الثبات
الثبات (إصرار)
كان هناك تلميح من الإثارة في عينيه . هذه المرة ، استخدم ما يقرب من خمسة آلاف رمز روني ووصل أخيرًا إلى طبقة الرياح العلوية حول الكوكب. لقد تذكر بوضوح أنه في المرة السابقة التي أتى فيها إلى هنا ، لم يكن لديه سوى خمسة رموز رونية متبقية ، ولكن الآن … كان هناك العشرات منها حوله. كان هذا دليلًا كافيًا لإثبات أنه أصبح أقوى بكثير ، ناهيك عن أنه لا يزال هناك حوالي ألفي رمز روني في عينه اليمنى.
بالنسبة لأي شخص آخر ، كانت هذه بالتأكيد فكرة مجنونة بشكل غير طبيعي!
لقد بقيت هذه الفكرة لتُخمر لأكثر من ستين عامًا ، والآن ، سيضعها موضع التنفيذ أخيرًا. لم تكن النقطة الرئيسية في خطته هذه المرة هي ما إذا كان سينجح ، ولكن بالتأكيد كان عليه المحاولة. عندها فقط ستكون لديه إمكانية النجاح.
دون أي تردد ، تحرك سو مينغ فجأة وجلب معه عشرات الرموز الرونية العملاقة إلى طبقة الرياح العلوية . كانت العواصف القوية كالشفرات. عندما تم تدمير الرموز الرونية ، وصل جسد سو مينغ إلى الحد الأقصى لما يمكنه تحمله. عندما رأى أن لحمه ودمه على وشك التمزق ، أضاءت الرموز الرونية في عين سو مينغ اليمنى مرة أخرى.
أراد سو مينغ أيضًا اختبار بعض الأشياء الأخرى ، وفقط من خلال القيام بذلك ، سيجعل لخطته المجنونة فرصة أكبر للنجاح.
الثبات (إصرار)
“الحيازة … أول استحواذ لي كان عندما سحق عنقاء الثعبان القرمزي جسدي وامتص روحي في فمه ، وبسبب ذلك ، كانت أول حيازة ناجحة بشكل طبيعي.”
في تلك اللحظة ، انجرف فرع بدون براعم زهور نحو سو مينغ من بعيد. كان صوت اندفاعه عبر الهواء يصم الأذنين ، وهو ما يكفي لجعل قلوب الناس ترتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
لكن عنقاء الثعبان القرمزي كان وحشًا شرسًا منخفض المستوى. لا يمكن مقارنته بهذه الشجرة الذهبية. فقط جسدها وحده يحتل معظم مساحة كوكب الزراعة ، وضغطها هائل ومرعب بشكل لا يُصدق .
بووم!
إذا أراد شخص لا يمتلك قوة الجوهر السماوي اختراق البحر الذهبي ، فهذا صعب للغاية.
“الحيازة … أول استحواذ لي كان عندما سحق عنقاء الثعبان القرمزي جسدي وامتص روحي في فمه ، وبسبب ذلك ، كانت أول حيازة ناجحة بشكل طبيعي.”
“هل أستطيع أن أنجح ..؟” ظهر التصميم في عيون سو مينغ . نظر إلى كوكب الزراعة من بعيد واندفع في البحر الذهبي.
جعل الفشل هذه المرة سو مينغ أكثر تصميماً على الاستحواذ على تلك الشجرة. حتى ينجح ، لن يستسلم بالتأكيد.
لم يكن يعرف ما إذا كان سينجح ، لكن ما لم يكن على استعداد للبقاء هنا لمدة أربعة وعشرين ألف سنة ، وكان ذلك دون حساب أي حوادث قد تحدث خلال هذه الفترة الطويلة من الزمن … فقد كان هذا هو الطريق الوحيد الذي يمكن أن يختاره.
لكن عنقاء الثعبان القرمزي كان وحشًا شرسًا منخفض المستوى. لا يمكن مقارنته بهذه الشجرة الذهبية. فقط جسدها وحده يحتل معظم مساحة كوكب الزراعة ، وضغطها هائل ومرعب بشكل لا يُصدق .
“تلك الشجرة قوية بشكل لا يصدق … لكن يجب أن أنجح. إذا استحوذت عليها ، ستتغير حياتي. سيصبح مصيري صادمًا منذ ذلك الحين ، وكل شيء يخصني … سيكون مختلفًا في اللحظة التي أنجح فيها! ”
أضاء هذا الرمز الروني.
تسارع قلب سو مينغ. تسبب الإحساس بالقوة في تدفق دمه بشكل أسرع ، وتحول أيضًا إلى رغبة كبيرة.
في تلك اللحظة ، لم يكن هناك سوى سبعة رموز رونية من بين الثلاثة آلاف. ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، تألقت عين سو مينغ اليمنى مرة أخرى ، وظهر ألفان رمز روني أخرى . بعد أن واجه تحدي هذا البحر الذهبي ثلاث مرات ، كان سو مينغ أكثر استرخاءً مقارنةً بزيارته الأولى. في اللحظة التي ظهرت فيها ألفين رمز روني وشكلت عاصفة الرياح مرة أخرى ، كان سو مينغ قد قام بتدوير قاعدته الزراعية في جميع أنحاء جسده بكامل قوته.
بدلاً من القول إنه سيقوم بالحيازة لأنه غير راغب في الوقوع في فخ لمدة أربعة وعشرين ألف سنة في حين أنه من المحتمل أن يتعرض لحادث ما ، سيكون من الأدق القول إن هذه محاولته لمقاومة القدر. كما أنه كان متأكدًا بشكل لا يصدق من أن هذه ستكون أعظم فرصة له!
“الحيازة … أول استحواذ لي كان عندما سحق عنقاء الثعبان القرمزي جسدي وامتص روحي في فمه ، وبسبب ذلك ، كانت أول حيازة ناجحة بشكل طبيعي.”
لا يمكن وصف هذه الفرصة بالكلمات … لكن الصعوبة كانت أيضًا مرعبة بشكل لا يصدق. كان هذا شيئًا يعرفه سو مينغ جيدًا.
عندما تحطمت الرموز الرونية ، اندفع الفرع مباشرة نحو سو مينغ واصطدم بجسده. في اللحظة التي تلامس الاثنان ، تحول جسده على الفور إلى فوضى دموية. كما بدأ في التراجع إلى الوراء. جاء انعكاس الزمن مرة أخرى ونزل عليه.
ازدادت قوة النظرة الحازمة في عينيه ، وتحرك بشكل أسرع. مع سماع أصوات الصفير في الهواء ، اندفع بسرعة عبر البحر الذهبي مثل نجم شهاب.
“هل أستطيع أن أنجح ..؟” ظهر التصميم في عيون سو مينغ . نظر إلى كوكب الزراعة من بعيد واندفع في البحر الذهبي.
نزل الضغط العظيم. أضاءت الظلال المتداخلة للرموز الرونية في عين سو مينغ اليمنى ، وعلى الفور ، بدا أن ثلاثة آلاف رمز روني تحولت إلى عاصفة رياح. رنَّت أصوات الانفجار ، واجتاحت عاصفة الرموز الرونية سو مينغ ، مما جعله أسرع. بعد الوقت الذي يستغرقه حرق عود البخور ، كان كوكب الزراعة على بعد ألف قدم فقط منه.
في تلك اللحظة ، انجرف فرع بدون براعم زهور نحو سو مينغ من بعيد. كان صوت اندفاعه عبر الهواء يصم الأذنين ، وهو ما يكفي لجعل قلوب الناس ترتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
في تلك اللحظة ، لم يكن هناك سوى سبعة رموز رونية من بين الثلاثة آلاف. ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، تألقت عين سو مينغ اليمنى مرة أخرى ، وظهر ألفان رمز روني أخرى . بعد أن واجه تحدي هذا البحر الذهبي ثلاث مرات ، كان سو مينغ أكثر استرخاءً مقارنةً بزيارته الأولى. في اللحظة التي ظهرت فيها ألفين رمز روني وشكلت عاصفة الرياح مرة أخرى ، كان سو مينغ قد قام بتدوير قاعدته الزراعية في جميع أنحاء جسده بكامل قوته.
عندما تحطمت الرموز الرونية ، اندفع الفرع مباشرة نحو سو مينغ واصطدم بجسده. في اللحظة التي تلامس الاثنان ، تحول جسده على الفور إلى فوضى دموية. كما بدأ في التراجع إلى الوراء. جاء انعكاس الزمن مرة أخرى ونزل عليه.
بووووم!
“اللعنة عليك ، سوي تشين زي ! حتى بعد موتك ، ما زال قانونك يمنعني؟! سأقتله! سأقتله! إنه تهديد ، إنه الشخص رقم 3742 الذي حاول الاستحواذ علي ، لكنه الوحيد الذي جعلني أشعر بالخطر! ”
زادت سرعته أضعافا مضاعفة مرة أخرى ، واندفع ، وأصبح أسرع مع كل لحظة تمر. عندما تحطمت العاصفة الرونية التي تشكلت مرة أخرى و كان هناك أقل من عشرة منهم ، وصل سو مينغ إلى كوكب الزراعة هذا.
أراد سو مينغ أيضًا اختبار بعض الأشياء الأخرى ، وفقط من خلال القيام بذلك ، سيجعل لخطته المجنونة فرصة أكبر للنجاح.
كان هناك تلميح من الإثارة في عينيه . هذه المرة ، استخدم ما يقرب من خمسة آلاف رمز روني ووصل أخيرًا إلى طبقة الرياح العلوية حول الكوكب. لقد تذكر بوضوح أنه في المرة السابقة التي أتى فيها إلى هنا ، لم يكن لديه سوى خمسة رموز رونية متبقية ، ولكن الآن … كان هناك العشرات منها حوله. كان هذا دليلًا كافيًا لإثبات أنه أصبح أقوى بكثير ، ناهيك عن أنه لا يزال هناك حوالي ألفي رمز روني في عينه اليمنى.
في تلك اللحظة ، انجرف فرع بدون براعم زهور نحو سو مينغ من بعيد. كان صوت اندفاعه عبر الهواء يصم الأذنين ، وهو ما يكفي لجعل قلوب الناس ترتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
دون أي تردد ، تحرك سو مينغ فجأة وجلب معه عشرات الرموز الرونية العملاقة إلى طبقة الرياح العلوية . كانت العواصف القوية كالشفرات. عندما تم تدمير الرموز الرونية ، وصل جسد سو مينغ إلى الحد الأقصى لما يمكنه تحمله. عندما رأى أن لحمه ودمه على وشك التمزق ، أضاءت الرموز الرونية في عين سو مينغ اليمنى مرة أخرى.
” لقد لاحظت (الشجرة ) أنني أردت أن الاستحواذ عليه فقط بعد سبعة أنفاس. ربما يكون هذا بسبب نومها (غفلتها) السابق ، ولكن قد يكون هناك أيضًا وقت محدد قبل أن تلاحظني. أحتاج إلى اختبار هذا عدة مرات قبل أن أكون متأكدًا! ”
ظهر كل الألفين المتبقية وأحاطوا بسو مينغ ، وتحولوا إلى عاصفة رياح. لقد اجتاحوه واندفعوا للأمام بينما اندلعت أصوات الاصطدام من حوله دون توقف. بعد لحظة ، عندما اندفع سو مينغ للخروج من طبقة الرياح ، كان لا يزال هناك عدد غير قليل من الرموز الرونية حوله ، ولم يتضرر جسده بشدة. على الرغم من أنه لم يعد في حالة الذروة ، إلا أنه كان في حالة أفضل بكثير مقارنة بالأوقات السابقة.
نزل الضغط العظيم. أضاءت الظلال المتداخلة للرموز الرونية في عين سو مينغ اليمنى ، وعلى الفور ، بدا أن ثلاثة آلاف رمز روني تحولت إلى عاصفة رياح. رنَّت أصوات الانفجار ، واجتاحت عاصفة الرموز الرونية سو مينغ ، مما جعله أسرع. بعد الوقت الذي يستغرقه حرق عود البخور ، كان كوكب الزراعة على بعد ألف قدم فقط منه.
بووم!
ظهر كل الألفين المتبقية وأحاطوا بسو مينغ ، وتحولوا إلى عاصفة رياح. لقد اجتاحوه واندفعوا للأمام بينما اندلعت أصوات الاصطدام من حوله دون توقف. بعد لحظة ، عندما اندفع سو مينغ للخروج من طبقة الرياح ، كان لا يزال هناك عدد غير قليل من الرموز الرونية حوله ، ولم يتضرر جسده بشدة. على الرغم من أنه لم يعد في حالة الذروة ، إلا أنه كان في حالة أفضل بكثير مقارنة بالأوقات السابقة.
خرج سو مينغ من طبقة الرياح العلوية ووقف في سماء كوكب الزراعة. كانت السماء ذهبية والأرض ذهبية أيضًا. كان هناك شجرة ذهبية ضخمة بشكل لا يضاهى والتي كان جذعها يحتل معظم الكوكب منتصبة داخل هذا العالم. بالمقارنة مع تلك الشجرة ، كان جسم سو مينغ صغيرًا مثل النملة.
“اللعنة عليك ، سوي تشين زي ! حتى بعد موتك ، ما زال قانونك يمنعني؟! سأقتله! سأقتله! إنه تهديد ، إنه الشخص رقم 3742 الذي حاول الاستحواذ علي ، لكنه الوحيد الذي جعلني أشعر بالخطر! ”
كانت الأشكال من ذكريات سو مينغ على الأغصان مثل براعم الزهور. كانت هذه الشخصيات تبتسم له في هذه اللحظة ، وكانت ابتساماتهم لطيفة ودافئة ، وكأنهم ينادونه ليذهب إليهم.
“لقد فشلت …” قال سو مينغ بهدوء ، ولكن بعد فترة وجيزة ، أشرق ضوء غامق في عينيه. “لكنني نجحت أيضًا!” رفع رأسه وحدق بثبات في نصبه الحجري.
في تلك اللحظة ، انجرف فرع بدون براعم زهور نحو سو مينغ من بعيد. كان صوت اندفاعه عبر الهواء يصم الأذنين ، وهو ما يكفي لجعل قلوب الناس ترتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
“سأكون بالتأكيد قادرًا على الاستحواذ على تلك الشجرة الذهبية لبناء مسار الجوهر السماوي لمستقبلي … وسأصبح … باراغون سامي!”
كان سو مينغ على دراية بهذا المشهد. خلال المرات القليلة الماضية التي كان فيها هنا ، ضربه هذا الفرع ، وانعكس الوقت عليه ، مما جعله يفشل في الاختبار.
لم يكن سو مينغ على علم بذلك ، لكن جعل نصبه الحجري يصل إلى مليون قدم لم يعد محور تركيزه الرئيسي. تحول هدفه إلى الاستحواذ على تلك الشجرة الذهبية.
هذه المرة ، أشرقت عيون سو مينغ. امتص نفسا عميقا ، وعندما انتشرت الرموز الرونية في جميع أنحاء جسده ، اصطدمت على الفور بالفرع القادم.
كانت هناك أيضًا إرادة غاضبة ومخيفة بعض الشيء ترافقه.
مع ارتداد صدى الصوت في الهواء ، تحطمت جميع الرموز الرونية حول سو مينغ . بدوا ضعفاء للغاية ، ولم يكن لديهم أي فرصة للرد على هذا الفرع. وكان هذا واحدًا فقط من الفروع العديدة على تلك الشجرة الكبيرة ، وهي علامة تدل على مدى قوتها.
خرج سو مينغ من طبقة الرياح العلوية ووقف في سماء كوكب الزراعة. كانت السماء ذهبية والأرض ذهبية أيضًا. كان هناك شجرة ذهبية ضخمة بشكل لا يضاهى والتي كان جذعها يحتل معظم الكوكب منتصبة داخل هذا العالم. بالمقارنة مع تلك الشجرة ، كان جسم سو مينغ صغيرًا مثل النملة.
عندما تحطمت الرموز الرونية ، اندفع الفرع مباشرة نحو سو مينغ واصطدم بجسده. في اللحظة التي تلامس الاثنان ، تحول جسده على الفور إلى فوضى دموية. كما بدأ في التراجع إلى الوراء. جاء انعكاس الزمن مرة أخرى ونزل عليه.
أشرقت عيون سو مينغ. ربما يكون قد فشل ، لكن إذا نجح بهذه السهولة ، لكان الأمر غريبًا للغاية. لقد فشل هذه المرة ، لكنه حصل على عدد من البراهين والأجوبة ، وجلبوا له الكثير من الثقة.
ومع ذلك ، في اللحظة التي بدأ فيها انعكاس الزمن عندما لامس الفرع جسد سو مينغ ، تركت روحه جسده لأول مرة وسمح ببساطة للنسخة بالعودة إلى الوراء. وبدلاً من ذلك ، انقضت روحه على الغصن مثل كرة من الهواء الشفاف.
دون أي تردد ، تحرك سو مينغ فجأة وجلب معه عشرات الرموز الرونية العملاقة إلى طبقة الرياح العلوية . كانت العواصف القوية كالشفرات. عندما تم تدمير الرموز الرونية ، وصل جسد سو مينغ إلى الحد الأقصى لما يمكنه تحمله. عندما رأى أن لحمه ودمه على وشك التمزق ، أضاءت الرموز الرونية في عين سو مينغ اليمنى مرة أخرى.
لم تهبط قوة الوقت على جسد سو مينغ فحسب ، بل على روحه أيضًا ، لأنها كانت ضمن منطقة التأثير. ومع ذلك ، كان سو مينغ باني هاوية. كان يمتلك قدرة فطرية على التحكم في الوقت. في اللحظة التي حاولت فيها قدرة عكس الوقت التأثير على روحه ، اندلعت منه قوة انعكاس الوقت أيضا . في الوقت الذي اندفعت فيه تلك القوة لمقاومة قوة الشجرة ، لمست روح سو مينغ أخيرًا الفرع.
لم يكن يعرف ما إذا كان سينجح ، لكن ما لم يكن على استعداد للبقاء هنا لمدة أربعة وعشرين ألف سنة ، وكان ذلك دون حساب أي حوادث قد تحدث خلال هذه الفترة الطويلة من الزمن … فقد كان هذا هو الطريق الوحيد الذي يمكن أن يختاره.
اندمج مع غصن الشجرة في جنون ، ورأى عالمًا ذهبيًا . كان غير واضح ويحتوي على كمية لا حصر لها من المسارات الوريدية. في وسطهم ، رأى سو مينغ … قلبًا ذهبيًا!
اندمج مع غصن الشجرة في جنون ، ورأى عالمًا ذهبيًا . كان غير واضح ويحتوي على كمية لا حصر لها من المسارات الوريدية. في وسطهم ، رأى سو مينغ … قلبًا ذهبيًا!
هذا القلب لم يكن ينبض ، كما لو كان ميتًا بالفعل. كانت محاطة بالممرات الوريدية* الذهبية ، وانتشرت من داخلها هالة الموت الكثيفة. احتوت هالة الموت هذه على وجود قديم يتضاءل ، ولم يكن معروفًا كم سنة بقيت تلك الهالة هنا.
ومع ذلك ، كان هذا ، بعد كل شيء ، حيازة. من المؤكد أنه سيواجه مقاومة ، لذلك كلما نجح بشكل أسرع ، كان ذلك أفضل.
*أوردة أو شرايين
كان سو مينغ على دراية بهذا المشهد. خلال المرات القليلة الماضية التي كان فيها هنا ، ضربه هذا الفرع ، وانعكس الوقت عليه ، مما جعله يفشل في الاختبار.
‘ أسرع! أسرع! أسرع!’ زأر سو مينغ في قلبه. امتدت روحه بسرعة على طول الفرع. كان يشعر أن روحه قد غطا جزءًا صغيرًا جدًا من المسارات الوريدية التي لا نهاية لها بالفعل ، وكان لديه شعور غامض أنه عندما تغطي روحه كل هذه المسارات ، فإنه سيستحوذ عل هذا الشيء بنجاح.
“مت! مت! مت!”
ومع ذلك ، كان هذا ، بعد كل شيء ، حيازة. من المؤكد أنه سيواجه مقاومة ، لذلك كلما نجح بشكل أسرع ، كان ذلك أفضل.
ومع ذلك ، كان هذا ، بعد كل شيء ، حيازة. من المؤكد أنه سيواجه مقاومة ، لذلك كلما نجح بشكل أسرع ، كان ذلك أفضل.
مر الوقت. مر نفس واحد وآخر. بعد فترة وجيزة ، مرت سبعة أنفاس ، لكن روح سو مينغ ما زالت تمتد فقط واحتلت جزءًا صغيرًا جدًا من المسارات. في تلك اللحظة ، جاء هدير غاضب من الشجرة الكبيرة.
ومع ذلك ، في اللحظة التي بدأ فيها انعكاس الزمن عندما لامس الفرع جسد سو مينغ ، تركت روحه جسده لأول مرة وسمح ببساطة للنسخة بالعودة إلى الوراء. وبدلاً من ذلك ، انقضت روحه على الغصن مثل كرة من الهواء الشفاف.
بمجرد أن انلع هذا الهدير ، بدأت الشجرة الكبيرة ترتجف على الفور. في الواقع ، خلال تلك اللحظة ، اندلع صوت عالٍ هز السماء والأرض في كوكب الزراعة.
كان سو مينغ على دراية بهذا المشهد. خلال المرات القليلة الماضية التي كان فيها هنا ، ضربه هذا الفرع ، وانعكس الوقت عليه ، مما جعله يفشل في الاختبار.
بعد ذلك مباشرة ، بدأت المسارات الوريدية التي يمكن لسو مينغ رؤيتها في مجال رؤيته بالالتواء على الفور و تتألقت بضوء ذهبي. لم يقتصر الأمر على قيامهم بتغطية القلب الذهبي بشكل أكثر إحكامًا ، بل قاموا أيضًا بتشكيل رمز روني ذهبي بشكل غامض.
بووووم!
أضاء هذا الرمز الروني.
تألقت الثقة في عيون سو مينغ. امتص نفسا عميقا وأغلق عينيه ببطء.
شعر سو مينغ بقوة عظيمة لدرجة أنها لا يمكن وصفها بالكلمات. قوة هائلة يمكن أن تقتله . أضاء الرمز الروني ، ثم اندفع إليه بقوة.
….. Hijazi
كانت هناك أيضًا إرادة غاضبة ومخيفة بعض الشيء ترافقه.
مر الوقت. مر نفس واحد وآخر. بعد فترة وجيزة ، مرت سبعة أنفاس ، لكن روح سو مينغ ما زالت تمتد فقط واحتلت جزءًا صغيرًا جدًا من المسارات. في تلك اللحظة ، جاء هدير غاضب من الشجرة الكبيرة.
“مت! مت! مت!”
مر الوقت. مر نفس واحد وآخر. بعد فترة وجيزة ، مرت سبعة أنفاس ، لكن روح سو مينغ ما زالت تمتد فقط واحتلت جزءًا صغيرًا جدًا من المسارات. في تلك اللحظة ، جاء هدير غاضب من الشجرة الكبيرة.
كانت تلك الإرادة قوية بشكل لا يصدق. مع ضجة كبيرة ، سقطت على جسد سو مينغ وتحولت إلى نية قتل جنونية. في الوقت الحالي ، كان على وشك تدمير روحه ، ولكن تلك القوة تغيرت فجأة إلى قوة عكست الزمن.
بووووم!
كان الأمر كما لو كان هناك قانون يتحكم في كل شيء في الظلام ، ويحول هذه القوة التي تهدف إلى قتل سو مينغ إلى القوة التي تعكس الزمن. لقد أخرجت روح سو مينغ على الفور من جسد الشجرة ، ودفعتها إلى جسده ، وانصهرت مرة أخرى فيه.
“اللعنة عليك ، سوي تشين زي ! حتى بعد موتك ، ما زال قانونك يمنعني؟! سأقتله! سأقتله! إنه تهديد ، إنه الشخص رقم 3742 الذي حاول الاستحواذ علي ، لكنه الوحيد الذي جعلني أشعر بالخطر! ”
“اللعنة عليك ، سوي تشين زي ! حتى بعد موتك ، ما زال قانونك يمنعني؟! سأقتله! سأقتله! إنه تهديد ، إنه الشخص رقم 3742 الذي حاول الاستحواذ علي ، لكنه الوحيد الذي جعلني أشعر بالخطر! ”
تسارع قلب سو مينغ. تسبب الإحساس بالقوة في تدفق دمه بشكل أسرع ، وتحول أيضًا إلى رغبة كبيرة.
كان هذا هو الصوت الأخير الذي سمعه سو مينغ. بمجرد أن اندمجت روحه بجسده ، ترددت أصوات انفجار في أذنيه. عندما هدأ كل شيء وفتح عينيه ، عاد إلى مكان النصب الحجرية المائة ألف. كان النصب الذي أمامه بارتفاع أربعة وعشرين ألف قدم.
تألقت الثقة في عيون سو مينغ. امتص نفسا عميقا وأغلق عينيه ببطء.
“لقد فشلت …” قال سو مينغ بهدوء ، ولكن بعد فترة وجيزة ، أشرق ضوء غامق في عينيه. “لكنني نجحت أيضًا!” رفع رأسه وحدق بثبات في نصبه الحجري.
….. Hijazi
‘ يمكنني استخدام جميع الطرق المتاحة لي ، وحتى محاولة الاستحواذ على الشجرة الذهبية مسموح به. حتى لو حاولت الشجرة الذهبية قتلي في النهاية ، فإن قانون سوي تشين زي سيمنع أفعالها. لا يمكن أن تؤذيني في أدنى حد. لقد جعلني فقط أعود إلى هذا المكان بسبب انعكاس الزمن.’
“مت! مت! مت!”
‘ إذا كان الأمر كذلك ، فإن القانون الذي وضعه سوي تشين زي قبل وفاته هو أقوى إرادة في هذا المكان. حتى أفعال تلك الشجرة الذهبية محدودة. لا يمكن أن تقتلني ، وبسبب ذلك … لدي الآن عدد لا نهائي من الفرص للاستحواذ عليها ! ”
“اللعنة عليك ، سوي تشين زي ! حتى بعد موتك ، ما زال قانونك يمنعني؟! سأقتله! سأقتله! إنه تهديد ، إنه الشخص رقم 3742 الذي حاول الاستحواذ علي ، لكنه الوحيد الذي جعلني أشعر بالخطر! ”
أشرقت عيون سو مينغ. ربما يكون قد فشل ، لكن إذا نجح بهذه السهولة ، لكان الأمر غريبًا للغاية. لقد فشل هذه المرة ، لكنه حصل على عدد من البراهين والأجوبة ، وجلبوا له الكثير من الثقة.
بووووم!
“سأكون بالتأكيد قادرًا على الاستحواذ على تلك الشجرة الذهبية لبناء مسار الجوهر السماوي لمستقبلي … وسأصبح … باراغون سامي!”
” لقد لاحظت (الشجرة ) أنني أردت أن الاستحواذ عليه فقط بعد سبعة أنفاس. ربما يكون هذا بسبب نومها (غفلتها) السابق ، ولكن قد يكون هناك أيضًا وقت محدد قبل أن تلاحظني. أحتاج إلى اختبار هذا عدة مرات قبل أن أكون متأكدًا! ”
تألقت الثقة في عيون سو مينغ. امتص نفسا عميقا وأغلق عينيه ببطء.
ومع ذلك ، كان هذا ، بعد كل شيء ، حيازة. من المؤكد أنه سيواجه مقاومة ، لذلك كلما نجح بشكل أسرع ، كان ذلك أفضل.
“قبلي ، كان هناك 3731 شخصًا حاولوا ذات مرة الاستحواذ على هذه الشجرة الذهبية … لكن لم ينجح أي منهم ، لأن أساليبهم في الحيازة كانت مختلفة عن أساليبي. الاستحواذ على الآخرين لجعلهم نسخة هو القدرة الفطرية لبناة الهاوية ! ”
كان هناك تلميح من الإثارة في عينيه . هذه المرة ، استخدم ما يقرب من خمسة آلاف رمز روني ووصل أخيرًا إلى طبقة الرياح العلوية حول الكوكب. لقد تذكر بوضوح أنه في المرة السابقة التي أتى فيها إلى هنا ، لم يكن لديه سوى خمسة رموز رونية متبقية ، ولكن الآن … كان هناك العشرات منها حوله. كان هذا دليلًا كافيًا لإثبات أنه أصبح أقوى بكثير ، ناهيك عن أنه لا يزال هناك حوالي ألفي رمز روني في عينه اليمنى.
” لقد لاحظت (الشجرة ) أنني أردت أن الاستحواذ عليه فقط بعد سبعة أنفاس. ربما يكون هذا بسبب نومها (غفلتها) السابق ، ولكن قد يكون هناك أيضًا وقت محدد قبل أن تلاحظني. أحتاج إلى اختبار هذا عدة مرات قبل أن أكون متأكدًا! ”
لم يكن سو مينغ على علم بذلك ، لكن جعل نصبه الحجري يصل إلى مليون قدم لم يعد محور تركيزه الرئيسي. تحول هدفه إلى الاستحواذ على تلك الشجرة الذهبية.
لم يكن سو مينغ على علم بذلك ، لكن جعل نصبه الحجري يصل إلى مليون قدم لم يعد محور تركيزه الرئيسي. تحول هدفه إلى الاستحواذ على تلك الشجرة الذهبية.
بالنسبة لأي شخص آخر ، كانت هذه بالتأكيد فكرة مجنونة بشكل غير طبيعي!
جعل الفشل هذه المرة سو مينغ أكثر تصميماً على الاستحواذ على تلك الشجرة. حتى ينجح ، لن يستسلم بالتأكيد.
أراد سو مينغ أيضًا اختبار بعض الأشياء الأخرى ، وفقط من خلال القيام بذلك ، سيجعل لخطته المجنونة فرصة أكبر للنجاح.
…..
Hijazi
إذا أراد شخص لا يمتلك قوة الجوهر السماوي اختراق البحر الذهبي ، فهذا صعب للغاية.
‘ أسرع! أسرع! أسرع!’ زأر سو مينغ في قلبه. امتدت روحه بسرعة على طول الفرع. كان يشعر أن روحه قد غطا جزءًا صغيرًا جدًا من المسارات الوريدية التي لا نهاية لها بالفعل ، وكان لديه شعور غامض أنه عندما تغطي روحه كل هذه المسارات ، فإنه سيستحوذ عل هذا الشيء بنجاح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
