نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 757

757

757

إن مكانة تيان لين لورد كلورد عالم قد لا تجعله وجودًا متفوقًا داخل كواكب الزراعة الأخرى في الأراضي القاحلة للجوهر الإلهي ، ولكن لم يكن هذا هو الحال في كوكب الشعلة. كان هذا الكوكب يقع على حافة الكون ، ويمكن أن يقال إنه يتمتع بأعلى قوة ، إلى جانب لورد عالم الآخر.

“إذا كنت ترغب في البقاء هنا لفترة طويلة من الوقت ، فأود أن أرى ما إذا كنت قد أخفيت مستوى زراعتك. إذا كنت تعتمد فقط على وحش شرس وتلك البلورة الثمانية ألوان ، فلا يزال بإمكانك ليس لديك الحق في جعل مكانك هنا ، زميل داويست سو! ”

هذا هو السبب في أنه عندما استقبل تيان لين سو مينغ بطريقة لم تستخدم إلا بين أولئك الذين كانوا يتمتعون بمكانة متساوية ، قام المئات من المزارعين في المنطقة بلف قبضاتهم في راحة يدهم وانحنوا نحو سو مينغ في وقت واحد.

“أنت يا من جلبت علينا هذه الكارثة سأقتلك كتحذير للآخرين!”

وقف سو مينغ على قمة رأس ثعبان العنقاء القرمزية. لمست ابتسامة شفتيه ، ولف قبضته في راحة يده ليعيد تحية تيان لين.

عبس تيان لين. فكر في هذه الكلمات ، ولكن قبل أن يتمكن من الكلام ، أطلقت المرأة العجوز صوتًا باردًا.

“أنا سو مينغ. لقد تعاملت جيدًا مع هذا المخلوق ، لذلك أخرجته من منطقته. إذا تسببت في حدوث فوضى في هذا الكوكب ، أرجوك سامحني.” عندما تحدث سو مينغ ، ابتسم تيان لين ، وظهرت في قلبه نفحة من الولع لهذا الشاب.

عندما رأى تيان لين أن المعركة كانت على وشك البدء ، رفع قدمه وخط خطوة للأمام للوقوف بين مي لان القديم وسو مينغ.

بالنسبة له ، لم يكن هناك أي تلميح من الغطرسة في كلمات سو مينغ. بدلاً من ذلك ، تحدث كما لو كان يتحدث إلى شخص ذي مكانة متساوية. بعد كل شيء ، يجب أن يأتي الاحترام عادةً من كلا الطرفين عندما تكون قوتهما متساوية تقريبًا. عندما رأى تيان لين أن سو مينغ كان مهذبًا وتذكر ما حدث سابقًا ، ارتفعت رغبة أكبر في مصادقته من أعماق قلبه.

“أنت يا من جلبت علينا هذه الكارثة سأقتلك كتحذير للآخرين!”

“الزميل الداويست سو ، أنت مؤدب للغاية. أنا لا أستحق أن تطلب العفو مني. سأتحدث معك عن هذا لاحقًا. أولاً ، دعني أقدم لك صديقًا.”

في هذه اللحظة تقريبًا ، اتخذت المرأة العجوز خطوة إلى الأمام وأطلقت قوتها ، رفع ثعبان العنقاء القرمزية تحت قدمي سو مينغ رأسه وأطلق هديرًا صادمًا. شعر سو مينغ على الفور بالضغط الهائل القادم من جسد المرأة العجوز. رفع يده اليمنى ، وظهر سيف القتل من الفراغ وبدأ يطن في يده.

لم يلق تيان لين حتى نظرة على مئات المزارعين من حوله. من قبل ، لم يكن هناك سوى شخص واحد في القرمزي كوكب الشعلة يمكنه جذب انتباهه إلى جانب الوحوش الشرسة التي فقدت ذكائها.

“الزميل الداويست مي لان ، لقد كنا جيرانًا لمئات السنين وكنا دائمًا على علاقة جيدة مع بعضنا البعض. لم نضايق بعضنا البعض ولم نناقش حتى فنوننا وقدراتنا الإلهية ، لا ينبغي أن أوقفك ، ولكن عليك أن فكر مليًا. الكريستال ذو الثمانية ألوان للزميل داويست سو عنصر نادر. قد يكون هناك عنصر واحد فقط ، ولكن سيكون من السهل عليه تجميد روحك لعدة أنفاس… ”

عندما قال هذه الكلمات ، جاء شعاع بارد من شرق كوكب الشعلة ، أمام تيان لين مباشرة. في تلك اللحظة ، خرج شخص من فراغ. كانت امرأة عجوز ، وجهها مغطى بالتجاعيد. كانت عيناها مظلمة وشعرها فوضوي. ومع ذلك ، فقد أشعت بحضور قاتل ، وبدت شبيهة بروح قاتلة. بمجرد ظهورها ، نظرت على الفور نحو سو مينغ ، وتألق الضوء المظلم في عينيها.

“أنا مي لان. زميل داويست سو ، يجب أن تكون مارا فقط من كوكب الشعلة. المجرة شاسعة ولا حدود لها ، وكل من جاءوا من بعيد هم ضيوف. بمجرد أن تستريح هنا ، سأرسلك شخصيًا مع زميلك الداوي تيان بعد سبعة أيام. هذا ما يجب أن نفعله لضيوفنا كمقيمين على هذا الكوكب “.

أثناء وقوفه على رأس ثعبان العنقاء القرمزية ، رفع سو مينغ رأسه ليلتقي بنظرة المرأة العجوز بشكل مباشر. لم ينظر بعيدا.

هذا هو السبب في أنه عندما استقبل تيان لين سو مينغ بطريقة لم تستخدم إلا بين أولئك الذين كانوا يتمتعون بمكانة متساوية ، قام المئات من المزارعين في المنطقة بلف قبضاتهم في راحة يدهم وانحنوا نحو سو مينغ في وقت واحد.

ومض الضوء الغامق في عيون المرأة العجوز ، لكن عيون سو مينغ ظلت باردة للغاية ، كما لو لم يكن هناك أي تلميح من المشاعر بداخلها. حدق الاثنان في بعضهما البعض لفترة من الوقت في الجو قبل أن تضييق المرأة العجوز عينيها وتجنب نظرها من جسد سو مينغ. نظرت أولاً إلى ثعبان العنقاء القرمزية ، ثم إلى الكريستال ذي الثمانية ألوان في يد سو مينغ. بعد مرور بعض الوقت ، فتحت فمها ، وخرج صوت أجش من خلال شفتيها.

كانت قوة تلك الهالة القاتلة عظيمة لدرجة أنها نادراً ما شوهدت. حتى في أراضي الجوهر الإلهي القاحلة ، كان من غير المعتاد للغاية الشعور بمثل هذه الهالة القاتلة الكثيفة على جسد شخص ما. لا يبدو الأمر وكأنه هالة قاتلة تراكمت طوال حياة الشخص ، لكنها بدت وكأنها… هالة قاتلة مرعبة اجتمعت معًا من خلال العديد من الحياة التي عاشها الشخص بعد أن مر بدورة لا نهاية لها من التناسخات!

“أنا مي لان. زميل داويست سو ، يجب أن تكون مارا فقط من كوكب الشعلة. المجرة شاسعة ولا حدود لها ، وكل من جاءوا من بعيد هم ضيوف. بمجرد أن تستريح هنا ، سأرسلك شخصيًا مع زميلك الداوي تيان بعد سبعة أيام. هذا ما يجب أن نفعله لضيوفنا كمقيمين على هذا الكوكب “.

عندما انتشر الرعب داخل يو هونغ بانغ ، ظهر الجنون على وجهه. لم يطلب المساعدة من سو مينغ. كان يعلم أن هذه اللحظة كانت مهمة للغاية بالنسبة إلى سو مينغ لتجنب الدخول في معركة ضد لورد عالم. إلى جانب ذلك ، من الواضح أن المرأة العجوز كانت تحاول قتله للتنفيس عن غضبها. صر يوي هونغ بانغ على أسنانه ، وأثار قوته في عالم زراعة السماء. في اللحظة تقلصت الخيوط الثلاثة ، تمزق جسده بفرقعة.

ابتسمت العجوز لكن ابتسامتها لم تصل إلى عينيها. بدا صوتها كما لو أن أسنانها كانت تتصادم ، وكان ذلك مزعجًا جدًا للأذنين. عندما سقط في آذان المئات من المزارعين في المنطقة ، شعروا بطعنات حادة من الألم.

ابتسمت العجوز لكن ابتسامتها لم تصل إلى عينيها. بدا صوتها كما لو أن أسنانها كانت تتصادم ، وكان ذلك مزعجًا جدًا للأذنين. عندما سقط في آذان المئات من المزارعين في المنطقة ، شعروا بطعنات حادة من الألم.

عبس تيان لين من الجانب. ألقى نظرة على المرأة العجوز ، وظهرت نظرة متأملة على وجهه.

أثناء وقوفه على رأس ثعبان العنقاء القرمزية ، رفع سو مينغ رأسه ليلتقي بنظرة المرأة العجوز بشكل مباشر. لم ينظر بعيدا.

ظل سو مينغ هادئًا كما كان دائمًا ، لكن نظرته أصبحت أكثر برودة. كان من الطبيعي أنه كان قادرًا على سماع المعنى الكامن وراء كلمات المرأة العجوز. كانت تطلب منه مغادرة كوكب الشعلة في أقرب وقت ممكن وعدم البقاء هنا لفترة طويلة. على الأكثر ، كانت تسمح له بالبقاء لمدة سبعة أيام.

“إذا بقيت بجانبي ورفضت اتخاذ إجراء حتى عندما تتجمد روحي ، فسيظل لدي طريقة للتحرر. منذ ذلك الحين ، سأترك كوكب الشعلة. لماذا يزعجني إذا غادرت ، هذا قالت المرأة العجوز بابتسامة باردة: “المكان على وشك أن يصبح بقعة مليئة بالمشاكل”.

نظر سو مينغ إلى تيان لين وسأل بشكل قاطع ، “الزميل الداوي تيان ، هل هذه نيتك أيضًا؟”

“إذن أنت حقا تنوي إيقافي؟” سطع ضوء متجمد في عيون المرأة العجوز. عندما رأت أن تيان لين لا يزال يقف بعناد بينهما ، امتصت نفسا عميقا ووضعت يدها اليمنى ببطء لأسفل ، ثم نظرت إلى سو مينغ.

عبس تيان لين. فكر في هذه الكلمات ، ولكن قبل أن يتمكن من الكلام ، أطلقت المرأة العجوز صوتًا باردًا.

“أرفض أن أصدق أنه لا يمكنك رؤية نواياي. ليس الأمر كما لو أن كوكب الشعلة لا يمكنه استيعاب لورد عالم ثالث ، ولن يتداخل أيضًا مع تدريبي. بعد كل شيء ، كان هناك لورد عالم ثالث في هذا مكان في الماضي.

“الزميل داويست سو ، هل تنوي البقاء في القرمزي كوكب الشعلة لفترة طويلة؟”

بدأ عدد لا بأس به من مئات المزارعين الذين انسحبوا بعيدًا على الفور في مناقشة ما سيحدث فيما بينهم. ومع ذلك ، تحدث معظمهم مع بعضهم البعض عن طريق إرسال أفكارهم إلى شخص آخر ، وليس التحدث بصوت عالٍ حقًا.

“لم تكن هذه خطتي الأصلية ، لكن الآن ، غيرت رأيي. لا أفهم لماذا لا يجب أن أبقى هنا لفترة طويلة.” كانت كلمات سو مينغ تسير بخطى معتدلة ، لكن البرد القارس في صوته جعل طبقات ثلجية وهمية تظهر حوله.

كان صوت المرأة العجوز مروعًا. حتى أنها اتخذت خطوة إلى الأمام ، وانفجرت قوة تنتمي إلى لورد عالم من جسدها. اجتاحت تلك القوة العالم بأسره ، مسببة تموجات عديدة وموجات متداعية في السماء. هبط ضغط هائل وقوي على الأرض ، مما جعل مئات المزارعين حول المنطقة يجدون أنفاسهم تتسارع ، وسرعان ما عادوا إلى الوراء.

كان يعلم أنه لا يستطيع التراجع الآن. بمجرد أن يفعل ذلك ، لم تكن هناك طريقة تمكنه من جعل مكانه هنا. كما أنه سيثير الشك في نفسه. في الواقع ، في أراضي الجوهر الإلهي القاحلة حيث كان القوي يفترس الضعيف ، ما لم يغادر على الفور ، فإنه بالتأكيد سيجلب لنفسه المتاعب في اللحظة التي يستسلم فيها ويظهر الضعف.

كان وجه يو هونغ بانغ لا يزال شاحبًا عندما خفض رأسه. لم يتفوه بكلمة واحدة.

عندما واجهت المرأة موقف سو مينغ الثابت والكلمات المنعزلة ، صمتت. بمجرد أن حجمته بعناية ، زاد عدم اليقين في قلبها ، ولكن سرعان ما ظهرت سخرية باردة على شفتيها.

“أرفض أن أصدق أنه لا يمكنك رؤية نواياي. ليس الأمر كما لو أن كوكب الشعلة لا يمكنه استيعاب لورد عالم ثالث ، ولن يتداخل أيضًا مع تدريبي. بعد كل شيء ، كان هناك لورد عالم ثالث في هذا مكان في الماضي.

“إذا كنت ترغب في البقاء هنا لفترة طويلة من الوقت ، فأود أن أرى ما إذا كنت قد أخفيت مستوى زراعتك. إذا كنت تعتمد فقط على وحش شرس وتلك البلورة الثمانية ألوان ، فلا يزال بإمكانك ليس لديك الحق في جعل مكانك هنا ، زميل داويست سو! ”

عندما ابتسم تيان لين بسخرية ، تحدثت المرأة العجوز مرة أخرى.

كان صوت المرأة العجوز مروعًا. حتى أنها اتخذت خطوة إلى الأمام ، وانفجرت قوة تنتمي إلى لورد عالم من جسدها. اجتاحت تلك القوة العالم بأسره ، مسببة تموجات عديدة وموجات متداعية في السماء. هبط ضغط هائل وقوي على الأرض ، مما جعل مئات المزارعين حول المنطقة يجدون أنفاسهم تتسارع ، وسرعان ما عادوا إلى الوراء.

وقف سو مينغ على قمة رأس ثعبان العنقاء القرمزية. لمست ابتسامة شفتيه ، ولف قبضته في راحة يده ليعيد تحية تيان لين.

بالنسبة لهم ، كانت هذه معركة بين لوردات عوالم ، وهو شيء نادر في كوكب الشعلة. ربما يكون من المفيد لتدريبهم إذا شاهدوه. كان أولئك في عالم زراعة السماء يشاهدون بعيون مشرقة بشكل خاص.

ومض الضوء الغامق في عيون المرأة العجوز ، لكن عيون سو مينغ ظلت باردة للغاية ، كما لو لم يكن هناك أي تلميح من المشاعر بداخلها. حدق الاثنان في بعضهما البعض لفترة من الوقت في الجو قبل أن تضييق المرأة العجوز عينيها وتجنب نظرها من جسد سو مينغ. نظرت أولاً إلى ثعبان العنقاء القرمزية ، ثم إلى الكريستال ذي الثمانية ألوان في يد سو مينغ. بعد مرور بعض الوقت ، فتحت فمها ، وخرج صوت أجش من خلال شفتيها.

“يقال إن مي لي قد وصلت إلى لورد عالم منذ سبعمائة عام وأصبحت سيد عالم. أتساءل كيف تبدو قوتها الآن ، لكن هذا المكان يفتقر إلى الموارد ، وقوة لورد عالم أكثر ندرة. أعتقد هي أنها فقط في نقطة البداية للمرحلة الأولى من مرحلة لورد عالم … ”

عندما ابتسم تيان لين بسخرية ، تحدثت المرأة العجوز مرة أخرى.

“على الرغم من أنها في نقطة البداية فقط من المرحلة الأولى من لورد عالم ، إلا أنها لا تزال تمتلك القوة لتحطيم السماء والأرض ، وفهم التغيرات في العالم ، والاندماج مع كوكب كوكب الشعلة…”

“الزميل الداويست مي لان ، لقد كنا جيرانًا لمئات السنين وكنا دائمًا على علاقة جيدة مع بعضنا البعض. لم نضايق بعضنا البعض ولم نناقش حتى فنوننا وقدراتنا الإلهية ، لا ينبغي أن أوقفك ، ولكن عليك أن فكر مليًا. الكريستال ذو الثمانية ألوان للزميل داويست سو عنصر نادر. قد يكون هناك عنصر واحد فقط ، ولكن سيكون من السهل عليه تجميد روحك لعدة أنفاس… ”

بدأ عدد لا بأس به من مئات المزارعين الذين انسحبوا بعيدًا على الفور في مناقشة ما سيحدث فيما بينهم. ومع ذلك ، تحدث معظمهم مع بعضهم البعض عن طريق إرسال أفكارهم إلى شخص آخر ، وليس التحدث بصوت عالٍ حقًا.

بالنسبة له ، لم يكن هناك أي تلميح من الغطرسة في كلمات سو مينغ. بدلاً من ذلك ، تحدث كما لو كان يتحدث إلى شخص ذي مكانة متساوية. بعد كل شيء ، يجب أن يأتي الاحترام عادةً من كلا الطرفين عندما تكون قوتهما متساوية تقريبًا. عندما رأى تيان لين أن سو مينغ كان مهذبًا وتذكر ما حدث سابقًا ، ارتفعت رغبة أكبر في مصادقته من أعماق قلبه.

في هذه اللحظة تقريبًا ، اتخذت المرأة العجوز خطوة إلى الأمام وأطلقت قوتها ، رفع ثعبان العنقاء القرمزية تحت قدمي سو مينغ رأسه وأطلق هديرًا صادمًا. شعر سو مينغ على الفور بالضغط الهائل القادم من جسد المرأة العجوز. رفع يده اليمنى ، وظهر سيف القتل من الفراغ وبدأ يطن في يده.

“ومع ذلك… فتح الختم لمنطقة ثعبان العنقاء القرمزية. من المحتمل أن يعود الحرس الحقيقي مرة أخرى بعد عدة سنوات ، تسع سنوات على الأكثر. بمجرد أن يبدأوا دوريتهم ويرون ذلك ، سينزلون بالتأكيد إلى كوكب الشعلة بشكل جماعي للتحقق من هذا الأمر. في ذلك الوقت ، لن أكون الشخص الوحيد المتضرر ، بل ستتأثر أيضًا. في الواقع ، جميع المزارعين هنا… هيه هيه ، لن يتمكن أحد من الهروب من إصدار حكم بالإعدام. ” حدقت المرأة العجوز في سو مينغ ، لكنها كانت تتحدث إلى تيان لين .

يمكن أن يؤدي وجود ثعبان العنقاء القرمزية إلى حل الضغط القادم من المرأة العجوز. بالإضافة إلى ذلك ، على الرغم من أن سو مينغ كان لا يزال في عالم زراعة الأرض ، إلا أن سيف القتل كان ينضح بحضور بارد لاذع ، وكان هناك أيضًا… هالة قاتلة بدا أنها مكبوتة داخل جسد سو مينغ. كانت تحارب بعناية ضغط المرأة العجوز.

عندما قال هذه الكلمات ، جاء شعاع بارد من شرق كوكب الشعلة ، أمام تيان لين مباشرة. في تلك اللحظة ، خرج شخص من فراغ. كانت امرأة عجوز ، وجهها مغطى بالتجاعيد. كانت عيناها مظلمة وشعرها فوضوي. ومع ذلك ، فقد أشعت بحضور قاتل ، وبدت شبيهة بروح قاتلة. بمجرد ظهورها ، نظرت على الفور نحو سو مينغ ، وتألق الضوء المظلم في عينيها.

عندما رأى تيان لين أن المعركة كانت على وشك البدء ، رفع قدمه وخط خطوة للأمام للوقوف بين مي لان القديم وسو مينغ.

عندما أشارت إلى يوي هونغ يانغ ، تغير تعبيره على الفور بشكل جذري. تراجع بسرعة ، لكن ثلاثة خيوط سوداء ظهرت حوله من فراغ. أحاطوا بجسده وكانوا يتقلصون بسرعة لا تصدق. التف أحد الخيوط السوداء الثلاثة على شكل حلقة حول رقبته ، وآخر صدره ، والباقي حول خصره. إذا تقلصت هذه الخيوط الثلاثة في نفس الوقت ، فيمكنها تقطيع أوصال يوي هونغ يانغ على الفور.

“هل هناك حاجة لمهاجمة بعضكما البعض ، على الرغم من عدم وجود عداوة كبيرة بينكما؟” تنهد تيان لين.

ظل سو مينغ هادئًا كما كان دائمًا ، لكن نظرته أصبحت أكثر برودة. كان من الطبيعي أنه كان قادرًا على سماع المعنى الكامن وراء كلمات المرأة العجوز. كانت تطلب منه مغادرة كوكب الشعلة في أقرب وقت ممكن وعدم البقاء هنا لفترة طويلة. على الأكثر ، كانت تسمح له بالبقاء لمدة سبعة أيام.

“الزميل الداويست مي لان ، لقد كنا جيرانًا لمئات السنين وكنا دائمًا على علاقة جيدة مع بعضنا البعض. لم نضايق بعضنا البعض ولم نناقش حتى فنوننا وقدراتنا الإلهية ، لا ينبغي أن أوقفك ، ولكن عليك أن فكر مليًا. الكريستال ذو الثمانية ألوان للزميل داويست سو عنصر نادر. قد يكون هناك عنصر واحد فقط ، ولكن سيكون من السهل عليه تجميد روحك لعدة أنفاس… ”

“إذا كنت ترغب في البقاء هنا لفترة طويلة من الوقت ، فأود أن أرى ما إذا كنت قد أخفيت مستوى زراعتك. إذا كنت تعتمد فقط على وحش شرس وتلك البلورة الثمانية ألوان ، فلا يزال بإمكانك ليس لديك الحق في جعل مكانك هنا ، زميل داويست سو! ”

“إذا بقيت بجانبي ورفضت اتخاذ إجراء حتى عندما تتجمد روحي ، فسيظل لدي طريقة للتحرر. منذ ذلك الحين ، سأترك كوكب الشعلة. لماذا يزعجني إذا غادرت ، هذا قالت المرأة العجوز بابتسامة باردة: “المكان على وشك أن يصبح بقعة مليئة بالمشاكل”.

كان صوت المرأة العجوز مروعًا. حتى أنها اتخذت خطوة إلى الأمام ، وانفجرت قوة تنتمي إلى لورد عالم من جسدها. اجتاحت تلك القوة العالم بأسره ، مسببة تموجات عديدة وموجات متداعية في السماء. هبط ضغط هائل وقوي على الأرض ، مما جعل مئات المزارعين حول المنطقة يجدون أنفاسهم تتسارع ، وسرعان ما عادوا إلى الوراء.

عندما ابتسم تيان لين بسخرية ، تحدثت المرأة العجوز مرة أخرى.

أثناء وقوفه على رأس ثعبان العنقاء القرمزية ، رفع سو مينغ رأسه ليلتقي بنظرة المرأة العجوز بشكل مباشر. لم ينظر بعيدا.

“أرفض أن أصدق أنه لا يمكنك رؤية نواياي. ليس الأمر كما لو أن كوكب الشعلة لا يمكنه استيعاب لورد عالم ثالث ، ولن يتداخل أيضًا مع تدريبي. بعد كل شيء ، كان هناك لورد عالم ثالث في هذا مكان في الماضي.

“أنا مي لان. زميل داويست سو ، يجب أن تكون مارا فقط من كوكب الشعلة. المجرة شاسعة ولا حدود لها ، وكل من جاءوا من بعيد هم ضيوف. بمجرد أن تستريح هنا ، سأرسلك شخصيًا مع زميلك الداوي تيان بعد سبعة أيام. هذا ما يجب أن نفعله لضيوفنا كمقيمين على هذا الكوكب “.

“ومع ذلك… فتح الختم لمنطقة ثعبان العنقاء القرمزية. من المحتمل أن يعود الحرس الحقيقي مرة أخرى بعد عدة سنوات ، تسع سنوات على الأكثر. بمجرد أن يبدأوا دوريتهم ويرون ذلك ، سينزلون بالتأكيد إلى كوكب الشعلة بشكل جماعي للتحقق من هذا الأمر. في ذلك الوقت ، لن أكون الشخص الوحيد المتضرر ، بل ستتأثر أيضًا. في الواقع ، جميع المزارعين هنا… هيه هيه ، لن يتمكن أحد من الهروب من إصدار حكم بالإعدام. ” حدقت المرأة العجوز في سو مينغ ، لكنها كانت تتحدث إلى تيان لين .

حتى تيان لين ألقى بعض النظرات على بضع زلات من الخيزران المجفف وأعطى يو هونغ بانغ نظرة عميقة.

“ما لم يترك هذا المكان!” عندما رفعت المرأة العجوز يدها اليمنى ، تجمدت التموجات في العالم خلفها على الفور ، ثم تجمعت على يدها اليمنى.

“ومع ذلك… فتح الختم لمنطقة ثعبان العنقاء القرمزية. من المحتمل أن يعود الحرس الحقيقي مرة أخرى بعد عدة سنوات ، تسع سنوات على الأكثر. بمجرد أن يبدأوا دوريتهم ويرون ذلك ، سينزلون بالتأكيد إلى كوكب الشعلة بشكل جماعي للتحقق من هذا الأمر. في ذلك الوقت ، لن أكون الشخص الوحيد المتضرر ، بل ستتأثر أيضًا. في الواقع ، جميع المزارعين هنا… هيه هيه ، لن يتمكن أحد من الهروب من إصدار حكم بالإعدام. ” حدقت المرأة العجوز في سو مينغ ، لكنها كانت تتحدث إلى تيان لين .

“إذا أعاد ثعبان العنقاء القرمزية إلى الختم وترك هذا المكان على الفور ، فيمكننا جميعًا تجنب المتاعب!”

عبس تيان لين من الجانب. ألقى نظرة على المرأة العجوز ، وظهرت نظرة متأملة على وجهه.

ظل تيان لين صامتًا للحظة ، ثم تحدث بسرعة ، ونظرة حازمة على وجهه. “… أتمنى أن يصبح هذا المكان ككوكب الحبر الأسود.”

“إذن أنت حقا تنوي إيقافي؟” سطع ضوء متجمد في عيون المرأة العجوز. عندما رأت أن تيان لين لا يزال يقف بعناد بينهما ، امتصت نفسا عميقا ووضعت يدها اليمنى ببطء لأسفل ، ثم نظرت إلى سو مينغ.

وقف سو مينغ على قمة رأس ثعبان العنقاء القرمزية. لمست ابتسامة شفتيه ، ولف قبضته في راحة يده ليعيد تحية تيان لين.

“سأسمح لك بالعيش هنا لمدة ثماني سنوات. إذا لم تغادر بعد ثماني سنوات ، فسوف أقتلك بالتأكيد من أجل كوكب الشعلة!” استدارت المرأة العجوز بسرعة. عندما كانت على وشك المغادرة ، ألقت نظرة على يوي هونغ يانغ ، الذي كان يقف على مسافة بعيدة. مع بريق في عينيها ، رفعت يدها اليمنى وأشارت إلى يوي هونغ بانغ.

ظل تيان لين صامتًا للحظة ، ثم تحدث بسرعة ، ونظرة حازمة على وجهه. “… أتمنى أن يصبح هذا المكان ككوكب الحبر الأسود.”

“أنت يا من جلبت علينا هذه الكارثة سأقتلك كتحذير للآخرين!”

“إذن أنت حقا تنوي إيقافي؟” سطع ضوء متجمد في عيون المرأة العجوز. عندما رأت أن تيان لين لا يزال يقف بعناد بينهما ، امتصت نفسا عميقا ووضعت يدها اليمنى ببطء لأسفل ، ثم نظرت إلى سو مينغ.

عندما أشارت إلى يوي هونغ يانغ ، تغير تعبيره على الفور بشكل جذري. تراجع بسرعة ، لكن ثلاثة خيوط سوداء ظهرت حوله من فراغ. أحاطوا بجسده وكانوا يتقلصون بسرعة لا تصدق. التف أحد الخيوط السوداء الثلاثة على شكل حلقة حول رقبته ، وآخر صدره ، والباقي حول خصره. إذا تقلصت هذه الخيوط الثلاثة في نفس الوقت ، فيمكنها تقطيع أوصال يوي هونغ يانغ على الفور.

“لم تكن هذه خطتي الأصلية ، لكن الآن ، غيرت رأيي. لا أفهم لماذا لا يجب أن أبقى هنا لفترة طويلة.” كانت كلمات سو مينغ تسير بخطى معتدلة ، لكن البرد القارس في صوته جعل طبقات ثلجية وهمية تظهر حوله.

عندما انتشر الرعب داخل يو هونغ بانغ ، ظهر الجنون على وجهه. لم يطلب المساعدة من سو مينغ. كان يعلم أن هذه اللحظة كانت مهمة للغاية بالنسبة إلى سو مينغ لتجنب الدخول في معركة ضد لورد عالم. إلى جانب ذلك ، من الواضح أن المرأة العجوز كانت تحاول قتله للتنفيس عن غضبها. صر يوي هونغ بانغ على أسنانه ، وأثار قوته في عالم زراعة السماء. في اللحظة تقلصت الخيوط الثلاثة ، تمزق جسده بفرقعة.

“هل هناك حاجة لمهاجمة بعضكما البعض ، على الرغم من عدم وجود عداوة كبيرة بينكما؟” تنهد تيان لين.

ومع ذلك ، لم يكن هناك دم من جسده الممزق. وبدلاً من ذلك ، تحولوا إلى قطع جافة من الخيزران. ظهر جسد يوي هونغ يانغ الحقيقي على بعد مائة قدم. سعل كمية كبيرة من الدم. أصبح وجهه شاحبًا ، وكان هناك أيضًا لون باهت على وجهه. من الواضح أنه استخدم عنصرًا لحماية حياته خلال تلك اللحظة من الأزمة. لكن على الرغم من أنه نجا من الموت ، إلا أنه ما زال مصابًا.

“الزميل داويست سو ، هل تنوي البقاء في القرمزي كوكب الشعلة لفترة طويلة؟”

“همف؟ سلفك هو كو تشو [1]..؟ حسنًا ، سأوفر عليك بسبب صداقتي مع كو تشو كل تلك السنوات الماضية.” نظرت السيدة العجوز إلى قطع الخيزران الجافة ، وظهرت نظرة حزينة قليلاً على وجهها. استدارت ولم تعد تهتم بالحشد. لقد تحولت إلى قوس طويل ، راغبة في المغادرة.

“الزميل الداويست مي لان ، لقد كنا جيرانًا لمئات السنين وكنا دائمًا على علاقة جيدة مع بعضنا البعض. لم نضايق بعضنا البعض ولم نناقش حتى فنوننا وقدراتنا الإلهية ، لا ينبغي أن أوقفك ، ولكن عليك أن فكر مليًا. الكريستال ذو الثمانية ألوان للزميل داويست سو عنصر نادر. قد يكون هناك عنصر واحد فقط ، ولكن سيكون من السهل عليه تجميد روحك لعدة أنفاس… ”

حتى تيان لين ألقى بعض النظرات على بضع زلات من الخيزران المجفف وأعطى يو هونغ بانغ نظرة عميقة.

هذا هو السبب في أنه عندما استقبل تيان لين سو مينغ بطريقة لم تستخدم إلا بين أولئك الذين كانوا يتمتعون بمكانة متساوية ، قام المئات من المزارعين في المنطقة بلف قبضاتهم في راحة يدهم وانحنوا نحو سو مينغ في وقت واحد.

كان وجه يو هونغ بانغ لا يزال شاحبًا عندما خفض رأسه. لم يتفوه بكلمة واحدة.

“إذا أعاد ثعبان العنقاء القرمزية إلى الختم وترك هذا المكان على الفور ، فيمكننا جميعًا تجنب المتاعب!”

عندما رأى المئات من الناس في المنطقة هذا ، أعربوا عن أسفهم على ذلك في قلوبهم ، مع العلم أنه ربما لن يكون هناك أي قتال.

عندما رأى المئات من الناس في المنطقة هذا ، أعربوا عن أسفهم على ذلك في قلوبهم ، مع العلم أنه ربما لن يكون هناك أي قتال.

ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، رن صوت سو مينغ البارد في الهواء.

في هذه اللحظة تقريبًا ، اتخذت المرأة العجوز خطوة إلى الأمام وأطلقت قوتها ، رفع ثعبان العنقاء القرمزية تحت قدمي سو مينغ رأسه وأطلق هديرًا صادمًا. شعر سو مينغ على الفور بالضغط الهائل القادم من جسد المرأة العجوز. رفع يده اليمنى ، وظهر سيف القتل من الفراغ وبدأ يطن في يده.

“لقد أحرجتني وأردت قتل عبدي. هل ستغادر هكذا ، مي لان؟” إلى جانب كلماته جاءت الهالة القاتلة التي لم يعد يكلف نفسه عناء قمعها أو إخفاءها. في اللحظة التي أحاطت به ، تسببت الهالة البشعة في تغيير تعبيرات الحشد بشكل جذري.

بدأ عدد لا بأس به من مئات المزارعين الذين انسحبوا بعيدًا على الفور في مناقشة ما سيحدث فيما بينهم. ومع ذلك ، تحدث معظمهم مع بعضهم البعض عن طريق إرسال أفكارهم إلى شخص آخر ، وليس التحدث بصوت عالٍ حقًا.

كانت قوة تلك الهالة القاتلة عظيمة لدرجة أنها نادراً ما شوهدت. حتى في أراضي الجوهر الإلهي القاحلة ، كان من غير المعتاد للغاية الشعور بمثل هذه الهالة القاتلة الكثيفة على جسد شخص ما. لا يبدو الأمر وكأنه هالة قاتلة تراكمت طوال حياة الشخص ، لكنها بدت وكأنها… هالة قاتلة مرعبة اجتمعت معًا من خلال العديد من الحياة التي عاشها الشخص بعد أن مر بدورة لا نهاية لها من التناسخات!

“لقد أحرجتني وأردت قتل عبدي. هل ستغادر هكذا ، مي لان؟” إلى جانب كلماته جاءت الهالة القاتلة التي لم يعد يكلف نفسه عناء قمعها أو إخفاءها. في اللحظة التي أحاطت به ، تسببت الهالة البشعة في تغيير تعبيرات الحشد بشكل جذري.

إذا غادرت المرأة العجوز هكذا ، عرف سو مينغ أن مكانته في كوكب الشعلة ستهتز. الطريقة الوحيدة لتفادي حدوث ذلك… كانت بالقتال بسيفه!

في هذه اللحظة تقريبًا ، اتخذت المرأة العجوز خطوة إلى الأمام وأطلقت قوتها ، رفع ثعبان العنقاء القرمزية تحت قدمي سو مينغ رأسه وأطلق هديرًا صادمًا. شعر سو مينغ على الفور بالضغط الهائل القادم من جسد المرأة العجوز. رفع يده اليمنى ، وظهر سيف القتل من الفراغ وبدأ يطن في يده.

“أرفض أن أصدق أنه لا يمكنك رؤية نواياي. ليس الأمر كما لو أن كوكب الشعلة لا يمكنه استيعاب لورد عالم ثالث ، ولن يتداخل أيضًا مع تدريبي. بعد كل شيء ، كان هناك لورد عالم ثالث في هذا مكان في الماضي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط