نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 851

أفاكانيا

أفاكانيا

أفاكانيا

أفاكانيا: اللغة السنسكريتية تعني “عدم التحدث” . ………..

غطت اليد العملاقة المجرة الشاسعة ، وغطت أيضًا الشقوق العديدة في الأرض الغريبة للسديم الدائري الغربي . في تلك اللحظة ، بينما كانت كف اليد يندفع بسرعة ، ظهر الفهم في عيون سو مينغ وهو يقف على حافة صدع. نظر إلى الأصابع الخمسة القادمة نحوه ونظر في كيفية استبدال المجرة بسرعة براحة اليد التي كانت تلتف بسرعة إلى قبضة.

“هيه هيه ، يا فتى ، ما اسمك؟ أنت شجاع تمامًا. هل تجرؤ على إخباري باسمك؟ سأتذكر علامة حياتك ، وعندما أخرج ، سيكون أول شخص سألتهمه هو أنت . ” ارتفع الصوت الثامن. أصبحت الدمار على راحة اليد أكثر حدة ، وكانت الأصابع الخمسة ممدودة تمامًا.

أحاطت أصوات الانفجار بالمنطقة بأكملها ، وأينما تمر الأصابع ، ستبدو المجرة كما لو كانت على وشك الانهيار. كانت الكلمة الأخيرة في إعلان التحكم بالمصير والأرواح والموت لا تزال تتردد في الهواء ، وكانت تلك القوة التي كانت قوية بما يكفي لتدمير جميع الأرواح تتسرب باستمرار من راحة اليد.

“اللعنة عليك أيتها النملة! كيف تجرؤ على القدوم إلى هذا المكان وتهين إيكانغ ؟! ابتعد!” جاء الزئير الغاضب الثالث على الفور وهز المجرة بأكملها.

ارتعدت المجرة واهتز الكون. كانت هذه قوة جبارة لا يمكن تصورها ، ولذلك فتنت سو مينغ. يبدو أنه نسي أنه في خطر وأنه إذا أمسكته راحة اليد ، فسيتم تدميره منذ ذلك الحين … حتى لو كان يمتلك نسخة إيكانغ الأرجواني.

“لا أنتم ولا نحن العوالم الحقيقية الأربعة نريد أن نزعج بعضنا البعض ، لا تعتقدوا أننا لا نستطيع حقًا تدميركم !”

لم يستطع معرفة ما إذا كان الوقت يتدفق بسرعة أو ببطء. كان الأمر كما لو أن جميع القوانين المتعلقة بالوقت لم يعد من الممكن العثور عليها. استمر هذا الأمر لنفَس واحد فقط ، لكنه بدا أيضًا وكأنه مر زمن لا نهاية له . احتلت راحة اليد التي تتحول إلى قبضة الفضاء نفسه ، وبحلول ذلك الوقت كانت قد شكلت قبضة بشكل كامل تقريبًا.

“اللعنة عليك أيتها النملة! كيف تجرؤ على القدوم إلى هذا المكان وتهين إيكانغ ؟! ابتعد!” جاء الزئير الغاضب الثالث على الفور وهز المجرة بأكملها.

ترددت أصوات الانفجار في المجرة. من بعيد ، كان هذا مشهدًا صادمًا بشكل لا يصدق. أمسك الكف الشاسع الأرض الأجنبية للسديم الدائري الغربي. في الواقع ، إذا نظر أي شخص إليه ، فلن يتمكن من رؤية الأرض الغريبة للسديم الدائري الغربي. لم يكن هناك سوى كف عملاق كان يلف نفسه بسرعة في قبضة.

دقت أصوات الانفجار ، وهزت الكون بأسره. استمر الكف في التفتت. لم يكن هناك وجود واحد يمكن أن بغضب إيكانغ. كان هذا فخر إيكانغ وكرامته. يمكن أن يلتهموا بعضهم البعض … ولكن إذا كانت هناك قوة خارجية تهدف إلى تدميرهم ، فستواجه انتقامهم المحموم.

نظر سو مينغ إلى الأصابع القادمة من الأعلى ، ورأى الوديان والسهول التي كانت تزداد حجمًا باستمرار لأنها تتجه بسرعة نحوه.

كان الصوت الأخير يخص سو مينغ.

“للسيطرة على المصير ، والأرواح ، والموت …” عندما تمتم سو مينغ ، التفت راحة اليد تمامًا في قبضة ، وخلال تلك اللحظة ، عاد ودخل الشق المؤدي إلى الأرض الغربية لسديم الدائري الغربي.

في مواجهة هذا الهجوم … حتى سيد المصير والأرواح والموت لم يكن شيئًا!

في اللحظة التي دخل فيها ، انتشر انفجار مكتوم بدا كما لو أن المجرة قد تحطمت في جميع الاتجاهات. كان ذلك … الضجيج الناتج أن التفاف راحة اليد تمامًا في قبضة.

في مواجهة هذا الهجوم … حتى سيد المصير والأرواح والموت لم يكن شيئًا!

كان هذا تأثيرًا سببه القوة التي يمكن أن تسحق كل شيء.

كان هذا هو السبب وراء تجرؤ سو مينغ على محاولة فهم تقنية خصمه في التحكم في المصير والحياة والموت على الرغم من تعرضه للخطر. طالما عاد إلى هذا المكان وما زال عدوه يحلم بقتله ، فإن ما سيقع على رأسه سيكون هجومًا مضادًا لجميع أرواح إيكانغ العشرة.

ظهر تموج على شكل حلقة من العدم واجتاحت جميع المناطق. أينما ذهبت ، كانت أصوات الانفجار ترتفع في السماء. كان هذا التموج مثل الموجة الصاعدة. مع استمرار انتشارها ، امتلأت المجرة اللامحدودة بالتموجات … كما لو كان الكون على وشك الانهيار ، كما لو أن جميع الأرواح على وشك الموت.

في اللحظة التي دخل فيها ، انتشر انفجار مكتوم بدا كما لو أن المجرة قد تحطمت في جميع الاتجاهات. كان ذلك … الضجيج الناتج أن التفاف راحة اليد تمامًا في قبضة.

ومع ذلك ، خلال تلك اللحظة ، جاء هدير غاضب من داخل القبضة. احتوى هذا الزئير على وجود متسلط ينظر بازدراء إلى كل أنماط الحياة ، إلى جانب وجود فائق وقوي وموقف متعجرف ، كما لو أن صاحب ذلك الزئير وضع نفسه فوق كل شيء. انتشر الزئير بسرعة.

لم تكن هذه إرادة سو مينج وحدها ، ولكن جميع إرادات إيكانغ العشر داخل الأراضي الغريبة للسديم الدائري الغربي اندلعت قوتهم الكاملة بمجرد اكتشاف الخطر.

“اغرب عن وجهي!”

أحاطت عشرة ألوان الشجرة وأظهرت وجودًا يمكن أن يدمر جميع الأرواح. مع تردد صدى هدير غاضب في الفضاء ، استخدمت الأرادات العشر أبسط طريقة للاصطدام براحة اليد المحطمة ، دون استخدام أي قدرة سماوية.

في اللحظة التي سافر فيها الزئير إلى الأمام ، ارتعدت القبضة العملاقة فجأة ، و اندلعت القوة من داخل راحة اليد. بدى أن تلك القوة تريد فتح الأصابع … كما لو كانت روحًا لا يمكن للكف أن تأمل في تدميرها.

لم تكن هذه إرادة سو مينج وحدها ، ولكن جميع إرادات إيكانغ العشر داخل الأراضي الغريبة للسديم الدائري الغربي اندلعت قوتهم الكاملة بمجرد اكتشاف الخطر.

“انصرف!”

مع اختفاء جزء كبير من الكف ، ظهرت المجرة التي كان الكف يحيط بها راحة اليد مرة أخرى. ظهرت الكواكب التي تم إخفاؤها مرة أخرى ، وفي غضون بضع أنفاس ، وصل تدمير الكف إلى المنطقة القريبة من منطقة عالم يين المقدس الحقيقي.

مع استمرار الزئير الغاضب في الهواء ، جاء الزئير الثاني على الفور من القبضة. كان الصوت حادًا ، ولكن على الرغم من أنه كان يخترق الأذنين ، إلا أنه يحتوي على هيمنة لا نهاية لها ، كما لو أن كل الإرادات يجب أن تخضع لهذا الصوت ، وإلا فسيتم القضاء عليهم بسبب إظهار أي علامة على عدم الاحترام.

في اللحظة التي دخل فيها ، انتشر انفجار مكتوم بدا كما لو أن المجرة قد تحطمت في جميع الاتجاهات. كان ذلك … الضجيج الناتج أن التفاف راحة اليد تمامًا في قبضة.

مع انطلاق هذا الصوت ، بدأت القبضة الضخمة ترتجف مرة أخرى ، وتظهر علامات الانبساط (فتح القبضة).

في المكان الذي لم يتمكنوا من رؤيته ، كانت أرواح إيكانغ العشرة يتحدثون ويرسلون أفكارهم في تلك اللحظة.

“اللعنة عليك أيتها النملة! كيف تجرؤ على القدوم إلى هذا المكان وتهين إيكانغ ؟! ابتعد!” جاء الزئير الغاضب الثالث على الفور وهز المجرة بأكملها.

مع استمرار الزئير الغاضب في الهواء ، جاء الزئير الثاني على الفور من القبضة. كان الصوت حادًا ، ولكن على الرغم من أنه كان يخترق الأذنين ، إلا أنه يحتوي على هيمنة لا نهاية لها ، كما لو أن كل الإرادات يجب أن تخضع لهذا الصوت ، وإلا فسيتم القضاء عليهم بسبب إظهار أي علامة على عدم الاحترام.

“ماذا لو كنت سيد المصير ، والأرواح ، والموت ، كيف يجرؤ مزارع مثلك على مد يده أمامنا؟! غادر هذا المكان!” رن هدير رابع في الفضاء.

رنَّت أصوات الهدير بعنف. عندما تردد صدى الزئير السابع في الهواء ، أجبرت الأصابع الخمسة لليد العملاقة على الانبساط بينما كانت الأصوات الصاخبة تنتقل من داخل القبضة. وبينما كانت ترتجف ، ظهرت علامات الدمار ، وكأن الكف لا يستطيع محاربة الزئير السبعة التي ترمز إلى الأرادات السبع.

ارتجفت الكف بشراسة. أجبرت الأصابع الخمسة على رفع نفسها . ازداد عدد الزئير الغاضب حيث صرخت الأصوات الخامسة والسادسة والسابعة في نفس الوقت.

دقت أصوات الانفجار ، وهزت الكون بأسره. استمر الكف في التفتت. لم يكن هناك وجود واحد يمكن أن بغضب إيكانغ. كان هذا فخر إيكانغ وكرامته. يمكن أن يلتهموا بعضهم البعض … ولكن إذا كانت هناك قوة خارجية تهدف إلى تدميرهم ، فستواجه انتقامهم المحموم.

“كل حيواتكم مجرد نمل. الكون بالنسبة لنا مجرد فراغ. في مرور الزمن اللامتناهي ، لست أول شخص يجرؤ على الإساءة إلينا ، لكنك أول أحمق يحلم بتدميرنا. ”

“أرجواني ، كل هذا لأنك استفزتهم للمجيء إلى هنا.”

“كيف يجرؤ مجرد سيد المصير والحياة والموت الذي ليس لديه حتى عالمه الحقيقي على المجيء إلى هذا المكان؟! أنت فقط تطلب الموت!”

انتشرت أصوات الانفجار. ارتجفت المجرة. امتد دمار الكف أخيرًا إلى المعسكر الرئيسي ، الذي كان يقع في دوامة. بمجرد تدمير راحة اليد بأكملها ، لا يبدو أن الارادات العشر قد انتهت. عندما كانوا على وشك الاستمرار في تدمير الدوامة التي شكلتها عدد لا يحصى من الكواكب ، انتشرت ثلاث أفكار سماوية متساوية مع الإرادة القديمة التي طاردت حياة سو مينغ من تلك الدوامة.

“عد إلى المكان الذي تنام فيه. هذا ليس مكانًا يمكن أن يدمره النمل مثلك!”

رنَّت أصوات الهدير بعنف. عندما تردد صدى الزئير السابع في الهواء ، أجبرت الأصابع الخمسة لليد العملاقة على الانبساط بينما كانت الأصوات الصاخبة تنتقل من داخل القبضة. وبينما كانت ترتجف ، ظهرت علامات الدمار ، وكأن الكف لا يستطيع محاربة الزئير السبعة التي ترمز إلى الأرادات السبع.

رنَّت أصوات الهدير بعنف. عندما تردد صدى الزئير السابع في الهواء ، أجبرت الأصابع الخمسة لليد العملاقة على الانبساط بينما كانت الأصوات الصاخبة تنتقل من داخل القبضة. وبينما كانت ترتجف ، ظهرت علامات الدمار ، وكأن الكف لا يستطيع محاربة الزئير السبعة التي ترمز إلى الأرادات السبع.

في تلك اللحظة ، كانت عيون ذلك الشخص تغلق ببطء. عندما دوى صوت انفجار في جميع أنحاء العالم ، أغلق عينيه تمامًا ، وفي تلك اللحظة … تحطمت يده اليمنى.

“هيه هيه ، يا فتى ، ما اسمك؟ أنت شجاع تمامًا. هل تجرؤ على إخباري باسمك؟ سأتذكر علامة حياتك ، وعندما أخرج ، سيكون أول شخص سألتهمه هو أنت . ” ارتفع الصوت الثامن. أصبحت الدمار على راحة اليد أكثر حدة ، وكانت الأصابع الخمسة ممدودة تمامًا.

“عد إلى المكان الذي تنام فيه. هذا ليس مكانًا يمكن أن يدمره النمل مثلك!”

“كل أولئك الذين يسيئون إلينا إيكانغ يجب أن يموتوا!” جلب الصوت التاسع معه جنونًا لا نهاية له ونية قاتلة. وبينما كان ينتقل مع أصوات انفجار عالية ، تمزقت الكف إلى أشلاء. تم فصل ثلاثة من الأصابع الخمسة عن راحة اليد ، وعندما سقطت ، تحولت إلى رماد.

ارتجفت الكف بشراسة. أجبرت الأصابع الخمسة على رفع نفسها . ازداد عدد الزئير الغاضب حيث صرخت الأصوات الخامسة والسادسة والسابعة في نفس الوقت.

“سيد المصير والحياة والموت ، يمكنك الخروج من المنطقة التي يتمركز فيها عالم يين المقدس الحقيقي لأجل حياتي ، ولكن هذا المكان … هو مجرتى. كيف تجرؤ … على البقاء !”

“كيف يجرؤ مجرد سيد المصير والحياة والموت الذي ليس لديه حتى عالمه الحقيقي على المجيء إلى هذا المكان؟! أنت فقط تطلب الموت!”

كان الصوت الأخير يخص سو مينغ.

لقد كان إنساناً ملقى على الأرض!

في اللحظة التي تحرك فيها صوته إلى الخارج ، انهار الإصبعان الأخيران من راحة اليد الممزقة إلى أشلاء ، وكشفوا عن الأرض الغريبة للسديم الدائري الغربي ، والتي كانت مختومة في وقت سابق. في الوقت نفسه ، اندلعت عشر إرادات من الشقوق التي لا نهاية لها التي أدت إلى الأرض الغريبة ، وتحولت إلى قوة صدمة قوية لا يمكن وصفها والتي اتجهت مباشرة إلى راحة اليد الممزقة.

“في عالم التحكم في المصير والأرواح والموت ، تمكنت فقط من الوصول إلى العالم الذي يمكنني التحكم فيه. لا أعرف ما إذا كانت لدي فرصة للدخول إلى عالم صعود وسقوط القدر … أقل من عالم الحياة ، الذي هو تناسخ الحياة ، وعالم الموت ، الذي هو موت الكون.”

لم تكن هذه إرادة سو مينج وحدها ، ولكن جميع إرادات إيكانغ العشر داخل الأراضي الغريبة للسديم الدائري الغربي اندلعت قوتهم الكاملة بمجرد اكتشاف الخطر.

“في عالم التحكم في المصير والأرواح والموت ، تمكنت فقط من الوصول إلى العالم الذي يمكنني التحكم فيه. لا أعرف ما إذا كانت لدي فرصة للدخول إلى عالم صعود وسقوط القدر … أقل من عالم الحياة ، الذي هو تناسخ الحياة ، وعالم الموت ، الذي هو موت الكون.”

في هذا المكان ، كانوا كائنات لا تقهر. في هذا المكان ، لا يمكن لأي شكل من أشكال الحياة أن يدمرهم جميعًا دفعة واحدة. في هذا المكان ، كانوا رموزًا للأقوى في الكون.

في هذا المكان ، كانوا كائنات لا تقهر. في هذا المكان ، لا يمكن لأي شكل من أشكال الحياة أن يدمرهم جميعًا دفعة واحدة. في هذا المكان ، كانوا رموزًا للأقوى في الكون.

دقت أصوات الانفجار ، وهزت الكون بأسره. استمر الكف في التفتت. لم يكن هناك وجود واحد يمكن أن بغضب إيكانغ. كان هذا فخر إيكانغ وكرامته. يمكن أن يلتهموا بعضهم البعض … ولكن إذا كانت هناك قوة خارجية تهدف إلى تدميرهم ، فستواجه انتقامهم المحموم.

ارتجفت الكف بشراسة. أجبرت الأصابع الخمسة على رفع نفسها . ازداد عدد الزئير الغاضب حيث صرخت الأصوات الخامسة والسادسة والسابعة في نفس الوقت.

كان هذا هو السبب وراء تجرؤ سو مينغ على محاولة فهم تقنية خصمه في التحكم في المصير والحياة والموت على الرغم من تعرضه للخطر. طالما عاد إلى هذا المكان وما زال عدوه يحلم بقتله ، فإن ما سيقع على رأسه سيكون هجومًا مضادًا لجميع أرواح إيكانغ العشرة.

دقت أصوات الانفجار ، وهزت الكون بأسره. استمر الكف في التفتت. لم يكن هناك وجود واحد يمكن أن بغضب إيكانغ. كان هذا فخر إيكانغ وكرامته. يمكن أن يلتهموا بعضهم البعض … ولكن إذا كانت هناك قوة خارجية تهدف إلى تدميرهم ، فستواجه انتقامهم المحموم.

في مواجهة هذا الهجوم … حتى سيد المصير والأرواح والموت لم يكن شيئًا!

“ماذا لو كنت سيد المصير ، والأرواح ، والموت ، كيف يجرؤ مزارع مثلك على مد يده أمامنا؟! غادر هذا المكان!” رن هدير رابع في الفضاء.

تصاعد صوت الانفجارات في الهواء. خلال تلك اللحظة ، تحطم جزء كبير من الكف ، وكشف عن الأرض الغريبة للسديم الدائري الغربي ، وكشف أيضًا عن … شجرة عملاقة تتلألأ بضوء من عشرة ألوان ترتفع فوق الكون.

ظهر تموج على شكل حلقة من العدم واجتاحت جميع المناطق. أينما ذهبت ، كانت أصوات الانفجار ترتفع في السماء. كان هذا التموج مثل الموجة الصاعدة. مع استمرار انتشارها ، امتلأت المجرة اللامحدودة بالتموجات … كما لو كان الكون على وشك الانهيار ، كما لو أن جميع الأرواح على وشك الموت.

أحاطت عشرة ألوان الشجرة وأظهرت وجودًا يمكن أن يدمر جميع الأرواح. مع تردد صدى هدير غاضب في الفضاء ، استخدمت الأرادات العشر أبسط طريقة للاصطدام براحة اليد المحطمة ، دون استخدام أي قدرة سماوية.

مع استمرار الزئير الغاضب في الهواء ، جاء الزئير الثاني على الفور من القبضة. كان الصوت حادًا ، ولكن على الرغم من أنه كان يخترق الأذنين ، إلا أنه يحتوي على هيمنة لا نهاية لها ، كما لو أن كل الإرادات يجب أن تخضع لهذا الصوت ، وإلا فسيتم القضاء عليهم بسبب إظهار أي علامة على عدم الاحترام.

بووم! بووم! بووم!

في عالم النصب الحجرية المائة ألف في الأراضي الغريبة للسديم الدائري الغربي ، فتح جميع المزارعين أعينهم واستيقظوا. خلال هذه اللحظة ، كانوا جميعًا قد ناموا. استيقظوا في حيرة من أمرهم ، وهم لا يعرفون ما حدث.

تمزق الكف الذي امتد من منطقة قوى عالم يين المقدس الحقيقي شبرًا شبرًا. كانت سرعة تدميره سريعة جدًا لدرجة أنه في غمضة عين ، تحطم جزء الكف المحيط بالأرض الغريبة للسديم الدائري الغربي. مع انتشار الدمار ، كان بإمكان أي شخص يقف في مكان يمكنه رؤية السديم الدائري الغربي بأكمله أن يرى بوضوح أن نصف اليد العملاقة قد اختفت بالفعل بينما استمرت في التحطم والاختفاء .

ملاحظات المترجم:

مع اختفاء جزء كبير من الكف ، ظهرت المجرة التي كان الكف يحيط بها راحة اليد مرة أخرى. ظهرت الكواكب التي تم إخفاؤها مرة أخرى ، وفي غضون بضع أنفاس ، وصل تدمير الكف إلى المنطقة القريبة من منطقة عالم يين المقدس الحقيقي.

“السيطرة على المصير ، والأرواح ، والموت يعني أن يكون لدينا كل شيء في أيدينا … ومع ذلك ، كيف يفترض بنا أن نسيطر على كائن خارج حدود المصير؟” دوى صوت في الكوكب.

بقي جزء صغير فقط من اليد التي لا حدود لها . ومع ذلك ، لم ينته تدميرها. بعد ثلاثة أنفاس ، تم تحويل الكف الذي امتد إلى السديم الدائري الغربي إلى رماد ، وامتد تدمير الكف أخيرًا إلى منطقة عالم يين المقدس الحقيقي.

تردد صدى هذه الأفكار السماوية الثلاثة في الفضاء في نفس الوقت ، وهز المنطقة الواقعة خلف الدوامة. فقط بعد مرور بعض الوقت ، هدأت الأصوات تدريجيًا.

انتشرت أصوات الانفجار. ارتجفت المجرة. امتد دمار الكف أخيرًا إلى المعسكر الرئيسي ، الذي كان يقع في دوامة. بمجرد تدمير راحة اليد بأكملها ، لا يبدو أن الارادات العشر قد انتهت. عندما كانوا على وشك الاستمرار في تدمير الدوامة التي شكلتها عدد لا يحصى من الكواكب ، انتشرت ثلاث أفكار سماوية متساوية مع الإرادة القديمة التي طاردت حياة سو مينغ من تلك الدوامة.

لقد كان إنساناً ملقى على الأرض!

“كفى ، غادر هذا المكان!”

“سيد المصير والحياة والموت ، يمكنك الخروج من المنطقة التي يتمركز فيها عالم يين المقدس الحقيقي لأجل حياتي ، ولكن هذا المكان … هو مجرتى. كيف تجرؤ … على البقاء !”

“لا أنتم ولا نحن العوالم الحقيقية الأربعة نريد أن نزعج بعضنا البعض ، لا تعتقدوا أننا لا نستطيع حقًا تدميركم !”

نظر سو مينغ إلى الأصابع القادمة من الأعلى ، ورأى الوديان والسهول التي كانت تزداد حجمًا باستمرار لأنها تتجه بسرعة نحوه.

“أنت لم تشفى ، كيان محطم! إذا استدعينا الباراغون السامي من العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة ، فسوف يدمركم !”

ملاحظات المترجم:

تردد صدى هذه الأفكار السماوية الثلاثة في الفضاء في نفس الوقت ، وهز المنطقة الواقعة خلف الدوامة. فقط بعد مرور بعض الوقت ، هدأت الأصوات تدريجيًا.

“أرجواني ، لقد قتلت أتباعنا أولاً ، ثم استدرجت مختار الأزرق للإساءة إليك. فقط ماذا تفعل ؟!”

في أعماق الدوامة في المعسكر الرئيسي كان هناك كوكب مليء بالأرض السوداء. داخله كان هناك سلسلة جبال. بدت سلسلة الجبال تلك طبيعية ، ولكن إذا ألقى أي شخص نظرة فاحصة ، فسيكتشف أنها على شكل إنسان.

“للسيطرة على المصير ، والأرواح ، والموت …” عندما تمتم سو مينغ ، التفت راحة اليد تمامًا في قبضة ، وخلال تلك اللحظة ، عاد ودخل الشق المؤدي إلى الأرض الغربية لسديم الدائري الغربي.

لقد كان إنساناً ملقى على الأرض!

ظهر تموج على شكل حلقة من العدم واجتاحت جميع المناطق. أينما ذهبت ، كانت أصوات الانفجار ترتفع في السماء. كان هذا التموج مثل الموجة الصاعدة. مع استمرار انتشارها ، امتلأت المجرة اللامحدودة بالتموجات … كما لو كان الكون على وشك الانهيار ، كما لو أن جميع الأرواح على وشك الموت.

في تلك اللحظة ، كانت عيون ذلك الشخص تغلق ببطء. عندما دوى صوت انفجار في جميع أنحاء العالم ، أغلق عينيه تمامًا ، وفي تلك اللحظة … تحطمت يده اليمنى.

“سيد المصير ، والأرواح ، والموت ، وصعود وسقوط القدر ، وتناسخ الحياة ، وموت الكون. هذه هي العوالم الأربعة العظيمة.”

“السيطرة على المصير ، والأرواح ، والموت يعني أن يكون لدينا كل شيء في أيدينا … ومع ذلك ، كيف يفترض بنا أن نسيطر على كائن خارج حدود المصير؟” دوى صوت في الكوكب.

ارتعدت المجرة واهتز الكون. كانت هذه قوة جبارة لا يمكن تصورها ، ولذلك فتنت سو مينغ. يبدو أنه نسي أنه في خطر وأنه إذا أمسكته راحة اليد ، فسيتم تدميره منذ ذلك الحين … حتى لو كان يمتلك نسخة إيكانغ الأرجواني.

“في عالم التحكم في المصير والأرواح والموت ، تمكنت فقط من الوصول إلى العالم الذي يمكنني التحكم فيه. لا أعرف ما إذا كانت لدي فرصة للدخول إلى عالم صعود وسقوط القدر … أقل من عالم الحياة ، الذي هو تناسخ الحياة ، وعالم الموت ، الذي هو موت الكون.”

“كل أولئك الذين يسيئون إلينا إيكانغ يجب أن يموتوا!” جلب الصوت التاسع معه جنونًا لا نهاية له ونية قاتلة. وبينما كان ينتقل مع أصوات انفجار عالية ، تمزقت الكف إلى أشلاء. تم فصل ثلاثة من الأصابع الخمسة عن راحة اليد ، وعندما سقطت ، تحولت إلى رماد.

“سيد المصير ، والأرواح ، والموت ، وصعود وسقوط القدر ، وتناسخ الحياة ، وموت الكون. هذه هي العوالم الأربعة العظيمة.”

في مواجهة هذا الهجوم … حتى سيد المصير والأرواح والموت لم يكن شيئًا!

“ليس هناك نهاية لمسار الزراعة. كل كلمة ، كل زهرة ، كل ورقة ، وكل عالم. كل كلمة من هذه الكلمات هي جواهر ، وكل كلمة من هذه الكلمات ستدوم إلى الأبد. هناك أيضًا السامي* بعد العوالم الأربعة العظيمة ، وكذلك … أفاكانيا .

في هذا المكان ، كانوا كائنات لا تقهر. في هذا المكان ، لا يمكن لأي شكل من أشكال الحياة أن يدمرهم جميعًا دفعة واحدة. في هذا المكان ، كانوا رموزًا للأقوى في الكون.

“هل هناك عالم بعد أفاكانيا ..؟ يجب أن يكون هناك… لأنه لا يوجد حد لطريق الزراعة.” انتقل الصعداء في جميع أنحاء الكوكب.

تصاعد صوت الانفجارات في الهواء. خلال تلك اللحظة ، تحطم جزء كبير من الكف ، وكشف عن الأرض الغريبة للسديم الدائري الغربي ، وكشف أيضًا عن … شجرة عملاقة تتلألأ بضوء من عشرة ألوان ترتفع فوق الكون.

في عالم النصب الحجرية المائة ألف في الأراضي الغريبة للسديم الدائري الغربي ، فتح جميع المزارعين أعينهم واستيقظوا. خلال هذه اللحظة ، كانوا جميعًا قد ناموا. استيقظوا في حيرة من أمرهم ، وهم لا يعرفون ما حدث.

“ليس هناك نهاية لمسار الزراعة. كل كلمة ، كل زهرة ، كل ورقة ، وكل عالم. كل كلمة من هذه الكلمات هي جواهر ، وكل كلمة من هذه الكلمات ستدوم إلى الأبد. هناك أيضًا السامي* بعد العوالم الأربعة العظيمة ، وكذلك … أفاكانيا .

في المكان الذي لم يتمكنوا من رؤيته ، كانت أرواح إيكانغ العشرة يتحدثون ويرسلون أفكارهم في تلك اللحظة.

“كل حيواتكم مجرد نمل. الكون بالنسبة لنا مجرد فراغ. في مرور الزمن اللامتناهي ، لست أول شخص يجرؤ على الإساءة إلينا ، لكنك أول أحمق يحلم بتدميرنا. ”

“أرجواني ، كل هذا لأنك استفزتهم للمجيء إلى هنا.”

ومع ذلك ، خلال تلك اللحظة ، جاء هدير غاضب من داخل القبضة. احتوى هذا الزئير على وجود متسلط ينظر بازدراء إلى كل أنماط الحياة ، إلى جانب وجود فائق وقوي وموقف متعجرف ، كما لو أن صاحب ذلك الزئير وضع نفسه فوق كل شيء. انتشر الزئير بسرعة.

“أرجواني ، لقد قتلت أتباعنا أولاً ، ثم استدرجت مختار الأزرق للإساءة إليك. فقط ماذا تفعل ؟!”

أفاكانيا: اللغة السنسكريتية تعني “عدم التحدث” . ………..

ملاحظات المترجم:

“كيف يجرؤ مجرد سيد المصير والحياة والموت الذي ليس لديه حتى عالمه الحقيقي على المجيء إلى هذا المكان؟! أنت فقط تطلب الموت!”

أفاكانيا: اللغة السنسكريتية تعني “عدم التحدث” .
………..

ارتعدت المجرة واهتز الكون. كانت هذه قوة جبارة لا يمكن تصورها ، ولذلك فتنت سو مينغ. يبدو أنه نسي أنه في خطر وأنه إذا أمسكته راحة اليد ، فسيتم تدميره منذ ذلك الحين … حتى لو كان يمتلك نسخة إيكانغ الأرجواني.

1. عالم السيادة “سيد المصير والأرواح والموت ”
2. صعود وسقوط القدر
3. تناسخ الحياة
4. موت الكون
5. كائن سامي أو باراغون سامي
6. بهاشات
7. عالم بلا اسم
8. أفاكانيا
…….
Hijazi

تمزق الكف الذي امتد من منطقة قوى عالم يين المقدس الحقيقي شبرًا شبرًا. كانت سرعة تدميره سريعة جدًا لدرجة أنه في غمضة عين ، تحطم جزء الكف المحيط بالأرض الغريبة للسديم الدائري الغربي. مع انتشار الدمار ، كان بإمكان أي شخص يقف في مكان يمكنه رؤية السديم الدائري الغربي بأكمله أن يرى بوضوح أن نصف اليد العملاقة قد اختفت بالفعل بينما استمرت في التحطم والاختفاء .

“أرجواني ، لقد قتلت أتباعنا أولاً ، ثم استدرجت مختار الأزرق للإساءة إليك. فقط ماذا تفعل ؟!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط