة من ذراعه ، أحاط ضوء النجوم بجسده على الفور. اندلعت القوة التي كانت تنتمي إلى الخطوة الثالثة ، ولكن…

مع ارتداد دويتين متتاليتين في الهواء ، عبيد الداو 31 و 41 ، هذان المحاربان الأقوياء في الخطوة الثالثة يرتديان رداء كوكبة… بدأوا في الذوبان مباشرة أمام سو مينغ وتحولوا بسرعة إلى رماد. من الواضح أن كل شيء عن أجسادهم قد احترق تحت أشعة الشمس الخضراء.

بدا ضوء النجوم اللامتناهي كما لو أنه تحول إلى شيء غير مألوف أمام سو مينغ ، لأنه تحرك عبر جسده. ومع ذلك ، لم تتوقف يد سو مينغ اليمنى عن الحركة وأمسك عبد الداو 21.

في تلك اللحظة ، تحرك الرجل الضخم الذي تداخل ظله مع جسد سو مينغ بابتسامة وحشية وظهر أمام عبيد داو الثلاثة. عندما رفع يده اليمنى انبثق شعاع من الضوء الأخضر من جسده. تحول هذا الضوء إلى شمس خضراء ، مما تسبب في فقدان العالم لجميع الألوان الأخرى. في تلك اللحظة ، جاءت صرخات الألم الحادة من أفواه عبيد داو الثلاثة.

تغير تعبيره. في حالة صدمة ، تراجع بسرعة. خلال تلك اللحظة ، فتح سو مينغ فمه وتحدث بهدوء مع تلك الابتسامة الغريبة التي لا تزال على شفتيه.

مع ذلك ، أطلق عبد الداو 51 صرخة شديدة من الألم. زحف العث من جسده. في غمضة عين ، تحول جسد عبد الداو 51 إلى كمية لا حصر لها من العث.

“الشمس الدامية!”

مع ارتداد دويتين متتاليتين في الهواء ، عبيد الداو 31 و 41 ، هذان المحاربان الأقوياء في الخطوة الثالثة يرتديان رداء كوكبة… بدأوا في الذوبان مباشرة أمام سو مينغ وتحولوا بسرعة إلى رماد. من الواضح أن كل شيء عن أجسادهم قد احترق تحت أشعة الشمس الخضراء.

بمجرد أن قال هذه الكلمات ، تحول جسد عبد الداو 21 إلى اللون الأحمر على الفور ، وظهرت حوله شمس حمراء وهمية. سعل عبد الداو 21 دمًا ، ثم لاحظ أنه من الصعب عليه التراجع. عندما كان مملوءًا بالخوف ، انجرف جسده نحو سو مينغ ، وأمسك سو مينغ بحلقه بيده اليمنى.

“لقد أوفت بوعدي”. بمجرد أن سقطت هذه الكلمات من فم سو مينغ ، طار شعاع من الضوء الأحمر الدموي من جسده وتحول إلى شمس دامية في الجو قبلأن ينطلق في المسافة.

“نصف خطوة نحو سولار كالبا!”

حدث كل هذا بسرعة كبيرة ، لذلك تحول عبد الداو 21 إلى جثة جافة بحلول الوقت الذي استطاع فيه داو يوان وعبيده الثلاثة أن يتفاعلوا.

أطلق عبد الداو 21 صرخة شديدة ، لكن هذا الصوت سرعان ما صمت. بمجرد أن استولى سو مينغ على حلقه بيده اليمنى ، أصبح جسد عبد الداو 21 أكثر احمرارًا على الفور. خلال التنفس ، اندلعت كمية كبيرة من الدم من جسده. بعد لحظة ، تحول عبد الداو 21 إلى جثة جافة بدون دم محتفظ بها من قبل سو مينغ.

“هل تعرف لماذا أنا معروف باسم يو شوان..؟”

كان قد لفظ أنفاسه الأخيرة ومات. في البداية ، كان يلعب مع سو مينغ مثل قطة تلعب مع فأر ، لكن في هذا الطريق ، سار مباشرة حتى وفاته.

“نصف خطوة نحو سولار كالبا!”

خفف سو مينغ قبضته وقذف ذراعه للخارج. تجمع الدم الذي سعله عبد الداو 21 معًا ، وتحول إلى مرآة حمراء الدم أمام سو مينغ.

رفع سو مينغ رأسه ، وظهرت ابتسامة مروعة على شفتيه ، ولكن إذا نظر أي شخص عن كثب ، فسيجد أن الشخص الذي ابتسم ليس هو في الواقع. بدلاً من ذلك ، كانت تخص الرجل العجوز الذي تداخل ظله مع ظله .

مع تشوه سطح المرآة ، ظهرت مجرة ​​وكوكب زراعي. كان هناك برج أنيق في كوكب الزراعة هذا ، وداخل ذلك البرج كانت هناك امرأة بيضاء اللون. كانت تنظر إلى المسافة بتعبير فارغ ، وكانت هناك نظرة شاردة الذهن على وجهها.

بسبب ذلك ، أنهى داو يوان كلماته دون مقاطعة.

كان وجهها مطابقًا لوجه باي سو!

قبل أن يتمكن من إنهاء حديثه ، أغلقت عليه الشمس التي شكلتها العث ، ومع ذلك نزلت موجة من هالة يين الموت من السماء وهبطت على شمس العثة ، وأزالتها من الوجود.

“لقد أوفت بوعدي”. بمجرد أن سقطت هذه الكلمات من فم سو مينغ ، طار شعاع من الضوء الأحمر الدموي من جسده وتحول إلى شمس دامية في الجو قبلأن ينطلق في المسافة.

“الشمس الدامية!”

حدث كل هذا بسرعة كبيرة ، لذلك تحول عبد الداو 21 إلى جثة جافة بحلول الوقت الذي استطاع فيه داو يوان وعبيده الثلاثة أن يتفاعلوا.

كان قد لفظ أنفاسه الأخيرة ومات. في البداية ، كان يلعب مع سو مينغ مثل قطة تلعب مع فأر ، لكن في هذا الطريق ، سار مباشرة حتى وفاته.

تقلصت أعين داو يوان. أطلق صرخة خارقة من صدمته وتراجع بسرعة. لم يعد بإمكان عبيد داو الثلاثة عناء الذهاب إلى القمة التاسعة وشحنهم مباشرة في سو مينغ.

في تلك اللحظة ، تحرك الرجل الضخم الذي تداخل ظله مع جسد سو مينغ بابتسامة وحشية وظهر أمام عبيد داو الثلاثة. عندما رفع يده اليمنى انبثق شعاع من الضوء الأخضر من جسده. تحول هذا الضوء إلى شمس خضراء ، مما تسبب في فقدان العالم لجميع الألوان الأخرى. في تلك اللحظة ، جاءت صرخات الألم الحادة من أفواه عبيد داو الثلاثة.

في تلك اللحظة ، لم يعد ظل الرجل العجوز يتداخل مع جسد سو مينغ. كان سو مينغ هو الوحيد المتبقي في الجو. لم يزعج نفسه بشأن اندفاع عبيد داو الثلاثة نحوه ، لكنه أدار رأسه ونظر إلى سطح البحر. بمجرد أن تمزق الصدع في الهواء ، انطلق تنين الهاوية به بصوت عالٍ بينما كان يحمل يو شوان.

“الصغير سو ، لماذا لا تتصل بي بالأخت الكبرى؟ تعال ، أسرع ، اتصل بي بالأخت الكبرى…”

كانت عيناها لا تزالان مغمضتين واستلقيت بلا حراك على ظهر تنين الهاوية. شاهدها سو مينغ وهي تختفي في الشق، وظهرت في عينيه شابة كانت تسميه “الصغير سو” بابتسامة.

تحول ظل الرجل الضخم الذي تداخل مع سو مينغ إلى خصلة من الدخان الأخضر وخرج قبل أن يندمج مع الشمس الخضراء في الجو. أدار رأسه وألقى نظرة سريعة على سو مينغ. بضحكة عالية وصاخبة ، انطلق إلى السماء ، وباستخدام طريقة غير معروفة ، اختفى.

“الصغير سو!”

“ليس الأمر أنني لم أحافظ على وعدي ، ولكن هناك شخص ما لا يريدني أن أساعدك. يريد هؤلاء الأشخاص أن ينزلوا ، وقد فتح الطريق لهم. مستوى زراعة هذا الشخص… أعلى من ذلك بكثير مني… لديه حضور قديم. ” تحول الرجل ذو الشعر الأبيض إلى فراشة وهمية وترك جسد سو مينغ قبل أن يختفي في السماء.

“أنت لا تجيبني ، لذلك أنا أخفض نواة طبية واحدة.”

رفع سو مينغ رأسه ، وظهرت ابتسامة مروعة على شفتيه ، ولكن إذا نظر أي شخص عن كثب ، فسيجد أن الشخص الذي ابتسم ليس هو في الواقع. بدلاً من ذلك ، كانت تخص الرجل العجوز الذي تداخل ظله مع ظله .

“الصغير سو ، تلك السمكة الكبيرة في البحر جميلة حقًا ، اصطاد واحدة من أجلي.”

رفع سو مينغ رأسه ، وظهرت ابتسامة مروعة على شفتيه ، ولكن إذا نظر أي شخص عن كثب ، فسيجد أن الشخص الذي ابتسم ليس هو في الواقع. بدلاً من ذلك ، كانت تخص الرجل العجوز الذي تداخل ظله مع ظله .

“الصغير سو ، لماذا لا تتصل بي بالأخت الكبرى؟ تعال ، أسرع ، اتصل بي بالأخت الكبرى…”

“لم أتمكن من الوفاء بوعدي لك. إذا تمكنت من الخروج من هذا المكان وإعادة روحك إلى جسدك ، فسأساعدك مرة أخرى…”

“الصغير سو ، ذلك العملاق البحر الميت حدق في وجهي. اذهب واضربه.”

“كان من الممكن أن تغادر”. عندما تمتمت سو مينغ ، ارتفعت ابتسامة باي سو عندما أدارت رأسها للخلف في عينيه. كانت تلك الابتسامة جميلة بشكل لا يصدق ، ومع إحجام عن الانفصال ، غادرت تدريجياً في المسافة.

“الغبي سو ، هذا ضوء الشمس شديد الخطورة ، احمل مظلة من أجلي…”

“لقد أوفت بوعدي”. بمجرد أن سقطت هذه الكلمات من فم سو مينغ ، طار شعاع من الضوء الأحمر الدموي من جسده وتحول إلى شمس دامية في الجو قبلأن ينطلق في المسافة.

بينما كان في حالة ذهول ، ظهرت ظلال متداخلة على جسده مرة أخرى. هذه المرة ، لم يعد نفس الرجل العجوز ، بل كان أصلعًا. كان كبيرًا وطويلًا بشكل لا يصدق. بمجرد تداخل ظله مع سو مينغ ، نظر إلى عبيد داو الثلاثة بابتسامة شرسة.

تقلصت أعين داو يوان. أطلق صرخة خارقة من صدمته وتراجع بسرعة. لم يعد بإمكان عبيد داو الثلاثة عناء الذهاب إلى القمة التاسعة وشحنهم مباشرة في سو مينغ.

أما بالنسبة لسو مينغ ، فقد ظل رأسه مستديرًا في اتجاه صدع البحر وهو يراقبها تختفي تدريجياً. كما استمع إلى هدير تنين الهاوية الحزين وهو يغادر.

“الصغير سو ، تلك السمكة الكبيرة في البحر جميلة حقًا ، اصطاد واحدة من أجلي.”

“هل تعرف لماذا أنا معروف باسم يو شوان..؟”

بسبب ذلك ، أنهى داو يوان كلماته دون مقاطعة.

“معنى زوان هو زنبق النهار. أنا النهار في المطر… هذا هو الاسم الذي أعطته لي أمي. أرادت أن أنسى الحزن في حياتي وأن أكون سعيدًا إلى الأبد…”

بمجرد أن قال هذه الكلمات ، تحول جسد عبد الداو 21 إلى اللون الأحمر على الفور ، وظهرت حوله شمس حمراء وهمية. سعل عبد الداو 21 دمًا ، ثم لاحظ أنه من الصعب عليه التراجع. عندما كان مملوءًا بالخوف ، انجرف جسده نحو سو مينغ ، وأمسك سو مينغ بحلقه بيده اليمنى.

“سأعطيك هدية…”

بمجرد نطق كلماته ، أضاء رداء الكوكبة على جسده بضوء النجوم الذي انطلق إلى السماء ، وملأه بالنجوم في لحظة. تحولت السماء المرصعة بالنجوم إلى دوامة مجرية عملاقة تدور ، ويمكن رؤية الخطوط العريضة الباهتة للسفن الطويلة وهي تشحن إلى المكان.

ابتلت عيون سو مينغ ، لكنه كان مجرد روح. لم يكن لديه جسد.

“معنى زوان هو زنبق النهار. أنا النهار في المطر… هذا هو الاسم الذي أعطته لي أمي. أرادت أن أنسى الحزن في حياتي وأن أكون سعيدًا إلى الأبد…”

“كان من الممكن أن تغادر”. عندما تمتمت سو مينغ ، ارتفعت ابتسامة باي سو عندما أدارت رأسها للخلف في عينيه. كانت تلك الابتسامة جميلة بشكل لا يصدق ، ومع إحجام عن الانفصال ، غادرت تدريجياً في المسافة.

انسحب مرة أخرى إلى جانب داو يوان ، وأمسك السيد الشاب المرتعش ، وهرب بعيدًا.

في تلك اللحظة ، تحرك الرجل الضخم الذي تداخل ظله مع جسد سو مينغ بابتسامة وحشية وظهر أمام عبيد داو الثلاثة. عندما رفع يده اليمنى انبثق شعاع من الضوء الأخضر من جسده. تحول هذا الضوء إلى شمس خضراء ، مما تسبب في فقدان العالم لجميع الألوان الأخرى. في تلك اللحظة ، جاءت صرخات الألم الحادة من أفواه عبيد داو الثلاثة.

بينما كان في حالة ذهول ، ظهرت ظلال متداخلة على جسده مرة أخرى. هذه المرة ، لم يعد نفس الرجل العجوز ، بل كان أصلعًا. كان كبيرًا وطويلًا بشكل لا يصدق. بمجرد تداخل ظله مع سو مينغ ، نظر إلى عبيد داو الثلاثة بابتسامة شرسة.

مع ارتداد دويتين متتاليتين في الهواء ، عبيد الداو 31 و 41 ، هذان المحاربان الأقوياء في الخطوة الثالثة يرتديان رداء كوكبة… بدأوا في الذوبان مباشرة أمام سو مينغ وتحولوا بسرعة إلى رماد. من الواضح أن كل شيء عن أجسادهم قد احترق تحت أشعة الشمس الخضراء.

خفف سو مينغ قبضته وقذف ذراعه للخارج. تجمع الدم الذي سعله عبد الداو 21 معًا ، وتحول إلى مرآة حمراء الدم أمام سو مينغ.

بدأ العبد الأخير ، عبد الداو 51 ، في التراجع بسرعة كما لو كان قد أصيب بالجنون. ظهرت كمية كبيرة من الشقوق على جسده ، وانتشر منه دخان أخضر. كان هناك شعور بالموت يأتي من جميع أنحاء جسده.

رفع سو مينغ رأسه ، وظهرت ابتسامة مروعة على شفتيه ، ولكن إذا نظر أي شخص عن كثب ، فسيجد أن الشخص الذي ابتسم ليس هو في الواقع. بدلاً من ذلك ، كانت تخص الرجل العجوز الذي تداخل ظله مع ظله .

انسحب مرة أخرى إلى جانب داو يوان ، وأمسك السيد الشاب المرتعش ، وهرب بعيدًا.

“الصغير سو ، ذلك العملاق البحر الميت حدق في وجهي. اذهب واضربه.”

تحول ظل الرجل الضخم الذي تداخل مع سو مينغ إلى خصلة من الدخان الأخضر وخرج قبل أن يندمج مع الشمس الخضراء في الجو. أدار رأسه وألقى نظرة سريعة على سو مينغ. بضحكة عالية وصاخبة ، انطلق إلى السماء ، وباستخدام طريقة غير معروفة ، اختفى.

في تلك اللحظة ، لم يعد ظل الرجل العجوز يتداخل مع جسد سو مينغ. كان سو مينغ هو الوحيد المتبقي في الجو. لم يزعج نفسه بشأن اندفاع عبيد داو الثلاثة نحوه ، لكنه أدار رأسه ونظر إلى سطح البحر. بمجرد أن تمزق الصدع في الهواء ، انطلق تنين الهاوية به بصوت عالٍ بينما كان يحمل يو شوان.

“الأخير هو أنا…”

“الصغير سو ، ذلك العملاق البحر الميت حدق في وجهي. اذهب واضربه.”

تردد صدى صوت أجش داخل جسد سو مينغ الوهمي. تداخل ظل رجل في منتصف العمر بشعر أبيض معه ، ورفع يده اليمنى وأشار إلى داو يوان وكذلك عبد الداو 51.

“نصف خطوة نحو سولار كالبا!”

مع ذلك ، أطلق عبد الداو 51 صرخة شديدة من الألم. زحف العث من جسده. في غمضة عين ، تحول جسد عبد الداو 51 إلى كمية لا حصر لها من العث.

كان قد لفظ أنفاسه الأخيرة ومات. في البداية ، كان يلعب مع سو مينغ مثل قطة تلعب مع فأر ، لكن في هذا الطريق ، سار مباشرة حتى وفاته.

رفرفت هذه الفراشات بجناحيها وتحولت إلى كرة مستديرة في الجو تشبه الشمس. ثم اتجهت نحو داو يوان.

بدا ضوء النجوم اللامتناهي كما لو أنه تحول إلى شيء غير مألوف أمام سو مينغ ، لأنه تحرك عبر جسده. ومع ذلك ، لم تتوقف يد سو مينغ اليمنى عن الحركة وأمسك عبد الداو 21.

ارتجف السيد الشاب الفخور. ظهر اليأس على وجهه ، ولكن في وجهه تصاعد الجنون بداخله بعد أن انهار عقله وروحه. رفع يده اليمنى وأشار إلى السماء.

مع ذلك ، أطلق عبد الداو 51 صرخة شديدة من الألم. زحف العث من جسده. في غمضة عين ، تحول جسد عبد الداو 51 إلى كمية لا حصر لها من العث.

“مع أوامري بشخصية داو يوان ، مع رداء الكوكبة المقدس الخاص بي كدليل ، كل شيء…”

“سأعطيك هدية…”

قبل أن يتمكن من إنهاء حديثه ، أغلقت عليه الشمس التي شكلتها العث ، ومع ذلك نزلت موجة من هالة يين الموت من السماء وهبطت على شمس العثة ، وأزالتها من الوجود.

كان قد لفظ أنفاسه الأخيرة ومات. في البداية ، كان يلعب مع سو مينغ مثل قطة تلعب مع فأر ، لكن في هذا الطريق ، سار مباشرة حتى وفاته.

بسبب ذلك ، أنهى داو يوان كلماته دون مقاطعة.

“الأخير هو أنا…”

“… كل أولئك الذين يرتدون رداء الكوكبة التابع لي ، ينزلون إلى أرض بيرسيركرز!”

ارتجف السيد الشاب الفخور. ظهر اليأس على وجهه ، ولكن في وجهه تصاعد الجنون بداخله بعد أن انهار عقله وروحه. رفع يده اليمنى وأشار إلى السماء.

بمجرد نطق كلماته ، أضاء رداء الكوكبة على جسده بضوء النجوم الذي انطلق إلى السماء ، وملأه بالنجوم في لحظة. تحولت السماء المرصعة بالنجوم إلى دوامة مجرية عملاقة تدور ، ويمكن رؤية الخطوط العريضة الباهتة للسفن الطويلة وهي تشحن إلى المكان.

“الصغير سو ، تلك السمكة الكبيرة في البحر جميلة حقًا ، اصطاد واحدة من أجلي.”

“ليس الأمر أنني لم أحافظ على وعدي ، ولكن هناك شخص ما لا يريدني أن أساعدك. يريد هؤلاء الأشخاص أن ينزلوا ، وقد فتح الطريق لهم. مستوى زراعة هذا الشخص… أعلى من ذلك بكثير مني… لديه حضور قديم. ” تحول الرجل ذو الشعر الأبيض إلى فراشة وهمية وترك جسد سو مينغ قبل أن يختفي في السماء.

بدأ العبد الأخير ، عبد الداو 51 ، في التراجع بسرعة كما لو كان قد أصيب بالجنون. ظهرت كمية كبيرة من الشقوق على جسده ، وانتشر منه دخان أخضر. كان هناك شعور بالموت يأتي من جميع أنحاء جسده.

“لم أتمكن من الوفاء بوعدي لك. إذا تمكنت من الخروج من هذا المكان وإعادة روحك إلى جسدك ، فسأساعدك مرة أخرى…”

“… كل أولئك الذين يرتدون رداء الكوكبة التابع لي ، ينزلون إلى أرض بيرسيركرز!”

رفع سو مينغ رأسه ، وظهرت ابتسامة مروعة على شفتيه ، ولكن إذا نظر أي شخص عن كثب ، فسيجد أن الشخص الذي ابتسم ليس هو في الواقع. بدلاً من ذلك ، كانت تخص الرجل العجوز الذي تداخل ظله مع ظله .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط