نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 856

من هو ؟

من هو ؟

من هو؟

” أم أنهم يجمعون عاصفة جديدة ..؟ بغض النظر عن ذلك ، فإن الخلاف بيني وبين العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة لم ينته بعد.” بتعبير هادئ على وجهه ، أغلق سو مينغ عينيه مرة أخرى.

“عندما أظهِر في ذكرياتك مرة أخرى ، ستتذكرني ، وبعد ذلك ستصبح حقًا تابعًا لي.” رفع سو مينغ يده اليمنى ونقر على منتصف حواجب يوي هونغ بانغ .

“لذا فقد أعطوا موافقة صامتة على وجودي المستمر ، هاه؟” فتح سو مينغ عينيه.

شُفيت إصابات يوي هونغ بانغ على الفور ، ولكن ظهر تعبير دوار في عينيه ، وسقط ببطء على الأرض.

“إلى أين؟ حتى لو التقطت بعضًا ، كنت سأفقدها …” فال الكركي الأصلع.

قام سو مينغ بتأرجح يده اليمنى ، واجتاحت عاصفة من الرياح على الفور المنطقة. تدفقت بطريقة كما لو لم يكن هناك شيء في العالم يمكن أن يوقف انتشار هذه الريح. لا يهم ما إذا كانت سلاسل جبلية أو مساكن كهف ، بدت جميع الهياكل الجغرافية في الأرض مع المزارعين حولها كما لو كانت مجرد أوهام.

كان كوكب اللهب القرمزي بداية رحلة سو مينغ في أراضي الجوهر السماوي القاحلة ، ولهذا ظهرت بعض الجوانب الغامضة في الكوكب ، مثل إمكانية تكوين لؤلؤة تحديد الدم من خلال ذكريات الناس في هذا المكان.

بدأ جميع المزارعين الذين لمستهم الريح الثاقبة يرتجفون على الفور بغض النظر عن مستويات زراعتهم. ظهرت نظرة ذهول في عيونهم. اختفت كل انطباعاتهم وذكرياتهم عن سو مينغ في مهب الريح.

سقط المزارعون على الأرض فاقدي للوعي. في غمضة عين ، أصبح سو مينغ الشخص الوحيد الذي بقي واقفًا في سلسلة الجبال.

في اللحظة التي رأى فيها سو مينغ الوحش الشبيه بالثعبان ، صُدم. …… Hijazi

استمرت الريح في الانتشار. مع هذا المكان كمركز ، انتشرت الرياح عبر كوكب كوكب اللهب القرمزي بأكمله. كانت هذه عاصفة رياح تهدف إلى محو كل الذكريات المتعلقة بسو مينغ ، كما لو أنه لم يكن موجودًا في كوكب اللهب القرمزي بغض النظر عما إذا كان في الماضي أو الحاضر.

“اللعنة على كل شيء ، هؤلاء الحمقى! لقد خبأت بلورات في حوالي سبعة إلى عشرة آلاف مكان ، لكنهم … هم … البلورات الموجودة في نقطتين اختفت … لا أصدق ذلك!”

في الواقع ، حتى أولئك الذين ماتوا وأصبحوا الآن شظايا روحية تنجرف في العالم قد تم محو ذكرياتهم المجزأة. وتحولت الأجزاء الموجودة في أذهانهم حيث كانت تلك الذكريات إلى ألواح فارغة.

تدريجيًا ، ظهر تابوت قرمزي من حوله. صعد عليه سو مينغ ومشى في الفضاء. طار قوسان طويلان من الأرض. كان أحدهم دوق اللهب القرمزي ، والآخر كان طائر الكركي الأصلع. لحقوا بسو مينغ … واختفوا معه في الفضاء.

عندما اجتاحت العاصفة إلى الأمام وانتشرت باستمرار ، اتخذ سو مينغ خطوة نحو السماء. مع ذلك ، اختفى. عندما ظهر مرة أخرى ، كان يقف على جبل.

“اللعنة على كل شيء ، هؤلاء الحمقى! لقد خبأت بلورات في حوالي سبعة إلى عشرة آلاف مكان ، لكنهم … هم … البلورات الموجودة في نقطتين اختفت … لا أصدق ذلك!”

كان هناك منزل صغير مبني من الحجر في الأعلى ، وكانت هناك امرأة عجوز تجلس القرفصاء. حدقت في باب منزلها. كان هناك تعبير كئيب على وجهها ، وكأنها تنتظر شيئًا.

“اذهب لالتقاط بعضهم !”

تقدم سو مينغ إلى الأمام ، وعندما وصل خارج المنزل ، كانت الرياح التي أثارها في وقت سابق قد اجتاحت بالفعل معظم كوكب اللهب القرمزي. في أنفاس قليلة أخرى ، ستغطي الكوكب بأكمله.

بمجرد أن انتشرت عاصفة الرياح عبر كوكب اللهب القرمزي بأكمله واختفت تدريجيًا للسماح للكوكب بالعودة إلى حالة السلام ، ظل جميع المزارعين في نوم عميق ، خرج سو مينغ من المنزل. ألقى نظرة أخيرة على كوكب اللهب القرمزي واستدار للطيران نحو السماء.

دفع سو مينغ باب المنزل ، وفتح الباب بصرير. لم يدخل ، لكنه وقف خارج المنزل. التقت نظرته بنظرة المرأة العجوز.

استمر ألمه لفترة طويلة لدرجة أن الكركي الأصلع لا يزال يحمل تعبيرًا مؤلمًا على وجهه وبدا كما لو كان يعاني من الألم حتى بعد مغادرة سو مينغ ، كما لو أنه فقد أغلى شيء في حياته.

“لقد أتيت إلى هنا في النهاية”. كانت المرأة العجوز هي مي لان ، وكانت أيضًا مصدر إنشاء لآلئ تحديد الدم عندما استخلصت العوالم الحقيقية الأربعة ذكرياتها.

اعتبارًا من ذلك الوقت ، كان على حدود كوكب الحبر الأسود تقريبًا. مع قليل من الوقت ، سيكون قادرًا على دخول منطقته. كان مقدار الوقت الذي قضوه في الوصول إلى هذا المكان أقصر قليلاً مما توقعه سو مينغ .

“أنا هنا.” تحدث سو مينغ بهدوء ، دخل المنزل الحجري وجلس على كرسي بجانبه.

عندما اجتاحت العاصفة إلى الأمام وانتشرت باستمرار ، اتخذ سو مينغ خطوة نحو السماء. مع ذلك ، اختفى. عندما ظهر مرة أخرى ، كان يقف على جبل.

“سأشكرك إذا سمحت لي بالموت بطريقة أكثر كرامة.” أغمضت المرأة العجوز عينيها. بمجرد أن انتهت من قول هذه الكلمات ، صمتت.”

“لقد عشت حياة يرثى لها من الادخار عن طريق خفض نفقاتي ، والجري للبحث عن البلورات. لقد عملت بجد وحافظت على يقظة مستمرة على مدار هذه السنوات ، ولكن … ولكن لماذا فقدتها ..؟ لا يمكنني أن أقبل هذا. هذه هي المرة الأولى التي أفقد فيها بلوراتي ، وقلبي يتألم …”

بعد خمسة أنفاس ، غطت عاصفة الرياح أخيرًا كوكب اللهب القرمزي بأكمله ، ونسي جميع المزارعين في هذا الكوكب سو مينغ ، وذكرياتهم التقطتها الرياح. كان هذا محوًا لا رجوع فيه لذكرياتهم ، ولن يتمكنوا من استعادتها.

دفع سو مينغ باب المنزل ، وفتح الباب بصرير. لم يدخل ، لكنه وقف خارج المنزل. التقت نظرته بنظرة المرأة العجوز.

كان كوكب اللهب القرمزي بداية رحلة سو مينغ في أراضي الجوهر السماوي القاحلة ، ولهذا ظهرت بعض الجوانب الغامضة في الكوكب ، مثل إمكانية تكوين لؤلؤة تحديد الدم من خلال ذكريات الناس في هذا المكان.

“هذا ليس نفس الشيء. إذا أعطيتني تلك البلورات ، فهذه هي الأشياء التي أعطيتني إياها ، لكن تلك التي فقدتها … ضاعت إلى الأبد. حتى لو حصلت على عشرة مليارات بلورة في المستقبل … يجب أن أحصل بالفعل على عشرة مليار وتسعة بلورات “. ربت الكركي الأصلع على صدره ، وبناءً على تعبيره ، يمكن ملاحظة أن هذه المشكلة كانت تزعجه خلال السنوات الخمس الماضية.

عندما غادر سو مينغ في النهاية كوكب اللهب القرمزي ، لم يعد بإمكان كل من رآه مرة واحدة تكوين لؤلؤة تحديد الدم من خلال ذكرياتهم عنه. كانت هذه القدرة السماوي مرتبطة بقوة عالم كالبا ، ولا يمكن وصف الألغاز الموجودة بداخلها بالكلمات.

“ثم اذهب اسرق المزيد.”

بمجرد أن انتشرت عاصفة الرياح عبر كوكب اللهب القرمزي بأكمله واختفت تدريجيًا للسماح للكوكب بالعودة إلى حالة السلام ، ظل جميع المزارعين في نوم عميق ، خرج سو مينغ من المنزل. ألقى نظرة أخيرة على كوكب اللهب القرمزي واستدار للطيران نحو السماء.

“أنا محبط للغاية! لا يمكنني إخفاء البلورات بعد الآن ، فهي ليست آمنة ، ومن السهل جدًا أن أفقدها. قلبي يؤلمني ، سو مينغ! قلبي يؤلمني حقًا!” كان للكركي الأصلع تعبير مفاده أن قلبه كان يتألم بشكل رهيب . كان يشعر حقًا أن قلبه ينزف من الألم .

تدريجيًا ، ظهر تابوت قرمزي من حوله. صعد عليه سو مينغ ومشى في الفضاء. طار قوسان طويلان من الأرض. كان أحدهم دوق اللهب القرمزي ، والآخر كان طائر الكركي الأصلع. لحقوا بسو مينغ … واختفوا معه في الفضاء.

من هو؟

“اللعنة على كل شيء ، هؤلاء الحمقى! لقد خبأت بلورات في حوالي سبعة إلى عشرة آلاف مكان ، لكنهم … هم … البلورات الموجودة في نقطتين اختفت … لا أصدق ذلك!”

“لدي شعور بأننا إذا ذهبنا إلى كوكب الحبر الأسود ، فسوف أفقد المزيد من البلورات. هذا الشعور قوي بشكل لا يصدق ، قوي جدًا جدًا. كلما اقتربنا من كوكب الحبر الأسود ، أصبح هذا الشعور أقوى ، و لا أستطيع التحمل بعد الآن … ”

“أنا محبط للغاية! لا يمكنني إخفاء البلورات بعد الآن ، فهي ليست آمنة ، ومن السهل جدًا أن أفقدها. قلبي يؤلمني ، سو مينغ! قلبي يؤلمني حقًا!” كان للكركي الأصلع تعبير مفاده أن قلبه كان يتألم بشكل رهيب . كان يشعر حقًا أن قلبه ينزف من الألم .

رفض تصديق أنهم لا يعرفون من هو. حتى لو توفي داو رين ، الذي تعرف عليه ، فإن وو لي زي كانت لا تزال موجودة . يجب أن يعرف عالم يين المقدس الحقيقي بالفعل أنه كان مو سو الذي طاردوه في الماضي.

استمر ألمه لفترة طويلة لدرجة أن الكركي الأصلع لا يزال يحمل تعبيرًا مؤلمًا على وجهه وبدا كما لو كان يعاني من الألم حتى بعد مغادرة سو مينغ ، كما لو أنه فقد أغلى شيء في حياته.

“أنا هنا.” تحدث سو مينغ بهدوء ، دخل المنزل الحجري وجلس على كرسي بجانبه.

بعد عشرة أنفاس بعد أن غادر سو مينغ كوكب اللهب القرمزي ، كان يوي هونغ بانغ أول من فتح عينيه. ظهرت نظرة محيرة في عينيه ، كما لو كان يعلم أن شيئًا ما قد حدث ، ولكن عندما فكر في الأمر بعناية ، وجد أن هناك شخصًا مفقودًا في ذكرياته.

“عندما أظهِر في ذكرياتك مرة أخرى ، ستتذكرني ، وبعد ذلك ستصبح حقًا تابعًا لي.” رفع سو مينغ يده اليمنى ونقر على منتصف حواجب يوي هونغ بانغ .

كانت شخصية ذلك الشخص غير واضحة ، وبغض النظر عن مدى محاولته ، لم يستطع تذكره. عندما أنزل رأسه ، رأى رأس تشاو غوانغ يو في يده.

جلس سو مينغ القرفصاء على التابوت الأحمر في المجرة وهو يتأمل بعيون مغلقة. مر الوقت. سنة ، سنتان ، ثلاث سنوات ، حتى خمس سنوات.

بعد فترة وجيزة ، استيقظ المزيد من الناس ، لكنهم جميعًا كانوا مثل يوي هونغ بانغ . كان هناك شخص مفقود في ذاكرتهم مع اسمه.

على جبل في منزل حجري كانت هناك امرأة عجوز تجلس القرفصاء في الداخل. فتحت عينيها تدريجياً ، وكانت هناك نظرة ذهول بداخلهما. بعد لحظة ، تنهدت بخفة.

بعد خمسة أنفاس ، غطت عاصفة الرياح أخيرًا كوكب اللهب القرمزي بأكمله ، ونسي جميع المزارعين في هذا الكوكب سو مينغ ، وذكرياتهم التقطتها الرياح. كان هذا محوًا لا رجوع فيه لذكرياتهم ، ولن يتمكنوا من استعادتها.

“لا أستطيع التذكر”.

كان هناك منزل صغير مبني من الحجر في الأعلى ، وكانت هناك امرأة عجوز تجلس القرفصاء. حدقت في باب منزلها. كان هناك تعبير كئيب على وجهها ، وكأنها تنتظر شيئًا.

لم تمت.

“هذا ليس نفس الشيء. إذا أعطيتني تلك البلورات ، فهذه هي الأشياء التي أعطيتني إياها ، لكن تلك التي فقدتها … ضاعت إلى الأبد. حتى لو حصلت على عشرة مليارات بلورة في المستقبل … يجب أن أحصل بالفعل على عشرة مليار وتسعة بلورات “. ربت الكركي الأصلع على صدره ، وبناءً على تعبيره ، يمكن ملاحظة أن هذه المشكلة كانت تزعجه خلال السنوات الخمس الماضية.

كان كوكب اللهب القرمزي لا يزال لديه مساره المحدد ، وكان لا يزال يتحرك في هذا المسار. ومع ذلك ، في كل ذكريات الناس ، تم محو سلسلة من الأحداث إلى الأبد. كان الأمر تمامًا كما قال سو مينغ ليوي هونغ بانغ في وقت سابق ، إذا تذكره يوي هونغ بانغ ، فسيصبح حقًا تابعًا لـ سو مينغ .

قمع سو مينغ على الغضب الذي ظهر في قلبه بعد أن عذبه الكركي الأصلع لمدة خمس سنوات وقال بشكل قاطع ، “ثم اذهب وانتزع تسع بلورات.”

إذا لم يستطع ، فلن يكون لديهم أي علاقة مع بعضهم البعض.

“هذا ليس نفس الشيء. إذا أعطيتني تلك البلورات ، فهذه هي الأشياء التي أعطيتني إياها ، لكن تلك التي فقدتها … ضاعت إلى الأبد. حتى لو حصلت على عشرة مليارات بلورة في المستقبل … يجب أن أحصل بالفعل على عشرة مليار وتسعة بلورات “. ربت الكركي الأصلع على صدره ، وبناءً على تعبيره ، يمكن ملاحظة أن هذه المشكلة كانت تزعجه خلال السنوات الخمس الماضية.

… ..

عندما اجتاحت العاصفة إلى الأمام وانتشرت باستمرار ، اتخذ سو مينغ خطوة نحو السماء. مع ذلك ، اختفى. عندما ظهر مرة أخرى ، كان يقف على جبل.

جلس سو مينغ القرفصاء على التابوت الأحمر في المجرة وهو يتأمل بعيون مغلقة. مر الوقت. سنة ، سنتان ، ثلاث سنوات ، حتى خمس سنوات.

ربما فقط إذا قام سيد المصير والحياة والموت بتغطية السديم الدائري الغربي بالكامل بإرادته ، فربما يتمكنون من العثور على سو مينغ . ومع ذلك ، لم يصادف أي حراس حقيقيين في طريقه إلى كوكب الحبر الأسود ، ولم يسمع أيضًا العوالم الأربعة العظيمة الحقيقية تذكر أي شيء عنه مرة أخرى.

خلال هذه السنوات الخمس ، توجه سو مينغ بسرعة نحو كوكب الحبر الأسود. من حين لآخر ، كان ينتقل باستخدام قوة الرون ، مما يزيد من سرعته في السفر كثيرًا.

“إذن ماذا تريد أن تفعل؟” أطلق سو مينغ تنهيدة طويلة. كان بإمكانه أن يقول أن الكركي الأصلع لم يحدث ضجة من لا شيء خلال هذه السنوات الخمس ، لكنه كان منزعجًا حقًا من هذا. بالنسبة للكركي الأصلع ، الذي قد يعتبر نفسه قد فقد بلورات إذا لم يرى أي بلورات في مغامراته ، فإن فقدان تسعة بلورات سيكون بالتأكيد كارثة بالنسبة له.

اعتبارًا من ذلك الوقت ، كان على حدود كوكب الحبر الأسود تقريبًا. مع قليل من الوقت ، سيكون قادرًا على دخول منطقته. كان مقدار الوقت الذي قضوه في الوصول إلى هذا المكان أقصر قليلاً مما توقعه سو مينغ .

فقدت لآلئ تحديد الدم تأثيرها ، لذلك لم يعد بإمكان أحد تتبع سو مينغ بعد الآن. اندمج الكركي الأصلع أيضًا مع رون سجن الحاكم ، لذلك لم تعد هذه طريقة استخدام الرون لتعقبه تشكل تهديدًا له أيضًا.

كان كوكب اللهب القرمزي بداية رحلة سو مينغ في أراضي الجوهر السماوي القاحلة ، ولهذا ظهرت بعض الجوانب الغامضة في الكوكب ، مثل إمكانية تكوين لؤلؤة تحديد الدم من خلال ذكريات الناس في هذا المكان.

ربما فقط إذا قام سيد المصير والحياة والموت بتغطية السديم الدائري الغربي بالكامل بإرادته ، فربما يتمكنون من العثور على سو مينغ . ومع ذلك ، لم يصادف أي حراس حقيقيين في طريقه إلى كوكب الحبر الأسود ، ولم يسمع أيضًا العوالم الأربعة العظيمة الحقيقية تذكر أي شيء عنه مرة أخرى.

في الواقع ، حتى أولئك الذين ماتوا وأصبحوا الآن شظايا روحية تنجرف في العالم قد تم محو ذكرياتهم المجزأة. وتحولت الأجزاء الموجودة في أذهانهم حيث كانت تلك الذكريات إلى ألواح فارغة.

كان سو مينغ يدرك جيدًا سبب ذلك.

خلال رحلته إلى منطقة قوى عالم الين المقدس الحقيقي الذي يراقب السديم الدائري الغربي ، قتل سو مينج داو رين وأظهر قوته. تمكن أيضًا من البقاء على قيد الحياة بعد أن طارده سيد القدر والحياة والموت ، حتى أنه تسبب في حدوث ضجة في المجرة بأكملها.

خلال رحلته إلى منطقة قوى عالم الين المقدس الحقيقي الذي يراقب السديم الدائري الغربي ، قتل سو مينج داو رين وأظهر قوته. تمكن أيضًا من البقاء على قيد الحياة بعد أن طارده سيد القدر والحياة والموت ، حتى أنه تسبب في حدوث ضجة في المجرة بأكملها.

“إذن ماذا تريد أن تفعل؟” أطلق سو مينغ تنهيدة طويلة. كان بإمكانه أن يقول أن الكركي الأصلع لم يحدث ضجة من لا شيء خلال هذه السنوات الخمس ، لكنه كان منزعجًا حقًا من هذا. بالنسبة للكركي الأصلع ، الذي قد يعتبر نفسه قد فقد بلورات إذا لم يرى أي بلورات في مغامراته ، فإن فقدان تسعة بلورات سيكون بالتأكيد كارثة بالنسبة له.

رفض تصديق أنهم لا يعرفون من هو. حتى لو توفي داو رين ، الذي تعرف عليه ، فإن وو لي زي كانت لا تزال موجودة . يجب أن يعرف عالم يين المقدس الحقيقي بالفعل أنه كان مو سو الذي طاردوه في الماضي.

خلال هذه السنوات الخمس ، توجه سو مينغ بسرعة نحو كوكب الحبر الأسود. من حين لآخر ، كان ينتقل باستخدام قوة الرون ، مما يزيد من سرعته في السفر كثيرًا.

“لذا فقد أعطوا موافقة صامتة على وجودي المستمر ، هاه؟” فتح سو مينغ عينيه.

على جبل في منزل حجري كانت هناك امرأة عجوز تجلس القرفصاء في الداخل. فتحت عينيها تدريجياً ، وكانت هناك نظرة ذهول بداخلهما. بعد لحظة ، تنهدت بخفة.

” أم أنهم يجمعون عاصفة جديدة ..؟ بغض النظر عن ذلك ، فإن الخلاف بيني وبين العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة لم ينته بعد.” بتعبير هادئ على وجهه ، أغلق سو مينغ عينيه مرة أخرى.

تدريجيًا ، ظهر تابوت قرمزي من حوله. صعد عليه سو مينغ ومشى في الفضاء. طار قوسان طويلان من الأرض. كان أحدهم دوق اللهب القرمزي ، والآخر كان طائر الكركي الأصلع. لحقوا بسو مينغ … واختفوا معه في الفضاء.

كان من الممكن أن يفعل ذلك ، لكن الكركي لم يصمت . خلال السنوات الخمس الماضية ، أدرك سو مينغ مدى جودة صوت الكركي الأصلع في التحدث دون توقف.

اعتبارًا من ذلك الوقت ، كان على حدود كوكب الحبر الأسود تقريبًا. مع قليل من الوقت ، سيكون قادرًا على دخول منطقته. كان مقدار الوقت الذي قضوه في الوصول إلى هذا المكان أقصر قليلاً مما توقعه سو مينغ .

“قلبي يؤلمني … أوه ، قلبي يؤلمني. سو مينغ ، قلبي يؤلمني! قل ، لقد أخفيتهم جيدًا ، كما تعلم ، فلماذا اختفت البلورات الموجودة في مكانين ..؟ فقد تسعة منهم ، تمامًا مثل هذا … “كان صوت الكركي الأصلع ينتقل في الهواء ، وبدا صوت الكركي وكأنه يضرب صدره من الألم.

خلفه كان المئات من المزارعين. كانت هناك فراشات تحت أقدامهم ، وكانوا يطاردونه وهم يطلقون صرخات غريبة. كان هؤلاء المزارعون يرتدون الخرق ، ولكن كان هناك ضوء شرس يسطع في عيونهم. كان الشخص في المقدمة امرأة. كانت نحيفة وصغيرة ، وكان هناك أوساخ على وجهها ، لا يستطيع أحد أن يرى مظهرها الحقيقي. ومع ذلك ، كانت الأسرع بينهم. كانت هناك سلسلة من الأجراس على معصمها ، وفي كل مرة تتأرجح فيه ، كانت المجرة تشوه والوحش أمامه يطلق هديرًا مؤلمًا.

سرعان ما أغلق دوق اللهب القرمزي عينيه وتظاهر بأنه لم يسمع شيئًا.

على جبل في منزل حجري كانت هناك امرأة عجوز تجلس القرفصاء في الداخل. فتحت عينيها تدريجياً ، وكانت هناك نظرة ذهول بداخلهما. بعد لحظة ، تنهدت بخفة.

“لقد عشت حياة يرثى لها من الادخار عن طريق خفض نفقاتي ، والجري للبحث عن البلورات. لقد عملت بجد وحافظت على يقظة مستمرة على مدار هذه السنوات ، ولكن … ولكن لماذا فقدتها ..؟ لا يمكنني أن أقبل هذا. هذه هي المرة الأولى التي أفقد فيها بلوراتي ، وقلبي يتألم …”

“سو مينج ، قلبي يتألم بالفعل بشدة ، لماذا لا تعطيني ردًا؟” حتى بعد الثرثرة لمدة نصف يوم ، لم يشعر الكركي الأصلع بالعطش. لقد نظر ببساطة إلى سو مينغ بعيون حريصة.

شُفيت إصابات يوي هونغ بانغ على الفور ، ولكن ظهر تعبير دوار في عينيه ، وسقط ببطء على الأرض.

تجاهله سو مينغ.

“… حسنًا؟ من هذا؟ يا لها من هالة مألوفة.”

“سو مينج ، لقد أحرقت روحي من أجلك في الماضي. ما زلت مدينًا لي بمليون بلورة! أ..أ..أنت … قلبي يتألم كثيرًا ولا يمكنني تحمله ، وأنا بحاجة إلى الراحة ، لكنك لا تتحدث إلي … قلبي يؤلمني … ”

“سو مينج ، لقد أحرقت روحي من أجلك في الماضي. ما زلت مدينًا لي بمليون بلورة! أ..أ..أنت … قلبي يتألم كثيرًا ولا يمكنني تحمله ، وأنا بحاجة إلى الراحة ، لكنك لا تتحدث إلي … قلبي يؤلمني … ”

“لقد أعطيتك ستة وثمانين بلورة خلال السنوات الخمس الماضية!” عبس سو مينغ وفتح عينيه للنظر نحو الكركي الأصلع.

كان هناك منزل صغير مبني من الحجر في الأعلى ، وكانت هناك امرأة عجوز تجلس القرفصاء. حدقت في باب منزلها. كان هناك تعبير كئيب على وجهها ، وكأنها تنتظر شيئًا.

عندما لاحظ الكركي الأصلع أن سو مينغ كان يستجيب ، امتلأ على الفور بالطاقة وحتى روحه القتالية بدأت تحترق ، مما أوضح أنه يريد الجدال معه لفترة طويلة جدًا.

“سو مينج ، قلبي يتألم بالفعل بشدة ، لماذا لا تعطيني ردًا؟” حتى بعد الثرثرة لمدة نصف يوم ، لم يشعر الكركي الأصلع بالعطش. لقد نظر ببساطة إلى سو مينغ بعيون حريصة.

“هذا ليس نفس الشيء. إذا أعطيتني تلك البلورات ، فهذه هي الأشياء التي أعطيتني إياها ، لكن تلك التي فقدتها … ضاعت إلى الأبد. حتى لو حصلت على عشرة مليارات بلورة في المستقبل … يجب أن أحصل بالفعل على عشرة مليار وتسعة بلورات “. ربت الكركي الأصلع على صدره ، وبناءً على تعبيره ، يمكن ملاحظة أن هذه المشكلة كانت تزعجه خلال السنوات الخمس الماضية.

قام سو مينغ بتأرجح يده اليمنى ، واجتاحت عاصفة من الرياح على الفور المنطقة. تدفقت بطريقة كما لو لم يكن هناك شيء في العالم يمكن أن يوقف انتشار هذه الريح. لا يهم ما إذا كانت سلاسل جبلية أو مساكن كهف ، بدت جميع الهياكل الجغرافية في الأرض مع المزارعين حولها كما لو كانت مجرد أوهام.

قمع سو مينغ على الغضب الذي ظهر في قلبه بعد أن عذبه الكركي الأصلع لمدة خمس سنوات وقال بشكل قاطع ، “ثم اذهب وانتزع تسع بلورات.”

بعد عشرة أنفاس بعد أن غادر سو مينغ كوكب اللهب القرمزي ، كان يوي هونغ بانغ أول من فتح عينيه. ظهرت نظرة محيرة في عينيه ، كما لو كان يعلم أن شيئًا ما قد حدث ، ولكن عندما فكر في الأمر بعناية ، وجد أن هناك شخصًا مفقودًا في ذكرياته.

“ولكن حتى لو انتزعتها ، سأفقد تسعة بلورات.”

“نحن تقريبًا في كوكب الحبر الأسود.” تنهد سو مينغ مرة أخرى.

“ثم اذهب اسرق المزيد.”

“لقد أتيت إلى هنا في النهاية”. كانت المرأة العجوز هي مي لان ، وكانت أيضًا مصدر إنشاء لآلئ تحديد الدم عندما استخلصت العوالم الحقيقية الأربعة ذكرياتها.

“حتى لو سرقت ، كنت سأفقدهم”.

جلس سو مينغ القرفصاء على التابوت الأحمر في المجرة وهو يتأمل بعيون مغلقة. مر الوقت. سنة ، سنتان ، ثلاث سنوات ، حتى خمس سنوات.

“اذهب لالتقاط بعضهم !”

كان كوكب اللهب القرمزي بداية رحلة سو مينغ في أراضي الجوهر السماوي القاحلة ، ولهذا ظهرت بعض الجوانب الغامضة في الكوكب ، مثل إمكانية تكوين لؤلؤة تحديد الدم من خلال ذكريات الناس في هذا المكان.

“إلى أين؟ حتى لو التقطت بعضًا ، كنت سأفقدها …” فال الكركي الأصلع.

جلس سو مينغ القرفصاء على التابوت الأحمر في المجرة وهو يتأمل بعيون مغلقة. مر الوقت. سنة ، سنتان ، ثلاث سنوات ، حتى خمس سنوات.

“إذن ماذا تريد أن تفعل؟” أطلق سو مينغ تنهيدة طويلة. كان بإمكانه أن يقول أن الكركي الأصلع لم يحدث ضجة من لا شيء خلال هذه السنوات الخمس ، لكنه كان منزعجًا حقًا من هذا. بالنسبة للكركي الأصلع ، الذي قد يعتبر نفسه قد فقد بلورات إذا لم يرى أي بلورات في مغامراته ، فإن فقدان تسعة بلورات سيكون بالتأكيد كارثة بالنسبة له.

قام سو مينغ بتأرجح يده اليمنى ، واجتاحت عاصفة من الرياح على الفور المنطقة. تدفقت بطريقة كما لو لم يكن هناك شيء في العالم يمكن أن يوقف انتشار هذه الريح. لا يهم ما إذا كانت سلاسل جبلية أو مساكن كهف ، بدت جميع الهياكل الجغرافية في الأرض مع المزارعين حولها كما لو كانت مجرد أوهام.

“دعنا نعود إلى كوكب اللهب القرمزي. أريد البحث عنها مرة أخرى. أقسم أنني سأجد بالتأكيد الشخص الذي سرق بلوراتي.” صر الكركي الأصلع أسنانه في حالة من الغضب.

شُفيت إصابات يوي هونغ بانغ على الفور ، ولكن ظهر تعبير دوار في عينيه ، وسقط ببطء على الأرض.

“نحن تقريبًا في كوكب الحبر الأسود.” تنهد سو مينغ مرة أخرى.

كان كوكب اللهب القرمزي بداية رحلة سو مينغ في أراضي الجوهر السماوي القاحلة ، ولهذا ظهرت بعض الجوانب الغامضة في الكوكب ، مثل إمكانية تكوين لؤلؤة تحديد الدم من خلال ذكريات الناس في هذا المكان.

“لدي شعور بأننا إذا ذهبنا إلى كوكب الحبر الأسود ، فسوف أفقد المزيد من البلورات. هذا الشعور قوي بشكل لا يصدق ، قوي جدًا جدًا. كلما اقتربنا من كوكب الحبر الأسود ، أصبح هذا الشعور أقوى ، و لا أستطيع التحمل بعد الآن … ”

مع استمرار الكركي الأصلع في الكلام ، فوجئ فجأة وأطلق لهيثًا خفيفًا. يمكن أن يشعر بكل الأشياء داخل منطقة كبيرة جدًا ، لأنها اندمج مع رون سجن الحاكم .

كانت الكركي الأصلع تستخدم كل حيلة تخت تصرفها للتحدث . لم يكن لديه أي نوع من التحذير الذي جعله يشعر وكأنه سيفقد بلوراته ، لكن في تلك اللحظة ، لم يكن يعلم أن كلماته غير المنطقية في ذلك الوقت ستتحول إلى وجع قلب مما قد يدفعه إلى الجنون لبقية حياته.

بعد فترة وجيزة ، استيقظ المزيد من الناس ، لكنهم جميعًا كانوا مثل يوي هونغ بانغ . كان هناك شخص مفقود في ذاكرتهم مع اسمه.

“… حسنًا؟ من هذا؟ يا لها من هالة مألوفة.”

بدأ جميع المزارعين الذين لمستهم الريح الثاقبة يرتجفون على الفور بغض النظر عن مستويات زراعتهم. ظهرت نظرة ذهول في عيونهم. اختفت كل انطباعاتهم وذكرياتهم عن سو مينغ في مهب الريح.

مع استمرار الكركي الأصلع في الكلام ، فوجئ فجأة وأطلق لهيثًا خفيفًا. يمكن أن يشعر بكل الأشياء داخل منطقة كبيرة جدًا ، لأنها اندمج مع رون سجن الحاكم .

كان هناك منزل صغير مبني من الحجر في الأعلى ، وكانت هناك امرأة عجوز تجلس القرفصاء. حدقت في باب منزلها. كان هناك تعبير كئيب على وجهها ، وكأنها تنتظر شيئًا.

ظهر بريق مركّز في عيون سو مينغ . قام بدمج أتمان الخاص به في رون سجن الحاكم للكركي الأصلع ، وعلى الفور ، ظهرت المجرة الكبيرة بوضوح في ذهنه. في مكان كان بعيدًا جدًا عن المكان الذي كانوا فيه ، رأى سو مينغ … وحشًا يشبه الأفعى كان جسده يتعفن ولكنه لم يكن ميتًا وهو يندفع للأمام بينما كان مليئًا بهالة الموت.

بعد عشرة أنفاس بعد أن غادر سو مينغ كوكب اللهب القرمزي ، كان يوي هونغ بانغ أول من فتح عينيه. ظهرت نظرة محيرة في عينيه ، كما لو كان يعلم أن شيئًا ما قد حدث ، ولكن عندما فكر في الأمر بعناية ، وجد أن هناك شخصًا مفقودًا في ذكرياته.

من خلال مظهره ، كان على وشك الموت وكان قد وضع بالفعل قدمًا واحدة في قبره. قبل مرور وقت طويل ، سوف يموت.

كانت الكركي الأصلع تستخدم كل حيلة تخت تصرفها للتحدث . لم يكن لديه أي نوع من التحذير الذي جعله يشعر وكأنه سيفقد بلوراته ، لكن في تلك اللحظة ، لم يكن يعلم أن كلماته غير المنطقية في ذلك الوقت ستتحول إلى وجع قلب مما قد يدفعه إلى الجنون لبقية حياته.

خلفه كان المئات من المزارعين. كانت هناك فراشات تحت أقدامهم ، وكانوا يطاردونه وهم يطلقون صرخات غريبة. كان هؤلاء المزارعون يرتدون الخرق ، ولكن كان هناك ضوء شرس يسطع في عيونهم. كان الشخص في المقدمة امرأة. كانت نحيفة وصغيرة ، وكان هناك أوساخ على وجهها ، لا يستطيع أحد أن يرى مظهرها الحقيقي. ومع ذلك ، كانت الأسرع بينهم. كانت هناك سلسلة من الأجراس على معصمها ، وفي كل مرة تتأرجح فيه ، كانت المجرة تشوه والوحش أمامه يطلق هديرًا مؤلمًا.

“إلى أين؟ حتى لو التقطت بعضًا ، كنت سأفقدها …” فال الكركي الأصلع.

في اللحظة التي رأى فيها سو مينغ الوحش الشبيه بالثعبان ، صُدم.
……
Hijazi

عندما غادر سو مينغ في النهاية كوكب اللهب القرمزي ، لم يعد بإمكان كل من رآه مرة واحدة تكوين لؤلؤة تحديد الدم من خلال ذكرياتهم عنه. كانت هذه القدرة السماوي مرتبطة بقوة عالم كالبا ، ولا يمكن وصف الألغاز الموجودة بداخلها بالكلمات.

عندما اجتاحت العاصفة إلى الأمام وانتشرت باستمرار ، اتخذ سو مينغ خطوة نحو السماء. مع ذلك ، اختفى. عندما ظهر مرة أخرى ، كان يقف على جبل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط