نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 755

755

755

ما رآه تشي باي شان هو ثعبان عملاق قرمزي في السماء وما يقرب من مائة قوس طويل خلفه ، بالإضافة إلى مئات من المزارعين على الأرض يركضون نحو المنطقة.

عندما رأى تشي باي شان مئات الأشخاص يتجهون نحوه كما أنه محاصر تمامًا ، أطلق صرخة ورفع يده اليمنى. ظهرت داخله بلورة ثلاثية الألوان.

من الحضور الذي غطى السماء والأرض ، انفجرت دويّ ُ عالي في رأسه. جعله يشعر وكأنه سفينة وحيدة وسط الأمواج الغاضبة ، وارتجف جسده بينما كان قلبه يدق.

تمكن تشي باي شان أيضًا من معرفة أن هؤلاء المئات من الأشخاص القريبين قد اتبعوا ثعبان العنقاء القرمزية إلى هذا المكان بسبب صدمتهم تجاه مغادرته منطقته المغلقة. لم يكونوا مرؤوسين للرجل ، ولم يأتوا إلى هنا لتدميره.

جعله هذا المنظر يطلق صرخة شديدة ، وتراجع دون أي تردد ، راغبًا في العودة إلى منزله في الكهف. بالنسبة له ، كان هذا يوي هونغ بانغ يتقدم لطلب الانتقام ، وكان هنا لتدميره.

في الواقع ، تجنب سو مينغ أيضًا نظرته من الحجارة الزرقاء في الكهف ونظر الآن إلى الكركي الأصلع. حتى لو لم يعد لدى سو مينغ القدرة على الشعور بأي مشاعر ، لم يستطع إلا أن يتفاجأ. ثم تذكر فجأة هواية طائر الكركي الأصلع وحبه للنهب أثناء وجودهما في منطقة موت يين.

لم يكن هناك من طريقة يمكنهم من خلالها تقديم تنازلات في هذا الأمر. حتى لو تنازل لـ يوي هونغ يانغ ، فقد ينتهي به الأمر!

في اللحظة التي تحولت المرأة إلى هيكل عظمي وسقطت على الأرض ، دخل تشي باي شان منزل الكهف. عندما أغلق باب الكهف ، تحولت عيون تشي باي شان إلى عيون محتقنة بالدم. كما لو كان قد أصيب بالجنون ، أخرج كل البلورات التي كان يخزنها ووضعها كلها على الأرض. بمجرد أن تم امتصاصهم من قبل رون الصغير على الأرض ، اكتسب حاجز الضوء الأحمر الدموي خارج الكهف على الفور صبغة مشوشة.

في اللحظة التي تراجع فيها تقريبًا ، كانت المرأة التي بجانبه تنوي أن تفعل الشيء نفسه ، وجهها شاحب ، لكن تشي باي شان رفع يده اليمنى وأمسك بذراع المرأة قبل أن يقذفها للخارج. على الفور ، عندما صرخت المرأة من الألم ، انفصل لحمها عن عظامها وتكسر كل دمها وكذلك لحمها ، وتحولت إلى طبقة من ضباب الدم الذي انتشر في جميع أنحاء المنطقة مع دوي ضجة حيث ألقى تشي باي شان بطريقة ما قدرة إلهية غير معروفة.

تحرك الكركي الأصلع على الفور وتحول إلى قوس طويل اتجه نحو تشي باي شان. بمجرد أن أغلق عليه ، نظر إلى الظل ذي الستة أذرع وفتح فمه على مصراعيه وامتص أنفاسه. ارتجف الظل الأسود ذو الستة أذرع الذي كان يقاتل ضد يوي هونغ يانغ على الفور وتلاشى في غضون لحظة ، أمام أعين الجميع. ثم تحول إلى خيوط من الخيوط السوداء التي بدأ طائر الكركي الأصلع يلتهمها.

شاهد المئات من الأشخاص الذين كانوا يتابعون وراء ثعبان العنقاء القرمزية هذا المشهد بعيون مشرقة.

انتهى الأمر بعدم محاولة شخص واحد قتل شخص ما ، ولكن ما يقرب من نصف مئات الأشخاص في المنطقة يطيرون معًا. جعل هذا المشهد تشي باي شان يطلق صرخة اليأس. لم يكن يتوقع أن ينتهي به الأمر بهذه الطريقة – يقتل لأن حيوانا أصلع عرض مكافأة على رأسه.

“هذا هو تشي باي شان . إنه مزارع في عالم السماء ، وهو محارب قوي أقل من سيد عالم فقط. إنه ليس الوحيد الذي يعيش هنا ، على الرغم من ذلك. يوي هونغ يانغ ، الذي كان يقود الطريق ، هو أيضًا في مزارع في عالم السماء. لقد سمعت أن هناك ضغينة بينهما. يبدو أن هذا صحيح. من الواضح أن يوي هونغ يانغ قد أتى إلى هنا لقتل تشي باي شان بعد أن وجد شخصًا يدعمه! ”

ومع ذلك ، لم يكن لدى تشي باي شان أي نية للقتال والاستمتاع به. لم يكن لديه سوى فكرة واحدة في تلك اللحظة ، وهي الهروب بأسرع سرعة يمكنه حشدها. بمجرد أن تمكن من الهروب من هذا المكان ، أقسم أنه سيفكر بالتأكيد في طريقة للانتقام.

“إنها فرصة جيدة. يمكننا استغلال هذه الفرصة للتحقق من مستوى الزراعة الذي يتمتع به هذا الشخص الغامض في ثعبان العنقاء القرمزية.”

لم يكن الوحيد الذي اعتقد ذلك أيضًا. حتى عيون يوي هونغ يانغ اتسعت. من الواضح أنه لم يكن يتوقع حدوث ذلك.

حاصر المئات المنطقة ، وترددت أصداء نقاشاتهم الخافتة في الهواء. في الوقت الحالي ، انتشر ضباب الدم على المنصة خارج منزل كهف تشي باي شان ، وقام على الفور بتنشيط جميع الأحرف الرونية في التل بالخارج ، مما أدى إلى إنشاء حاجز ضوئي أحمر كالدم.

يوي هونغ يانغ ، الذي كان مستعدًا للهجوم منذ فترة طويلة ، أطلق هديرًا منخفضًا واتجه مباشرة نحو تشي باي شان. ثم انخرطوا في معركة مخيفة في السماء.

في اللحظة التي تحولت المرأة إلى هيكل عظمي وسقطت على الأرض ، دخل تشي باي شان منزل الكهف. عندما أغلق باب الكهف ، تحولت عيون تشي باي شان إلى عيون محتقنة بالدم. كما لو كان قد أصيب بالجنون ، أخرج كل البلورات التي كان يخزنها ووضعها كلها على الأرض. بمجرد أن تم امتصاصهم من قبل رون الصغير على الأرض ، اكتسب حاجز الضوء الأحمر الدموي خارج الكهف على الفور صبغة مشوشة.

تغير تعبيره ، واتخذ سو مينغ خطوة للأمام في السماء فوق دار الكهف. بمجرد أن خرج من رأس ثعبان العنقاء القرمزي ، ظهر مباشرة خارج مكان تشي باي تشان. وبينما كان شعره يتطاير في الهواء ورفرفت ثيابه ، رفع يده اليمنى وضرب باب دار الكهف.

جلس سو مينغ على رأس ثعبان العنقاء القرمزي ونظر في الإجراءات التي اتخذها تشي باي شان خلال تلك الفترة القصيرة بطريقة حاسمة. بدون أي عاطفة على وجهه ، قام سو مينغ بالتربيت على رأس ثعبان العنقاء القرمزي ، وعلى الفور ، مباشرة أمام كل مئات من الناس ، اتجه الوحش الشرس نحو حاجز الضوء المشوشة بالدماء على الأرض.

تمكن تشي باي شان أيضًا من معرفة أن هؤلاء المئات من الأشخاص القريبين قد اتبعوا ثعبان العنقاء القرمزية إلى هذا المكان بسبب صدمتهم تجاه مغادرته منطقته المغلقة. لم يكونوا مرؤوسين للرجل ، ولم يأتوا إلى هنا لتدميره.

أغلق في لحظة ، لكنه لم ينفذ أي نوع من القدرات الإلهية أو الفنون. وبدلاً من ذلك ، استخدم رأسه العملاق للضغط على حاجز الضوء ذو لون الدم الأحمر. في اللحظة التي اصطدم بها ، دوى دوي عنيف في الهواء ، والرون… لم يتحطم أو يتشقق. بدلا من ذلك… انهار.

لم يكن لدى تشي باي شان وقت للإزعاج بشأن أي شيء آخر في تلك اللحظة. كان يعلم أنه وقع في أزمة تهدد حياته. عندما هاجم ، هاجم بأقوى قدراته الإلهية ، وظهرت كمية لا نهائية من الرياح السوداء حول جسده لتتحول إلى ظل غريب بستة أذرع. كانت تلك الأذرع الستة متمسكة بستة صولجانات عملاقة ، وكانوا يتجهون نحو يوي هونغ يانغ.

تحول إلى رماد وتناثر في الهواء ، ويبدو أنه هش للغاية لدرجة أنه لم يكن موجودًا من قبل. عندما حدث ذلك ، تحطمت جميع البلورات أمام تشي باي شان في الكهف.

كما هز دوي أكثر عنف السماء وصدى في الهواء ، تراجع سو مينغ خطوة إلى الوراء ، وعاد إلى قمة رأس ثعبان العنقاء القرمزي العملاق. وبمجرد أن هزت رعشة منزل الكهف المصنوع من الحجارة الزرقاء ، تحطمت ، وسقطت كمية لا حصر لها من الحجارة الزرقاء من التل. انهار جزء كبير من ذلك التل الصغير ، ودق هدير في الهواء. ثم هرع تشي باي شان بشعر فوضوي.

تغير تعبيره ، واتخذ سو مينغ خطوة للأمام في السماء فوق دار الكهف. بمجرد أن خرج من رأس ثعبان العنقاء القرمزي ، ظهر مباشرة خارج مكان تشي باي تشان. وبينما كان شعره يتطاير في الهواء ورفرفت ثيابه ، رفع يده اليمنى وضرب باب دار الكهف.

أدرك شخص ما على الفور تلك البلورة ثلاثية الألوان. توقف الجميع فجأة وتغيرت تعابيرهم. مثلما كانوا على وشك الانسحاب…

عندما فعل ذلك ، اندلعت كمية لا نهاية لها من ألسنة اللهب من جسده. كانت ألسنة اللهب مثل البحر وغطت جسده على الفور. مع انتشارها ، فإنها تغطي مساحة تبلغ عدة آلاف من الأقدام. ظهر أيضًا ثعبان العنقاء القرمزية الوهمي داخل بحر اللهب هذا وصدم رأسه على باب منزل الكهف بزئير باتجاه السماء بينما ضربت ضربة سو مينغ الباب.

جعله هذا المنظر يطلق صرخة شديدة ، وتراجع دون أي تردد ، راغبًا في العودة إلى منزله في الكهف. بالنسبة له ، كان هذا يوي هونغ بانغ يتقدم لطلب الانتقام ، وكان هنا لتدميره.

تسبب هذا المشهد في عدم قدرة العديد من الأشخاص الذين رأوه على التمييز بين ما إذا كان الشخص الذي اصطدم بباب منزل الكهف هو سو مينغ أو ثعبان العنقاء القرمزي الوهمي. كان الأمر كما لو كان كلاهما متداخلين ، وكل ما يمكن رؤيته على بعد آلاف الأقدام كان ذلك البحر من النار ، في حين أن الشيء الوحيد الذي يمكن سماعه هو الأصوات الصاخبة.

صرخ تشي باي شان على الفور بغضب. لقد كان ينوي استخدام الظل الأسود ذي الستة أذرع الذي شكلته قدراته الإلهية لإمساك يوي هونغ يانغ حتى يتمكن من الهروب ، لكن هذه الكركي الأصلع قد فاجأه تمامًا.

ومع ذلك ، كانت هذه الضربة على وجه التحديد هي التي تسببت في ظهور تعبيرات غريبة تدريجيًا على وجوه المتفرجين. يمكن أن يقولوا أن هذه الضربة لم تكن قوية بشكل لا يصدق ، وكان هناك فرق كبير بين هذه الضربة مقارنة بما كانوا يتخيلون.

انتهى الأمر بعدم محاولة شخص واحد قتل شخص ما ، ولكن ما يقرب من نصف مئات الأشخاص في المنطقة يطيرون معًا. جعل هذا المشهد تشي باي شان يطلق صرخة اليأس. لم يكن يتوقع أن ينتهي به الأمر بهذه الطريقة – يقتل لأن حيوانا أصلع عرض مكافأة على رأسه.

لقد اعتقدوا سابقًا أن الشخص الذي يمكنه إخضاع ثعبان العنقاء القرمزي وإحضاره أثناء كسر الختم سيكون بالتأكيد يمتلك قوة مكافئة لـ سيد عالم ، ولكن الآن ، القوة التي أظهرها سو مينغ كانت بوضوح فقط من عالم زراعة الأرض.

“إنها فرصة جيدة. يمكننا استغلال هذه الفرصة للتحقق من مستوى الزراعة الذي يتمتع به هذا الشخص الغامض في ثعبان العنقاء القرمزية.”

ومع ذلك ، كان بإمكانهم فقط التشكيك فيها ، دون أي يقين. بعد كل شيء ، لم يكن عمل ختم القوة الذاتية أمرًا نادرًا في أراضي الجوهر الإلهي القاحلة. ومع ذلك ، إذا استمر سو مينغ في إظهار قوة عالم زراعة الأرض فقط ، فعندئذ في الأراضي القاحلة من الجوهر الإلهي حيث كان القوي يفترس الضعيف ، بعد جذب الكثير من الاهتمام ، سيتعين عليه مواجهة الجشع تجاه الفن الذي كان لديه سمح له بفتح الختم وكذلك الخطر الصارخ الذي جاء مع هذا الجشع.

“كريستال الروح!”

في اللحظة التي انفتح فيها باب دار الكهف ، تحطم إلى قطع وسقط إلى الوراء في الكهف. اندفع ثعبان العنقاء القرمزي الوهمي إلى داخل الكهف مثل قوس طويل من النار بمجرد تحطم الباب. بدا بحر النار الذي كان يبلغ ارتفاعه عدة آلاف من الأقدام كما لو أنه وجد فجوة واندفع إلى داخل الكهف.

تسبب هذا المشهد في ذهول يوي هونغ يانغ للحظات. قبل أن ترتفع معنوياته مرة أخرى.

كما هز دوي أكثر عنف السماء وصدى في الهواء ، تراجع سو مينغ خطوة إلى الوراء ، وعاد إلى قمة رأس ثعبان العنقاء القرمزي العملاق. وبمجرد أن هزت رعشة منزل الكهف المصنوع من الحجارة الزرقاء ، تحطمت ، وسقطت كمية لا حصر لها من الحجارة الزرقاء من التل. انهار جزء كبير من ذلك التل الصغير ، ودق هدير في الهواء. ثم هرع تشي باي شان بشعر فوضوي.

عندما فعل ذلك ، اندلعت كمية لا نهاية لها من ألسنة اللهب من جسده. كانت ألسنة اللهب مثل البحر وغطت جسده على الفور. مع انتشارها ، فإنها تغطي مساحة تبلغ عدة آلاف من الأقدام. ظهر أيضًا ثعبان العنقاء القرمزية الوهمي داخل بحر اللهب هذا وصدم رأسه على باب منزل الكهف بزئير باتجاه السماء بينما ضربت ضربة سو مينغ الباب.

يوي هونغ يانغ ، الذي كان مستعدًا للهجوم منذ فترة طويلة ، أطلق هديرًا منخفضًا واتجه مباشرة نحو تشي باي شان. ثم انخرطوا في معركة مخيفة في السماء.

 

ومع ذلك ، لم يكن لدى تشي باي شان أي نية للقتال والاستمتاع به. لم يكن لديه سوى فكرة واحدة في تلك اللحظة ، وهي الهروب بأسرع سرعة يمكنه حشدها. بمجرد أن تمكن من الهروب من هذا المكان ، أقسم أنه سيفكر بالتأكيد في طريقة للانتقام.

انتهى الأمر بعدم محاولة شخص واحد قتل شخص ما ، ولكن ما يقرب من نصف مئات الأشخاص في المنطقة يطيرون معًا. جعل هذا المشهد تشي باي شان يطلق صرخة اليأس. لم يكن يتوقع أن ينتهي به الأمر بهذه الطريقة – يقتل لأن حيوانا أصلع عرض مكافأة على رأسه.

لقد تمكن أيضًا من استنتاج أن هذا الشخص الذي دمر باب مسكنه في الكهف هو الشاب الذي طلب يوي هونغ يانغ المساعدة منه فقط في مزارع في عالم الأرض ، لذلك لم يكن مطابقًا لـ تشي باي شان . يمكن أن يحطم الشاب بابه ، لكنه لم يستطع أن يؤذيه. الشيء الوحيد الذي كان يجب أن يخاف منه هو ذلك الثعبان العملاق.

ظهر الحقد في عينيه عندما اتخذ القرار ، وأطلق صيحة.

تمكن تشي باي شان أيضًا من معرفة أن هؤلاء المئات من الأشخاص القريبين قد اتبعوا ثعبان العنقاء القرمزية إلى هذا المكان بسبب صدمتهم تجاه مغادرته منطقته المغلقة. لم يكونوا مرؤوسين للرجل ، ولم يأتوا إلى هنا لتدميره.

لم يكن الوحيد الذي اعتقد ذلك أيضًا. حتى عيون يوي هونغ يانغ اتسعت. من الواضح أنه لم يكن يتوقع حدوث ذلك.

“لا يزال لدي فرصة!”

“اقتله! من يقتله سيحصل على مكافأة من الجد الكركي!”

لم يكن لدى تشي باي شان وقت للإزعاج بشأن أي شيء آخر في تلك اللحظة. كان يعلم أنه وقع في أزمة تهدد حياته. عندما هاجم ، هاجم بأقوى قدراته الإلهية ، وظهرت كمية لا نهائية من الرياح السوداء حول جسده لتتحول إلى ظل غريب بستة أذرع. كانت تلك الأذرع الستة متمسكة بستة صولجانات عملاقة ، وكانوا يتجهون نحو يوي هونغ يانغ.

“يبدو… لذيذ جدا. يبدو أنني قد أكلت شيئًا جيدًا مثل هذا من قبل… ”

ظل تعبير سو مينغ هادئًا كما كان دائمًا. لم يزعج نفسه بشأن قتال تشي باي شان و يوي هونغ يانغ ضد بعضهما البعض ، لكنه تطلع إلى منزل الكهف المنهار. امتلأت رؤيته بالحجارة الزرقاء وهو ينظر من هناك.

في اللحظة التي انفتح فيها باب دار الكهف ، تحطم إلى قطع وسقط إلى الوراء في الكهف. اندفع ثعبان العنقاء القرمزي الوهمي إلى داخل الكهف مثل قوس طويل من النار بمجرد تحطم الباب. بدا بحر النار الذي كان يبلغ ارتفاعه عدة آلاف من الأقدام كما لو أنه وجد فجوة واندفع إلى داخل الكهف.

ومع ذلك ، ظهر بريق في عيون الكركي الأصلع خلفه بمجرد أن رأى الظل الأسود بستة أذرع. طقطق بمنقاره ، وظهر وهج متحمس في عينيه.

لم يكن الوحيد الذي اعتقد ذلك أيضًا. حتى عيون يوي هونغ يانغ اتسعت. من الواضح أنه لم يكن يتوقع حدوث ذلك.

“يبدو… لذيذ جدا. يبدو أنني قد أكلت شيئًا جيدًا مثل هذا من قبل… ”

تحرك الكركي الأصلع على الفور وتحول إلى قوس طويل اتجه نحو تشي باي شان. بمجرد أن أغلق عليه ، نظر إلى الظل ذي الستة أذرع وفتح فمه على مصراعيه وامتص أنفاسه. ارتجف الظل الأسود ذو الستة أذرع الذي كان يقاتل ضد يوي هونغ يانغ على الفور وتلاشى في غضون لحظة ، أمام أعين الجميع. ثم تحول إلى خيوط من الخيوط السوداء التي بدأ طائر الكركي الأصلع يلتهمها.

كانت أحجار الروح من هذا النوع من النوعية هي النوع الذي سيختفي بمجرد استخدامها ولن يتم تجديد عددها أبدًا في أراضي الجوهر الإلهي القاحلة. كانت هذه البلورات نادرة بشكل لا يصدق في هذا المكان. في اللحظة التي أخرجت فيها الكركي حجر الروح هذا ، سطعت عيون المئات من الناس على الفور. بعض أولئك الذين لديهم ردود أفعال أسرع طاروا بسرعة وهاجموا بعد الفرار من تشي باي شان بهالة قاتلة كثيفة.

تسبب هذا المشهد في ذهول يوي هونغ يانغ للحظات. قبل أن ترتفع معنوياته مرة أخرى.

في اللحظة التي تراجع فيها تقريبًا ، كانت المرأة التي بجانبه تنوي أن تفعل الشيء نفسه ، وجهها شاحب ، لكن تشي باي شان رفع يده اليمنى وأمسك بذراع المرأة قبل أن يقذفها للخارج. على الفور ، عندما صرخت المرأة من الألم ، انفصل لحمها عن عظامها وتكسر كل دمها وكذلك لحمها ، وتحولت إلى طبقة من ضباب الدم الذي انتشر في جميع أنحاء المنطقة مع دوي ضجة حيث ألقى تشي باي شان بطريقة ما قدرة إلهية غير معروفة.

“كما هو متوقع من مجرم من الجيل الأول ، حتى حيواناته الأليفة مذهلة.”

صرخ تشي باي شان على الفور بغضب. لقد كان ينوي استخدام الظل الأسود ذي الستة أذرع الذي شكلته قدراته الإلهية لإمساك يوي هونغ يانغ حتى يتمكن من الهروب ، لكن هذه الكركي الأصلع قد فاجأه تمامًا.

يوي هونغ يانغ ، الذي كان مستعدًا للهجوم منذ فترة طويلة ، أطلق هديرًا منخفضًا واتجه مباشرة نحو تشي باي شان. ثم انخرطوا في معركة مخيفة في السماء.

ظهر الحقد في عينيه عندما اتخذ القرار ، وأطلق صيحة.

ظل تعبير سو مينغ هادئًا كما كان دائمًا. لم يزعج نفسه بشأن قتال تشي باي شان و يوي هونغ يانغ ضد بعضهما البعض ، لكنه تطلع إلى منزل الكهف المنهار. امتلأت رؤيته بالحجارة الزرقاء وهو ينظر من هناك.

“انفجر!”

تغير تعبيره ، واتخذ سو مينغ خطوة للأمام في السماء فوق دار الكهف. بمجرد أن خرج من رأس ثعبان العنقاء القرمزي ، ظهر مباشرة خارج مكان تشي باي تشان. وبينما كان شعره يتطاير في الهواء ورفرفت ثيابه ، رفع يده اليمنى وضرب باب دار الكهف.

وبينما كان يصرخ ، انفجر الظل الأسود ذو الستة أذرع مع دوي ، وتحول إلى موجة عنيفة انطلقت في كل الاتجاهات. في الوقت نفسه ، انفجرت ذراع تشي باي شان الأيمن أيضًا ، وتحولت إلى موجة دموية وحشية اجتاحت جسده بسرعة تشبه الالتواء.

يوي هونغ يانغ ، الذي كان مستعدًا للهجوم منذ فترة طويلة ، أطلق هديرًا منخفضًا واتجه مباشرة نحو تشي باي شان. ثم انخرطوا في معركة مخيفة في السماء.

أدى انهيار الظل الأسود ذي الستة أذرع إلى تراجع يوي هونغ يانغ على الفور. فوجئ الكركي الأصلعة للحظات ، ثم جرفته موجة الاصطدام ، وانتهى به الأمر وكأنه فوضى مثيرة للشفقة بشكل لا يصدق. انقبض قلب الطائر الأصلع من الألم لعدم قدرته على ابتلاع بقية تلك الوجبة اللذيذة ، وبدأ الكركي على الفور في الغضب .

“يبدو… لذيذ جدا. يبدو أنني قد أكلت شيئًا جيدًا مثل هذا من قبل… ”

عندما رأى أن تشي باي شان كان على وشك الهروب ، تردد صدى صوته الثاقب على الفور في جميع الاتجاهات ، لأنه في ذهنه ، يجب أن يموت تشي باي شان من أجل ما فعله.

“كما هو متوقع من مجرم من الجيل الأول ، حتى حيواناته الأليفة مذهلة.”

“اقتله! من يقتله سيحصل على مكافأة من الجد الكركي!”

“انفجر!”

عندما صرخ الكركي الأصلع ، رفعت مخلبه الأيمن ، وظهر على الفور بلورة أرجوانية بحجم قبضة اليد في مخالبه . لم يكن فيه أي أثر للنجاسة ، بل كان يتلألأ بقوة روحية خالصة. لم يكن شيئًا يمكن أن تأمل البلورات المليئة بالشوائب في هذا المكان أن تقارن به.

“لا يزال لدي فرصة!”

كان هذا الكريستال حجرًا روحانيًا متفوقًا بين مجموعة العناصر الضخمة للكركي الأصلع!

أغلق في لحظة ، لكنه لم ينفذ أي نوع من القدرات الإلهية أو الفنون. وبدلاً من ذلك ، استخدم رأسه العملاق للضغط على حاجز الضوء ذو لون الدم الأحمر. في اللحظة التي اصطدم بها ، دوى دوي عنيف في الهواء ، والرون… لم يتحطم أو يتشقق. بدلا من ذلك… انهار.

كانت أحجار الروح من هذا النوع من النوعية هي النوع الذي سيختفي بمجرد استخدامها ولن يتم تجديد عددها أبدًا في أراضي الجوهر الإلهي القاحلة. كانت هذه البلورات نادرة بشكل لا يصدق في هذا المكان. في اللحظة التي أخرجت فيها الكركي حجر الروح هذا ، سطعت عيون المئات من الناس على الفور. بعض أولئك الذين لديهم ردود أفعال أسرع طاروا بسرعة وهاجموا بعد الفرار من تشي باي شان بهالة قاتلة كثيفة.

انتهى الأمر بعدم محاولة شخص واحد قتل شخص ما ، ولكن ما يقرب من نصف مئات الأشخاص في المنطقة يطيرون معًا. جعل هذا المشهد تشي باي شان يطلق صرخة اليأس. لم يكن يتوقع أن ينتهي به الأمر بهذه الطريقة – يقتل لأن حيوانا أصلع عرض مكافأة على رأسه.

انتهى الأمر بعدم محاولة شخص واحد قتل شخص ما ، ولكن ما يقرب من نصف مئات الأشخاص في المنطقة يطيرون معًا. جعل هذا المشهد تشي باي شان يطلق صرخة اليأس. لم يكن يتوقع أن ينتهي به الأمر بهذه الطريقة – يقتل لأن حيوانا أصلع عرض مكافأة على رأسه.

لم يكن لدى تشي باي شان وقت للإزعاج بشأن أي شيء آخر في تلك اللحظة. كان يعلم أنه وقع في أزمة تهدد حياته. عندما هاجم ، هاجم بأقوى قدراته الإلهية ، وظهرت كمية لا نهائية من الرياح السوداء حول جسده لتتحول إلى ظل غريب بستة أذرع. كانت تلك الأذرع الستة متمسكة بستة صولجانات عملاقة ، وكانوا يتجهون نحو يوي هونغ يانغ.

لم يكن الوحيد الذي اعتقد ذلك أيضًا. حتى عيون يوي هونغ يانغ اتسعت. من الواضح أنه لم يكن يتوقع حدوث ذلك.

لقد تمكن أيضًا من استنتاج أن هذا الشخص الذي دمر باب مسكنه في الكهف هو الشاب الذي طلب يوي هونغ يانغ المساعدة منه فقط في مزارع في عالم الأرض ، لذلك لم يكن مطابقًا لـ تشي باي شان . يمكن أن يحطم الشاب بابه ، لكنه لم يستطع أن يؤذيه. الشيء الوحيد الذي كان يجب أن يخاف منه هو ذلك الثعبان العملاق.

في الواقع ، تجنب سو مينغ أيضًا نظرته من الحجارة الزرقاء في الكهف ونظر الآن إلى الكركي الأصلع. حتى لو لم يعد لدى سو مينغ القدرة على الشعور بأي مشاعر ، لم يستطع إلا أن يتفاجأ. ثم تذكر فجأة هواية طائر الكركي الأصلع وحبه للنهب أثناء وجودهما في منطقة موت يين.

عندما فعل ذلك ، اندلعت كمية لا نهاية لها من ألسنة اللهب من جسده. كانت ألسنة اللهب مثل البحر وغطت جسده على الفور. مع انتشارها ، فإنها تغطي مساحة تبلغ عدة آلاف من الأقدام. ظهر أيضًا ثعبان العنقاء القرمزية الوهمي داخل بحر اللهب هذا وصدم رأسه على باب منزل الكهف بزئير باتجاه السماء بينما ضربت ضربة سو مينغ الباب.

عندما رأى تشي باي شان مئات الأشخاص يتجهون نحوه كما أنه محاصر تمامًا ، أطلق صرخة ورفع يده اليمنى. ظهرت داخله بلورة ثلاثية الألوان.

تحرك الكركي الأصلع على الفور وتحول إلى قوس طويل اتجه نحو تشي باي شان. بمجرد أن أغلق عليه ، نظر إلى الظل ذي الستة أذرع وفتح فمه على مصراعيه وامتص أنفاسه. ارتجف الظل الأسود ذو الستة أذرع الذي كان يقاتل ضد يوي هونغ يانغ على الفور وتلاشى في غضون لحظة ، أمام أعين الجميع. ثم تحول إلى خيوط من الخيوط السوداء التي بدأ طائر الكركي الأصلع يلتهمها.

“كريستال الروح!”

ومع ذلك ، ظهر بريق في عيون الكركي الأصلع خلفه بمجرد أن رأى الظل الأسود بستة أذرع. طقطق بمنقاره ، وظهر وهج متحمس في عينيه.

 

كانت أحجار الروح من هذا النوع من النوعية هي النوع الذي سيختفي بمجرد استخدامها ولن يتم تجديد عددها أبدًا في أراضي الجوهر الإلهي القاحلة. كانت هذه البلورات نادرة بشكل لا يصدق في هذا المكان. في اللحظة التي أخرجت فيها الكركي حجر الروح هذا ، سطعت عيون المئات من الناس على الفور. بعض أولئك الذين لديهم ردود أفعال أسرع طاروا بسرعة وهاجموا بعد الفرار من تشي باي شان بهالة قاتلة كثيفة.

أدرك شخص ما على الفور تلك البلورة ثلاثية الألوان. توقف الجميع فجأة وتغيرت تعابيرهم. مثلما كانوا على وشك الانسحاب…

“انفجر!”

كان هذا الكريستال حجرًا روحانيًا متفوقًا بين مجموعة العناصر الضخمة للكركي الأصلع!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط