التقاط قرع
التقاط قرع
لم يعد بعيدًا عن الوصول إلى نفس مستوى زراعة سو مينغ !
لم يكن سو مينغ في عجلة من أمره للمغادرة والمضي قدمًا. لم ينجذب حقًا لقوة مستوى العالم في الأجزاء العميقة من الختم. وبدلاً من ذلك ، فقد خاطر بشكل أساسي بالمجيء إلى هذا المكان من أجل الحجارة التي تمتلك قوة جسدية.
سرعان ما ذبل جسد سو مينج مرة أخرى. على هذا النحو ، استمر في الذبول ، ثم يتعافى ، ثم يذبل مرة أخرى ، ويتعافى مرة أخرى. مع تكرار هذه العملية ، استمرت القوة البدنية لسو مينغ ، والتي لم تكن ضعيفة في البداية ، في الزيادة.
على سبيل المثال ، الجدران الحجرية الزرقاء العميقة من حوله. امتلكت هذه الأحجار وحدها القوة التي جعلت سو مينغ يشعر بأن قلبه ينبض بالإثارة.
التقاط قرع
بالنسبة إلى سو مينغ ، كان هذا المكان حيث تكمن أفضل فرصة له. لهذا السبب لم يفكر أبدًا في الخروج من الجدار الحجري ومغادرة المكان. بدلاً من ذلك ، بمجرد أن أرسل فكرة إلى الكركي الأصلع ، أغلق عينيه في الجدار الحجري. ذبل لحمه ودمه على الفور ، وفي غمضة عين ، أصبح جلد وعظام فقط.
تقريبًا في اللحظة التي أخرج فيها رأسه من الجدار الحجري خلف لونغ لي ، تحول رأسه على الفور إلى جدار حجري ، ولم يكن بالإمكان رؤية أي تلميح منه. عندما طار لونغ لي شخصيًا مرة أخرى واندفع إلى النفق ، ترك وراءه قرعًا على الأرض.
ومع ذلك ، في نفس الوقت الذي ذبل فيه جسد سو مينغ بالكامل تقريبًا ، امتصت قوة الشفط الهائلة التي جاءت من جسده كل القوة الجسدية الموجودة في الجدار الحجري من حوله. اندفعت إلى جسد سو مينغ ، لذلك تعافى بسرعة وبشكل واضح من حالته الهزيلة. في الواقع ، لقد بدا أقوى قليلاً.
بعد لحظة ، توقف الضباب الأسود بشكل مفاجئ وتوقف عن التقدم. يمكن رؤية عيون لونغ لي البراقة بضعف في الضباب.
سرعان ما ذبل جسد سو مينج مرة أخرى. على هذا النحو ، استمر في الذبول ، ثم يتعافى ، ثم يذبل مرة أخرى ، ويتعافى مرة أخرى. مع تكرار هذه العملية ، استمرت القوة البدنية لسو مينغ ، والتي لم تكن ضعيفة في البداية ، في الزيادة.
“ما دمت أحصل على هذا الحجر العالمي ، يمكنني البدء في تحسين قاعدة الزراعة الخاصة بي بعد أن ظلت راكدة لفترة طويلة.”
يمكن القول أن تدريب الجسد المادي لن ينتهي أبدًا بناءً على قدرة الأفراط الهائج السماوية . طالما كان لديهم ما يكفي من القوة الجسدية التي يمكنهم امتصاصها تحت تصرفهم ، يمكنهم مواصلة التدريب مع هذا الفن إلى ما لا نهاية.
على الرغم من أنه لم يتعرض لخطر كبير في حالته ، إلا أنه شعر أن الختم الذي يشبه خلية نحل مثل المتاهة. لم يكن من السهل البحث عن المسار الذي أدى حقًا إلى الأعماق.
يمكن أن يشعر سو مينغ أن جسده المادي كان يزداد قوة ببطء. في الواقع ، إذا أظهر كل قوته الجسدية ، فيمكنه محاربة مزارع في المرحلة الأولى من عالم زراعة الإنسان.
في هذه اللحظة أيضًا ، زحف الكركي الأصلع بسرعة من الجدار الحجري. أطلق نوبات من السعال الجاف ، ونظر حوله بعيون ماكرة بينما كان يتمتم .
ومع ذلك ، كان هذا المستوى ضعيفًا جدًا في عيون سو مينغ . كان هدفه هو دفع جسده المادي للوصول إلى عالم زراعة السماء أو أعلى. في الواقع ، سيكون من الأفضل أن يصل إلى مرتبة مستوى العالم فقط من خلال قوته الجسدية وحدها.
لم يعد بعيدًا عن الوصول إلى نفس مستوى زراعة سو مينغ !
بينما كان سو مينغ يلتهم القوة الجسدية من الجدار الحجري ، كان سون كون داخل إحدى الثقوب الموجودة في الختم الذي يشبه خلية نحل ، والتي كانت تقع في أعماق الأرض. مع تشويه جسده ، تحول إلى شبه شفاف ، وكأن جسده لم يكن موجودًا في نفس البعد. أينما ذهب ، تنتشر التموجات في الهواء. كان تعابير وجهه خطيرة وهو يتحرك خطوة بخطوة إلى داخل النفق في الحفرة.
“الجوهر الرئيسي لأختام داو الستة هو المكان الذي يوجد فيه الشخص المختوم ، ولهذا السبب توجد عدة نوى ثانوية مع قوة غير متساوية ملقاة حولها. ذكرت اللفيفة القديمة أن كل من النوى الثانوية لأختام داو الستة هي على الأقل حجر عالمي يجمع قوة عالم واحد.”
على الرغم من أنه لم يتعرض لخطر كبير في حالته ، إلا أنه شعر أن الختم الذي يشبه خلية نحل مثل المتاهة. لم يكن من السهل البحث عن المسار الذي أدى حقًا إلى الأعماق.
كان سون كون يتحرك بالفعل في هذا المكان لفترة طويلة ، لكنه لم يتمكن بعد من العثور على المسار الصحيح.
كان سون كون يتحرك بالفعل في هذا المكان لفترة طويلة ، لكنه لم يتمكن بعد من العثور على المسار الصحيح.
كانت سرعته أسرع بكثير من سرعة سون كون ، وبالنظر إليه، لا يبدو أنه ضائع . بدلاً من ذلك ، بدا أنه كان لديه هدف في ذهنه ، لكنه لم يكن يتجه إلى أعماق المركز. كان يتقدم في اتجاه آخر.
في الوقت نفسه ، اندفع لونغ لي العجوز خلال الختم الذي يشبه خلية النحل بمجرد أن تحول إلى كمية لا حصر لها من الظلال السوداء التي تشبكت مغ جسده. لم يعد من الممكن رؤيته بوضوح ، ولم يكن من الممكن العثور إلا على ضباب أسود يملأ الهواء في النفق و يلفه وهو يتقدم للأمام.
زادت قوته الجسدية أيضًا على قدم وساق بسبب حصوله على قدر كاف من القوة الجسدية خلال هذه الأشهر الثلاثة. بحلول ذلك الوقت ، لم يتبق سوى جزء صغير حتى يصل إلى ذروة عالم زراعة الأنسان.
كانت سرعته أسرع بكثير من سرعة سون كون ، وبالنظر إليه، لا يبدو أنه ضائع . بدلاً من ذلك ، بدا أنه كان لديه هدف في ذهنه ، لكنه لم يكن يتجه إلى أعماق المركز. كان يتقدم في اتجاه آخر.
بالنسبة إلى سو مينغ ، كان هذا المكان حيث تكمن أفضل فرصة له. لهذا السبب لم يفكر أبدًا في الخروج من الجدار الحجري ومغادرة المكان. بدلاً من ذلك ، بمجرد أن أرسل فكرة إلى الكركي الأصلع ، أغلق عينيه في الجدار الحجري. ذبل لحمه ودمه على الفور ، وفي غمضة عين ، أصبح جلد وعظام فقط.
بعد لحظة ، توقف الضباب الأسود بشكل مفاجئ وتوقف عن التقدم. يمكن رؤية عيون لونغ لي البراقة بضعف في الضباب.
تقريبًا في اللحظة التي أخرج فيها رأسه من الجدار الحجري خلف لونغ لي ، تحول رأسه على الفور إلى جدار حجري ، ولم يكن بالإمكان رؤية أي تلميح منه. عندما طار لونغ لي شخصيًا مرة أخرى واندفع إلى النفق ، ترك وراءه قرعًا على الأرض.
“يجب أن يكون هنا. إذا كانت السجلات الموجودة في اللفيفة القديمة التي حصلت عليها كل تلك السنوات الماضية صحيحة ، فهذا هو المكان الذي يوجد فيه الجوهر الثانوي لأختام داو الستة.
بينما كان لونغ لي يبحث في كل مكان ، طار جسد تيان لين في النفق. انتشر إحساسه السماوي بالكامل ، لكنه لم يستطع تغطية الختم بأكمله. لقد فقد إحساسه بالاتجاه في ختم خلية النحل هذه ، كما لو أن عقله قد أصبح مشوشًا. عبس. كانت خلية النحل هذه كبيرة جدًا ، وسيظهر من مائة إلى ألف طريق فرعي في خلية النحل كل مسافة محددة. إن دخول مسار خاطئ واحد سيجعل الوصول إلى المكان الذي تم ختم دوق اللهب القرمزي فيه صعبًا للغاية.
“الجوهر الرئيسي لأختام داو الستة هو المكان الذي يوجد فيه الشخص المختوم ، ولهذا السبب توجد عدة نوى ثانوية مع قوة غير متساوية ملقاة حولها. ذكرت اللفيفة القديمة أن كل من النوى الثانوية لأختام داو الستة هي على الأقل حجر عالمي يجمع قوة عالم واحد.”
لحسن حظه ، لم يحاول قط عبور النفق بنفسه. كانت هناك قرع يقطين موضوع أمامه مباشرة ، وكان دخان أسود يتصاعد من داخله و يتحول إلى عشرة ظلال سوداء تدخل الأنفاق وتخرج منها ببطء.
“ما دمت أحصل على هذا الحجر العالمي ، يمكنني البدء في تحسين قاعدة الزراعة الخاصة بي بعد أن ظلت راكدة لفترة طويلة.”
ظهر تلميح من الإثارة في عيون لونغ لي بينما ظل في الضباب. حتى أن تنفسه أصبح سريعًا. بعد كل شيء ، يمكن اعتبار الحصول على هذا النوع من الأشياء مرة واحدة في العمر نعمة مز السماء . بالنسبة لمعظم الناس ، كان هذا التغيير في كوكب الزراعة وهذه الفرصة للوصول إلى الختم مجرد حلم.
“ما دمت أحصل على هذا الحجر العالمي ، يمكنني البدء في تحسين قاعدة الزراعة الخاصة بي بعد أن ظلت راكدة لفترة طويلة.”
بينما كان لونغ لي يبحث في كل مكان ، طار جسد تيان لين في النفق. انتشر إحساسه السماوي بالكامل ، لكنه لم يستطع تغطية الختم بأكمله. لقد فقد إحساسه بالاتجاه في ختم خلية النحل هذه ، كما لو أن عقله قد أصبح مشوشًا. عبس. كانت خلية النحل هذه كبيرة جدًا ، وسيظهر من مائة إلى ألف طريق فرعي في خلية النحل كل مسافة محددة. إن دخول مسار خاطئ واحد سيجعل الوصول إلى المكان الذي تم ختم دوق اللهب القرمزي فيه صعبًا للغاية.
سرعان ما ذبل جسد سو مينج مرة أخرى. على هذا النحو ، استمر في الذبول ، ثم يتعافى ، ثم يذبل مرة أخرى ، ويتعافى مرة أخرى. مع تكرار هذه العملية ، استمرت القوة البدنية لسو مينغ ، والتي لم تكن ضعيفة في البداية ، في الزيادة.
وهذا هو السبب في أن تيان لين وقف عند مفترق طرق بتعبير مظلم على وجهه. أغمض عينيه ، وظهر لحاء سحرة على الفور على جسده. في غمضة عين ، تحول جسده إلى شجرة عملاقة. عندما تمايلت تلك الشجرة ، نمت مئات الفروع التي بلغ عددها ما يقرب ألف فرع. بعد ذلك ، بدأوا يتحركون ويشقوا طريقهم في جميع الثقوب في خلية النحل بطريقة غريبة .
بينما كان سو مينغ يلتهم القوة الجسدية من الجدار الحجري ، كان سون كون داخل إحدى الثقوب الموجودة في الختم الذي يشبه خلية نحل ، والتي كانت تقع في أعماق الأرض. مع تشويه جسده ، تحول إلى شبه شفاف ، وكأن جسده لم يكن موجودًا في نفس البعد. أينما ذهب ، تنتشر التموجات في الهواء. كان تعابير وجهه خطيرة وهو يتحرك خطوة بخطوة إلى داخل النفق في الحفرة.
من الواضح أن تيان لين أراد استخدام هذه الطريقة للبحث عن الاتجاه الصحيح للمكان الذي يريد الذهاب إليه. قد تكون هذه الطريقة مرهقة للغاية على عقله وسيقضي بالتأكيد أيضًا الكثير من الوقت في البحث ، ولكن بمجرد تحديد المكان المناسب ، سيكون الاتجاه الذي توصل إليه دقيقًا للغاية.
ظهر تلميح من الإثارة في عيون لونغ لي بينما ظل في الضباب. حتى أن تنفسه أصبح سريعًا. بعد كل شيء ، يمكن اعتبار الحصول على هذا النوع من الأشياء مرة واحدة في العمر نعمة مز السماء . بالنسبة لمعظم الناس ، كان هذا التغيير في كوكب الزراعة وهذه الفرصة للوصول إلى الختم مجرد حلم.
عندما نفذ هؤلاء الأشخاص قدراتهم السماوية ، ظل سو مينغ في الجدار الحجري ، يمتص القوة من الحجر. مر الوقت. في غمضة عين ، مرت ثلاثة أشهر. لم يعد سو مينغ في مكانه الأصلي ، ولكنه انتقل ببطء إلى الأجزاء العميقة من الجدار الحجري.
كان الكركي الأصلع بجانب سو مينغ ، بعد أن عاد إلى ذاته ذو الرأس الأصلع. كانت هناك نظرة كسولة وباهتة على وجهه. من حين لآخر ، كان ينظر حوله ويغمغم دون توقف.
كما قرر الكركي الأصلع ألا يتخذ شكل جدار حجري بعد الآن. كان جسم سو مينغ موجودًا بالفعل في عمق الجزء الداخلي من الجدار الحجري ، لذلك لم تعد هناك حاجة للكركي لإخفائه.
ومع ذلك ، في نفس الوقت الذي ذبل فيه جسد سو مينغ بالكامل تقريبًا ، امتصت قوة الشفط الهائلة التي جاءت من جسده كل القوة الجسدية الموجودة في الجدار الحجري من حوله. اندفعت إلى جسد سو مينغ ، لذلك تعافى بسرعة وبشكل واضح من حالته الهزيلة. في الواقع ، لقد بدا أقوى قليلاً.
بعد ثلاثة أشهر ، لم يعد معظم الجدار الحجري حول جسد سو مينغ أزرق غامق. تم بالفعل امتصاص جزء كبير من الطاقة الجسدية الموجودة داخل الجدار المحيط به بالكامل. في كل مرة حدث هذا ، كان جسد سو مينغ يتحرك ببطء أعمق في الجدار الحجري ويتجه نحو مكان يوجد به قدر أكبر من القوة الجسدية.
لقد علق هنا لمدة نصف عام ، يحاول مرات ومرات ، ولكن حتى بعد ما يقرب من مائة محاولة ، لم ينجح بعد. في الواقع ، إذا لم يلاحظ أنه قد سلك الطريق الخطأ في وقت مبكر وتراجع على الفور ، فربما استمر في التقدم ، ومن يستطيع أن يعرف إلى أين سيصل ؟
زادت قوته الجسدية أيضًا على قدم وساق بسبب حصوله على قدر كاف من القوة الجسدية خلال هذه الأشهر الثلاثة. بحلول ذلك الوقت ، لم يتبق سوى جزء صغير حتى يصل إلى ذروة عالم زراعة الأنسان.
“اللعنة ، وفقًا للفافة القديمة ، يجب أن يكون الجوهر الثانوي لأختام داو الستة موجودًا هنا ، لكن لماذا لا أجده ..؟”
لم يعد بعيدًا عن الوصول إلى نفس مستوى زراعة سو مينغ !
بينما كان سو مينغ يلتهم القوة الجسدية من الجدار الحجري ، كان سون كون داخل إحدى الثقوب الموجودة في الختم الذي يشبه خلية نحل ، والتي كانت تقع في أعماق الأرض. مع تشويه جسده ، تحول إلى شبه شفاف ، وكأن جسده لم يكن موجودًا في نفس البعد. أينما ذهب ، تنتشر التموجات في الهواء. كان تعابير وجهه خطيرة وهو يتحرك خطوة بخطوة إلى داخل النفق في الحفرة.
*قوة جسده تصل لمستوى زراعته
رفع لونغ لي يده اليمنى واستمر في الحساب بأصابعه. كان يخرج أحيانًا لفافة قديمة مصنوعة من جلد غير معروف. عند إخراجه ، كان يفحصه بعناية لفترة طويلة قبل أن يختار بحذر نفقًا للدخول. بعد فترة وجيزة من دخوله ، كان يخرج منه بتعبير مظلم على وجهه.
كان سو مينغ واثقًا من أنه طالما كانت القوة الجسدية في هذا المكان كافية ، فيمكنه حتى شحذ جسده المادي للوصول إلى مستوى مرعب باستخدام القدرة السماوية للأفراط الهائج* .
” وختم خلية النحل هذا مزعج للغاية. حتى لو انتهى بي الأمر في الطريق الصحيح ، فسينتهي بي الأمر عادةً بالسير في دوائر. إنه يجعل الناس يعتقدون أنهم يمشون أبعد فأبعد عندما يدخلون الحفرة ، مما يجعل من الصعب عليهم الاستمرار .”
*عرق فضائي سيتضح في الرواية
عندما نفذ هؤلاء الأشخاص قدراتهم السماوية ، ظل سو مينغ في الجدار الحجري ، يمتص القوة من الحجر. مر الوقت. في غمضة عين ، مرت ثلاثة أشهر. لم يعد سو مينغ في مكانه الأصلي ، ولكنه انتقل ببطء إلى الأجزاء العميقة من الجدار الحجري.
ومع ذلك ، فقد شعر أيضًا أنه بمجرد تقوية جسده المادي إلى نقطة معينة ، سيكون من الصعب للغاية جعله أقوى. سيحتاج إلى أن يلتهم القوة الجسدية التي كانت كثيرة مثل الماء في البحر لمواصلة تقوية نفسه.
تقريبًا في اللحظة التي أخرج فيها رأسه من الجدار الحجري خلف لونغ لي ، تحول رأسه على الفور إلى جدار حجري ، ولم يكن بالإمكان رؤية أي تلميح منه. عندما طار لونغ لي شخصيًا مرة أخرى واندفع إلى النفق ، ترك وراءه قرعًا على الأرض.
لكن سو مينغ لم يكن في عجلة من أمره. لم يبذل جهد واعي لاختيار اتجاه ، لكنه توجه ببطء نحو المناطق القليلة حيث يمكنه الشعور بأكبر قدر من القوة الجسدية. بمجرد اقترابه من تلك الأماكن ، سيبدأ في التأمل وامتصاص القوة هناك ، بينما يستمر جسده في التعزيز خلال دورة الذبول والتعافي.
بعد لحظة ، توقف الضباب الأسود بشكل مفاجئ وتوقف عن التقدم. يمكن رؤية عيون لونغ لي البراقة بضعف في الضباب.
في الواقع ، لم يلاحظ حتى سو مينغ نفسه أنه كان يتحرك عمليا في خط مستقيم من خلال الجدران الحجرية في ختم خلية النحل في الطريق الذي تقدم به للأمام. و … في مكان يبعد أقل من ثلاثة آلاف قدم عن توقفه كانت منطقة فارغة. كان حجم تلك المنطقة حوالي ألف قدم. كانت هناك تسعة أعلام كبيرة على الأرض ورونية تتألق بضوء غريب. كان هناك أيضًا حجر بحجم قبضة يطفو في وسط الرون.
بالنسبة إلى سو مينغ ، كان هذا المكان حيث تكمن أفضل فرصة له. لهذا السبب لم يفكر أبدًا في الخروج من الجدار الحجري ومغادرة المكان. بدلاً من ذلك ، بمجرد أن أرسل فكرة إلى الكركي الأصلع ، أغلق عينيه في الجدار الحجري. ذبل لحمه ودمه على الفور ، وفي غمضة عين ، أصبح جلد وعظام فقط.
كان ذلك الحجر شفافًا ، تمامًا مثل البلور. يبدو أنه لا يوجد شيء غريب في ذلك ، ولكن إذا نظر إليه شخص ما لفترة طويلة من الزمن ، فسوف يتم امتصاص عقولهم وأرواحهم على الفور ، وسيشعرون كما لو كانوا قد وصلوا إلى عالم غير مألوف. سيكونون قادرين حتى على رؤية أشخاص آخرين يمرون بمسار حياتهم وكل شيء يمكن أن يحدث في هذا العالم.
سرعان ما ذبل جسد سو مينج مرة أخرى. على هذا النحو ، استمر في الذبول ، ثم يتعافى ، ثم يذبل مرة أخرى ، ويتعافى مرة أخرى. مع تكرار هذه العملية ، استمرت القوة البدنية لسو مينغ ، والتي لم تكن ضعيفة في البداية ، في الزيادة.
كان هذا العنصر حجر عالم يمتلك قوة عالم واحد!
في الوقت نفسه ، اندفع لونغ لي العجوز خلال الختم الذي يشبه خلية النحل بمجرد أن تحول إلى كمية لا حصر لها من الظلال السوداء التي تشبكت مغ جسده. لم يعد من الممكن رؤيته بوضوح ، ولم يكن من الممكن العثور إلا على ضباب أسود يملأ الهواء في النفق و يلفه وهو يتقدم للأمام.
في اتجاه آخر على بعد حوالي ثلاثة آلاف قدم من الحجر العالمي ، كان لونغ لي ، الذي كانت عيناه تتألق بضوء غامق. كان هناك حوالي المئات إلى الألف الحفر حوله تشبه خلية نحل. كان يعلم أن أحدهم سيقوده إلى المكان الذي يكمن فيه الجوهر الثانوي للختم ، الحجر العالمي الذي يريده ، لكنه لم يعرف أي حفرة ستقوده إليه.
بالنسبة إلى سو مينغ ، كان هذا المكان حيث تكمن أفضل فرصة له. لهذا السبب لم يفكر أبدًا في الخروج من الجدار الحجري ومغادرة المكان. بدلاً من ذلك ، بمجرد أن أرسل فكرة إلى الكركي الأصلع ، أغلق عينيه في الجدار الحجري. ذبل لحمه ودمه على الفور ، وفي غمضة عين ، أصبح جلد وعظام فقط.
لقد علق هنا لمدة نصف عام ، يحاول مرات ومرات ، ولكن حتى بعد ما يقرب من مائة محاولة ، لم ينجح بعد. في الواقع ، إذا لم يلاحظ أنه قد سلك الطريق الخطأ في وقت مبكر وتراجع على الفور ، فربما استمر في التقدم ، ومن يستطيع أن يعرف إلى أين سيصل ؟
تقريبًا في اللحظة التي أخرج فيها رأسه من الجدار الحجري خلف لونغ لي ، تحول رأسه على الفور إلى جدار حجري ، ولم يكن بالإمكان رؤية أي تلميح منه. عندما طار لونغ لي شخصيًا مرة أخرى واندفع إلى النفق ، ترك وراءه قرعًا على الأرض.
“اللعنة ، وفقًا للفافة القديمة ، يجب أن يكون الجوهر الثانوي لأختام داو الستة موجودًا هنا ، لكن لماذا لا أجده ..؟”
يمكن القول أن تدريب الجسد المادي لن ينتهي أبدًا بناءً على قدرة الأفراط الهائج السماوية . طالما كان لديهم ما يكفي من القوة الجسدية التي يمكنهم امتصاصها تحت تصرفهم ، يمكنهم مواصلة التدريب مع هذا الفن إلى ما لا نهاية.
” وختم خلية النحل هذا مزعج للغاية. حتى لو انتهى بي الأمر في الطريق الصحيح ، فسينتهي بي الأمر عادةً بالسير في دوائر. إنه يجعل الناس يعتقدون أنهم يمشون أبعد فأبعد عندما يدخلون الحفرة ، مما يجعل من الصعب عليهم الاستمرار .”
ومع ذلك ، في نفس الوقت الذي ذبل فيه جسد سو مينغ بالكامل تقريبًا ، امتصت قوة الشفط الهائلة التي جاءت من جسده كل القوة الجسدية الموجودة في الجدار الحجري من حوله. اندفعت إلى جسد سو مينغ ، لذلك تعافى بسرعة وبشكل واضح من حالته الهزيلة. في الواقع ، لقد بدا أقوى قليلاً.
رفع لونغ لي يده اليمنى واستمر في الحساب بأصابعه. كان يخرج أحيانًا لفافة قديمة مصنوعة من جلد غير معروف. عند إخراجه ، كان يفحصه بعناية لفترة طويلة قبل أن يختار بحذر نفقًا للدخول. بعد فترة وجيزة من دخوله ، كان يخرج منه بتعبير مظلم على وجهه.
عندما تحدث الكركي الأصلع ، نظر إلى سو مينغ. شعر بالملل وقرر أن يدخل إلى الجدار الحجري ويتقدم أكثر لتفحص المنطقة.
لحسن حظه ، لم يحاول قط عبور النفق بنفسه. كانت هناك قرع يقطين موضوع أمامه مباشرة ، وكان دخان أسود يتصاعد من داخله و يتحول إلى عشرة ظلال سوداء تدخل الأنفاق وتخرج منها ببطء.
“يجب أن يكون هنا. إذا كانت السجلات الموجودة في اللفيفة القديمة التي حصلت عليها كل تلك السنوات الماضية صحيحة ، فهذا هو المكان الذي يوجد فيه الجوهر الثانوي لأختام داو الستة.
” في غضون بضعة أشهر أخرى ، سأتمكن من فحص جميع الأنفاق. في ذلك الوقت ، سأكون قادرًا على تحديد الأنفاق التي لديها أعلى احتمالية لكونها الطريق الصحيح! ” ظهرت رغبة قوية في عيون لونغ لي حيث استمر في حث القرع على تشكيل الظلال السوداء باستمرار. كان أيضًا يدخل في كثير من الأحيان حفرة ما للتحقيق فيها.
التقاط قرع
كان امتصاص سو مينغ للاحجار الزرقاء والتهامها يحدث ببطء. عندما أصبح لون الجدران الحجرية بجانبه باهتًا وخافتًا واختفت القوة الجسدية داخلها ، استمر في التقدم دون توقف.
يمكن أن يشعر سو مينغ أن جسده المادي كان يزداد قوة ببطء. في الواقع ، إذا أظهر كل قوته الجسدية ، فيمكنه محاربة مزارع في المرحلة الأولى من عالم زراعة الإنسان.
كان الكركي الأصلع بجانب سو مينغ ، بعد أن عاد إلى ذاته ذو الرأس الأصلع. كانت هناك نظرة كسولة وباهتة على وجهه. من حين لآخر ، كان ينظر حوله ويغمغم دون توقف.
وضع الكركي الأصلع وجه مصدوم بشكل لا يصدق ، ثم انقض عليه دون أي تردد. بمجرد أن أمسك القرع بمخالبه ، ظهرت الإثارة في عينيه ، وسرعان ما زحف إلى الجدار الحجري بجانبه. ……… المترجم: hijazj
” لا بد أنني أتيت إلى هنا من قبل ، وإلا لماذا أجد هذا المكان مألوفًا جدًا ..؟ هل يمكن أن يكون هذا الشخص العظيم والبطولي والذكي قد خرج حقًا من أراضي الجوهر السماوي القاحلة ؟”
من الواضح أن تيان لين أراد استخدام هذه الطريقة للبحث عن الاتجاه الصحيح للمكان الذي يريد الذهاب إليه. قد تكون هذه الطريقة مرهقة للغاية على عقله وسيقضي بالتأكيد أيضًا الكثير من الوقت في البحث ، ولكن بمجرد تحديد المكان المناسب ، سيكون الاتجاه الذي توصل إليه دقيقًا للغاية.
عندما تحدث الكركي الأصلع ، نظر إلى سو مينغ. شعر بالملل وقرر أن يدخل إلى الجدار الحجري ويتقدم أكثر لتفحص المنطقة.
سرعان ما ذبل جسد سو مينج مرة أخرى. على هذا النحو ، استمر في الذبول ، ثم يتعافى ، ثم يذبل مرة أخرى ، ويتعافى مرة أخرى. مع تكرار هذه العملية ، استمرت القوة البدنية لسو مينغ ، والتي لم تكن ضعيفة في البداية ، في الزيادة.
لم يكن الكركي الأصلع بعيدًا عن مكان وجود لونغ لي …
كان ذلك الحجر شفافًا ، تمامًا مثل البلور. يبدو أنه لا يوجد شيء غريب في ذلك ، ولكن إذا نظر إليه شخص ما لفترة طويلة من الزمن ، فسوف يتم امتصاص عقولهم وأرواحهم على الفور ، وسيشعرون كما لو كانوا قد وصلوا إلى عالم غير مألوف. سيكونون قادرين حتى على رؤية أشخاص آخرين يمرون بمسار حياتهم وكل شيء يمكن أن يحدث في هذا العالم.
تقريبًا في اللحظة التي أخرج فيها رأسه من الجدار الحجري خلف لونغ لي ، تحول رأسه على الفور إلى جدار حجري ، ولم يكن بالإمكان رؤية أي تلميح منه. عندما طار لونغ لي شخصيًا مرة أخرى واندفع إلى النفق ، ترك وراءه قرعًا على الأرض.
*عرق فضائي سيتضح في الرواية
انتشرت خصلات من الدخان الأسود من حين لآخر من القرع قبل أن تتحول إلى ظلال سوداء تندفع إلى الأنفاق الأخرى في خلية النحل.
” وختم خلية النحل هذا مزعج للغاية. حتى لو انتهى بي الأمر في الطريق الصحيح ، فسينتهي بي الأمر عادةً بالسير في دوائر. إنه يجعل الناس يعتقدون أنهم يمشون أبعد فأبعد عندما يدخلون الحفرة ، مما يجعل من الصعب عليهم الاستمرار .”
في هذه اللحظة أيضًا ، زحف الكركي الأصلع بسرعة من الجدار الحجري. أطلق نوبات من السعال الجاف ، ونظر حوله بعيون ماكرة بينما كان يتمتم .
“حسنًا؟ لماذا يوجد قرع هنا؟ لابد أن شخصًا ما قد نسيه هنا …”
كان الكركي الأصلع بجانب سو مينغ ، بعد أن عاد إلى ذاته ذو الرأس الأصلع. كانت هناك نظرة كسولة وباهتة على وجهه. من حين لآخر ، كان ينظر حوله ويغمغم دون توقف.
وضع الكركي الأصلع وجه مصدوم بشكل لا يصدق ، ثم انقض عليه دون أي تردد. بمجرد أن أمسك القرع بمخالبه ، ظهرت الإثارة في عينيه ، وسرعان ما زحف إلى الجدار الحجري بجانبه.
………
المترجم: hijazj
تقريبًا في اللحظة التي أخرج فيها رأسه من الجدار الحجري خلف لونغ لي ، تحول رأسه على الفور إلى جدار حجري ، ولم يكن بالإمكان رؤية أي تلميح منه. عندما طار لونغ لي شخصيًا مرة أخرى واندفع إلى النفق ، ترك وراءه قرعًا على الأرض.
في الواقع ، لم يلاحظ حتى سو مينغ نفسه أنه كان يتحرك عمليا في خط مستقيم من خلال الجدران الحجرية في ختم خلية النحل في الطريق الذي تقدم به للأمام. و … في مكان يبعد أقل من ثلاثة آلاف قدم عن توقفه كانت منطقة فارغة. كان حجم تلك المنطقة حوالي ألف قدم. كانت هناك تسعة أعلام كبيرة على الأرض ورونية تتألق بضوء غريب. كان هناك أيضًا حجر بحجم قبضة يطفو في وسط الرون.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
