نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 764

764

764

في اللحظة التي خرجت فيها جميع الوحوش الشرسة في كوكب الشعلة من المناطق التي تم إغلاقها ، بدأت حواجز الضوء من جميع أنواع الألوان في هذه المناطق المختومة في الوميض معًا. بمجرد وميضهم تسع مرات ، أطلقوا دويًا مدويًا قد يتسبب في انهيار السماء والأرض.

كانت هذه هي أعمق مكان في الصدع طويل بدا وكأنه واد كان عبارة عن خط أفقي. كانت هناك سبع نقاط على هذا الخط ، وكانت الهالة الترابية التي لا نهاية لها على ما يبدو تتدفق من هذه البقع السبعة.

عندما تردد صدى هذا الازدهار في الهواء ، تحطمت جميع الأختام الموجودة على سطح كوكب الشعلة. هزة قد تقلب السماء والأرض دمرت الكوكب. عندما تردد دوي الانفجار العالي في الهواء ، استخدم تيان لين نوعًا من الطريقة غير المعروفة ، وشق صدع كبير الأرض في مركز كوكب الشعلة ، الذي كان يقع في منتصف جميع المناطق. شكل هذا الشق واد عملاق. كان يبلغ طوله عدة مئات الآلاف من الأقدام وكان عميقاً لدرجة أنه لا يمكن رؤية نهايته.

“لا ينبغي أن يكون هذا هو الحال. الهالة الترابية في هذا المكان تتدفق إلى الأمام بسرعة كبيرة ، ولكن بمجرد هروبها ، ستصبح هذه المنطقة أكثر ملاءمة لنا للتحرك.” عندما تحدث صن كون ، تباطأ قليلاً وانتظر سو مينغ حتى يتمكنوا من السفر جنبًا إلى جنب. قد يكون جسده غير واضح ، لكن صوته كان واضحًا جدًا.

اندلعت هالة أرضية كثيفة بشكل لا يصدق من أعماق الوادي. كان سميكًا جدًا لدرجة أنه كان له لون. ملأ الضباب البني المصفر على الفور نصف السماء ، لدرجة أنه إذا مد شخص يده من قبل ، فلن يتمكن من رؤية أصابعه.

من الواضح أنه قد ألقى بالفعل الفن الممنوع المتمثل في تغيير أماكن روحه الوليدة بجسده المادي.

كان صوت تيان لين مليئًا بالإلحاح أثناء مروره عبر الضباب البني المصفر.

في اللحظة التي خرجت فيها جميع الوحوش الشرسة في كوكب الشعلة من المناطق التي تم إغلاقها ، بدأت حواجز الضوء من جميع أنواع الألوان في هذه المناطق المختومة في الوميض معًا. بمجرد وميضهم تسع مرات ، أطلقوا دويًا مدويًا قد يتسبب في انهيار السماء والأرض.

“تم كسر الختم. يجب علينا الآن أن نغادر على الفور إلى أعماق الأرض ونتجمع معًا في الأسفل.”

في اللحظة التي خرجت فيها جميع الوحوش الشرسة في كوكب الشعلة من المناطق التي تم إغلاقها ، بدأت حواجز الضوء من جميع أنواع الألوان في هذه المناطق المختومة في الوميض معًا. بمجرد وميضهم تسع مرات ، أطلقوا دويًا مدويًا قد يتسبب في انهيار السماء والأرض.

دقت الأصوات الثاقبة داخل الضباب بعد ذلك مباشرة. كانت تلك أصوات أشخاص يدخلون في الشق بأقصى سرعة.

ولكن بعد لحظة ، ظهر الدبور السام مرة أخرى. كانت لا يزال ملقاً على القطعة المحطمة ، وكان الأمر كما لو أن اختفائه السابق كان مجرد وهم. سمحت أتمان سو مينغ بالهبوط على جسده وهو يرن بخفة. كانت هناك نغمة لطيفة لهذا الصوت ، حيث قبل اتمان سو مينغ .

كان الضباب البني المصفر قد صبغ السماء بلونه ، مما جعل السماء المظلمة في كوكب الشعلة تبدو وكأنها وجه رجل عجوز له لون شاحب.

عندما تحركوا لأسفل ، انخفض صوت صن كون فجأة إلى مستوى صوت أقل بكثير ، وبصوت لم يسمعه سوى الاثنين ، همس لسو مينغ ، “الزميل داويست سو ، احذر يي شين تونغ. نظر هذا الشخص لك بالعداء عندما التقينا ببعضنا البعض لأنه لا يحتاج حقًا إلى الكثير من قوة أسياد العالم. لقد جاء إلى هنا لأنه انجذب إلى القوة الجسدية التي يمتلكها المزارع الأقوياء للعرق الفضائي. يجب أن يكون مثلك ، بعد أن وجدت طريقة لامتصاص القوة الجسدية للعرق الفضائي “.

شعر سو مينغ بمحيطه مع الأتمان الختصة به بينما كان الضباب يحجب بصره. قد يكون كل شيء في رؤيته ضبابيًا ، لكنه شعر أن الآخرين كانوا بالفعل في الوادي الضيق. كان الوحيد الذي ما زال في الخارج.

 

كان ثعبان العنقاء القرمزية يحدق في المسافة مع تهيج طفيف. كان هناك أيضًا تلميح من عدم الارتياح بداخله. لكن جسمه كان كبيرًا جدًا ، وكان من الصعب عليه اتباع سو مينغ في أعماق الأرض.

“هذه نهاية الوادي. زملائي ، من فضلكم أبطئوا قليلا.”

ربت سو مينغ على رأس ثعبان العنقاء القرمزية العملاق ، ثم في ومضة ، تحول إلى قوس طويل باتجاه الشق. تبعه الكركي الأصلع عن كثب. أما بالنسبة لـ ثعبان العنقاء القرمزية ، فقد تردد لفترة قبل أن يقرر الانتظار في الخارج.

في اللحظة التي خرجت فيها جميع الوحوش الشرسة في كوكب الشعلة من المناطق التي تم إغلاقها ، بدأت حواجز الضوء من جميع أنواع الألوان في هذه المناطق المختومة في الوميض معًا. بمجرد وميضهم تسع مرات ، أطلقوا دويًا مدويًا قد يتسبب في انهيار السماء والأرض.

كانت الهالة الترابية في هذا المكان سميكة ، وكان لها إحساس لزج لأنها انفجرت على جسم سو مينغ. لم يستطع إلا أن يبطئ قليلاً. كان الأمر كما لو كان يتحرك في الماء. عندما دخل الوادي واتجه نحو الأسفل ، تجعد أنفه الكلب الكبير الذي كان الكركي الأصلع. عندما استنشق الهالة الترابية ، ظهر الارتباك في عينيه.

كانت هذه هي أعمق مكان في الصدع طويل بدا وكأنه واد كان عبارة عن خط أفقي. كانت هناك سبع نقاط على هذا الخط ، وكانت الهالة الترابية التي لا نهاية لها على ما يبدو تتدفق من هذه البقع السبعة.

“حسنا ، اللعنة علي. لماذا هذا الشعور مألوف جدا؟ يبدو الأمر كما لو أنني استحممت من قبل في مكان به هالة ترابية أكثر سمكًا. ويبدو أنني أتذكر أنه كان هناك عدد قليل من النساء بجانبي عندما كنت أستحم… ”

“هل حدث شيء ما في الخلف ، الزميل الداوي سو؟”

هز الكركي رأسه . لسبب ما ، منذ وصوله إلى أراضي الجوهر الإلهي القاحلة ، سرتفع في ذهنه نوبات متقطعة من شرود الذهن بالإضافة إلى موجات من الألفة.

أضاءت عيون تيان لين ، وعلق برفق ، “فكرة جيدة ، الزميل داويست يي. إذا استخدمنا الهالة الترابية هنا كضغط على أجسادنا للتدريب ، فسنكون قادرين على التكيف مع البيئة في هذا المكان بشكل أسرع. . “

كان سو مينغ محاطًا بالظلام وهو يتقدم للأمام. كان الوادي عميقًا بشكل لا يصدق ، وكان له قوة حدت من وصول الحواس الإلهية والأتمان ، مما منعه من استكشاف المنطقة التي تقل عن ألف قدم. وكلما ذهب إلى أسفل ، زادت سماكة الهالة الترابية. جعل من الصعب عليه الإسراع ، كما نمت مساحة تصور اتمان لديه.

دقت الأصوات الثاقبة داخل الضباب بعد ذلك مباشرة. كانت تلك أصوات أشخاص يدخلون في الشق بأقصى سرعة.

كانت تعبيرات سو مينغ منعزلة ، ولكن كان هناك حذر في عينيه. ربما لم يكن يسافر بسرعة ، لكنه كان يتقدم بخطى ثابتة. في الواقع ، كان بإمكانه أن يشعر بشكل غامض بوجود يي شين تونغ وصن كون أمامه. من الواضح أنه كان من الصعب عليهم الاستمرار في التسارع في هذه الهالة الترابية أيضًا.

تلاشى جسد تيان لين بالكامل ، ولكن كانت هناك طبقة رقيقة من الضوء تغطي جسده. لقد جعل الأمر يبدو كما لو كان مجرد وهم ، ولكن في نفس الوقت ، أصبحت هالته أقوى بكثير مما كانت عليه قبل شهر.

قد لا يكون تيان لين و لونغ لي القديم في نطاق إدراك سو مينغ ، لكن لا ينبغي أن يكونا بعيدين جدًا.

هذا هو السبب في أنهم بمجرد وصولهم إلى قاع الصدع ، أصبح مجال رؤيتهم أكثر وضوحًا. يمكنهم رؤية كل شيء من حولهم ، إلى جانب مناطق البقع السبعة التي تتدفق منها الهالة الترابية.

ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، تغير تعبير سو مينغ فجأة ، وتوقفت خطواته غريزيًا. نظر بسرعة في حقيبة التخزين الخاصة به. في ذلك الوقت ، شعر بشيء يرتجف وتظهر عليه علامات الاستيقاظ داخل حقيبة التخزين الخاصة به.

قد لا يكون تيان لين و لونغ لي القديم في نطاق إدراك سو مينغ ، لكن لا ينبغي أن يكونا بعيدين جدًا.

صُدم سو مينغ للحظات ، ثم ظهرت بهجة مفاجئة على الفور في عينيه ، لكن نظرته عادت على الفور إلى طبيعتها.

أجاب سو مينغ أثناء بدء التحرك إلى أسفل مرة أخرى.

“هل حدث شيء ما في الخلف ، الزميل الداوي سو؟”

أجاب سو مينغ أثناء بدء التحرك إلى أسفل مرة أخرى.

تقريبًا في اللحظة التي عاد فيها تعبير سو مينغ إلى طبيعته ، توقف صن كون عن الحركة بسبب توقف سو مينغ المفاجئ. وبينما ظل حذرًا ، أرسل له كلماته في الضباب.

من الواضح أنه قد ألقى بالفعل الفن الممنوع المتمثل في تغيير أماكن روحه الوليدة بجسده المادي.

أجاب سو مينغ أثناء بدء التحرك إلى أسفل مرة أخرى.

“هل حدث شيء ما في الخلف ، الزميل الداوي سو؟”

 

كانت الهالة الترابية في هذا المكان سميكة ، وكان لها إحساس لزج لأنها انفجرت على جسم سو مينغ. لم يستطع إلا أن يبطئ قليلاً. كان الأمر كما لو كان يتحرك في الماء. عندما دخل الوادي واتجه نحو الأسفل ، تجعد أنفه الكلب الكبير الذي كان الكركي الأصلع. عندما استنشق الهالة الترابية ، ظهر الارتباك في عينيه.

“لا ينبغي أن يكون هذا هو الحال. الهالة الترابية في هذا المكان تتدفق إلى الأمام بسرعة كبيرة ، ولكن بمجرد هروبها ، ستصبح هذه المنطقة أكثر ملاءمة لنا للتحرك.” عندما تحدث صن كون ، تباطأ قليلاً وانتظر سو مينغ حتى يتمكنوا من السفر جنبًا إلى جنب. قد يكون جسده غير واضح ، لكن صوته كان واضحًا جدًا.

هذا هو السبب في أنهم بمجرد وصولهم إلى قاع الصدع ، أصبح مجال رؤيتهم أكثر وضوحًا. يمكنهم رؤية كل شيء من حولهم ، إلى جانب مناطق البقع السبعة التي تتدفق منها الهالة الترابية.

“دعونا نأمل أن يكون هذا هو الحال”. كما أجاب سو مينغ ، اتجه لأسفل مع صن كون.

“إنها مثل قشرة البيضة. الهالة الترابية الخارجة من الثقوب السبعة هي الهالة التي تجمعت داخل المكان على مدى سنوات لا نهاية لها.

عندما تحركوا لأسفل ، انخفض صوت صن كون فجأة إلى مستوى صوت أقل بكثير ، وبصوت لم يسمعه سوى الاثنين ، همس لسو مينغ ، “الزميل داويست سو ، احذر يي شين تونغ. نظر هذا الشخص لك بالعداء عندما التقينا ببعضنا البعض لأنه لا يحتاج حقًا إلى الكثير من قوة أسياد العالم. لقد جاء إلى هنا لأنه انجذب إلى القوة الجسدية التي يمتلكها المزارع الأقوياء للعرق الفضائي. يجب أن يكون مثلك ، بعد أن وجدت طريقة لامتصاص القوة الجسدية للعرق الفضائي “.

ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، تغير تعبير سو مينغ فجأة ، وتوقفت خطواته غريزيًا. نظر بسرعة في حقيبة التخزين الخاصة به. في ذلك الوقت ، شعر بشيء يرتجف وتظهر عليه علامات الاستيقاظ داخل حقيبة التخزين الخاصة به.

تحدث صن كون ، الذي كان وجهه مثل وجه صاحب متجر ، بصوت هامس ، وبمجرد أن وصلت كلماته إلى أذني سو مينغ مثل الريشة ، لم يقل أي شيء آخر. كان وجهه المخفي في الضباب ودودًا كما كان دائمًا ، وكانت الابتسامة لا تزال على شفتيه.

أجاب سو مينغ أثناء بدء التحرك إلى أسفل مرة أخرى.

قال سو مينغ بهدوء ، “أوه؟ شكرا لك على تحذيرك الكريم ، زميل داويست صن” ، وظل وجهه غير عاطفي كما كان عادة.

بعد سنوات عديدة ، استيقظ أخيرًا في هذا اليوم ، وفي اللحظة التي لمسه سو مينغ بأتمان ، بدأ قلبه يتسابق مع القلق. كان الدبور قويا. من المؤكد أنه لم يكن مخلوقًا عاديًا تمكن من الحصول على رحيق صعود الإله!

عندما تحدث الاثنان ، جاء دوي من المنطقة التي أمامهما. بدا الأمر وكأن شيئًا ما قد تحطم. انقبضت أعين سو مينغ ، لكن في ذلك الوقت ، جاء صوت تيان لين من الأسفل.

عندما تحدث الاثنان ، جاء دوي من المنطقة التي أمامهما. بدا الأمر وكأن شيئًا ما قد تحطم. انقبضت أعين سو مينغ ، لكن في ذلك الوقت ، جاء صوت تيان لين من الأسفل.

“هذه نهاية الوادي. زملائي ، من فضلكم أبطئوا قليلا.”

 

بعد لحظة ، وصل سو مينغ و صن كون إلى المكان ، وتم مسح كل شيء أمام أعينهم على الفور. ربما لا تزال الهالة الترابية تتدفق بقوة من أعماق الصدع ، لكن رؤيتهم أصبحت أكثر وضوحًا.

في تلك اللحظة… كان هناك صندوق يشم ممزق في حقيبة تخزينه. كان صندوق اليشم هذا قد تم تقليصه بالفعل إلى قطع… ولكن كان هناك دبور سام أحمر قرمزي ملقى على إحدى القطع المحطمة!

كانت هذه هي أعمق مكان في الصدع طويل بدا وكأنه واد كان عبارة عن خط أفقي. كانت هناك سبع نقاط على هذا الخط ، وكانت الهالة الترابية التي لا نهاية لها على ما يبدو تتدفق من هذه البقع السبعة.

“إنه أفضل بكثير مما اعتقدت أنه سيكون. هذا المكان هو في أعماق الختم على الأرض. يمكنك أيضًا اعتباره مدخلًا. لقد حاول الزميل داويست لونغ بالفعل كسره الآن. الجدران الحجرية في هذا المكان هشة ، تبدو وكأنها ستتحطم بضربة واحدة فقط ، وهذا يعني أننا في المكان الصحيح ، هذا هو… حافة المكان الذي يتم فيه إغلاق المزارع القوي للعرق الفضائي.

هذا هو السبب في أنهم بمجرد وصولهم إلى قاع الصدع ، أصبح مجال رؤيتهم أكثر وضوحًا. يمكنهم رؤية كل شيء من حولهم ، إلى جانب مناطق البقع السبعة التي تتدفق منها الهالة الترابية.

ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، تغير تعبير سو مينغ فجأة ، وتوقفت خطواته غريزيًا. نظر بسرعة في حقيبة التخزين الخاصة به. في ذلك الوقت ، شعر بشيء يرتجف وتظهر عليه علامات الاستيقاظ داخل حقيبة التخزين الخاصة به.

تلاشى جسد تيان لين بالكامل ، ولكن كانت هناك طبقة رقيقة من الضوء تغطي جسده. لقد جعل الأمر يبدو كما لو كان مجرد وهم ، ولكن في نفس الوقت ، أصبحت هالته أقوى بكثير مما كانت عليه قبل شهر.

تقريبًا في اللحظة التي عاد فيها تعبير سو مينغ إلى طبيعته ، توقف صن كون عن الحركة بسبب توقف سو مينغ المفاجئ. وبينما ظل حذرًا ، أرسل له كلماته في الضباب.

من الواضح أنه قد ألقى بالفعل الفن الممنوع المتمثل في تغيير أماكن روحه الوليدة بجسده المادي.

كانت هذه هي أعمق مكان في الصدع طويل بدا وكأنه واد كان عبارة عن خط أفقي. كانت هناك سبع نقاط على هذا الخط ، وكانت الهالة الترابية التي لا نهاية لها على ما يبدو تتدفق من هذه البقع السبعة.

كان لونغ لي العجوز جالسًا على جانبه ، بجانب بعض الحجارة على الأرض. كان هناك عدد كبير من الشقوق هناك ، ومن الواضح أن الصرير والتصدع جاءا من هناك.

من الواضح أنه قد ألقى بالفعل الفن الممنوع المتمثل في تغيير أماكن روحه الوليدة بجسده المادي.

كان يي شين تونغ ينظر حوله. كانت نظراته في الغالب على الهالة الترابية ، على الرغم من أن لا أحد يعرف ما كان يفكر فيه.

يبدو أن لونغ لي المنحني قليلاً قد أنهى ملاحظاته أيضًا. هو ، الذي كان عادةً هادئًا ومتحفظًا ، جلس أيضًا على مسافة بسلوك منعزل. أعطى صن كون ابتسامة ودية لسو مينغ. بمجرد أن اجتاح بصره حول المكان ، جلس في زاوية أخرى. كان هؤلاء الأشخاص الثلاثة على مسافة معينة من بعضهم البعض. من الواضح أنه كلما اقتربوا من الختم ، زاد تباعدهم عن بعضهم البعض.

جذب وصول سو مينغ و صن كون انتباه يي شينتونغ و تيان لين . أطلق يي شين تونغ ضحكة خافتة باردة قبل أن يتجاهلهما ، بينما أومأ تيان لين برأسه في سو مينغ وصن كون.

بعد لحظة ، وصل سو مينغ و صن كون إلى المكان ، وتم مسح كل شيء أمام أعينهم على الفور. ربما لا تزال الهالة الترابية تتدفق بقوة من أعماق الصدع ، لكن رؤيتهم أصبحت أكثر وضوحًا.

“إنه أفضل بكثير مما اعتقدت أنه سيكون. هذا المكان هو في أعماق الختم على الأرض. يمكنك أيضًا اعتباره مدخلًا. لقد حاول الزميل داويست لونغ بالفعل كسره الآن. الجدران الحجرية في هذا المكان هشة ، تبدو وكأنها ستتحطم بضربة واحدة فقط ، وهذا يعني أننا في المكان الصحيح ، هذا هو… حافة المكان الذي يتم فيه إغلاق المزارع القوي للعرق الفضائي.

اختار سو مينغ ترك علامته على الدبور بعد بعض التردد في الماضي لانتظار أن يستيقظ ببطء من تلقاء نفسه. تركت العلامة على الدبور كوسيلة له ليأخذ الدبور كحيوان أليف له. من خلال القيام بذلك ، سيكون قادرًا على الحصول على رحيق صعود الإله في شكله المثالي بمجرد استيقاظ الدبور.

“إنها مثل قشرة البيضة. الهالة الترابية الخارجة من الثقوب السبعة هي الهالة التي تجمعت داخل المكان على مدى سنوات لا نهاية لها.

دقت الأصوات الثاقبة داخل الضباب بعد ذلك مباشرة. كانت تلك أصوات أشخاص يدخلون في الشق بأقصى سرعة.

“يمكننا أن نرتاح لبعض الوقت هنا. سنحافظ على قواعد الزراعة الخاصة بنا في حالة الذروة وننتظر أن تتشتت الهالة الترابية أكثر من ذلك بقليل. ثم سيكون لدينا فرصة أكبر للنجاح بمجرد دخولنا منطقة المزارع القوية المختومة. ” بمجرد أن انتهى تيان لين من الحديث ، جلس القرفصاء وأغلق عينيه ليبدأ في التأمل.

ولكن بعد لحظة ، ظهر الدبور السام مرة أخرى. كانت لا يزال ملقاً على القطعة المحطمة ، وكان الأمر كما لو أن اختفائه السابق كان مجرد وهم. سمحت أتمان سو مينغ بالهبوط على جسده وهو يرن بخفة. كانت هناك نغمة لطيفة لهذا الصوت ، حيث قبل اتمان سو مينغ .

يبدو أن لونغ لي المنحني قليلاً قد أنهى ملاحظاته أيضًا. هو ، الذي كان عادةً هادئًا ومتحفظًا ، جلس أيضًا على مسافة بسلوك منعزل. أعطى صن كون ابتسامة ودية لسو مينغ. بمجرد أن اجتاح بصره حول المكان ، جلس في زاوية أخرى. كان هؤلاء الأشخاص الثلاثة على مسافة معينة من بعضهم البعض. من الواضح أنه كلما اقتربوا من الختم ، زاد تباعدهم عن بعضهم البعض.

“دعونا نأمل أن يكون هذا هو الحال”. كما أجاب سو مينغ ، اتجه لأسفل مع صن كون.

اتخذ سو مينغ خطوات قليلة للأمام واختار أيضًا الجلوس في زاوية بالقرب من الجدار الحجري مع تعبير هادئ على وجهه. بمجرد أن جلس ، لم يتغير تعبيره ، لكنه أرسل خيطًا صغيرًا من الاتمان الخاص به إلى الخارج ودمجها مع حقيبة التخزين الخاصة به لمراقبة الشيء الذي تسبب في ارتعاش قلبه وظهور النشوة بداخله.

اتخذ سو مينغ خطوات قليلة للأمام واختار أيضًا الجلوس في زاوية بالقرب من الجدار الحجري مع تعبير هادئ على وجهه. بمجرد أن جلس ، لم يتغير تعبيره ، لكنه أرسل خيطًا صغيرًا من الاتمان الخاص به إلى الخارج ودمجها مع حقيبة التخزين الخاصة به لمراقبة الشيء الذي تسبب في ارتعاش قلبه وظهور النشوة بداخله.

في تلك اللحظة… كان هناك صندوق يشم ممزق في حقيبة تخزينه. كان صندوق اليشم هذا قد تم تقليصه بالفعل إلى قطع… ولكن كان هناك دبور سام أحمر قرمزي ملقى على إحدى القطع المحطمة!

هز الكركي رأسه . لسبب ما ، منذ وصوله إلى أراضي الجوهر الإلهي القاحلة ، سرتفع في ذهنه نوبات متقطعة من شرود الذهن بالإضافة إلى موجات من الألفة.

كانت أجنحة الدبور ترفرف بخفة. في اللحظة التي هبط فيها اتمان من سو مينغ على جسده ، رفع الدبور رأسه بسرعة. ثم ، في غمضة عين ، اختفى في حقيبة تخزين سو مينغ.

“دعونا نأمل أن يكون هذا هو الحال”. كما أجاب سو مينغ ، اتجه لأسفل مع صن كون.

ولكن بعد لحظة ، ظهر الدبور السام مرة أخرى. كانت لا يزال ملقاً على القطعة المحطمة ، وكان الأمر كما لو أن اختفائه السابق كان مجرد وهم. سمحت أتمان سو مينغ بالهبوط على جسده وهو يرن بخفة. كانت هناك نغمة لطيفة لهذا الصوت ، حيث قبل اتمان سو مينغ .

قال سو مينغ بهدوء ، “أوه؟ شكرا لك على تحذيرك الكريم ، زميل داويست صن” ، وظل وجهه غير عاطفي كما كان عادة.

“إنه مستيقظ أخيرًا!” قمع سو مينغ الإثارة في قلبه. نادرًا ما كان هذا النوع من المشاعر يتصاعد بداخله منذ أن أتى إلى أراضي الجوهر الإلهي القاحلة.

كان الدبور السام بطبيعة الحال هو الدبور الذي يمتلك رحيق صعود الإله داخل جسده. لقد حصل عليه سو مينغ كل تلك السنوات الماضية في عالم تسعة يين!

كان الدبور السام بطبيعة الحال هو الدبور الذي يمتلك رحيق صعود الإله داخل جسده. لقد حصل عليه سو مينغ كل تلك السنوات الماضية في عالم تسعة يين!

عندما تردد صدى هذا الازدهار في الهواء ، تحطمت جميع الأختام الموجودة على سطح كوكب الشعلة. هزة قد تقلب السماء والأرض دمرت الكوكب. عندما تردد دوي الانفجار العالي في الهواء ، استخدم تيان لين نوعًا من الطريقة غير المعروفة ، وشق صدع كبير الأرض في مركز كوكب الشعلة ، الذي كان يقع في منتصف جميع المناطق. شكل هذا الشق واد عملاق. كان يبلغ طوله عدة مئات الآلاف من الأقدام وكان عميقاً لدرجة أنه لا يمكن رؤية نهايته.

اختار سو مينغ ترك علامته على الدبور بعد بعض التردد في الماضي لانتظار أن يستيقظ ببطء من تلقاء نفسه. تركت العلامة على الدبور كوسيلة له ليأخذ الدبور كحيوان أليف له. من خلال القيام بذلك ، سيكون قادرًا على الحصول على رحيق صعود الإله في شكله المثالي بمجرد استيقاظ الدبور.

بعد لحظة ، وصل سو مينغ و صن كون إلى المكان ، وتم مسح كل شيء أمام أعينهم على الفور. ربما لا تزال الهالة الترابية تتدفق بقوة من أعماق الصدع ، لكن رؤيتهم أصبحت أكثر وضوحًا.

بعد سنوات عديدة ، استيقظ أخيرًا في هذا اليوم ، وفي اللحظة التي لمسه سو مينغ بأتمان ، بدأ قلبه يتسابق مع القلق. كان الدبور قويا. من المؤكد أنه لم يكن مخلوقًا عاديًا تمكن من الحصول على رحيق صعود الإله!

من الواضح أنه قد ألقى بالفعل الفن الممنوع المتمثل في تغيير أماكن روحه الوليدة بجسده المادي.

انقرضت الدبابير السامة من هذا النوع في هذا العالم ، لذا لم يعد من الممكن العثور على أقربائها. إذا لم يتم إغلاق هذا الدبور داخل الحجر القرمزي ، فمن المحتمل أنه لن ينجو هذا الوقت أيضًا.

دقت الأصوات الثاقبة داخل الضباب بعد ذلك مباشرة. كانت تلك أصوات أشخاص يدخلون في الشق بأقصى سرعة.

“مع وجود هذا الدبور السام ، فإن فرصي في الحصول على الصدفة في هذا المكان ستزداد قليلاً.”

يبدو أن لونغ لي المنحني قليلاً قد أنهى ملاحظاته أيضًا. هو ، الذي كان عادةً هادئًا ومتحفظًا ، جلس أيضًا على مسافة بسلوك منعزل. أعطى صن كون ابتسامة ودية لسو مينغ. بمجرد أن اجتاح بصره حول المكان ، جلس في زاوية أخرى. كان هؤلاء الأشخاص الثلاثة على مسافة معينة من بعضهم البعض. من الواضح أنه كلما اقتربوا من الختم ، زاد تباعدهم عن بعضهم البعض.

لم يتغير تعبير سو مينغ ، ولكن عندما استعاد الاتمان ، ظهر بريق مركّز فجأة في عينيه. رأى يي شين تونغ يخطو خطوات كبيرة في المسافة نحو أقرب حفرة كانت الهالة الترابية تتدفق منها. كانت الهالة الترابية في ذلك المكان تتحرك بسرعة أكبر وبشكل مكثف مقارنة بجميع المناطق الأخرى. اجتاز جسده ، مما أجبر يي شين تونغ على التوقف عندما كان على بعد ثلاثين قدمًا منه. بمجرد أن جلس القرفصاء ، عرق على جبهته. كان في الواقع يستخدم الهالة الترابية في هذا المكان كضغط للتدريب.

اتخذ سو مينغ خطوات قليلة للأمام واختار أيضًا الجلوس في زاوية بالقرب من الجدار الحجري مع تعبير هادئ على وجهه. بمجرد أن جلس ، لم يتغير تعبيره ، لكنه أرسل خيطًا صغيرًا من الاتمان الخاص به إلى الخارج ودمجها مع حقيبة التخزين الخاصة به لمراقبة الشيء الذي تسبب في ارتعاش قلبه وظهور النشوة بداخله.

أضاءت عيون تيان لين ، وعلق برفق ، “فكرة جيدة ، الزميل داويست يي. إذا استخدمنا الهالة الترابية هنا كضغط على أجسادنا للتدريب ، فسنكون قادرين على التكيف مع البيئة في هذا المكان بشكل أسرع. . “

عندما تحدث الاثنان ، جاء دوي من المنطقة التي أمامهما. بدا الأمر وكأن شيئًا ما قد تحطم. انقبضت أعين سو مينغ ، لكن في ذلك الوقت ، جاء صوت تيان لين من الأسفل.

تقريبًا في اللحظة التي عاد فيها تعبير سو مينغ إلى طبيعته ، توقف صن كون عن الحركة بسبب توقف سو مينغ المفاجئ. وبينما ظل حذرًا ، أرسل له كلماته في الضباب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط