نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 830

نسخة إيكانغ [ 5]

نسخة إيكانغ [ 5]

نسخة إيكانغ (٥)

“انصرف! انصرف! انصرف!”

في اللحظة التي زأرت فيها المجرات المائة ألف ، وجد المزارعون الذين كانوا يخضعون لاختباراتهم في سبعة وتسعين مجرة مختلفة أنهم لا يستطيعون التحكم في أجسامهم. تم إجبارهم جميعًا على الخروج من مجراتهم ، وعندما ظهروا مرة أخرى ، تم نقلهم بالفعل إلى المكان الذي توجد فيه النصب الحجرية المائة ألف .

بمجرد أن كان نصف مسارات الأشجار الوريدية المائة ألف تحت سيطرة سو مينغ ، زأر ، وبدأت تلك الوجوه بالانتشار في نفس الوقت عبر جميع الممرات الوريدية داخل تلك المائة ألف شجرة!

عندما ظهرت أجسادهم في نفس الوقت ، وامتلأت وجوههم بالصدمة وعدم التصديق ، نظر إليهم الجميع بسرعة.

كلما كان فهمه تجاه هذه السيطرة أقل ، كان من الصعب عليه التحرر منها. فقط … باستخدام حياته كرهان ووضع رهان ضخم لا يقبله أي شخص عادي ، سيكون قادرًا على التحرر من مأزقه.

لقد فشل سبعة وتسعون شخصًا في نفس الوقت وعادوا في وقت واحد ، بينما كانت نصبهم الحجرية تتألق وتتقلص معًا … كان هذا شيئًا لم يحدث من قبل في هذه الأرض على مدار سنوات لا حصر لها!

عندما ظهرت أجسادهم في نفس الوقت ، وامتلأت وجوههم بالصدمة وعدم التصديق ، نظر إليهم الجميع بسرعة.

“ماذا حدث؟ لماذا… ظهر هؤلاء الأشخاص على الفور في نفس الوقت ؟!”

كانت روح سو مينغ لا تزال تحترق ، ولكن مرت ثلاثة أنفاس فقط قبل ظهور وجود قديم بشكل لا يصدق فجأة في روحه. لم يكن هناك واحد فقط ، بل أربعة منهم.

“سبعة وتسعون نصبًا حجرية تحولت من ما يقرب من مليون قدم إلى عدة عشرات الآلاف من الأقدام في نفس الوقت. ما الذي يحدث ؟!”

“حتى لو كان قانون سوي تشين زي يحميك ، فلن تكون قادرًا على الاستحواذ علي ! انصرف! انصرف! انصرف!”

وبينما تردد صدى المناقشات من الناس في الهواء ، نظر الأشخاص السبعة والتسعون الذين أجبروا على الخروج من اختباراتهم إلى بعضهم البعض في صمت ، ووجوههم شاحبة. رأوا الصدمة والدهشة في عيون بعضهم البعض.

“سوف أحميهم!”

“هناك شيء خاطئ! لا يزال هناك نصب حجري يبلغ ارتفاعه حوالي مليون قدم! هذا الشخص … لم يظهر بعد!”

أصبحت وجوه سو مينغ شرسة. اندلع في تلك اللحظة ، وبدون أي تردد اختار أن يحرق روحه!

“همم؟” عندما رن هذا الصوت في الهواء ، تجمعت نظرات جميع الناس ، بما في ذلك العائدين السبعة والتسعين ، على الفور على نصب سو مينغ الحجري.

كلما كان فهمه تجاه هذه السيطرة أقل ، كان من الصعب عليه التحرر منها. فقط … باستخدام حياته كرهان ووضع رهان ضخم لا يقبله أي شخص عادي ، سيكون قادرًا على التحرر من مأزقه.

تلاشى ضجيج النقاش على الفور. انعكست الكلمتان اللتان تم نحتهما على هذا النصب الحجري في عيون كل شخص.

عندما احترقت روحه ، بدأ سو مينغ في القتال ضد إرادة إيكانغ .

مو سو.

تلك الابتسامة على المائة ألف وجه في نفس الوقت أذهلت إيكانغ للحظات.

… ..

وبينما تردد صدى المناقشات من الناس في الهواء ، نظر الأشخاص السبعة والتسعون الذين أجبروا على الخروج من اختباراتهم إلى بعضهم البعض في صمت ، ووجوههم شاحبة. رأوا الصدمة والدهشة في عيون بعضهم البعض.

كان وجه سو مينغ قد احتل نصف المنطقة داخل الممرات الوريدية الذهبية في تلك اللحظة ، وتردد صدى صوته ، الذي كان مليء بتصميمه ، في جميع الاتجاهات.

كان الانتشار هذه المرة أسرع. كانت إرادة إيكانغ تكافح بجنون ، حيث أراد التحرر من الختم الذي وضعه الكركي الأصلع قبل أن يغمى عليه ، لكن هذا كان ختم وضعه الكركي الأصلع بعد حرق روحه . كانت قوة هذا الختم شيئًا كان حتى إيكانغ بحاجة إلى قضاء بعض الوقت فيه إذا أراد التحرر.

“الأهم من ذلك كله … كنت سأتركه ينزلق إذا كنت قد عبث بي فقط ، لكنك حاولت التأثير على من حولي! سأقاتل ضدك … لأنني أريد حماية عائلتي وكل من عاملوني بلطف أنا أريد حمايتهم ، وهذا … هو العمود الذي يدعمني في حياتي! إنه القرار الوحيد الذي سمح لي بمواصلة المضي قدمًا!”

عندما ظهرت أجسادهم في نفس الوقت ، وامتلأت وجوههم بالصدمة وعدم التصديق ، نظر إليهم الجميع بسرعة.

“سوف أحميهم!”

بوووم! بوووم! بوووم!

“هذا هو السبب الوحيد الذي يجعلني أمتلك الشجاعة لمواصلة العيش! سأصبح قوياً ، سأصبح الأقوى في الكون ، لأنني لا أريد أن أرى الناس الذين كانوا لطفاء معي يبكون. لا أريد أن أراهم يموتون. أريد أن أحمي الجميع. إنهم … أغلى الأشياء بالنسبة لي. إنهم حياتي. ”

تردد صدى صوت سو مينغ في الهواء. تم التهام الممرات الوريدية داخل مائة ألف شجرة واحتلالها في نفس الوقت بواسطة الوجوه السوداء التي شكلها سو مينغ.

اندفعت موجة قوية بشكل لا يصدق من روح سو مينغ. كان هذا زئيره ، صرخته. كانت هذه أقوى صيحة حشدها من أعماق قلبه ضد القدر.

“باني الهاوية ، تذكر … جد ملكنا من أجلنا. نحن شعب عرق عاصفة اليين من العالم الحقيقي الخامس ، وشعب العصابة اللامحدودة ، وذرية فقط [3]!

انفجار!

“لقد عشت حياة بائسة ، لكنني مشيت عبر جميع الطرق الوعرة للعثور على شيخي. أردت حمايته ، أردت أن أجعل الرجل العجوز يبتسم بسعادة ، دعه يرى أن صغيره لا سو قد كبر ويمكنه الوقوف بجانبه لحمايته “.

إلى جانب وجه سو مينغ ، فإن جميع الوجوه الأخرى التي تشكلت من الدخان الأسود داخل المجرات المائة ألف الأخرى اخترقت جميع العوائق وظهرت بالقرب من الأشجار الذهبية. دون توقف ، قاموا على الفور بطباعة أنفسهم على الأشجار واندفعوا من خلال جذوع الأشجار قبل الاندفاع نحو المسارات الوريدية الذهبية داخل كل شجرة.

“إذا لم تفي بوعدك ، فسنقوم بالتأكيد بتدمير كل الهائجين!” كان هناك غضب داخل الأفكار السماوية الأربعة المخيفة ، وأحاطت أصواتهم بالقناع قبل التقدم.

في غمضة عين ، اندلعت انفجارات صاخبة يمكن أن تقلب العالم من تلك الأشجار المائة ألف و المسارات الوريدية الذهبية.

“توقفوا عن النباح وهاجموا !”

“لقد أحرقت حياتي من أجل الجبل المظلم والشيخ في الماضي! كان بإمكاني ابتلاع كل هذه الأعشاب لأجعل نفسي أقوى دون الاهتمام بأي شيء [1] وكسرت هذا الباب لأنني كنت مهتمًا بعشيرتي! أردت حماية عشيرتي! ”

كان وجه سو مينغ قد احتل نصف المنطقة داخل الممرات الوريدية الذهبية في تلك اللحظة ، وتردد صدى صوته ، الذي كان مليء بتصميمه ، في جميع الاتجاهات.

تردد صدى صوت سو مينغ في الهواء. تم التهام الممرات الوريدية داخل مائة ألف شجرة واحتلالها في نفس الوقت بواسطة الوجوه السوداء التي شكلها سو مينغ.

في غمضة عين ، اندلعت انفجارات صاخبة يمكن أن تقلب العالم من تلك الأشجار المائة ألف و المسارات الوريدية الذهبية.

“لقد عشت حياة بائسة ، لكنني مشيت عبر جميع الطرق الوعرة للعثور على شيخي. أردت حمايته ، أردت أن أجعل الرجل العجوز يبتسم بسعادة ، دعه يرى أن صغيره لا سو قد كبر ويمكنه الوقوف بجانبه لحمايته “.

3. لم يذكر ، لكنني أعتقد أن الرابع هو الأشباح السماوية. تذكر أن دوق اللهب القرمزي ذكر أن سو مينغ كان لديه ختم عليه وأنه لا يريد كسره لأن ما يفعله كان جيدًا ، وقال سو مينغ أنه وضع ختمًا عليه؟ اعتقدت أنها كانت إشارة إلى الختم الموجود على القناع في ذلك الوقت.

زأرت الوجوه المائة ألف واحتلت الممرات الوريدية على الفور ، مما جعل نصف الأشجار المائة ألف ومائة ألف مجموعة من المسارات الوريدية تنتمي إلى سو مينغ!

غضب إيكانغ أحرق السماء. على مدار السنوات العديدة ، كان هناك الكثير من الأشخاص الذين أرادوا الاستحواذ عليه ، لكن لم يتمكن أي منهم من احتلال أكثر من نصف جسده. في الواقع ، لم يكن هذا مجرد احتلال لنصف جسده ، بل احتلالًا لنصف جميع أجساده.

“لقد أصبحت حاكم الهائجين وتحملت مصير الهائجين. حتى لو لم أكن من الهائجين ، لكن إخوتي الكبار ، سيدي ، أصدقائي منهم . بالنسبة لهم ، يمكنني التخلي عن نضالي ، طالما أنهم … كانوا سعداء. يمكنني أن أصبح حاكم الهائجين وأساعد الهائجين على اكتساب مجد جديد. ”

واستمر. واحد وستون ، اثنان وستون ، ثلاثة وستون ، خمسة وستون ، سبعة وستون …

بمجرد أن كان نصف مسارات الأشجار الوريدية المائة ألف تحت سيطرة سو مينغ ، زأر ، وبدأت تلك الوجوه بالانتشار في نفس الوقت عبر جميع الممرات الوريدية داخل تلك المائة ألف شجرة!

بووووم !

كان الانتشار هذه المرة أسرع. كانت إرادة إيكانغ تكافح بجنون ، حيث أراد التحرر من الختم الذي وضعه الكركي الأصلع قبل أن يغمى عليه ، لكن هذا كان ختم وضعه الكركي الأصلع بعد حرق روحه . كانت قوة هذا الختم شيئًا كان حتى إيكانغ بحاجة إلى قضاء بعض الوقت فيه إذا أراد التحرر.

في اللحظة التي ظهرت فيها تلك الوجود ، انتشرت هالة مرعبة على الفور من داخل روحه وشكلت قناعًا أسود وهميًا. كان من هذا الختم الذي تم وضعه على سو مينغ .

“لقد جئت إلى أراضي الجوهر السماوي القاحلة لأنني أردت حماية القمة التاسعة. لم أكن أريدهم أن يبكوا. لم أكن أريد أن يموت إخوتي الكبار. لذلك ، يمكنني التضحية بنفسي. يمكنني أن أعيش بلا حب وألم ، بإمكاني القدوم إلى هذا المكان الغريب ، وطالما كانوا على قيد الحياة ، سأكون سعيدًا.”

في تلك اللحظة ، جاء صوت سو مينغ من بين مائة ألف مجرة ومائة ألف شجرة إيكانغ .

“هذا هو العزم في قلبي. إنه هوسي. لهذا الهوس ، حتى لو جعلت بحار الدماء تغمر السماء ، حتى لو تلطخت يدي بالدم ، فلماذا أهتم ؟!”

كانت روح سو مينغ لا تزال تحترق ، ولكن مرت ثلاثة أنفاس فقط قبل ظهور وجود قديم بشكل لا يصدق فجأة في روحه. لم يكن هناك واحد فقط ، بل أربعة منهم.

“أنا لن استسلم!”

“اللعنة ، ما الذي لديك بالضبط من حولك؟! لقد كان لديك ذلك الكركي الخائن واللص ، ولديك حماية الأفكار السماوية من أربعة أشخاص على بعد نصف خطوة من مستوى أسياد القدر ، والأرواح ، و الموت!” بعد أن صُعق للحظات ، أطلق إيكانغ هديرًا غاضبًا واكتسح المنطقة بإرادته.

تردد صدى صوت سو مينغ في الهواء. انتقل احتلال الممرات الوريدية من خمسين إلى ستة وخمسين في المائة!

كان الانتشار هذه المرة أسرع. كانت إرادة إيكانغ تكافح بجنون ، حيث أراد التحرر من الختم الذي وضعه الكركي الأصلع قبل أن يغمى عليه ، لكن هذا كان ختم وضعه الكركي الأصلع بعد حرق روحه . كانت قوة هذا الختم شيئًا كان حتى إيكانغ بحاجة إلى قضاء بعض الوقت فيه إذا أراد التحرر.

ربما يبدو أنه زاد بمقدار ستة فقط ، لكن هذا بالتأكيد لم يكن عملية حسابية بسيطة ، لأن ذلك لم يكن مجرد ستة وخمسين جزءًا من مائة لشجرة واحدة ، بل ستة وخمسين جزءًا من مائة ألف شجرة!

2. سيد القدر ، والأرواح ، والموت: اسم العالم لأولئك الذين يمكنهم التحكم في المصير ، والحياة ، والموت. تم ذكره لأول مرة بواسطة شمعة التنين في “لماذا يمارس جميع أنواع الحياة الزراعة؟ لأي سبب نسعى لنصبح أقوياء؟

بووووم !

ربما يبدو أنه زاد بمقدار ستة فقط ، لكن هذا بالتأكيد لم يكن عملية حسابية بسيطة ، لأن ذلك لم يكن مجرد ستة وخمسين جزءًا من مائة لشجرة واحدة ، بل ستة وخمسين جزءًا من مائة ألف شجرة!

تم كسر الختم الذي وضعه الكركي الأصلع قبل أن يغمى عليه بواسطة إيكانغ . مع انتشار إرادته من الداخل ، هز زئيره الغاضب السماء والأرض داخل عالم تلك الممرات الوريدية.

لقد فشل سبعة وتسعون شخصًا في نفس الوقت وعادوا في وقت واحد ، بينما كانت نصبهم الحجرية تتألق وتتقلص معًا … كان هذا شيئًا لم يحدث من قبل في هذه الأرض على مدار سنوات لا حصر لها!

“حتى لو كان قانون سوي تشين زي يحميك ، فلن تكون قادرًا على الاستحواذ علي ! انصرف! انصرف! انصرف!”

اندلعت إرادة إيكانغ واصطدم في وجوه سو مينغ ، والتي تشكلت من المسارات الوريدية بعد أن احتلها. في الواقع ، لم تكن إرادة إيكانغ تهاجم في مكان واحد أيضًا. بدلا من ذلك ، اندلعت إرادتها في نفس الوقت من كل المائة ألف شجرة في نفس الوقت.

غضب إيكانغ أحرق السماء. على مدار السنوات العديدة ، كان هناك الكثير من الأشخاص الذين أرادوا الاستحواذ عليه ، لكن لم يتمكن أي منهم من احتلال أكثر من نصف جسده. في الواقع ، لم يكن هذا مجرد احتلال لنصف جسده ، بل احتلالًا لنصف جميع أجساده.

“الوجود القديم في منطقة موت يين. أعلم أنه يمكنك سماع صوتي ، وكل الاشياء التي قمت بها بعد مجيئي إلى أراضي الجوهر السماوي القاحلة كانت تحت سيطرتك. أنت أيضًا ترى ما أقوم به حاليا.”

جلب هذا له إحساسًا كبيرًا بالخطر. إذا لم يكن لأنه سيحتاج بالتأكيد إلى دفع ثمن حتى هو لن يكون قادرًا على تحمله إذا كان خالف قانون سوي تشين زي ، لكان قد قتل سو مينغ بالفعل ، بدلاً من مجرد طرده عن جسده.

“يا شكل الحياة الأحمق ، ستخسر بالتأكيد! ستموت بالتأكيد!” عندما تردد صدى صوت إيكانغ في الهواء ، كانت معظم روح سو مينغ قد احترقت بالفعل ، لكن الوجوه التي تشكلت من المسارات الوريدية التي كان يحتلها ابتسمت بطريقة غريبة.

“انصرف! انصرف! انصرف!”

“لا أعرف ما هي خطتك ، ولكن على مر السنين ، من كل القرائن التي جمعتها ، يمكنني أن أخمن بشكل غامض … أنك تريد حياتي! إنها ليست حياتي بمعنى أنك تريد حيويتي ، ولكن تريد حياتي كباني الهاوية*!”

اندلعت إرادة إيكانغ واصطدم في وجوه سو مينغ ، والتي تشكلت من المسارات الوريدية بعد أن احتلها. في الواقع ، لم تكن إرادة إيكانغ تهاجم في مكان واحد أيضًا. بدلا من ذلك ، اندلعت إرادتها في نفس الوقت من كل المائة ألف شجرة في نفس الوقت.

“ساعدني في محاربة إرادة إيكانغ. إذا نجحت ، فسوف أحصل على هذه الفرصة ، وسأساعدك في العثور على ملكك! إذا لم تتخذ أي إجراء ، فسوف تموت روحي ببساطة ، وسيكون ذلك مستحيلًا بالنسبة لك للعثور على شخص آخر مثلي سيساعدك في العثور على ملكك! ”

رن الانفجار. بدون الكركي الأصلع التي يقاتل ضد إرادة إيكانغ ، تحمل سو مينغ العبء الأكبر من هجومه . عندما صرخ إيكانغ بكلماته الأولى لسو مينغ لطرده ، ارتجفت روحه. كان من الصعب عليه حتى أن يقاوم قوة إيكانغ . في الوقت نفسه ، هبطت قوة إيكانغ عليه ، وتحولت قوته إلى قوة تعكس الزمن واكتسحت روح سو مينغ ، مما جعل ستة وخمسين من امائة من المسارات الوريدية يتراجعون إلى ثلاثة وخمسين من مائة فقط!

“باني الهاوية ، تذكر … جد ملكنا من أجلنا. نحن شعب عرق عاصفة اليين من العالم الحقيقي الخامس ، وشعب العصابة اللامحدودة ، وذرية فقط [3]!

أصبحت وجوه سو مينغ شرسة. اندلع في تلك اللحظة ، وبدون أي تردد اختار أن يحرق روحه!

إلى جانب وجه سو مينغ ، فإن جميع الوجوه الأخرى التي تشكلت من الدخان الأسود داخل المجرات المائة ألف الأخرى اخترقت جميع العوائق وظهرت بالقرب من الأشجار الذهبية. دون توقف ، قاموا على الفور بطباعة أنفسهم على الأشجار واندفعوا من خلال جذوع الأشجار قبل الاندفاع نحو المسارات الوريدية الذهبية داخل كل شجرة.

كان الأمر كما قال سابقًا: ما لم يحطمه القدر ، فإنه بالتأكيد سيسحق القدر تحت قدميه. كان نفس الشيء في هذا المكان. ما لم يتمكن إيكانغ من تدميره ، فإن سو مينغ سيكمل بالتأكيد الحيازة. حتى لو مات ، فسينجح !

… ..

عندما احترقت روحه ، بدأ سو مينغ في القتال ضد إرادة إيكانغ .

“لقد عشت حياة بائسة ، لكنني مشيت عبر جميع الطرق الوعرة للعثور على شيخي. أردت حمايته ، أردت أن أجعل الرجل العجوز يبتسم بسعادة ، دعه يرى أن صغيره لا سو قد كبر ويمكنه الوقوف بجانبه لحمايته “.

بوووم! بوووم! بوووم!

اندفعت موجة قوية بشكل لا يصدق من روح سو مينغ. كان هذا زئيره ، صرخته. كانت هذه أقوى صيحة حشدها من أعماق قلبه ضد القدر.

حارب ضده عدة مرات ، لكن أراضيه ما زالت تتقلص ، من ثلاثة وخمسين في المائة إلى خمسة وأربعين في المائة. ومع ذلك ، بمجرد أن تراجعت إلى هذا الحد ، وصل حرق روح سو مينغ إلى ذروته. لم يعد يتراجع ، وبينما استمر في الأصطدام ضد إرادة أيكانغ ، انتقلت أراضيه المحتلة من 45 إلى 46 ، ثم 47. عندما وصل إلى ثمان وأربعين جزءًا من المائة ، لم يعد قادرًا على الاستمرار ، لكن إيكانغ لم يستطع أيضًا جعله يتراجع مرة أخرى.

عندما ظهرت أجسادهم في نفس الوقت ، وامتلأت وجوههم بالصدمة وعدم التصديق ، نظر إليهم الجميع بسرعة.

قطع الألم الشديد روح سو مينغ. سرعان ما أصبحت روحه غير مكتملة ، تتلاشى مع احتراقها. ومع ذلك ، عندما احترقت ، ظهر جنون سو مينغ بالكامل.

ربما يبدو أنه زاد بمقدار ستة فقط ، لكن هذا بالتأكيد لم يكن عملية حسابية بسيطة ، لأن ذلك لم يكن مجرد ستة وخمسين جزءًا من مائة لشجرة واحدة ، بل ستة وخمسين جزءًا من مائة ألف شجرة!

“أيها المزارع الأحمق ، هل تعتقد أنه يمكنك أن الاستحواذ علي إذا أحرقت روحك؟ يمكنني حتى اختيار عدم الاستمرار في الصطدام معك. طالما أنني أوقف حيازتك من الانتشار ، بعد فترة طويلة ، سوف تموت بسبب حرق روحك.”

“انصرف! انصرف! انصرف!”

“يا شكل الحياة الأحمق ، ستخسر بالتأكيد! ستموت بالتأكيد!” عندما تردد صدى صوت إيكانغ في الهواء ، كانت معظم روح سو مينغ قد احترقت بالفعل ، لكن الوجوه التي تشكلت من المسارات الوريدية التي كان يحتلها ابتسمت بطريقة غريبة.

“همم؟” عندما رن هذا الصوت في الهواء ، تجمعت نظرات جميع الناس ، بما في ذلك العائدين السبعة والتسعين ، على الفور على نصب سو مينغ الحجري.

تلك الابتسامة على المائة ألف وجه في نفس الوقت أذهلت إيكانغ للحظات.

اندفعت موجة قوية بشكل لا يصدق من روح سو مينغ. كان هذا زئيره ، صرخته. كانت هذه أقوى صيحة حشدها من أعماق قلبه ضد القدر.

في تلك اللحظة ، جاء صوت سو مينغ من بين مائة ألف مجرة ومائة ألف شجرة إيكانغ .

*دي تيان بدو يصير باني هاوية مكان سو مينغ

“الوجود القديم في منطقة موت يين. أعلم أنه يمكنك سماع صوتي ، وكل الاشياء التي قمت بها بعد مجيئي إلى أراضي الجوهر السماوي القاحلة كانت تحت سيطرتك. أنت أيضًا ترى ما أقوم به حاليا.”

“انصرف! انصرف! انصرف!”

“ساعدني في محاربة إرادة إيكانغ. إذا نجحت ، فسوف أحصل على هذه الفرصة ، وسأساعدك في العثور على ملكك! إذا لم تتخذ أي إجراء ، فسوف تموت روحي ببساطة ، وسيكون ذلك مستحيلًا بالنسبة لك للعثور على شخص آخر مثلي سيساعدك في العثور على ملكك! ”

“إذا كان الأمر كذلك ، فإما أن تموت معي … أو ستخرج من روحي!” كان هذا هو الفكر المجنون الذي نشأ في ذهن سو مينغ بعد فشله الأول منذ مئات السنين.

كما تردد صدى صوت سو مينغ في الهواء ، جاء هدير غاضب من أعماق منطقة موت يين ، الواقعة في عالم داو الصباح الحقيقي ، والتي كانت بعيدة عن أراضي الجوهر السماوي القاحلة .

“اللعنة عليك ، أيها المزارع الملعون ، أود أن أرى ماذا لديك غير ذلك الكركي الخائن اللص وحماية الأفكار السماوية الأربعة. حتى لو احتللت المزيد من المناطق ، فهي عديمة الفائدة. روحك على وشك أن تحترق بالكامل. أنت على وشك الموت! ماذا يمكنك أن تفعل غير ذلك ؟! ” زأر إيكانغ بشراسة. بمجرد أن سحق القناع والأفكار السماوية الأربعة ، اندفع نحو سو مينغ مرة أخرى.

كانت روح سو مينغ لا تزال تحترق ، ولكن مرت ثلاثة أنفاس فقط قبل ظهور وجود قديم بشكل لا يصدق فجأة في روحه. لم يكن هناك واحد فقط ، بل أربعة منهم.

“لكن الاستحواذ عليك ليس أهم شيء في حياتي!” زاد الجنون في عيون سو مينغ ، كما لو كانت مشتعلة بالنيران.

في اللحظة التي ظهرت فيها تلك الوجود ، انتشرت هالة مرعبة على الفور من داخل روحه وشكلت قناعًا أسود وهميًا. كان من هذا الختم الذي تم وضعه على سو مينغ .

“خلال تلك اللحظة ، علمت أنك ما زلت تتحكم بي. خطتك لم تفشل على الإطلاق! في الواقع ، كل شيء يخصني لا يزال جزءًا من خطتك!”

في اللحظة التي انتشرت فيها الوجود الأربعة ، ظهرت بجانبه أربع شموس. كانت تلك الشموس خضراء وحمراء وزرقاء وبيضاء على التوالي. انتشر هالتهم القديمة منهم ، والتفوا بسرعة حول القناع قبل أن يتجهوا نحو إرادة إيكانغ بصوت عالٍ.

“لقد أصبحت حاكم الهائجين وتحملت مصير الهائجين. حتى لو لم أكن من الهائجين ، لكن إخوتي الكبار ، سيدي ، أصدقائي منهم . بالنسبة لهم ، يمكنني التخلي عن نضالي ، طالما أنهم … كانوا سعداء. يمكنني أن أصبح حاكم الهائجين وأساعد الهائجين على اكتساب مجد جديد. ”

“اللعنة ، ما الذي لديك بالضبط من حولك؟! لقد كان لديك ذلك الكركي الخائن واللص ، ولديك حماية الأفكار السماوية من أربعة أشخاص على بعد نصف خطوة من مستوى أسياد القدر ، والأرواح ، و الموت!” بعد أن صُعق للحظات ، أطلق إيكانغ هديرًا غاضبًا واكتسح المنطقة بإرادته.

“لقد أحرقت حياتي من أجل الجبل المظلم والشيخ في الماضي! كان بإمكاني ابتلاع كل هذه الأعشاب لأجعل نفسي أقوى دون الاهتمام بأي شيء [1] وكسرت هذا الباب لأنني كنت مهتمًا بعشيرتي! أردت حماية عشيرتي! ”

“باني الهاوية ، تذكر … جد ملكنا من أجلنا. نحن شعب عرق عاصفة اليين من العالم الحقيقي الخامس ، وشعب العصابة اللامحدودة ، وذرية فقط [3]!

كانت روح سو مينغ لا تزال تحترق ، ولكن مرت ثلاثة أنفاس فقط قبل ظهور وجود قديم بشكل لا يصدق فجأة في روحه. لم يكن هناك واحد فقط ، بل أربعة منهم.

“إذا لم تفي بوعدك ، فسنقوم بالتأكيد بتدمير كل الهائجين!” كان هناك غضب داخل الأفكار السماوية الأربعة المخيفة ، وأحاطت أصواتهم بالقناع قبل التقدم.

تردد صدى صوت سو مينغ في الهواء. تم التهام الممرات الوريدية داخل مائة ألف شجرة واحتلالها في نفس الوقت بواسطة الوجوه السوداء التي شكلها سو مينغ.

“توقفوا عن النباح وهاجموا !”

كانت الحيازة لا شيء. كانت مجرد فرصة. كان التحرر من سيطرة القدر هو أهم شيء بالنسبة لسو مينغ. ربما كان مخطئا. لم يكن متأكدًا مما إذا كان دي تيان قد اندمج مع روحه ، ولكن … إذا كان بإمكانه أن يحتفظ بهونغ لو وهؤلاء المحاربين الثلاثة الأقوياء من عالم كالبا الشمسي في روحه ، فلماذا لا يكون من الممكن … أن يتواجد دي تيان هناك أيضًا ؟!

أطلق سو مينغ شخيرًا باردًا. لم يكن لديهم خيار. كان إجبارهم على الهجوم جزءًا من خطته للاستحواذ على إيكانغ . كان سو مينغ يفكر لمدة أربعمائة عام ، وقد قام بالفعل بحساب جميع المواقف الممكنة. حتى لو رفض هؤلاء الأشخاص ، فلا يزال لديه بعض الأساليب لإجبارهم على الهجوم.

غضب إيكانغ أحرق السماء. على مدار السنوات العديدة ، كان هناك الكثير من الأشخاص الذين أرادوا الاستحواذ عليه ، لكن لم يتمكن أي منهم من احتلال أكثر من نصف جسده. في الواقع ، لم يكن هذا مجرد احتلال لنصف جسده ، بل احتلالًا لنصف جميع أجساده.

بوووم! بوووم! بوووم!

نسخة إيكانغ (٥)

كان هناك شخص ما هناك لمساعدة سو مينغ في محاربة إيكانغ . عندما احترقت روح سو مينغ ، انتشرت بسرعة لا توصف. واصل احتلال الممرات الوريدية بلا توقف داخل مائة ألف مجرة ومائة ألف شجرة ، تحرك صعودًا من ثمان وأربعين مم مائة.

…… ملاحظة المترجم:

تسعة وأربعون ، واحد وخمسون ، وثلاثة وخمسون ، خمس وخمسون … حتى بلغ ستين في المائة!

في غمضة عين ، اندلعت انفجارات صاخبة يمكن أن تقلب العالم من تلك الأشجار المائة ألف و المسارات الوريدية الذهبية.

واستمر. واحد وستون ، اثنان وستون ، ثلاثة وستون ، خمسة وستون ، سبعة وستون …

“هناك شيء خاطئ! لا يزال هناك نصب حجري يبلغ ارتفاعه حوالي مليون قدم! هذا الشخص … لم يظهر بعد!”

صدى صوت الانفجارات في الهواء. تحطم القناع الذي كان يرمز إلى الأفكار السماوية الأربعة العظيمة من منطقة موت يين إلى أشلاء. وتحولت الشموس الأربعة المحيطة به إلى العديد من شظايا الضوء المتلألئ .

“لكن الاستحواذ عليك ليس أهم شيء في حياتي!” زاد الجنون في عيون سو مينغ ، كما لو كانت مشتعلة بالنيران.

عندما تحطم القناع واختفت الأفكار السماوية الأربعة ، فقدت الأرادات القديمة من منطقة موت يين سيطرته على سو مينغ تمامًا !

بوووم! بوووم! بوووم!

هذا يعني أنه قد خطى خطوة كبيرة إلى الأمام في طريقه نحو مقاومة القدر. لقد نجح في التخلص من القيود التي فرضتها عليه منطقة موت يين ، ونجح في … استبدال أولئك الذين يسيطرون عليه!

مو سو.

منذ ذلك الحين ، لم يعد مختومًا من قبل منطقة موت يين. لقد استعاد نفسه بالكامل … ولن يجرؤ الوجود داخل منطقة الموت يين على لمس الهائجين ، لأنهم كانوا بحاجة إليه للعثور على ملكهم!

لقد فشل سبعة وتسعون شخصًا في نفس الوقت وعادوا في وقت واحد ، بينما كانت نصبهم الحجرية تتألق وتتقلص معًا … كان هذا شيئًا لم يحدث من قبل في هذه الأرض على مدار سنوات لا حصر لها!

“اللعنة عليك ، أيها المزارع الملعون ، أود أن أرى ماذا لديك غير ذلك الكركي الخائن اللص وحماية الأفكار السماوية الأربعة. حتى لو احتللت المزيد من المناطق ، فهي عديمة الفائدة. روحك على وشك أن تحترق بالكامل. أنت على وشك الموت! ماذا يمكنك أن تفعل غير ذلك ؟! ” زأر إيكانغ بشراسة. بمجرد أن سحق القناع والأفكار السماوية الأربعة ، اندفع نحو سو مينغ مرة أخرى.

كانت الحيازة لا شيء. كانت مجرد فرصة. كان التحرر من سيطرة القدر هو أهم شيء بالنسبة لسو مينغ. ربما كان مخطئا. لم يكن متأكدًا مما إذا كان دي تيان قد اندمج مع روحه ، ولكن … إذا كان بإمكانه أن يحتفظ بهونغ لو وهؤلاء المحاربين الثلاثة الأقوياء من عالم كالبا الشمسي في روحه ، فلماذا لا يكون من الممكن … أن يتواجد دي تيان هناك أيضًا ؟!

في اللحظة التي اقترب نحوه ، كان سو مينغ ، الذي احتل تسعة وستين في المائة من جميع الممرات الوريدية داخل المائة ألف شجرة ، كانت كل الوجوه التي شكلها الدخان الأسود تبتسم بهذه الطريقة الغريبة مرة أخرى .

“إذا كان الأمر كذلك ، فإما أن تموت معي … أو ستخرج من روحي!” كان هذا هو الفكر المجنون الذي نشأ في ذهن سو مينغ بعد فشله الأول منذ مئات السنين.

تم حرق حوالي سبعة أعشار روح سو مينغ. عندما ابتسم ، تمتم بجنون في عينيه ، “الاستحواذ عليك سيكون أعظم فرصة في حياتي.”

“يا شكل الحياة الأحمق ، ستخسر بالتأكيد! ستموت بالتأكيد!” عندما تردد صدى صوت إيكانغ في الهواء ، كانت معظم روح سو مينغ قد احترقت بالفعل ، لكن الوجوه التي تشكلت من المسارات الوريدية التي كان يحتلها ابتسمت بطريقة غريبة.

“لكن الاستحواذ عليك ليس أهم شيء في حياتي!” زاد الجنون في عيون سو مينغ ، كما لو كانت مشتعلة بالنيران.

تم حرق حوالي سبعة أعشار روح سو مينغ. عندما ابتسم ، تمتم بجنون في عينيه ، “الاستحواذ عليك سيكون أعظم فرصة في حياتي.”

“إن الاستحواذ عليك مجرد عملية. خلال هذه العملية ، سأستعير قوتك للتحرر من سيطرة الآخرين وأن أصبح ما أنا عليه حقًا. كانت الوجود داخل منطقة موت يين مجرد واحد من أولئك الذين أرادوا التحكم بي ، لا يزال هناك … دي تيان!

“لا أعرف ما هي خطتك ، ولكن على مر السنين ، من كل القرائن التي جمعتها ، يمكنني أن أخمن بشكل غامض … أنك تريد حياتي! إنها ليست حياتي بمعنى أنك تريد حيويتي ، ولكن تريد حياتي كباني الهاوية*!”

“دي تيان ، اعتقدت ذات مرة أنني قد تحررت تمامًا من سيطرتك وخرجت من خططك ، لكن الآن … رأيت وجوه الجميع على فروع إيكانغ العديدة … لكنني لم أر وجهك!

تم كسر الختم الذي وضعه الكركي الأصلع قبل أن يغمى عليه بواسطة إيكانغ . مع انتشار إرادته من الداخل ، هز زئيره الغاضب السماء والأرض داخل عالم تلك الممرات الوريدية.

“خلال تلك اللحظة ، علمت أنك ما زلت تتحكم بي. خطتك لم تفشل على الإطلاق! في الواقع ، كل شيء يخصني لا يزال جزءًا من خطتك!”

“أنت لست موجود جميع على شجرة إيكانغ من بين جميع الوجوه المألوفة ، تمامًا مثلما أن لست موجودًا عليها ! لا يمكنني رؤية نفسي ، ولا يمكنني رؤيتك أيضًا! إذن ألا يعني ذلك أنك استخدمت طريقة لجعل نفسك أنا و أنا أنت ؟! أن تجعل أرواحنا تندمج معًا بطريقة ما ؟!”

“إن الاستحواذ عليك مجرد عملية. خلال هذه العملية ، سأستعير قوتك للتحرر من سيطرة الآخرين وأن أصبح ما أنا عليه حقًا. كانت الوجود داخل منطقة موت يين مجرد واحد من أولئك الذين أرادوا التحكم بي ، لا يزال هناك … دي تيان!

“لا أعرف ما هي خطتك ، ولكن على مر السنين ، من كل القرائن التي جمعتها ، يمكنني أن أخمن بشكل غامض … أنك تريد حياتي! إنها ليست حياتي بمعنى أنك تريد حيويتي ، ولكن تريد حياتي كباني الهاوية*!”

تسعة وأربعون ، واحد وخمسون ، وثلاثة وخمسون ، خمس وخمسون … حتى بلغ ستين في المائة!

*دي تيان بدو يصير باني هاوية مكان سو مينغ

كان وجه سو مينغ قد احتل نصف المنطقة داخل الممرات الوريدية الذهبية في تلك اللحظة ، وتردد صدى صوته ، الذي كان مليء بتصميمه ، في جميع الاتجاهات.

“إذا كان الأمر كذلك ، فإما أن تموت معي … أو ستخرج من روحي!” كان هذا هو الفكر المجنون الذي نشأ في ذهن سو مينغ بعد فشله الأول منذ مئات السنين.

غضب إيكانغ أحرق السماء. على مدار السنوات العديدة ، كان هناك الكثير من الأشخاص الذين أرادوا الاستحواذ عليه ، لكن لم يتمكن أي منهم من احتلال أكثر من نصف جسده. في الواقع ، لم يكن هذا مجرد احتلال لنصف جسده ، بل احتلالًا لنصف جميع أجساده.

كانت الحيازة لا شيء. كانت مجرد فرصة. كان التحرر من سيطرة القدر هو أهم شيء بالنسبة لسو مينغ. ربما كان مخطئا. لم يكن متأكدًا مما إذا كان دي تيان قد اندمج مع روحه ، ولكن … إذا كان بإمكانه أن يحتفظ بهونغ لو وهؤلاء المحاربين الثلاثة الأقوياء من عالم كالبا الشمسي في روحه ، فلماذا لا يكون من الممكن … أن يتواجد دي تيان هناك أيضًا ؟!

كانت الحيازة لا شيء. كانت مجرد فرصة. كان التحرر من سيطرة القدر هو أهم شيء بالنسبة لسو مينغ. ربما كان مخطئا. لم يكن متأكدًا مما إذا كان دي تيان قد اندمج مع روحه ، ولكن … إذا كان بإمكانه أن يحتفظ بهونغ لو وهؤلاء المحاربين الثلاثة الأقوياء من عالم كالبا الشمسي في روحه ، فلماذا لا يكون من الممكن … أن يتواجد دي تيان هناك أيضًا ؟!

كلما كان فهمه تجاه هذه السيطرة أقل ، كان من الصعب عليه التحرر منها. فقط … باستخدام حياته كرهان ووضع رهان ضخم لا يقبله أي شخص عادي ، سيكون قادرًا على التحرر من مأزقه.

*دي تيان بدو يصير باني هاوية مكان سو مينغ

“دي تيان ، هل سترحل أم لا ؟!” زأر سو مينغ ، وزأرت مائة ألف وجه ضمن مائة ألف شجرة في مائة ألف مجرة في نفس الوقت.

“لقد أصبحت حاكم الهائجين وتحملت مصير الهائجين. حتى لو لم أكن من الهائجين ، لكن إخوتي الكبار ، سيدي ، أصدقائي منهم . بالنسبة لهم ، يمكنني التخلي عن نضالي ، طالما أنهم … كانوا سعداء. يمكنني أن أصبح حاكم الهائجين وأساعد الهائجين على اكتساب مجد جديد. ”

……
ملاحظة المترجم:

“إذا لم تفي بوعدك ، فسنقوم بالتأكيد بتدمير كل الهائجين!” كان هناك غضب داخل الأفكار السماوية الأربعة المخيفة ، وأحاطت أصواتهم بالقناع قبل التقدم.

1. كان هذا عندما أغلق الشيخ على سو مينغ في المنزل في عشيرة تيار الرياح وعاد بدونه من أجل هجرة عشيرة الجبل المظلم.

“توقفوا عن النباح وهاجموا !”

2. سيد القدر ، والأرواح ، والموت: اسم العالم لأولئك الذين يمكنهم التحكم في المصير ، والحياة ، والموت. تم ذكره لأول مرة بواسطة شمعة التنين في “لماذا يمارس جميع أنواع الحياة الزراعة؟ لأي سبب نسعى لنصبح أقوياء؟

اندفعت موجة قوية بشكل لا يصدق من روح سو مينغ. كان هذا زئيره ، صرخته. كانت هذه أقوى صيحة حشدها من أعماق قلبه ضد القدر.

3. لم يذكر ، لكنني أعتقد أن الرابع هو الأشباح السماوية. تذكر أن دوق اللهب القرمزي ذكر أن سو مينغ كان لديه ختم عليه وأنه لا يريد كسره لأن ما يفعله كان جيدًا ، وقال سو مينغ أنه وضع ختمًا عليه؟ اعتقدت أنها كانت إشارة إلى الختم الموجود على القناع في ذلك الوقت.

“لقد جئت إلى أراضي الجوهر السماوي القاحلة لأنني أردت حماية القمة التاسعة. لم أكن أريدهم أن يبكوا. لم أكن أريد أن يموت إخوتي الكبار. لذلك ، يمكنني التضحية بنفسي. يمكنني أن أعيش بلا حب وألم ، بإمكاني القدوم إلى هذا المكان الغريب ، وطالما كانوا على قيد الحياة ، سأكون سعيدًا.”

……..
Hijazi

تلك الابتسامة على المائة ألف وجه في نفس الوقت أذهلت إيكانغ للحظات.

أطلق سو مينغ شخيرًا باردًا. لم يكن لديهم خيار. كان إجبارهم على الهجوم جزءًا من خطته للاستحواذ على إيكانغ . كان سو مينغ يفكر لمدة أربعمائة عام ، وقد قام بالفعل بحساب جميع المواقف الممكنة. حتى لو رفض هؤلاء الأشخاص ، فلا يزال لديه بعض الأساليب لإجبارهم على الهجوم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط