نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 770

التخويف

التخويف

التخويف

ومع ذلك ، بغض النظر عن عدد تلك الأدوية التي ابتلعها ، فإنه لا يزال غير قادر على وقف انتشار السم. ارتجفت ساقيه ، وتحولتا إلى سائل. لقد سقط في بركة من الدم ، بدا مثيرًا للشفقة وبائسًا بشكل لا يصدق.

“ما هذا … آه!”

تغير تعبير تيان لين بشكل جذري. اقترب بسرعة من يي شين تونغ ، ولكن في اللحظة التي اتخذ فيها خطوة إلى الأمام ، انتشرت على الفور رائحة كريهة دموية عبر الهواء ، وانكمشت عيون تيان لين على الفور. كان لديه شعور قوي بأنه لا يستطيع لمس بركة الدم التي تشكلت عندما ذاب جسد يي شين تونغ ، وإلا فسيكون في مشكلة كبيرة.

عندما قال يي شين تونغ هذه الكلمات ، انتشرت البقعة المتعفنة في معصمه الأيمن بسرعة عبر ذراعه اليمنى بالكامل ، وفي غضون لحظة ، تحولت ذراعه اليمنى إلى بركة من الدم.

“أنا لست الوحيد الذي يخفي قوته ، أليس كذلك؟” اجتاح سو مينغ بصره عبر المجموعة قبل أن يتأرجح يده اليمنى. اختفى الدبور السام الموجود على كتفه على الفور.

لم يدمر سم الدبور جسم يي شين تونج المادي فحسب ، بل أدى أيضًا إلى تآكل قاعدة زراعته ، مما تسبب في انخفاض مستوى زراعة يي شين تونج إلى أسفل مباشرة بمجرد أن فقد ذراعه.

كشف صوته عن أن عقله غرق في الجنون بسبب الألم. عندما رنّت صرخات يي شين تونغ الصاخبة في الهواء ، برزت عروق على وجهه. ملأت الشعيرات الدموية بياض عينيه على الفور. الألم الذي عانى منه في تلك اللحظة جعله يفقد السيطرة على نفسه على الرغم من قوته وقدرته على التحمل. كانت علامة واضحة على أن الألم الذي شعر به كان كبيرًا لدرجة أنه تجاوز حدود ما يمكنه تحمله.

حدث هذا التغيير المفاجئ في الأحداث بسرعة كبيرة ، لذا بحلول الوقت الذي سمع فيه تيان لين والآخرون صراخ الألم الشديد ، انتهى كل شيء. استمرت صرخات يي شين تونغ في الصدى في النفق.

“أنا لست الوحيد الذي يخفي قوته ، أليس كذلك؟” اجتاح سو مينغ بصره عبر المجموعة قبل أن يتأرجح يده اليمنى. اختفى الدبور السام الموجود على كتفه على الفور.

كشف صوته عن أن عقله غرق في الجنون بسبب الألم. عندما رنّت صرخات يي شين تونغ الصاخبة في الهواء ، برزت عروق على وجهه. ملأت الشعيرات الدموية بياض عينيه على الفور. الألم الذي عانى منه في تلك اللحظة جعله يفقد السيطرة على نفسه على الرغم من قوته وقدرته على التحمل. كانت علامة واضحة على أن الألم الذي شعر به كان كبيرًا لدرجة أنه تجاوز حدود ما يمكنه تحمله.

ومع ذلك ، كان لا يزال في مستوى العالم . في اللحظة التي ذاب معظم جسده وانخفض مستوى زراعته بهامش كبير ، رفع يده اليسرى نصف الذائبة بصعوبة كبيرة وضرب جبهته بشدة ، والتي تحول جلدها حاليًا إلى دماء وسقط ، مما يدل على جمجمته كانت تذوب بالمثل.

تغير تعبير تيان لين بشكل جذري. اقترب بسرعة من يي شين تونغ ، ولكن في اللحظة التي اتخذ فيها خطوة إلى الأمام ، انتشرت على الفور رائحة كريهة دموية عبر الهواء ، وانكمشت عيون تيان لين على الفور. كان لديه شعور قوي بأنه لا يستطيع لمس بركة الدم التي تشكلت عندما ذاب جسد يي شين تونغ ، وإلا فسيكون في مشكلة كبيرة.

هذا جيد كذلك. دعونا نعتمد جميعًا على قدراتنا للوصول إلى القاع. سطع وهج تقشعر له الأبدان في عيون سو مينغ. …… Hijazi

في تردده ، رأى أن يي شين تونغ لم يفقد يده اليمنى فقط. بدأ نصف لحمه ودمه يتدفق مثل الماء ، وكشف عن العظام تحته ، والتي تحولت أيضًا إلى سائل.

في تردده ، رأى أن يي شين تونغ لم يفقد يده اليمنى فقط. بدأ نصف لحمه ودمه يتدفق مثل الماء ، وكشف عن العظام تحته ، والتي تحولت أيضًا إلى سائل.

ربما يبدو أن كل هذا حدث على مدى فترة طويلة من الزمن ، ولكن في الحقيقة ، لم يمر سوى عدد قليل من الأنفاس منذ أن هاجمت سو مينغ يي شين تونغ. ومع ذلك ، فقد تم إثبات مكانة يي شين تونغ باعتباره ذروة مستوى العالم عندما أجبر نفسه على التركيز في منتصف كل صرخات الألم الشديدة ومواجهة سم الدبور السام. رفع يده اليسرى بسرعة وأمسك الهواء ، وعلى الفور ظهرت ثماني زجاجات طبية في يده. لقد ابتلع ثمانية ترياقات مختلفة دفعة واحدة.

تغير تعبير تيان لين بشكل جذري. اقترب بسرعة من يي شين تونغ ، ولكن في اللحظة التي اتخذ فيها خطوة إلى الأمام ، انتشرت على الفور رائحة كريهة دموية عبر الهواء ، وانكمشت عيون تيان لين على الفور. كان لديه شعور قوي بأنه لا يستطيع لمس بركة الدم التي تشكلت عندما ذاب جسد يي شين تونغ ، وإلا فسيكون في مشكلة كبيرة.

ومع ذلك ، بغض النظر عن عدد تلك الأدوية التي ابتلعها ، فإنه لا يزال غير قادر على وقف انتشار السم. ارتجفت ساقيه ، وتحولتا إلى سائل. لقد سقط في بركة من الدم ، بدا مثيرًا للشفقة وبائسًا بشكل لا يصدق.

نظر تيان لين إلى سو مينغ. كان هو الشخص الذي أولى اهتمامًا أكبر لسو مينغ في المجموعة ، لكن هذا المستوى من الوعي لم يصل إلا إلى تعامله مع سو مينغ على قدم المساواة. ومع ذلك ، بمجرد أن تغير الروح الوليدة الأماكن مع جسده المادي ، فقد حصل على زيادة مؤقتة في القوة ، لذلك كان من الطبيعي أن يولي اهتمامًا أقل ويعلق قيمة أقل على سو مينغ.

ومع ذلك ، كان لا يزال في مستوى العالم . في اللحظة التي ذاب معظم جسده وانخفض مستوى زراعته بهامش كبير ، رفع يده اليسرى نصف الذائبة بصعوبة كبيرة وضرب جبهته بشدة ، والتي تحول جلدها حاليًا إلى دماء وسقط ، مما يدل على جمجمته كانت تذوب بالمثل.

ومع ذلك ، كان لا يزال في مستوى العالم . في اللحظة التي ذاب معظم جسده وانخفض مستوى زراعته بهامش كبير ، رفع يده اليسرى نصف الذائبة بصعوبة كبيرة وضرب جبهته بشدة ، والتي تحول جلدها حاليًا إلى دماء وسقط ، مما يدل على جمجمته كانت تذوب بالمثل.

أطلق يي شين تونغ هديرًا مروعًا. اندلعت كل قوته من جسده ، و أجبر روحه الوليدة على المغادرة في اللحظة التي كان جسده على وشك الذوبان تمامًا.

ومع ذلك ، بغض النظر عن عدد تلك الأدوية التي ابتلعها ، فإنه لا يزال غير قادر على وقف انتشار السم. ارتجفت ساقيه ، وتحولتا إلى سائل. لقد سقط في بركة من الدم ، بدا مثيرًا للشفقة وبائسًا بشكل لا يصدق.

في نفس الوقت تقريبًا غادرت روح يي شين تونغ الوليدة جسده ، سقط الجزء المتبقي من جسده ، وفي غمضة عين ، تحول إلى بركة من الدم أيضًا. كانت روحه الوليدة بلا بريق بينما كان يطفو في الهواء. عندما ارتجف ، نظر إلى سو مينغ ، وأظهرت نظرته الصدمة والرعب ، إلى جانب الكراهية وعدم التصديق.

“شفقة. إذا كنت قد قررت في وقت سابق التخلي عن جسدك المادي وغادرت روحك الوليدة على الفور ، فستحتفظ بمزيد من قوتك.” اختفت النظرة الساخرة في عيون سو مينغ وعاد إلى تعبيره المعتاد وتحدث بهدوء.

“شفقة. إذا كنت قد قررت في وقت سابق التخلي عن جسدك المادي وغادرت روحك الوليدة على الفور ، فستحتفظ بمزيد من قوتك.” اختفت النظرة الساخرة في عيون سو مينغ وعاد إلى تعبيره المعتاد وتحدث بهدوء.

“أنا لست الوحيد الذي يخفي قوته ، أليس كذلك؟” اجتاح سو مينغ بصره عبر المجموعة قبل أن يتأرجح يده اليمنى. اختفى الدبور السام الموجود على كتفه على الفور.

عندما تحدث ، كان هناك دبور بدا وكأنه غير ضار على كتفه. كانت أجنحة الدبور ترتجف بخفة وتطلق أصوات طنين خافتة. لقد قام بالفعل بسحب إبرته السامة ، لكن الصوت الأزيز جعل تعبيرات تيان لين و الآخرين خطيرة .

“ما هذا … آه!”

نظر تيان لين إلى سو مينغ. كان هو الشخص الذي أولى اهتمامًا أكبر لسو مينغ في المجموعة ، لكن هذا المستوى من الوعي لم يصل إلا إلى تعامله مع سو مينغ على قدم المساواة. ومع ذلك ، بمجرد أن تغير الروح الوليدة الأماكن مع جسده المادي ، فقد حصل على زيادة مؤقتة في القوة ، لذلك كان من الطبيعي أن يولي اهتمامًا أقل ويعلق قيمة أقل على سو مينغ.

“الأخ سو ، لديك العديد من الهجمات تحت تصرفك. حتى الآن ، ربما لا يزال لديك الكثير مما لم تعرضه لنا.” ضيق سون كون عينيه لإخفاء الضوء في بصره ، مما جعل من الصعب على الآخرين رؤية أفكاره من خلال عينيه. كما قال كلماته بحذر.

كان يعتقد دائمًا أنه على الرغم من أن سو مينغ شكل شكلاً من أشكال التهديد ، كان ذلك بسبب عنقاء الثعبان القرمزي ، وقوة القانون الغريبة التي يمتلكها ، وبلورة الألوان الثمانية . ربما كان لا يزال يحيط به ألغاز أخرى ، لكن في نظر تيان لين ، في مواجهة القوة المطلقة ، فإن كل هجماته ستكون مجرد خدع للحفلات.

تغير تعبير سون كون. إلى جانبه ، تقلصت عيون لونغ لي وتيان لين أيضًا. فقط عيون يي شين تونغ وحدها كانت مليئة بالجنون ، على الرغم من أنه كان يرتجف أيضًا في تلك اللحظة. كان يعلم أنه سيكون من الصعب عليه الهروب من هذا المكان بحالته الحالية ، ولكن إذا كان بإمكانه أن يموت مع كل هؤلاء الأشخاص ، فعندئذ على الأقل لن يضطر للموت نادمًا.

ومع ذلك ، اكتشف في هذه اللحظة أنه قد قلل إلى حد كبير من قيمة الجوانب المرعبة المحيطة بسو مينغ. دون استخدام قوته القانونية الغريبة ، دون أن يتبعه عنقاء الثعبان القرمزي ، حتى دون استخدام البلورة ذات الألوان الثمانية ، فقد تمكن من تسميم يي شين تونغ إلى هذا الحد المرعب من خلال إخراج حيوان أليف جديد.

قد يكون هذا مرتبطًا بإهمال يي شين تونغ ويمكن اعتبار هجوم سو مينغ هذا كمينًا أكثر من كونه قتالًا حقيقيًا ، ولكن في أراضي الجوهر السماوي القاحلة حيث يفترس القوي الضعيف ، لا يمكن لأحد أن يقول أي شيء عن أفعال سو مينغ ، لأن … قبل هجوم يي شين تونغ ، وافقوا على أفعاله بصمت ، معتقدين أنه سيساعد قضيتهم.

قد يكون هذا مرتبطًا بإهمال يي شين تونغ ويمكن اعتبار هجوم سو مينغ هذا كمينًا أكثر من كونه قتالًا حقيقيًا ، ولكن في أراضي الجوهر السماوي القاحلة حيث يفترس القوي الضعيف ، لا يمكن لأحد أن يقول أي شيء عن أفعال سو مينغ ، لأن … قبل هجوم يي شين تونغ ، وافقوا على أفعاله بصمت ، معتقدين أنه سيساعد قضيتهم.

تغير تعبير تيان لين بشكل جذري. اقترب بسرعة من يي شين تونغ ، ولكن في اللحظة التي اتخذ فيها خطوة إلى الأمام ، انتشرت على الفور رائحة كريهة دموية عبر الهواء ، وانكمشت عيون تيان لين على الفور. كان لديه شعور قوي بأنه لا يستطيع لمس بركة الدم التي تشكلت عندما ذاب جسد يي شين تونغ ، وإلا فسيكون في مشكلة كبيرة.

‘ قد لا يكون مستوى زراعة هذا الشخص كبيرًا ، لكنه مغطى بالغموض ، ولديه الكثير من المهارات. لم يتمكن فقط من كسر الأختام ، بل لديه أيضًا عنقاء الثعبان القرمزي وهذا الدبور السام … في الواقع ، إذا أراد ذلك ، فقد يكون قادرًا على التحكم في معظم الوحوش الشرسة في كوكب اللهب القرمزي … هل يمكن أن يكون متحكمي الروح ؟! ‘ أصبح تعبير تيان لين خطيرًا بشكل لا يصدق. عندما ظهر هذا الفكر في رأسه ، لف قبضته في راحة يده وانحنى نحو سو مينغ.

عندما بقي سو مينغ داخل الجدار الحجري ، وصلت أصوات الأصطدام باستمرار إلى أذنيه. استمر ضوء ختم الاتجاهات الخمسة في التحطم. كان الدبور السام يلمع أمامه أيضًا لمقاومة الخيوط الحمراء ، وإن كان بصعوبة كبيرة.

“الأخ سو ، لقد أخفيت نفسك جيدًا حقًا. لقد جعلتني أحاول تخمين قوتك لبعض الوقت منذ فترة طويلة. لم أكن أتوقع أنك ستكون متحكمي الروح النادر للغاية في العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة.” ابتسم تيان لين بسخرية. بينما كان يتحدث بصوت منخفض ، تغير التعبير على الروح الوليدة ليي شين تونغ على الفور. اهتز العداء في بصره وهو ينظر إلى سو مينغ ، وزادت الصدمة في عينيه بشكل أعمق.

عندما تحدث ، كان هناك دبور بدا وكأنه غير ضار على كتفه. كانت أجنحة الدبور ترتجف بخفة وتطلق أصوات طنين خافتة. لقد قام بالفعل بسحب إبرته السامة ، لكن الصوت الأزيز جعل تعبيرات تيان لين و الآخرين خطيرة .

كان يعرف جيدًا من هم متحكميوا الروح. لقد كانوا نوعًا من المزارعين الذين كانوا أشرارًا بشكل لا يصدق. قد لا تكون مستويات زراعتهم عالية بشكل لا يصدق ، لكن كل متحكمي روح يمتلك العديد من الوحوش الشرسة القوية بشكل لا يصدق إلى جانبهم. يبدو أنهم يمكنهم السيطرة على هذه الوحوش الشرسة ، لأنها ستتبع هؤلاء المزارعين عن طيب خاطر. كانت الوحوش تقاتل أيضًا ، على استعداد للموت في أي وقت من أجلهم.

أطلق يي شين تونغ هديرًا مروعًا. اندلعت كل قوته من جسده ، و أجبر روحه الوليدة على المغادرة في اللحظة التي كان جسده على وشك الذوبان تمامًا.

حدق لونغ لي في الدبور السام على كتف سو مينغ مع تعبير خطير للغاية على وجهه. كان قلبه في حالة صدمة شديدة في تلك اللحظة. بعد كل شيء ، حتى لو كان هو الشخص الذي أراد إيذاء يي شين تونغ بهذه السهولة ، كان عليه أن يدفع ثمنًا معينًا مقابل ذلك ، وبالتأكيد لن يكون قادرًا على فعل مثل هذا الشيء بهذه السهولة. إذا كان ينتبه فقط إلى نتائج ما حدث خلال تلك اللحظة بدلاً من القلق بشأن مستوى زراعة سو مينغ بالإضافة إلى العملية التي أدت إلى ذلك ، فإن قلبه سيمتلئ بالتعب.

لم يدمر سم الدبور جسم يي شين تونج المادي فحسب ، بل أدى أيضًا إلى تآكل قاعدة زراعته ، مما تسبب في انخفاض مستوى زراعة يي شين تونج إلى أسفل مباشرة بمجرد أن فقد ذراعه.

حتى لو لم يمتلك سو مينغ الحالي قوة ذروة مستوى ، في نظر الجميع ، كان بلا شك محاربًا قويًا ، قويًا بما يكفي لجعلهم حذرين منه ويجعلهم يهتمون به كثيرًا !

“أنا لست الوحيد الذي يخفي قوته ، أليس كذلك؟” اجتاح سو مينغ بصره عبر المجموعة قبل أن يتأرجح يده اليمنى. اختفى الدبور السام الموجود على كتفه على الفور.

وفي هذه اللحظة فقط ، تم الاعتراف حقًا بسو مينغ من قبل هؤلاء الوحوش القديمة وأصبح شخصًا يمكنه مناقشة ظروف معينة في مواقف معينة على قدم المساواة معهم.

كشف صوته عن أن عقله غرق في الجنون بسبب الألم. عندما رنّت صرخات يي شين تونغ الصاخبة في الهواء ، برزت عروق على وجهه. ملأت الشعيرات الدموية بياض عينيه على الفور. الألم الذي عانى منه في تلك اللحظة جعله يفقد السيطرة على نفسه على الرغم من قوته وقدرته على التحمل. كانت علامة واضحة على أن الألم الذي شعر به كان كبيرًا لدرجة أنه تجاوز حدود ما يمكنه تحمله.

“يا له من سم مستبد ، يا له من سرعة صادمة. الأخ سو ، على الرغم من أنني أعتقد أنني أعرف العديد من الوحوش الشرسة ، إلا أنني لم أسمع بمثل هذا الدبور السام من قبل. حتى لو كانت الحشرات الشرسة العشر التي كانت موجودة في العصور القديمة ، فقط يعسوب الظل المظلم ، الذي يحتل المرتبة الثانية ، ودودة قز المحيط السامة ، التي تحتل المرتبة الأولى ، يمكن مقارنتهم به!”

تغير تعبير سون كون. إلى جانبه ، تقلصت عيون لونغ لي وتيان لين أيضًا. فقط عيون يي شين تونغ وحدها كانت مليئة بالجنون ، على الرغم من أنه كان يرتجف أيضًا في تلك اللحظة. كان يعلم أنه سيكون من الصعب عليه الهروب من هذا المكان بحالته الحالية ، ولكن إذا كان بإمكانه أن يموت مع كل هؤلاء الأشخاص ، فعندئذ على الأقل لن يضطر للموت نادمًا.

“الأخ سو ، لديك العديد من الهجمات تحت تصرفك. حتى الآن ، ربما لا يزال لديك الكثير مما لم تعرضه لنا.” ضيق سون كون عينيه لإخفاء الضوء في بصره ، مما جعل من الصعب على الآخرين رؤية أفكاره من خلال عينيه. كما قال كلماته بحذر.

ومع ذلك ، بغض النظر عن عدد تلك الأدوية التي ابتلعها ، فإنه لا يزال غير قادر على وقف انتشار السم. ارتجفت ساقيه ، وتحولتا إلى سائل. لقد سقط في بركة من الدم ، بدا مثيرًا للشفقة وبائسًا بشكل لا يصدق.

“أنا لست الوحيد الذي يخفي قوته ، أليس كذلك؟” اجتاح سو مينغ بصره عبر المجموعة قبل أن يتأرجح يده اليمنى. اختفى الدبور السام الموجود على كتفه على الفور.

في هذه اللحظة من الأزمة ، ظهر بريق في عيون سو مينغ. لم يختر استخدام قوة الكركي الأصلع لكسر الختم. في نظره ، كان هذا شيئًا لا يمكن أن يكشفه للآخرين على الإطلاق ، وإلا ، حتى لو حل مأزقه الحالي ، ستُضاف العديد من المشاكل الأخرى إلى حياته في المستقبل.

فتح سون كون فمه ، كما لو كان يريد أن يقول شيئًا آخر ، لكن أزيز الخيوط الحمراء في النفق أصبح أقوى فجأة ، حتى وصلوا إلى درجة خارقة. عندما قطعت هذه الأصوات عبر الهواء ، ظهرت كمية لا حصر لها من الخيوط الحمراء المكتظة معًا على بعد عدة مئات من الأمتار. لقد كانوا سريعين بشكل لا يصدق ، ومع تقدمهم ، أغلقوا جميع طرق التراجع.

تغير تعبير تيان لين بشكل جذري. اقترب بسرعة من يي شين تونغ ، ولكن في اللحظة التي اتخذ فيها خطوة إلى الأمام ، انتشرت على الفور رائحة كريهة دموية عبر الهواء ، وانكمشت عيون تيان لين على الفور. كان لديه شعور قوي بأنه لا يستطيع لمس بركة الدم التي تشكلت عندما ذاب جسد يي شين تونغ ، وإلا فسيكون في مشكلة كبيرة.

تغير تعبير سون كون. إلى جانبه ، تقلصت عيون لونغ لي وتيان لين أيضًا. فقط عيون يي شين تونغ وحدها كانت مليئة بالجنون ، على الرغم من أنه كان يرتجف أيضًا في تلك اللحظة. كان يعلم أنه سيكون من الصعب عليه الهروب من هذا المكان بحالته الحالية ، ولكن إذا كان بإمكانه أن يموت مع كل هؤلاء الأشخاص ، فعندئذ على الأقل لن يضطر للموت نادمًا.

في هذه اللحظة دوى صوت اصطدام عالٍ بقوة في النفق. كان صوت ذلك البحر اللامحدود من الخيوط الحمراء التي اصطدمت بشاشة الضوء!

في هذه اللحظة من الأزمة ، ظهر بريق في عيون سو مينغ. لم يختر استخدام قوة الكركي الأصلع لكسر الختم. في نظره ، كان هذا شيئًا لا يمكن أن يكشفه للآخرين على الإطلاق ، وإلا ، حتى لو حل مأزقه الحالي ، ستُضاف العديد من المشاكل الأخرى إلى حياته في المستقبل.

أطلق يي شين تونغ هديرًا مروعًا. اندلعت كل قوته من جسده ، و أجبر روحه الوليدة على المغادرة في اللحظة التي كان جسده على وشك الذوبان تمامًا.

إلى جانب ذلك ، لم يؤمن سو مينغ ولو للحظة أن هؤلاء الأشخاص الذين أمامه لم يكن لديهم حقًا طريقة لكسر هذا الختم. بعد كل شيء ، حتى هذا المزارع في عالم زراعة السماء الذي مات بين يدي سو مينغ قد أعد العديد من الأوراق الرابحة لحماية حياته ، لذلك سيكون لدى خبراء مستوى العالم هؤلاء المزيد من هذه الأشياء تحت تصرفهم.

كان يعرف جيدًا من هم متحكميوا الروح. لقد كانوا نوعًا من المزارعين الذين كانوا أشرارًا بشكل لا يصدق. قد لا تكون مستويات زراعتهم عالية بشكل لا يصدق ، لكن كل متحكمي روح يمتلك العديد من الوحوش الشرسة القوية بشكل لا يصدق إلى جانبهم. يبدو أنهم يمكنهم السيطرة على هذه الوحوش الشرسة ، لأنها ستتبع هؤلاء المزارعين عن طيب خاطر. كانت الوحوش تقاتل أيضًا ، على استعداد للموت في أي وقت من أجلهم.

قد تشكل الخيوط الحمراء تهديدًا كبيرًا ، لكن التهديد الأكبر جاء من أعضاء المجموعة. كان هذا هو السبب في أن سو مينغ استخدم مثل هذا الهجوم الوحشي والقاسي لتخويفهم. بعد كل شيء ، كان مستوى زراعته هو الأدنى بينهم.

ومع ذلك ، اكتشف في هذه اللحظة أنه قد قلل إلى حد كبير من قيمة الجوانب المرعبة المحيطة بسو مينغ. دون استخدام قوته القانونية الغريبة ، دون أن يتبعه عنقاء الثعبان القرمزي ، حتى دون استخدام البلورة ذات الألوان الثمانية ، فقد تمكن من تسميم يي شين تونغ إلى هذا الحد المرعب من خلال إخراج حيوان أليف جديد.

في هذه اللحظة من الأزمة ، اتخذ سو مينغ بضع خطوات سريعة إلى الوراء ، وضغط ظهره على الجدار الحجري. بدأ الجدار الحجري الأزرق الغامق الذي كان يطلق قدرًا هائلاً من الطاقة الجسدية في الذوبان بسرعة كبيرة في تلك اللحظة. من خلال نظراته ، كان من الواضح أنه يريد أن يغرق في الحائط لتجنب الخيوط الحمراء التي تقترب منه.

حدث هذا التغيير المفاجئ في الأحداث بسرعة كبيرة ، لذا بحلول الوقت الذي سمع فيه تيان لين والآخرون صراخ الألم الشديد ، انتهى كل شيء. استمرت صرخات يي شين تونغ في الصدى في النفق.

ضيق سون كون عينيه وشكل على الفور سبعة أختام بيديه. ظهرت سبعة ظلال على الفور على جسده ، وتداخلت مع بعضها البعض. ظهر بريق في عيون لونغ لي ، لكن لم يعرف أحد نوع الأفكار التي كانت تدور في رأسه. كانت الصفارات تندفع بسرعة كبيرة لدرجة أنها بدت وكأن المصدر بجوار آذانهم. اقتربت الخيوط الحمراء من عدة مئات من الأمتار في غضون لحظة وغمرت أجساد جميع الناس هنا.

وفي هذه اللحظة فقط ، تم الاعتراف حقًا بسو مينغ من قبل هؤلاء الوحوش القديمة وأصبح شخصًا يمكنه مناقشة ظروف معينة في مواقف معينة على قدم المساواة معهم.

تقريبًا في اللحظة التي ملأت فيها الخيوط الحمراء المنطقة بأكملها مثل البحر ، تألق ختم الاتجاهات الخمسة بضوء شديد حول سو مينغ. في بحر الخيوط الحمراء ، تراجع سون كون سبع خطوات للوراء ، وما زالت الظلال متداخلة على جسده. في اللحظة عاد إلى الوراء ولمس شاشة الضوء ، وجسده يمر عبر الشاشة. ظهرت ابتسامة معتدلة قليلاً في زوايا شفتيه ، وفي غمضة عين ، عاد إلى الوراء واختفى.

ربما يبدو أن كل هذا حدث على مدى فترة طويلة من الزمن ، ولكن في الحقيقة ، لم يمر سوى عدد قليل من الأنفاس منذ أن هاجمت سو مينغ يي شين تونغ. ومع ذلك ، فقد تم إثبات مكانة يي شين تونغ باعتباره ذروة مستوى العالم عندما أجبر نفسه على التركيز في منتصف كل صرخات الألم الشديدة ومواجهة سم الدبور السام. رفع يده اليسرى بسرعة وأمسك الهواء ، وعلى الفور ظهرت ثماني زجاجات طبية في يده. لقد ابتلع ثمانية ترياقات مختلفة دفعة واحدة.

في تلك اللحظة ، جاء هدير منخفض من بين الخيوط الحمراء. كان لونغ لي. لقد تغير مظهره بالكامل ، والآن بدا وكأنه طبقة من الضباب الأسود يتكون من كمية لا حصر لها من الظلال. هاجم الختم ، وتحول إلى مسحوق ، وبطريقة غير معروفة ، مر أيضًا.

عندما قال يي شين تونغ هذه الكلمات ، انتشرت البقعة المتعفنة في معصمه الأيمن بسرعة عبر ذراعه اليمنى بالكامل ، وفي غضون لحظة ، تحولت ذراعه اليمنى إلى بركة من الدم.

في هذه اللحظة دوى صوت اصطدام عالٍ بقوة في النفق. كان صوت ذلك البحر اللامحدود من الخيوط الحمراء التي اصطدمت بشاشة الضوء!

حتى لو لم يمتلك سو مينغ الحالي قوة ذروة مستوى ، في نظر الجميع ، كان بلا شك محاربًا قويًا ، قويًا بما يكفي لجعلهم حذرين منه ويجعلهم يهتمون به كثيرًا !

عندما بقي سو مينغ داخل الجدار الحجري ، وصلت أصوات الأصطدام باستمرار إلى أذنيه. استمر ضوء ختم الاتجاهات الخمسة في التحطم. كان الدبور السام يلمع أمامه أيضًا لمقاومة الخيوط الحمراء ، وإن كان بصعوبة كبيرة.

في هذه اللحظة من الأزمة ، اتخذ سو مينغ بضع خطوات سريعة إلى الوراء ، وضغط ظهره على الجدار الحجري. بدأ الجدار الحجري الأزرق الغامق الذي كان يطلق قدرًا هائلاً من الطاقة الجسدية في الذوبان بسرعة كبيرة في تلك اللحظة. من خلال نظراته ، كان من الواضح أنه يريد أن يغرق في الحائط لتجنب الخيوط الحمراء التي تقترب منه.

ظهر سخرية باردة على شفتيه. لقد رأى تصرفات سون كون ولونج لي وعرف أن استنتاجه كان صحيحًا. كان لكل منهم طرقهم الخاصة للمرور عبر الختم. لقد اختاروا فقط عدم استخدامها و التقدم إلى الأجزاء العميقة من الختم لمجرد أنهم أرادوا التسبب في المزيد من الوفيات. مع المزيد من الوفيات ، سيكون هناك شخص أقل تشاركه قوة مستوى العالم.

فتح سون كون فمه ، كما لو كان يريد أن يقول شيئًا آخر ، لكن أزيز الخيوط الحمراء في النفق أصبح أقوى فجأة ، حتى وصلوا إلى درجة خارقة. عندما قطعت هذه الأصوات عبر الهواء ، ظهرت كمية لا حصر لها من الخيوط الحمراء المكتظة معًا على بعد عدة مئات من الأمتار. لقد كانوا سريعين بشكل لا يصدق ، ومع تقدمهم ، أغلقوا جميع طرق التراجع.

هذا جيد كذلك. دعونا نعتمد جميعًا على قدراتنا للوصول إلى القاع. سطع وهج تقشعر له الأبدان في عيون سو مينغ.
……
Hijazi

في تردده ، رأى أن يي شين تونغ لم يفقد يده اليمنى فقط. بدأ نصف لحمه ودمه يتدفق مثل الماء ، وكشف عن العظام تحته ، والتي تحولت أيضًا إلى سائل.

أطلق يي شين تونغ هديرًا مروعًا. اندلعت كل قوته من جسده ، و أجبر روحه الوليدة على المغادرة في اللحظة التي كان جسده على وشك الذوبان تمامًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط