نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 832

نسخة إيكانغ [ 7 ]

نسخة إيكانغ [ 7 ]

نسخة إيكانغ (٧)

في اللحظة التي ظهروا فيها ، طار مائة ألف رمز روني من داخل العيون اليمنى للمائة ألف وجه في نفس الوقت. انتشرت منها أشعة ضوء أسود لا نهاية لها ، وتحول كل منها إلى ظل أسود.

أول نفس.

كان هذا التنوير الذي يخص سو مينغ فقط.

صُدم سو مينغ ووقع في حالة ذهول بسبب الفنون العظيمة الأربعة للجوهر السماوي ، كرروا أنفسهم أمام عينيه. في تلك الفترة القصيرة ، كرروا أنفسهم آلاف المرات.

“لقد كنت ميتًا في البداية ، وحتى روحي ماتت. ماذا سيحدث إذا مت مرة أخرى؟” تمتم سو مينغ.

مع مرور النفس الأول ، أدرك سو مينغ أنه لم يعد سوي تشين زي. بدا أنه كان قادرًا على رؤية طبقة خافتة من الدخان الأسود قادمًا من سوي تشين زي ذو الرداء الأبيض والشعر الأبيض. كان هناك مائة ألف وجه داخل هذا الدخان الأسود ، وكلهم ينتمون إلى سو مينغ.

كان هذا التنوير الذي يخص سو مينغ فقط.

عندما وصل النفس الثاني ، انتشر الوجوه المائة ألف المكونة من الدخان الأسود من جسد سوي تشين زي. بمجرد أن اجتمعوا خلفه ، شعر سو مينغ أنه يمتلك جسدًا الآن ، ولم يعد روحًا مفقودة في العالم.

صُدم سو مينغ ووقع في حالة ذهول بسبب الفنون العظيمة الأربعة للجوهر السماوي ، كرروا أنفسهم أمام عينيه. في تلك الفترة القصيرة ، كرروا أنفسهم آلاف المرات.

بمجرد أن جاء النفس الثالث ، رأى سو مينغ ظهر سوي تشين زي. ما ظهر في ذهنه كانت الصدمة التي تلقاها بسبب فنون الجوهر السماوي الأربعة. بدا أن تلك الصدمة قد اندمجت بشكل غامض مع حياته ، وكان لديه شعور بأنه قد فهمه.

في اللحظة التي قال هذه الكلمات ، ظهرت نظرة غريبة بعض الشيء على وجه سوي تشين زي. بدا وكأنه يريد أن يقول شيئًا ما ، لكنه في النهاية لم يستطع فعل ذلك. بدلاً من ذلك ، تلاشى جسده تدريجياً مع ظهور شكل من أشكال التنوير في عينيه إلى جانب نظرة ذهول على وجهه.

بعد الأنفاس الثلاثة ، هز سوي تشين زي ، الذي كان ظهره نحو سو مينغ ، رأسه وغادر تدريجياً في المسافة. عندما بدأ جسد سو مينغ يتلاشى ، تحدث فجأة.

صُدم سو مينغ ووقع في حالة ذهول بسبب الفنون العظيمة الأربعة للجوهر السماوي ، كرروا أنفسهم أمام عينيه. في تلك الفترة القصيرة ، كرروا أنفسهم آلاف المرات.

“بداية مصفوفة الحياة خاصتي هي منتصف الشتاء. العالم موجود ، ولا توجد حياة هناك. يبدو الأمر كما لو أن كمية هائلة من الثلج قد غطت الأرض ، وانتهت كل أنواع الحياة … هذا … ما تعنيه بفكرة واحدة ، يمكنك تدمير السماوات ، “تمتم سو مينغ ، سطع ضوء الفهم في عينيه.

الاسم الإضافي … كان مو سو !

“بعد منتصف الشتاء ، حياتي هي حياة الخريف الدموي. بالدم ، سأصبغ السماء باللون الأحمر ، وأحولها إلى لون الخريف وأكتسب … إرادة الخريف. هذا هو الانتقال بين الحياة والموت. إنه الموقف الوحيد حيث يوجد الموت والحياة في نفس الوقت داخل مصفوفة الحياة الخاصة بي. إنها ليست مثل السكون التام في منتصف الشتاء ، ولكنها ليست مثل كمية الحياة الهائلة خلال الصيف الحارق …”

في اللحظة التي ظهرت فيها تلك الظلال ، ظهرت فكرة في رأس سو مينغ. على الفور ، اتجهت المائة ألف ظل نحو إرادة إيكانغ بزئير غاضب. لقد اصطدموا بها بأصوات صاخبة ترن في الهواء وبينما كان إيكانغ يهدر بجنون ، بدأ سو مينغ على الفور في إكمال الحيازة ، ورفع منطقته من ثمانية أعشار إلى خمسة وثمانين جزءًا من مائة.

“نظرًا لوجود كل من الحياة والموت في نفس الوقت ، فهي حالة موت جميع الأرواح ، وكذلك حالة ولادة جميع الأرواح من جديد … وهذا ما تقصده عندما تقول بفكرة واحدة ، يمكنك منح الحياة للكون.”

بعد الأنفاس الثلاثة ، هز سوي تشين زي ، الذي كان ظهره نحو سو مينغ ، رأسه وغادر تدريجياً في المسافة. عندما بدأ جسد سو مينغ يتلاشى ، تحدث فجأة.

قال سو مينغ بذهول ، كما لو أنه لا يتحدث إلى أي شخص سوى نفسه. ومع ذلك ، فإن سوي تشين زي ، الذي أدار ظهره نحو سو مينغ من بعيد ، توقف مؤقتًا عندما سمع سو مينغ يقول هذين الشيئين. ظل ثابتًا ، كما لو كان يفكر في كلمات سو مينغ وينتظر الباقي.

منذ ذلك الحين ، لم يعد وجود يانغ الساطع أمرًا مرعبًا يمكن أن يمحوه ، لأن روح سو مينغ لم تعد ميتة تمامًا. انها تمتلك الآن الحياة. لقد وقع بين الحياة والموت ، مثل الخريف.

“مصفوفة الحياة التي فهمتها هي طريق ينتقل من الموت إلى الحياة ، تمامًا مثل كيفية تحرك منتصف الشتاء نحو الربيع ، لكن الحركة من الربيع إلى الشتاء في العالم شيء لا يمكن عكسه. ومع ذلك ، هذا ما أفتقده في مصفوفة الحياة الخاصة بي. حتى لو كان شيئًا لا يمكن عكسه ، فلا يزال يتعين علي السير في هذا الطريق.”

مائة ألف نصب حجرية. إلى جانب الجزء الصغير من أولئك الذين تجاوزوا المليون قدم ، أضاءت تسعون ألف نصب حجري بضوء ينتشر بعيدًا وواسعًا. كان هذا الضوء لامعًا وثاقبًا للعيون. عندما أضاء ، أجبر العديد من الشخصيات على الخروج من نصبهم الحجرية بصدمة.

“لقد أضعت طريقي في الأصل بعد الخريف الدموي. الآن ، لقد فهمت. يجب أن يمتلئ الصيف الحارق بعد الخريف الدموي بوفرة قوة الحياة. قوة الحياة ساخنة ويمكن أن تحرق كل شيء. قوة الحياة عظيمة ويمكن أن تنير كل أنواع الحياة.”

في اللحظة التي قال هذه الكلمات ، ظهرت نظرة غريبة بعض الشيء على وجه سوي تشين زي. بدا وكأنه يريد أن يقول شيئًا ما ، لكنه في النهاية لم يستطع فعل ذلك. بدلاً من ذلك ، تلاشى جسده تدريجياً مع ظهور شكل من أشكال التنوير في عينيه إلى جانب نظرة ذهول على وجهه.

“قوة الحياة هذه … قد تبدو حقيقية ، لكنها في الحقيقة مزيفة. حتى لو كانت حقيقية بمعنى ما. يمكنها حرقي ، وأيضًا استخدام حرارتها لحرق كل الأرواح في الكون ، وإطفاء نار الحياة لكل الكائنات الحية.”

الأجزاء التي تحولت من اللون الأسود إلى اللون الأسود احتلت الآن معظم المنطقة. إلى جانب القلب في المركز ، كان القليل جدًا من اللون الذهبي يلمع عندما نظر سو مينغ حوله.

“ربما قبل أن تفعل أي شيء ، هذا مجرد وهم ، ولكن بمجرد أن تنطفئ الأرواح ، ستصبح حقيقة. الصيف … الصيف … احرق كل الأرواح لتضيء حياتي الخاصة حتى تصبح أعظم … هذا ما تقصده من خلال فكرة واحدة ، يمكنك أن تهلك كل الأرواح “.

منذ ذلك الحين ، لم يعد وجود يانغ الساطع أمرًا مرعبًا يمكن أن يمحوه ، لأن روح سو مينغ لم تعد ميتة تمامًا. انها تمتلك الآن الحياة. لقد وقع بين الحياة والموت ، مثل الخريف.

أصبحت عيون سو مينغ أكثر إشراقًا. كان هذا تمامًا مثل كيفية اكتسابه للتنوير الفريد عندما كان في برج الأرض القاحلة الشرقي كل تلك السنوات الماضية. الآن ، من الفنون العظيمة الأربعة للجوهر السماوي ، حصل على التنوير الذي لم يتوقعه حتى سوي تشين زي.

بعد الأنفاس الثلاثة ، هز سوي تشين زي ، الذي كان ظهره نحو سو مينغ ، رأسه وغادر تدريجياً في المسافة. عندما بدأ جسد سو مينغ يتلاشى ، تحدث فجأة.

كان هذا التنوير الذي يخص سو مينغ فقط.

“قوة الحياة هذه … قد تبدو حقيقية ، لكنها في الحقيقة مزيفة. حتى لو كانت حقيقية بمعنى ما. يمكنها حرقي ، وأيضًا استخدام حرارتها لحرق كل الأرواح في الكون ، وإطفاء نار الحياة لكل الكائنات الحية.”

استدار سوي تشن زي ببطء. في اللحظة التي نظر فيها نحو سو مينغ ، تمتم سو مينغ بكلماته الأخيرة.

نسخة إيكانغ (٧)

“بعد الصيف الحار سيكون الربيع … الربيع ، الوقت الذي يتم فيه إحياء كل الحياة ، حيث سترتفع جميع أنماط الحياة. يجب أن تكون هذه هي الخطوة الأولى لجميع أشكال الحياة ، ولكن بالنسبة لي ، هذه هي الخطوة الأخيرة في طريقي من الموت الى الحياة ، مع ولادتي الجديدة ، سأكمل يقظتي.”

صُدم سو مينغ ووقع في حالة ذهول بسبب الفنون العظيمة الأربعة للجوهر السماوي ، كرروا أنفسهم أمام عينيه. في تلك الفترة القصيرة ، كرروا أنفسهم آلاف المرات.

“إذا نجحت ، فعندئذٍ بفكرة واحدة ، سأكون قادرًا على إعطاء الحياة لجميع أشكال الحياة ، ولكن إذا فشلت … فعندئذٍ بفكر واحد ، سأجعل كل الأرواح تهلك!” ظهر بريق في عيون سو مينغ ورفع عينيه لينظر إلى سوي تشين زي. نظر إلى الرجل العجوز ذو الشعر الأبيض والحكمة وكذلك الشيخوخة في عينيه ، وظهر إصرار قوي على معتقداته في وجه سو مينغ.

“نظرًا لوجود كل من الحياة والموت في نفس الوقت ، فهي حالة موت جميع الأرواح ، وكذلك حالة ولادة جميع الأرواح من جديد … وهذا ما تقصده عندما تقول بفكرة واحدة ، يمكنك منح الحياة للكون.”

“هذا ما أفهمه!”

“بعد منتصف الشتاء ، حياتي هي حياة الخريف الدموي. بالدم ، سأصبغ السماء باللون الأحمر ، وأحولها إلى لون الخريف وأكتسب … إرادة الخريف. هذا هو الانتقال بين الحياة والموت. إنه الموقف الوحيد حيث يوجد الموت والحياة في نفس الوقت داخل مصفوفة الحياة الخاصة بي. إنها ليست مثل السكون التام في منتصف الشتاء ، ولكنها ليست مثل كمية الحياة الهائلة خلال الصيف الحارق …”

في اللحظة التي قال هذه الكلمات ، ظهرت نظرة غريبة بعض الشيء على وجه سوي تشين زي. بدا وكأنه يريد أن يقول شيئًا ما ، لكنه في النهاية لم يستطع فعل ذلك. بدلاً من ذلك ، تلاشى جسده تدريجياً مع ظهور شكل من أشكال التنوير في عينيه إلى جانب نظرة ذهول على وجهه.

صُدم سو مينغ ووقع في حالة ذهول بسبب الفنون العظيمة الأربعة للجوهر السماوي ، كرروا أنفسهم أمام عينيه. في تلك الفترة القصيرة ، كرروا أنفسهم آلاف المرات.

في اللحظة التي اختفى فيها جسد سوي تشين زي تقريبًا ، اختفت المساحة المحيطة به أيضًا ، وصدى صوت إيكانغ المنخفض في قلب سو مينغ مرة أخرى. اجتاحت إرادة قوية المنطقة ، ويمكن سماع دوي الانفجار الناجم عن اصطدامه بروح سو مينج في الهواء.

“نظرًا لوجود كل من الحياة والموت في نفس الوقت ، فهي حالة موت جميع الأرواح ، وكذلك حالة ولادة جميع الأرواح من جديد … وهذا ما تقصده عندما تقول بفكرة واحدة ، يمكنك منح الحياة للكون.”

ومع ذلك ، في حواس سو مينج ، بدا هذا الصوت بعيدًا عنه بشكل لا يصدق. في تلك اللحظة ، احترقت روحه تمامًا. ومع ذلك ، حتى عندما احترقت روحه بالكامل ، لاحظ أنه … لم يختف.

“ماذا حدث؟!”

“لقد كنت ميتًا في البداية ، وحتى روحي ماتت. ماذا سيحدث إذا مت مرة أخرى؟” تمتم سو مينغ.

احتلت روح سو مينغ ثمانية أعشار جميع الممرات الوريدية الذهبية بحلول ذلك الوقت ، وكان قلبه ممتلئًا بهالة الموت في المركز. مر سو مينغ بصحزة الهاوية واكتملت روحه ، بدأ في الاستحواذ على إيكانغ مرة أخرى دون أي تردد.

“إنه يعتقد … هذا هو فكرتي …” قال سو مينغ لقد تذكر العلامات التي كانت تُعرف باسم صحوة الهاوية عندما سيطرة على الوقت لأول مرة .

“كنت أفكر من أين أتت هذه القدرة من كل هذا بينما … الآن أفهم ، بعد صحوة الهاوية ، ما سوف يوقظ مرة أخرى هو القدرة على البناء … لبناء الهاوية ، وبناء الحياة …”

عندما جاء داو يوان ، عندما تم إطلاق سراح الأختام الثلاثة في روح سو مينغ، وعندما أخبره هذا الصوت أن العالم قد تم بناءه من أجل الهاوية ، كان يشعر بأنه قد انتقل إلى حالة صحوة الهاوية الحقيقية .

“إنه يعتقد … هذا هو فكرتي …” قال سو مينغ لقد تذكر العلامات التي كانت تُعرف باسم صحوة الهاوية عندما سيطرة على الوقت لأول مرة .

عندها فقط كان قادرًا على الاستحواذ على عنقاء الثعبان القرمزي في أراضي الجوهر السماوي القاحلة وتشكيل جسده المادي الجديد ، على الرغم من أن سو مينغ لم يكن على علم به قبل أن يستحوذ على المخلوق. لقد كان عمليا غريزة طبيعية.

وقف تشو كانغ بجانب نصبه وحدق في نصب سو مينغ الحجري بهدوء ، ظهرت في ذهنه صورة سو مينغ وهو يستمع إلى تجاربه بجدية عندما وصل لتوه إلى هذا المكان. ………….. Hijazi

“قال دوق القرمزي ذات مرة أن بناة الهاوية يمكنهم إحياء الموتى … هذه قدرة فطرية تنتزع قوة الخلق من يدي الكون. إنها لا تتوافق مع إرادة السماء ، ولا تنسجم أيضًا مع الكون.”

قال سو مينغ بذهول ، كما لو أنه لا يتحدث إلى أي شخص سوى نفسه. ومع ذلك ، فإن سوي تشين زي ، الذي أدار ظهره نحو سو مينغ من بعيد ، توقف مؤقتًا عندما سمع سو مينغ يقول هذين الشيئين. ظل ثابتًا ، كما لو كان يفكر في كلمات سو مينغ وينتظر الباقي.

“كنت أفكر من أين أتت هذه القدرة من كل هذا بينما … الآن أفهم ، بعد صحوة الهاوية ، ما سوف يوقظ مرة أخرى هو القدرة على البناء … لبناء الهاوية ، وبناء الحياة …”

مائة ألف نصب حجرية. إلى جانب الجزء الصغير من أولئك الذين تجاوزوا المليون قدم ، أضاءت تسعون ألف نصب حجري بضوء ينتشر بعيدًا وواسعًا. كان هذا الضوء لامعًا وثاقبًا للعيون. عندما أضاء ، أجبر العديد من الشخصيات على الخروج من نصبهم الحجرية بصدمة.

“لذا تتطلب صحوة الهاوية … أن يموت شخص مرة واحدة ، حقًا ، بشكل كامل ، ومطلق.” عندما تمتم سو مينغ وقد فهم هذا ، عادت خصلة من روحه للظهور ، واتسعت بسرعة ، وأصبحت على الفور روحًا كاملة.

مع مرور النفس الأول ، أدرك سو مينغ أنه لم يعد سوي تشين زي. بدا أنه كان قادرًا على رؤية طبقة خافتة من الدخان الأسود قادمًا من سوي تشين زي ذو الرداء الأبيض والشعر الأبيض. كان هناك مائة ألف وجه داخل هذا الدخان الأسود ، وكلهم ينتمون إلى سو مينغ.

كان هذا الشكل المكتمل مختلفًا عما كان عليه قبل أن يحرق روحه ، لكن سو مينغ لم يستطع تحديد ما هو مختلف في روحه. كان يشعر فقط أن شيئًا ما قد ارتفع إلى مستوى أعلى. كان الأمر كما لو أن حالة الحياة وحالة الموت موجودة في نفس الوقت في روحه. لم يعد مجرد روح ميتة … بل كان شيئًا ميتًا يمتلك الحياة.

ستة وثمانون وثمانية وثمانون وثمانية وتسعون!

كان الأمر كما لو كان يفهم إرادة الخريف. في تلك اللحظة ، أدرك سو مينغ أنه قد انتقل حقًا إلى إرادة الخريف. الآن ، لم يكن قد فهمها فحسب ، بل تمكنت روحه أيضًا من الحصول عليها.

“هذا ما أفهمه!”

منذ ذلك الحين ، لم يعد وجود يانغ الساطع أمرًا مرعبًا يمكن أن يمحوه ، لأن روح سو مينغ لم تعد ميتة تمامًا. انها تمتلك الآن الحياة. لقد وقع بين الحياة والموت ، مثل الخريف.

قال سو مينغ بذهول ، كما لو أنه لا يتحدث إلى أي شخص سوى نفسه. ومع ذلك ، فإن سوي تشين زي ، الذي أدار ظهره نحو سو مينغ من بعيد ، توقف مؤقتًا عندما سمع سو مينغ يقول هذين الشيئين. ظل ثابتًا ، كما لو كان يفكر في كلمات سو مينغ وينتظر الباقي.

خلال تلك اللحظة أيضًا ، اقترب زئير إيكانغ الغاضب وكذلك صيحات المفاجأة المليئة بالصدمة بدلاً من البقاء بعيدًا. كان صوت إيكانغ مليئًا بالصدمة والحيرة والدهشة تجاه تحول سو مينغ.

في اللحظة التي قال هذه الكلمات ، ظهرت نظرة غريبة بعض الشيء على وجه سوي تشين زي. بدا وكأنه يريد أن يقول شيئًا ما ، لكنه في النهاية لم يستطع فعل ذلك. بدلاً من ذلك ، تلاشى جسده تدريجياً مع ظهور شكل من أشكال التنوير في عينيه إلى جانب نظرة ذهول على وجهه.

احتلت روح سو مينغ ثمانية أعشار جميع الممرات الوريدية الذهبية بحلول ذلك الوقت ، وكان قلبه ممتلئًا بهالة الموت في المركز. مر سو مينغ بصحزة الهاوية واكتملت روحه ، بدأ في الاستحواذ على إيكانغ مرة أخرى دون أي تردد.

أصبحت عيون سو مينغ أكثر إشراقًا. كان هذا تمامًا مثل كيفية اكتسابه للتنوير الفريد عندما كان في برج الأرض القاحلة الشرقي كل تلك السنوات الماضية. الآن ، من الفنون العظيمة الأربعة للجوهر السماوي ، حصل على التنوير الذي لم يتوقعه حتى سوي تشين زي.

هذه المرة ، كان من الواضح أنه كان أسرع بكثير من ذي قبل. وبينما كان يقاوم إرادة إرادة ، لاحظ أيضًا … أنه بدا قادرًا على التحكم في بعض القوة التي لا تخصه.

“انظر. هذا هو … نصبنا الحجرية ، هم …”

لقد كانت قوة القانون ، القانون الذي تركه سوي تشين زي وراءه قبل وفاته!

بحلول ذلك الوقت ، إلى جانب القلب الذهبي المليء بهالة الموت ، تحولت جميع المسارات الوريدية الأخرى التي كانت ذهبية في السابق إلى اللون الأسود. كلهم أصبحوا ممتلكات سو مينغ. انتشرت قوة روحه ، وتسببت موجات القوة في إطلاق إيكانغ صرخة اليأس.

عندما ظهر هذا الفهم في قلب سو مينغ ، ظهرت الرموز الرونية فجأة في العين اليمنى لجميع وجوهه المائة ألف. لم تكن تلك الرموز الرونية موجودة من قبل ، ولكن على الرغم من ظهورها الأن ، لم يكن هناك أي تلميح من الصدمة على الوجوه.

“مصفوفة الحياة التي فهمتها هي طريق ينتقل من الموت إلى الحياة ، تمامًا مثل كيفية تحرك منتصف الشتاء نحو الربيع ، لكن الحركة من الربيع إلى الشتاء في العالم شيء لا يمكن عكسه. ومع ذلك ، هذا ما أفتقده في مصفوفة الحياة الخاصة بي. حتى لو كان شيئًا لا يمكن عكسه ، فلا يزال يتعين علي السير في هذا الطريق.”

في اللحظة التي ظهروا فيها ، طار مائة ألف رمز روني من داخل العيون اليمنى للمائة ألف وجه في نفس الوقت. انتشرت منها أشعة ضوء أسود لا نهاية لها ، وتحول كل منها إلى ظل أسود.

قال سو مينغ بذهول ، كما لو أنه لا يتحدث إلى أي شخص سوى نفسه. ومع ذلك ، فإن سوي تشين زي ، الذي أدار ظهره نحو سو مينغ من بعيد ، توقف مؤقتًا عندما سمع سو مينغ يقول هذين الشيئين. ظل ثابتًا ، كما لو كان يفكر في كلمات سو مينغ وينتظر الباقي.

رأى سو مينغ مثل هذه الظلال من قبل. كانوا الذين يمكن أن يقتلوا الناس في عالم المائة ألف نصب حجري.

واحد وتسعون ، اثنان وتسعون ، ثلاثة وتسعون …

في تلك اللحظة ، ظهرت مائة ألف من هذه الظلال و … انحنوا نحو سو مينغ. أثناء قيامهم بذلك ، شعر بوضوح أنه يستطيع السيطرة عليهم.

في اللحظة التي قال هذه الكلمات ، ظهرت نظرة غريبة بعض الشيء على وجه سوي تشين زي. بدا وكأنه يريد أن يقول شيئًا ما ، لكنه في النهاية لم يستطع فعل ذلك. بدلاً من ذلك ، تلاشى جسده تدريجياً مع ظهور شكل من أشكال التنوير في عينيه إلى جانب نظرة ذهول على وجهه.

كان سوي تشين زي يأمل أن يظهر الشخص الذي يمكن أن يستحوذ على إيكانغ بنجاح ، وإلا فلن يقدم المساعدة عندما استحوذ على ثلث ونصف وثمانية أعشار تلك المسارات الوريدية.

رنَّت صيحات المفاجأة في الهواء. كان الأخيرة ثاقبة بشكل خاص ، وعلى الفور ، أصيب جميع الأشخاص في المكان بالذهول. ولصدمتهم ، اكتشفوا أنه إلى جانب أسمائهم ، ظهر اسم آخر فجأة على نصبهم الحجرية.

في اللحظة التي ظهرت فيها تلك الظلال ، ظهرت فكرة في رأس سو مينغ. على الفور ، اتجهت المائة ألف ظل نحو إرادة إيكانغ بزئير غاضب. لقد اصطدموا بها بأصوات صاخبة ترن في الهواء وبينما كان إيكانغ يهدر بجنون ، بدأ سو مينغ على الفور في إكمال الحيازة ، ورفع منطقته من ثمانية أعشار إلى خمسة وثمانين جزءًا من مائة.

“قال دوق القرمزي ذات مرة أن بناة الهاوية يمكنهم إحياء الموتى … هذه قدرة فطرية تنتزع قوة الخلق من يدي الكون. إنها لا تتوافق مع إرادة السماء ، ولا تنسجم أيضًا مع الكون.”

الأجزاء التي تحولت من اللون الأسود إلى اللون الأسود احتلت الآن معظم المنطقة. إلى جانب القلب في المركز ، كان القليل جدًا من اللون الذهبي يلمع عندما نظر سو مينغ حوله.

“ربما قبل أن تفعل أي شيء ، هذا مجرد وهم ، ولكن بمجرد أن تنطفئ الأرواح ، ستصبح حقيقة. الصيف … الصيف … احرق كل الأرواح لتضيء حياتي الخاصة حتى تصبح أعظم … هذا ما تقصده من خلال فكرة واحدة ، يمكنك أن تهلك كل الأرواح “.

ستة وثمانون وثمانية وثمانون وثمانية وتسعون!

قال سو مينغ بذهول ، كما لو أنه لا يتحدث إلى أي شخص سوى نفسه. ومع ذلك ، فإن سوي تشين زي ، الذي أدار ظهره نحو سو مينغ من بعيد ، توقف مؤقتًا عندما سمع سو مينغ يقول هذين الشيئين. ظل ثابتًا ، كما لو كان يفكر في كلمات سو مينغ وينتظر الباقي.

واحد وتسعون ، اثنان وتسعون ، ثلاثة وتسعون …

صُدم سو مينغ ووقع في حالة ذهول بسبب الفنون العظيمة الأربعة للجوهر السماوي ، كرروا أنفسهم أمام عينيه. في تلك الفترة القصيرة ، كرروا أنفسهم آلاف المرات.

مائة ألف ظل تم تشكيلها بواسطة قانون سوي تشين زي. أثناء قتالهم ضد إيكانغ ، انتشرت روح سو مينغ بسرعة. مع مرور الوقت ، امتلكت روح سو مينغ خمسة وتسعين في المائة من جميع الممرات الوريدية!

في اللحظة التي قال هذه الكلمات ، ظهرت نظرة غريبة بعض الشيء على وجه سوي تشين زي. بدا وكأنه يريد أن يقول شيئًا ما ، لكنه في النهاية لم يستطع فعل ذلك. بدلاً من ذلك ، تلاشى جسده تدريجياً مع ظهور شكل من أشكال التنوير في عينيه إلى جانب نظرة ذهول على وجهه.

بحلول ذلك الوقت ، إلى جانب القلب الذهبي المليء بهالة الموت ، تحولت جميع المسارات الوريدية الأخرى التي كانت ذهبية في السابق إلى اللون الأسود. كلهم أصبحوا ممتلكات سو مينغ. انتشرت قوة روحه ، وتسببت موجات القوة في إطلاق إيكانغ صرخة اليأس.

“كيف يمكن أن يكون هذا؟ لقد كنت الأن في العالم في النصب الحجري ، لكنني طردت بالقوة بإرادة لم أستطع محاربتها.”

خلال تلك اللحظة ، بالإضافة إلى النصب الحجرية التي تخص التسعين شخصًا الذين خضعوا للاختبار ، فشلوا وتم طردهم في نفس الوقت ، اندلعت جميع النصب الحجرية تقريبًا بشعاع قوي من الأضواء.

في اللحظة التي قال هذه الكلمات ، ظهرت نظرة غريبة بعض الشيء على وجه سوي تشين زي. بدا وكأنه يريد أن يقول شيئًا ما ، لكنه في النهاية لم يستطع فعل ذلك. بدلاً من ذلك ، تلاشى جسده تدريجياً مع ظهور شكل من أشكال التنوير في عينيه إلى جانب نظرة ذهول على وجهه.

مائة ألف نصب حجرية. إلى جانب الجزء الصغير من أولئك الذين تجاوزوا المليون قدم ، أضاءت تسعون ألف نصب حجري بضوء ينتشر بعيدًا وواسعًا. كان هذا الضوء لامعًا وثاقبًا للعيون. عندما أضاء ، أجبر العديد من الشخصيات على الخروج من نصبهم الحجرية بصدمة.

نسخة إيكانغ (٧)

تسعين ألف شخص!

“بعد منتصف الشتاء ، حياتي هي حياة الخريف الدموي. بالدم ، سأصبغ السماء باللون الأحمر ، وأحولها إلى لون الخريف وأكتسب … إرادة الخريف. هذا هو الانتقال بين الحياة والموت. إنه الموقف الوحيد حيث يوجد الموت والحياة في نفس الوقت داخل مصفوفة الحياة الخاصة بي. إنها ليست مثل السكون التام في منتصف الشتاء ، ولكنها ليست مثل كمية الحياة الهائلة خلال الصيف الحارق …”

لقد ظهر كل هؤلاء التسعين ألفًا شخص الذين أرادوا الحصول على الجوهر السماوي والذين انغمسوا في العالم الذي شكلته ذكرياتهم في النصب الحجرية. هز هذا المشهد قلوب جميع الناس ، وجعلهم يصرخون بدهشة. كان هذا شيئًا لم يحدث أبدًا منذ أن ظهرت الأرض الغريبة للسديم الدائري الغربي.

منذ ذلك الحين ، لم يعد وجود يانغ الساطع أمرًا مرعبًا يمكن أن يمحوه ، لأن روح سو مينغ لم تعد ميتة تمامًا. انها تمتلك الآن الحياة. لقد وقع بين الحياة والموت ، مثل الخريف.

“ماذا حدث؟!”

في اللحظة التي اختفى فيها جسد سوي تشين زي تقريبًا ، اختفت المساحة المحيطة به أيضًا ، وصدى صوت إيكانغ المنخفض في قلب سو مينغ مرة أخرى. اجتاحت إرادة قوية المنطقة ، ويمكن سماع دوي الانفجار الناجم عن اصطدامه بروح سو مينج في الهواء.

“كيف يمكن أن يكون هذا؟ لقد كنت الأن في العالم في النصب الحجري ، لكنني طردت بالقوة بإرادة لم أستطع محاربتها.”

أصبحت عيون سو مينغ أكثر إشراقًا. كان هذا تمامًا مثل كيفية اكتسابه للتنوير الفريد عندما كان في برج الأرض القاحلة الشرقي كل تلك السنوات الماضية. الآن ، من الفنون العظيمة الأربعة للجوهر السماوي ، حصل على التنوير الذي لم يتوقعه حتى سوي تشين زي.

“هل يمكن أن يكون … هل يمكن أن يكون شخص ما قد وصل إلى عشرة ملايين قدم؟ هذا مستحيل. لا يوجد نصب حجري هنا يبلغ ارتفاعه عشرة ملايين قدم.”

في اللحظة التي ظهرت فيها تلك الظلال ، ظهرت فكرة في رأس سو مينغ. على الفور ، اتجهت المائة ألف ظل نحو إرادة إيكانغ بزئير غاضب. لقد اصطدموا بها بأصوات صاخبة ترن في الهواء وبينما كان إيكانغ يهدر بجنون ، بدأ سو مينغ على الفور في إكمال الحيازة ، ورفع منطقته من ثمانية أعشار إلى خمسة وثمانين جزءًا من مائة.

“انظر. هذا هو … نصبنا الحجرية ، هم …”

كان هذا الشكل المكتمل مختلفًا عما كان عليه قبل أن يحرق روحه ، لكن سو مينغ لم يستطع تحديد ما هو مختلف في روحه. كان يشعر فقط أن شيئًا ما قد ارتفع إلى مستوى أعلى. كان الأمر كما لو أن حالة الحياة وحالة الموت موجودة في نفس الوقت في روحه. لم يعد مجرد روح ميتة … بل كان شيئًا ميتًا يمتلك الحياة.

رنَّت صيحات المفاجأة في الهواء. كان الأخيرة ثاقبة بشكل خاص ، وعلى الفور ، أصيب جميع الأشخاص في المكان بالذهول. ولصدمتهم ، اكتشفوا أنه إلى جانب أسمائهم ، ظهر اسم آخر فجأة على نصبهم الحجرية.

“هذا ما أفهمه!”

كان هذا الاسم أعلى من اسمهم ، وكأن مالك هذا الاسم هو المالك الحقيقي لجميع النصب الحجرية ، والسيد الحقيقي للأرض التي تضم مائة ألف نصب حجري!

“لذا تتطلب صحوة الهاوية … أن يموت شخص مرة واحدة ، حقًا ، بشكل كامل ، ومطلق.” عندما تمتم سو مينغ وقد فهم هذا ، عادت خصلة من روحه للظهور ، واتسعت بسرعة ، وأصبحت على الفور روحًا كاملة.

الاسم الإضافي … كان مو سو !

ومع ذلك ، في حواس سو مينج ، بدا هذا الصوت بعيدًا عنه بشكل لا يصدق. في تلك اللحظة ، احترقت روحه تمامًا. ومع ذلك ، حتى عندما احترقت روحه بالكامل ، لاحظ أنه … لم يختف.

وقف تشو كانغ بجانب نصبه وحدق في نصب سو مينغ الحجري بهدوء ، ظهرت في ذهنه صورة سو مينغ وهو يستمع إلى تجاربه بجدية عندما وصل لتوه إلى هذا المكان.
…………..
Hijazi

“هل يمكن أن يكون … هل يمكن أن يكون شخص ما قد وصل إلى عشرة ملايين قدم؟ هذا مستحيل. لا يوجد نصب حجري هنا يبلغ ارتفاعه عشرة ملايين قدم.”

عندما وصل النفس الثاني ، انتشر الوجوه المائة ألف المكونة من الدخان الأسود من جسد سوي تشين زي. بمجرد أن اجتمعوا خلفه ، شعر سو مينغ أنه يمتلك جسدًا الآن ، ولم يعد روحًا مفقودة في العالم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط