نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 813

الأرض الغريبة

الأرض الغريبة

الأرض الغريبة !

كان لا يزال هو نفسه.

بعد عدة أيام ، نشر عالم يين المقدس الحقيقي خبر دخول المجرم المطلوب مو سو إلى أرض غريبة . بمجرد أن علم العديد من المزارعين الذين كانوا يطاردون حياته بذلك ، انتهت مساعيهم.

هذا الصفاء ، هذا اللطف ، هذا الوضع الطبيعي ، أنين الأطفال ، همسات الأمهات ، وهذه القرية أذهلت سو مينغ للحظات.

لا يهم ما إذا كان هؤلاء المزارعون من السديم الدائري الغربي أو أولئك الذين أتوا من مجرات أخرى. بمجرد علمهم بهذه الأخبار ، ارتفعت مشاعر مختلطة قليلاً في قلوبهم. ذهب عدد كبير منهم إلى الأطراف المحيطية للأرض الغريبة للسديم الدائري الغربي ، وعندما نظروا إلى المنطقة ، اختاروا المغادرة في صمت.

بعد فترة وجيزة من رحيل الرجل العجوز ، ظهرت كمية لا حصر لها من الحجارة المحطمة في الفضاء من اتجاه آخر. عندما ظهرت هذه الحجارة المحطمة ، تجمعوا معًا ليشكلوا إنسانًا حجريًا عملاقًا . كانت عيون ذلك الإنسان الحجرية باردة عندما كان يحدق في الأرض الغريبة . لم يتفوه بكلمة. بعد مرور بعض الوقت ، أطلق شخير بارد واختفى في المجرة.

كان ذلك بالتحديد لأنهم علموا بمخاطر الأرض الغريبة حتى لو كانوا قد طاردوا سو مينغ من أجل المكافآت ، فقد نما تلميح من الاحترام في قلوبهم لهذا المزارع المسمى مو سو.

بعد عدة أيام ، نشر عالم يين المقدس الحقيقي خبر دخول المجرم المطلوب مو سو إلى أرض غريبة . بمجرد أن علم العديد من المزارعين الذين كانوا يطاردون حياته بذلك ، انتهت مساعيهم.

لقد تسبب في قيام عالم الين المقدس الحقيقي من العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة برفع السلاح ضده وإضافة مكافأة إضافية على رأسه. لقد أطلق أيضًا العديد من الوحوش الشرسة في العديد من كواكب الزراعة ، وكسر ختمًا تلو الآخر ، وأجبر حتى العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة على إيقاف رون سجن الحاكم. تم حشدوا جميع الحراس الحقيقيين لعالم يين المقدس الحقيقي ، حتى أن كوكب الأصل قد غادر منطقته حيث تمركزت العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة لمراقبة الأراضي القاحلة الخاطئة.

‘يوجد شئ غير صحيح. لا ينبغي أن تكون الأرض الغريبة مثل هذا.’

قد يبدو كل هذا بسيطًا ، ولكن في الحقيقة ، على مدى سنوات لا نهاية لها ، إلى جانب التغيير في كوكب الحبر الأسود، كان مو سو وحده قادرًا على القيام بذلك.

مر الوقت. سرعان ما مر شهر.

في المطاردة التي لا نهاية لها ، لم يتمكن هذا الشخص من البقاء على قيد الحياة فحسب ، بل قتل أيضًا عددًا لا يحصى من الملاحقين. قد لا يكون الفرق بين المزارع في المرحلة الأولى من مستوى العالم و مزارع عالم السماء كبيرًا ، ولكن بغض النظر عن أي شيء ، كانوا أسياد عالم . ومع ذلك ، حتى أولئك الذين كانوا في المرحلة الأولى من مستوى العالم ماتوا عندما اصطدموا بمو سو هذا!

كانت الأرض مليئة بطبقات كثيفة من الثلج ، وعلى الرغم من أن الرياح لم تكن قوية ، إلا أنها كانت شديدة البرودة. كانت هناك بعض الأشجار أيضًا. تسبب موسم البرد في أن تكون أغصانها خالية من الأوراق ، وبالتالي فإن الأشياء الوحيدة المتبقية هي الأشجار الميتة ذات الأغصان الكثيرة.

فقط أولئك الذين هم في المرحلة المتوسطة من مستوى العالم يمكنهم جعل هذا الشخص يتجنبهم. ومع ذلك ، أثناء مطاردته ، حتى كوكب الكنز السماوي قد تحطم. لم يستطع سلف عائلة تشاو القبض عليه ، وقد تسببت إنجازاته مرارًا وتكرارًا في أن يصبح مشهورًا. أصبح موضوعًا يعرفه الجميع تقريبًا في السديم الدائري الغربي ، والأشياء التي قام بها كانت معروفة للجميع تقريبًا.

كانت الأرض مليئة بطبقات كثيفة من الثلج ، وعلى الرغم من أن الرياح لم تكن قوية ، إلا أنها كانت شديدة البرودة. كانت هناك بعض الأشجار أيضًا. تسبب موسم البرد في أن تكون أغصانها خالية من الأوراق ، وبالتالي فإن الأشياء الوحيدة المتبقية هي الأشجار الميتة ذات الأغصان الكثيرة.

هذا النوع من الأشخاص يستحق الاحترام. كان هذا شيئًا عرفه كل المطاردين الذين جاءوا للحصول على المكافآت واختاروا في الغالب التزام الصمت خارج الأرض الغريبة .

“هل يمكن أن يكون مجرد وهم؟” أشرقت عيون سو مينغ. ظهر القمر الساطع تدريجياً في عينه اليسرى والشمس في عينه اليمنى. خلال تلك اللحظة ، أصبح قلبه نجماً.

بعد عدة أيام ، في المنطقة الواقعة خارج الأرض الغريبة ، والتي هدأت مرة أخرى ، كان من الممكن سماع الصعداء. خرج رجل عجوز يرتدي خرقًا من الفضاء بخطى غير مستقرة. كان في يده قدر من النبيذ. بمجرد خروجه ، شرب جرعة من النبيذ. عندما نظر إلى الأرض الغريبة الهادئة ، ظهر على وجهه لمحة من الإعجاب.

وقف على الثلج ، وكان هناك الكثير من الثلج على جسده ، كما كان ينظر إلى القرية من بعيد. الهدوء في هذا المكان جعل من المستحيل عليه تصديق أن هذه هي الأرض الغريبة .

‘ لا عجب أنه أصبح مجرمًا مطلوبًا من قبل العوالم الأربعة الحقيقية الكبرى ويمكن أن يسبب مثل هذا الضجة في السديم الدائري الغربي. يا لها من شجاعة! لقد تجرأ بالفعل على دخول الأراضي الغريبة للقتال من أجل بقائه. إذا لم يمت هذا الطفل ، فسيصبح بالتأكيد مختارًا في المستقبل.’ شرب الرجل العجوز بهدوء. بعد فترة ، هز رأسه واستدار وغادر.

كان لا يزال هو نفسه.

“مو سو ، سأتذكر اسمك. إذا تمكنت من الخروج يومًا ما ، فسأدعوك لتناول مشروب.”

في المطاردة التي لا نهاية لها ، لم يتمكن هذا الشخص من البقاء على قيد الحياة فحسب ، بل قتل أيضًا عددًا لا يحصى من الملاحقين. قد لا يكون الفرق بين المزارع في المرحلة الأولى من مستوى العالم و مزارع عالم السماء كبيرًا ، ولكن بغض النظر عن أي شيء ، كانوا أسياد عالم . ومع ذلك ، حتى أولئك الذين كانوا في المرحلة الأولى من مستوى العالم ماتوا عندما اصطدموا بمو سو هذا!

بعد فترة وجيزة من رحيل الرجل العجوز ، ظهرت كمية لا حصر لها من الحجارة المحطمة في الفضاء من اتجاه آخر. عندما ظهرت هذه الحجارة المحطمة ، تجمعوا معًا ليشكلوا إنسانًا حجريًا عملاقًا . كانت عيون ذلك الإنسان الحجرية باردة عندما كان يحدق في الأرض الغريبة . لم يتفوه بكلمة. بعد مرور بعض الوقت ، أطلق شخير بارد واختفى في المجرة.

……. Hijazi

بعد سبعة أيام ، وصل شاب يرتدي ملابس بالقرب من الأرض الغريبة هادئة. كان تعبير ذلك الشاب باردًا ، وكان هناك تلميح من الوحدة في عينيه. نظر إلى الأرض الغريبة وظل صامتًا لفترة طويلة جدًا.

بعد سبعة أيام ، وصل شاب يرتدي ملابس بالقرب من الأرض الغريبة هادئة. كان تعبير ذلك الشاب باردًا ، وكان هناك تلميح من الوحدة في عينيه. نظر إلى الأرض الغريبة وظل صامتًا لفترة طويلة جدًا.

“سو مينغ ، لا يمكنك أن تموت هنا ، لأن الشخص الوحيد الذي له الحق في قتلك هو أنا. أنا فقط ، يي وانغ! إذا مت هنا ، فلن يكون لدي أي خصوم بعد الآن …” بطبيعة الحال ، كان يي وانغ. وقف هناك لعدة ساعات قبل أن يستدير ويغادر ، حاملاً معه لمحة من الوحدة.

بدأ الناس يترددون. في الواقع ، بدأ الأشخاص الذين اختاروا المغادرة يرتجفون بسبب هذا الإشعار أيضًا. ظهر الجنون في عيونهم مع صراع شديد.

مر الوقت. سرعان ما مر شهر.

‘ لا عجب أنه أصبح مجرمًا مطلوبًا من قبل العوالم الأربعة الحقيقية الكبرى ويمكن أن يسبب مثل هذا الضجة في السديم الدائري الغربي. يا لها من شجاعة! لقد تجرأ بالفعل على دخول الأراضي الغريبة للقتال من أجل بقائه. إذا لم يمت هذا الطفل ، فسيصبح بالتأكيد مختارًا في المستقبل.’ شرب الرجل العجوز بهدوء. بعد فترة ، هز رأسه واستدار وغادر.

إذا لم ترسل العوالم الحقيقية الأربعة إشعارًا جديدًا ، فستنتهي المسألة المتعلقة بمو سو ، وستبقى هذه المسألة في قلوب كل من سمعوا عنها. ربما كان سيبقى هناك إلى الأبد ، أو ربما سيختفي بعد عدة سنوات.

ومع ذلك ، بغض النظر عن الطريقة التي ألقى بها الوهم ، لم يستطع اكتشاف أي تغيير. كانت القرية لا تزال هي القرية. كان الثلج لا يزال يطفو على الأرض. كان كل شيء حقيقيًا لدرجة أنه جعل تنفس سو مينغ سريعًا بعض الشيء.

ومع ذلك ، تسبب الإشعار الجديد في حدوث ضجة لم يسبق لها مثيل في السديم الدائري الغربي والمجرات الثلاث الأخرى. حتى الصدمة التي حدثت عندما عرضوا مكافأة كنز كالبا لا يمكن مقارنتها بما كان يحدث في هذه اللحظة. كان الفرق بينهما مثل السماء والأرض.

بعد فترة وجيزة من رحيل الرجل العجوز ، ظهرت كمية لا حصر لها من الحجارة المحطمة في الفضاء من اتجاه آخر. عندما ظهرت هذه الحجارة المحطمة ، تجمعوا معًا ليشكلوا إنسانًا حجريًا عملاقًا . كانت عيون ذلك الإنسان الحجرية باردة عندما كان يحدق في الأرض الغريبة . لم يتفوه بكلمة. بعد مرور بعض الوقت ، أطلق شخير بارد واختفى في المجرة.

بدأ الناس يترددون. في الواقع ، بدأ الأشخاص الذين اختاروا المغادرة يرتجفون بسبب هذا الإشعار أيضًا. ظهر الجنون في عيونهم مع صراع شديد.

بدأ الناس يترددون. في الواقع ، بدأ الأشخاص الذين اختاروا المغادرة يرتجفون بسبب هذا الإشعار أيضًا. ظهر الجنون في عيونهم مع صراع شديد.

صُدمت الوحوش القديمة التي اتخذت إجراءات بسبب كنز كالبا سابقًا أيضًا بإشعار العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة. كانوا مصدومين. في الواقع ، لم يتمكنوا من تخيل سبب اهتمام العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة بهذا الشخص الذي يُدعى مو سو. لقد تجاوز مستوى الاهتمام الذي قدموه له مقدار الاهتمام الذي اكتسبه كوكب الحبر الأسود.

في بعض الأحيان ، يمكن سماع أصوات بكاء الأطفال. بعد فترة وجيزة ، فإن همسات الأم الناعمة والمريحة التي توفر الحماية ستؤدي إلى تلاشي البكاء ببطء.

لم تكن الوحوش القديمة الوحيدين الذين لم يصدقوا هذا. حتى الحراس الحقيقيون من العوالم الحقيقية الأربعة صُدموا بمحتويات الإشعار ، وكانوا … مذهولين.

كان من الصعب وصف الصدمة التي أحدثها هذا الإشعار بالكلمات. حتى الوحوش القديمة الذين عادة ما يكونون في عزلة لتتدرب ولم يخرجوا طوال العام داخل المجرات العظيمة الأربع فوجئوا. في الواقع ، اهتز أيضًا بعض المزارعين الأقوياء الذين يمتلكون قوة عالم كالبا القمري من هذا الإشعار. كانت رغبتهم في الحرية كبيرة لدرجة أنهم حتى يحلمون بها أثناء نومهم.

كان هذا هو إشعار المستوى التاسع عشر والذي تم إرساله مباشرة من المعسكر الرئيسي. يعني مستوى هذا الإشعار أن هذا كان قرارًا تم اتخاذه معًا من قبل تسعة عشر جنرالًا حقيقيًا قويًا من المعسكر الرئيسي. في الواقع ، تم تضمين أوامر الحاكمين الحقيقيين داخل المعسكر الرئيسي في الإشعار أيضًا ، وإلا فلن يتمكن حتى الجنرالات الحقيقيون التسعة عشر من تقديم مثل هذه المكافأة.

وهم النجم والشمس والقمر. كانت هذه القدرة السماوية من نوع الوهم التي فهمها سو مينغ من تلقاء نفسه. حتى أولئك الذين لديهم مستويات زراعة أعلى منه سيكون ستسقط قلوبهم في هذا الوهم. في تلك اللحظة ، قام سو مينغ بتنشيط هذه القدرة بكامل قوته ونظر نحو القرية البعيدة.

يمكن القول أن الإشعار يمثل أوامر المعسكر الرئيسي ، وقوى العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة التي تراقب الأراضي القاحلة الخاطئة … ويمكن القول إنه يمثل إرادة الأسلاف الحقيقيين الأربعة العظماء من العوالم الحقيقية الأربعة ، الذين قيل إنهم لم يعودوا يهتمون بشؤون العالم.

“مو سو ، سأتذكر اسمك. إذا تمكنت من الخروج يومًا ما ، فسأدعوك لتناول مشروب.”

“أولئك الذين دخلوا الأراضي الغريبة للسديم الدائري الغربي وقبضوا على مو سو حياً … سيتم العفو عنهم من جميع جرائمهم وسيعودون بحرية إلى العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة … سيحصلون على حريتهم!”

يمكن القول أن الإشعار يمثل أوامر المعسكر الرئيسي ، وقوى العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة التي تراقب الأراضي القاحلة الخاطئة … ويمكن القول إنه يمثل إرادة الأسلاف الحقيقيين الأربعة العظماء من العوالم الحقيقية الأربعة ، الذين قيل إنهم لم يعودوا يهتمون بشؤون العالم.

كان هذا هو مضمون الإشعار. لم يكن هناك ذكر لأحجار العالم أو كواكب الزراعة أو كنز كالبا. ومع ذلك ، كانت كلمة “الحرية” هي أعظم رغبة لجميع المزارعين داخل أراضي الجوهر السماوي القاحلة ، ولم يكن مستوى زراعتهم مهمًا. من أجل الحرية ، كانوا على استعداد للتخلي عن كل شيء.

بعد عدة أيام ، في المنطقة الواقعة خارج الأرض الغريبة ، والتي هدأت مرة أخرى ، كان من الممكن سماع الصعداء. خرج رجل عجوز يرتدي خرقًا من الفضاء بخطى غير مستقرة. كان في يده قدر من النبيذ. بمجرد خروجه ، شرب جرعة من النبيذ. عندما نظر إلى الأرض الغريبة الهادئة ، ظهر على وجهه لمحة من الإعجاب.

بالمقارنة مع الحرية ، كل الكنوز كانت لا شيء. كانت هذه هي المرة الأولى التي تعرض فيها العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة الحرية كمكافأة لرأس شخص داخل أراضي الجوهر السماوي القاحلة.

“أرض غريبة …”

كان من الصعب وصف الصدمة التي أحدثها هذا الإشعار بالكلمات. حتى الوحوش القديمة الذين عادة ما يكونون في عزلة لتتدرب ولم يخرجوا طوال العام داخل المجرات العظيمة الأربع فوجئوا. في الواقع ، اهتز أيضًا بعض المزارعين الأقوياء الذين يمتلكون قوة عالم كالبا القمري من هذا الإشعار. كانت رغبتهم في الحرية كبيرة لدرجة أنهم حتى يحلمون بها أثناء نومهم.

كان هذا هو مضمون الإشعار. لم يكن هناك ذكر لأحجار العالم أو كواكب الزراعة أو كنز كالبا. ومع ذلك ، كانت كلمة “الحرية” هي أعظم رغبة لجميع المزارعين داخل أراضي الجوهر السماوي القاحلة ، ولم يكن مستوى زراعتهم مهمًا. من أجل الحرية ، كانوا على استعداد للتخلي عن كل شيء.

بمثل هذه المكافأة ، دخل شخص ما أخيرًا إلى الأرض الغريبة للسديم الدائري الغربي ، ليصبح ثاني شخص يدخل بعد مو سو. تدريجيًا ، دخل المزيد والمزيد من الناس بقلوب مستعدة للمخاطرة بكل شيء حتى يتمكنوا من القتال من أجل حريتهم بكل شيء على المحك.

كان هذا هو مضمون الإشعار. لم يكن هناك ذكر لأحجار العالم أو كواكب الزراعة أو كنز كالبا. ومع ذلك ، كانت كلمة “الحرية” هي أعظم رغبة لجميع المزارعين داخل أراضي الجوهر السماوي القاحلة ، ولم يكن مستوى زراعتهم مهمًا. من أجل الحرية ، كانوا على استعداد للتخلي عن كل شيء.

… ..

كانت هذه قرية بها بضع مئات من الناس فقط. في هذه الليلة المظلمة ، أعطت القرية للناس شعوراً بالهدوء والسكينة. قد يكون ذلك بسبب البرد في منتصف الشتاء ، كان هناك العديد من الكلاب في زوايا القرية . حتى لو جاء شخص غريب ، فلن يكونوا مستعدين للنباح.

أشرق القمر في السماء بضوء لطيف ومضيء. سقط الضوء على الثلج على الأرض وعكس وهجًا فضيًا. كان الثلج اللامحدود الذي يطفو من السماء أشبه بأغنية جميلة تحت ضوء القمر يتردد صداها في الهواء.

ومع ذلك ، بغض النظر عن الطريقة التي ألقى بها الوهم ، لم يستطع اكتشاف أي تغيير. كانت القرية لا تزال هي القرية. كان الثلج لا يزال يطفو على الأرض. كان كل شيء حقيقيًا لدرجة أنه جعل تنفس سو مينغ سريعًا بعض الشيء.

كانت الأرض مليئة بطبقات كثيفة من الثلج ، وعلى الرغم من أن الرياح لم تكن قوية ، إلا أنها كانت شديدة البرودة. كانت هناك بعض الأشجار أيضًا. تسبب موسم البرد في أن تكون أغصانها خالية من الأوراق ، وبالتالي فإن الأشياء الوحيدة المتبقية هي الأشجار الميتة ذات الأغصان الكثيرة.

‘يوجد شئ غير صحيح. لا ينبغي أن تكون الأرض الغريبة مثل هذا.’

كانت هناك قرية بعيدة. تحت ضوء القمر كان ضوء المصابيح مخبئ خلف النوافذ المغطاة بالورق. أضاءت تلك الأضواء بلون أصفر لامع غير واضح.

لا يهم ما إذا كان هؤلاء المزارعون من السديم الدائري الغربي أو أولئك الذين أتوا من مجرات أخرى. بمجرد علمهم بهذه الأخبار ، ارتفعت مشاعر مختلطة قليلاً في قلوبهم. ذهب عدد كبير منهم إلى الأطراف المحيطية للأرض الغريبة للسديم الدائري الغربي ، وعندما نظروا إلى المنطقة ، اختاروا المغادرة في صمت.

كانت هذه قرية بها بضع مئات من الناس فقط. في هذه الليلة المظلمة ، أعطت القرية للناس شعوراً بالهدوء والسكينة. قد يكون ذلك بسبب البرد في منتصف الشتاء ، كان هناك العديد من الكلاب في زوايا القرية . حتى لو جاء شخص غريب ، فلن يكونوا مستعدين للنباح.

كان سو مينغ صامتا. شعر أن المنطقة كانت مليئة بالأجواء الغريبة ، لكنه لم يختر المغادرة. بدلاً من ذلك ، مع حذره ، اختار البقاء ساكنًا أثناء الجلوس ، وبقى على هذا النحو حتى أصبحت السماء مظلمة . بمجرد أن سطع ضوء الشمس على الأرض ووصول اليوم الجديد ، استمر في النظر إلى القرية.

في بعض الأحيان ، يمكن سماع أصوات بكاء الأطفال. بعد فترة وجيزة ، فإن همسات الأم الناعمة والمريحة التي توفر الحماية ستؤدي إلى تلاشي البكاء ببطء.

أغلق سو مينغ عينيه بسرعة. بعد أن غطى الشمس والقمر في عينيه ، قام بتعميم قاعدته الزراعية من خلال جسده. بعد لحظة ، فتح عينيه. ظهر ضوء غريب فيهم ، ونظر نحو القرية مرة أخرى.

كان هذا هو المشهد الذي رآه سو مينغ عندما دخل الأرض الغريبة بقلب حذر وقاعدة زراعته نشطة حتى يتمكن من تحقيق أقوى هجوم له في أي وقت. كان هذا هو المنظر الذي رآه بعد نقله ورأى محيطه.

كان ذلك بالتحديد لأنهم علموا بمخاطر الأرض الغريبة حتى لو كانوا قد طاردوا سو مينغ من أجل المكافآت ، فقد نما تلميح من الاحترام في قلوبهم لهذا المزارع المسمى مو سو.

هذا الصفاء ، هذا اللطف ، هذا الوضع الطبيعي ، أنين الأطفال ، همسات الأمهات ، وهذه القرية أذهلت سو مينغ للحظات.

كان هذا هو مضمون الإشعار. لم يكن هناك ذكر لأحجار العالم أو كواكب الزراعة أو كنز كالبا. ومع ذلك ، كانت كلمة “الحرية” هي أعظم رغبة لجميع المزارعين داخل أراضي الجوهر السماوي القاحلة ، ولم يكن مستوى زراعتهم مهمًا. من أجل الحرية ، كانوا على استعداد للتخلي عن كل شيء.

وقف على الثلج ، وكان هناك الكثير من الثلج على جسده ، كما كان ينظر إلى القرية من بعيد. الهدوء في هذا المكان جعل من المستحيل عليه تصديق أن هذه هي الأرض الغريبة .

مر الوقت. مر يوم ، وآخر. جلس سو مينغ هناك لمدة نصف شهر ، لكنه لم يتمكن من رؤية شيء غريب واحد . لقد فحص عمليا كل قروي من بين المئات الحاضرين – كل رجل وامرأة وكبير وشاب – لكنهم كانوا جميعًا بشرًا.

لم يكن هذا مكانًا مليئًا بالمخاطر ، حيث مات جميع الذين دخلوا إليه عمليًا ، بينما رفض القلة الذين نجوا التحدث عن الأشياء التي واجهوها حتى بعد خروجهم … كان من الواضح أن هذا المكان كان مسالمًا مثل الجنة. في الواقع ، عندما نشر سو مينغ أتمان الخاص به إلى الخارج ، لم يستطع الشعور حتى بإشارة واحدة من الخطر في المنطقة ، ولم يكن هناك أي تلميح للقوة. كل هذه الأشياء أجبرت سو مينج على الاعتقاد بأن هذا المكان … كان مجرد قرية عادية. لم يكن هناك مزارعون هنا ، ولم يكن هناك أي خطر.

لم تكن الوحوش القديمة الوحيدين الذين لم يصدقوا هذا. حتى الحراس الحقيقيون من العوالم الحقيقية الأربعة صُدموا بمحتويات الإشعار ، وكانوا … مذهولين.

“كيف يكون ذلك؟” تمتم سو مينغ. كان هناك تفاوت كبير بين هذه الأرض والأرض الغريبة التي تخيلها. في الحقيقة ، حتى لو واجه مكانًا مليئًا بالمخاطر اللامتناهية ووحوش شرسة لا حصر لها تهاجمه ، فلن يكون محيرًا كما كان في هذه اللحظة.

أرسل هذا النوع من السلام العادي قشعريرة أسفل عموده الفقري.

أرسل هذا النوع من السلام العادي قشعريرة أسفل عموده الفقري.

كان سو مينغ صامتا. شعر أن المنطقة كانت مليئة بالأجواء الغريبة ، لكنه لم يختر المغادرة. بدلاً من ذلك ، مع حذره ، اختار البقاء ساكنًا أثناء الجلوس ، وبقى على هذا النحو حتى أصبحت السماء مظلمة . بمجرد أن سطع ضوء الشمس على الأرض ووصول اليوم الجديد ، استمر في النظر إلى القرية.

لم يقتصر الأمر على عدم خفض حذره ، بل أصبح أقوى. نظر إلى المنطقة ، وفي النهاية سقط بصره مرة أخرى على القرية. في تلك اللحظة ، جلس القرفصاء ببطء. لم يتحرك إلى الأمام ، بل نظر إلى القرية بهدوء وكانت شجرة ضخمة جافة بجانبه.

هذا النوع من الأشخاص يستحق الاحترام. كان هذا شيئًا عرفه كل المطاردين الذين جاءوا للحصول على المكافآت واختاروا في الغالب التزام الصمت خارج الأرض الغريبة .

“أرض غريبة …”

في الليلة التي أعقبت نصف شهر تغيرت تعبيرات سو مينغ فجأة بينما ظل جالسًا. أدار رأسه لينظر إلى الأفق ، ثم تجنب بصره.

في صمت ، أمسك سو مينغ حفنة من الثلج من الأرض. نظر إلى الثلج ، امتص الثلج الدفء من يده قبل أن يذوب ببطء. عندما نظر إلى البركة الذائبة المتدفقة من كفه ونزولها على الأرض ، عبس.

كانت الأرض مليئة بطبقات كثيفة من الثلج ، وعلى الرغم من أن الرياح لم تكن قوية ، إلا أنها كانت شديدة البرودة. كانت هناك بعض الأشجار أيضًا. تسبب موسم البرد في أن تكون أغصانها خالية من الأوراق ، وبالتالي فإن الأشياء الوحيدة المتبقية هي الأشجار الميتة ذات الأغصان الكثيرة.

“هل يمكن أن يكون مجرد وهم؟” أشرقت عيون سو مينغ. ظهر القمر الساطع تدريجياً في عينه اليسرى والشمس في عينه اليمنى. خلال تلك اللحظة ، أصبح قلبه نجماً.

مر الوقت. مر يوم ، وآخر. جلس سو مينغ هناك لمدة نصف شهر ، لكنه لم يتمكن من رؤية شيء غريب واحد . لقد فحص عمليا كل قروي من بين المئات الحاضرين – كل رجل وامرأة وكبير وشاب – لكنهم كانوا جميعًا بشرًا.

وهم النجم والشمس والقمر. كانت هذه القدرة السماوية من نوع الوهم التي فهمها سو مينغ من تلقاء نفسه. حتى أولئك الذين لديهم مستويات زراعة أعلى منه سيكون ستسقط قلوبهم في هذا الوهم. في تلك اللحظة ، قام سو مينغ بتنشيط هذه القدرة بكامل قوته ونظر نحو القرية البعيدة.

بعد عدة أيام ، في المنطقة الواقعة خارج الأرض الغريبة ، والتي هدأت مرة أخرى ، كان من الممكن سماع الصعداء. خرج رجل عجوز يرتدي خرقًا من الفضاء بخطى غير مستقرة. كان في يده قدر من النبيذ. بمجرد خروجه ، شرب جرعة من النبيذ. عندما نظر إلى الأرض الغريبة الهادئة ، ظهر على وجهه لمحة من الإعجاب.

ومع ذلك ، بغض النظر عن الطريقة التي ألقى بها الوهم ، لم يستطع اكتشاف أي تغيير. كانت القرية لا تزال هي القرية. كان الثلج لا يزال يطفو على الأرض. كان كل شيء حقيقيًا لدرجة أنه جعل تنفس سو مينغ سريعًا بعض الشيء.

……. Hijazi

‘يوجد شئ غير صحيح. لا ينبغي أن تكون الأرض الغريبة مثل هذا.’

لا يهم ما إذا كان هؤلاء المزارعون من السديم الدائري الغربي أو أولئك الذين أتوا من مجرات أخرى. بمجرد علمهم بهذه الأخبار ، ارتفعت مشاعر مختلطة قليلاً في قلوبهم. ذهب عدد كبير منهم إلى الأطراف المحيطية للأرض الغريبة للسديم الدائري الغربي ، وعندما نظروا إلى المنطقة ، اختاروا المغادرة في صمت.

أغلق سو مينغ عينيه بسرعة. بعد أن غطى الشمس والقمر في عينيه ، قام بتعميم قاعدته الزراعية من خلال جسده. بعد لحظة ، فتح عينيه. ظهر ضوء غريب فيهم ، ونظر نحو القرية مرة أخرى.

بدأ الناس يترددون. في الواقع ، بدأ الأشخاص الذين اختاروا المغادرة يرتجفون بسبب هذا الإشعار أيضًا. ظهر الجنون في عيونهم مع صراع شديد.

كان لا يزال هو نفسه.

كان كل هؤلاء الأشخاص يتمتعون بنظرات شرسة على وجوههم أظهرت طبيعتهم القاسية والوحشية. وبينما كانوا يضحكون ، اتجهوا نحو القرية ، حتى أنهم أخرجوا سيوف وفؤوس . من خلال مظهرها ، من الواضح أنهم كانوا سينهبون ويذبحون القرية.

كان سو مينغ صامتا. شعر أن المنطقة كانت مليئة بالأجواء الغريبة ، لكنه لم يختر المغادرة. بدلاً من ذلك ، مع حذره ، اختار البقاء ساكنًا أثناء الجلوس ، وبقى على هذا النحو حتى أصبحت السماء مظلمة . بمجرد أن سطع ضوء الشمس على الأرض ووصول اليوم الجديد ، استمر في النظر إلى القرية.

“هل يمكن أن يكون مجرد وهم؟” أشرقت عيون سو مينغ. ظهر القمر الساطع تدريجياً في عينه اليسرى والشمس في عينه اليمنى. خلال تلك اللحظة ، أصبح قلبه نجماً.

مر الوقت. مر يوم ، وآخر. جلس سو مينغ هناك لمدة نصف شهر ، لكنه لم يتمكن من رؤية شيء غريب واحد . لقد فحص عمليا كل قروي من بين المئات الحاضرين – كل رجل وامرأة وكبير وشاب – لكنهم كانوا جميعًا بشرًا.

لم تكن الوحوش القديمة الوحيدين الذين لم يصدقوا هذا. حتى الحراس الحقيقيون من العوالم الحقيقية الأربعة صُدموا بمحتويات الإشعار ، وكانوا … مذهولين.

في الليلة التي أعقبت نصف شهر تغيرت تعبيرات سو مينغ فجأة بينما ظل جالسًا. أدار رأسه لينظر إلى الأفق ، ثم تجنب بصره.

مر الوقت. سرعان ما مر شهر.

عندما حل منتصف الليل ، كانت أصوات الخيول تجري من بعيد. انتشر الثلج الذي طار في الهواء. عندما وصل الضحك بصوت عالٍ إلى أذني سو مينغ ، رأى … فريقًا من الفرسان يبلغ عددهم مائة ، وهو ما لاحظه منذ عدة ساعات.

كان هذا هو مضمون الإشعار. لم يكن هناك ذكر لأحجار العالم أو كواكب الزراعة أو كنز كالبا. ومع ذلك ، كانت كلمة “الحرية” هي أعظم رغبة لجميع المزارعين داخل أراضي الجوهر السماوي القاحلة ، ولم يكن مستوى زراعتهم مهمًا. من أجل الحرية ، كانوا على استعداد للتخلي عن كل شيء.

كان كل هؤلاء الأشخاص يتمتعون بنظرات شرسة على وجوههم أظهرت طبيعتهم القاسية والوحشية. وبينما كانوا يضحكون ، اتجهوا نحو القرية ، حتى أنهم أخرجوا سيوف وفؤوس . من خلال مظهرها ، من الواضح أنهم كانوا سينهبون ويذبحون القرية.

بدأ الناس يترددون. في الواقع ، بدأ الأشخاص الذين اختاروا المغادرة يرتجفون بسبب هذا الإشعار أيضًا. ظهر الجنون في عيونهم مع صراع شديد.

…….
Hijazi

كان من الصعب وصف الصدمة التي أحدثها هذا الإشعار بالكلمات. حتى الوحوش القديمة الذين عادة ما يكونون في عزلة لتتدرب ولم يخرجوا طوال العام داخل المجرات العظيمة الأربع فوجئوا. في الواقع ، اهتز أيضًا بعض المزارعين الأقوياء الذين يمتلكون قوة عالم كالبا القمري من هذا الإشعار. كانت رغبتهم في الحرية كبيرة لدرجة أنهم حتى يحلمون بها أثناء نومهم.

أرسل هذا النوع من السلام العادي قشعريرة أسفل عموده الفقري.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط