عضو العرق الفضائي أحس به
عضو العرق الفضائي أحس به
بعد كل شيء ، هذا الشعور بعدم وجود أي شخص آخر ، والشعور بأن شخص ما شخص ما يراقبهم من الجزء الخلفي من المنطقة المختومة الغامضة من شأنه أن يجعل جلد أي شخص يزحف.
بدا سو مينغ هادئًا كما كان عادةً ، لكن مستوى يقظته قد وصل بالفعل إلى أعلى مستوياته. في الواقع ، إذا لم يكن سيشعر بالأسف الشديد إذا استسلم فجأة بعد وصوله إلى هذه النقطة ، لكان قد غادر على الفور.
عندما لمس إصبع سون كون شاشة الضوء للمرة التاسعة ، زاد عدد التموجات على شاشة الضوء. عندما تقاطعوا ، بدا الأمر كما لو أن موجات عاتية قد تحركت على شاشة الضوء.
بعد كل شيء ، هذا الشعور بعدم وجود أي شخص آخر ، والشعور بأن شخص ما شخص ما يراقبهم من الجزء الخلفي من المنطقة المختومة الغامضة من شأنه أن يجعل جلد أي شخص يزحف.
كان الأمر كما لو كان السيف على وشك أن يخرج بالقوة. سطع الضوء الداكن في تجاويف الهيكل العظمي ، وحتى السيفان الآخران اللذان اخترقا جسده كانا يخرجان ببطء.
في تلك اللحظة ، عندما دخل تيان لين والآخرون إلى النفق وبدأوا في التقدم إلى الأمام ، كانت الخيوط البيضاء التي لا نهاية لها من نبات اللهب القرمزي التي رأوها في الأصل فقط في إسقاط الحارس الحقيقي ، والتي غطت كل المنطقة المحيطة … ممزقة إلى أجزاء وقطع.
ظهرت أمامهم شاشة ضوئية أخرى. كانت هناك تموجات ساطعة عليها الأن ، وهي علامة واضحة على أن لونغ لي حاول استخدام قوته القوية للاختراق ، لكنه ارتد مرة أخرى. كان هذا وحده علامة واضحة على أن شاشة الضوء الثالثة كانت أقوى بكثير من الشاشة السابقة.
ما يقرب من خمس الخيوط قد تحولت إلى غبار ، وظهرت على الخيوط المتبقية علامات تتبع نفس المصير. ومع ذلك ، لم تظهر هذه العلامات بعد دخول سو مينغ والآخرين إلى المكان ، ولكنها بدأت في الوقت الحالي ، تحطمت جميع الأختام حول الوحوش الشرسة في كوكب اللهب القرمزي.
**عالم زراعة
حتى لو لم يدخل سو مينغ والآخرون المكان ، فإن الخيوط البيضاء ستضعف ببطء.
يمكنهم فقط المضي قدما!
في أعمق أجزاء الختم كانت هناك منطقة ليست بعيدة جدًا عن سو مينغ والآخرين. كان السيف الأسود الذي اخترق جمجمة الهيكل العظمي و الذي كان مغمورًا في الصهارة السوداء الأرجوانية اللامتناهية يرتجف بشدة في الوقت الحالي.
“إن قوة مستوى العالم في هذا المكان هي فقط ما خرج إلى محيط الختم. وكلما تعمقنا ، زادت كثافته. شاشات الضوء الستة التي تشكل هذه الأختام ليست شيئًا يمكننا عادة أن نفتحه. الآن ، بما أن الأختام الموجودة على السطح قد تحطمت ، فقد سقط هذا المكان أيضًا في حالة من الانهيار ، وضعف كثيرًا ، ولهذا حصلنا على هذه الفرصة.”
كان الأمر كما لو كان السيف على وشك أن يخرج بالقوة. سطع الضوء الداكن في تجاويف الهيكل العظمي ، وحتى السيفان الآخران اللذان اخترقا جسده كانا يخرجان ببطء.
يمكنهم فقط المضي قدما!
في الوقت نفسه ، ظهرت علامات ظهور بعض اللحم على جسده ، وغطت خيوط من اللحم والدم جمجمته ، مما جعل الهيكل العظمي يبدو وكأنه يعود إلى الحياة!
لطالما كان مجال خبرة سو مينغ هو السرعة. بينما كان يتقدم للأمام بكامل قوته ، وجد حتى يي شين تونغ وسون كون صعوبة في تجاوزه. ومع ذلك ، لم يكن بإمكانه سوى تجاوزهم لأن هذا كان نفقًا وكان لمسافة قصيرة. إذا كانوا في العالم الخارجي ، فسيتباطأ سو مينغ تدريجيًا. لن يكون قادرًا على الحفاظ على سرعته لفترة طويلة ، مثل أولئك الذين أصبحوا حقًا في مستوى العالم .
“أستطيع أن أشعر … بوجود باني الهاوية …”
بينما كانت المجموعة تتقدم عبر النفق ، شعر سو مينغ بقشعريرة فجأة على جلده. سرعان ما ملأ قلبه إحساس قوي بالخطر ، وصدرت أصوات خارقة كانت مرتبطة ببعضها البعض من الخلف.
ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، بعد استعادة بعض اللحم والدم ، ظهرت فجأة كمية لا حصر لها من الخيوط البيضاء في المنطقة التي كان الهيكل العظمي فيها. تقاطعت هذه الخيوط وشكلت شبكة. اختفى خُمس هذه الشبكة وتحللت الأجزاء المتبقية ببطء ، لكن لا يزال بإمكانها الحفاظ على شكلها إلى حد ما. من الواضح أن الشبكة التي تشكلت من هذه الخيوط البيضاء التي لا نهاية لها كانت هي الختم الذي كان يقمع دوق الشعلة القرمزية للعرق الفضائي.
لم يكن سو مينغ يقف بعيدًا. كان الكركي الأصلع بالقرب من قدميه ، وكان يتثاؤب بكسل أثناء النظر إلى سون كون بازدراء ، واعتقد أنه إذا كان هو الشخص الذي اتخذ إجراءً ، فسيتم كسر الختم في غضون لحظة ، ولكن بما أن سو مينغ لا يبدو أنه يريد أن يفعل أي شيء ، فقد ظل الكركي الأصلع هادئًا .
تجمعت الشبكة البيضاء بسرعة حول الهيكل العظمي من جميع الجهات. ثم مرت عبر جسده ، وتقاطعت مع الخيوط من الجانب الآخر. مرت رعشة في الهيكل العظمي ، وتحول اللحم والدم اللذان تجمعا على وجهه إلى قطع من اللحم الممزق و انفصل عن جمجمته.
في أعمق أجزاء الختم كانت هناك منطقة ليست بعيدة جدًا عن سو مينغ والآخرين. كان السيف الأسود الذي اخترق جمجمة الهيكل العظمي و الذي كان مغمورًا في الصهارة السوداء الأرجوانية اللامتناهية يرتجف بشدة في الوقت الحالي.
أعادت الشبكة البيضاء هذه العملية مرة أخرى. بمجرد مرورها عبر جسده أثناء تقاطعها مع الخيوط الأخرى تسع مرات متتالية ولم يتبقى جزء واحد من اللحم على الهيكل العظمي ، أخفت الشبكة نفسها ببطء.
تجمعت الشبكة البيضاء بسرعة حول الهيكل العظمي من جميع الجهات. ثم مرت عبر جسده ، وتقاطعت مع الخيوط من الجانب الآخر. مرت رعشة في الهيكل العظمي ، وتحول اللحم والدم اللذان تجمعا على وجهه إلى قطع من اللحم الممزق و انفصل عن جمجمته.
ومع ذلك ، يبدو أن الهيكل العظمي قد اعتاد بالفعل على هذه الأمور. كان السيف في جمجمته لا يزال يرتجف ويتفكك ببطء ، وأصبح الضوء الداكن في تجاويف عيون الهيكل العظمي أقوى تدريجياً.
في أعمق أجزاء الختم كانت هناك منطقة ليست بعيدة جدًا عن سو مينغ والآخرين. كان السيف الأسود الذي اخترق جمجمة الهيكل العظمي و الذي كان مغمورًا في الصهارة السوداء الأرجوانية اللامتناهية يرتجف بشدة في الوقت الحالي.
خلال كل هذا ، كان سو مينغ والآخرون يتحركون بسرعة قصوى في المنطقة الخارجية لمنطقة ختم دوق اللهب القرمزي . لقد مروا عبر إحدى الثقوب داخل هذه المنطقة المليئة بكمية لا حصر لها من الثقوب المكتظة بكثافة والتي بدت وكأنها خلية نحل ، كان هناك طبقات فوق طبقات من الأختام و التي تشبه الأغشية. ومع ذلك ، بعد فترة طويلة ، اضطر تيان لين والآخرون أمام سو مينغ للتوقف.
عندما لمس إصبع سون كون شاشة الضوء للمرة التاسعة ، زاد عدد التموجات على شاشة الضوء. عندما تقاطعوا ، بدا الأمر كما لو أن موجات عاتية قد تحركت على شاشة الضوء.
كانت أمامهم شاشة من الضوء الأبيض الساطع ، تسد طريقهم.
بدا سو مينغ هادئًا كما كان عادةً ، لكن مستوى يقظته قد وصل بالفعل إلى أعلى مستوياته. في الواقع ، إذا لم يكن سيشعر بالأسف الشديد إذا استسلم فجأة بعد وصوله إلى هذه النقطة ، لكان قد غادر على الفور.
لاحظ سون كون شاشة الضوء لبعض الوقت قبل أن يقول بصوت منخفض ، “الختم هنا أقوى بكثير من السابق. سأحتاج إلى بعض الوقت.”
أعادت الشبكة البيضاء هذه العملية مرة أخرى. بمجرد مرورها عبر جسده أثناء تقاطعها مع الخيوط الأخرى تسع مرات متتالية ولم يتبقى جزء واحد من اللحم على الهيكل العظمي ، أخفت الشبكة نفسها ببطء.
لم يكن سو مينغ يقف بعيدًا. كان الكركي الأصلع بالقرب من قدميه ، وكان يتثاؤب بكسل أثناء النظر إلى سون كون بازدراء ، واعتقد أنه إذا كان هو الشخص الذي اتخذ إجراءً ، فسيتم كسر الختم في غضون لحظة ، ولكن بما أن سو مينغ لا يبدو أنه يريد أن يفعل أي شيء ، فقد ظل الكركي الأصلع هادئًا .
يمكنهم فقط المضي قدما!
ومع ذلك ، عندما نظر إلى المنطقة المحيطة ، ظهرت تلك النظرة المذهولة على وجهه مرة أخرى.
“اللعنة ، لماذا أشعر أنني أتيت إلى هنا من قبل … لا ، لقد كنت في مكان ما مشابه له …” هز الكركي رأسه بقوة ، ولكن مهما حاول ، لم يستطع تذكر الكثير .
تجمعت الشبكة البيضاء بسرعة حول الهيكل العظمي من جميع الجهات. ثم مرت عبر جسده ، وتقاطعت مع الخيوط من الجانب الآخر. مرت رعشة في الهيكل العظمي ، وتحول اللحم والدم اللذان تجمعا على وجهه إلى قطع من اللحم الممزق و انفصل عن جمجمته.
وقف سو مينغ بصمت بجانبه بينما بقي قلبه وروحه في حالة تأهب قصوى. كلما اقترب من أعماق الختم ، أصبح هذا الشعور أقوى. ألقى بنظرته حول المنطقة ، مع تداول كل قاعدته الزراعية في جسده. قام سو مينغ أيضًا بتجميع أتمان* الخاص به على الدبور السام في كمه.
لاحظ سون كون شاشة الضوء لبعض الوقت قبل أن يقول بصوت منخفض ، “الختم هنا أقوى بكثير من السابق. سأحتاج إلى بعض الوقت.”
**أتمان هي روح فريدة لأولئك الذين يمارسون زراعة الحياة
مسح سون كون العرق الذي اندلع على جبهته. عندما شكل ختمًا بيديه ، أشار إلى شاشة الضوء ، وظهرت بوصلة فنغ شوي على يده اليمنى. كانت الإبرة الموجودة على بوصلة فنغ شوي تدور بسرعة ، ولكن كل عشرة أنفاس ، ستتوقف للحظة وجيزة. في كل مرة يتوقف ، كان سون كون يرفع يده اليسرى بسرعة ويشير إلى شاشة الضوء ، التي كانت مثل سطح الماء. بمجرد أن يسقط إصبع سون كون عليها ، ستظهر تموجات من المكان الذي لمسه إصبعه ، ثم تنتشر.
مسح سون كون العرق الذي اندلع على جبهته. عندما شكل ختمًا بيديه ، أشار إلى شاشة الضوء ، وظهرت بوصلة فنغ شوي على يده اليمنى. كانت الإبرة الموجودة على بوصلة فنغ شوي تدور بسرعة ، ولكن كل عشرة أنفاس ، ستتوقف للحظة وجيزة. في كل مرة يتوقف ، كان سون كون يرفع يده اليسرى بسرعة ويشير إلى شاشة الضوء ، التي كانت مثل سطح الماء. بمجرد أن يسقط إصبع سون كون عليها ، ستظهر تموجات من المكان الذي لمسه إصبعه ، ثم تنتشر.
وقف سو مينغ بصمت بجانبه بينما بقي قلبه وروحه في حالة تأهب قصوى. كلما اقترب من أعماق الختم ، أصبح هذا الشعور أقوى. ألقى بنظرته حول المنطقة ، مع تداول كل قاعدته الزراعية في جسده. قام سو مينغ أيضًا بتجميع أتمان* الخاص به على الدبور السام في كمه.
عندما لمس إصبع سون كون شاشة الضوء للمرة التاسعة ، زاد عدد التموجات على شاشة الضوء. عندما تقاطعوا ، بدا الأمر كما لو أن موجات عاتية قد تحركت على شاشة الضوء.
بعد كل شيء ، هذا الشعور بعدم وجود أي شخص آخر ، والشعور بأن شخص ما شخص ما يراقبهم من الجزء الخلفي من المنطقة المختومة الغامضة من شأنه أن يجعل جلد أي شخص يزحف.
“اضربوا هذه النقاط التسعة في نفس الوقت بكل قوتكم !” قال سون كون على الفور ، ولكن قبل أن يتمكن يي شين تونغ من الهجوم ، ظهر بريق في عيون تيان لين.
ظهرت أمامهم شاشة ضوئية أخرى. كانت هناك تموجات ساطعة عليها الأن ، وهي علامة واضحة على أن لونغ لي حاول استخدام قوته القوية للاختراق ، لكنه ارتد مرة أخرى. كان هذا وحده علامة واضحة على أن شاشة الضوء الثالثة كانت أقوى بكثير من الشاشة السابقة.
رفع يده اليمنى ، وظهرت تسعة أغصان على كفه الأيمن وتمت بسرعة. لمست تلك الفروع على الفور النقاط التسعة على شاشة الضوء. رن دوي مكتوم في الهواء ، تحطمت شاشة الضوء. تحول وجه تيان لين إلى شاحب للحظة. وبينما كان يتراجع بضع خطوات إلى الوراء ، تغير تعبيره فجأة ، ونظر بسرعة نحو النفق الذي ظهر بعد أن تحطمت شاشة الضوء.
**عالم زراعة
تغيرت تعبيرات سون كون ، ويي شين تونغ ، لونغ لي العجوز في نفس الوقت. تقلصت عيون سو مينغ أيضًا. عندما تحطمت شاشة الضوء ، انتشر من الداخل وجود نقي لا مثيل له لمستوى* العالم.
بعد لحظة ، أطلق لونغ لي فجأة تأوهًا مكتومًا من الأمام. تراجع جسده إلى الوراء على الفور ، وسعل الدم. توقفت خطى تيان لين بشكل مفاجئ ، وشحبت تعابير وجهه بشكل لا يصدق.
**عالم زراعة
كانت أمامهم شاشة من الضوء الأبيض الساطع ، تسد طريقهم.
“وجود مستوى العالم! إنه حقًا قوة مستوى العالم! إنه كثيف جدًا … إذا كان بإمكاني التدريب هنا لعدة سنوات ، فأنا على ثقة من أنني سأتمكن من الوصول إلى المرحلة المتوسطة من مستوى العالم !! ” تأثر لونغ لي بشكل واضح. وبينما كان يخطو خطوة إلى الأمام ، تحرك الآخرون بسرعة في النفق.
ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، بعد استعادة بعض اللحم والدم ، ظهرت فجأة كمية لا حصر لها من الخيوط البيضاء في المنطقة التي كان الهيكل العظمي فيها. تقاطعت هذه الخيوط وشكلت شبكة. اختفى خُمس هذه الشبكة وتحللت الأجزاء المتبقية ببطء ، لكن لا يزال بإمكانها الحفاظ على شكلها إلى حد ما. من الواضح أن الشبكة التي تشكلت من هذه الخيوط البيضاء التي لا نهاية لها كانت هي الختم الذي كان يقمع دوق الشعلة القرمزية للعرق الفضائي.
كان سو مينغ آخر من دخل ، لكنه في الوقت الحالي صعد إلى النفق خلف شاشة الضوء المحطمة ، وحتى تنفسه تسارع قليلاً. أول ما رآه هو أن جدران النفق قد تشكلت من حجر أزرق غامق. القوة الجسدية القادمة منهم فاقت بكثير ما حصل عليه على سطح الكوكب.
تيان لين بتعبير جاد على وجهه ، اجتاح بصره متجاوزًا سو مينج ، ثم صرخ بشراسة ، “ليست هناك حاجة لفتح شاشة الضوء بعد ساعة ، لأننا جميعًا سنموت. زملائي الطاوية ، دعونا جميعًا نهاجم في نفس الوقت ولا تخفوا أي شيء! هذه مسألة حياة أو موت! ” …… المترجم : hijazi
في الواقع ، لم يكن هناك ببساطة طريقة للمقارنة بينهمم . كان الأمر كما لو كان أحدهما ضوءًا خافتًا متلألئًا ، والآخر كان قمرًا ساطعًا.
عندما لمس إصبع سون كون شاشة الضوء للمرة التاسعة ، زاد عدد التموجات على شاشة الضوء. عندما تقاطعوا ، بدا الأمر كما لو أن موجات عاتية قد تحركت على شاشة الضوء.
“إن قوة مستوى العالم في هذا المكان هي فقط ما خرج إلى محيط الختم. وكلما تعمقنا ، زادت كثافته. شاشات الضوء الستة التي تشكل هذه الأختام ليست شيئًا يمكننا عادة أن نفتحه. الآن ، بما أن الأختام الموجودة على السطح قد تحطمت ، فقد سقط هذا المكان أيضًا في حالة من الانهيار ، وضعف كثيرًا ، ولهذا حصلنا على هذه الفرصة.”
لاحظ سون كون شاشة الضوء لبعض الوقت قبل أن يقول بصوت منخفض ، “الختم هنا أقوى بكثير من السابق. سأحتاج إلى بعض الوقت.”
قال تيان لين بصراحة: “لهذا السبب … إذا بقينا هنا ولم نتحرك إلى الأمام ، فسوف نأسف لذلك”. عندما كان صوته يتردد عبر الجدران الحجرية ، كان أول من تعمق في النفق. عندما كان ظهره نحو المجموعة ، لم ير أحد الضوء الغريب يتلألأ في عينيه في تلك اللحظة. إلى جانب الإثارة ، كان هناك توقع وجنون في تعابيره.
كان الأمر كما لو كان السيف على وشك أن يخرج بالقوة. سطع الضوء الداكن في تجاويف الهيكل العظمي ، وحتى السيفان الآخران اللذان اخترقا جسده كانا يخرجان ببطء.
امتص لونغ لي نفسًا عميقًا من قوة مستوى العالم في المكان. ظهر تعبير حازم على وجهه ، واندفع إلى عمق النفق. أما بالنسبة لسو كون و يي شون تونغ ، فقد تبادلا النظرات مع بعضهما البعض ، ثم طاردوا الاثنين الآخرين.
والثالث لم يكن يي شين تونغ أو سون كون ، ولكن سو مينغ!
كان سو مينغ صامتًا طوال الطريق. في تلك اللحظة ، ضغطت يده اليمنى على الجدار الحجري ، وفقط عندما تكررت دورة الذبول والامتلاء عدة مرات على ذراعه ، رفع يده. ومع ذلك ، فإن الزيادة في قوته البدنية خلال هذه الفترة القصيرة من الوقت كانت بالفعل مماثلة لامتصاصه الحجارة الزرقاء على السطح لعدة أشهر.
في الواقع ، لم يكن هناك ببساطة طريقة للمقارنة بينهمم . كان الأمر كما لو كان أحدهما ضوءًا خافتًا متلألئًا ، والآخر كان قمرًا ساطعًا.
“الثروة تأتي لأولئك الذين يخاطرون … الأمر يستحق العناء!” ظهر بريق في عيون سو مينغ ، واندفع إلى الأمام. ومع ذلك ، لم يخفف من حذره على الإطلاق. أصبح أكثر يقظة و تابع الآخرين.
في الواقع ، لم يكن هناك ببساطة طريقة للمقارنة بينهمم . كان الأمر كما لو كان أحدهما ضوءًا خافتًا متلألئًا ، والآخر كان قمرًا ساطعًا.
بينما كانت المجموعة تتقدم عبر النفق ، شعر سو مينغ بقشعريرة فجأة على جلده. سرعان ما ملأ قلبه إحساس قوي بالخطر ، وصدرت أصوات خارقة كانت مرتبطة ببعضها البعض من الخلف.
كان الأمر كما لو كان السيف على وشك أن يخرج بالقوة. سطع الضوء الداكن في تجاويف الهيكل العظمي ، وحتى السيفان الآخران اللذان اخترقا جسده كانا يخرجان ببطء.
أمسك سو مينغ بالكركي الأصلع دون أي تردد وتحول إلى قوس طويل ، و قام باستخدام سرعته الكاملة دون كبح أي شيء ، ولحق بالأشخاص أمامه بصوت واحد مرتفع.
مسح سون كون العرق الذي اندلع على جبهته. عندما شكل ختمًا بيديه ، أشار إلى شاشة الضوء ، وظهرت بوصلة فنغ شوي على يده اليمنى. كانت الإبرة الموجودة على بوصلة فنغ شوي تدور بسرعة ، ولكن كل عشرة أنفاس ، ستتوقف للحظة وجيزة. في كل مرة يتوقف ، كان سون كون يرفع يده اليسرى بسرعة ويشير إلى شاشة الضوء ، التي كانت مثل سطح الماء. بمجرد أن يسقط إصبع سون كون عليها ، ستظهر تموجات من المكان الذي لمسه إصبعه ، ثم تنتشر.
“هناك شذوذ في الخلف!” صرخ على الفور. لم يتوقف ، بل اندفع بشكل أسرع. في تلك اللحظة ، شعر الآخرون أيضًا بما حدث ، وتغيرت تعابيرهم بشكل كبير. مع ارتفاع صوت الصفارات الثاقبة … ظهرت العديد من الخيوط الحمراء خلفهم!
مسح سون كون العرق الذي اندلع على جبهته. عندما شكل ختمًا بيديه ، أشار إلى شاشة الضوء ، وظهرت بوصلة فنغ شوي على يده اليمنى. كانت الإبرة الموجودة على بوصلة فنغ شوي تدور بسرعة ، ولكن كل عشرة أنفاس ، ستتوقف للحظة وجيزة. في كل مرة يتوقف ، كان سون كون يرفع يده اليسرى بسرعة ويشير إلى شاشة الضوء ، التي كانت مثل سطح الماء. بمجرد أن يسقط إصبع سون كون عليها ، ستظهر تموجات من المكان الذي لمسه إصبعه ، ثم تنتشر.
“لماذا هنالك الكثير؟!”
امتص لونغ لي نفسًا عميقًا من قوة مستوى العالم في المكان. ظهر تعبير حازم على وجهه ، واندفع إلى عمق النفق. أما بالنسبة لسو كون و يي شون تونغ ، فقد تبادلا النظرات مع بعضهما البعض ، ثم طاردوا الاثنين الآخرين.
شعر يي شين تونغ أن جلده يرتجف. بصوت هدير ، خطا خطوة واندفع إلى الأمام بجنون. نظرًا لتغير تعبيرات الأشخاص الآخرين أيضًا ، فقد قاموا بسرعة باستخدام سرعتهم الكاملة.
عضو العرق الفضائي أحس به
ومع ذلك ، كان هذا نفقًا. لم تكن هناك ممرات تنحرف إلى الجانب. كانت الاتجاهان الوحيدان المتاحان لهم هم الأمام والخلف. في تلك اللحظة ، كان هناك الكثير من الخيوط الحمراء خلفهم ، لذلك بمجرد أن يصلوا لأي واحد منهم ، سيموت بالتأكيد.
شعر يي شين تونغ أن جلده يرتجف. بصوت هدير ، خطا خطوة واندفع إلى الأمام بجنون. نظرًا لتغير تعبيرات الأشخاص الآخرين أيضًا ، فقد قاموا بسرعة باستخدام سرعتهم الكاملة.
يمكنهم فقط المضي قدما!
في الوقت نفسه ، ظهرت علامات ظهور بعض اللحم على جسده ، وغطت خيوط من اللحم والدم جمجمته ، مما جعل الهيكل العظمي يبدو وكأنه يعود إلى الحياة!
في لحظة الأزمة هذه ، لم يعد الأشخاص الخمسة يهتمون بالحفاظ على سرعتهم ، ويمكن رؤية مستويات بعضهم البعض بوضوح على الفور. الأسرع بينهم لم يكن تيان لين ، بل لونج لي. يمكن رؤية صورة لاحقة فقط منه. والثاني هو تيان لين. منذ أن بدلت روحه الوليدة الأماكن مع جسده المادي ، لم يعد يتراجع بسبب قيود جسده المادي ، وكان أبطأ قليلاً من لونغ لي وهو يتقدم للأمام.
كان سو مينغ آخر من دخل ، لكنه في الوقت الحالي صعد إلى النفق خلف شاشة الضوء المحطمة ، وحتى تنفسه تسارع قليلاً. أول ما رآه هو أن جدران النفق قد تشكلت من حجر أزرق غامق. القوة الجسدية القادمة منهم فاقت بكثير ما حصل عليه على سطح الكوكب.
والثالث لم يكن يي شين تونغ أو سون كون ، ولكن سو مينغ!
“لماذا هنالك الكثير؟!”
لطالما كان مجال خبرة سو مينغ هو السرعة. بينما كان يتقدم للأمام بكامل قوته ، وجد حتى يي شين تونغ وسون كون صعوبة في تجاوزه. ومع ذلك ، لم يكن بإمكانه سوى تجاوزهم لأن هذا كان نفقًا وكان لمسافة قصيرة. إذا كانوا في العالم الخارجي ، فسيتباطأ سو مينغ تدريجيًا. لن يكون قادرًا على الحفاظ على سرعته لفترة طويلة ، مثل أولئك الذين أصبحوا حقًا في مستوى العالم .
لاحظ سون كون شاشة الضوء لبعض الوقت قبل أن يقول بصوت منخفض ، “الختم هنا أقوى بكثير من السابق. سأحتاج إلى بعض الوقت.”
عندما مرت الأرض تحتهم ، وسعوا المسافة بينهم وبين الخيوط الحمراء على الفور. صارت الصافرات الثاقبة من آذانهم أكثر خفوتًا ، لكن الإحساس بالخطر لا يزال باقياً في أذهانهم.
عضو العرق الفضائي أحس به
بعد لحظة ، أطلق لونغ لي فجأة تأوهًا مكتومًا من الأمام. تراجع جسده إلى الوراء على الفور ، وسعل الدم. توقفت خطى تيان لين بشكل مفاجئ ، وشحبت تعابير وجهه بشكل لا يصدق.
رفع يده اليمنى ، وظهرت تسعة أغصان على كفه الأيمن وتمت بسرعة. لمست تلك الفروع على الفور النقاط التسعة على شاشة الضوء. رن دوي مكتوم في الهواء ، تحطمت شاشة الضوء. تحول وجه تيان لين إلى شاحب للحظة. وبينما كان يتراجع بضع خطوات إلى الوراء ، تغير تعبيره فجأة ، ونظر بسرعة نحو النفق الذي ظهر بعد أن تحطمت شاشة الضوء.
ظهرت أمامهم شاشة ضوئية أخرى. كانت هناك تموجات ساطعة عليها الأن ، وهي علامة واضحة على أن لونغ لي حاول استخدام قوته القوية للاختراق ، لكنه ارتد مرة أخرى. كان هذا وحده علامة واضحة على أن شاشة الضوء الثالثة كانت أقوى بكثير من الشاشة السابقة.
بوجه شاحب ، ألقى سون كون نظرة على شاشة الضوء وقال على الفور بصوت حاد ، “سأحتاج إلى ساعة”.
تيان لين بتعبير جاد على وجهه ، اجتاح بصره متجاوزًا سو مينج ، ثم صرخ بشراسة ، “ليست هناك حاجة لفتح شاشة الضوء بعد ساعة ، لأننا جميعًا سنموت. زملائي الطاوية ، دعونا جميعًا نهاجم في نفس الوقت ولا تخفوا أي شيء! هذه مسألة حياة أو موت! ”
……
المترجم : hijazi
ومع ذلك ، كان هذا نفقًا. لم تكن هناك ممرات تنحرف إلى الجانب. كانت الاتجاهان الوحيدان المتاحان لهم هم الأمام والخلف. في تلك اللحظة ، كان هناك الكثير من الخيوط الحمراء خلفهم ، لذلك بمجرد أن يصلوا لأي واحد منهم ، سيموت بالتأكيد.
امتص لونغ لي نفسًا عميقًا من قوة مستوى العالم في المكان. ظهر تعبير حازم على وجهه ، واندفع إلى عمق النفق. أما بالنسبة لسو كون و يي شون تونغ ، فقد تبادلا النظرات مع بعضهما البعض ، ثم طاردوا الاثنين الآخرين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
