نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 751

751

751

******************************الفصل مدعوم من الأخ تركي*************************************
تذكر سو مينغ فجأة الشيء الذي لم يفهمه أبدًا – سبب اضطرار ثعابين العنقاء القرمزية إلى امتصاص الهالة الخضراء الفاتحة من الجثث. لقد راقبهم يمتصون الهالة التي أتت من الجثث على مدار العام ، لكنه لم يكن قادرًا على امتصاص ولو جزء واحد منها.

قال صوت متعجرف من بين السبعة: “حسنًا ، كل شيء داخل القسم الخارجي طبيعي. دعنا نتحقق من الجزء الداخلي. هذا هو جوهر هذا المكان” ، وفي اللحظة التي ظهر فيها هذا الصوت ، توقف الستة الآخرون على الفور عن الضحك والدردشة بين أنفسهم ، وعلى الفور أصبحت تعابيرهم خطيرة. حتى الهالة القاتلة من ثلاثة آلاف مزارع خلفهم أصبحت أكثر سمكًا ، وتناثر الضوء المتدفق في جميع الاتجاهات من السيف البرونزي القديم ، كما لو كان أقوى هجوم له على وشك الانفجار.

ودخل في صمت متأمل وعيناه مغمضتان. بدأ بتداول قاعدته الزراعية حتى يصل الانسجام بين روحه وجسده إلى الكمال. كان جسده مليئًا بحرارة النيران ، وبدا كما لو كانت هناك موجات من الهواء الساخن تخرج من أنفه عندما يتنفس.

لقد صور كوكب الزراعة ، الذي تقلص عدة مرات ، إلى حجم ألف قدم فقط. كان هناك عدد كبير من البقع المتوهجة في الإسقاط ، لكن معظمها كانت مظلمة. فقط حوالي مائة من هذه البقع المتوهجة كانت حمراء فاتحة ، وانتشرت في جميع أنحاء المناطق في إسقاط الكوكب.

ظهرت طبقة من التشوهات بشكل خافت حول جسده. بدت التشوهات مثل موجات من المياه المتدفقة التي كانت تدور حوله. كانت هذه هي الموهبة الفطرية التي جاءت من جسد سو مينغ المادي ، وكانت القدرة الإلهية الغامضة هي التي سمحت له بتفكيك المواد بلكمة.

“كل من الكواكب المزروعة في أراضي الجوهر الإلهي القاحلة تقوم بقمع مجرم شنيع من جنس فضائي ، وهذا ينطبق بشكل خاص على جوهر الأراضي القاحلة في الجوهر الإلهي. يقال إن هناك أجناسًا فضائية مرعبة بشكل لا يصدق هناك. لا أعرف أي مزارع في مملكة كالبا اقترح ذلك في الماضي ، لكن هؤلاء الناس يجب ألا يستمروا في العيش. أفضل مثال على ذلك هو الشذوذ الذي حدث قبل عشرة آلاف عام في كوكب الحبر الأسود “.

كان ثعبان العنقاء القرمزي الأصغر بجانبه يحدق في الكركي الأصلع. يبدو أنهم يجدون بعضهم البعض قبيحًا تمامًا. كان ثعبان العنقاء القرمزي يهدر بشكل متواضع عند الكركي الأصلع ، والذي كان قادرا على معرفة العلاقة بين سو مينغ والوحشين الشرسين منذ وقت طويل. في تلك اللحظة ، كان يرقد على الحجر ويقيس حجم ثعبان العنقاء القرمزية قبل أن يقرر التحول إلى كلب ضخم أصفر بني.

في تلك اللحظة ، لا يهم ما إذا كان الشمال أو الغرب أو الجنوب أو الشرق ، تغير تعبير الناس في جميع مناطق كوكب الشعلة القرمزي. أوقفوا على الفور كل ما كانوا يفعلونه.

كان هذا ظهور أقوى وحش شرس في ذاكرته. بمجرد أن تحول إلى هذا الشكل ، كشف عن أسنانه في ثعبان العنقاء القرمزية.

سجد نفسه ببطء على الأرض.

دخل ثعبان العنقاء القرمزي الذي كان يتمتع بقوة مكافئة لقوة أسياد العالم إلى أعماق الصهارة منذ وقت طويل لتنام هناك. فقط عندما يحين وقت القرابين يستيقظ ليأكل.

نظر الأشخاص السبعة إلى الإسقاط الوهمي لكوكب الزراعة وبدأوا يتحدثون فيما بينهم.

عندما رأى ثعبان العنقاء القرمزي الصغير الكلب الأصفرالذي كان عبارة عن كركي أضلع، اتسعت عيناه على الفور. من الواضح أنه لم ير قط وحشًا شرسًا مثل هذا من قبل. بعد لحظة من التردد ، أحاطت به طبقة من التشوهات والموجات التي كانت مماثلة لتلك الموجودة في سو مينغ.

وبينما كان يصرخ ، لم يعد يهتم بالحرارة الحارقة للصهارة وزحف إليها.

ملأت تلميحات من القانون الغريب المنطقة المحيطة بـ ثعبان العنقاء القرمزي بمجرد ظهور التشوهات ،

مع استمرار اجتياح موجات الإسقاط الوهمي ، بدا أن كل طبقة تضخم المكان قبل أن تكشف في النهاية عن بقعة عملاقة تتألق بضوء أحمر خارق في أعماق المنطقة الحمراء القرمزية. إذا نظر أي شخص إليه لفترة طويلة من الزمن ، فسيجد أن هناك أيضًا ظلال باهتة من اللون الأسود.

خلال العام الماضي ، كان طائر الفينيق والكركي يحدقان في بعضهما البعض بالعداء طوال الوقت ، لكنهما لم يهاجما بعضهما البعض أبدًا. في تلك اللحظة ، عندما كانوا يتذمرون على بعضهم البعض ، ارتجف ثعبان العنقاء القرمزي فجأة وزحف إلى الصهارة دون أي تردد ، ولم يجرؤ على إظهار حتى تلميح من نفسه.

كان الأمر كما لو أن الأوراق الخضراء في الغابة أعادته إلى بعض اللحظات الجميلة من ماضيه. وبينما كان يلمسهم بلطف ، اجتاح العالم الضغط الهائل والحس الإلهي. رفع رأسه ونظر إلى السماء مع الألم على وجهه.

أذهل هذا الفعل المفاجئ الكركي الأصلع. كشف عن أسنانه ، كما لو كان تضحك على الثعبان ، ولكن بعد ذلك مرت به قشعريرة. اندفع ضغط شديد إلى البركان من خلال فمه وملأه بانفجار. كان هناك إحساس إلهي داخل هذا الضغط العظيم ، كما لو أن شخصًا قويًا بشكل لا يصدق كان يستخدم إحساسه الإلهي لاكتساح الأرض.

أطلق الكركي الأصلع صريرًا حادًا على الفور. يمكن أن يتذكر بشكل غامض أنه واجه ذات مرة هذا الفعل الإلهي الذي يجتاح الأرض ، وكان شيئًا خطيرًا للغاية.

ضاقت عيون سو مينغ بينما كان يرقد في الصهارة. كان يشعر بشكل غامض أن مصدر الضغط الهائل والحس الإلهي في العالم جاء من وراء كوكب الشعلة.

وبينما كان يصرخ ، لم يعد يهتم بالحرارة الحارقة للصهارة وزحف إليها.

كان هناك ثلاثة آلاف مزارع يجلسون ويتأملون خلفهم. لم تكن مستويات زراعة هؤلاء الثلاثة آلاف مهمة مقارنة بالوجود الدموي والقاتل القادم منهم. لقد تجاوزت بالفعل مستويات زراعتهم ، ومع انتشارهم ، جعل الناس الذين شعروا بها يشعرون وكأن بحرًا من الدماء على وشك الاندفاع نحوهم.

كان ثعبان العنقاء القرمزي العملاق الذي كان نائمًا في أعماق الصهارة قد فتح عينيه منذ وقت طويل. كان هناك رعب عميق الجذور في عينيه ، لكنه لا يزال يتحرك قليلاً ويطلق هديرًا من أعماق الصهارة إلى فم البركان.

عندما ترددت أصوات الأشخاص السبعة الناعمة في الهواء ، ظهرت على الفور عدة بقع متوهجة أرجوانية في الإسقاط الوهمي.

كان هذا الزئير يعلن أراضيه حتى لو كان مرعوبا.

“الوحوش الشرسة التي خلفتها الأجناس الفضائية تم القضاء على ذكائها إلى الأبد ، لكن نموها لا يزال صادمًا للغاية…”

كما فتح سو مينغ عينيه. كان يحدق في السماء وراء فوهة البركان ، وعلى الرغم من أن تعبيره كان هادئًا ، إلا أن عينيه تقلصوا.

على عكس المزارعين الذين لا يزالون لا يتحركون في جبل الشعلة القرمزية ، كانت الوحوش الشرسة التي كانت موجودة في عدة مواقع تهدر للإعلان عن أراضيها.

في تلك اللحظة ، لا يهم ما إذا كان الشمال أو الغرب أو الجنوب أو الشرق ، تغير تعبير الناس في جميع مناطق كوكب الشعلة القرمزي. أوقفوا على الفور كل ما كانوا يفعلونه.

كان الأشخاص السبعة الواقفون عند طرف السيف يتحدثون ويضحكون فيما بينهم ، وكانت تعابيرهم هادئة. بعد لحظة ، انطلق شعاع من الضوء الأخضر من السيف البرونزي القديم الذي يبلغ ارتفاعه مائة ألف قدم ، واندلع قوس أخضر طويل على الفور مع ضجة ، متجهًا نحو كوكب الشعلة.

حتى أولئك الذين كانوا يقاتلون وكانوا على بعد أيديهم من قتل بعضهم البعض توقفوا في تلك اللحظة واختاروا بدلاً من ذلك الجلوس القرفصاء على الأرض ، دون أن يجرؤوا على التحرك ولو بوصة واحدة.

كان هذا هو فريق الدورية الذي شكله المحاربون الأقوياء الذين كانوا يحرسون هذا المكان. كانت لديهم القوة والسمعة التي جلبت إحساسًا بالخطر للكثيرين في أراضي الجوهر الإلهي القاحلة. في تلك اللحظة ، كان من الواضح أن السيف البرونزي القديم كان يقوم بدوريات في المنطقة حول كوكب الشعلة القرمزي . إن الإحساس الإلهي والضغط الهائل الذي غطى الكوكب بأسره جاء بشكل طبيعي من أجساد جميع الحراس الحقيقيين.

كان الأمر كما لو كانوا قلقين من أنهم سيعانون من دمار لا يمكن تصوره إذا فعلوا أي شيء إضافي.

كان هذا الزئير يعلن أراضيه حتى لو كان مرعوبا.

كان رد فعل جميع المزارعين بنفس الطريقة في كوكب الشعلة القرمزي بأكمله ، بما في ذلك يوي هونغ يانغ والآخرين. كانت كل وجوههم شاحبة وهم ينظرون إلى السماء وهم يرتجفون. كان الضعف والرعب في أنظارهم واضحين بشكل لا يصدق.

لقد صور كوكب الزراعة ، الذي تقلص عدة مرات ، إلى حجم ألف قدم فقط. كان هناك عدد كبير من البقع المتوهجة في الإسقاط ، لكن معظمها كانت مظلمة. فقط حوالي مائة من هذه البقع المتوهجة كانت حمراء فاتحة ، وانتشرت في جميع أنحاء المناطق في إسقاط الكوكب.

إلى الشرق من كوكب الشعلة القرمزي كان منزل حجري يقع على جبل شاهق. كانت هناك امرأة عجوز ذات شعر فوضوي جالسة القرفصاء ، وكانت عيناها مفتوحتان على مصراعيها وهي تحدق فوقها ، كما لو أن نظرتها يمكن أن تخترق السقف ويمكنها أن ترى السماء المرصعة بالنجوم فوقها.

كان ثعبان العنقاء القرمزي العملاق الذي كان نائمًا في أعماق الصهارة قد فتح عينيه منذ وقت طويل. كان هناك رعب عميق الجذور في عينيه ، لكنه لا يزال يتحرك قليلاً ويطلق هديرًا من أعماق الصهارة إلى فم البركان.

يمكن اكتشاف موجات القوة التي تنتمي إلى سيد عالم عليها ، ولكن في تلك اللحظة ، قامت بقمع تلك الموجات لدرجة أنها أصبحت ضعيفة بشكل لا يصدق. في الواقع ، سرعان ما ظهرت نظرة التواضع مع الإذلال في عينيها ، واختارت أن تذلل بدلاً من الجلوس القرفصاء.

لقد صور كوكب الزراعة ، الذي تقلص عدة مرات ، إلى حجم ألف قدم فقط. كان هناك عدد كبير من البقع المتوهجة في الإسقاط ، لكن معظمها كانت مظلمة. فقط حوالي مائة من هذه البقع المتوهجة كانت حمراء فاتحة ، وانتشرت في جميع أنحاء المناطق في إسقاط الكوكب.

داخل الغابة الوحيدة التي بها نباتات خضراء سار رجل في منتصف العمر. تقع هذه المنطقة إلى الغرب من كوكب الشعلة القرمزي ، وكان يلامس الأوراق الخضراء على الأشجار بنظرة ذهول على وجهه ، وكأنه ضائع في أفكاره.

“لا يزال هناك مجرمان فقط هما أسياد عوالم .”

كان الأمر كما لو أن الأوراق الخضراء في الغابة أعادته إلى بعض اللحظات الجميلة من ماضيه. وبينما كان يلمسهم بلطف ، اجتاح العالم الضغط الهائل والحس الإلهي. رفع رأسه ونظر إلى السماء مع الألم على وجهه.

لقد صور كوكب الزراعة ، الذي تقلص عدة مرات ، إلى حجم ألف قدم فقط. كان هناك عدد كبير من البقع المتوهجة في الإسقاط ، لكن معظمها كانت مظلمة. فقط حوالي مائة من هذه البقع المتوهجة كانت حمراء فاتحة ، وانتشرت في جميع أنحاء المناطق في إسقاط الكوكب.

سجد نفسه ببطء على الأرض.

كان ثعبان العنقاء القرمزي الأصغر بجانبه يحدق في الكركي الأصلع. يبدو أنهم يجدون بعضهم البعض قبيحًا تمامًا. كان ثعبان العنقاء القرمزي يهدر بشكل متواضع عند الكركي الأصلع ، والذي كان قادرا على معرفة العلاقة بين سو مينغ والوحشين الشرسين منذ وقت طويل. في تلك اللحظة ، كان يرقد على الحجر ويقيس حجم ثعبان العنقاء القرمزية قبل أن يقرر التحول إلى كلب ضخم أصفر بني.

على عكس المزارعين الذين لا يزالون لا يتحركون في جبل الشعلة القرمزية ، كانت الوحوش الشرسة التي كانت موجودة في عدة مواقع تهدر للإعلان عن أراضيها.

ضاقت عيون سو مينغ بينما كان يرقد في الصهارة. كان يشعر بشكل غامض أن مصدر الضغط الهائل والحس الإلهي في العالم جاء من وراء كوكب الشعلة.

“لا يوجد ضرر على الختم. المجرم البشع من الجنس الفضائي المحتجز هنا لا يزال نائما”.

ظهر كلام كان يو هونغ بانغ قد ذكره قبل عام في رأسه.

“لا يوجد ضرر على الختم. المجرم البشع من الجنس الفضائي المحتجز هنا لا يزال نائما”.

همس بهدوء “حارس حقيقي”.

كما فتح سو مينغ عينيه. كان يحدق في السماء وراء فوهة البركان ، وعلى الرغم من أن تعبيره كان هادئًا ، إلا أن عينيه تقلصوا.

في تلك اللحظة ، كان هناك سيف برونزي عملاق قديم ينجرف في المجرة وراء كوكب الشعلة القرمزي . إذا رأى سو مينغ هذا السيف البرونزي القديم ، فسيجده مألوفًا بالتأكيد. كان مشابهًا للكنز المسحور الذي رآه في عالم تسعة يين عندما كان في منطقة يين الموت . كان الكنز المسحور هو الذي سمح لأرواح تسعة يين بالتحرك عبر المجرات.

******************************الفصل مدعوم من الأخ تركي************************************* تذكر سو مينغ فجأة الشيء الذي لم يفهمه أبدًا – سبب اضطرار ثعابين العنقاء القرمزية إلى امتصاص الهالة الخضراء الفاتحة من الجثث. لقد راقبهم يمتصون الهالة التي أتت من الجثث على مدار العام ، لكنه لم يكن قادرًا على امتصاص ولو جزء واحد منها.

قد لا يكون هذا السيف هو نفسه ، لكنه كان مشابهًا بشكل لا يصدق.

دخل ثعبان العنقاء القرمزي الذي كان يتمتع بقوة مكافئة لقوة أسياد العالم إلى أعماق الصهارة منذ وقت طويل لتنام هناك. فقط عندما يحين وقت القرابين يستيقظ ليأكل.

كان السيف القديم يبلغ طوله مائة ألف قدم ، وكان هناك سبعة أشخاص واقفين عليه في تلك اللحظة. كان هؤلاء الأشخاص السبعة يرتدون أردية كبيرة. كان لديهم تعبيرات غير مبالية على وجوههم ، وانتشر الوجود الذي ينتمي إلى أسياد العالم من أجسادهم.

يمكن اكتشاف موجات القوة التي تنتمي إلى سيد عالم عليها ، ولكن في تلك اللحظة ، قامت بقمع تلك الموجات لدرجة أنها أصبحت ضعيفة بشكل لا يصدق. في الواقع ، سرعان ما ظهرت نظرة التواضع مع الإذلال في عينيها ، واختارت أن تذلل بدلاً من الجلوس القرفصاء.

كان هناك ثلاثة آلاف مزارع يجلسون ويتأملون خلفهم. لم تكن مستويات زراعة هؤلاء الثلاثة آلاف مهمة مقارنة بالوجود الدموي والقاتل القادم منهم. لقد تجاوزت بالفعل مستويات زراعتهم ، ومع انتشارهم ، جعل الناس الذين شعروا بها يشعرون وكأن بحرًا من الدماء على وشك الاندفاع نحوهم.

على عكس المزارعين الذين لا يزالون لا يتحركون في جبل الشعلة القرمزية ، كانت الوحوش الشرسة التي كانت موجودة في عدة مواقع تهدر للإعلان عن أراضيها.

لكن هذا لم يكن كل شيء. انتشرت موجة أقوى من القوة من السيف البرونزي القديم. كانت قوة تلك الموجة عظيمة لدرجة أنها شعرت كما لو أنها… يمكنها بسهولة تدمير كوكب زراعي ، ويمكنها أيضًا أن تمزق بسهولة جسد وروح شخص وصل إلى منزلة “سيد عالم”.

 

الحراس الحقيقيون!

“ليس الأمر كما لو كنت لا تعرف أن هؤلاء المجرمين من الأجناس الفضائية يصعب قتلهم بشكل لا يصدق…”

كان هذا هو فريق الدورية الذي شكله المحاربون الأقوياء الذين كانوا يحرسون هذا المكان. كانت لديهم القوة والسمعة التي جلبت إحساسًا بالخطر للكثيرين في أراضي الجوهر الإلهي القاحلة. في تلك اللحظة ، كان من الواضح أن السيف البرونزي القديم كان يقوم بدوريات في المنطقة حول كوكب الشعلة القرمزي . إن الإحساس الإلهي والضغط الهائل الذي غطى الكوكب بأسره جاء بشكل طبيعي من أجساد جميع الحراس الحقيقيين.

كان هذا هو فريق الدورية الذي شكله المحاربون الأقوياء الذين كانوا يحرسون هذا المكان. كانت لديهم القوة والسمعة التي جلبت إحساسًا بالخطر للكثيرين في أراضي الجوهر الإلهي القاحلة. في تلك اللحظة ، كان من الواضح أن السيف البرونزي القديم كان يقوم بدوريات في المنطقة حول كوكب الشعلة القرمزي . إن الإحساس الإلهي والضغط الهائل الذي غطى الكوكب بأسره جاء بشكل طبيعي من أجساد جميع الحراس الحقيقيين.

كان الأشخاص السبعة الواقفون عند طرف السيف يتحدثون ويضحكون فيما بينهم ، وكانت تعابيرهم هادئة. بعد لحظة ، انطلق شعاع من الضوء الأخضر من السيف البرونزي القديم الذي يبلغ ارتفاعه مائة ألف قدم ، واندلع قوس أخضر طويل على الفور مع ضجة ، متجهًا نحو كوكب الشعلة.

كان سريعة جدًا لدرجة أنه وصل إليه على الفور ، لكن الكوكب لم ينهار. انتشر القوس الأخضر وتحول إلى كمية كبيرة من الضوء الأخضر الذي انتشر ليغطي كامل كوكب كوكب الشعلة.

كان سريعة جدًا لدرجة أنه وصل إليه على الفور ، لكن الكوكب لم ينهار. انتشر القوس الأخضر وتحول إلى كمية كبيرة من الضوء الأخضر الذي انتشر ليغطي كامل كوكب كوكب الشعلة.

هذه البقع المتوهجة كانت مبعثرة في سبع مناطق مختلفة. كانت بعض الأضواء بمفردها ، بينما اجتمع البعض معًا في ثنائيات أو ثلاثة. كان من بينها منطقة تشبه البركان الواقع إلى الشمال من كوكب الشعلة القرمزي . كانت هناك بقعتان صغيرتان وواحدة كبيرة أرجوانية متوهجة.

بمجرد حدوث ذلك ، ظهر إسقاط أمام الأشخاص السبعة.

خلال العام الماضي ، كان طائر الفينيق والكركي يحدقان في بعضهما البعض بالعداء طوال الوقت ، لكنهما لم يهاجما بعضهما البعض أبدًا. في تلك اللحظة ، عندما كانوا يتذمرون على بعضهم البعض ، ارتجف ثعبان العنقاء القرمزي فجأة وزحف إلى الصهارة دون أي تردد ، ولم يجرؤ على إظهار حتى تلميح من نفسه.

لقد صور كوكب الزراعة ، الذي تقلص عدة مرات ، إلى حجم ألف قدم فقط. كان هناك عدد كبير من البقع المتوهجة في الإسقاط ، لكن معظمها كانت مظلمة. فقط حوالي مائة من هذه البقع المتوهجة كانت حمراء فاتحة ، وانتشرت في جميع أنحاء المناطق في إسقاط الكوكب.

وبينما كان يصرخ ، لم يعد يهتم بالحرارة الحارقة للصهارة وزحف إليها.

نظر الأشخاص السبعة إلى الإسقاط الوهمي لكوكب الزراعة وبدأوا يتحدثون فيما بينهم.

على عكس المزارعين الذين لا يزالون لا يتحركون في جبل الشعلة القرمزية ، كانت الوحوش الشرسة التي كانت موجودة في عدة مواقع تهدر للإعلان عن أراضيها.

“تم تقليل عدد الأشخاص في ذروة زراعة السماء بهامش كبير جدًا.”

ظهرت طبقة من التشوهات بشكل خافت حول جسده. بدت التشوهات مثل موجات من المياه المتدفقة التي كانت تدور حوله. كانت هذه هي الموهبة الفطرية التي جاءت من جسد سو مينغ المادي ، وكانت القدرة الإلهية الغامضة هي التي سمحت له بتفكيك المواد بلكمة.

“لا يزال هناك مجرمان فقط هما أسياد عوالم .”

“لا يوجد ضرر على الختم. المجرم البشع من الجنس الفضائي المحتجز هنا لا يزال نائما”.

كانت هناك بقعتان متوهجتان حمراء داكنة كانتا تشعان بألمع في الإسقاط الوهمي. كان أحدهما إلى الشرق والآخر إلى الغرب ، وكان هناك حضور محترم ينتشر من تلك البقع المضيئة.

في تلك اللحظة ، لا يهم ما إذا كان الشمال أو الغرب أو الجنوب أو الشرق ، تغير تعبير الناس في جميع مناطق كوكب الشعلة القرمزي. أوقفوا على الفور كل ما كانوا يفعلونه.

“الوحوش الشرسة التي خلفتها الأجناس الفضائية تم القضاء على ذكائها إلى الأبد ، لكن نموها لا يزال صادمًا للغاية…”

على عكس المزارعين الذين لا يزالون لا يتحركون في جبل الشعلة القرمزية ، كانت الوحوش الشرسة التي كانت موجودة في عدة مواقع تهدر للإعلان عن أراضيها.

عندما ترددت أصوات الأشخاص السبعة الناعمة في الهواء ، ظهرت على الفور عدة بقع متوهجة أرجوانية في الإسقاط الوهمي.

عندما رأى ثعبان العنقاء القرمزي الصغير الكلب الأصفرالذي كان عبارة عن كركي أضلع، اتسعت عيناه على الفور. من الواضح أنه لم ير قط وحشًا شرسًا مثل هذا من قبل. بعد لحظة من التردد ، أحاطت به طبقة من التشوهات والموجات التي كانت مماثلة لتلك الموجودة في سو مينغ.

هذه البقع المتوهجة كانت مبعثرة في سبع مناطق مختلفة. كانت بعض الأضواء بمفردها ، بينما اجتمع البعض معًا في ثنائيات أو ثلاثة. كان من بينها منطقة تشبه البركان الواقع إلى الشمال من كوكب الشعلة القرمزي . كانت هناك بقعتان صغيرتان وواحدة كبيرة أرجوانية متوهجة.

في تلك اللحظة ، كان هناك سيف برونزي عملاق قديم ينجرف في المجرة وراء كوكب الشعلة القرمزي . إذا رأى سو مينغ هذا السيف البرونزي القديم ، فسيجده مألوفًا بالتأكيد. كان مشابهًا للكنز المسحور الذي رآه في عالم تسعة يين عندما كان في منطقة يين الموت . كان الكنز المسحور هو الذي سمح لأرواح تسعة يين بالتحرك عبر المجرات.

قال صوت متعجرف من بين السبعة: “حسنًا ، كل شيء داخل القسم الخارجي طبيعي. دعنا نتحقق من الجزء الداخلي. هذا هو جوهر هذا المكان” ، وفي اللحظة التي ظهر فيها هذا الصوت ، توقف الستة الآخرون على الفور عن الضحك والدردشة بين أنفسهم ، وعلى الفور أصبحت تعابيرهم خطيرة. حتى الهالة القاتلة من ثلاثة آلاف مزارع خلفهم أصبحت أكثر سمكًا ، وتناثر الضوء المتدفق في جميع الاتجاهات من السيف البرونزي القديم ، كما لو كان أقوى هجوم له على وشك الانفجار.

كان الأمر كما لو كانوا قلقين من أنهم سيعانون من دمار لا يمكن تصوره إذا فعلوا أي شيء إضافي.

شكل الأشخاص السبعة ختمًا في نفس الوقت وأشاروا إلى الإسقاط الوهمي لكوكب الزراعة. ظهرت الأمواج على الفور على الإسقاط ، وعندما اجتاحت طبقة الإسقاط طبقة تلو الأخرى ، ظهر الجزء الداخلي من كوكب الشعلة!

على عكس المزارعين الذين لا يزالون لا يتحركون في جبل الشعلة القرمزية ، كانت الوحوش الشرسة التي كانت موجودة في عدة مواقع تهدر للإعلان عن أراضيها.

كانت هناك… منطقة حمراء قرمزية. في اللحظة التي رأى فيها الأشخاص السبعة هذه الطبقة من اللون الأحمر القرمزي ، أصبحت تعابيرهم أكثر خطورة ، وظهرت على وجوههم نظرات خافتة من الحذر والعصبية.

شكل الأشخاص السبعة ختمًا في نفس الوقت وأشاروا إلى الإسقاط الوهمي لكوكب الزراعة. ظهرت الأمواج على الفور على الإسقاط ، وعندما اجتاحت طبقة الإسقاط طبقة تلو الأخرى ، ظهر الجزء الداخلي من كوكب الشعلة!

مع استمرار اجتياح موجات الإسقاط الوهمي ، بدا أن كل طبقة تضخم المكان قبل أن تكشف في النهاية عن بقعة عملاقة تتألق بضوء أحمر خارق في أعماق المنطقة الحمراء القرمزية. إذا نظر أي شخص إليه لفترة طويلة من الزمن ، فسيجد أن هناك أيضًا ظلال باهتة من اللون الأسود.

“تم تقليل عدد الأشخاص في ذروة زراعة السماء بهامش كبير جدًا.”

تم إنشاء اللون الأحمر القرمزي حول المنطقة بسبب الضوء من البقعة المتوهجة التي تملأ الهواء هناك.

******************************الفصل مدعوم من الأخ تركي************************************* تذكر سو مينغ فجأة الشيء الذي لم يفهمه أبدًا – سبب اضطرار ثعابين العنقاء القرمزية إلى امتصاص الهالة الخضراء الفاتحة من الجثث. لقد راقبهم يمتصون الهالة التي أتت من الجثث على مدار العام ، لكنه لم يكن قادرًا على امتصاص ولو جزء واحد منها.

بمجرد ظهور البقعة المتوهجة ، تشكلت أيضًا خيوط بيضاء دقيقة ، متقاطعة مع بعضها البعض أثناء تغطية كوكب كوكب الشعلة القرمزي بالكامل. يمكن أن نرى بسهولة أن البقعة المتوهجة كانت في وسط الخيوط البيضاء.

إلى الشرق من كوكب الشعلة القرمزي كان منزل حجري يقع على جبل شاهق. كانت هناك امرأة عجوز ذات شعر فوضوي جالسة القرفصاء ، وكانت عيناها مفتوحتان على مصراعيها وهي تحدق فوقها ، كما لو أن نظرتها يمكن أن تخترق السقف ويمكنها أن ترى السماء المرصعة بالنجوم فوقها.

عندما رأى الأشخاص السبعة هذا ، استرخوا.

عندما رأى ثعبان العنقاء القرمزي الصغير الكلب الأصفرالذي كان عبارة عن كركي أضلع، اتسعت عيناه على الفور. من الواضح أنه لم ير قط وحشًا شرسًا مثل هذا من قبل. بعد لحظة من التردد ، أحاطت به طبقة من التشوهات والموجات التي كانت مماثلة لتلك الموجودة في سو مينغ.

“لا يوجد ضرر على الختم. المجرم البشع من الجنس الفضائي المحتجز هنا لا يزال نائما”.

همس بهدوء “حارس حقيقي”.

“كل من الكواكب المزروعة في أراضي الجوهر الإلهي القاحلة تقوم بقمع مجرم شنيع من جنس فضائي ، وهذا ينطبق بشكل خاص على جوهر الأراضي القاحلة في الجوهر الإلهي. يقال إن هناك أجناسًا فضائية مرعبة بشكل لا يصدق هناك. لا أعرف أي مزارع في مملكة كالبا اقترح ذلك في الماضي ، لكن هؤلاء الناس يجب ألا يستمروا في العيش. أفضل مثال على ذلك هو الشذوذ الذي حدث قبل عشرة آلاف عام في كوكب الحبر الأسود “.

كان السيف القديم يبلغ طوله مائة ألف قدم ، وكان هناك سبعة أشخاص واقفين عليه في تلك اللحظة. كان هؤلاء الأشخاص السبعة يرتدون أردية كبيرة. كان لديهم تعبيرات غير مبالية على وجوههم ، وانتشر الوجود الذي ينتمي إلى أسياد العالم من أجسادهم.

“ليس الأمر كما لو كنت لا تعرف أن هؤلاء المجرمين من الأجناس الفضائية يصعب قتلهم بشكل لا يصدق…”

كانت هناك… منطقة حمراء قرمزية. في اللحظة التي رأى فيها الأشخاص السبعة هذه الطبقة من اللون الأحمر القرمزي ، أصبحت تعابيرهم أكثر خطورة ، وظهرت على وجوههم نظرات خافتة من الحذر والعصبية.

 

ملأت تلميحات من القانون الغريب المنطقة المحيطة بـ ثعبان العنقاء القرمزي بمجرد ظهور التشوهات ،

“لكن هذا فقط يجعل الأمور مزعجة لنا . الحمد للاله نحن نقوم بدوريات في مناطق منفصلة ، وكل شيء على ما يرام في منطقتنا.”

سجد نفسه ببطء على الأرض.

عندما تحدث الأشخاص السبعة مع بعضهم البعض ، اختفى الإسقاط الوهمي. تشتت الضوء الأزرق فوق كوكب الشعلة القرمزي ، واستدار السيف البرونزي القديم الذي كان يطفو خلفه ببطء واختفى تدريجياً في المسافة. اختفى الضغط الهائل والإحساس الإلهي فوق الكوكب.

في تلك اللحظة ، كان هناك سيف برونزي عملاق قديم ينجرف في المجرة وراء كوكب الشعلة القرمزي . إذا رأى سو مينغ هذا السيف البرونزي القديم ، فسيجده مألوفًا بالتأكيد. كان مشابهًا للكنز المسحور الذي رآه في عالم تسعة يين عندما كان في منطقة يين الموت . كان الكنز المسحور هو الذي سمح لأرواح تسعة يين بالتحرك عبر المجرات.

سجد نفسه ببطء على الأرض.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط