نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 788

لؤلؤة تحديد الدم

لؤلؤة تحديد الدم

لؤلؤة تحديد الدم

سرعان ما اقترب النيزك والسفينة من بعضهما البعض ، مما أثار موجات اصطدمت ببعضها البعض. كانوا على وشك المرور ببعضهم البعض ، مع استمرار سو مينغ في الجلوس على النيزك وعيناه مغمضتان ، متجاهلاً كل شيء من حوله.

كانت البذرة الخضراء عبارة عن درع النمو الذي تم تشكيله بعد أن دمر تيان لين نفسه ، وكان أحد الأسباب التي دفعت جينغ نان زي إلى ترك تيان لين في الماضي. كان درع النمو بحجم كف ، وكانت هناك رائحة دموية خافتة تنبعث منه. كانت هناك أيضًا بعض المسارات الوريدية الخافتة وغير الواضحة التي تسطع إما في ضوء ساطع أو داكن.

سنة ، سنتان ، ثلاث سنوات …

بينما كان سو مينغ يحمل درع النمو ، أرسل أتمان الخاص به فيه. بعد مرور بعض الوقت ، أطلق درع النمو فجأة شعاع ضوء ساطع . أضاء هذا الضوء المنطقة بأكملها في غضون لحظة. ظهر بريق في عيون سو مينغ. أخذ خطوة إلى الوراء وألقى درع النمو على الأرض.

كان دوق كريمسون فليم يراقب تصرفات سو مينج طوال هذا الوقت. عندما رأى واقي الساعد و واقي الذراع يظهران على ذراع سو مينغ الأيمن ، ظهر بريق في عينيه. أما بالنسبة للكركي الأصلع ، فقد ظهر على وجهه حاليًا تعبير مؤلم ، وكان يشعر بالأسف الشديد. وكلما نظر إلى الرمح ، استطاع أن يرى مدى تميزه ، و زاد الألم في قلبه.

انفجار!

كان هناك ضوء ساطع غريب يتدفق من خلال واقي الذراع الأحمر ، خاصة على مكان العضلة ذات الرأسين. حتى أنه كان هناك عدد لا يحصى من الرموز الرونية الصغيرة المنحوتة هناك والتي شكلت كلمة واحدة.

بدأت المنطقة المختومة بالاهتزاز كما لو كان يحدث زلزال . بدأ النيزك حول المنطقة المختومة يرتجف أيضًا بسببه. ظهرت شجرة كبيرة تتطلب عدة أشخاص لتطويقها أمام سو مينغ. انتشر عدد كبير من الجذور وزحف بسرعة إلى الأرض ، كما لو كانت تتجذر هنا. في الوقت نفسه ، نما عدد لا نهائي من الفروع بكثافة على الشجرة. في غمضة عين ، تحولت إلى شجرة كبيرة يبلغ ارتفاعها مائة قدم.

وخلفهم … كان سرير ضخم. كان هناك شخص ممتلئ الجسم بشكل لا يصدق. في تلك اللحظة ، كان الشخص الممتلئ الجسم ينظر بعيدًا وعيناه ضيّقتان بينما كانت أنثى مزارعة قصيرة ونحيفة وهزيلة المظهر ولكنها تزال جميلة إلى جانبه.

لمعت عيون دوق اللهب القرمزي وهو يقف على الجانب. ألقى بعض النظرات على الشجرة ، لكنه لم يتكلم. اتسعت عينا الكركي الأصلع ، وفجأة بدأ يندم في قلبه ، لأنه لم يكن يتوقع أن يتحول هذا الشيء ، الذي لم يكن طعمه جيدًا عند قضمه ، إلى شجرة كبيرة.

كان سو مينغ قد أغلق عينيه وكان يتأمل في تلك اللحظة. تموجات القوة التي أطلقها جعلته يبدو وكأنه في عالم زراعة الأرض ، وبسبب ذلك ، أعطى شعورًا غريبًا لمن رآه.

رفع سو مينغ يده اليمنى وضغط راحة يده على جذع الشجرة. في اللحظة التي لمستها يده اليمنى ، زاد اتمان الخاص به بشكل كبير ، كما لو كان قد اندمج مع الشجرة. كان الأمر كما لو أن الحس السماوي للشجرة قد أصبح تصور سو مينغ.

بنظرة واحدة فقط ، رأوا سو مينغ جالسًا القرفصاء على النيزك. كان يرتدي ملابس بيضاء ورأس مليء بالشيب ، وكان مشهدًا لافتًا للنظر بشكل لا يصدق.

رأى سو مينغ النيزك ، المجرة السوداء اللامحدودة وراءها ، الانفجارات القصيرة العرضية للضوء ، والصمت الذي بدا وكأنه يدوم إلى الأبد.

فجأة تغير تعبير الشخص الممتلئ الجسم بشكل جذري. أخرج على الفور الشيء الذي كان يضيء بضوء أحمر من حضنه. كانت لؤلؤة بحجم قبضة الطفل. كانت تلك اللؤلؤة تتألق حاليا بضوء بلون الدم ومن شأنه أن يجعل القلوب ترتجف خوفا. ثم نظر الشخص الممتلئ الجسم بسرعة نحو سو مينغ ، الذي كان جالسًا على النيزك الذي لم يتحرك مسافة بعيدة جدًا.

بعد مرور بعض الوقت ، عندما سحب سو مينغ عقله إلى جسده ، نظر إلى الشجرة وزفر بعمق.

لقد ذكر بالفعل رأيه ، وبغض النظر عما اختاره سو مينغ ، فإنه سيتبعه. سيبقى بجانب سو مينغ لحمايته.

‘ يمكن أن يسمح لأتمان الخاص بي بتغطية مساحة كبيرة بشكل لا يصدق لفترة قصيرة من الوقت. إذا كان بإمكاني الاستفادة من هذا جيدًا ، فسيكون له بالتأكيد تأثيرات غامضة ، ويجب أن يكون هناك الكثير من التأثيرات الأخرى في هذا الشيء أيضًا ، نظرًا لأن جينغ نان زي قد أولى هذه الأهمية له ولم يظهر درع النمو هذا إلا بعد أن ضحى تيان لين بحياته.’

اندفع هذا النيزك عبر المجرة على شكل قوس طويل يسير في خط مستقيم. جلس عليه سو مينغ كما لو أنه نسي تدفق الوقت. عندما طار النيزك لمدة سبع سنوات ، ظهرت أمامه سفينة تالفة.

عندما رفع سو مينغ يده اليمنى ، ذبلت الشجرة بسرعة. في غمضة عين ، تحولت إلى بذرة بحجم كف مرة أخرى ، لكن لونها أصبح باهتًا بعض الشيء الآن.

كان هناك ضوء ساطع غريب يتدفق من خلال واقي الذراع الأحمر ، خاصة على مكان العضلة ذات الرأسين. حتى أنه كان هناك عدد لا يحصى من الرموز الرونية الصغيرة المنحوتة هناك والتي شكلت كلمة واحدة.

بمجرد أن وضع سو مينغ درع النمو بعيدًا ، سقطت نظرته على الحجرين العالميين المليئين بالقدرة على أسر الأرواح. عندما نظر إليهم ، استطاع أن يشعر بقوة العالم الموجودة بداخلهم .

لقد ذكر بالفعل رأيه ، وبغض النظر عما اختاره سو مينغ ، فإنه سيتبعه. سيبقى بجانب سو مينغ لحمايته.

‘بمجرد أن أصبح بارغون عالم ، سأحتاج إلى استيعاب جوهر عشرة آلاف عالم لزيادة قوتي ببطء. إذا كنت سأنتقل ذهابًا وإيابًا بين العوالم التي لم يعترف بي جوهر العوالم ، فسوف أحتاج إلى هذا النوع من الأحجار العالمية التي تم إنشاؤها من عالمي الخاص لتجديد طاقة العالم المستهلكة .”

حارس!

هذا يعني أن مثل هذه العناصر…. ليست نادرة في المجرة . لكن في أراضي الجوهر السماوي القاحلة ، فهي كنز أسمى سيجعل جميع باراغون العالم يجنون. لمس سو مينغ سطح الحجر العالمي وشعر بوخز في يده ، لكنه لم يؤلم. شعر كما لو أن العنصر الذي لمسه كان مليئًا بالإبر الحادة.

ومع ذلك ، في اللحظة التي كان النيزك الموجود تحته على وشك تجاوز السفينة ، انتشر شعاعان من الضوء الأحمر فجأة من صدور المزارعين من عالم زراعة السماء على متن السفينة.”

سيكون من المؤسف استخدامه لتفعيل فن ابتلاع الظلال الفارغة بالكامل.

ظل سو مينغ صامتًا للحظة ، ثم لوح بيده اليمنى ووضع الحجران العالميان بعيدًا في حقيبة التخزين الخاصة به. هذا النوع من العناصر التي كانت نادرة بشكل لا يصدق في أراضي الجوهر السماوي القاحلة سيكون لها استخدامات أكبر لاحقًا.

ظل سو مينغ صامتًا للحظة ، ثم لوح بيده اليمنى ووضع الحجران العالميان بعيدًا في حقيبة التخزين الخاصة به. هذا النوع من العناصر التي كانت نادرة بشكل لا يصدق في أراضي الجوهر السماوي القاحلة سيكون لها استخدامات أكبر لاحقًا.

خفف سو مينغ قبضته على الرمح ، ثم رفع أطراف أصابعه وضرب جسد الرمح الذي اخترق الأرض. في هذه اللحظة ، تردد صدى صوت واضح في الهواء ، تفكك الرمح على الفور . تحولت إلى كمية لا نهائية من السائل الأحمر الذي تدفق على أطراف أصابعه. في غمضة عين ، غطى ذراعه اليمنى بالكامل وتحول إلى واقي ذراع.

بمجرد الانتهاء من كل هذا ، ظهر تلميح من الحنين في عيون سو مينغ. رفع يده اليمنى وأمسك الهواء. طار الرمح الأحمر الطويل جينغ نان زي الذي تركه وراءه بعد وفاته ، وأمسك سو مينغ به .”

بعد مرور بعض الوقت ، عندما سحب سو مينغ عقله إلى جسده ، نظر إلى الشجرة وزفر بعمق.

“كان لدي رمح طويل مثل هذا ،” تمتم سو مينغ. لقد تذكر رمح الشر. ربما كان مجرد تقليد ابتكره حاكم الهائجين الأول وكان رمح الشر الحقيقي يكمن في أعماق قصر يو الإمبراطوري العظيم ، لكن تلك النسخة رافقت سو مينغ لسنوات عديدة ، بل إنها ذهبت في حملة معه وهو يغزو الأراضي في كل الاتجاهات ليجمع عددًا لا نهائيًا من أرواح المعركة لتنقيته .

كان هناك ضوء ساطع غريب يتدفق من خلال واقي الذراع الأحمر ، خاصة على مكان العضلة ذات الرأسين. حتى أنه كان هناك عدد لا يحصى من الرموز الرونية الصغيرة المنحوتة هناك والتي شكلت كلمة واحدة.

ومن المؤسف أنه انفجر في الهواء وتحول إلى رماد.

كانت تلك الكلمة حارس!

أطلق الرمح الأحمر الطويل أصوات طنين في يدي سو مينغ ، وكانت هناك رائحة كريهة دموية تنتشر منه ، كما لو لم يكن على استعداد ليكون مع سو مينغ.

عندما نظر المزارعان في عالم زراعة السماء ، رن صوت حاد من خلفهما. جاء هذا الصوت بشكل طبيعي من الشخص الضخم الممتلئ الجسم على السرير العملاق. “هناك شيء غريب بهذا الشخص. تجاهله. علينا أن نسرع. هذه المرة ، لقد أنجب بارغون العظيم للسديم الدائري الغربي ولداً خلال عيد ميلاده العشرة آلاف . لا يمكننا أن نتأخر.”

ظل صامتًا للحظة ، ثم دفع يده اليمنى إلى الأمام ولف أصابعه بإحكام حول الرمح. انفجر تشي في جسده على الفور لتغطية الرمح بأكمله.

ظل صامتًا للحظة ، ثم دفع يده اليمنى إلى الأمام ولف أصابعه بإحكام حول الرمح. انفجر تشي في جسده على الفور لتغطية الرمح بأكمله.

قال سو مينغ بصراحة: “حتى إذا رفضت الاستسلام والخضوع لي ، فسأستخدمك “. لم يعد يهتم بإرادة الرمح الطويل. بيده اليمنى امسك به ، وأرجحه في الهواء أمامه. أطلق هذا على الفور صافرة حادة. ظهرت صور لاحقة من الرمح الطويل في كل مكان حوله ، وكان هناك الآلاف منهم ، لا يستطيع أحد تمييز أيها حقيقي عندما نظروا إلى النسخ العديدة في الهواء.

عندما رفع سو مينغ يده اليمنى ، ذبلت الشجرة بسرعة. في غمضة عين ، تحولت إلى بذرة بحجم كف مرة أخرى ، لكن لونها أصبح باهتًا بعض الشيء الآن.

توقفت ذراع سو مينغ اليمنى في النهاية . اخترق رأس الرمح الأرض بانفجار ، وفي الوقت نفسه ، توهج ضوء غريب في عينيه.

“هذا العنصر ليس مجرد رمح طويل …”

“هذا العنصر ليس مجرد رمح طويل …”

ومع ذلك ، في اللحظة التي كان النيزك الموجود تحته على وشك تجاوز السفينة ، انتشر شعاعان من الضوء الأحمر فجأة من صدور المزارعين من عالم زراعة السماء على متن السفينة.”

خفف سو مينغ قبضته على الرمح ، ثم رفع أطراف أصابعه وضرب جسد الرمح الذي اخترق الأرض. في هذه اللحظة ، تردد صدى صوت واضح في الهواء ، تفكك الرمح على الفور . تحولت إلى كمية لا نهائية من السائل الأحمر الذي تدفق على أطراف أصابعه. في غمضة عين ، غطى ذراعه اليمنى بالكامل وتحول إلى واقي ذراع.

سرعان ما اقترب النيزك والسفينة من بعضهما البعض ، مما أثار موجات اصطدمت ببعضها البعض. كانوا على وشك المرور ببعضهم البعض ، مع استمرار سو مينغ في الجلوس على النيزك وعيناه مغمضتان ، متجاهلاً كل شيء من حوله.

كان هناك ضوء ساطع غريب يتدفق من خلال واقي الذراع الأحمر ، خاصة على مكان العضلة ذات الرأسين. حتى أنه كان هناك عدد لا يحصى من الرموز الرونية الصغيرة المنحوتة هناك والتي شكلت كلمة واحدة.

عندما رفع سو مينغ يده اليمنى ، ذبلت الشجرة بسرعة. في غمضة عين ، تحولت إلى بذرة بحجم كف مرة أخرى ، لكن لونها أصبح باهتًا بعض الشيء الآن.

حارس!

بنظرة واحدة فقط ، رأوا سو مينغ جالسًا القرفصاء على النيزك. كان يرتدي ملابس بيضاء ورأس مليء بالشيب ، وكان مشهدًا لافتًا للنظر بشكل لا يصدق.

كانت تلك الكلمة حارس!

بمجرد الانتهاء من كل هذا ، ظهر تلميح من الحنين في عيون سو مينغ. رفع يده اليمنى وأمسك الهواء. طار الرمح الأحمر الطويل جينغ نان زي الذي تركه وراءه بعد وفاته ، وأمسك سو مينغ به .”

كان دوق كريمسون فليم يراقب تصرفات سو مينج طوال هذا الوقت. عندما رأى واقي الساعد و واقي الذراع يظهران على ذراع سو مينغ الأيمن ، ظهر بريق في عينيه. أما بالنسبة للكركي الأصلع ، فقد ظهر على وجهه حاليًا تعبير مؤلم ، وكان يشعر بالأسف الشديد. وكلما نظر إلى الرمح ، استطاع أن يرى مدى تميزه ، و زاد الألم في قلبه.

أحب سو مينغ هذا الظلام وهذا الإحساس بالأصالة.

‘إنه متنمر. إنه متنمر حقيقي. لقد انتزع القرع والبذرة واخذ الحجرين الجميلين. حتى ذلك الرمح الطويل المرعب لم يتمكن من الإفلات من قبضته … اللعنة ، سأحتمل هذا. سوف أتحمله! تحمَّل … تحمَّل … “صرَّ الكركي الأصلع أسنانه ، وشعر كما لو قد نزع اللحم للتو من جسده.

“لؤلؤة تحديد الدم التي وزعها الحراس الحقيقيون على معظم الموجودين في أراضي الجوهر السماوي القاحلة منذ مائة عام … أضاءت. أيمكن أن يكون… أيمكن أن يكون هو ؟!” وقف الشخص الممتلئ الجسم سريعًا ، وظهرت موجة شديدة من الإثارة في عينيه. “إنه بالفعل في عالم زراعة السماء! أوقفه! لا تدعه يهرب!” ……… Hijazi

“تم تقوية أساسك. أقترح أن تذهب إلى كواكب الزراعة الأخرى وتوسع آفاقك. قد تجد حتى نسخة تناسبك. أيضًا ، عليك أن تكون حذرًا من الحراس الحقيقيين من العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة. هذه الفترة القصيرة من مائة عام ليست كافية بالنسبة لهم لنسيان ما حدث في كوكب اللهب القرمزي.

ومن المؤسف أنه انفجر في الهواء وتحول إلى رماد.

“لقد غادرنا في الوقت المناسب في الماضي ، لكننا أيضًا انقطعنا عن كل الأخبار المتعلقة بالعالم الخارجي. أتساءل ما هو نوع التأثير الذي نزل إلى أراضي الجوهر السماوي القاحلة بسبب الحادث الذي وقع في كوكب اللهب القرمزي ” قال دوق اللهب القرمزي الأصلع بصوت منخفض. بمجرد أن ألقى نظرة على سو مينغ ، أغلق عينيه وبدأ في التأمل.

سيكون من المؤسف استخدامه لتفعيل فن ابتلاع الظلال الفارغة بالكامل.

لقد ذكر بالفعل رأيه ، وبغض النظر عما اختاره سو مينغ ، فإنه سيتبعه. سيبقى بجانب سو مينغ لحمايته.

في الوقت نفسه ، انطلق الضوء الأحمر أيضًا من ملابس الشخص الممتلئ الجسم. كان ظهور هذه أشعة الضوء الثلاثة مفاجئًا بشكل لا يصدق ، مما أثار دهشة هؤلاء الناس.

اختفى سو مينغ من المنطقة المختومة. عندما ظهر مرة أخرى ، كان يقف على النيزك. كل ما كان يراه هو مجرة مظلمة. كان هناك شعور بالأصالة في الظلام في المجرة التي رآها . كانت هذه هي المرة الأولى التي يقف فيها حقًا في مجرة حقيقية.

كانت تلك الكلمة حارس!

المرات القليلة التي تجول فيها في المجرة بروحه من منطقة الموت يين لا يمكن مقارنتها بما شعر به الآن.

في الوقت نفسه ، انطلق الضوء الأحمر أيضًا من ملابس الشخص الممتلئ الجسم. كان ظهور هذه أشعة الضوء الثلاثة مفاجئًا بشكل لا يصدق ، مما أثار دهشة هؤلاء الناس.

أحب سو مينغ هذا الظلام وهذا الإحساس بالأصالة.

“هذا العنصر ليس مجرد رمح طويل …”

نظر إليها لبعض الوقت قبل أن يجلس بهدوء على سطح النيزك. رفع يده اليمنى ، ثم ضرب النيزك تحته الذي كان بحجم عشرة آلاف لي.

“هذا العنصر ليس مجرد رمح طويل …”

انفجار!

‘بمجرد أن أصبح بارغون عالم ، سأحتاج إلى استيعاب جوهر عشرة آلاف عالم لزيادة قوتي ببطء. إذا كنت سأنتقل ذهابًا وإيابًا بين العوالم التي لم يعترف بي جوهر العوالم ، فسوف أحتاج إلى هذا النوع من الأحجار العالمية التي تم إنشاؤها من عالمي الخاص لتجديد طاقة العالم المستهلكة .”

عندما ارتجف النيزك ، بدأ يتحرك بشكل غير متزامن مع النيازك الأخرى من حوله وغير اتجاهه تدريجيًا. بعد لحظة ، بصوت عالٍ ، ترك المسار الذي كانت النيازك تطير فيه وتقدم بمفرده إلى المجرة المظلمة.

ظل سو مينغ صامتًا للحظة ، ثم لوح بيده اليمنى ووضع الحجران العالميان بعيدًا في حقيبة التخزين الخاصة به. هذا النوع من العناصر التي كانت نادرة بشكل لا يصدق في أراضي الجوهر السماوي القاحلة سيكون لها استخدامات أكبر لاحقًا.

لم يكن له هدف ، ولا مكان يجب أن يذهب إليه. جلس سو مينغ على النيزك وتركه يتقدم للأمام. في تلك اللحظة ، امتد شعره الرمادي على كتفيه. كان يرتدي رداءًا أبيض كان عبارة عن رداء كوكبة مقدس ، وواقي ذراع الحارس الحقيقي على ذراعه اليمنى.

توقفت ذراع سو مينغ اليمنى في النهاية . اخترق رأس الرمح الأرض بانفجار ، وفي الوقت نفسه ، توهج ضوء غريب في عينيه.

كانت تعابير وجهه غير مبالية وعيناه باردتان. نظر إلى المجرة بهدوء .

كان هناك شراع على السفينة ، وبدا وكأنها تتعامل مع المجرة على أنها بحر وتبحر عبرها. كان هناك العشرات من المزارعين الرقيقين في كل ركن من أركان السفينة. كانوا يستخدمون قواعد الزراعة الخاصة بهم للحفاظ على تحليق السفينة.

سنة ، سنتان ، ثلاث سنوات …

رأى سو مينغ النيزك ، المجرة السوداء اللامحدودة وراءها ، الانفجارات القصيرة العرضية للضوء ، والصمت الذي بدا وكأنه يدوم إلى الأبد.

اندفع هذا النيزك عبر المجرة على شكل قوس طويل يسير في خط مستقيم. جلس عليه سو مينغ كما لو أنه نسي تدفق الوقت. عندما طار النيزك لمدة سبع سنوات ، ظهرت أمامه سفينة تالفة.

رفع سو مينغ يده اليمنى وضغط راحة يده على جذع الشجرة. في اللحظة التي لمستها يده اليمنى ، زاد اتمان الخاص به بشكل كبير ، كما لو كان قد اندمج مع الشجرة. كان الأمر كما لو أن الحس السماوي للشجرة قد أصبح تصور سو مينغ.

كان هناك شراع على السفينة ، وبدا وكأنها تتعامل مع المجرة على أنها بحر وتبحر عبرها. كان هناك العشرات من المزارعين الرقيقين في كل ركن من أركان السفينة. كانوا يستخدمون قواعد الزراعة الخاصة بهم للحفاظ على تحليق السفينة.

رأى سو مينغ النيزك ، المجرة السوداء اللامحدودة وراءها ، الانفجارات القصيرة العرضية للضوء ، والصمت الذي بدا وكأنه يدوم إلى الأبد.

كان معظم هؤلاء المزارعين الرقيقين في عالم زراعة الأرض ، وكان اثنان منهم فقط في عالم زراعة السماء. جلس هذان الشخصان متقاطعان عند مقدمة السفينة ، كما لو كانا يتحكمان في اتجاهها.

ومع ذلك ، في اللحظة التي كان النيزك الموجود تحته على وشك تجاوز السفينة ، انتشر شعاعان من الضوء الأحمر فجأة من صدور المزارعين من عالم زراعة السماء على متن السفينة.”

وخلفهم … كان سرير ضخم. كان هناك شخص ممتلئ الجسم بشكل لا يصدق. في تلك اللحظة ، كان الشخص الممتلئ الجسم ينظر بعيدًا وعيناه ضيّقتان بينما كانت أنثى مزارعة قصيرة ونحيفة وهزيلة المظهر ولكنها تزال جميلة إلى جانبه.

كان هناك شراع على السفينة ، وبدا وكأنها تتعامل مع المجرة على أنها بحر وتبحر عبرها. كان هناك العشرات من المزارعين الرقيقين في كل ركن من أركان السفينة. كانوا يستخدمون قواعد الزراعة الخاصة بهم للحفاظ على تحليق السفينة.

كانت السفينة التالفة التي كانت تطفو في المجرة والنيزك الذي كان يجلس عليه سو مينغ مقابل بعضهما البعض مباشرة ، وكلاهما يقتربان. جذب هذا انتباه الأشخاص على متن السفينة ، وخاصة الشخصين في عالم زراعة السماء. وقفوا بحذر وألقوا بنظراتهم في المسافة.

خفف سو مينغ قبضته على الرمح ، ثم رفع أطراف أصابعه وضرب جسد الرمح الذي اخترق الأرض. في هذه اللحظة ، تردد صدى صوت واضح في الهواء ، تفكك الرمح على الفور . تحولت إلى كمية لا نهائية من السائل الأحمر الذي تدفق على أطراف أصابعه. في غمضة عين ، غطى ذراعه اليمنى بالكامل وتحول إلى واقي ذراع.

بنظرة واحدة فقط ، رأوا سو مينغ جالسًا القرفصاء على النيزك. كان يرتدي ملابس بيضاء ورأس مليء بالشيب ، وكان مشهدًا لافتًا للنظر بشكل لا يصدق.

في الوقت نفسه ، انطلق الضوء الأحمر أيضًا من ملابس الشخص الممتلئ الجسم. كان ظهور هذه أشعة الضوء الثلاثة مفاجئًا بشكل لا يصدق ، مما أثار دهشة هؤلاء الناس.

كان سو مينغ قد أغلق عينيه وكان يتأمل في تلك اللحظة. تموجات القوة التي أطلقها جعلته يبدو وكأنه في عالم زراعة الأرض ، وبسبب ذلك ، أعطى شعورًا غريبًا لمن رآه.

كانت تعابير وجهه غير مبالية وعيناه باردتان. نظر إلى المجرة بهدوء .

عندما نظر المزارعان في عالم زراعة السماء ، رن صوت حاد من خلفهما. جاء هذا الصوت بشكل طبيعي من الشخص الضخم الممتلئ الجسم على السرير العملاق. “هناك شيء غريب بهذا الشخص. تجاهله. علينا أن نسرع. هذه المرة ، لقد أنجب بارغون العظيم للسديم الدائري الغربي ولداً خلال عيد ميلاده العشرة آلاف . لا يمكننا أن نتأخر.”

‘بمجرد أن أصبح بارغون عالم ، سأحتاج إلى استيعاب جوهر عشرة آلاف عالم لزيادة قوتي ببطء. إذا كنت سأنتقل ذهابًا وإيابًا بين العوالم التي لم يعترف بي جوهر العوالم ، فسوف أحتاج إلى هذا النوع من الأحجار العالمية التي تم إنشاؤها من عالمي الخاص لتجديد طاقة العالم المستهلكة .”

ضاق الشخص الممتلئ عينيه وألقى نظرة سريعة على سو مينغ بينما كان لا يزال بعيدًا.

كانت تعابير وجهه غير مبالية وعيناه باردتان. نظر إلى المجرة بهدوء .

سرعان ما اقترب النيزك والسفينة من بعضهما البعض ، مما أثار موجات اصطدمت ببعضها البعض. كانوا على وشك المرور ببعضهم البعض ، مع استمرار سو مينغ في الجلوس على النيزك وعيناه مغمضتان ، متجاهلاً كل شيء من حوله.

كانت تعابير وجهه غير مبالية وعيناه باردتان. نظر إلى المجرة بهدوء .

ومع ذلك ، في اللحظة التي كان النيزك الموجود تحته على وشك تجاوز السفينة ، انتشر شعاعان من الضوء الأحمر فجأة من صدور المزارعين من عالم زراعة السماء على متن السفينة.”

بدأت المنطقة المختومة بالاهتزاز كما لو كان يحدث زلزال . بدأ النيزك حول المنطقة المختومة يرتجف أيضًا بسببه. ظهرت شجرة كبيرة تتطلب عدة أشخاص لتطويقها أمام سو مينغ. انتشر عدد كبير من الجذور وزحف بسرعة إلى الأرض ، كما لو كانت تتجذر هنا. في الوقت نفسه ، نما عدد لا نهائي من الفروع بكثافة على الشجرة. في غمضة عين ، تحولت إلى شجرة كبيرة يبلغ ارتفاعها مائة قدم.

في الوقت نفسه ، انطلق الضوء الأحمر أيضًا من ملابس الشخص الممتلئ الجسم. كان ظهور هذه أشعة الضوء الثلاثة مفاجئًا بشكل لا يصدق ، مما أثار دهشة هؤلاء الناس.

أطلق الرمح الأحمر الطويل أصوات طنين في يدي سو مينغ ، وكانت هناك رائحة كريهة دموية تنتشر منه ، كما لو لم يكن على استعداد ليكون مع سو مينغ.

فجأة تغير تعبير الشخص الممتلئ الجسم بشكل جذري. أخرج على الفور الشيء الذي كان يضيء بضوء أحمر من حضنه. كانت لؤلؤة بحجم قبضة الطفل. كانت تلك اللؤلؤة تتألق حاليا بضوء بلون الدم ومن شأنه أن يجعل القلوب ترتجف خوفا. ثم نظر الشخص الممتلئ الجسم بسرعة نحو سو مينغ ، الذي كان جالسًا على النيزك الذي لم يتحرك مسافة بعيدة جدًا.

عندما ارتجف النيزك ، بدأ يتحرك بشكل غير متزامن مع النيازك الأخرى من حوله وغير اتجاهه تدريجيًا. بعد لحظة ، بصوت عالٍ ، ترك المسار الذي كانت النيازك تطير فيه وتقدم بمفرده إلى المجرة المظلمة.

“لؤلؤة تحديد الدم التي وزعها الحراس الحقيقيون على معظم الموجودين في أراضي الجوهر السماوي القاحلة منذ مائة عام … أضاءت. أيمكن أن يكون… أيمكن أن يكون هو ؟!” وقف الشخص الممتلئ الجسم سريعًا ، وظهرت موجة شديدة من الإثارة في عينيه. “إنه بالفعل في عالم زراعة السماء! أوقفه! لا تدعه يهرب!”
………
Hijazi

لم يكن له هدف ، ولا مكان يجب أن يذهب إليه. جلس سو مينغ على النيزك وتركه يتقدم للأمام. في تلك اللحظة ، امتد شعره الرمادي على كتفيه. كان يرتدي رداءًا أبيض كان عبارة عن رداء كوكبة مقدس ، وواقي ذراع الحارس الحقيقي على ذراعه اليمنى.

ضاق الشخص الممتلئ عينيه وألقى نظرة سريعة على سو مينغ بينما كان لا يزال بعيدًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط