نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 752

752

752

*******************************الفصل مدعوم من الأخ تركي*******************************

“اقتله ، وسأعطيك بلورة!”

وقف سو مينغ على الصهارة في البركان. إن الوجود العظيم والإحساس الإلهي من السماء الذي اجتازه الآن قد جعله يشعر كما لو أن جسده بالكامل قد تحول إلى الشفافية ولا يمكنه إخفاء أي أسرار. كُشف كل شيء عنه لهذا الإحساس الإلهي.

في اللحظة التي صرخ فيها ، انغلق الصولجان المسنن. عندما اصطدم بـ يوي هونغ يانغ ، شكل ختمًا بيده اليمنى ، وسطع ضوء أحمر حول جسده بالكامل ، مما ساعده على مقاومة تلك الضربة ، ولكن بمجرد حدوث ذلك ، لقد سعل دما ، وكان ذلك الدم هو أصل دمه وجوهره. تسببت هذه الضربة في ارتعاش جسده بالكامل ، وكان الآن على وشك الموت. سقط جسده إلى الوراء وسقط مع دوي على فم البركان. ربما اختفى الصولجان المسنن أيضًا ، لكن الأشخاص الثلاثة كانوا على بعد أقل من ثلاثمائة قدم. ظهر اليأس على وجه يوي هونغ يانغ.

جعل هذا الشعور تعبيرات سو مينغ مظلمة ، وتوصل إلى فهم أعمق لما كان يعنيه الصوت القديم من دوامة يين الموت عندما قال أن الأراضي القاحلة من الجوهر الإلهي كانت سجنًا ضخمًا.

عندما استقر التعبير الباهت والحيوي على وجهه ، غرق تدريجياً في الصهارة وسقط في نوم عميق مرة أخرى.

“هؤلاء الحراس الحقيقيون هم الحراس الذين يحرسون الأراضي القاحلة ذات الجوهر الإلهي.” في صمت ، توقف ثعبان العنقاء القرمزي العملاق الذي طار في السابق عن العواء وسقط جسده ، كما لو أن الزئير قد استنفد الآن كل قوته.

بصرف النظر عن ذلك ، بمجرد أن غادر سو مينغ البركان ، شعر أن الطاقة الروحية في العالم كانت نادرة بشكل لا يصدق. كان بإمكانه إطلاق قوته أثناء قيامه بتعميم قاعدته الزراعية لكنه لم يستطع استيعاب أي شيء. وبسبب ذلك ، كان من الصعب عليه تجديد قاعدته الزراعية.

عندما استقر التعبير الباهت والحيوي على وجهه ، غرق تدريجياً في الصهارة وسقط في نوم عميق مرة أخرى.

“بركان الإله ثعبان العنقاء القرمزي… يو هونغ بانغ ، هل أنت مجنون؟ كيف يمكنك حتى أن تحلم بطلب المساعدة من إله؟ فقدت الآلهة في كوكب الشعلة القرمزي ذكاءهم. طالما أننا لا نستفزهم ، لن يهاجمونا. سأقدم جثتك للإله هنا ، وسيوفر لي الوقت الذي أحتاجه لإعادتك “.

أخرج الكركي الأصلع رأسه من الصهارة في تلك اللحظة. أظهر الرعب في عينيه أن الخوف ما زال باقيا في قلبه. رفرف بجناحيه وخرج من الصهارة قبل أن يمتد فوق الحجر حيث كان من قبل.

أثناء تدريب جسده المادي والتهم الحرارة ، سيحصل على قدر كبير جدًا من الموارد ، من باب المجاملة للأشخاص الذين كانوا يعتمدون على ثعبان العنقاء القرمزي. بسبب هذه الموارد الإضافية ، كان تدريب جسمه البدني أسرع بكثير مما ينبغي. ومع ذلك… مع مرور الوقت وموت المزيد من الأشخاص الذين اعتمدوا على ثعبان العنقاء القرمزية ، تباطأ تدريب سو مينغ لجسده المادي أيضًا.

“جدك الكركي كان على وشك الاختناق! اللعنة على كل هذا ، هذا المكان حار جدًا. لكن لماذا أشعر أنه يجب أن يكون هناك مكان أكثر سخونة هنا؟” خدش الكركي الأصلع رأسه الأصلع ، مكتوماً.

“بركان الإله ثعبان العنقاء القرمزي… يو هونغ بانغ ، هل أنت مجنون؟ كيف يمكنك حتى أن تحلم بطلب المساعدة من إله؟ فقدت الآلهة في كوكب الشعلة القرمزي ذكاءهم. طالما أننا لا نستفزهم ، لن يهاجمونا. سأقدم جثتك للإله هنا ، وسيوفر لي الوقت الذي أحتاجه لإعادتك “.

بعد فترة طويلة ، أغلق سو مينغ عينيه ولم يعد يزعج نفسه بالتفكير في الحراس الحقيقيين. بعد كل شيء ، كان الحرس الحقيقيون أقوياء بشكل لا يصدق ، ولم يكونوا أشخاصًا يمكن أن يأمل سو مينغ في الوقوف في وجههم. كان أهم شيء بالنسبة له حينها هو مواصلة التدريب وزيادة مستواه في الزراعة. بمجرد وصوله إلى مستوى معين ، يمكنه مغادرة هذا المكان والبحث عن عوالم ملك يين الموت المجزأة بالإضافة إلى مدخل العالم الخامس الحقيقي العظيم ، وربما… يمكنه حتى مغادرة هذا المكان!

وقف سو مينغ على الصهارة في البركان. إن الوجود العظيم والإحساس الإلهي من السماء الذي اجتازه الآن قد جعله يشعر كما لو أن جسده بالكامل قد تحول إلى الشفافية ولا يمكنه إخفاء أي أسرار. كُشف كل شيء عنه لهذا الإحساس الإلهي.

تم إخفاء الضوء اللامع الذي أشرق في عيون سو مينغ بواسطة جفنيه المغلقين. ربما يكون قد فقد قدرته على الحب وإحساسه بالألم ، لكن اللحظات الجميلة في ذكرياته ظلت باقية ، وكلما تذكرها كان يشعر بالخدر. وهذا الخدر يسبب له الألم في أعماق قلبه.

“يا إلهي أنقذني! بيت هذا الشخص في الكهف مصنوع بالكامل من الحجارة الزرقاء ، أرجوك أنقذني!”

في صمت ، بدأ سو مينغ بتعميم قاعدته الزراعية ، مكررًا فعل امتصاص الهواء الساخن. لقد كان شيئًا قام به دون توقف طوال العام. عندما يمتص الهواء الساخن ، سيمتص أيضًا قوة اللحم والدم من الحجر الأزرق حتى يصبح جسده أقوى.

“جدك الكركي كان على وشك الاختناق! اللعنة على كل هذا ، هذا المكان حار جدًا. لكن لماذا أشعر أنه يجب أن يكون هناك مكان أكثر سخونة هنا؟” خدش الكركي الأصلع رأسه الأصلع ، مكتوماً.

مر الوقت. شهر ، شهرين… في غمضة عين ، مضى عام آخر.

في صمت ، بدأ سو مينغ بتعميم قاعدته الزراعية ، مكررًا فعل امتصاص الهواء الساخن. لقد كان شيئًا قام به دون توقف طوال العام. عندما يمتص الهواء الساخن ، سيمتص أيضًا قوة اللحم والدم من الحجر الأزرق حتى يصبح جسده أقوى.

الفصول الأربعة لم تكن موجودة في كوكب الشعلة القرمزي . بغض النظر عن الشهر ، كانت الحرارة ستملأ الكوكب دائمًا. هذه الحرارة يمكن أن تحرق جلد الشخص وتبخر العرق والدم. يمكن أيضًا أن يحرق إرادة الشخص تدريجيًا إلى رماد.

ومع ذلك ، لم يتوقف عن التحرك من أجل البكاء. بدلاً من ذلك ، استخدم الوقت الذي اشتراه الرجل العجوز النحيف الذي كان يسد الصولجان للتوجه نحو سلسلة الجبال حيث كان البركان بأقصى سرعة.

خلال العام الماضي ، خرج سو مينغ مرة واحدة ، لكنه لم يبتعد كثيرًا. كان بإمكانه فقط التحرك حوالي عشرة آلاف قدم حول البركان. لم يستطع تجاوز تلك المنطقة لأنه بمجرد اقترابه من تلك البقعة ، ستظهر شاشة زرقاء من الضوء على الفور ، مما يعيق خطاه.

كانت هناك ثلاث شخصيات مطاردة. كان اثنان منهم من الرجال ، وواحد منهم امرأة. كانوا جميعًا نحيفين ، لكن الضوء في عيونهم كان مشرقًا بالدماء وهم يطاردون فريستهم.

بصرف النظر عن ذلك ، بمجرد أن غادر سو مينغ البركان ، شعر أن الطاقة الروحية في العالم كانت نادرة بشكل لا يصدق. كان بإمكانه إطلاق قوته أثناء قيامه بتعميم قاعدته الزراعية لكنه لم يستطع استيعاب أي شيء. وبسبب ذلك ، كان من الصعب عليه تجديد قاعدته الزراعية.

وأصبحوا أيضًا أقوى قدراته الإلهية.

قد يكون هناك عدد كبير جدًا من البلورات في حقيبة التخزين الخاصة به ، ولكن سيأتي الوقت الذي سيستخدمها فيه. هذا هو السبب في أن سو مينغ نادرا ما استخدمها. لم يكن يعرف كم من الوقت سيحتاج للبقاء في أراضي الجوهر الإلهي القاحلة. ربما… سيحتاج إلى البقاء هنا طوال حياته.

في اللحظة التي صرخ فيها ، انغلق الصولجان المسنن. عندما اصطدم بـ يوي هونغ يانغ ، شكل ختمًا بيده اليمنى ، وسطع ضوء أحمر حول جسده بالكامل ، مما ساعده على مقاومة تلك الضربة ، ولكن بمجرد حدوث ذلك ، لقد سعل دما ، وكان ذلك الدم هو أصل دمه وجوهره. تسببت هذه الضربة في ارتعاش جسده بالكامل ، وكان الآن على وشك الموت. سقط جسده إلى الوراء وسقط مع دوي على فم البركان. ربما اختفى الصولجان المسنن أيضًا ، لكن الأشخاص الثلاثة كانوا على بعد أقل من ثلاثمائة قدم. ظهر اليأس على وجه يوي هونغ يانغ.

لم يعرف سو مينغ ما إذا كان سيتصرف مثل الآخرين وارتكاب أعمال القتل وكذلك حمل الجثث للبحث عن “الآلهة ” مثل ثعبان العنقاء القرمزية من أجل الحصول على بلورات أقل شأنا بمجرد اختفاء كل بلوراته.

في ذلك اليوم ، عندما بقي حوالي شهر قبل موعد القرابين ، استلقى سو مينغ وجسده مغمورًا في الصهارة ، يمارس تنفسه. كان لديه اتمان الخاص به منتشرًا ويلقي حول المنطقة. لقد أصبح هذا بالفعل عادة بالنسبة له.

لحسن الحظ ، كان جسده الحالي مختلفًا تمامًا عن جسد الآخرين. يمكنه امتصاص قوة النار داخل الصهارة. قد يكون لقوة هذا اللهب سمة واحدة فقط ، ولكن في كوكب كوكب الشعلة القرمزي الأجردهذا ، فإن القدرة على امتصاص قوة النار المجنونة هذه جعلته بالفعل خطوة فوق الآخرين.

جعل هذا الشعور تعبيرات سو مينغ مظلمة ، وتوصل إلى فهم أعمق لما كان يعنيه الصوت القديم من دوامة يين الموت عندما قال أن الأراضي القاحلة من الجوهر الإلهي كانت سجنًا ضخمًا.

حتى بعد مرور عامين ، كان مستوى زراعة سو مينغ لا يزال في المرحلة الأولى من الحرمان من الحياة ، والتي كانت نقطة البداية لعالم زراعة الأرض. قد لا يكون مستوى زراعته قد زاد ولو قليلاً ، لكن معظم هالة يين الموت قد اختفت بالفعل. تركزت معظم القدرات الإلهية التي ألقاها الآن حول قوة اللهب.

الفصول الأربعة لم تكن موجودة في كوكب الشعلة القرمزي . بغض النظر عن الشهر ، كانت الحرارة ستملأ الكوكب دائمًا. هذه الحرارة يمكن أن تحرق جلد الشخص وتبخر العرق والدم. يمكن أيضًا أن يحرق إرادة الشخص تدريجيًا إلى رماد.

وأصبحوا أيضًا أقوى قدراته الإلهية.

“اقتله ، وسأعطيك بلورة!”

أثناء تدريب جسده المادي والتهم الحرارة ، سيحصل على قدر كبير جدًا من الموارد ، من باب المجاملة للأشخاص الذين كانوا يعتمدون على ثعبان العنقاء القرمزي. بسبب هذه الموارد الإضافية ، كان تدريب جسمه البدني أسرع بكثير مما ينبغي. ومع ذلك… مع مرور الوقت وموت المزيد من الأشخاص الذين اعتمدوا على ثعبان العنقاء القرمزية ، تباطأ تدريب سو مينغ لجسده المادي أيضًا.

“سأقتلك وأستخدم جثتك لجيل ثالث من نسل مجرم لأستبدلها بعشر بلورات إلهية. سيكون ذلك كافياً للتستر على كل القوة التي أنفقتها لقتلك!”

كانت المرة الوحيدة التي خرج فيها من البركان بسبب هذا. كان يريد البحث عن البلورات الزرقاء بمفرده.

تغيرت تعبيرات الرجل المطرود بسرعة. تمامًا كما كان على وشك التراجع ، بدا أن العالم من حول جسده قد تحرك في الاتجاه المعاكس ، مما جعله متجمدًا في مكانه للحظة.

في ذلك اليوم ، عندما بقي حوالي شهر قبل موعد القرابين ، استلقى سو مينغ وجسده مغمورًا في الصهارة ، يمارس تنفسه. كان لديه اتمان الخاص به منتشرًا ويلقي حول المنطقة. لقد أصبح هذا بالفعل عادة بالنسبة له.

عندما دوى دوي عالٍ في الهواء ، ارتجف جسد يوي هونغ بانغ ، وسعل كمية كبيرة من الدم. تراجع إلى الوراء ، وفتحت جميع الجروح في جسده.

ومع ذلك ، في هذا الوقت ، لم يمض وقت طويل على قيام سو مينغ بنشر اتمان الخاص به للخارج ، فتحت عيناه فجأة.

أثناء تدريب جسده المادي والتهم الحرارة ، سيحصل على قدر كبير جدًا من الموارد ، من باب المجاملة للأشخاص الذين كانوا يعتمدون على ثعبان العنقاء القرمزي. بسبب هذه الموارد الإضافية ، كان تدريب جسمه البدني أسرع بكثير مما ينبغي. ومع ذلك… مع مرور الوقت وموت المزيد من الأشخاص الذين اعتمدوا على ثعبان العنقاء القرمزية ، تباطأ تدريب سو مينغ لجسده المادي أيضًا.

في تلك اللحظة ، كان يوي هونغ يانغ يتحرك بسرعة عبر سلسلة الجبال المؤدية إلى البركان مع تعبير حزين ومرير على وجهه ، وجسده مغطى بالدماء. فقط الرجل العجوز النحيل بقي من الناس الذين كانوا معه في الماضي. كان هناك جرح في صدر الرجل العجوز غطى معظمه. كان الدم يتدفق في الأنهار ، وكان وجه الرجل العجوز شاحبًا. إذا لم يكن لديه نفس حقيقي للعيش ، لكان قد مات منذ فترة طويلة.

تم إخفاء الضوء اللامع الذي أشرق في عيون سو مينغ بواسطة جفنيه المغلقين. ربما يكون قد فقد قدرته على الحب وإحساسه بالألم ، لكن اللحظات الجميلة في ذكرياته ظلت باقية ، وكلما تذكرها كان يشعر بالخدر. وهذا الخدر يسبب له الألم في أعماق قلبه.

كانت هناك ثلاث شخصيات مطاردة. كان اثنان منهم من الرجال ، وواحد منهم امرأة. كانوا جميعًا نحيفين ، لكن الضوء في عيونهم كان مشرقًا بالدماء وهم يطاردون فريستهم.

تقلص أعين الرجل العجوز ، وتوقف جسده بشكل مفاجئ.

من بين الثلاثة ، إلى جانب رجل عجوز وصل إلى مملكة زراعة السماء ، كان الرجل والمرأة الآخر ، الذين كانوا في العصور الوسطى ، في عالم زراعة الأرض. أصبحت السرعة التي مطاردة بها أسرع مع كل لحظة تمر ، وجاء الضحك الشرير من الرجل العجوز.

قبل أن تهبط اللكمة ، أحدثت بالفعل طفرة مروعة. حتى الفضاء نفسه بدا وكأنه قد انهار ، وانتشرت موجة من الحرارة الشديدة من جسم سو مينغ. حتى أنه كان هناك طبقة من التشوهات التي تحتوي على قانون حول قبضته.

“يوي هونغ يانغ ، لقد أردت قتلك لفترة طويلة جدًا ، ولكن كما هو متوقع من جيل ثالث من نسل مجرم. الفخ الذي نصبته لم ينجح إلا في إيذاء كلاكما بشدة.” هذه المرة ، سوف يقتلك بالتأكيد! كيف تجرؤ على التعدي على منطقة الكهف خاصتي ؟! أنت فقط تطلب الموت! ”

“مجنون آخر ، أرى. لا أحد يستطيع أن ينقذك اليوم!”

نية القتل والجشع أشرقت في عيون الرجل العجوز. عندما رفع يده اليمنى ، سقطت سلسلة من التعويذات من فمه وترددت في الهواء. عندما شكل ختمًا بيده اليسرى ، ضرب الهواء ، وعلى الفور ، ظهرت عاصفة من الرياح السوداء من العدم. لقد تحولت إلى صولجان عملاق ذو شوكات سوداء انطلق نحو يوي هونغ يانغ مع أزيز عالٍ.

تم إخفاء الضوء اللامع الذي أشرق في عيون سو مينغ بواسطة جفنيه المغلقين. ربما يكون قد فقد قدرته على الحب وإحساسه بالألم ، لكن اللحظات الجميلة في ذكرياته ظلت باقية ، وكلما تذكرها كان يشعر بالخدر. وهذا الخدر يسبب له الألم في أعماق قلبه.

“سأقتلك وأستخدم جثتك لجيل ثالث من نسل مجرم لأستبدلها بعشر بلورات إلهية. سيكون ذلك كافياً للتستر على كل القوة التي أنفقتها لقتلك!”

ومع ذلك ، في هذا الوقت ، لم يمض وقت طويل على قيام سو مينغ بنشر اتمان الخاص به للخارج ، فتحت عيناه فجأة.

اجتاحت الرياح السوداء الصولجان المرتفع وأغلقت على يوي هونغ يانغ بصوت عالٍ. ظهر اليأس على وجه يوي هونغ يانغ ، وسعل في فمه من الدماء وهو يدير رأسه للخلف. بمجرد أن شكل ختمًا بيديه ، تجمع الدم على الفور أمامه وتحول إلى مطرقة حمراء تتأرجح بسرعة نحو الصولجان القادم.

في تلك اللحظة ، كان يوي هونغ يانغ يتحرك بسرعة عبر سلسلة الجبال المؤدية إلى البركان مع تعبير حزين ومرير على وجهه ، وجسده مغطى بالدماء. فقط الرجل العجوز النحيل بقي من الناس الذين كانوا معه في الماضي. كان هناك جرح في صدر الرجل العجوز غطى معظمه. كان الدم يتدفق في الأنهار ، وكان وجه الرجل العجوز شاحبًا. إذا لم يكن لديه نفس حقيقي للعيش ، لكان قد مات منذ فترة طويلة.

عندما دوى دوي عالٍ في الهواء ، ارتجف جسد يوي هونغ بانغ ، وسعل كمية كبيرة من الدم. تراجع إلى الوراء ، وفتحت جميع الجروح في جسده.

عندما كان قريبًا من الرجال الهاربين ، أطلق الرجل العجوز النحيف بجانب يوي هونغ يانغ هديرًا عاليًا وطار ليظهر مباشرة أمام يوي هونغ يانغ حتى يتمكن من استخدام جسده لمنع الصولجان المرتفع القادم. اصطدم الاثنان ببعضهما البعض ، وتحولت عيون يوي هونغ بانغ إلى اللون الأحمر مع تدفق الدموع عليها.

انهارت المطرقة الحمراء إلى أشلاء. أما بالنسبة للرياح السوداء التي اجتاحت الصولجان الشائك ، فقد تجمدت للحظة ، وتشققت قليلاً ، ثم اتجهت نحو يوي هونغ يانغ مرة أخرى.

أخرج الكركي الأصلع رأسه من الصهارة في تلك اللحظة. أظهر الرعب في عينيه أن الخوف ما زال باقيا في قلبه. رفرف بجناحيه وخرج من الصهارة قبل أن يمتد فوق الحجر حيث كان من قبل.

عندما كان قريبًا من الرجال الهاربين ، أطلق الرجل العجوز النحيف بجانب يوي هونغ يانغ هديرًا عاليًا وطار ليظهر مباشرة أمام يوي هونغ يانغ حتى يتمكن من استخدام جسده لمنع الصولجان المرتفع القادم. اصطدم الاثنان ببعضهما البعض ، وتحولت عيون يوي هونغ بانغ إلى اللون الأحمر مع تدفق الدموع عليها.

في اللحظة التي صرخ فيها ، انغلق الصولجان المسنن. عندما اصطدم بـ يوي هونغ يانغ ، شكل ختمًا بيده اليمنى ، وسطع ضوء أحمر حول جسده بالكامل ، مما ساعده على مقاومة تلك الضربة ، ولكن بمجرد حدوث ذلك ، لقد سعل دما ، وكان ذلك الدم هو أصل دمه وجوهره. تسببت هذه الضربة في ارتعاش جسده بالكامل ، وكان الآن على وشك الموت. سقط جسده إلى الوراء وسقط مع دوي على فم البركان. ربما اختفى الصولجان المسنن أيضًا ، لكن الأشخاص الثلاثة كانوا على بعد أقل من ثلاثمائة قدم. ظهر اليأس على وجه يوي هونغ يانغ.

ومع ذلك ، لم يتوقف عن التحرك من أجل البكاء. بدلاً من ذلك ، استخدم الوقت الذي اشتراه الرجل العجوز النحيف الذي كان يسد الصولجان للتوجه نحو سلسلة الجبال حيث كان البركان بأقصى سرعة.

من بين الثلاثة ، إلى جانب رجل عجوز وصل إلى مملكة زراعة السماء ، كان الرجل والمرأة الآخر ، الذين كانوا في العصور الوسطى ، في عالم زراعة الأرض. أصبحت السرعة التي مطاردة بها أسرع مع كل لحظة تمر ، وجاء الضحك الشرير من الرجل العجوز.

“همف!”

تقلص أعين الرجل العجوز ، وتوقف جسده بشكل مفاجئ.

الرجل العجوز الذي كان في مملكة زراعة السماء أطلق شخيرًا باردًا. لم يلقِ نظرة حتى على الشخص الذي قتله بصولجانه الشائك. بدلاً من ذلك ، سطع وهج متجمد في عينيه ، وألقى نظرة على البركان الذي كان يو هونغ بانغ يتحه إليه.

نية القتل والجشع أشرقت في عيون الرجل العجوز. عندما رفع يده اليمنى ، سقطت سلسلة من التعويذات من فمه وترددت في الهواء. عندما شكل ختمًا بيده اليسرى ، ضرب الهواء ، وعلى الفور ، ظهرت عاصفة من الرياح السوداء من العدم. لقد تحولت إلى صولجان عملاق ذو شوكات سوداء انطلق نحو يوي هونغ يانغ مع أزيز عالٍ.

“بركان الإله ثعبان العنقاء القرمزي… يو هونغ بانغ ، هل أنت مجنون؟ كيف يمكنك حتى أن تحلم بطلب المساعدة من إله؟ فقدت الآلهة في كوكب الشعلة القرمزي ذكاءهم. طالما أننا لا نستفزهم ، لن يهاجمونا. سأقدم جثتك للإله هنا ، وسيوفر لي الوقت الذي أحتاجه لإعادتك “.

“بركان الإله ثعبان العنقاء القرمزي… يو هونغ بانغ ، هل أنت مجنون؟ كيف يمكنك حتى أن تحلم بطلب المساعدة من إله؟ فقدت الآلهة في كوكب الشعلة القرمزي ذكاءهم. طالما أننا لا نستفزهم ، لن يهاجمونا. سأقدم جثتك للإله هنا ، وسيوفر لي الوقت الذي أحتاجه لإعادتك “.

ضحك الرجل العجوز في مملكة زراعة السماء بشكل مخيف وأحضر الرجل والمرأة خلفه نحو يوي هونغ بانغ. أصبحت الرياح السوداء التي اجتاحت الصولجان المسنن أسرع ، وأصبحت الآن على بعد أقل من مائة قدم من يوي هونغ يانغ.

“يوي هونغ يانغ ، لقد أردت قتلك لفترة طويلة جدًا ، ولكن كما هو متوقع من جيل ثالث من نسل مجرم. الفخ الذي نصبته لم ينجح إلا في إيذاء كلاكما بشدة.” هذه المرة ، سوف يقتلك بالتأكيد! كيف تجرؤ على التعدي على منطقة الكهف خاصتي ؟! أنت فقط تطلب الموت! ”

في تلك اللحظة من الأزمة ، أطلق يوي هونغ يانغ هديرًا عاليًا.

“الإله، أرجوك أنقذني!”

حتى بعد مرور عامين ، كان مستوى زراعة سو مينغ لا يزال في المرحلة الأولى من الحرمان من الحياة ، والتي كانت نقطة البداية لعالم زراعة الأرض. قد لا يكون مستوى زراعته قد زاد ولو قليلاً ، لكن معظم هالة يين الموت قد اختفت بالفعل. تركزت معظم القدرات الإلهية التي ألقاها الآن حول قوة اللهب.

في اللحظة التي صرخ فيها ، انغلق الصولجان المسنن. عندما اصطدم بـ يوي هونغ يانغ ، شكل ختمًا بيده اليمنى ، وسطع ضوء أحمر حول جسده بالكامل ، مما ساعده على مقاومة تلك الضربة ، ولكن بمجرد حدوث ذلك ، لقد سعل دما ، وكان ذلك الدم هو أصل دمه وجوهره. تسببت هذه الضربة في ارتعاش جسده بالكامل ، وكان الآن على وشك الموت. سقط جسده إلى الوراء وسقط مع دوي على فم البركان. ربما اختفى الصولجان المسنن أيضًا ، لكن الأشخاص الثلاثة كانوا على بعد أقل من ثلاثمائة قدم. ظهر اليأس على وجه يوي هونغ يانغ.

كانت المرة الوحيدة التي خرج فيها من البركان بسبب هذا. كان يريد البحث عن البلورات الزرقاء بمفرده.

“يا إلهي أنقذني! بيت هذا الشخص في الكهف مصنوع بالكامل من الحجارة الزرقاء ، أرجوك أنقذني!”

ومع ذلك ، لم يتوقف عن التحرك من أجل البكاء. بدلاً من ذلك ، استخدم الوقت الذي اشتراه الرجل العجوز النحيف الذي كان يسد الصولجان للتوجه نحو سلسلة الجبال حيث كان البركان بأقصى سرعة.

“مجنون آخر ، أرى. لا أحد يستطيع أن ينقذك اليوم!”

تغيرت تعبيرات الرجل المطرود بسرعة. تمامًا كما كان على وشك التراجع ، بدا أن العالم من حول جسده قد تحرك في الاتجاه المعاكس ، مما جعله متجمدًا في مكانه للحظة.

ضحك الرجل العجوز بصوت عالٍ ، ولكن رغم أنه كان يضحك ، إلا أن قلبه أطلق ضربة. كان يعلم أن يوي هونغ يانغ لم يكن أحمق. بما أنه طلب المساعدة من الإله في هذا المكان مرتين ، فهل يمكن أن يكون هناك شيء ما في هذا المكان؟

انهارت المطرقة الحمراء إلى أشلاء. أما بالنسبة للرياح السوداء التي اجتاحت الصولجان الشائك ، فقد تجمدت للحظة ، وتشققت قليلاً ، ثم اتجهت نحو يوي هونغ يانغ مرة أخرى.

ربما كان هناك عدم يقين في قلب الرجل العجوز ، لكن لم تظهر أي إشارة منه على وجهه. ومع ذلك ، فقد أبطأ قليلاً وأمسك الرجل الذي تبعه خلفه ليقذفه نحو يوي هونغ يانغ.

ربما كان هناك عدم يقين في قلب الرجل العجوز ، لكن لم تظهر أي إشارة منه على وجهه. ومع ذلك ، فقد أبطأ قليلاً وأمسك الرجل الذي تبعه خلفه ليقذفه نحو يوي هونغ يانغ.

“اقتله ، وسأعطيك بلورة!”

ضحك الرجل العجوز في مملكة زراعة السماء بشكل مخيف وأحضر الرجل والمرأة خلفه نحو يوي هونغ بانغ. أصبحت الرياح السوداء التي اجتاحت الصولجان المسنن أسرع ، وأصبحت الآن على بعد أقل من مائة قدم من يوي هونغ يانغ.

في اللحظة التي كان فيها الرجل الذي ألقى به الرجل العجوز على بعد أقل من مائة قدم من هدفه وكاد يوي هونغ بانغ قد سقط في اليأس التام ، جاء مسند بارد فجأة من الأعماق. في الوقت نفسه ، انطلق ظل أحمر من فوهة البركان.

انهارت المطرقة الحمراء إلى أشلاء. أما بالنسبة للرياح السوداء التي اجتاحت الصولجان الشائك ، فقد تجمدت للحظة ، وتشققت قليلاً ، ثم اتجهت نحو يوي هونغ يانغ مرة أخرى.

سافر الظل بسرعة لدرجة أنه وصل أمام يوي هونغ يانغ في غمضة عين. في اللحظة التي ظهرت فيها البهجة البرية على وجه يوي هونغ يانغ في خضم يأسه ، رفع سو مينغ يده اليمنى وألقى بقبضته على الرجل القادم من عالم زراعة الأرض.

في ذلك اليوم ، عندما بقي حوالي شهر قبل موعد القرابين ، استلقى سو مينغ وجسده مغمورًا في الصهارة ، يمارس تنفسه. كان لديه اتمان الخاص به منتشرًا ويلقي حول المنطقة. لقد أصبح هذا بالفعل عادة بالنسبة له.

قبل أن تهبط اللكمة ، أحدثت بالفعل طفرة مروعة. حتى الفضاء نفسه بدا وكأنه قد انهار ، وانتشرت موجة من الحرارة الشديدة من جسم سو مينغ. حتى أنه كان هناك طبقة من التشوهات التي تحتوي على قانون حول قبضته.

الرجل العجوز الذي كان في مملكة زراعة السماء أطلق شخيرًا باردًا. لم يلقِ نظرة حتى على الشخص الذي قتله بصولجانه الشائك. بدلاً من ذلك ، سطع وهج متجمد في عينيه ، وألقى نظرة على البركان الذي كان يو هونغ بانغ يتحه إليه.

تغيرت تعبيرات الرجل المطرود بسرعة. تمامًا كما كان على وشك التراجع ، بدا أن العالم من حول جسده قد تحرك في الاتجاه المعاكس ، مما جعله متجمدًا في مكانه للحظة.

ربما كان هناك عدم يقين في قلب الرجل العجوز ، لكن لم تظهر أي إشارة منه على وجهه. ومع ذلك ، فقد أبطأ قليلاً وأمسك الرجل الذي تبعه خلفه ليقذفه نحو يوي هونغ يانغ.

ثمن هذا التوقف كان قبضة سو مينغ سقطت مباشرة على صدر الرجل.

من بين الثلاثة ، إلى جانب رجل عجوز وصل إلى مملكة زراعة السماء ، كان الرجل والمرأة الآخر ، الذين كانوا في العصور الوسطى ، في عالم زراعة الأرض. أصبحت السرعة التي مطاردة بها أسرع مع كل لحظة تمر ، وجاء الضحك الشرير من الرجل العجوز.

لم يكن هناك دوي عندما سقطت تلك اللكمة ، فقط صوت مكتوم لضرب كيس فارغ. دمر ارتجاف جسد الرجل ، ومع المكان الذي سقطت فيه قبضة سو مينغ على صدره كمركز ، تم تفكيك جسده على الفور. في غمضة عين ، تحطم نصف جسده وتحول إلى غبار…

قد يكون هناك عدد كبير جدًا من البلورات في حقيبة التخزين الخاصة به ، ولكن سيأتي الوقت الذي سيستخدمها فيه. هذا هو السبب في أن سو مينغ نادرا ما استخدمها. لم يكن يعرف كم من الوقت سيحتاج للبقاء في أراضي الجوهر الإلهي القاحلة. ربما… سيحتاج إلى البقاء هنا طوال حياته.

سحب سو مينغ يده اليمنى ، واقفًا أمام يوي هونغ يانغ. ألقى بعيونه الخالية من المشاعر على الرجل العجوز على بعد حوالي مائتي قدم ، وبصره منعزل. انتشر حضور بارد خارق من جسد سو مينغ دون جهده الواعي. لم تكن هناك حاجة له ​​حتى للتفكير في الأمر.

في اللحظة التي صرخ فيها ، انغلق الصولجان المسنن. عندما اصطدم بـ يوي هونغ يانغ ، شكل ختمًا بيده اليمنى ، وسطع ضوء أحمر حول جسده بالكامل ، مما ساعده على مقاومة تلك الضربة ، ولكن بمجرد حدوث ذلك ، لقد سعل دما ، وكان ذلك الدم هو أصل دمه وجوهره. تسببت هذه الضربة في ارتعاش جسده بالكامل ، وكان الآن على وشك الموت. سقط جسده إلى الوراء وسقط مع دوي على فم البركان. ربما اختفى الصولجان المسنن أيضًا ، لكن الأشخاص الثلاثة كانوا على بعد أقل من ثلاثمائة قدم. ظهر اليأس على وجه يوي هونغ يانغ.

تقلص أعين الرجل العجوز ، وتوقف جسده بشكل مفاجئ.

لم يكن هناك دوي عندما سقطت تلك اللكمة ، فقط صوت مكتوم لضرب كيس فارغ. دمر ارتجاف جسد الرجل ، ومع المكان الذي سقطت فيه قبضة سو مينغ على صدره كمركز ، تم تفكيك جسده على الفور. في غمضة عين ، تحطم نصف جسده وتحول إلى غبار…

—————————————————————–
لمن لم يفهم مراحل الزراعة في الرواية معقدة شوي المهم افهموا ان كل
الأجناس عندها خطوة الأولى والثانية والثالثة، الاولى غير مهمة يعني ضعفاء جدا والثانية فيها 4 مراحل مرحلة الإنسان والأرض والسماء و سيد عالم بعدها هناك مرحلة أخرى وبعدها تاتي الخطوة الثالثة دا هي الزراعة بإختصار + راح اعمل مخطط للزراعة لكل الأجناس من روايات اير جين يلي عندهم علاقة برواية البحث عن الحقيقة+ شيء اخر زراعة البيرسيركر نفسها يعني الخطوة الثانية من زراعة البيرسيركر هي مصفوفة الحياة الحرمان من الحياة وقصر الحياة وعالم الحياة + اعلم هناك لخبطة بوضحها ان شاء الله

خلال العام الماضي ، خرج سو مينغ مرة واحدة ، لكنه لم يبتعد كثيرًا. كان بإمكانه فقط التحرك حوالي عشرة آلاف قدم حول البركان. لم يستطع تجاوز تلك المنطقة لأنه بمجرد اقترابه من تلك البقعة ، ستظهر شاشة زرقاء من الضوء على الفور ، مما يعيق خطاه.

حتى بعد مرور عامين ، كان مستوى زراعة سو مينغ لا يزال في المرحلة الأولى من الحرمان من الحياة ، والتي كانت نقطة البداية لعالم زراعة الأرض. قد لا يكون مستوى زراعته قد زاد ولو قليلاً ، لكن معظم هالة يين الموت قد اختفت بالفعل. تركزت معظم القدرات الإلهية التي ألقاها الآن حول قوة اللهب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط