للتحكم بالمصير والأرواح والموت
للتحكم بالمصير ، والأرواح ، والموت
اختفى الموت وظهرت الحياة بوفرة. كانت هناك ألسنة لهب مستعرة تحرق المجرة في تلك اللحظة.
في اللحظة التي خرج فيها سو مينغ ، أصبح وجهه شاحبًا ، لكن دون أي تردد ، تحرك إلى الأمام. ومع ذلك ، في اللحظة التي فعل فيها ذلك ، اندفعت الأرادات الستة نحوه بأصوات عالية. كان الشخص في المؤخرة هو هو عالم كالبا الشمسي ، والشخص في الأمام مباشرةً كان الرجل العجوز الذي كان بالقرب من مستوى سيد المصير ، والأرواح ، والموت.
بووم!
هبطت قدمه. عندما ظهر سو مينغ مرة أخرى ، كان بالفعل في المركز ، بالقرب من مخرج المجرة حيث تمركزت قوى عاام يين المقدس الحقيقي لمراقبة السديم الدائري الغربي. ومع ذلك ، في اللحظة التي وصل فيها ، تردد صوت الرجل العجوز الذي يلاحقه في الهواء مرة أخرى.
كان هذا أقوى شخص قابله سو مينغ في حياته.
“نان ، دي ، لا ، مي ، دونغ! [1]” في اللحظة التي تم فيها نطق هذه المقاطع الخمسة ، ظهرت يد عملاقة في الهواء أمام سو مينغ . كانت اليد شبه شفافة ، واندفع نحو سو مينغ .
امتد الكف إلى ما لا نهاية وبدا كما لو كان يحتوي على كمية لا حصر لها من الكائنات الحية. كان الأمر كما لو أن الكف نفسه كان عالمًا ، وكان هذا المشهد كافياً لجعل كل من رآه يشعر بالصدمة.
في الوقت نفسه ، ظهرت يد أخرى خلف سو مينغ ، واقتربت منه.
بووم!
تردد صوت هدير فوق وتحت سو مينغ ، و ظهرت دوامات من العدم. أضاء ضوء غريب ساحر بداخلها ، ويمكن رؤية شخصيات باهتة تجلس داخلها أثناء التأمل. اندفعت هذه الدوامات نحوه من أعلى ومن أسفل ، و أغلقوا كل مخارجه.
“هذا سيد المصير ، والأرواح ، والموت الحقيقي !” خفق قلب سو مينغ ، وظهرت تشققات أخرى على جسده. في اللحظة التي أحاط به ظل الموت ، أطلق صرخة منخفضة ، و أشرق ضوء الجوهر السماوي في عينيه ، رفع ذراعيه وألقى بهما جانبًا.
في اللحظة التي ظهرت فيها الأيدي والدوامات في الهواء ، ارتفع الكلمة الأخيرة للرجل العجوز في الهواء ، كما لو كانت يمكن أن تحل محل دقات قلب الأشخاص الذين سمعوها ، مما تسبب في تباطؤ قلوبهم حتى توقفت فيها تقريبًا .
اختفى الموت وظهرت الحياة بوفرة. كانت هناك ألسنة لهب مستعرة تحرق المجرة في تلك اللحظة.
عندما اقتربت هذه الأشياء من سو مينغ ، أضاءت الظلال المتداخلة للرموز الرونية في عينه اليمنى. في لحظة ، خرجوا من عينه وأحاطوا به. تجمع مائة ألف رمز روني و تحولوا إلى قلب أرجواني ضخم.
“تحياتي أيها القديس الحقيقي!” بينما كان هؤلاء المزارعون يسجدون على الأرض ، ارتفعت الأصوات المليئة بالحماسة والاحترام وسقطت مثل الأمواج داخل مجرة عالم يين المقدس الحقيقي.
عندما بدأ هذا القلب بالنبض ، اصطدم باليدين واصطدم أيضًا بالدوامتين. هزت أصوات الانفجار المجرة ، وانتشرت كمية لا حصر لها من التموجات في جميع الاتجاهات مثل الأمواج.
ملاحظات المترجم:
اختفت رموز سو مينغ الرونية ، إلى جانب القلب الأرجواني وجسده. اختفوا جميعًا تحت دوي الانفجار.
في الواقع ، كان بإمكان سو مينغ رؤية كون ومجرة داخل تلك العين. كان هناك عدد لا نهائي من الكواكب في الداخل ، إلى جانب كائنات حية مختلفة. من الواضح أنه إذا تم ختمه فيها ، فسيصبح أحد الكائنات الحية العديدة بداخلها.
عندما ظهر مرة أخرى ، كان بالفعل على حافة مخرج المجرة حيث كان يتمركز عالم يين المقدس الحقيقي. بقي عشرة آلاف قدم فقط ، وبعد ذلك يمكنه المغادرة.
في اللحظة التي عاد فيها إلى المكان ، كانت الكف التي امتدت من منطقة عالم يين المقدس الحقيقي قد تحركت بالفعل من تحت أقدام سو مينغ لتغطية المجرة. إذا وقف أي شخص في مكان سو مينغ ونظر إلى أسفل ، فلن يتمكن من رؤية مجرة سوداء بعد الآن ، ولكن كف لا حدود له تشبه القارة.
ومع ذلك ، فجأة ، ظهر الرجل العجوز الذي كان لا يزال يلاحقه في الفضاء خلف سو مينغ . لكنه لم يكن وحده. خلال تلك اللحظة ، شعر سو مينغ بثلاث إرادات كانت على قدم المساواة مع الرجل العجوز قادمة من ثلاثة اتجاهات مختلفة من المجرة حيث كان يتمركز عالم يين المقدس الحقيقي.
“تحياتي أيها القديس الحقيقي!” بينما كان هؤلاء المزارعون يسجدون على الأرض ، ارتفعت الأصوات المليئة بالحماسة والاحترام وسقطت مثل الأمواج داخل مجرة عالم يين المقدس الحقيقي.
في الواقع ، انتشرت إرادة أقدم من أعماق المجرة كما لو أن كل من ينتمي إليها قد استيقظ . لقد كانت إرادة تسببت في تقلص عيون سو مينغ . في اللحظة التي استيقظ فيها هذا الشخص ، قام على الفور بقمع قوة المجرة وقوة جميع الأرادات الأربع للرجال الأربعة المسنين.
ابتعد مرة أخرى ، واختفى في لحظة وعاود الظهور في اللحظة التالية.
“للتحكم في …” كانت هاتان أول كلمتان تنطق بهما الإرادة القديمة مباشرة بعد أن استيقظت . تردد صدى صوته في المجرة بأكملها حيث كان يتمركز عالم يين المقدس الحقيقي ، وكل من سمعوه شعروا بقلوبهم ترتجف قبل أن يسجدوا على الفور على الأرض.
اختفى الموت وظهرت الحياة بوفرة. كانت هناك ألسنة لهب مستعرة تحرق المجرة في تلك اللحظة.
“تحياتي أيها القديس الحقيقي!” بينما كان هؤلاء المزارعون يسجدون على الأرض ، ارتفعت الأصوات المليئة بالحماسة والاحترام وسقطت مثل الأمواج داخل مجرة عالم يين المقدس الحقيقي.
“و الموت!” في اللحظة التي قال فيها الصوت القديم الكلمة الأخيرة ، بدأت راحة اليد التي لا نهاية لها تحت جسد سو مينغ في لف أصابعها في قبضة. تحطمت المجرة التي التفت بين أصابعها ، وبسرعة لا توصف ، تحركت بسرعة لتشكل قبضة.
في الواقع ، حتى إرادات الشيوخ الست بالإضافة إلى الأرادات الثلاث الأخرى بالقرب من مستوى سادة المصير والأرواح والموت و الذين كانوا يندفعون من أماكن أخرى لفوا قبضتهم في راحة يدهم في تلك اللحظة.
ظهرت خلفه شجرة عملاقة ترتفع في السماء. لا يمكن رؤية نهاية الشجرة ، وكانت كلها أرجوانية. في اللحظة التي ظهرت فيها ، بدأت ترتجف بشراسة ، وتألقت رموز الجوهر السماوي الرونية بشراسة حولها. استخدم سو مينغ كل قوة نسخة إيكانغ الخاص به واندلع واندفع مباشرة نحو عين المصير القادمة.
تسبب نطق هاتين الكلمتين أيضًا في ارتعاش قلب سو مينغ بشراسة ، ولأول مرة … سعل جرعة من الدم الأرجواني في هذا المكان.
لن يتمكن أحد من البقاء على قيد الحياة أمام سيد المصير والأرواح والموت. في الواقع ، إذا لم تكن الأرض الغريبة للسديم الدائري الغربي موجودة ، حتى لو كان لدى سو مينغ نسخة إيكانغ ، فسيظل يموت.
كما فعل ذلك ، تراجع سو مينغ بسرعة. كان وجهه شاحبًا ، لكن عينيه كانتا ساطعتين بشكل لا يصدق. كان هذا … سيد المصير والحياة والموت الحقيقي !
كانت تلك العين مغلقة ، ولكن حتى عندما كانت مغلقة ، كان هناك شعور كما لو أن كل الفضاء قد اختفى ، ولم تعد المجرة موجودة.
حتى المزارعين الذين كانوا بالفعل على وشك أن يصبحوا سادة المصير ، والحياة ، والموت سيحتاجون إلى احترامه.
ابتعد مرة أخرى ، واختفى في لحظة وعاود الظهور في اللحظة التالية.
“المصير …”تحدثت الارادة القديمة والمستيقظة حديثًا بكلمتها الثالثة في تلك اللحظة. توقف العالم على الفور عن الحركة ، وظهرت عين ضخمة في الفضاء أمام سو مينغ .
ومع ذلك ، بغض النظر عن المسافة التي قطعها ، استمرت الكف في التوسع. لقد كانت كبيرة بالفعل لدرجة أنه لا يمكن رؤية نهايتها. عندما تردد صدى تلك الكلمة الأخيرة في الهواء ، ظهرت الضراوة على وجه سو مينغ. رفع يديه وأمسك هواء المجرة من حوله. اهتز السديم الدائري الغربي على الفور. إذا كان المرء سيصف السديم الدائري الغربي بأكمله بأنه قطعة من الشاش ، فعندما أمسك سو مينغ الهواء ، كان الأمر كما لو أنه انتزع قطعة القماش بأكملها لمحاربة الكلمة الرابعة.
كانت تلك العين مغلقة ، ولكن حتى عندما كانت مغلقة ، كان هناك شعور كما لو أن كل الفضاء قد اختفى ، ولم تعد المجرة موجودة.
كان هذا أقوى شخص قابله سو مينغ في حياته.
بينما كان الصوت لا يزال يتردد في الهواء ، فتحت العين ببطء. كان هناك جو قديم لا نهاية له بداخله. في الوقت الحالي ، نظرت إلى سو مينغ ، واندلع انفجار في عقله ، تراجع ، وسعل الدم مرة أخرى.
ومع ذلك ، بغض النظر عن المسافة التي قطعها ، استمرت الكف في التوسع. لقد كانت كبيرة بالفعل لدرجة أنه لا يمكن رؤية نهايتها. عندما تردد صدى تلك الكلمة الأخيرة في الهواء ، ظهرت الضراوة على وجه سو مينغ. رفع يديه وأمسك هواء المجرة من حوله. اهتز السديم الدائري الغربي على الفور. إذا كان المرء سيصف السديم الدائري الغربي بأكمله بأنه قطعة من الشاش ، فعندما أمسك سو مينغ الهواء ، كان الأمر كما لو أنه انتزع قطعة القماش بأكملها لمحاربة الكلمة الرابعة.
في الواقع ، خلال تلك اللحظة ، ظهرت تشققات على جسده ، كما لو كان على وشك الانهيار. نزلت قوة قمعية قوية لا يمكن وصفها بالكلمات على جسد سو مينغ ، كما لو أنها أرادت تمزيقه إلى أشلاء.
“خريف!” عندما تردد صدى صوت سو مينغ في الفضاء مرة أخرى ، ذابت جميع الأجزاء المتجمدة من المجرة. انتشرت إرادة الخريف التي تمثل البرد والحرارة وكذلك الحياة والموت في جميع الاتجاهات ، لتشكل مصفوفة حياته للشتاء والخريف لمحاربة الكف القادم.
كان هذا أقوى شخص قابله سو مينغ في حياته.
“صيف!” قال سو مينغ. كانت هذه هي مصفوفة الحياة الصيفية التي كان عليه أن يتقنها تمامًا. في هذا الوقت ، في أزمة الحياة والموت هذه ، قام سو مينغ بتنشيط هذا الجزء من مصفوفة حياته.
أشرقت العين كتجسيد لكلمة الإرادة القديمة. في تلك اللحظة ، كانت تتجه بسرعة نحو سو مينغ ، كما لو أنها … أرادت أن تحبسه داخلها !
في اللحظة التي ظهرت فيها الأيدي والدوامات في الهواء ، ارتفع الكلمة الأخيرة للرجل العجوز في الهواء ، كما لو كانت يمكن أن تحل محل دقات قلب الأشخاص الذين سمعوها ، مما تسبب في تباطؤ قلوبهم حتى توقفت فيها تقريبًا .
في الواقع ، كان بإمكان سو مينغ رؤية كون ومجرة داخل تلك العين. كان هناك عدد لا نهائي من الكواكب في الداخل ، إلى جانب كائنات حية مختلفة. من الواضح أنه إذا تم ختمه فيها ، فسيصبح أحد الكائنات الحية العديدة بداخلها.
في اللحظة التي ظهرت فيها الأيدي والدوامات في الهواء ، ارتفع الكلمة الأخيرة للرجل العجوز في الهواء ، كما لو كانت يمكن أن تحل محل دقات قلب الأشخاص الذين سمعوها ، مما تسبب في تباطؤ قلوبهم حتى توقفت فيها تقريبًا .
“هذا سيد المصير ، والأرواح ، والموت الحقيقي !” خفق قلب سو مينغ ، وظهرت تشققات أخرى على جسده. في اللحظة التي أحاط به ظل الموت ، أطلق صرخة منخفضة ، و أشرق ضوء الجوهر السماوي في عينيه ، رفع ذراعيه وألقى بهما جانبًا.
لن يتمكن أحد من البقاء على قيد الحياة أمام سيد المصير والأرواح والموت. في الواقع ، إذا لم تكن الأرض الغريبة للسديم الدائري الغربي موجودة ، حتى لو كان لدى سو مينغ نسخة إيكانغ ، فسيظل يموت.
بووم!
للتحكم بالمصير ، والأرواح ، والموت
ظهرت خلفه شجرة عملاقة ترتفع في السماء. لا يمكن رؤية نهاية الشجرة ، وكانت كلها أرجوانية. في اللحظة التي ظهرت فيها ، بدأت ترتجف بشراسة ، وتألقت رموز الجوهر السماوي الرونية بشراسة حولها. استخدم سو مينغ كل قوة نسخة إيكانغ الخاص به واندلع واندفع مباشرة نحو عين المصير القادمة.
في اللحظة التي عاد فيها إلى المكان ، كانت الكف التي امتدت من منطقة عالم يين المقدس الحقيقي قد تحركت بالفعل من تحت أقدام سو مينغ لتغطية المجرة. إذا وقف أي شخص في مكان سو مينغ ونظر إلى أسفل ، فلن يتمكن من رؤية مجرة سوداء بعد الآن ، ولكن كف لا حدود له تشبه القارة.
تحطمت المجرة وسقط الفضاء مرة أخرى. عندما تردد صوت الانفجار في الهواء ، لمست العين شجرة سو مينغ الشاهقة. ارتعدت الشجرة الأرجوانية على الفور ، وبينما كانت تقاتل ضدها ، بدأت تظهر عليها علامات التحطم. في النهاية ، مع انفجار هز المجرة بأكملها ، اختفت العين. و اختفت شجرة إيكانغ لسو مينغ. طار سو مينغ إلى الوراء وهو يسعل الدم. وبخطوات قليلة ، انتقل من منطقة عالم الين المقدس الحقيقي ودخل إلى السديم الدائري الغربي. ثم ، دون أي تردد ، انتقل واختفى دون أن يترك أثرا.
كانت خطوط الكف على ذلك الكف مثل الوديان. إذا نزل العرق ، فسيصبح أنهارًا ضخمة. كانت البقع التي تتقاطع فيها خطوط الخطوط هي السهول.
وخلال تلك اللحظة أيضًا قالت الأرادة القديمة كلمتها الرابعة.
هبطت قدمه. عندما ظهر سو مينغ مرة أخرى ، كان بالفعل في المركز ، بالقرب من مخرج المجرة حيث تمركزت قوى عاام يين المقدس الحقيقي لمراقبة السديم الدائري الغربي. ومع ذلك ، في اللحظة التي وصل فيها ، تردد صوت الرجل العجوز الذي يلاحقه في الهواء مرة أخرى.
“الأرواح…”
“إذن هذا هو القوة الحقيقية لأولئك الذين يتحكمون في المصير والحياة والموت!”
تم إجبار سو مينغ ، الذي كان في السديم الدائري الغربي ، على الخروج من انتقاله. سعل الدم للمرة الرابعة ، وظهرت تحته كف جافة . بدا أن هذا الكف يتحرك ببطء شديد لدرجة أنه لا يبدو أنه يتحرك على الإطلاق ، ولكن مع تقدم سو مينغ للأمام ، بدأ يكبر إلى ما لا نهاية ، كما لو كان … يمكن أن ينمو بحجم المجرة.
ارتجف قلب سو مينغ. نزل الدم من زوايا فمه. لقد أصيب بالفعل بجروح بالغة ، ولكن ظهر في ذهنه التنوير. كان هذا التنوير شيئًا كان من المستحيل بالنسبة له أن يكسبه ما لم يواجه سيد المصير والحياة والموت بنفسه. في وقت لاحق ، يمكن لهذا التنوير أن يوجهه نحو طريق ليصبح سيد المصير أيضًا ، إذا كان هناك وقت كافٍ.
لقد حذر شعور كبير بالخطر سو مينغ أنه لا يستطيع مطلقًا السماح لراحة اليد التي تحته بضربه ، أو سيموت بالتأكيد.
“هذا سيد المصير ، والأرواح ، والموت الحقيقي !” خفق قلب سو مينغ ، وظهرت تشققات أخرى على جسده. في اللحظة التي أحاط به ظل الموت ، أطلق صرخة منخفضة ، و أشرق ضوء الجوهر السماوي في عينيه ، رفع ذراعيه وألقى بهما جانبًا.
ومع ذلك ، بغض النظر عن المسافة التي قطعها ، استمرت الكف في التوسع. لقد كانت كبيرة بالفعل لدرجة أنه لا يمكن رؤية نهايتها. عندما تردد صدى تلك الكلمة الأخيرة في الهواء ، ظهرت الضراوة على وجه سو مينغ. رفع يديه وأمسك هواء المجرة من حوله. اهتز السديم الدائري الغربي على الفور. إذا كان المرء سيصف السديم الدائري الغربي بأكمله بأنه قطعة من الشاش ، فعندما أمسك سو مينغ الهواء ، كان الأمر كما لو أنه انتزع قطعة القماش بأكملها لمحاربة الكلمة الرابعة.
في الواقع ، كان بإمكان سو مينغ رؤية كون ومجرة داخل تلك العين. كان هناك عدد لا نهائي من الكواكب في الداخل ، إلى جانب كائنات حية مختلفة. من الواضح أنه إذا تم ختمه فيها ، فسيصبح أحد الكائنات الحية العديدة بداخلها.
مع انفجار مدوي ، أصبح السديم الدائري الغربي المحطم أكثر تحطمًا . كانت عيون سو مينغ قرمزية. وبينما كان يفتح ذراعيه على مصراعيها ، و نشر إرادته للخارج. كانت هذه الخطوة الخاصة هو أنه سيكشف كل مجراته المائة ألف في السديم الدائري الغربي .
بينما كان الصوت لا يزال يتردد في الهواء ، فتحت العين ببطء. كان هناك جو قديم لا نهاية له بداخله. في الوقت الحالي ، نظرت إلى سو مينغ ، واندلع انفجار في عقله ، تراجع ، وسعل الدم مرة أخرى.
كان هذا يعني أنه سيقاتل ضد هذه المجرة بكل ما لديه. في اللحظة التي نشر فيها إرادته للخارج ، بدأ السديم الدائري الغربي يرتجف بعنف. ارتجفت عدد لا حصر لها من الكواكب ، وسجدت كمية لا حصر لها من الكائنات الحية على الأرض.
في اللحظة التي خرج فيها سو مينغ ، أصبح وجهه شاحبًا ، لكن دون أي تردد ، تحرك إلى الأمام. ومع ذلك ، في اللحظة التي فعل فيها ذلك ، اندفعت الأرادات الستة نحوه بأصوات عالية. كان الشخص في المؤخرة هو هو عالم كالبا الشمسي ، والشخص في الأمام مباشرةً كان الرجل العجوز الذي كان بالقرب من مستوى سيد المصير ، والأرواح ، والموت.
“شتاء!” أطلق سو مينغ صيحة منخفضة وبدأ في التراجع دون توقف. بخطوة واحدة ، اختفى ، وبخطوة أخرى ، ظهر مرة أخرى ، واتجه نحو الأرض الغربية للسديم الدائري الغربي. ظهرت طبقة من الجليد على الفور تحت قدميه ، وفي غمضة عين ، انتشرت لتغطي المجرة اللامتناهية ، وتجمدت جميع الأجزاء التي لمستها إرادته.
ارتجف قلب سو مينغ. نزل الدم من زوايا فمه. لقد أصيب بالفعل بجروح بالغة ، ولكن ظهر في ذهنه التنوير. كان هذا التنوير شيئًا كان من المستحيل بالنسبة له أن يكسبه ما لم يواجه سيد المصير والحياة والموت بنفسه. في وقت لاحق ، يمكن لهذا التنوير أن يوجهه نحو طريق ليصبح سيد المصير أيضًا ، إذا كان هناك وقت كافٍ.
“خريف!” عندما تردد صدى صوت سو مينغ في الفضاء مرة أخرى ، ذابت جميع الأجزاء المتجمدة من المجرة. انتشرت إرادة الخريف التي تمثل البرد والحرارة وكذلك الحياة والموت في جميع الاتجاهات ، لتشكل مصفوفة حياته للشتاء والخريف لمحاربة الكف القادم.
ومع ذلك ، بغض النظر عن المسافة التي قطعها ، استمرت الكف في التوسع. لقد كانت كبيرة بالفعل لدرجة أنه لا يمكن رؤية نهايتها. عندما تردد صدى تلك الكلمة الأخيرة في الهواء ، ظهرت الضراوة على وجه سو مينغ. رفع يديه وأمسك هواء المجرة من حوله. اهتز السديم الدائري الغربي على الفور. إذا كان المرء سيصف السديم الدائري الغربي بأكمله بأنه قطعة من الشاش ، فعندما أمسك سو مينغ الهواء ، كان الأمر كما لو أنه انتزع قطعة القماش بأكملها لمحاربة الكلمة الرابعة.
ابتعد مرة أخرى ، واختفى في لحظة وعاود الظهور في اللحظة التالية.
كانت خطوط الكف على ذلك الكف مثل الوديان. إذا نزل العرق ، فسيصبح أنهارًا ضخمة. كانت البقع التي تتقاطع فيها خطوط الخطوط هي السهول.
“صيف!” قال سو مينغ. كانت هذه هي مصفوفة الحياة الصيفية التي كان عليه أن يتقنها تمامًا. في هذا الوقت ، في أزمة الحياة والموت هذه ، قام سو مينغ بتنشيط هذا الجزء من مصفوفة حياته.
كان هذا يعني أنه سيقاتل ضد هذه المجرة بكل ما لديه. في اللحظة التي نشر فيها إرادته للخارج ، بدأ السديم الدائري الغربي يرتجف بعنف. ارتجفت عدد لا حصر لها من الكواكب ، وسجدت كمية لا حصر لها من الكائنات الحية على الأرض.
اختفى الموت وظهرت الحياة بوفرة. كانت هناك ألسنة لهب مستعرة تحرق المجرة في تلك اللحظة.
هبطت قدمه. عندما ظهر سو مينغ مرة أخرى ، كان بالفعل في المركز ، بالقرب من مخرج المجرة حيث تمركزت قوى عاام يين المقدس الحقيقي لمراقبة السديم الدائري الغربي. ومع ذلك ، في اللحظة التي وصل فيها ، تردد صوت الرجل العجوز الذي يلاحقه في الهواء مرة أخرى.
دقت الانفجارات في المجرة. عندما اختفى سو مينغ مرة أخرى وعاد للظهور مرة أخرى في وقت لاحق ، كان قد ترك مخرج منطقة عالم الين المقدس الحقيقي بعيدًا خلفه وعاد … إلى قلب السديم الدائري الغربي ، حيث توجد الأراضي الغريبة للسديم الدائري الغربي.
“إذن هذا هو القوة الحقيقية لأولئك الذين يتحكمون في المصير والحياة والموت!”
في اللحظة التي عاد فيها إلى المكان ، كانت الكف التي امتدت من منطقة عالم يين المقدس الحقيقي قد تحركت بالفعل من تحت أقدام سو مينغ لتغطية المجرة. إذا وقف أي شخص في مكان سو مينغ ونظر إلى أسفل ، فلن يتمكن من رؤية مجرة سوداء بعد الآن ، ولكن كف لا حدود له تشبه القارة.
كانت خطوط الكف على ذلك الكف مثل الوديان. إذا نزل العرق ، فسيصبح أنهارًا ضخمة. كانت البقع التي تتقاطع فيها خطوط الخطوط هي السهول.
امتد الكف إلى ما لا نهاية وبدا كما لو كان يحتوي على كمية لا حصر لها من الكائنات الحية. كان الأمر كما لو أن الكف نفسه كان عالمًا ، وكان هذا المشهد كافياً لجعل كل من رآه يشعر بالصدمة.
امتد الكف إلى ما لا نهاية وبدا كما لو كان يحتوي على كمية لا حصر لها من الكائنات الحية. كان الأمر كما لو أن الكف نفسه كان عالمًا ، وكان هذا المشهد كافياً لجعل كل من رآه يشعر بالصدمة.
“الأرواح…”
“و الموت!” في اللحظة التي قال فيها الصوت القديم الكلمة الأخيرة ، بدأت راحة اليد التي لا نهاية لها تحت جسد سو مينغ في لف أصابعها في قبضة. تحطمت المجرة التي التفت بين أصابعها ، وبسرعة لا توصف ، تحركت بسرعة لتشكل قبضة.
“صيف!” قال سو مينغ. كانت هذه هي مصفوفة الحياة الصيفية التي كان عليه أن يتقنها تمامًا. في هذا الوقت ، في أزمة الحياة والموت هذه ، قام سو مينغ بتنشيط هذا الجزء من مصفوفة حياته.
“إذن هذا هو القوة الحقيقية لأولئك الذين يتحكمون في المصير والحياة والموت!”
في الواقع ، كان بإمكان سو مينغ رؤية كون ومجرة داخل تلك العين. كان هناك عدد لا نهائي من الكواكب في الداخل ، إلى جانب كائنات حية مختلفة. من الواضح أنه إذا تم ختمه فيها ، فسيصبح أحد الكائنات الحية العديدة بداخلها.
ارتجف قلب سو مينغ. نزل الدم من زوايا فمه. لقد أصيب بالفعل بجروح بالغة ، ولكن ظهر في ذهنه التنوير. كان هذا التنوير شيئًا كان من المستحيل بالنسبة له أن يكسبه ما لم يواجه سيد المصير والحياة والموت بنفسه. في وقت لاحق ، يمكن لهذا التنوير أن يوجهه نحو طريق ليصبح سيد المصير أيضًا ، إذا كان هناك وقت كافٍ.
في الواقع ، انتشرت إرادة أقدم من أعماق المجرة كما لو أن كل من ينتمي إليها قد استيقظ . لقد كانت إرادة تسببت في تقلص عيون سو مينغ . في اللحظة التي استيقظ فيها هذا الشخص ، قام على الفور بقمع قوة المجرة وقوة جميع الأرادات الأربع للرجال الأربعة المسنين.
كان من الصعب جدًا على الناس أن يكتسبوا قيمة هذه الفرصة ، لأن كل أولئك الذين واجهوا هذا الأمر سيموتون دون استثناء ، ما لم يكن لديهم نفس مستوى الزراعة بأنفسهم.
1. نان ، دي ، لا ، مي ، دونغ: لا معنى لها ، مجرد ترنيمة. ….. Hijazi
كان هذا قمعًا على أساس مستويات الزراعة ، وهو اختلاف في القوة لا يمكن تغييره حتى لو كان لدى الشخص كنز أسمى في جسده.
كان هذا أقوى شخص قابله سو مينغ في حياته.
تسبب هذا التنوير في تجميد خطى سو مينغ في اللحظة التي كان على وشك الدخول إلى الأرض الغربية للسديم الدائري الغربي . كان وجهه شاحبًا ، لكن عينيه كانتا تتألقان. نظر إلى راحة اليد القادمة وإلى إصاباته. ظهرت القدرات السماوية للشخص الآخر في ذهنه.
“و الموت!” في اللحظة التي قال فيها الصوت القديم الكلمة الأخيرة ، بدأت راحة اليد التي لا نهاية لها تحت جسد سو مينغ في لف أصابعها في قبضة. تحطمت المجرة التي التفت بين أصابعها ، وبسرعة لا توصف ، تحركت بسرعة لتشكل قبضة.
لن يتمكن أحد من البقاء على قيد الحياة أمام سيد المصير والأرواح والموت. في الواقع ، إذا لم تكن الأرض الغريبة للسديم الدائري الغربي موجودة ، حتى لو كان لدى سو مينغ نسخة إيكانغ ، فسيظل يموت.
في اللحظة التي خرج فيها سو مينغ ، أصبح وجهه شاحبًا ، لكن دون أي تردد ، تحرك إلى الأمام. ومع ذلك ، في اللحظة التي فعل فيها ذلك ، اندفعت الأرادات الستة نحوه بأصوات عالية. كان الشخص في المؤخرة هو هو عالم كالبا الشمسي ، والشخص في الأمام مباشرةً كان الرجل العجوز الذي كان بالقرب من مستوى سيد المصير ، والأرواح ، والموت.
ومع ذلك ، فإن وجود الأرض الغريبة للسديم الدائري الغربي يمكن أن يجعل سو مينغ الشخص الأول وربما الوحيد الذي يمكنه البقاء على قيد الحياة والحصول على التنوير أمام سيد المصير ، والأرواح ، والموت.
في الواقع ، حتى إرادات الشيوخ الست بالإضافة إلى الأرادات الثلاث الأخرى بالقرب من مستوى سادة المصير والأرواح والموت و الذين كانوا يندفعون من أماكن أخرى لفوا قبضتهم في راحة يدهم في تلك اللحظة.
كانت هذه الفرصة بمثابة فرصة مفاجئة!
في الوقت نفسه ، ظهرت يد أخرى خلف سو مينغ ، واقتربت منه.
ملاحظات المترجم:
“هذا سيد المصير ، والأرواح ، والموت الحقيقي !” خفق قلب سو مينغ ، وظهرت تشققات أخرى على جسده. في اللحظة التي أحاط به ظل الموت ، أطلق صرخة منخفضة ، و أشرق ضوء الجوهر السماوي في عينيه ، رفع ذراعيه وألقى بهما جانبًا.
1. نان ، دي ، لا ، مي ، دونغ: لا معنى لها ، مجرد ترنيمة.
…..
Hijazi
عندما بدأ هذا القلب بالنبض ، اصطدم باليدين واصطدم أيضًا بالدوامتين. هزت أصوات الانفجار المجرة ، وانتشرت كمية لا حصر لها من التموجات في جميع الاتجاهات مثل الأمواج.
حتى المزارعين الذين كانوا بالفعل على وشك أن يصبحوا سادة المصير ، والحياة ، والموت سيحتاجون إلى احترامه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
