نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 747

نظر سو مينغ إلى الرجل العجوز ببرود. لم يستطع تحريك جسده. أدى عدم وجود هالة الموت إلى جعله يبدو وكأنه رجل عجوز ذو وجه مسن.

 

جعلت الدمامل التي غطت أجزاء كثيرة من جسده مشهدًا مرعبًا.

في اللحظة التي اقتربت فيها المجموعة من الفتحة العملاقة ، جاء صراخ منخفض على الفور من داخلها.

إذا لم يزعج أحد سو مينغ ، فبناءً على حالته الحالية ، كان سيحتاج إلى نصف شهر آخر للتعود على المناخ في هذا المكان واستعادة قدرته على الحركة. هذا إذا لم يمت من فقدان كل هالة الموت في جسده.

 

منذ أن تم تشكيل جسد سو مينغ الحالي من هالة الموت ، فإن ما كان موجودًا بالفعل هو روحه فقط ، لذا فإن الهواء السام في المنطقة لا يمكن أن يؤذي روحه. تشكلت الدمامل عندما اصطدم الهواء السام بهالة الموت في جسم سو مينغ. قد يبدو الأمر مدمرًا ، لكن في الحقيقة ، لم يلحق به الكثير من الضرر.

عندما نظر سو مينغ إلى هذا المشهد ، ظهر الفهم في عينيه. كانت هذه ، بعد كل شيء ، أرض قاحلة من الموارد. نظرًا لأنهم كانوا مزارعين ، لم يكن الطعام مهمًا بالنسبة لهم. ومع ذلك ، فإن الافتقار إلى القوة في العالم سيكون بمثابة ضربة كبيرة. سيصبح الكريستال بعد ذلك أهم شيء بالنسبة لهم.

كان أكبر ضرر له هو حقيقة أن هالة الموت في هذا المكان كانت ضعيفة للغاية.

 

عندما وصل صوت الرجل العجوز إلى الأشخاص السبعة البعيدين ، عادوا وأغلقوا طريق سو مينغ في فترة قصيرة. تسببت السرعة التي سافروا بها في تقلص عيون سو مينغ ، وإن كان ذلك فقط بطريقة ملحوظة.

 

كانت مستويات زراعة الستة مماثلة تقريبًا لمستوى زراعة سو مينغ.

 

بناءً على الضغط الهائل الذي انتشر من جسد الرجل ذو الرداء الأرجواني ، كان من الواضح أنه كان محاربًا قويًا في ذروة الخطوة الثانية. لم يتبق له سوى خطوة واحدة قبل أن يصبح سيد عالم.

جذب وصول يوي هاون يانغ الكثير من الاهتمام ، لكن تعبير الرجل ذو الرداء الأرجواني لم يتغير. أحضر الأشخاص من خلفه إلى مكان فارغ على حافة الحلبة. عندما توقف هناك ، أشرق ضوء ساطع في عينيه وهو ينظر ببرود إلى الأشخاص الذين وجهوا أنظارهم نحوه.

جثم الرجل ذو الرداء الأرجواني ورفع يده اليمنى قبل أن يلمس البقعة فوق قلب سو مينغ. بعد لحظة ، سحب يده اليمنى.

 

“هاجم الهواء السام جسده ، وملأت هالة الموت جسده بالكامل. هذا النوع من الألم يصعب على الآخرين تحمله. إرادته قوية ، على الأقل. لقد تمكن بالفعل من البقاء على قيد الحياة على الرغم من هذه الإصابات… إنه من المؤسف أنه من الصعب التعافي بمجرد دخول هالة الموت إلى جسدك ، وإلا فسيكون عاملاً جيدًا “، قال الرجل ذو الرداء الأرجواني بصوت خافت. بمجرد أن نهض ، ألقى بصره على جسد سو مينغ وعبس قليلاً.

 

لم يستطع العثور على أي أكياس تخزين بحوزته.

بمجرد انسحاب الرجل العجوز ، كرر الشخص الموجود على يساره العملية على الفور وطرد الجثث التي أحضرها مع أتباعه. تحولت جميع الجثث إلى رماد بمجرد اصطدامها بالوحش الشرس ، وعندما التهم الهالة الخضراء الفاتحة ، بصق كمية مكافئة من البلورات.

حقيبة تخزين سو مينغ لم تكن في الواقع على جسده. عندما تحول الكركي الأصلع إلى حجر ، كان عقله يعمل بخفة ، وقد أخذ بشكل غريزي حقيبة تخزين سو مينغ. الآن بعد أن تحول الكركي إلى حجر ، لم يستطع أحد رؤيته .

 

“دعونا نأخذه. إلهنا يحب التضحيات الحية أكثر.”

كان عدد الأشخاص الذين يقفون وراءه أكبر. كان هناك حوالي عشرين يقفون خلفه. كل منهم كان لديه عيون متوهجة ، وكان لديهم جميعًا قوة غير عادية.

اندفع الرجل ذو الرداء الارجواني في المسافة. ضحك الرجل العجوز النحيل وأحضر سو مينغ على كتفه. أمسك بالجثة التي وضعها على الأرض في وقت سابق بيده اليمنى واندفع مع الفريق.

إذا لم ينتبه أحد لجسم المخلوق ، فسيكون هذا طائر الفينيق الإلهي في البركان الذي كان ينظر إلى الحشد من حوله ببرود.

رفع الحجر الذي كان الكركي رأسه خلفهم. بمجرد أن ومض ، تحرك بعناية ، وسرعان ما تتبعهم.

 

انطلقت المجموعة من خلال الظلام. لم يتحدث أي منهم في الطريق بينما كانوا يندفعون ، وامتلأت تعابيرهم بالحذر لأنهم كانوا يراقبون ما يحيط بهم من حين لآخر.

 

كانت الانفجارات البركانية في الليل في هذا الكوكب المهجور أضعف مما كانت عليه أثناء النهار. تناثر الهواء السام قليلاً تحت ضوء القمر ، وتحول إلى طبقة من الضباب تغطي المنطقة بأكملها.

 

تحت قيادة الرجل ذو الرداء الأرجواني ، اندفعت المجموعة دون توقف لعدة ساعات. عندما كان منتصف الليل تقريبًا ، وصلوا إلى سفح بركان كبير.

لم يستطع العثور على أي أكياس تخزين بحوزته.

كان هذا بركانًا يبلغ حجمه ملايين الأقدام ويرتفع في السحب. يمكن رؤية فوهته المفتوحة عالياً بشكل خافت. في تلك اللحظة ، كانت هناك تدفقات من الدخان الأسود تتصاعد في السماء ، وعندما جاءت دوي مكتومة من فم البركان ، بدا وكأنه وحوش شرس يزأر.

 

توقفت خطى الرجل ذو الجلباب الأرجواني للحظة ، ثم امتص نفسا عميقا. أصبح الحذر على وجهه أكبر. ورأى الأشخاص الذين يقفون خلفه رد الفعل نفسه ، وكأن هناك خطرًا كبيرًا داخل هذا المكان.

تحت قيادة الرجل ذو الرداء الأرجواني ، اندفعت المجموعة دون توقف لعدة ساعات. عندما كان منتصف الليل تقريبًا ، وصلوا إلى سفح بركان كبير.

ظل وجه سو مينغ هادئا. ضيق عينيه ونظر إلى البركان. حمل جسده الرجل العجوز النحيل ، الذي تحرك إلى الأمام ، متجهًا نحو فم البركان.

قبل دور الرجل الذي يرتدي ثوبًا أرجوانيًا ، جاء هديران آخران من البركان ، وارتفع وحشان أصغر قليلاً برؤوس طائر الفينيق من البركان لالتهام الهالة الخضراء الفاتحة من الجثث.

في اللحظة التي اقتربت فيها المجموعة من الفتحة العملاقة ، جاء صراخ منخفض على الفور من داخلها.

من خلال إطعام هذا الوحش برأس العنقاء ، يحصلون على البلورات الموجودة في جسد الوحش في المقابل. لا بد أنهم ظهروا هناك بطريقة غير معروفة… ‘ضيق سو مينغ عينيه.

“من هذا؟!”

 

لف الرجل ذو الرداء الأرجواني قبضته في راحة يده وأجاب بصوت منخفض ، “يوي هونغ بانغ”.

لف الرجل ذو الرداء الأرجواني قبضته في راحة يده وأجاب بصوت منخفض ، “يوي هونغ بانغ”.

بعد قول ذلك ، انطلق الرجل ذو الرداء الأرجواني باتجاه فوهة البركان. تبعه على الفور الأشخاص السبعة الذين كانوا خلفه. عندما اقتربوا ، رأى سو مينغ أن الحلقة التي شكلت فم البركان الآن بها ما يقرب من مائة شخص يقفون هناك.

 

كان معظم هؤلاء الأشخاص نحيفين . ومع ذلك ، كانت عيونهم مشرقة. الغريب ، مع ذلك ، حمل كل هؤلاء الناس جثة على أكتافهم. كان هناك من حمل حوالي أربعة أو خمسة منهم على أكتافهم.

كان هناك 32 جثة في المجموع. بمجرد رميهم للخارج ، كان الوحش برأس طائر الفينيق يصطدم بهم ، ويحولهم إلى رماد. سوف يمتص الهالة الخضراء الفاتحة التي تنتشر من هذا الرماد ، وبمجرد أن يلتهمها ، يطلق الوحش الضاري هديرًا يقطع الأذن.

جذب وصول يوي هاون يانغ الكثير من الاهتمام ، لكن تعبير الرجل ذو الرداء الأرجواني لم يتغير. أحضر الأشخاص من خلفه إلى مكان فارغ على حافة الحلبة. عندما توقف هناك ، أشرق ضوء ساطع في عينيه وهو ينظر ببرود إلى الأشخاص الذين وجهوا أنظارهم نحوه.

 

أشرق بريق في عيون سو مينغ. لم يكن أي شخص من بين المائة شخص في هذا المكان ضعيفًا. حتى أضعفهم كانوا في المرحلة الأولى من الخطوة الثانية. لم يكن أحد منهم دون الخطوة الثانية.

 

في الواقع ، رصد سو مينغ أيضًا حوالي سبعة من بين ما يقرب من مائة شخص في هذا المكان كانوا في ذروة الخطوة الثانية ، تمامًا مثل الرجل ذو الرداء الأرجواني. قد لا يعرف سو مينغ سبب قدوم هؤلاء الأشخاص إلى هذا المكان ، ولكن بمجرد أن رأى أن جميعهم قد جلبوا الجثث إلى هنا ، اتجهت نظرته نحو فم البركان.

 

كانت سوداء قاتمة من الداخل. فقط تصاعد الدخان الأسود في السماء. كل ما كان بداخله لا يمكن رؤيته بوضوح. ومع ذلك ، فإن الانفجارات العرضية التي بدت وكأنها زئير أصدرت ضغطًا قويًا يمكن أن يجلب الخوف إلى القلوب.

“حسنًا ، انتهى الوقت. أولئك الذين يجب أن يكونوا هنا موجودون هنا. أما بالنسبة لأولئك الذين ليسوا هنا ، فيجب أن يتعرضوا لشكل من أشكال الحوادث.” بينما ظل الناس في المنطقة صامتين ، تحدث رجل عجوز بشعر أبيض كان يرتدي رداء أسود بصوت خافت.

 

كان عدد الأشخاص الذين يقفون وراءه أكبر. كان هناك حوالي عشرين يقفون خلفه. كل منهم كان لديه عيون متوهجة ، وكان لديهم جميعًا قوة غير عادية.

جثم الرجل ذو الرداء الأرجواني ورفع يده اليمنى قبل أن يلمس البقعة فوق قلب سو مينغ. بعد لحظة ، سحب يده اليمنى.

“سنتابع القواعد المعمول بها فيما يتعلق بالتضحيات لإلهنا. سأظل من يبدأ أولاً ، وبعد ذلك ، بدءًا من يساري ، سنقدم كل واحد عرضًا واحدًا تلو الآخر. وستنتهي القرابين في يقف واحد عن يميني. ثم سنغادر في نفس الوقت ، ولن يُسمح لنا بالسفر في نفس الاتجاه “. وبينما كان الرجل العجوز يتكلم ، انحنى باتجاه فوهة البركان.

 

“الآن سوف نقدم القرابين لإلهنا. يا إلهنا ، أرجو أن تظهر نفسك!” رن صوت الرجل العجوز في الهواء. بمجرد انتقاله إلى البركان ، قام بأرجحة ذراعه ، وطارت الجثث الثلاث الموضوعة بجانبه في نفس الوقت ، ثم سقطت مباشرة في فم البركان.

 

جاء الزئير الذي هز قلوب الناس في المنطقة وحتى جعل البعض يتراجع غريزيًا إلى الوراء من داخل البركان.

كان معظم هؤلاء الأشخاص نحيفين . ومع ذلك ، كانت عيونهم مشرقة. الغريب ، مع ذلك ، حمل كل هؤلاء الناس جثة على أكتافهم. كان هناك من حمل حوالي أربعة أو خمسة منهم على أكتافهم.

في الوقت نفسه ، انطلق ظل أحمر قرمزي. عندما أشرق ، تحطمت الجثث الثلاث المتساقطة على الفور. لم يتحولوا إلى قطع ممزقة من اللحم ، بل تفككوا وتحولوا إلى رماد. انتشرت خصلات من الهالة الخضراء الفاتحة من الرماد وامتصها الظل الأحمر القرمزي.

 

عندما لم يعد الظل الأحمر القرمزي يتأرجح وأصبح واضحًا ، ما تم الكشف عنه كان مخلوقًا ضخمًا شرسًا بجسم ثعبان ورأس طائر الفينيق. كان جسمه ، الذي كان متصلاً بمدخل البركان ، بعرض مائة قدم وكان لا نهاية له من حيث الطول.

رفع الحجر الذي كان الكركي رأسه خلفهم. بمجرد أن ومض ، تحرك بعناية ، وسرعان ما تتبعهم.

إذا لم ينتبه أحد لجسم المخلوق ، فسيكون هذا طائر الفينيق الإلهي في البركان الذي كان ينظر إلى الحشد من حوله ببرود.

 

كان كل من رآهم المخلوق ينزلون رؤوسهم بشكل غريزي ، ويومون بجرأة على أن يلتقيوا بنظرته.

في الواقع ، رصد سو مينغ أيضًا حوالي سبعة من بين ما يقرب من مائة شخص في هذا المكان كانوا في ذروة الخطوة الثانية ، تمامًا مثل الرجل ذو الرداء الأرجواني. قد لا يعرف سو مينغ سبب قدوم هؤلاء الأشخاص إلى هذا المكان ، ولكن بمجرد أن رأى أن جميعهم قد جلبوا الجثث إلى هنا ، اتجهت نظرته نحو فم البركان.

انقبضت أعين سو مينغ وهو يحدق في الوحش الشرس الغريب. لم ير هذا النوع من قبل . كان ضغط عظيم ينتشر من جسد الوحش الشرس ، مما أدى إلى ارتفاع درجة الحرارة في المنطقة إلى الحالة التي يكون فيها الجو حارًا.

نظر سو مينغ إلى الرجل العجوز ببرود. لم يستطع تحريك جسده. أدى عدم وجود هالة الموت إلى جعله يبدو وكأنه رجل عجوز ذو وجه مسن.

الرجل العجوز الذي ألقى الجثث الثلاث لف قبضته في راحة يده تجاه المخلوق احتراما. عندما تراجع بضع خطوات إلى الوراء ، تقدم الأتباع الذين يقفون خلفه على الفور إلى الأمام وألقوا الجثث التي جلبوها أيضًا.

توقفت خطى الرجل ذو الجلباب الأرجواني للحظة ، ثم امتص نفسا عميقا. أصبح الحذر على وجهه أكبر. ورأى الأشخاص الذين يقفون خلفه رد الفعل نفسه ، وكأن هناك خطرًا كبيرًا داخل هذا المكان.

كان هناك 32 جثة في المجموع. بمجرد رميهم للخارج ، كان الوحش برأس طائر الفينيق يصطدم بهم ، ويحولهم إلى رماد. سوف يمتص الهالة الخضراء الفاتحة التي تنتشر من هذا الرماد ، وبمجرد أن يلتهمها ، يطلق الوحش الضاري هديرًا يقطع الأذن.

إذا لم تكن هناك بلورات ، فلن تكون قادرا على التحسن فحسب ، بل ستبدأ قواعد زراعتهم في التراجع ببطء. بمجرد أن يبدأ ذلك ، سينتهي بهم الأمر في أراضي الجوهر الإلهي القاحلة.

وبينما كان يزمجر ، بصق من فمه اثنتين وثلاثين كرة من نار. انطفأت كرات النار هذه فور خروجها وتحولت إلى اثنتين وثلاثين بلورة مملوءة بالشوائب واتجهت نحو الرجل العجوز.

 

ظهرت الإثارة على وجه الرجل العجوز. مع أرجحة ذراعه ، انجرفت البلورات نحوه على الفور. بمجرد أن لف قبضته في راحة يده وانحنى نحو الوحش ، تراجع عشر خطوات من الحافة الداخلية للحلقة مع أتباعه.

في الواقع ، رصد سو مينغ أيضًا حوالي سبعة من بين ما يقرب من مائة شخص في هذا المكان كانوا في ذروة الخطوة الثانية ، تمامًا مثل الرجل ذو الرداء الأرجواني. قد لا يعرف سو مينغ سبب قدوم هؤلاء الأشخاص إلى هذا المكان ، ولكن بمجرد أن رأى أن جميعهم قد جلبوا الجثث إلى هنا ، اتجهت نظرته نحو فم البركان.

عندما نظر سو مينغ إلى هذا المشهد ، ظهر الفهم في عينيه. كانت هذه ، بعد كل شيء ، أرض قاحلة من الموارد. نظرًا لأنهم كانوا مزارعين ، لم يكن الطعام مهمًا بالنسبة لهم. ومع ذلك ، فإن الافتقار إلى القوة في العالم سيكون بمثابة ضربة كبيرة. سيصبح الكريستال بعد ذلك أهم شيء بالنسبة لهم.

في الوقت نفسه ، انطلق ظل أحمر قرمزي. عندما أشرق ، تحطمت الجثث الثلاث المتساقطة على الفور. لم يتحولوا إلى قطع ممزقة من اللحم ، بل تفككوا وتحولوا إلى رماد. انتشرت خصلات من الهالة الخضراء الفاتحة من الرماد وامتصها الظل الأحمر القرمزي.

إذا لم تكن هناك بلورات ، فلن تكون قادرا على التحسن فحسب ، بل ستبدأ قواعد زراعتهم في التراجع ببطء. بمجرد أن يبدأ ذلك ، سينتهي بهم الأمر في أراضي الجوهر الإلهي القاحلة.

نظر سو مينغ إلى الرجل العجوز ببرود. لم يستطع تحريك جسده. أدى عدم وجود هالة الموت إلى جعله يبدو وكأنه رجل عجوز ذو وجه مسن.

من خلال إطعام هذا الوحش برأس العنقاء ، يحصلون على البلورات الموجودة في جسد الوحش في المقابل. لا بد أنهم ظهروا هناك بطريقة غير معروفة… ‘ضيق سو مينغ عينيه.

 

بمجرد انسحاب الرجل العجوز ، كرر الشخص الموجود على يساره العملية على الفور وطرد الجثث التي أحضرها مع أتباعه. تحولت جميع الجثث إلى رماد بمجرد اصطدامها بالوحش الشرس ، وعندما التهم الهالة الخضراء الفاتحة ، بصق كمية مكافئة من البلورات.

بناءً على الضغط الهائل الذي انتشر من جسد الرجل ذو الرداء الأرجواني ، كان من الواضح أنه كان محاربًا قويًا في ذروة الخطوة الثانية. لم يتبق له سوى خطوة واحدة قبل أن يصبح سيد عالم.

قبل دور الرجل الذي يرتدي ثوبًا أرجوانيًا ، جاء هديران آخران من البركان ، وارتفع وحشان أصغر قليلاً برؤوس طائر الفينيق من البركان لالتهام الهالة الخضراء الفاتحة من الجثث.

انطلقت المجموعة من خلال الظلام. لم يتحدث أي منهم في الطريق بينما كانوا يندفعون ، وامتلأت تعابيرهم بالحذر لأنهم كانوا يراقبون ما يحيط بهم من حين لآخر.

لم يمض وقت طويل حتى جاء دور الرجل ذو الجلباب الأرجواني. قام على الفور بإلقاء الجثة التي حملها على كتفه ، وفعل الأشخاص السبعة الذين كانوا خلفه نفس الشيء. أبقى سو مينغ عينيه مفتوحتين طوال هذا الوقت ، لكنه لم يستطع الحركة. بمجرد طرده ، قام رأس وحش أصغر برمي نفسه على الفور ليلمس جسده. بمجرد أن فعل ذلك ، شعر سو مينغ على الفور بقوة كبيرة تنتقل إلى جسده. يبدو أن هذه القوة تحتوي على شكل من أشكال القانون الذي يمكن أن يتسبب في فصل جسد الشخص ودمه ولحمه وعظامه تمامًا عن بعضهم البعض. لن يتحولوا إلى قطع ممزقة ، بل سيتفككون إلى رماد.

 

في الواقع ، بالطريقة التي شعر بها سو مينغ ، لم تكن هذه القوة التي اقتحمته قوية على الإطلاق. لم يكن ذلك كافيًا لجعل جسده ينهار ، لكن يبدو أن هذا الانهيار يحتوي على نوع من القوة التي كانت مشابهة لقوة القانون ، مما أجبر سو مينغ على التفكك والتحول إلى رماد.

توقفت خطى الرجل ذو الجلباب الأرجواني للحظة ، ثم امتص نفسا عميقا. أصبح الحذر على وجهه أكبر. ورأى الأشخاص الذين يقفون خلفه رد الفعل نفسه ، وكأن هناك خطرًا كبيرًا داخل هذا المكان.

ومع ذلك ، لم تكن هناك هالة خضراء فاتحة تنتشر من جسده عندما تحول إلى رماد. فاجأ الوحش الصغير برأس العنقاء للحظات ، لكنه فتح فمه على مصراعيه لامتصاص نفس عميق. على الرغم من أن جسد سو مينغ المادي لم يعد موجودًا ، إلا أن روحه كانت لا تزال موجودة ، وبمجرد أن يمتص المخلوق ذلك النفس ، تم امتصاص روحه على الفور في فمه بسبب قوة الشفط.

“سنتابع القواعد المعمول بها فيما يتعلق بالتضحيات لإلهنا. سأظل من يبدأ أولاً ، وبعد ذلك ، بدءًا من يساري ، سنقدم كل واحد عرضًا واحدًا تلو الآخر. وستنتهي القرابين في يقف واحد عن يميني. ثم سنغادر في نفس الوقت ، ولن يُسمح لنا بالسفر في نفس الاتجاه “. وبينما كان الرجل العجوز يتكلم ، انحنى باتجاه فوهة البركان.

بعد لحظة ، عندما ألقى الحشد عند مدخل البركان كل الجثث التي جلبوها وحصلوا على كمية مماثلة من البلورات في المقابل ، تراجعوا واندفعوا للخلف في اتجاهات مختلفة ، تاركين المكان.

 

 

لم يمض وقت طويل حتى جاء دور الرجل ذو الجلباب الأرجواني. قام على الفور بإلقاء الجثة التي حملها على كتفه ، وفعل الأشخاص السبعة الذين كانوا خلفه نفس الشيء. أبقى سو مينغ عينيه مفتوحتين طوال هذا الوقت ، لكنه لم يستطع الحركة. بمجرد طرده ، قام رأس وحش أصغر برمي نفسه على الفور ليلمس جسده. بمجرد أن فعل ذلك ، شعر سو مينغ على الفور بقوة كبيرة تنتقل إلى جسده. يبدو أن هذه القوة تحتوي على شكل من أشكال القانون الذي يمكن أن يتسبب في فصل جسد الشخص ودمه ولحمه وعظامه تمامًا عن بعضهم البعض. لن يتحولوا إلى قطع ممزقة ، بل سيتفككون إلى رماد.

 

كان معظم هؤلاء الأشخاص نحيفين . ومع ذلك ، كانت عيونهم مشرقة. الغريب ، مع ذلك ، حمل كل هؤلاء الناس جثة على أكتافهم. كان هناك من حمل حوالي أربعة أو خمسة منهم على أكتافهم.

 

 

 

 

 

 

 

بعد لحظة ، عندما ألقى الحشد عند مدخل البركان كل الجثث التي جلبوها وحصلوا على كمية مماثلة من البلورات في المقابل ، تراجعوا واندفعوا للخلف في اتجاهات مختلفة ، تاركين المكان.

 

جثم الرجل ذو الرداء الأرجواني ورفع يده اليمنى قبل أن يلمس البقعة فوق قلب سو مينغ. بعد لحظة ، سحب يده اليمنى.

 

 

 

ومع ذلك ، لم تكن هناك هالة خضراء فاتحة تنتشر من جسده عندما تحول إلى رماد. فاجأ الوحش الصغير برأس العنقاء للحظات ، لكنه فتح فمه على مصراعيه لامتصاص نفس عميق. على الرغم من أن جسد سو مينغ المادي لم يعد موجودًا ، إلا أن روحه كانت لا تزال موجودة ، وبمجرد أن يمتص المخلوق ذلك النفس ، تم امتصاص روحه على الفور في فمه بسبب قوة الشفط.

 

ظل وجه سو مينغ هادئا. ضيق عينيه ونظر إلى البركان. حمل جسده الرجل العجوز النحيل ، الذي تحرك إلى الأمام ، متجهًا نحو فم البركان.

 

 

 

ومع ذلك ، لم تكن هناك هالة خضراء فاتحة تنتشر من جسده عندما تحول إلى رماد. فاجأ الوحش الصغير برأس العنقاء للحظات ، لكنه فتح فمه على مصراعيه لامتصاص نفس عميق. على الرغم من أن جسد سو مينغ المادي لم يعد موجودًا ، إلا أن روحه كانت لا تزال موجودة ، وبمجرد أن يمتص المخلوق ذلك النفس ، تم امتصاص روحه على الفور في فمه بسبب قوة الشفط.

 

بناءً على الضغط الهائل الذي انتشر من جسد الرجل ذو الرداء الأرجواني ، كان من الواضح أنه كان محاربًا قويًا في ذروة الخطوة الثانية. لم يتبق له سوى خطوة واحدة قبل أن يصبح سيد عالم.

 

 

 

في اللحظة التي اقتربت فيها المجموعة من الفتحة العملاقة ، جاء صراخ منخفض على الفور من داخلها.

 

بمجرد انسحاب الرجل العجوز ، كرر الشخص الموجود على يساره العملية على الفور وطرد الجثث التي أحضرها مع أتباعه. تحولت جميع الجثث إلى رماد بمجرد اصطدامها بالوحش الشرس ، وعندما التهم الهالة الخضراء الفاتحة ، بصق كمية مكافئة من البلورات.

 

“حسنًا ، انتهى الوقت. أولئك الذين يجب أن يكونوا هنا موجودون هنا. أما بالنسبة لأولئك الذين ليسوا هنا ، فيجب أن يتعرضوا لشكل من أشكال الحوادث.” بينما ظل الناس في المنطقة صامتين ، تحدث رجل عجوز بشعر أبيض كان يرتدي رداء أسود بصوت خافت.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

إذا لم يزعج أحد سو مينغ ، فبناءً على حالته الحالية ، كان سيحتاج إلى نصف شهر آخر للتعود على المناخ في هذا المكان واستعادة قدرته على الحركة. هذا إذا لم يمت من فقدان كل هالة الموت في جسده.

 

لم يستطع العثور على أي أكياس تخزين بحوزته.

 

 

 

لم يمض وقت طويل حتى جاء دور الرجل ذو الجلباب الأرجواني. قام على الفور بإلقاء الجثة التي حملها على كتفه ، وفعل الأشخاص السبعة الذين كانوا خلفه نفس الشيء. أبقى سو مينغ عينيه مفتوحتين طوال هذا الوقت ، لكنه لم يستطع الحركة. بمجرد طرده ، قام رأس وحش أصغر برمي نفسه على الفور ليلمس جسده. بمجرد أن فعل ذلك ، شعر سو مينغ على الفور بقوة كبيرة تنتقل إلى جسده. يبدو أن هذه القوة تحتوي على شكل من أشكال القانون الذي يمكن أن يتسبب في فصل جسد الشخص ودمه ولحمه وعظامه تمامًا عن بعضهم البعض. لن يتحولوا إلى قطع ممزقة ، بل سيتفككون إلى رماد.

 

 

 

كان أكبر ضرر له هو حقيقة أن هالة الموت في هذا المكان كانت ضعيفة للغاية.

 

ظهرت الإثارة على وجه الرجل العجوز. مع أرجحة ذراعه ، انجرفت البلورات نحوه على الفور. بمجرد أن لف قبضته في راحة يده وانحنى نحو الوحش ، تراجع عشر خطوات من الحافة الداخلية للحلقة مع أتباعه.

 

نظر سو مينغ إلى الرجل العجوز ببرود. لم يستطع تحريك جسده. أدى عدم وجود هالة الموت إلى جعله يبدو وكأنه رجل عجوز ذو وجه مسن.

 

انقبضت أعين سو مينغ وهو يحدق في الوحش الشرس الغريب. لم ير هذا النوع من قبل . كان ضغط عظيم ينتشر من جسد الوحش الشرس ، مما أدى إلى ارتفاع درجة الحرارة في المنطقة إلى الحالة التي يكون فيها الجو حارًا.

 

في الوقت نفسه ، انطلق ظل أحمر قرمزي. عندما أشرق ، تحطمت الجثث الثلاث المتساقطة على الفور. لم يتحولوا إلى قطع ممزقة من اللحم ، بل تفككوا وتحولوا إلى رماد. انتشرت خصلات من الهالة الخضراء الفاتحة من الرماد وامتصها الظل الأحمر القرمزي.

 

كانت الانفجارات البركانية في الليل في هذا الكوكب المهجور أضعف مما كانت عليه أثناء النهار. تناثر الهواء السام قليلاً تحت ضوء القمر ، وتحول إلى طبقة من الضباب تغطي المنطقة بأكملها.

 

كانت مستويات زراعة الستة مماثلة تقريبًا لمستوى زراعة سو مينغ.

 

“سنتابع القواعد المعمول بها فيما يتعلق بالتضحيات لإلهنا. سأظل من يبدأ أولاً ، وبعد ذلك ، بدءًا من يساري ، سنقدم كل واحد عرضًا واحدًا تلو الآخر. وستنتهي القرابين في يقف واحد عن يميني. ثم سنغادر في نفس الوقت ، ولن يُسمح لنا بالسفر في نفس الاتجاه “. وبينما كان الرجل العجوز يتكلم ، انحنى باتجاه فوهة البركان.

 

في الواقع ، بالطريقة التي شعر بها سو مينغ ، لم تكن هذه القوة التي اقتحمته قوية على الإطلاق. لم يكن ذلك كافيًا لجعل جسده ينهار ، لكن يبدو أن هذا الانهيار يحتوي على نوع من القوة التي كانت مشابهة لقوة القانون ، مما أجبر سو مينغ على التفكك والتحول إلى رماد.

 

“دعونا نأخذه. إلهنا يحب التضحيات الحية أكثر.”

 

 

 

 

 

 

 

منذ أن تم تشكيل جسد سو مينغ الحالي من هالة الموت ، فإن ما كان موجودًا بالفعل هو روحه فقط ، لذا فإن الهواء السام في المنطقة لا يمكن أن يؤذي روحه. تشكلت الدمامل عندما اصطدم الهواء السام بهالة الموت في جسم سو مينغ. قد يبدو الأمر مدمرًا ، لكن في الحقيقة ، لم يلحق به الكثير من الضرر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ظهرت الإثارة على وجه الرجل العجوز. مع أرجحة ذراعه ، انجرفت البلورات نحوه على الفور. بمجرد أن لف قبضته في راحة يده وانحنى نحو الوحش ، تراجع عشر خطوات من الحافة الداخلية للحلقة مع أتباعه.

 

 

 

 

 

كان عدد الأشخاص الذين يقفون وراءه أكبر. كان هناك حوالي عشرين يقفون خلفه. كل منهم كان لديه عيون متوهجة ، وكان لديهم جميعًا قوة غير عادية.

 

جاء الزئير الذي هز قلوب الناس في المنطقة وحتى جعل البعض يتراجع غريزيًا إلى الوراء من داخل البركان.

 

 

 

جعلت الدمامل التي غطت أجزاء كثيرة من جسده مشهدًا مرعبًا.

 

انطلقت المجموعة من خلال الظلام. لم يتحدث أي منهم في الطريق بينما كانوا يندفعون ، وامتلأت تعابيرهم بالحذر لأنهم كانوا يراقبون ما يحيط بهم من حين لآخر.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط