نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 750

750

750

***************************الفصل مدعوم من قبل الأخ تركي******************

كانت نظرة سو مينغ باردة. اختار ألا ينكر أو يجيب على سؤال يوي هونغ بانغ ، لكنه بدلًا من ذلك قام بالتربيت على الثعبان تحته. أطلق زئيرًا وعاد إلى مدخل البركان ، حاملاً معه سو مينغ ، واختفى كلاهما من نظرة يوي هونغ بانغ عندما غرقا في البركان.

تردد الرجل العجوز للحظة قبل أن يلف قبضته في راحة يده وسأل ، “سيدي
هل تسأل عن.. أسياد العوالم؟”

“كل أولئك الذين لا يزالون لديهم ذكريات من العالم الخارجي وتم إرسالهم للتو إلى هنا لأول مرة هم من الجيل الأول من المجرمين. سوف يلدون ذريتهم هنا ، مما يخلق عددًا قليلاً من الأشخاص مثلي في أراضي الجوهر الإلهي القاحلة. نحن أناس نعيش في أراضي الجوهر الإلهي القاحلة من اللحظة التي نولد فيها حتى تلك التي نتنفس فيها آخر مرة “.

استنادًا إلى موجات قوة الرجل العجوز القادمة من قاعدته الزراعية ، يمكن ملاحظة أنه يجب أن يكون من جنس يشبه الخالدون. لقد كان بالقرب من ذروة الخطوة الثانية ، ولهذا كان يستخدم سرعة الخطوة الثالثة كمعيار بينما كان يتحدث عن المسافة والوقت اللازمين للتنقل بين الكواكب.

أولئك الذين كانوا تحت مملكة الإنسان لم يكن لديهم اسم مشترك داخل أراضي الجوهر الإلهي القاحلة ، لأن هؤلاء الناس كانوا مجرد نمل في هذا العالم.

ومع ذلك ، نظرًا لأن الأراضي القاحلة ذات الجوهر الإلهي كانت مكانًا للمجرمين من العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة والأجناس الغريبة الغامضة ، كانت التصنيفات لمستويات الزراعة فوضوية بعض الشيء ، وهذا هو سبب استمرار هؤلاء الأشخاص في استخدام العناوين التي تم استخدامها في أربعة عوالم حقيقية عظيمة.

هذا لفت انتباه سو مينغ.

سيد عالم!

“هذا المكان هو المنطقة الشمالية من كوكب الشعلةالقرمزي كان هناك سيد عالم آخر قبل خمسمائة عام ، ولكن لأنه أطلق هالة غير محترمة عندما كان الحرس الحقيقي يقومون بدوريات في الفضاء ، قاموا بقتله.

كان هذا معيارًا للمزارعين. تم وضع سيد عالم كمركز للقوة ، وتم تقسيم أولئك الذين وصلوا إليه إلى أربع مراحل – أولية ، ومتوسطة ، ولاحقة ، والكمال. وفوق هذه كان عالم كالبا الشمسي الصغير وعالم كالبا الشمسي الحقيقي.

استحوذ سو مينغ على الهواء في اتجاه الصهارة بجانبه ، وطار حجر أزرق آخر بحجم قبضته على الفور في يده. عندما نظر إلى الشوائب التي بدت العضلات داخل البلورة ، ضيق سو مينغ عينيه.

نظرًا لأن أولئك الذين لم يصلوا بعد إلى مرحلة سيد عالم كانوا كثيرين ، فإن تصنيف مستويات زراعتهم كان أكثر إرباكًا. بعد كل شيء ، كان نظام زراعة كل عرق مختلفًا. ولكن على مدى السنوات التي لا تعد ولا تحصى ، تم قبول معيار الزراعة ببطء من قبل العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة ، وأصبح أيضًا معيارًا داخل أراضي الجوهر الإلهي القاحلة.

تسارع تنفس يوي هونغ بانغ خلال تلك اللحظة. رفع رأسه ونظر إلى سو مينغ. عندما يتذكر اللحظة التي رأى فيها هذا الشخص لأول مرة ، أصبح أكثر يقينًا من تخمينه. قام على الفور بلف قبضته في راحة يده وأخبر سو مينغ بكل شيء عن مستويات الزراعة الثلاثة للسماء والأرض والإنسان بالإضافة إلى الألقاب المرتبطة بـ أسياد العوالم دون الاحتفاظ بأي شيء.

كل أولئك الذين هم تحت مستوى سيد عالم كانوا معروفين بزراعة السماء والأرض والإنسان. استنادًا إلى تصنيف أراضي الجوهر الإلهي القاحلة ، كان مستوى زراعة الرجل العجوز في ذروة الخطوة الثانية في عرقه ، وكان أيضًا في ذروة زراعة السماء.

كان هذا معيارًا للمزارعين. تم وضع سيد عالم كمركز للقوة ، وتم تقسيم أولئك الذين وصلوا إليه إلى أربع مراحل – أولية ، ومتوسطة ، ولاحقة ، والكمال. وفوق هذه كان عالم كالبا الشمسي الصغير وعالم كالبا الشمسي الحقيقي.

أما بالنسبة إلى سو مينغ ، عندما وصل إلى الحرمان من الحياة ، فقد انتقل إلى المرحلة الأولى من زراعة الأرض داخل أراضي الجوهر الإلهي القاحلة. إذا تمكن من تجاوز عالم الحرمان من الحياة ودخول مملكة قصر الحياة ، فسيصبح من مزارعي زراعة السماء.

ازداد القلق في قلوبهم ، لكن بمجرد أن تذكروا كيف اعتنى بهم يوي هونغ يانغ على مر السنين ، وجدوا أنه لم يعد لديهم أي ارتباط بهذه الحياة الجهنمية.

إذا تمكن من اختراق مملكة قصر الحياة والوصول إلى عالم الحياة ، العالم الأخير داخل زراعة الحياة ، عندها سيصل إلى ذروة زراعة السماء ويمكنه أن يحاول أن يصبح سيد عالم .

“مجرة العالم الحقيقي هي مكان موجود بمجرد أن ترتبط العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة ببعضها البعض. وهي تُستخدم لقمع أراضي الجوهر الإلهي القاحلة ، وهي أيضًا المخرج الوحيد لهذا المكان.

ومع ذلك ، نظرًا للاختلافات بين الأجناس ، فإن العالم الذي يبدو متساويًا بين أنظمة الزراعة يمكن أن ينتج عنه قوة أعلى أو أقل بكثير مقارنةً بشخص آخر. نظرًا لغياب الموارد في أراضي الجوهر الإلهي القاحلة ونقص الطاقة الروحية ، يمكن تضخيم هذه الاختلافات في القوة بشكل كبير.

“إذن ما رأيك؟” سأل سو مينغ بشكل قاطع.

أولئك الذين كانوا تحت مملكة الإنسان لم يكن لديهم اسم مشترك داخل أراضي الجوهر الإلهي القاحلة ، لأن هؤلاء الناس كانوا مجرد نمل في هذا العالم.

كل أولئك الذين هم تحت مستوى سيد عالم كانوا معروفين بزراعة السماء والأرض والإنسان. استنادًا إلى تصنيف أراضي الجوهر الإلهي القاحلة ، كان مستوى زراعة الرجل العجوز في ذروة الخطوة الثانية في عرقه ، وكان أيضًا في ذروة زراعة السماء.

بمجرد سماع سو مينغ كلمات الرجل العجوز ، ظهر بريق في عينيه. أومأ برأسه. قد يكون للسبعين شخصًا من حوله قوة غير عادية ، لكن سو مينغ عرف أنه خرج من البركان بطريقة مروعة للغاية ، وكان الوحش الشرس برأس طائر الفينيق تحته ينضح بحضور مخيف أرعب هؤلاء الناس. بسبب كل هذا ، فقد أخطأوا في أنه سيد عالم من العالم الخارجي كان يمر بهذا المكان.

قال الرجل العجوز وهو يلف قبضته في راحة يده: “لا يوجد عسيد عالم آخر في كوكب الشعلة القرمزي غير هذين”.

كان هذا شيئًا لم يتوقعه سو مينغ. كان ينوي في الأصل استخدام قوة الوحش الشرس والسؤال عن بعض الأشياء في هذه الأرض ، حتى يكون لديه فرصة أفضل للبقاء هنا.

لا يهم من أين أتى. لا يمكنني تحمل غضبه ، ولا يمكنني التحدث عن تخميناتي للآخرين عندما أكون خارج المنطقة ، قرر يوي هونغ بانغ في قلبه واختفى تدريجياً في المسافة.

‘هل يمكن أن يكون معظم الناس هنا يختمون سلطتهم..؟ وإلا فلن يعاني الرجل العجوز من هذا النوع من سوء الفهم ، خاصة أنه يستطيع رؤية مستواي في الزراعة بوضوح. ظل سو مينغ هادئا كما كان دائما. كان لديه بالفعل فكرة أساسية عما كان يجري بناءً على تعبيرات الناس.

تردد يوي هونغ بانغ للحظة ، ثم صر على أسنانه وتحدث إلى أتباعه. لم تكن إمكاناته هي السبب الوحيد الذي جعله يصل إلى عالم زراعة السماء. كان أيضا بسبب ذكائه. إذا كان الشخص الغريب يريد حقًا قتله ، فلن تكون هناك حاجة له ​​أن يمر بالكثير من المتاعب. لقد طلب من يوي هونغ يانغ البقاء في هذا المكان ، وهذه… قد تكون فرصة.

“كوكب الشعلة القرمزي بعيد جدًا عن مركز أراضي الجوهر الإلهي القاحلة ، وهو أقرب إلى مجرة ​​العوالم الحقيقية. كثيرًا ما يقوم الحراس الحقيقيون الذين يقومون بدوريات بفحص هذا المكان ، وهذا هو سبب وجود اثنين فقط من أسياد العوالم . أحدهما يقع في منطقة من الشرق والأخر في الغرب وعادة ما يكونان في عزلة ولا تهتمان بما يحدث في العالم.

“إذن ما رأيك؟” سأل سو مينغ بشكل قاطع.

قال الرجل العجوز وهو يلف قبضته في راحة يده: “لا يوجد عسيد عالم آخر في كوكب الشعلة القرمزي غير هذين”.

عندما سطع الضوء الأزرق من الحجر ، بدأ يتقلص بسرعة ، وتحول إلى غبار في يد سو مينغ. بدأت يده هذه تكتسب لحمًا ودمًا ، وتعافت قليلاً من حالتها الهزيلة.

“هذا المكان هو المنطقة الشمالية من كوكب الشعلةالقرمزي كان هناك سيد عالم آخر قبل خمسمائة عام ، ولكن لأنه أطلق هالة غير محترمة عندما كان الحرس الحقيقي يقومون بدوريات في الفضاء ، قاموا بقتله.

كل أولئك الذين هم تحت مستوى سيد عالم كانوا معروفين بزراعة السماء والأرض والإنسان. استنادًا إلى تصنيف أراضي الجوهر الإلهي القاحلة ، كان مستوى زراعة الرجل العجوز في ذروة الخطوة الثانية في عرقه ، وكان أيضًا في ذروة زراعة السماء.

قال يوي هونغ بانغ باحترام من جانبه وهو يلف قبضته في راحة يده باتجاه سو مينغ: “هناك أيضًا عدد كبير من الوحوش الشرسة والأرواح الإلهية هنا في كوكب الشعلة القرمزي التي تمتلك قوة أسياد العوالم”. أثناء حديثه ، ألقى نظرة على ثعبان العنقاء القرمزية. كان عازمًا على تحسين علاقته مع سو مينغ لأنه كان قلقًا من أن الآخر قد يسبب له مشكلة. لهذا أخبره بالأشياء التي لم يقلها الرجل العجوز.

استنادًا إلى موجات قوة الرجل العجوز القادمة من قاعدته الزراعية ، يمكن ملاحظة أنه يجب أن يكون من جنس يشبه الخالدون. لقد كان بالقرب من ذروة الخطوة الثانية ، ولهذا كان يستخدم سرعة الخطوة الثالثة كمعيار بينما كان يتحدث عن المسافة والوقت اللازمين للتنقل بين الكواكب.

“من الآن فصاعدًا ، عندما تأتي إلى هذا المكان وتقدم عروضك ، بينما لم تتغير قواعد تقديم الجثث ، يجب أيضًا تقديم بعض العناصر الفريدة لهذا الكوكب. إذا كان أي شيء يلفت انتباهي ، فسأكافئك ، “صرح سو مينغ بهدوء.

“مجرة العالم الحقيقي هي مكان موجود بمجرد أن ترتبط العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة ببعضها البعض. وهي تُستخدم لقمع أراضي الجوهر الإلهي القاحلة ، وهي أيضًا المخرج الوحيد لهذا المكان.

ثم سقطت نظرته على يوي هونغ يانغ. “يمكنكم جميعًا المغادرة الآن ، لكنكم ابقوا في الخلف. لدي طلبات أخرى.”

“إذا قارنت مستواي في الزراعة بمستواهم ، فمن الصعب بالنسبة لي التنافس مع العديد من الأشخاص هنا… لكن لم أتوقع أن تكون هناك عناصر هنا من شأنها أن تسمح لـ سورجينغ ايندلوجرز بممارسة زراعتهم هنا!” ظهر ضوء غريب في عيون سو مينغ وهو يحدق في يده اليمنى.

ارتجف قلب يوي هونغ بانغ. اقترب أتباعه منه على الفور بحذر على وجوههم مع انتشار تموجات القوة من جسده.

“إذا قارنت مستواي في الزراعة بمستواهم ، فمن الصعب بالنسبة لي التنافس مع العديد من الأشخاص هنا… لكن لم أتوقع أن تكون هناك عناصر هنا من شأنها أن تسمح لـ سورجينغ ايندلوجرز بممارسة زراعتهم هنا!” ظهر ضوء غريب في عيون سو مينغ وهو يحدق في يده اليمنى.

ازداد القلق في قلوبهم ، لكن بمجرد أن تذكروا كيف اعتنى بهم يوي هونغ يانغ على مر السنين ، وجدوا أنه لم يعد لديهم أي ارتباط بهذه الحياة الجهنمية.

بمجرد سماع سو مينغ كلمات الرجل العجوز ، ظهر بريق في عينيه. أومأ برأسه. قد يكون للسبعين شخصًا من حوله قوة غير عادية ، لكن سو مينغ عرف أنه خرج من البركان بطريقة مروعة للغاية ، وكان الوحش الشرس برأس طائر الفينيق تحته ينضح بحضور مخيف أرعب هؤلاء الناس. بسبب كل هذا ، فقد أخطأوا في أنه سيد عالم من العالم الخارجي كان يمر بهذا المكان.

في الوقت الحالي ، قاموا بنشر موجات قوتهم ، ونظر ثعبان العنقاء القرمزية تحت أقدام سو مينغ نحوهم ببرود. أتت الزئير المنخفض من فمه ، وانتشر من جسده ضغط هائل لم يكن على الأقل أضعف من ضغط سيد عالم.

“إذن ما رأيك؟” سأل سو مينغ بشكل قاطع.

ارتفع شعر يوي هونغ يانغ في النهاية. قام الآخرون في المنطقة بلف قبضاتهم في راحة يدهم وتراجعوا دون أي تردد ، ولم يعودوا قلقين بشأن بقاء يوي هونغ يانغ.

‘هل يمكن أن يكون معظم الناس هنا يختمون سلطتهم..؟ وإلا فلن يعاني الرجل العجوز من هذا النوع من سوء الفهم ، خاصة أنه يستطيع رؤية مستواي في الزراعة بوضوح. ظل سو مينغ هادئا كما كان دائما. كان لديه بالفعل فكرة أساسية عما كان يجري بناءً على تعبيرات الناس.

حتى الرجل العجوز في الصدارة لف قبضته في راحة يده وتراجع على الفور. في غمضة عين ، تحول 78 شخصًا حول المنطقة إلى عدد مكافئ من الأقواس الطويلة التي غادرت المكان بسرعة.

تردد الرجل العجوز للحظة قبل أن يلف قبضته في راحة يده وسأل ، “سيدي هل تسأل عن.. أسياد العوالم؟”

“ارجع. انتظرني في الخارج.”

استنادًا إلى موجات قوة الرجل العجوز القادمة من قاعدته الزراعية ، يمكن ملاحظة أنه يجب أن يكون من جنس يشبه الخالدون. لقد كان بالقرب من ذروة الخطوة الثانية ، ولهذا كان يستخدم سرعة الخطوة الثالثة كمعيار بينما كان يتحدث عن المسافة والوقت اللازمين للتنقل بين الكواكب.

تردد يوي هونغ بانغ للحظة ، ثم صر على أسنانه وتحدث إلى أتباعه. لم تكن إمكاناته هي السبب الوحيد الذي جعله يصل إلى عالم زراعة السماء. كان أيضا بسبب ذكائه. إذا كان الشخص الغريب يريد حقًا قتله ، فلن تكون هناك حاجة له ​​أن يمر بالكثير من المتاعب. لقد طلب من يوي هونغ يانغ البقاء في هذا المكان ، وهذه… قد تكون فرصة.

بمجرد أن فكر يوي هونغ يانغ في هذا ، تبلورت فكرة في ذهنه.

تردد يوي هونغ بانغ للحظة ، ثم صر على أسنانه وتحدث إلى أتباعه. لم تكن إمكاناته هي السبب الوحيد الذي جعله يصل إلى عالم زراعة السماء. كان أيضا بسبب ذكائه. إذا كان الشخص الغريب يريد حقًا قتله ، فلن تكون هناك حاجة له ​​أن يمر بالكثير من المتاعب. لقد طلب من يوي هونغ يانغ البقاء في هذا المكان ، وهذه… قد تكون فرصة.

توقف الأشخاص الذين يقفون خلفه للحظة ، لكن عندما رأوا النظرة الحازمة على وجه يوي هونغ يانغ ، انسحبوا بعيدًا في صمت.

عندما وصلوا إلى هذا المكان للمرة الرابعة ، لم يكونوا قد جلبوا الجثث فقط ، والتي كانت ضرورية ، ولكنهم أحضروا أيضًا بعض العناصر من حول كوكب الشعلة القرمزي . كان أحدهم بلورة زرقاء غير مستوية تطفو أمام سو مينغ. كان هناك الكثير من الشوائب التي تبدو وكأنها عضلات بداخلها ، ولكن لم يكن هناك أي تلميح من الطاقة الروحية الموجودة داخل البلورة.

في تلك اللحظة ، إلى جانب ثعابين العنقاء القرمزية الضخم والصغير عند مدخل البركان ، لم يتبق سوى سو مينغ و يوي هونغ يانغ.

ارتفع شعر يوي هونغ يانغ في النهاية. قام الآخرون في المنطقة بلف قبضاتهم في راحة يدهم وتراجعوا دون أي تردد ، ولم يعودوا قلقين بشأن بقاء يوي هونغ يانغ.

نظر سو مينغ إلى يوي هونغ يانغ وبعد مرور لحظة سأل ، “كيف يتم تصنيف مستويات الزراعة في الأراضي القاحلة للجوهر الإلهي؟”

لا يهم من أين أتى. لا يمكنني تحمل غضبه ، ولا يمكنني التحدث عن تخميناتي للآخرين عندما أكون خارج المنطقة ، قرر يوي هونغ بانغ في قلبه واختفى تدريجياً في المسافة.

ظل تعبير يوي هونغ يانغ هادئًا ، ولكن بمجرد سماعه سؤال سو مينغ ، أطلق قلبه ضربة. لقد أدرك فجأة أن افتراضه السابق كان غير صحيح. لم يكن الشخص الذي أمامه محاربًا قويًا جاء من الأجزاء الداخلية للأراضي القاحلة في الجوهر الإلهي ، ولكن…

في الوقت الحالي ، قاموا بنشر موجات قوتهم ، ونظر ثعبان العنقاء القرمزية تحت أقدام سو مينغ نحوهم ببرود. أتت الزئير المنخفض من فمه ، وانتشر من جسده ضغط هائل لم يكن على الأقل أضعف من ضغط سيد عالم.

تسارع تنفس يوي هونغ بانغ خلال تلك اللحظة. رفع رأسه ونظر إلى سو مينغ. عندما يتذكر اللحظة التي رأى فيها هذا الشخص لأول مرة ، أصبح أكثر يقينًا من تخمينه. قام على الفور بلف قبضته في راحة يده وأخبر سو مينغ بكل شيء عن مستويات الزراعة الثلاثة للسماء والأرض والإنسان بالإضافة إلى الألقاب المرتبطة بـ أسياد العوالم دون الاحتفاظ بأي شيء.

كان هذا شيئًا لم يتوقعه سو مينغ. كان ينوي في الأصل استخدام قوة الوحش الشرس والسؤال عن بعض الأشياء في هذه الأرض ، حتى يكون لديه فرصة أفضل للبقاء هنا.

“مجرة العالم الحقيقي هي مكان موجود بمجرد أن ترتبط العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة ببعضها البعض. وهي تُستخدم لقمع أراضي الجوهر الإلهي القاحلة ، وهي أيضًا المخرج الوحيد لهذا المكان.

عندما سطع الضوء الأزرق من الحجر ، بدأ يتقلص بسرعة ، وتحول إلى غبار في يد سو مينغ. بدأت يده هذه تكتسب لحمًا ودمًا ، وتعافت قليلاً من حالتها الهزيلة.

“سترسل العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة في كثير من الأحيان محاربين أقوياء للقيام بدوريات في مجرة ​​العالم الحقيقي. لن يقتربوا كثيرًا من مركز الأراضي القاحلة في الجوهر الإلهي ، لكنهم سيقومون بدوريات في العديد من كواكب الزراعة في محيط هذا العالم.

***************************الفصل مدعوم من قبل الأخ تركي******************

“هؤلاء الناس الذين تم إرسالهم هم الحراس الحقيقيون!

ومع ذلك ، نظرًا للاختلافات بين الأجناس ، فإن العالم الذي يبدو متساويًا بين أنظمة الزراعة يمكن أن ينتج عنه قوة أعلى أو أقل بكثير مقارنةً بشخص آخر. نظرًا لغياب الموارد في أراضي الجوهر الإلهي القاحلة ونقص الطاقة الروحية ، يمكن تضخيم هذه الاختلافات في القوة بشكل كبير.

“ذكر أويانغ شانغ الآن كوكب الحبر الأسود في أراضي الجوهر الإلهي القاحلة. يتمتع هذا الكوكب بسمعة كبيرة في هذا العالم ، وهو أحد كواكب الزراعة في أراضي الجوهر الإلهي القاحلة التي تعمل كسيد. واحد فقط لم يتم التخلي عنه تمامًا ، لأنه كوكب زراعي لا يزال يمتلك بعض الطاقة الروحية.

في الوقت الحالي ، قاموا بنشر موجات قوتهم ، ونظر ثعبان العنقاء القرمزية تحت أقدام سو مينغ نحوهم ببرود. أتت الزئير المنخفض من فمه ، وانتشر من جسده ضغط هائل لم يكن على الأقل أضعف من ضغط سيد عالم.

“أويانغ شانغ هو الرجل العجوز الذي تحدثت إليه للتو. كان يعتقد أنك محارب قوي من كوكب الحبر الأسود ، لأنه في بعض الأحيان يكون هناك سيد عالم غير مبال بحياتهم الخاصة ويجرؤون على التحرك عبر المجرة داخل الأراضي القاحلة من الجوهر الإلهي للذهاب إلى كواكب الزراعة الأخرى بحثًا عن الأشياء التي يحتاجونها لزراعتهم ، “أوضح يو هونغ بانغ أثناء النظر إلى سو مينغ.

امتص يوي هونغ بانغ نفسا عميقا وسأل باحترام ، “سيدي ، أتساءل من أي من العوالم الأربعة العظيمة الحقيقية أتيت؟”

“إذن ما رأيك؟” سأل سو مينغ بشكل قاطع.

كانت نظرة سو مينغ باردة. اختار ألا ينكر أو يجيب على سؤال يوي هونغ بانغ ، لكنه بدلًا من ذلك قام بالتربيت على الثعبان تحته. أطلق زئيرًا وعاد إلى مدخل البركان ، حاملاً معه سو مينغ ، واختفى كلاهما من نظرة يوي هونغ بانغ عندما غرقا في البركان.

“أعتقد أنك لست من كوكب الحبر الأسود ، ولكن… مجرم من الجيل الأول تم إرساله للتو إلى الأراضي القاحلة من الجوهر الإلهي من العوالم الأربعة العظيمة الحقيقية!” قال يوي هونغ بانغ دون أي تردد ، وكان هناك شغف على وجهه.

نظر سو مينغ إلى يوي هونغ يانغ وبعد مرور لحظة سأل ، “كيف يتم تصنيف مستويات الزراعة في الأراضي القاحلة للجوهر الإلهي؟”

“كل أولئك الذين لا يزالون لديهم ذكريات من العالم الخارجي وتم إرسالهم للتو إلى هنا لأول مرة هم من الجيل الأول من المجرمين. سوف يلدون ذريتهم هنا ، مما يخلق عددًا قليلاً من الأشخاص مثلي في أراضي الجوهر الإلهي القاحلة. نحن أناس نعيش في أراضي الجوهر الإلهي القاحلة من اللحظة التي نولد فيها حتى تلك التي نتنفس فيها آخر مرة “.

بعد مراقبة البلورة للحظة ، رفع يده اليمنى وبدأت تتلاشى بسرعة أمام عينيه. عندما ذبلت ذراعه اليمنى لدرجة أنها بدت وكأنها قد تقلصت إلى الجلد والعظام فقط ، أمسك بالحجر.

امتص يوي هونغ بانغ نفسا عميقا وسأل باحترام ، “سيدي ، أتساءل من أي من العوالم الأربعة العظيمة الحقيقية أتيت؟”

“أويانغ شانغ هو الرجل العجوز الذي تحدثت إليه للتو. كان يعتقد أنك محارب قوي من كوكب الحبر الأسود ، لأنه في بعض الأحيان يكون هناك سيد عالم غير مبال بحياتهم الخاصة ويجرؤون على التحرك عبر المجرة داخل الأراضي القاحلة من الجوهر الإلهي للذهاب إلى كواكب الزراعة الأخرى بحثًا عن الأشياء التي يحتاجونها لزراعتهم ، “أوضح يو هونغ بانغ أثناء النظر إلى سو مينغ.

كانت نظرة سو مينغ باردة. اختار ألا ينكر أو يجيب على سؤال يوي هونغ بانغ ، لكنه بدلًا من ذلك قام بالتربيت على الثعبان تحته. أطلق زئيرًا وعاد إلى مدخل البركان ، حاملاً معه سو مينغ ، واختفى كلاهما من نظرة يوي هونغ بانغ عندما غرقا في البركان.

عندما سطع الضوء الأزرق من الحجر ، بدأ يتقلص بسرعة ، وتحول إلى غبار في يد سو مينغ. بدأت يده هذه تكتسب لحمًا ودمًا ، وتعافت قليلاً من حالتها الهزيلة.

وقف يوي هونغ يانغ هناك ، وتغير تعبيره باستمرار. بعد لحظة ، انحنى بعمق باتجاه فوهة البركان ، ثم استدار وغادر بسرعة. ارتفع الشك في قلبه مرة أخرى ، وبدأ يخمن حكمه السابق.

ارتجف قلب يوي هونغ بانغ. اقترب أتباعه منه على الفور بحذر على وجوههم مع انتشار تموجات القوة من جسده.

“هل يمكن أن يكون هذا الشخص قد طلب مني هذه الأشياء لتوجيهي نحو قطار فكري معين..؟” لم يكن هناك إجابة على هذا السؤال في ذهن يوي هونغ يانغ. عندما فكر مرة أخرى في المشهد الآن ، وجد أن نظرة سو مينغ الباردة كانت هي الشيء الذي ترك أعمق انطباع في ذاكرته. بدت تلك النظرة الخالية من المشاعر كما لو كانت غير مبالية تمامًا تجاه جميع أشكال الحياة.

بمجرد أن فكر يوي هونغ يانغ في هذا ، تبلورت فكرة في ذهنه.

لا يهم من أين أتى. لا يمكنني تحمل غضبه ، ولا يمكنني التحدث عن تخميناتي للآخرين عندما أكون خارج المنطقة ، قرر يوي هونغ بانغ في قلبه واختفى تدريجياً في المسافة.

ثم سقطت نظرته على يوي هونغ يانغ. “يمكنكم جميعًا المغادرة الآن ، لكنكم ابقوا في الخلف. لدي طلبات أخرى.”

مر الوقت بسرعة في أراضي الجوهر الإلهي القاحلة. بقي سو مينغ داخل البركان مع نصف جسده مغمور في الصهارة. لقد مر عام كامل منذ أن خرج لأول مرة من البركان لأول مرة. خلال العام الماضي ، جاء يوي هونغ يانغ والآخرون أربع مرات. اعتبارًا من المرة الأخيرة ، أصبح عددهم أقل من خمسين ، من حوالي الثمانين قبل عام.

تردد يوي هونغ بانغ للحظة ، ثم صر على أسنانه وتحدث إلى أتباعه. لم تكن إمكاناته هي السبب الوحيد الذي جعله يصل إلى عالم زراعة السماء. كان أيضا بسبب ذكائه. إذا كان الشخص الغريب يريد حقًا قتله ، فلن تكون هناك حاجة له ​​أن يمر بالكثير من المتاعب. لقد طلب من يوي هونغ يانغ البقاء في هذا المكان ، وهذه… قد تكون فرصة.

عندما وصلوا إلى هذا المكان للمرة الرابعة ، لم يكونوا قد جلبوا الجثث فقط ، والتي كانت ضرورية ، ولكنهم أحضروا أيضًا بعض العناصر من حول كوكب الشعلة القرمزي . كان أحدهم بلورة زرقاء غير مستوية تطفو أمام سو مينغ. كان هناك الكثير من الشوائب التي تبدو وكأنها عضلات بداخلها ، ولكن لم يكن هناك أي تلميح من الطاقة الروحية الموجودة داخل البلورة.

هذه الأراضي القاحلة من الجوهر الإلهي غامضة بالفعل. كوكب الشعلة القرمزي ، الذي يقع على حافة هذه المجرة ، ينتج هذا الحجر عديم الفائدة الذي يمتلك قوة اللحم والدم.

هذا لفت انتباه سو مينغ.

“مجرة العالم الحقيقي هي مكان موجود بمجرد أن ترتبط العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة ببعضها البعض. وهي تُستخدم لقمع أراضي الجوهر الإلهي القاحلة ، وهي أيضًا المخرج الوحيد لهذا المكان.

بعد مراقبة البلورة للحظة ، رفع يده اليمنى وبدأت تتلاشى بسرعة أمام عينيه. عندما ذبلت ذراعه اليمنى لدرجة أنها بدت وكأنها قد تقلصت إلى الجلد والعظام فقط ، أمسك بالحجر.

“أعتقد أنك لست من كوكب الحبر الأسود ، ولكن… مجرم من الجيل الأول تم إرساله للتو إلى الأراضي القاحلة من الجوهر الإلهي من العوالم الأربعة العظيمة الحقيقية!” قال يوي هونغ بانغ دون أي تردد ، وكان هناك شغف على وجهه.

عندما سطع الضوء الأزرق من الحجر ، بدأ يتقلص بسرعة ، وتحول إلى غبار في يد سو مينغ. بدأت يده هذه تكتسب لحمًا ودمًا ، وتعافت قليلاً من حالتها الهزيلة.

ظل تعبير يوي هونغ يانغ هادئًا ، ولكن بمجرد سماعه سؤال سو مينغ ، أطلق قلبه ضربة. لقد أدرك فجأة أن افتراضه السابق كان غير صحيح. لم يكن الشخص الذي أمامه محاربًا قويًا جاء من الأجزاء الداخلية للأراضي القاحلة في الجوهر الإلهي ، ولكن…

“إذا قارنت مستواي في الزراعة بمستواهم ، فمن الصعب بالنسبة لي التنافس مع العديد من الأشخاص هنا… لكن لم أتوقع أن تكون هناك عناصر هنا من شأنها أن تسمح لـ سورجينغ ايندلوجرز بممارسة زراعتهم هنا!” ظهر ضوء غريب في عيون سو مينغ وهو يحدق في يده اليمنى.

“أعتقد أنك لست من كوكب الحبر الأسود ، ولكن… مجرم من الجيل الأول تم إرساله للتو إلى الأراضي القاحلة من الجوهر الإلهي من العوالم الأربعة العظيمة الحقيقية!” قال يوي هونغ بانغ دون أي تردد ، وكان هناك شغف على وجهه.

هذه الأراضي القاحلة من الجوهر الإلهي غامضة بالفعل. كوكب الشعلة القرمزي ، الذي يقع على حافة هذه المجرة ، ينتج هذا الحجر عديم الفائدة الذي يمتلك قوة اللحم والدم.

قال يوي هونغ بانغ باحترام من جانبه وهو يلف قبضته في راحة يده باتجاه سو مينغ: “هناك أيضًا عدد كبير من الوحوش الشرسة والأرواح الإلهية هنا في كوكب الشعلة القرمزي التي تمتلك قوة أسياد العوالم”. أثناء حديثه ، ألقى نظرة على ثعبان العنقاء القرمزية. كان عازمًا على تحسين علاقته مع سو مينغ لأنه كان قلقًا من أن الآخر قد يسبب له مشكلة. لهذا أخبره بالأشياء التي لم يقلها الرجل العجوز.

استحوذ سو مينغ على الهواء في اتجاه الصهارة بجانبه ، وطار حجر أزرق آخر بحجم قبضته على الفور في يده. عندما نظر إلى الشوائب التي بدت العضلات داخل البلورة ، ضيق سو مينغ عينيه.

قال الرجل العجوز وهو يلف قبضته في راحة يده: “لا يوجد عسيد عالم آخر في كوكب الشعلة القرمزي غير هذين”.

هل يمكن أن يكون هذا الكوكب القرمزي لهب يأكل الناس؟ وإلا فلماذا تكون الحجارة من لحم ودم ؟!

قال الرجل العجوز وهو يلف قبضته في راحة يده: “لا يوجد عسيد عالم آخر في كوكب الشعلة القرمزي غير هذين”.

عندما سطع الضوء الأزرق من الحجر ، بدأ يتقلص بسرعة ، وتحول إلى غبار في يد سو مينغ. بدأت يده هذه تكتسب لحمًا ودمًا ، وتعافت قليلاً من حالتها الهزيلة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط