نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 844

ريشة خضراء

ريشة خضراء

ريشة خضراء

ربما بدوا صامتين ، لكن عقولهم كانت طبيعية. لقد مارسوا نفس المهارة ، لذلك كان لديهم نفس الهالة. هذا النوع من المهارات يمكن أن يجعل قلوبهم تتوقف تقريبًا وتجعلهم باردين وعديمي الشعور.

كانت المكان صامتًا. ارتجف جسد كونغ هوان و نظر إلى سو مينغ بخوف. لم يجرؤ المزارعين الثلاثمئة الذين يرتدون الدروع السوداء على السيف البرونزي القديم على الاقتراب منه في تلك اللحظة.

كان هذا هو معنى أن تكون قادرًا على تدمير السماوات بفكرة واحدة.

ربما بدوا صامتين ، لكن عقولهم كانت طبيعية. لقد مارسوا نفس المهارة ، لذلك كان لديهم نفس الهالة. هذا النوع من المهارات يمكن أن يجعل قلوبهم تتوقف تقريبًا وتجعلهم باردين وعديمي الشعور.

كانت تتقلص وتتوسع في جسده ، كما يفعل صياد عادي يصطاد السمك. ومع ذلك ، لم يكن سو مينغ يصطاد السمك … ولكن الذكريات.

ومع ذلك … غطت رموز الرونية لسو مينغ المنطقة بأكملها ، وهبط ضغط كبير وقوي على أجسادهم. سحق هذا الضغط الشديد موقفهم البارد ، وظهر الخوف داخلهم.

ومع ذلك … كان لا يزال لديه أشياء أكثر أهمية للقيام بها. لقد كانوا أكثر أهمية من الانتقام من العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة بكثير ، وهذا هو السبب في أنه قرر سابقًا تجاهل كونغ هوان الأخرين .

كان ذلك بشكل خاص عندما كاد أن يقتل الرجل في منتصف العمر بلكمة واحدة ، وبلكمة آخرى ، كاد الرجل العجوز ذو الرداء الأبيض أن يموت. من الواضح أن سو مينغ فعل ذلك عن قصد ، وإلا لكان كلاهما قد مات بالتأكيد.

ومع ذلك ، بعد عدة أنفاس ، تحول هذا التعبير المذهول إلى صدمة. نظر دوق اللهب القرمزي إلى سو مينغ بذهول. لقد لاحظ أن عدد كوارث فن ابتلاع الظلال الفارغة بالكامل داخل جسد سو مينج قد وصل إلى خمسة!

أولئك في المرحلة المتأخرة من مستوى العالم يمكنهم قمع جميع المزارعين تحت مستواهم. جلب هذا النوع من القوة اليأس إلى قلوب جميع الناس في المنطقة.

” يبدو أن هناك أيضًا أهدافًا مختلفة بين قوى العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة. يطاردني ، والبعض … يلاحقه.”

تم ختم الفضاء ، وحتى السيف البرونزي القديم كان مغطى برموز رونية. بسبب ذلك ، فقد السيف فائدته ولم يعد من الممكن السيطرة عليه. ما كان يكمن أمام هؤلاء المزارعين هو مجرد طريق إلى الموت.

ومع ذلك … غطت رموز الرونية لسو مينغ المنطقة بأكملها ، وهبط ضغط كبير وقوي على أجسادهم. سحق هذا الضغط الشديد موقفهم البارد ، وظهر الخوف داخلهم.

“إما أن تموتوا أو تدخلوا إلى الأرض الغريبة ” قال سو مينغ بصراحة ، اجتاح بصره عبر المزارعين الثلاثمائة في الدرع الأسود. شعر كل من قابل نظرته بقلوبهم ترتجف و أنزلوا رؤوسهم غريزيًا .

ربما بدوا صامتين ، لكن عقولهم كانت طبيعية. لقد مارسوا نفس المهارة ، لذلك كان لديهم نفس الهالة. هذا النوع من المهارات يمكن أن يجعل قلوبهم تتوقف تقريبًا وتجعلهم باردين وعديمي الشعور.

كان هناك عدد قليل صروا أسنانهم بعد لحظة من التردد واندفعوا في الشقوق المؤدية إلى الأرض الغريبة بحركة واحدة. مع تولي شخص ما زمام المبادرة ، تحول الآخرون إلى أقواس طويلة تحت تهديد الموت الذي يلوح فوق رؤوسهم. بعد عدة أنفاس ، دخل المزارعين الثلاثمائة عبر الشقوق المؤدية إلى الأراضي الغريبة واختفوا دون أن يتركوا أثراً.

كان هناك عدد قليل صروا أسنانهم بعد لحظة من التردد واندفعوا في الشقوق المؤدية إلى الأرض الغريبة بحركة واحدة. مع تولي شخص ما زمام المبادرة ، تحول الآخرون إلى أقواس طويلة تحت تهديد الموت الذي يلوح فوق رؤوسهم. بعد عدة أنفاس ، دخل المزارعين الثلاثمائة عبر الشقوق المؤدية إلى الأراضي الغريبة واختفوا دون أن يتركوا أثراً.

كان سو مينغ و كونغ هوان هم الوحيدان الذين بقوا في هذا المكان. اندمج كونغ هوان مع أحد الخصلات الخضراء في وسط حواجبه و ظهرت الأوردة على وجهه ، لكن الرعب في عينيه كان واضحًا . ومع ذلك ، لم يستطع السيطرة على نفسه وأطلق هديرًا منخفضًا.

ومع ذلك ، بعد عدة أنفاس ، تحول هذا التعبير المذهول إلى صدمة. نظر دوق اللهب القرمزي إلى سو مينغ بذهول. لقد لاحظ أن عدد كوارث فن ابتلاع الظلال الفارغة بالكامل داخل جسد سو مينج قد وصل إلى خمسة!

وبينما كان يزأر ، ظهرت علامة خضراء تدريجيًا في منتصف حواجبه. بدت تلك العلامة وكأنها طاووس ينشر ريش ذيله ، وظهرت صورة الطاووس العملاق خلفه بينما كانت المساحة هناك مشوهة.

“إما أن تموتوا أو تدخلوا إلى الأرض الغريبة ” قال سو مينغ بصراحة ، اجتاح بصره عبر المزارعين الثلاثمائة في الدرع الأسود. شعر كل من قابل نظرته بقلوبهم ترتجف و أنزلوا رؤوسهم غريزيًا .

لا يمكن رؤية الطاووس بوضوح وبدا كما لو كان ضعيفًا بشكل لا يصدق ، ولكن في اللحظة التي ظهر فيها ، ارتفعت قوة كونغ هوان بسرعة ، و تحول وجهه من وجه صبي إلى وجه رجل في منتصف العمر ، ثم تحول بسرعة إلى رجل عجوز. تحول شعره أيضًا من الأسود إلى الرمادي قبل أن يتحول في النهاية إلى اللون الأبيض.

ومع ذلك ، كان لا يزال مخطئا. إذا نما وجود الجوهر السماوي داخل جسد سو مينج حقًا ، فعندئذٍ بفكر واحد فقط ، لن يكون دوق اللهب القرمزي هو الوحيد الذي سيتحول إلى رماد … سيتحول الكون بأكمله إلى رماد أيضًا.

كان الأمر كما لو أن حياته كانت تحترق وتتحول إلى مغذيات لزيادة قوته بشكل كبير ، ليصبح مصدر الطاقة للطاووس. ملأ اللون الأحمر عينيه ، وكان هناك تلميح من الجنون في داخلهما. لقد كان جنونًا و لم يعد يمتلك أي شكل من أشكال الذكاء.

تم استبدال الحزن في عيون سو مينغ بنية القتل. لقد كان دائمًا شخصًا يحمي المقربين منه. في تلك اللحظة ، عندما نظر إلى كونغ هوان ، أطلق سو مينغ شخيرًا باردًا.

شاهد سو مينغ تحول كونغ هوان بهدوء. كان لديه سؤال ملقى في قلبه. ربما لم يكتشفه السيف الأخضر الآن ، لكنه … اكتشف حقيبة التخزين الخاصة به.

في اللحظة التي تم ختم ذكرياته ، أشرق ضوء غامق في عيون سو مينغ . كان يشعر بأن خيطًا غير مرئي قد انكسر في اللحظة التي تم فيها ختم ذكرياته.

بشكل أكثر دقة ، فقد اكتشف شكلاً من أشكال الكائنات الحية أو العناصر في حقيبة التخزين الخاصة به.

كانت تتقلص وتتوسع في جسده ، كما يفعل صياد عادي يصطاد السمك. ومع ذلك ، لم يكن سو مينغ يصطاد السمك … ولكن الذكريات.

‘هل من الممكن ذلك..؟’ ظهرت إجابة في ذهن سو مينغ ، وظهر الحزن في عينيه.

عندما خرج سو مينغ من أرض النصب الحجرية ، استخدم هذا الفن لختم نفسه ومسح آثاره. الآن بعد أن خرج ، قام بتنفيذه مرة أخرى ، مشكلاً ختمًا كاملاً ، وكان عقله مرتاحًا تمامًا.

لم يكن أبدًا شخصًا لطيفًا وكريمًا . العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة التي طاردته طوال تلك السنوات الماضية والمكافآت التي وعدوا بها أجبرته على الدخول إلى الأرض الغريبة. لقد أقسم سو مينغ … في الماضي أنه سوف يعيد لهم كل هذا عدة اضعاف.

ريشة خضراء

ومع ذلك … كان لا يزال لديه أشياء أكثر أهمية للقيام بها. لقد كانوا أكثر أهمية من الانتقام من العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة بكثير ، وهذا هو السبب في أنه قرر سابقًا تجاهل كونغ هوان الأخرين .

ومع ذلك … كان لا يزال لديه أشياء أكثر أهمية للقيام بها. لقد كانوا أكثر أهمية من الانتقام من العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة بكثير ، وهذا هو السبب في أنه قرر سابقًا تجاهل كونغ هوان الأخرين .

لمس سو مينغ حقيبة التخزين بلطف. كان بداخلها كركي أصلع نائم.

ومع ذلك ، كان الوضع في جسده في هذا الوقت أقرب إلى بحر هائج. كانت جميع الرموز الرونية فيه مثل شبكة عملاقة. مع تقلصها وتوسعها بسرعة ، بدا أن جسد سو مينغ قد تحول إلى بحر ، وكانت رموز الجوهر السماوي الرونية عبارة عن شبكة ضخمة تغطي المكان بأكمله.

كان … يتشتت ببطء ، كما لو كان هذا تحولًا لا يمكن عكسه. لم يكن هذا التحول واضحًا جدًا في الأرض الغريبة ، ولكن بمجرد خروجه من هناك ، أصبحت العملية أسرع بكثير.

لم يعرف سو مينغ سبب ذلك ، لكنه كان يعلم أنه إذا لم يساعده الكركي الأصلع ، فلن يصل إلى هذه الحالة. إذا لم يساعده للنجاح في حيازته ، فلن يحرق الكركي الأصلع روحه ويصبح في حالة قريبة من الموت.

تم ختم الفضاء ، وحتى السيف البرونزي القديم كان مغطى برموز رونية. بسبب ذلك ، فقد السيف فائدته ولم يعد من الممكن السيطرة عليه. ما كان يكمن أمام هؤلاء المزارعين هو مجرد طريق إلى الموت.

في الحقيقة ، لم يجرؤ سو مينغ حتى على إخراج الكركي الأصلع من حقيبة التخزين الخاصة به. لقد كان قلقًا … أنه في اللحظة التي سيخرجه بها ، سيختفي على الفور ، ومن ذلك الحين فصاعدًا ، لن يكون الكركي الأصلع موجود في الكون. الكركي الأصلع التي أحب المال بقدر ما أحب حياته الخاصة ، لكنه رافق سو مينغ إلى أراضي الجوهر السماوي القاحلة ، والذي يمتلك قدرًا كبيرًا من الأسرار لن يكون موجودًا بعد الأن .

بدأ الطوطم على ذراعه اليمنى يلمع على الفور. عندما أشرق بضوء مظلم ، اختفى ببطء من ذراع سو مينغ ، وظهر جسد دوق اللهب القرمزي من فراغ. كما لو كان الرجل العجوز يفتح عينيه لأول مرة من سبات عميق استمر لألف عام ، نظر إلى سو مينغ بذهول.

” يبدو أن هناك أيضًا أهدافًا مختلفة بين قوى العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة. يطاردني ، والبعض … يلاحقه.”

كان هناك عدد قليل صروا أسنانهم بعد لحظة من التردد واندفعوا في الشقوق المؤدية إلى الأرض الغريبة بحركة واحدة. مع تولي شخص ما زمام المبادرة ، تحول الآخرون إلى أقواس طويلة تحت تهديد الموت الذي يلوح فوق رؤوسهم. بعد عدة أنفاس ، دخل المزارعين الثلاثمائة عبر الشقوق المؤدية إلى الأراضي الغريبة واختفوا دون أن يتركوا أثراً.

تم استبدال الحزن في عيون سو مينغ بنية القتل. لقد كان دائمًا شخصًا يحمي المقربين منه. في تلك اللحظة ، عندما نظر إلى كونغ هوان ، أطلق سو مينغ شخيرًا باردًا.

ربما بدوا صامتين ، لكن عقولهم كانت طبيعية. لقد مارسوا نفس المهارة ، لذلك كان لديهم نفس الهالة. هذا النوع من المهارات يمكن أن يجعل قلوبهم تتوقف تقريبًا وتجعلهم باردين وعديمي الشعور.

في تلك اللحظة ، رفع كونغ هوان رأسه وزأر. لقد فقد ذكائه تمامًا. عندما فتح فمه ، تدفقت كمية كبيرة من اللعاب على زوايا شفتيه. لقد اتجه نحو سو مينغ أثناء زئيره ، وكان وصوله مثل وصول الطاووس المجنون.

تم ختم الفضاء ، وحتى السيف البرونزي القديم كان مغطى برموز رونية. بسبب ذلك ، فقد السيف فائدته ولم يعد من الممكن السيطرة عليه. ما كان يكمن أمام هؤلاء المزارعين هو مجرد طريق إلى الموت.

“ارتفع مستواك في الزراعة إلى ذروة المرحلة المتوسطة من مستوى العالمي … لكنك لا تزال تفتقر .” رفع سو مينغ يده اليمنى وأرجحها أمام نفسه. مع ذلك ، اندفع عشرة آلاف رمز روني على الفور من جميع الاتجاهات نحو كونغ هوان. بينما كان الآخير لا يزال على بعد عدة مئات من الأمتار ، ملأت الرموز المنطقة المحيطة به بالكامل ، وتحولت إلى وجود يشبه القبر.

كانت تلك الذكريات هي المشاهد عندما كان في كوكب اللهب القرمزي .

“سأكوّن مخطوطة تحت الأرض ، وسيصبح ذلك … قبرًا.”

إذا أخبره سو مينغ أن مائة ألف سنة أو حتى أكثر قد مر ، لكان قد حصل على جميع إجاباته. من ناحية أخرى ، إذا مرت عدة مئات أو آلاف السنين فقط ، فهذا يعني بالتأكيد أن سو مينغ قد حصل على فرصة عظيمة لا يمكن تصورها خلال هذه الفترة الزمنية.

فقاعة!

وصل مستوى زراعته أيضًا إلى ذروة المرحلة المتوسطة من مستوى العالم. هذا لا يزال لا شيء . الأهم من ذلك أنه شعر بوجود تهديد قوي من جسد سو مينج. جاء هذا الشعور بالخطر من الوجود الذي يسيطر على جميع أشكال الحياة. قد تكون لا تزال ضعيفة ، ولكن مع ذلك ، كان دوق اللهب القرمزي خائفًا. إذا كان بإمكان سو مينغ أن ينمو ، ربما بفكرة واحدة فقط ، فإن دوق اللهب القرمزي سوف يتحول إلى رماد. تسبب هذا الشعور في ارتعاش قلبه.

دفن القبر الذي تشكل من الرموز الرونية كونغ هوان. في اللحظة التي تحولوا فيها إلى نصب حجري وتناثروا ، طار خيط أخضر ، ولكن قبل أن يطير بعيدًا ، أمسكه سو مينغ. ظهرت خصلة خضراء أخرى في راحة يده. كانت تلك الخصلة الخضراء هي التي حاولت الفرار الآن ، ولكن تم إيقافها بواسطة رموز سو مينغ الرونية وتم الأمساك بها من قبله.

كان هذا هو معنى أن تكون قادرًا على تدمير السماوات بفكرة واحدة.

كافحت الخصلات الخضراء في يد سو مينغ كما لو كانا يريدان الطيران بعيدًا ، لكن لم يستطعا الهروب من القيود الموضوعة عليهما من قبل رموز الجوهر السماوي الرونية . نظر سو مينغ إلى الخصلات الخضراء و مع بريق في عينيه ، قبض قبضة.

كان سو مينغ و كونغ هوان هم الوحيدان الذين بقوا في هذا المكان. اندمج كونغ هوان مع أحد الخصلات الخضراء في وسط حواجبه و ظهرت الأوردة على وجهه ، لكن الرعب في عينيه كان واضحًا . ومع ذلك ، لم يستطع السيطرة على نفسه وأطلق هديرًا منخفضًا.

انطلقت أصوات الضجيج من راحة يده ، وعندما رفع سو مينغ قبضته وفتح راحة يده ، اختفت الخصلات الخضراء. بقي ريشة خضراء فقط. انبعث منها ضوء خافت. كانت هناك بقعة دم جافة على الريشة ، وكان ينضح بهالة قديمة .

ربما بدوا صامتين ، لكن عقولهم كانت طبيعية. لقد مارسوا نفس المهارة ، لذلك كان لديهم نفس الهالة. هذا النوع من المهارات يمكن أن يجعل قلوبهم تتوقف تقريبًا وتجعلهم باردين وعديمي الشعور.

في اللحظة التي لاحظ فيها سو مينغ هذا الهالة ، ارتجف قلبه.

“هذا … هالة طائر الكركي الأصلع!” ظهر تجعد تدريجيًا بين حواجب سو مينغ ، وظهرت نظرة تأمل على وجهه.

تم استبدال الحزن في عيون سو مينغ بنية القتل. لقد كان دائمًا شخصًا يحمي المقربين منه. في تلك اللحظة ، عندما نظر إلى كونغ هوان ، أطلق سو مينغ شخيرًا باردًا.

“ما هو هدف الشخص الذي جعل كونغ هوان يحضر الريشة إلى هذا المكان؟ من الواضح أنه من المفترض أن ترسل إحدى الخصلات الخضراء رسالة. منذ أن أوقفتها ، لا ينبغي لهذا الشخص أن يعرف ما حدث هنا خلال فترة قصيرة من الزمن.”

كانت المكان صامتًا. ارتجف جسد كونغ هوان و نظر إلى سو مينغ بخوف. لم يجرؤ المزارعين الثلاثمئة الذين يرتدون الدروع السوداء على السيف البرونزي القديم على الاقتراب منه في تلك اللحظة.

“ولكن ما الذي يفكر فيه هذا الشخص؟ إذا كان يفكر في إيذاء الكركي الأصلع ، فلماذا سلموني هذه الريشة؟ إذا كان هذا الشخص يفكر في إعادتها ، فلماذا يهاجمني؟” صمت سو مينغ.

عندما خرج سو مينغ من أرض النصب الحجرية ، استخدم هذا الفن لختم نفسه ومسح آثاره. الآن بعد أن خرج ، قام بتنفيذه مرة أخرى ، مشكلاً ختمًا كاملاً ، وكان عقله مرتاحًا تمامًا.

بعد لحظة ، أشرقت عينه اليمنى ، ولفت كل رموز الجوهر السماوي الرونية جسده . في غضون لحظة ، انصهروا في جلده ودخلوا جسده.

انطلقت أصوات الضجيج من راحة يده ، وعندما رفع سو مينغ قبضته وفتح راحة يده ، اختفت الخصلات الخضراء. بقي ريشة خضراء فقط. انبعث منها ضوء خافت. كانت هناك بقعة دم جافة على الريشة ، وكان ينضح بهالة قديمة .

أغلق سو مينغ عينيه. بعد لحظة ، لم يعد هناك أي ضوء حوله ، وحتى وجوده اختفى ، وكأنه قد اختفى من المجرة.

“ولكن ما الذي يفكر فيه هذا الشخص؟ إذا كان يفكر في إيذاء الكركي الأصلع ، فلماذا سلموني هذه الريشة؟ إذا كان هذا الشخص يفكر في إعادتها ، فلماذا يهاجمني؟” صمت سو مينغ.

ومع ذلك ، كان الوضع في جسده في هذا الوقت أقرب إلى بحر هائج. كانت جميع الرموز الرونية فيه مثل شبكة عملاقة. مع تقلصها وتوسعها بسرعة ، بدا أن جسد سو مينغ قد تحول إلى بحر ، وكانت رموز الجوهر السماوي الرونية عبارة عن شبكة ضخمة تغطي المكان بأكمله.

بعد لحظة ، أشرقت عينه اليمنى ، ولفت كل رموز الجوهر السماوي الرونية جسده . في غضون لحظة ، انصهروا في جلده ودخلوا جسده.

كانت تتقلص وتتوسع في جسده ، كما يفعل صياد عادي يصطاد السمك. ومع ذلك ، لم يكن سو مينغ يصطاد السمك … ولكن الذكريات.

” كان السبب وراء تمكن العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة من العثور علي طوال تلك السنوات الماضية هو أنهم استخدموا ذكريات شخص ما من كوكب اللهب القرمزي وحولوها إلى لآلئ تحديد الدم باستخدام قدرة سماوية غامضة.”

كانت تلك الذكريات هي المشاهد عندما كان في كوكب اللهب القرمزي .

ومع ذلك ، بعد عدة أنفاس ، تحول هذا التعبير المذهول إلى صدمة. نظر دوق اللهب القرمزي إلى سو مينغ بذهول. لقد لاحظ أن عدد كوارث فن ابتلاع الظلال الفارغة بالكامل داخل جسد سو مينج قد وصل إلى خمسة!

“دع رموز الجوهر السماوي الرونية تشكل أختامًا … وتختم ذكرياتي داخل كوكب اللهب القرمزي!” عندما فتح سو مينغ عينيه وأغلقها ، تحولت الرموز الرونية في جسده على الفور إلى ختم ، وختمت كل ذكرياته في كوكب اللهب القرمزي طبقة تلو الأخرى.

لا يمكن رؤية الطاووس بوضوح وبدا كما لو كان ضعيفًا بشكل لا يصدق ، ولكن في اللحظة التي ظهر فيها ، ارتفعت قوة كونغ هوان بسرعة ، و تحول وجهه من وجه صبي إلى وجه رجل في منتصف العمر ، ثم تحول بسرعة إلى رجل عجوز. تحول شعره أيضًا من الأسود إلى الرمادي قبل أن يتحول في النهاية إلى اللون الأبيض.

في اللحظة التي تم ختم ذكرياته ، أشرق ضوء غامق في عيون سو مينغ . كان يشعر بأن خيطًا غير مرئي قد انكسر في اللحظة التي تم فيها ختم ذكرياته.

“إما أن تموتوا أو تدخلوا إلى الأرض الغريبة ” قال سو مينغ بصراحة ، اجتاح بصره عبر المزارعين الثلاثمائة في الدرع الأسود. شعر كل من قابل نظرته بقلوبهم ترتجف و أنزلوا رؤوسهم غريزيًا .

” كان السبب وراء تمكن العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة من العثور علي طوال تلك السنوات الماضية هو أنهم استخدموا ذكريات شخص ما من كوكب اللهب القرمزي وحولوها إلى لآلئ تحديد الدم باستخدام قدرة سماوية غامضة.”

ومع ذلك ، كان الوضع في جسده في هذا الوقت أقرب إلى بحر هائج. كانت جميع الرموز الرونية فيه مثل شبكة عملاقة. مع تقلصها وتوسعها بسرعة ، بدا أن جسد سو مينغ قد تحول إلى بحر ، وكانت رموز الجوهر السماوي الرونية عبارة عن شبكة ضخمة تغطي المكان بأكمله.

“لم أستطع فهمه في الماضي ولم أستطع فهم المفهوم بوضوح ، ولكن الآن ، باستخدام الجوهر السماوي … ستفقد لؤلؤة تحديد الدم تأثيرها مؤقتًا. إذا أردت أن ألغي تأثيرها حقًا ، فسأحتاج إلى محو ذكريات ذلك الشخص من كوكب اللهب القرمزي.”

في تلك اللحظة ، رفع كونغ هوان رأسه وزأر. لقد فقد ذكائه تمامًا. عندما فتح فمه ، تدفقت كمية كبيرة من اللعاب على زوايا شفتيه. لقد اتجه نحو سو مينغ أثناء زئيره ، وكان وصوله مثل وصول الطاووس المجنون.

“إذا فعلت ذلك ، فلن تتمكن العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة من معرفة مكاني ، ولن يكونوا قادرين على معرفة … أنني خرجت من الأرض الغريبة للسديم الدائري الغربي”.

أولئك في المرحلة المتأخرة من مستوى العالم يمكنهم قمع جميع المزارعين تحت مستواهم. جلب هذا النوع من القوة اليأس إلى قلوب جميع الناس في المنطقة.

عندما خرج سو مينغ من أرض النصب الحجرية ، استخدم هذا الفن لختم نفسه ومسح آثاره. الآن بعد أن خرج ، قام بتنفيذه مرة أخرى ، مشكلاً ختمًا كاملاً ، وكان عقله مرتاحًا تمامًا.

في اللحظة التي لاحظ فيها سو مينغ هذا الهالة ، ارتجف قلبه.

بمجرد الانتهاء من كل هذا ، أنزل سو مينغ رأسه ونظر إلى حقيبة التخزين الخاصة به. بعد لحظة ، ظهرت نظرة حازمة على وجهه. رفع يده اليمنى ليكشف عن الطوطم الذي تحول إليه دوق اللهب القرمزي على ذراعه ، ثم أرسل قوته للاندفاع إليه.

“هذا … هالة طائر الكركي الأصلع!” ظهر تجعد تدريجيًا بين حواجب سو مينغ ، وظهرت نظرة تأمل على وجهه.

بدأ الطوطم على ذراعه اليمنى يلمع على الفور. عندما أشرق بضوء مظلم ، اختفى ببطء من ذراع سو مينغ ، وظهر جسد دوق اللهب القرمزي من فراغ. كما لو كان الرجل العجوز يفتح عينيه لأول مرة من سبات عميق استمر لألف عام ، نظر إلى سو مينغ بذهول.

كانت تلك الذكريات هي المشاهد عندما كان في كوكب اللهب القرمزي .

ومع ذلك ، بعد عدة أنفاس ، تحول هذا التعبير المذهول إلى صدمة. نظر دوق اللهب القرمزي إلى سو مينغ بذهول. لقد لاحظ أن عدد كوارث فن ابتلاع الظلال الفارغة بالكامل داخل جسد سو مينج قد وصل إلى خمسة!

وصل مستوى زراعته أيضًا إلى ذروة المرحلة المتوسطة من مستوى العالم. هذا لا يزال لا شيء . الأهم من ذلك أنه شعر بوجود تهديد قوي من جسد سو مينج. جاء هذا الشعور بالخطر من الوجود الذي يسيطر على جميع أشكال الحياة. قد تكون لا تزال ضعيفة ، ولكن مع ذلك ، كان دوق اللهب القرمزي خائفًا. إذا كان بإمكان سو مينغ أن ينمو ، ربما بفكرة واحدة فقط ، فإن دوق اللهب القرمزي سوف يتحول إلى رماد. تسبب هذا الشعور في ارتعاش قلبه.

لم يكن أبدًا شخصًا لطيفًا وكريمًا . العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة التي طاردته طوال تلك السنوات الماضية والمكافآت التي وعدوا بها أجبرته على الدخول إلى الأرض الغريبة. لقد أقسم سو مينغ … في الماضي أنه سوف يعيد لهم كل هذا عدة اضعاف.

ومع ذلك ، كان لا يزال مخطئا. إذا نما وجود الجوهر السماوي داخل جسد سو مينج حقًا ، فعندئذٍ بفكر واحد فقط ، لن يكون دوق اللهب القرمزي هو الوحيد الذي سيتحول إلى رماد … سيتحول الكون بأكمله إلى رماد أيضًا.

كان هناك عدد قليل صروا أسنانهم بعد لحظة من التردد واندفعوا في الشقوق المؤدية إلى الأرض الغريبة بحركة واحدة. مع تولي شخص ما زمام المبادرة ، تحول الآخرون إلى أقواس طويلة تحت تهديد الموت الذي يلوح فوق رؤوسهم. بعد عدة أنفاس ، دخل المزارعين الثلاثمائة عبر الشقوق المؤدية إلى الأراضي الغريبة واختفوا دون أن يتركوا أثراً.

كان هذا هو معنى أن تكون قادرًا على تدمير السماوات بفكرة واحدة.

“إما أن تموتوا أو تدخلوا إلى الأرض الغريبة ” قال سو مينغ بصراحة ، اجتاح بصره عبر المزارعين الثلاثمائة في الدرع الأسود. شعر كل من قابل نظرته بقلوبهم ترتجف و أنزلوا رؤوسهم غريزيًا .

“أنت … فقط كم من الوقت مضى؟” كان دوق اللهب القرمزي وحشًا قديمًا عاش لسنوات لا حصر لها. قد يصاب بالصدمة ، لكن السؤال الأول الذي طرحه أصاب النقطة مباشرة.

“إما أن تموتوا أو تدخلوا إلى الأرض الغريبة ” قال سو مينغ بصراحة ، اجتاح بصره عبر المزارعين الثلاثمائة في الدرع الأسود. شعر كل من قابل نظرته بقلوبهم ترتجف و أنزلوا رؤوسهم غريزيًا .

إذا أخبره سو مينغ أن مائة ألف سنة أو حتى أكثر قد مر ، لكان قد حصل على جميع إجاباته. من ناحية أخرى ، إذا مرت عدة مئات أو آلاف السنين فقط ، فهذا يعني بالتأكيد أن سو مينغ قد حصل على فرصة عظيمة لا يمكن تصورها خلال هذه الفترة الزمنية.

“إذا فعلت ذلك ، فلن تتمكن العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة من معرفة مكاني ، ولن يكونوا قادرين على معرفة … أنني خرجت من الأرض الغريبة للسديم الدائري الغربي”.

“كبير ، سأخبرك عن هذا لاحقًا . الآن ، من فضلك أجبني على شيء أولاً. فقط ما هي أصول الكركي الأصلع ؟”
……..
Hijazi

ريشة خضراء

في اللحظة التي تم ختم ذكرياته ، أشرق ضوء غامق في عيون سو مينغ . كان يشعر بأن خيطًا غير مرئي قد انكسر في اللحظة التي تم فيها ختم ذكرياته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط