نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 831

نسخة إيكانغ [ 6 ]

نسخة إيكانغ [ 6 ]

نسخة إيكانغ (٦)

ارتجف دي تيان أيضا ، الذي كان في المجرة التي تنتمي إلى الخالدين. اختفت النظرة المسترخية على وجهه في تلك اللحظة. ظهرت نظرة شرسة في عينيه ، والتي أصبحت الآن مليئة بالشعيرات الدموية. حدق باهتمام في جسد سو مينغ المادي ، وشاهده وهو يتحلل بسرعة ، وارتجف قلبه بشكل أكثر عنفًا.

في المجرة التي تنتمي إلى الخالدين في أحد العوالم الحقيقية الأربعة ، في عالم داو الصباح الحقيقي ، بعيدًا عن أراضي الجوهر السماوي القاحلة ، كان هناك جسم سماوي غريب بشكل لا يصدق. تم تشكيله من مائة وثمانية كواكب زراعة. من بعيد ، بدوا مثل ورقة مليئة بالعروق. كانت تطفو في المجرة بضوء ساطع يسطع منها على بعد مائة ألف قدم. الضغط الهائل والقوي الذي نشأ عندما اجتمعت تلك الكواكب الزراعية المائة وثمانية كواكب أدى إلى تخويف كل من حولهم. كانت هذه منطقة مشهورة بشكل لا يصدق داخل المجرة التي تنتمي إلى الخالدين.

نظر إلى الشاب ذو الوجه الشاحب والجسد الضعيف وأغمض عينيه. ظل الرجل في منتصف العمر صامتًا ، ولكن فجأة ، أظهر جسد سو مينغ الحقيقي ، و الذي كان الجثة المختومة هنا ، فجأة علامات الذبول. ظهرت التجاعيد بسرعة على بشرته ، وفقد شعره بريقه تدريجياً. كانت تلك علامات على أن روحه على وشك الموت. بمجرد أن تموت الروح ، ستذبل الجثة ، وتشتت الروح أيضًا.

في الداخل ، كان هناك الطائفة الأولى ، طائفة الأوراق العظيمة الخالدة.

مع انتشار موجة التأثير من حرق روح سو مينغ ، غطت روحه ثمانين من المائة من السبعة والستين السابقة دفعة واحدة . اندلع انفجار في عقل سو مينغ ، وظهرت صورة جديدة في رأسه.

تحرك عدد لا حصر له من الناس داخل وخارج الكواكب داخل هذا الجسم السماوي. كان الأشخاص الذين كانوا يتحركون في المكان جميعهم من تلاميذ طائفة الأوراق العظيمة الذين كانوا إما يخرجون أو يعودون. للوهلة الأولى ، كان هناك عدة مئات الآلاف منهم يتحركون.

قد يبدو هذا عددًا كبيرًا ، ولكن بالمقارنة مع الكواكب الزراعية العملاقة المائة وثمانية ، كان هؤلاء المئات الآلاف من الناس صغارًا وغير مهمين بشكل لا يصدق. بناءً على مقياس الطائفة ، سيكون عدد التلاميذ داخل الطائفة الورقة العظيمة الخالدة بالتأكيد كبيرًا للغاية.

قد يبدو هذا عددًا كبيرًا ، ولكن بالمقارنة مع الكواكب الزراعية العملاقة المائة وثمانية ، كان هؤلاء المئات الآلاف من الناس صغارًا وغير مهمين بشكل لا يصدق. بناءً على مقياس الطائفة ، سيكون عدد التلاميذ داخل الطائفة الورقة العظيمة الخالدة بالتأكيد كبيرًا للغاية.

بدون أي تردد ، ارتفعت ألسنة اللهب التي تحترق روح سو مينغ مرة أخرى وبدأت تلتهم آخر خمسة أجزاء من روحه. إذا قام بتقسيم الجزء المتبقي إلى خمسة أجزاء ، فسيتبقى له أربعة فقط ، وسيظل يقل.

في اللحظة التي صرخت جميع وجوه سو مينغ المائة ألف في نفس الوقت داخل الأرض الغريبة للسديم الدائري الغربي في أراضي الجوهر السماوي القاحلة ، كان هناك تغيير في كوكب زراعة داخل أعماق الجسم السماوي الذي بدا وكأنه ورقة.

في اللحظة التي فعل ذلك ، اندلع ضوء ذهبي من داخل روح سو مينج ، والذي كان على وشك فقدان الوعي. طار شعاع الضوء هذا بسرعة من داخل روحه. جاء هدير غاضب من داخل روح سو مينغ وصدى بصوت ضعيف في الهواء حيث اختفى هذا الضوء الذهبي.

كان ذلك المكان مليئًا بالعشب الأخضر. كانت هناك عاصفة خفيفة من الرياح اجتاحت الأرض في ذلك العالم. كانت السماء زرقاء ، وكان هناك عدد قليل من السحب البيضاء تتحرك برفق في السماء ، وتملأ هذا المكان بجو من الهدوء.

…… Hijazi

كانت هناك بحيرة قريبة ، وجلس بجانبها رجل في منتصف العمر. كان يرتدي قماش الخيش ويحمل في يديه صنارة صيد. بدا وكأنه يأخذ قيلولة. كان هناك تعبير سلمي على وجهه ، مع ابتسامة باهتة.

كان ذلك المكان مليئًا بالعشب الأخضر. كانت هناك عاصفة خفيفة من الرياح اجتاحت الأرض في ذلك العالم. كانت السماء زرقاء ، وكان هناك عدد قليل من السحب البيضاء تتحرك برفق في السماء ، وتملأ هذا المكان بجو من الهدوء.

ومع ذلك ، كان بجانبه عدد لا يحصى من الذئاب البرية ملقاة في كمين بين العشب. كان الضوء الأحمر يسطع في عيون الذئاب وهم يحدقون في الرجل في منتصف العمر و لا يتحركون بوصة واحدة.

في اللحظة التي صرخت جميع وجوه سو مينغ المائة ألف في نفس الوقت داخل الأرض الغريبة للسديم الدائري الغربي في أراضي الجوهر السماوي القاحلة ، كان هناك تغيير في كوكب زراعة داخل أعماق الجسم السماوي الذي بدا وكأنه ورقة.

لكن خلال تلك اللحظة ، ظهر تجعد خافت فجأة بين حاجبي الرجل في منتصف العمر. أدى هذا الفعل على الفور إلى اختفاء هذا التعبير السلمي على وجهه. فتح عينيه ببطء فكانت طويلة وضيقة. تسببت هذه العيون في أن يبدو الرجل وكأنه يمتلك سحرًا غريبًا ، ولكن في تلك اللحظة ، ظهر بريق ممزوج بنظرة مظلمة تدريجيًا داخل تلك العينين.

كان الأمر كما لو تم توسيع أتمان لسو مينغ إلى ما لا نهاية في تلك اللحظة وغطت الأرض الأجنبية بأكملها. حتى أنه استمر في الانتشار لتغطية السديم الدائري الغربي. ومع ذلك ، كان السديم الدائري الغربي أمام عيون سو مينغ مختلفًا تمامًا عن ذكرياته.

“أنا … لا أحب الأطفال الضالين”. تمتم الرجل في منتصف العمر في نفسه ، كان لا يزال ممسكًا بعمود الصيد بيده اليمنى وأغلق عينيه ببطء ، وكأن شيئًا لم يحدث.

“خمسة وتسعون جزءًا من مائة …”

داخل الأرض الغريبة للسديم الدائري الغربي في أراضي الجوهر السماوي القاحلة ، كان صدى سو مينغ المنخفض يتردد في الهواء. كانت روحه تحترق بسرعة. أصبحت المنطقة المحترقة من روحه بسرعة من سبعة أعشار إلى ثمانية أعشار عندما حارب بشدة ضد إرادة إيكانغ .

ارتجف دي تيان أيضا ، الذي كان في المجرة التي تنتمي إلى الخالدين. اختفت النظرة المسترخية على وجهه في تلك اللحظة. ظهرت نظرة شرسة في عينيه ، والتي أصبحت الآن مليئة بالشعيرات الدموية. حدق باهتمام في جسد سو مينغ المادي ، وشاهده وهو يتحلل بسرعة ، وارتجف قلبه بشكل أكثر عنفًا.

الزئير والانفجارات التي جاءت من إيكانغ سوف تمنع سو مينغ من نشر روحه إلى أبعد من ذلك. بالنسبة إلى إيكانغ ، يجب أن يكون سو مينغ قد اقترب بالفعل من نهاية حياته. فقط أكثر من ذلك بقليل ، وستتشتت روحه المحترقة تمامًا. في تلك اللحظة ، لن يحتاج إيكانغ حتى إلى فعل أي شيء. سيختفي خصمه في الريح من تلقاء نفسه.

“إذا كنت مخطئًا ، فسأتحرر من كل هذا من الآن فصاعدًا! هذا خياري ، سأقبله!”

كان هناك تعبير حازم على المائة ألف وجه لسو مينغ في تلك اللحظة. لم يظهر أي نية لتغيير رأيه. حتى لو تم حرق معظم روحه بالفعل ، طالما أن دي تيان لم يخرج من جسده ، فلن يستسلم. كانت هذه مقامرة بحياته ، بالإضافة إلى مسابقة للصبر ، حيث يتعين عليه هو ودي تيان الاختيار.

يمكنه التخلي عن كل أشكال المقاومة. مع وجود قانون سوي تشين زي ، قد يكون لديه فرصة لاستعادة روحه مرة أخرى في ظل انعكاس الزمن والعودة إلى جسده المادي.

” الطائرات الورقية لها خيوط. لهذا السبب ، حتى لو حلقوا فوق السماوات التسع ، فسيظلون تحت سيطرة شخص ما ولن يكون لديهم إرادة حرة.”

” إذا لم أستطع أن أقطع هذا الخيط طوال حياتي وأطير بحرية في السماء ، فما الفرق بين حياتي والموت ..؟ فقط عندما أكسر هذه الخيط ، سأتمكن من تذوق الحرية! ”

” إذا لم أستطع أن أقطع هذا الخيط طوال حياتي وأطير بحرية في السماء ، فما الفرق بين حياتي والموت ..؟ فقط عندما أكسر هذه الخيط ، سأتمكن من تذوق الحرية! ”

صمت دي تيان وحدق في جسد سو مينغ المادي دون أن ينبس ببنت شفة. ظهرت كمية كبيرة من البقع السوداء على الجلد وانتشرت الرائحة الكريهة أثناء تساقط شعره ، لأول مرة ، اهتز قلب دي تيان.

سطع الضوء في عيون المئة ألف وجه التي تنتمي إلى سو مينغ . بينما تحترق روحه ، انهار جزء آخر منها.

ومع ذلك ، كان ثمن التحرر من سيطرة دي تيان مدمرًا بشكل لا يصدق. لم يكن هناك سوى خصلة صغيرة من روح سو مينغ ، وكانت تلك الخصلة لا تزال تحترق. في تلك اللحظة ، كان هناك طريقان أمام سو مينغ .

في تلك اللحظة ، فتح رجل في منتصف العمر يرتدي قماش الخيش بالقرب من البحيرة على سهل العشب داخل الطائفة الورقة الخالدة العظيمة في المجرة التي تنتمي إلى الخالدين في عالم داو الصباح الحقيقي عينيه مرة أخرى. هذه المرة ، إلى جانب النظرة المظلمة ، كان هناك أيضًا جدية في تعبيره.

كان سو مينغ على دراية بهذا الزئير. كان صوت دي تيان. في تلك المعركة غير المرئية ، انتصر سو مينغ!

ومع ذلك ، فإن اليد التي تمسك بعمود الصيد كانت لا تزال مستقرة للغاية. ظهرت تموجات فجأة على الماء في البحيرة أمامه. بمجرد أن رفع الرجل في منتصف العمر يده اليمنى ، تم سحب سمكة ذهبية من الماء وفمها حول خطاف الصيد.

كان هناك تعبير حازم على المائة ألف وجه لسو مينغ في تلك اللحظة. لم يظهر أي نية لتغيير رأيه. حتى لو تم حرق معظم روحه بالفعل ، طالما أن دي تيان لم يخرج من جسده ، فلن يستسلم. كانت هذه مقامرة بحياته ، بالإضافة إلى مسابقة للصبر ، حيث يتعين عليه هو ودي تيان الاختيار.

مع تناثر قطرات الماء في كل مكان ، قفز أحد الذئاب البرية من العشب بسرعة واتجه نحو تلك السمكة الذهبية وفمه مفتوح على مصراعيه ، على وشك ابتلاعها بالكامل.

“هذا العالم … سوف يُبنى من أجل الهاوية …” قال ذلك الصوت سبع كلمات ، وكانت نفس الكلمات التي سمعها سو مينغ عندما كان لا يزال في منطقة موت يين.

“أنا لا أحب أولئك الذين يأخذون زمام المبادرة”.

نظر إلى الشاب ذو الوجه الشاحب والجسد الضعيف وأغمض عينيه. ظل الرجل في منتصف العمر صامتًا ، ولكن فجأة ، أظهر جسد سو مينغ الحقيقي ، و الذي كان الجثة المختومة هنا ، فجأة علامات الذبول. ظهرت التجاعيد بسرعة على بشرته ، وفقد شعره بريقه تدريجياً. كانت تلك علامات على أن روحه على وشك الموت. بمجرد أن تموت الروح ، ستذبل الجثة ، وتشتت الروح أيضًا.

أصبحت عيون الرجل في منتصف العمر أكثر برودة. يبدو أنه لم يفعل شيئًا ، ولكن في اللحظة التي قال هذه الكلمات ، ارتجف الذئب البري الذي قفز فجأة وذبل . سقطت أسنانه وتلاشى فروه. تحول جسده على الفور إلى غبار ، وحتى الأسنان والفراء التي تساقطت تحولت إلى رماد قبل وصولها إلى البحيرة ، وكأن ألف عام قد مرت على جسد الذئب في لحظة.

“إما أنك واجهت حقًا حالة حياة أو موت … أو أنك اكتشفت دليلًا. إذا كانت الحالة الأولى ، فسأدعها تنزلق ، لكن إذا كانت الأخيرة …”

“القدرة الفطرية لبناة الهاوية … يا له من عرق حقير ، ولكن أيضًا … عرق يجعل الآخرين حسودين.”

كان سو مينغ على دراية بهذا الزئير. كان صوت دي تيان. في تلك المعركة غير المرئية ، انتصر سو مينغ!

أصبح وجه الرجل في منتصف العمر أكثر قتامة. وقف ببطء وترك عمود الصيد. مع التفاف ، صعد في الهواء.

“إما أنك واجهت حقًا حالة حياة أو موت … أو أنك اكتشفت دليلًا. إذا كانت الحالة الأولى ، فسأدعها تنزلق ، لكن إذا كانت الأخيرة …”

اختفى جسده على الفور. عندما ظهر مرة أخرى ، كان قد تحرك بالفعل لمسافة غير معروفة ووصل إلى… الطائفة الأولى طائفة الورقة الخالدة.

“هذا العالم … سوف يُبنى من أجل الهاوية …” قال ذلك الصوت سبع كلمات ، وكانت نفس الكلمات التي سمعها سو مينغ عندما كان لا يزال في منطقة موت يين.

عندما ظهر هنا ، لم يعد يرتدي قماش الخيش ، بل كان يرتدي رداءًا ذهبيًا طويلًا وعلى رأسه تاج ذهبي. كان هناك أيضا تعبير جليل على وجهه. أينما ذهب ، كان جميع المزارعين الذين رآه ينحنون له على الفور.

” إذا لم أستطع أن أقطع هذا الخيط طوال حياتي وأطير بحرية في السماء ، فما الفرق بين حياتي والموت ..؟ فقط عندما أكسر هذه الخيط ، سأتمكن من تذوق الحرية! ”

واصل طريقه حتى وقف في وسط القارات الممزقة ، مباشرة على قمة أعلى مذبح في ذلك المكان ، بجانب الجثة التي كانت مختومة هناك لسنوات عديدة.

‘ لقد كنت ميتًا في البداية. روحي ميتة ولم تمس الشمس .. فماذا يحدث لشخص مات من قبل اذا مات مرة أخرى ..؟’

نظر إلى الشاب ذو الوجه الشاحب والجسد الضعيف وأغمض عينيه. ظل الرجل في منتصف العمر صامتًا ، ولكن فجأة ، أظهر جسد سو مينغ الحقيقي ، و الذي كان الجثة المختومة هنا ، فجأة علامات الذبول. ظهرت التجاعيد بسرعة على بشرته ، وفقد شعره بريقه تدريجياً. كانت تلك علامات على أن روحه على وشك الموت. بمجرد أن تموت الروح ، ستذبل الجثة ، وتشتت الروح أيضًا.

لا أحد يستطيع أن يقول كيف سينتهي هذا.

بسبب هذا المشهد ، تغير تعبير الرجل في منتصف العمر ، دي تيان. لم يصدق ما شعر به من قبل ، ولكن الآن بعد أن تم وضع الحقيقة أمامه ، أصبح متأكدًا من أن سو مينغ كان يواجه خطرًا لا يمكنه أن يأمل في الوقوف ضده. كان يحرق روحه في تلك اللحظة ، واحترق تسعة أعشارها بالفعل.

ومع ذلك ، كان هناك الكثير من الأشياء المجهولة في هذا. بل كان هناك احتمال … أنه إذا شكل روحه مرة أخرى في ظل انعكاس الزمن ، فإن جميع الأرواح التي كانت موجودة في حياته ستعود أيضًا*.

“إما أنك واجهت حقًا حالة حياة أو موت … أو أنك اكتشفت دليلًا. إذا كانت الحالة الأولى ، فسأدعها تنزلق ، لكن إذا كانت الأخيرة …”

” الطائرات الورقية لها خيوط. لهذا السبب ، حتى لو حلقوا فوق السماوات التسع ، فسيظلون تحت سيطرة شخص ما ولن يكون لديهم إرادة حرة.”

أطلق دي تيان شخيرًا باردًا. كان لا يزال عابسًا. كان هناك شكل فريد من الاندماج بين روحه وروح سو مينغ. إذا مات سو مينغ ، فسيصاب أيضًا بجروح خطيرة. في الواقع ، لن يزداد مستوى زراعته حتى ولو قليلاً لبقية حياته. في الحقيقة ، كانت خطته مقامرة طوال الوقت.

“أنا فقط بحاجة إلى ثلاثمائة عام أخرى للنجاح … ثلاثمائة عام …”

لقد رأى … الأرض الغريبة للسديم الدائري الغربي ، خلف البحار الذهبية المائة ألف والمائة ألف مجرة !

صمت دي تيان وحدق في جسد سو مينغ المادي دون أن ينبس ببنت شفة. ظهرت كمية كبيرة من البقع السوداء على الجلد وانتشرت الرائحة الكريهة أثناء تساقط شعره ، لأول مرة ، اهتز قلب دي تيان.

ضحك بشدة. احتوت تلك الضحكة على مقاومة القدر التي استمرت لسنوات لا حصر لها ، جنبًا إلى جنب مع تصميم سو مينغ . انتصر في معركة الفنون تلك ونال حريته. إذا تمكن من اجتياز كارثة إيكانغ ، فسيكون من هذا الوقت فصاعدًا حرًا من سيطرة الجميع عليه. سيكون أمامه إمكانيات لا حصر لها. سيكون هذا مثل تركه لموقف غير عادي للدخول في موقف عظيم آخر.

“خمسة وتسعون جزءًا من مائة …”

بدون أي تردد ، ارتفعت ألسنة اللهب التي تحترق روح سو مينغ مرة أخرى وبدأت تلتهم آخر خمسة أجزاء من روحه. إذا قام بتقسيم الجزء المتبقي إلى خمسة أجزاء ، فسيتبقى له أربعة فقط ، وسيظل يقل.

“خمسة وتسعون جزءًا من المائة. لقد أحرقت بالفعل أكثر من خمسة وتسعين جزءًا من مائة من روحي ، لكن لم يظهر دي تيان بعد. هل يمكنني … أن أكون مخطئًا ..؟” كان سو مينغ قد وصل بالفعل إلى الحد الأقصى من حرق روحه في الأرض الغريبة للسديم الدائري الغربي ، وتردد صدى ضحك إيكانغ في الهواء. اهتزت المائة ألف وجه التي تنتمي إلى سو مينغ في تلك اللحظة.

“هذا العالم … سوف يُبنى من أجل الهاوية …” قال ذلك الصوت سبع كلمات ، وكانت نفس الكلمات التي سمعها سو مينغ عندما كان لا يزال في منطقة موت يين.

إذا استمر ، فسوف يموت حقًا. إذا استسلم ، فسيظل لديه بعض الحياة ، لكن … كان بالفعل في هذه المرحلة من خطته. بعد فترة قصيرة من الصمت ، ظهر تعبير حازم وقاس على وجهه.

عندما كان هناك ثلاثة أجزاء فقط من أصل خمسة من روح سو مينغ لم تحترق ، ارتجف دي تيان بخفة. كانت هذه معركة غير مرئية ، معركة فنون لا يمكن رؤيتها. لقد كانت معركة حيث تنافس الطرفان لمعرفة من كان أكثر قسوة ومن كان أول من يتراجع.

“إذا كنت مخطئًا ، فسأتحرر من كل هذا من الآن فصاعدًا! هذا خياري ، سأقبله!”

في اللحظة التي فعل ذلك ، اندلع ضوء ذهبي من داخل روح سو مينج ، والذي كان على وشك فقدان الوعي. طار شعاع الضوء هذا بسرعة من داخل روحه. جاء هدير غاضب من داخل روح سو مينغ وصدى بصوت ضعيف في الهواء حيث اختفى هذا الضوء الذهبي.

بدون أي تردد ، ارتفعت ألسنة اللهب التي تحترق روح سو مينغ مرة أخرى وبدأت تلتهم آخر خمسة أجزاء من روحه. إذا قام بتقسيم الجزء المتبقي إلى خمسة أجزاء ، فسيتبقى له أربعة فقط ، وسيظل يقل.

فوجئ سو مينغ للحظات. عندما سحب أتمان الخاص به بشكل غريزي وعاد إلى جسده ، اكتشف أن الأرض الغريبة قد اختفت.

بينما استمرت روح سو مينغ في الاحتراق ، سمع صوتًا خافتًا في قلبه ، على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما إذا كان من نسج خياله.

“هذا العالم … سوف يُبنى من أجل الهاوية …” قال ذلك الصوت سبع كلمات ، وكانت نفس الكلمات التي سمعها سو مينغ عندما كان لا يزال في منطقة موت يين.

كان هناك تعبير حازم على المائة ألف وجه لسو مينغ في تلك اللحظة. لم يظهر أي نية لتغيير رأيه. حتى لو تم حرق معظم روحه بالفعل ، طالما أن دي تيان لم يخرج من جسده ، فلن يستسلم. كانت هذه مقامرة بحياته ، بالإضافة إلى مسابقة للصبر ، حيث يتعين عليه هو ودي تيان الاختيار.

هذه المرة ، حتى إرادة إيكانغ اهتزت. لقد رأت المجانين من قبل ، لكنها لم ترَ شخصًا مجنونًا مثل سو مينغ . لقد وصل بالفعل إلى هذه المرحلة ، لكنه كان لا يزال مستمراً. كان يستخدم حياته للمقامرة!

أصبحت عيون الرجل في منتصف العمر أكثر برودة. يبدو أنه لم يفعل شيئًا ، ولكن في اللحظة التي قال هذه الكلمات ، ارتجف الذئب البري الذي قفز فجأة وذبل . سقطت أسنانه وتلاشى فروه. تحول جسده على الفور إلى غبار ، وحتى الأسنان والفراء التي تساقطت تحولت إلى رماد قبل وصولها إلى البحيرة ، وكأن ألف عام قد مرت على جسد الذئب في لحظة.

ارتجف دي تيان أيضا ، الذي كان في المجرة التي تنتمي إلى الخالدين. اختفت النظرة المسترخية على وجهه في تلك اللحظة. ظهرت نظرة شرسة في عينيه ، والتي أصبحت الآن مليئة بالشعيرات الدموية. حدق باهتمام في جسد سو مينغ المادي ، وشاهده وهو يتحلل بسرعة ، وارتجف قلبه بشكل أكثر عنفًا.

كانت هناك بحيرة قريبة ، وجلس بجانبها رجل في منتصف العمر. كان يرتدي قماش الخيش ويحمل في يديه صنارة صيد. بدا وكأنه يأخذ قيلولة. كان هناك تعبير سلمي على وجهه ، مع ابتسامة باهتة.

عندما كان هناك ثلاثة أجزاء فقط من أصل خمسة من روح سو مينغ لم تحترق ، ارتجف دي تيان بخفة. كانت هذه معركة غير مرئية ، معركة فنون لا يمكن رؤيتها. لقد كانت معركة حيث تنافس الطرفان لمعرفة من كان أكثر قسوة ومن كان أول من يتراجع.

كان رجلاً عجوزًا بشعر أبيض ، ووجود غير مألوف ، وامتلأت عيناه بالحكمة والهواء القديم.

أظلمت تعابير دي تيان . لم يكن مستعدًا لقبول أن خطته ستفشل حقًا بهذا الشكل ، لكن لم يكن لديه أي طريقة لمعرفة ما إذا كان سو مينغ يواجه حقًا خطرًا على الحياة والموت في هذه اللحظة أو ما إذا كان يقتاله . مع صراعه الداخلي ، شاهد دي تيان تدهور جسد سو مينج الجسدي يزداد سوءًا. في الواقع ، لم يعد له شكل الإنسان عندما بقي جزءان فقط من روحه.

كان هناك غضب داخل هذا الزئير ، إلى جانب استسلامه لأنه اضطر إلى إنهاء خطته ، هناك عداوة تجاه الوقت . عندما زأر دي تيان ، رفع يده اليمنى وضرب بقوة وسط حواجبه.

يبدو أن تدفق الوقت قد امتد بطريقة غير مرئية. كان هذا تعذيبا واختبارا لسو مينغ ، وكان نفس الشيء بالنسبة لدي تيان. عندما لم يتبق سوى جزء واحد من روح سو مينغ ، رفع دي تيان رأسه وأطلق هديرًا غاضبًا نحو السماء.

كانت هناك بحيرة قريبة ، وجلس بجانبها رجل في منتصف العمر. كان يرتدي قماش الخيش ويحمل في يديه صنارة صيد. بدا وكأنه يأخذ قيلولة. كان هناك تعبير سلمي على وجهه ، مع ابتسامة باهتة.

كان هناك غضب داخل هذا الزئير ، إلى جانب استسلامه لأنه اضطر إلى إنهاء خطته ، هناك عداوة تجاه الوقت . عندما زأر دي تيان ، رفع يده اليمنى وضرب بقوة وسط حواجبه.

عندما كان هناك ثلاثة أجزاء فقط من أصل خمسة من روح سو مينغ لم تحترق ، ارتجف دي تيان بخفة. كانت هذه معركة غير مرئية ، معركة فنون لا يمكن رؤيتها. لقد كانت معركة حيث تنافس الطرفان لمعرفة من كان أكثر قسوة ومن كان أول من يتراجع.

في اللحظة التي فعل ذلك ، اندلع ضوء ذهبي من داخل روح سو مينج ، والذي كان على وشك فقدان الوعي. طار شعاع الضوء هذا بسرعة من داخل روحه. جاء هدير غاضب من داخل روح سو مينغ وصدى بصوت ضعيف في الهواء حيث اختفى هذا الضوء الذهبي.

في المجرة التي تنتمي إلى الخالدين في أحد العوالم الحقيقية الأربعة ، في عالم داو الصباح الحقيقي ، بعيدًا عن أراضي الجوهر السماوي القاحلة ، كان هناك جسم سماوي غريب بشكل لا يصدق. تم تشكيله من مائة وثمانية كواكب زراعة. من بعيد ، بدوا مثل ورقة مليئة بالعروق. كانت تطفو في المجرة بضوء ساطع يسطع منها على بعد مائة ألف قدم. الضغط الهائل والقوي الذي نشأ عندما اجتمعت تلك الكواكب الزراعية المائة وثمانية كواكب أدى إلى تخويف كل من حولهم. كانت هذه منطقة مشهورة بشكل لا يصدق داخل المجرة التي تنتمي إلى الخالدين.

كان سو مينغ على دراية بهذا الزئير. كان صوت دي تيان. في تلك المعركة غير المرئية ، انتصر سو مينغ!

كان هناك تعبير حازم على المائة ألف وجه لسو مينغ في تلك اللحظة. لم يظهر أي نية لتغيير رأيه. حتى لو تم حرق معظم روحه بالفعل ، طالما أن دي تيان لم يخرج من جسده ، فلن يستسلم. كانت هذه مقامرة بحياته ، بالإضافة إلى مسابقة للصبر ، حيث يتعين عليه هو ودي تيان الاختيار.

ضحك بشدة. احتوت تلك الضحكة على مقاومة القدر التي استمرت لسنوات لا حصر لها ، جنبًا إلى جنب مع تصميم سو مينغ . انتصر في معركة الفنون تلك ونال حريته. إذا تمكن من اجتياز كارثة إيكانغ ، فسيكون من هذا الوقت فصاعدًا حرًا من سيطرة الجميع عليه. سيكون أمامه إمكانيات لا حصر لها. سيكون هذا مثل تركه لموقف غير عادي للدخول في موقف عظيم آخر.

“أنا لا أحب أولئك الذين يأخذون زمام المبادرة”.

ومع ذلك ، كان ثمن التحرر من سيطرة دي تيان مدمرًا بشكل لا يصدق. لم يكن هناك سوى خصلة صغيرة من روح سو مينغ ، وكانت تلك الخصلة لا تزال تحترق. في تلك اللحظة ، كان هناك طريقان أمام سو مينغ .

سطع الضوء في عيون المئة ألف وجه التي تنتمي إلى سو مينغ . بينما تحترق روحه ، انهار جزء آخر منها.

يمكنه التخلي عن كل أشكال المقاومة. مع وجود قانون سوي تشين زي ، قد يكون لديه فرصة لاستعادة روحه مرة أخرى في ظل انعكاس الزمن والعودة إلى جسده المادي.

عندما كان هناك ثلاثة أجزاء فقط من أصل خمسة من روح سو مينغ لم تحترق ، ارتجف دي تيان بخفة. كانت هذه معركة غير مرئية ، معركة فنون لا يمكن رؤيتها. لقد كانت معركة حيث تنافس الطرفان لمعرفة من كان أكثر قسوة ومن كان أول من يتراجع.

ومع ذلك ، كان هناك الكثير من الأشياء المجهولة في هذا. بل كان هناك احتمال … أنه إذا شكل روحه مرة أخرى في ظل انعكاس الزمن ، فإن جميع الأرواح التي كانت موجودة في حياته ستعود أيضًا*.

في تلك اللحظة ، فتح رجل في منتصف العمر يرتدي قماش الخيش بالقرب من البحيرة على سهل العشب داخل الطائفة الورقة الخالدة العظيمة في المجرة التي تنتمي إلى الخالدين في عالم داو الصباح الحقيقي عينيه مرة أخرى. هذه المرة ، إلى جانب النظرة المظلمة ، كان هناك أيضًا جدية في تعبيره.

*قصدوا الافكار الأربعة ودي تيان

ومع ذلك ، كان هناك الكثير من الأشياء المجهولة في هذا. بل كان هناك احتمال … أنه إذا شكل روحه مرة أخرى في ظل انعكاس الزمن ، فإن جميع الأرواح التي كانت موجودة في حياته ستعود أيضًا*.

لا أحد يستطيع أن يقول كيف سينتهي هذا.

كان هذا مسارًا آخر أيضًا ، وفي هذا المسار ، كان سو مينغ متأكدًا من أن الأختام التي كانت في روحه لن تتشكل مرة أخرى . هذا الطريق … كان عليه مواصلة مسيرته!

صمت دي تيان وحدق في جسد سو مينغ المادي دون أن ينبس ببنت شفة. ظهرت كمية كبيرة من البقع السوداء على الجلد وانتشرت الرائحة الكريهة أثناء تساقط شعره ، لأول مرة ، اهتز قلب دي تيان.

ظهر بريق في كل العيون في المائة ألف وجه لسو مينغ. لم يخرج الوضع عن السيطرة لدرجة أنه لم يعد جزءًا من خطته. خلال أربعمائة عام من التحليل ، اكتشف عدة طرق قد تكون طريقًا مسدودًا ولكن يمكن أيضًا أن تكون نقاطًا أدت إلى حياة جديدة.

“بفكرة واحدة ، يمكنني إعطاء الحياة للكون.”

في تلك اللحظة ، كان المسار الثاني أحد هذه الطرق. دون أي تردد ، اختار سو مينغ أن يمشي عليه. في اللحظة التي احترقت روحه بالكامل ، كانت موجة التأثير التي اندلعت منه قوية بشكل لا يصدق. ضحكت إرادة إرادة ببرود ولم يحاول إيقافه. كان يعلم أن هذه كانت آخر نوبة جنون لسو مينغ. بعد ذلك ، سيموت بالتأكيد.

هذه المرة ، حتى إرادة إيكانغ اهتزت. لقد رأت المجانين من قبل ، لكنها لم ترَ شخصًا مجنونًا مثل سو مينغ . لقد وصل بالفعل إلى هذه المرحلة ، لكنه كان لا يزال مستمراً. كان يستخدم حياته للمقامرة!

‘ لقد كنت ميتًا في البداية. روحي ميتة ولم تمس الشمس .. فماذا يحدث لشخص مات من قبل اذا مات مرة أخرى ..؟’

نسخة إيكانغ (٦)

مع انتشار موجة التأثير من حرق روح سو مينغ ، غطت روحه ثمانين من المائة من السبعة والستين السابقة دفعة واحدة . اندلع انفجار في عقل سو مينغ ، وظهرت صورة جديدة في رأسه.

في المجرة التي تنتمي إلى الخالدين في أحد العوالم الحقيقية الأربعة ، في عالم داو الصباح الحقيقي ، بعيدًا عن أراضي الجوهر السماوي القاحلة ، كان هناك جسم سماوي غريب بشكل لا يصدق. تم تشكيله من مائة وثمانية كواكب زراعة. من بعيد ، بدوا مثل ورقة مليئة بالعروق. كانت تطفو في المجرة بضوء ساطع يسطع منها على بعد مائة ألف قدم. الضغط الهائل والقوي الذي نشأ عندما اجتمعت تلك الكواكب الزراعية المائة وثمانية كواكب أدى إلى تخويف كل من حولهم. كانت هذه منطقة مشهورة بشكل لا يصدق داخل المجرة التي تنتمي إلى الخالدين.

لقد رأى … الأرض الغريبة للسديم الدائري الغربي ، خلف البحار الذهبية المائة ألف والمائة ألف مجرة !

داخل الأرض الغريبة للسديم الدائري الغربي في أراضي الجوهر السماوي القاحلة ، كان صدى سو مينغ المنخفض يتردد في الهواء. كانت روحه تحترق بسرعة. أصبحت المنطقة المحترقة من روحه بسرعة من سبعة أعشار إلى ثمانية أعشار عندما حارب بشدة ضد إرادة إيكانغ .

كان الأمر كما لو تم توسيع أتمان لسو مينغ إلى ما لا نهاية في تلك اللحظة وغطت الأرض الأجنبية بأكملها. حتى أنه استمر في الانتشار لتغطية السديم الدائري الغربي. ومع ذلك ، كان السديم الدائري الغربي أمام عيون سو مينغ مختلفًا تمامًا عن ذكرياته.

كان هذا المكان مليئًا بالهدوء والحياة. كان جوهر العوالم داخل كواكب الزراعة التي لا تعد ولا تحصى وفيرًا وكافيًا. لم يكن هناك … لم يكن هناك مزارعون على الكواكب ، فقط الوحوش الشرسة. كان الأمر كما لو كانت هذه مجرة غريبة لم يكتشفها أي مزارع.

لا أحد يستطيع أن يقول كيف سينتهي هذا.

فوجئ سو مينغ للحظات. عندما سحب أتمان الخاص به بشكل غريزي وعاد إلى جسده ، اكتشف أن الأرض الغريبة قد اختفت.

واصل طريقه حتى وقف في وسط القارات الممزقة ، مباشرة على قمة أعلى مذبح في ذلك المكان ، بجانب الجثة التي كانت مختومة هناك لسنوات عديدة.

وبتعبير أدق ، فقد أصبح هو الأرض الغريبة .

كان سو مينغ على دراية بهذا الزئير. كان صوت دي تيان. في تلك المعركة غير المرئية ، انتصر سو مينغ!

خفض سو مينغ رأسه. عندما نظر إلى نفسه ، رأى أنه يرتدي رداء أبيض. لقد أصبح غريبا.

ارتجف قلب سو مينغ. لقد رأى شعاعا من الضوء يولد في ذلك الظلام اللامتناهي بعد أن تحولت المجرة إلى فراغ أسود فارغ. انتشر هذا الضوء وغطى كل شيء رآه سو مينغ ، وأخفى كل الظلام. ولدت كواكب الزراعة وظهرت عليها حياة.

كان رجلاً عجوزًا بشعر أبيض ، ووجود غير مألوف ، وامتلأت عيناه بالحكمة والهواء القديم.

كان هناك تعبير حازم على المائة ألف وجه لسو مينغ في تلك اللحظة. لم يظهر أي نية لتغيير رأيه. حتى لو تم حرق معظم روحه بالفعل ، طالما أن دي تيان لم يخرج من جسده ، فلن يستسلم. كانت هذه مقامرة بحياته ، بالإضافة إلى مسابقة للصبر ، حيث يتعين عليه هو ودي تيان الاختيار.

“بفكرة واحدة ، يمكنني تدمير السماوات …” تحول الكون على الفور إلى الظلام. اختفت المجرة في لحظة وكأن كل شيء قد تحطم .

كان رجلاً عجوزًا بشعر أبيض ، ووجود غير مألوف ، وامتلأت عيناه بالحكمة والهواء القديم.

لم يكن هذا صوت سو مينغ ، لكنه شعر بأنه من يقول هذه الكلمات. خلال تلك اللحظة ، فهم فجأة. بمجرد أن شغل ثمانية أعشار مسارات إيكانغ الوريدية ، رأى ذكريات إيكانغ ، وبمجرد أن اندمج معهم ، رأى … سوي تشين زي .

كان سو مينغ على دراية بهذا الزئير. كان صوت دي تيان. في تلك المعركة غير المرئية ، انتصر سو مينغ!

“بفكرة واحدة ، يمكنني إعطاء الحياة للكون.”

“بفكرة واحدة ، يمكنني إعطاء الحياة للكون.”

ارتجف قلب سو مينغ. لقد رأى شعاعا من الضوء يولد في ذلك الظلام اللامتناهي بعد أن تحولت المجرة إلى فراغ أسود فارغ. انتشر هذا الضوء وغطى كل شيء رآه سو مينغ ، وأخفى كل الظلام. ولدت كواكب الزراعة وظهرت عليها حياة.

في المجرة التي تنتمي إلى الخالدين في أحد العوالم الحقيقية الأربعة ، في عالم داو الصباح الحقيقي ، بعيدًا عن أراضي الجوهر السماوي القاحلة ، كان هناك جسم سماوي غريب بشكل لا يصدق. تم تشكيله من مائة وثمانية كواكب زراعة. من بعيد ، بدوا مثل ورقة مليئة بالعروق. كانت تطفو في المجرة بضوء ساطع يسطع منها على بعد مائة ألف قدم. الضغط الهائل والقوي الذي نشأ عندما اجتمعت تلك الكواكب الزراعية المائة وثمانية كواكب أدى إلى تخويف كل من حولهم. كانت هذه منطقة مشهورة بشكل لا يصدق داخل المجرة التي تنتمي إلى الخالدين.

“بفكرة واحدة ، يمكنني جعل كل الأرواح تهلك …” كما قيلت الجملة الثالثة ، تحولت جميع الأرواح إلى رماد ، كما لو أن اللهب قد اجتاحتهم. كان الأمر كما لو أن عدة ملايين من السنين قد مرت عبر الكون.

في تلك اللحظة ، فتح رجل في منتصف العمر يرتدي قماش الخيش بالقرب من البحيرة على سهل العشب داخل الطائفة الورقة الخالدة العظيمة في المجرة التي تنتمي إلى الخالدين في عالم داو الصباح الحقيقي عينيه مرة أخرى. هذه المرة ، إلى جانب النظرة المظلمة ، كان هناك أيضًا جدية في تعبيره.

“بفكرة واحدة ، يمكنني أن أعطي الحياة لكل أنواع الوجود.” عندما تحدث هذا الصوت القديم مرة أخرى ، ارتجف قلب سو مينغ. يبدو أنه توصل إلى فهم غامض لشيء ما.

عندما كان هناك ثلاثة أجزاء فقط من أصل خمسة من روح سو مينغ لم تحترق ، ارتجف دي تيان بخفة. كانت هذه معركة غير مرئية ، معركة فنون لا يمكن رؤيتها. لقد كانت معركة حيث تنافس الطرفان لمعرفة من كان أكثر قسوة ومن كان أول من يتراجع.

“أولئك الذين يمكنهم رؤية فنون الجوهر السماوي الأربعة الخاصة بي قد جعلوا نصبهم الحجرية تصل إلى تسعة ملايين قدم … أو استحوذوا على ثمانية أعشار من إيكانغ. لا يهم كيف تمكنت من القيام بذلك ، طالما أنك تفهم القانون الذي تركته ورائي ضمن هذه الفنون العظيمة الأربعة للجوهر السماوي ، عندها سيصبح قانونك. كلما فهمت أكثر ، زادت سيطرتك على هذا القانون …

أصبح وجه الرجل في منتصف العمر أكثر قتامة. وقف ببطء وترك عمود الصيد. مع التفاف ، صعد في الهواء.

“لديك ثلاثة أنفاس فقط. بعد ثلاثة أنفاس ، يجب أن تخبرني بما فهمته!” قال سوي تشين زي بشكل قاطع.

فوجئ سو مينغ للحظات. عندما سحب أتمان الخاص به بشكل غريزي وعاد إلى جسده ، اكتشف أن الأرض الغريبة قد اختفت.

……
Hijazi

في تلك اللحظة ، كان المسار الثاني أحد هذه الطرق. دون أي تردد ، اختار سو مينغ أن يمشي عليه. في اللحظة التي احترقت روحه بالكامل ، كانت موجة التأثير التي اندلعت منه قوية بشكل لا يصدق. ضحكت إرادة إرادة ببرود ولم يحاول إيقافه. كان يعلم أن هذه كانت آخر نوبة جنون لسو مينغ. بعد ذلك ، سيموت بالتأكيد.

“بفكرة واحدة ، يمكنني جعل كل الأرواح تهلك …” كما قيلت الجملة الثالثة ، تحولت جميع الأرواح إلى رماد ، كما لو أن اللهب قد اجتاحتهم. كان الأمر كما لو أن عدة ملايين من السنين قد مرت عبر الكون.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط