نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

السعي وراء الحقيقة 862

ظهور الشامان مرة أخرى

ظهور الشامان مرة أخرى

ظهور الشامان مرة أخرى

كان الرأس ملكًا للرجل العجوز الذي وعد سو مينج بالبلورات.

“أيتها المجرة التي لا نهاية لها ، أريد أن أمدح سو الصغير المخادع العظيم. إن مكره هو ضوء لا تستطيع المجرة أن تخفيه. مكره هو حلم لا تأمل كل أنواع الحياة في الحصول عليه.”

“بالنسبة للمليار … بلورة ، سأطلب من شخص ما أن يتعامل مع هذا. قريبًا ، يجب أن يكون هناك شخص ما هنا ليعطيك البلورات.” كان يو تشين هاي قلقًا من أن سو مينغ سيكون غير راضٍ وقدم تفسيرات مفصلة.

” أيها الكون اللامحدود ، أريد أن أمدح سو الصغير المخادع الذي هو أعظم مني. يمكن لمكره أن يخفي الكون ويتسبب في تحول المجرة إلى اللون الأسود. يمكن لمكره أن يغطي جميع أنماط الحياة ، مما يجعل شعر الناس يتحول إلى اللون الأسود [1].

“هذا المكان هو المكان الذي توجد فيه عائلتك ، لذلك من الطبيعي أن تفعل ذلك.” ظل تعبير سو مينغ هادئًا كما كان دائمًا. لم يلاحظ يو تشين هاي أن هناك بريقًا قد ظهر في عيون سو مينغ عندما نظر نحو الأشخاص التسعة الآن.

” كما أن مكره يرمز إلى إصراري. سو الصغير المخادع… استمر في التباهي بطبيعتك المخادعة وأصب كل أنماط الحياة بمكرك. سأكون بجانبك وأسير في هذا الطريق الأسود … ”

كان الرأس ملكًا للرجل العجوز الذي وعد سو مينج بالبلورات.

نظر الكركي الأصلع إلى ظهر سو مينغ بتعبير احترام وهو يتبعه . خلال تلك اللحظة ، نظر إلى سو مينغ بإعجاب لا مثيل له. في الواقع ، في نظره ، كان سو مينغ ضوءًا من شأنه أن يوجهه نحو قمة مسار الحصول على البلورات.

اتسعت عيون الكركي الأصلع على الفور ، واتجه نحو حقيبة التخزين في حالة من الإثارة ، ولكن قبل أن يقترب منها ، طارت حقيبة التخزين من تلقاء نفسها وهبطت على راحة يد سو مينغ .

كاد الكركي الأصلع أن يبكي . كانت تلك الدموع بسبب تأثره ، وأنه وجد شخصًا يسير في نفس المسار ، والإثارة لوجود شخص يشاركه مبادئه بعد أن وجد شخصًا أكثر خداعًا منه.

غطى الظلام السماء تدريجياً. أخفت السحب الداكنة السماء الزرقاء الساطعة التي امتدت حتى نهايات الأفق منذ لحظة واحدة فقط . عندما كانت الشمس على وشك الغروب ، كان هناك العديد من الغيوم الداكنة في الأعلى.

ترددت صدى الأفكار والتأملات المتحمسة للكركي الأصلع في ذهن سو مينج. لم يستطع أحد سماعها ، لكن سو مينغ شعر بالغرابة. لقد أطلق سعالًا مزيفًا ، وبدعوة من يو تشين هاي، صعد إلى رون الإنتقال معه.

صعد سو مينغ إلى الفناء لكنه لم يدخل البرج. بدلا من ذلك ، جلس القرفصاء على العشب. كان الهدوء في كل مكان حوله. من حين لآخر ، كان نسيم لطيف يمر به. نظر إلى السماء كما لو كان يتأمل ، ولكن بدا أيضًا أنه كان بفكر بعمق. تدريجيا ، نسي تدفق الوقت.

تم أخذ يو لو والرجل العجوز بشكل طبيعي من قبل الشخصين الآخرين. مع تألق رون الأنتقال بضوء ساطع ، تردد صدى أصوات الانفجار في الفضاء ، واختفى الناس.

‘ لم أكن أتوقع أن يكون هناك شامان في هذا المكان. لماذا سيكونون هنا؟ وُلد هذا العرق بعد تفرعه وتطوره من الهائجين … هذا صحيح ، كان الهائجين أحد الأجناس الغريبة في العالم الحقيقي الخامس.’

ربما بدا أن سو مينغ قد غادر معهم بطريقة مريحة ، لكنه لم يخفف حذره ولو قليلاً. في اللحظة التي تم فيها تفعيل الرون ، كان قد اتخذ الاستعدادات للهجوم على الفور إذا حدث خطأ ما.

1. في النسخة الأصلية ، من المفترض أن يكون سو مينغ هو سو الأسود الصغير ، مما يعني أن قلبه أسود ، لكن هذا لا يعني أنه شرير أو بارد عاطفيًا ، على سبيل المثال ، يعني فقط أنه مخادع ، وهذا هو سبب جعل شعر الجميع أسودًا. هذا يعني في الأساس أنه مخادع لدرجة أنه يحول كل شيء إلى اللون الأسود.

بعد كل شيء ، بالنسبة للآخرين ، كان مستوى زراعة سو مينغ غير واضح إلى حد ما. لقد بدا كما لو كان في المرحلة الأولية ، ولكن أيضًا كما لو كان في المرحلة المتوسطة من مستوى العالم ، ولم يتمكنوا من معرفة الحقيقة. ما لم يكن شخص ما قد شاهد سو مينغ وهو يقاتل شخص آخر في معركة فنون بأم عينه أو رآه يخرج كل قوته في شكل ضغط ، فيمكنهم فقط تخمين مستوى زراعته بناءً على ما يمكن أن يشعروا به.

2. اليشم في الرون: يُكتب اليشم كـ 玉 ، وهو معنى اسم عائلة يو.

حتى الرجل العجوز الذي تم ختمه وابتزازه لم يستطع معرفة مستوى زراعة سو مينغ الفعلي. كان بإمكانه فقط أن يخمن أن سو مينغ قد يكون في المرحلة المتأخرة من مستوى العالم ، لكنه لم يكن متأكدًا من ذلك.

نظر الكركي الأصلع إلى ظهر سو مينغ بتعبير احترام وهو يتبعه . خلال تلك اللحظة ، نظر إلى سو مينغ بإعجاب لا مثيل له. في الواقع ، في نظره ، كان سو مينغ ضوءًا من شأنه أن يوجهه نحو قمة مسار الحصول على البلورات.

لم يكن الأمر كذلك بالنسبة ليو تشين هاي ، ولهذا السبب أصبح التكتيك الخفي لسو مينغ . بمجرد أن يندمج مع الجوهر السماوي ، يمكنه استخدام القوة المرعبة لأولئك في المرحلة المتأخرة من مستوى العالم .

صعد سو مينغ إلى الفناء لكنه لم يدخل البرج. بدلا من ذلك ، جلس القرفصاء على العشب. كان الهدوء في كل مكان حوله. من حين لآخر ، كان نسيم لطيف يمر به. نظر إلى السماء كما لو كان يتأمل ، ولكن بدا أيضًا أنه كان بفكر بعمق. تدريجيا ، نسي تدفق الوقت.

كانت هذه أيضًا إحدى القوى التي كان يمتلكها والتي جعلته يجرؤ على القدوم إلى كوكب الحبر الأسود.

“مرحبًا بك في عائلة يو”. ظل يو تشين هاي ودودًا. عندما تحدث بابتسامة مع سو مينغ ، مد يده اليمنى ليوضح له الطريق إلى الأمام.

حجب الضوء من رون الإنتقال مجال رؤيته ، ومع تلاشي الضوء تدريجيًا ، شعر سو مينغ بقوة رون الانتقال يتردد صداها في الفضاء. أصبحت أصوات الانفجار في أذنيه أضعف تدريجياً ، وفي تلك اللحظة ، نشر سو مينغ على الفور أتمان الخاص به.

“ما هو مستوى الزراعة الذي وصل إليه هؤلاء الشامان ليكونوا قادرين على إنشاء دمى شامان في المرحلة المتوسطة من مستوى العالم …” عندما أبعد سو مينغ نظره ، وجد فجأة أنه لم يعد يشعر بأن كوكب الحبر الأسود كان مكانًا غير مألوف . وبدلاً من ذلك ، وجد إحساسًا بالألفة فيه.

ظهر العالم من حوله على الفور في ذهنه.

“الأخ سو ، سآخذك إلى حيث يمكنك الراحة أولاً. لا يزال لدي بعض الأشياء لمناقشتها معك لاحقًا. من هذ الطريق ، من فضلك!” أثناء حديثه ، أصبح يو تشين هاي أول من خرج من الرون. أومأ سو مينغ بالموافقة. أثناء خروجه ، ألقى بصره على الأشخاص التسعة الذين كانوا يجلسون القرفصاء حول الرون.

كانوا في قاعة شاهقة وحولهم تسعة أعمدة تنانين رابضة . على كل عمود كان هناك شخص جالس القرفصاء. لم تكن هناك هالة تنتشر من هؤلاء الأشخاص التسعة ، مما جعلهم يبدون وكأنهم أموات.

…… Hijazi

لم يشعر سو مينغ بأي خطر ، لكنه لم يسحب أتمان . عندما اختفى الضوء المنبعث من رون الانتقال تمامًا عن عينيه وظهرت شخصياتهم في القاعة ، أنزل سو مينغ رأسه لينظر إلى الأرض تحت قدميه.

ظهر دوق اللهب القرمزي بجانبه وقام بثني جسده قليلاً ، مع إبقاء عين يقظة على ما يحيط به.

كان هناك رون انتقال معقد على الأرض بأكملها ، وكان بإمكانه رؤية كلمة اليشم [2] مكتوبة بشكل غير واضح في مكان ما. لم يستطع سو مينغ رؤية أي شيء خاطئ في المناطق الأخرى من الرون ، لكنه لم يكن يعرف الكثير عن الرونات. إذا كان هو زي في هذا المكان ، فسيكون بالتأكيد قادرًا على معرفة مكان جوهر الرون بنظرة واحدة فقط.

لم يكن الأمر كذلك بالنسبة ليو تشين هاي ، ولهذا السبب أصبح التكتيك الخفي لسو مينغ . بمجرد أن يندمج مع الجوهر السماوي ، يمكنه استخدام القوة المرعبة لأولئك في المرحلة المتأخرة من مستوى العالم .

“مرحبًا بك في عائلة يو”. ظل يو تشين هاي ودودًا. عندما تحدث بابتسامة مع سو مينغ ، مد يده اليمنى ليوضح له الطريق إلى الأمام.

بعد فترة وجيزة ، توقف يو تشين هاي بجوار فناء صغير ، خارج برج من طابقين.

“الأخ سو ، سآخذك إلى حيث يمكنك الراحة أولاً. لا يزال لدي بعض الأشياء لمناقشتها معك لاحقًا. من هذ الطريق ، من فضلك!” أثناء حديثه ، أصبح يو تشين هاي أول من خرج من الرون. أومأ سو مينغ بالموافقة. أثناء خروجه ، ألقى بصره على الأشخاص التسعة الذين كانوا يجلسون القرفصاء حول الرون.

ترددت صدى الأفكار والتأملات المتحمسة للكركي الأصلع في ذهن سو مينج. لم يستطع أحد سماعها ، لكن سو مينغ شعر بالغرابة. لقد أطلق سعالًا مزيفًا ، وبدعوة من يو تشين هاي، صعد إلى رون الإنتقال معه.

“هؤلاء الأشخاص هم حراس الرون. إنهم يمارسون تقنية زراعة فريدة وليس لديهم أي علامات للحياة حولهم. الشيء الوحيد المتبقي فيهم هو هالة الموت ، لكن كل واحد منهم يمكنه إخراج القوة المكافئة لخبراء المرحلة المتوسطة من مستوى العالم “. ابتسم يو تشين هاي بصوت خافت وقدم تفسيرا لذلك. لم يكن بدون نية التباهي.

حتى الرجل العجوز الذي تم ختمه وابتزازه لم يستطع معرفة مستوى زراعة سو مينغ الفعلي. كان بإمكانه فقط أن يخمن أن سو مينغ قد يكون في المرحلة المتأخرة من مستوى العالم ، لكنه لم يكن متأكدًا من ذلك.

“هذا المكان هو المكان الذي توجد فيه عائلتك ، لذلك من الطبيعي أن تفعل ذلك.” ظل تعبير سو مينغ هادئًا كما كان دائمًا. لم يلاحظ يو تشين هاي أن هناك بريقًا قد ظهر في عيون سو مينغ عندما نظر نحو الأشخاص التسعة الآن.

” أيها الكون اللامحدود ، أريد أن أمدح سو الصغير المخادع الذي هو أعظم مني. يمكن لمكره أن يخفي الكون ويتسبب في تحول المجرة إلى اللون الأسود. يمكن لمكره أن يغطي جميع أنماط الحياة ، مما يجعل شعر الناس يتحول إلى اللون الأسود [1].

ربما لم يتمكن الأشخاص الآخرون من العثور على أي أدلة عنهم ، لكن سو مينغ … شعر بإشارة إلى هالة الشامان من هؤلاء الأشخاص التسعة!

عندما رأى الكركي الأصلع أن سو مينغ أخذ حقيبة التخزين ، غير اتجاهه وانقض على الصندوق الخشبي لفتحه بسرعة. في اللحظة التي فعل ذلك ، انتشرت رائحة كريهة دموية ، حيث كان بداخله رأس بشري.

لم يمارس هؤلاء الأشخاص التسعة أي طرق زراعة فريدة. لقد كانوا دمى شامان لا يمكن أن يصنعها سوى صائدي الروح!

ظهر العالم من حوله على الفور في ذهنه.

“ما هو مستوى الزراعة الذي وصل إليه هؤلاء الشامان ليكونوا قادرين على إنشاء دمى شامان في المرحلة المتوسطة من مستوى العالم …” عندما أبعد سو مينغ نظره ، وجد فجأة أنه لم يعد يشعر بأن كوكب الحبر الأسود كان مكانًا غير مألوف . وبدلاً من ذلك ، وجد إحساسًا بالألفة فيه.

” أيها الكون اللامحدود ، أريد أن أمدح سو الصغير المخادع الذي هو أعظم مني. يمكن لمكره أن يخفي الكون ويتسبب في تحول المجرة إلى اللون الأسود. يمكن لمكره أن يغطي جميع أنماط الحياة ، مما يجعل شعر الناس يتحول إلى اللون الأسود [1].

هذا لا يعني أنه جاء إلى هذا المكان من قبل ، ولكن لأنه شعر بهالة الشامان.

كانت هذه مجرد تفاصيل ثانوية ، لكن يو تشين هاي كان يعتقد دائمًا أن التفاصيل الصغيرة يمكن أن تحدد كل شيء. من هذه التفاصيل ، كان متأكدًا بنسبة سبعة أعشار أن هذه هي المرة الأولى التي يأتي فيها سو مينغ إلى كوكب الحبر الأسود.

‘ لم أكن أتوقع أن يكون هناك شامان في هذا المكان. لماذا سيكونون هنا؟ وُلد هذا العرق بعد تفرعه وتطوره من الهائجين … هذا صحيح ، كان الهائجين أحد الأجناس الغريبة في العالم الحقيقي الخامس.’

“ما هو مستوى الزراعة الذي وصل إليه هؤلاء الشامان ليكونوا قادرين على إنشاء دمى شامان في المرحلة المتوسطة من مستوى العالم …” عندما أبعد سو مينغ نظره ، وجد فجأة أنه لم يعد يشعر بأن كوكب الحبر الأسود كان مكانًا غير مألوف . وبدلاً من ذلك ، وجد إحساسًا بالألفة فيه.

“هناك الكثير من الأجناس الفضائية الأخرى داخل محيط نجم الجوهر السماوي الشاسع وراء كوكب الحبر الأسود … ربما يوجد الشامان أيضًا هناك!”

كانت هناك ابتسامة على وجه يو تشين هاي في تلك اللحظة. قد يبدو هادئًا ، لكن في الحقيقة ، عندما خرج سو مينغ من الرون ، كان يراقبه. ربما لم يكن قادرًا على رؤية اللمعان في عيون سو مينغ عندما نظر الآخر نحو الدمى التسعة ، لكنه رآه ينظر إلى السماء ويأخذ هذا النفس بشكل غريزي.

‘ من مظهره ، كان ينبغي أن يكون حاكم الهائجين الأول ، لي شان شوي ، أول شخص يخرج ويبحث عن مدخل العالم الحقيقي الخامس. إذن … هل يمكن أن يكون أيضًا في أراضي الجوهر السماوي القاحلة؟ إذا كان هنا ، فهل هو حي أم ميت؟ هل هو على بلاك إنك بلانيت ، أم يمكن أن يكون في محيط نجم الجوهرالسماوي ؟ ‘ قام سو مينغ بالعديد من الروابط بين الأفكار المختلفة من دمى الشامان .

نظر الكركي الأصلع إلى ظهر سو مينغ بتعبير احترام وهو يتبعه . خلال تلك اللحظة ، نظر إلى سو مينغ بإعجاب لا مثيل له. في الواقع ، في نظره ، كان سو مينغ ضوءًا من شأنه أن يوجهه نحو قمة مسار الحصول على البلورات.

كل هذه الأشياء دفعته إلى تطوير اهتمام كبير تجاه كوكب الحبر الأسود. كما يبدو أن لديه علاقة مع أرض الهائجين في ذكرياته.

كانت هناك ابتسامة على وجه يو تشين هاي في تلك اللحظة. قد يبدو هادئًا ، لكن في الحقيقة ، عندما خرج سو مينغ من الرون ، كان يراقبه. ربما لم يكن قادرًا على رؤية اللمعان في عيون سو مينغ عندما نظر الآخر نحو الدمى التسعة ، لكنه رآه ينظر إلى السماء ويأخذ هذا النفس بشكل غريزي.

توقف عن التفكير في الأمر. في اللحظة التي خرج فيها من القاعة رأى السماء الزرقاء والسحب البيضاء. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها مثل هذه القطعة الزرقاء من السماء في أراضي الجوهر السماوي القاحلة .

بتعبير أدق ، لم يذهب سو مينغ يومًا إلى كوكب عادي. كان سابقًا في منطقة موت يين وتم إرساله لاحقًا إلى أراضي الجوهر السماوي القاحلة . كل الكواكب التي ذهب إليها كانت أراضي قاحلة. يمكن القول أن كوكب الحبر الأسود … كان أول كوكب يقصده سو مينغ على الإطلاق.

كانت معظم السماء في كواكب الزراعة الأخرى مظلمة وخافتة. حتى تلك الكواكب التي لم يكن لديها سماء مظلمة ستكون مشوشة بالوان مختلفة . فقط السماء في هذا المكان كانت زرقاء مثل قطعة من الحرير ، لذلك لم يستطع الناس سوى النظر إليها .

“الأخ سو ، سآخذك إلى حيث يمكنك الراحة أولاً. لا يزال لدي بعض الأشياء لمناقشتها معك لاحقًا. من هذ الطريق ، من فضلك!” أثناء حديثه ، أصبح يو تشين هاي أول من خرج من الرون. أومأ سو مينغ بالموافقة. أثناء خروجه ، ألقى بصره على الأشخاص التسعة الذين كانوا يجلسون القرفصاء حول الرون.

نسيم لطيف رفع شعر سو مينغ. كانت الريح منعشة ، وكان هناك حتى هالة روحية فيها. وبنفس واحد ، شعر كما لو أن كل المسام في جسده قد فتحت. لقد مر وقت طويل منذ أن شعر سو مينغ بهذا النوع من الرياح على جلده.

بعد ساعتين ، تألقت عيون دوق اللهب القرمزي ، وأصبح جسده غير واضح تدريجياً. ومع ذلك ، كانت نظراته مثبتة على باب الفناء. وبعد لحظة سمع صوت طرق على الباب. رفع سو مينغ يده اليمنى وأرجحها ، وفتح باب الفناء. دخل شاب. كان أحد الأشخاص الذين تبعوا يو تشين هاي سابقًا. كانت هناك نظرة محترمة بشكل لا يصدق على وجهه. بمجرد أن وضع صندوقًا خشبيًا وحقيبة تخزين أمام سو مينغ باحترام ، انحنى وغادر.

كان هذا مكانًا مختلفًا تمامًا مقارنة بجميع الكواكب الأخرى في العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة. كان هذا … مثل الجنة.

بعد كل شيء ، بالنسبة للآخرين ، كان مستوى زراعة سو مينغ غير واضح إلى حد ما. لقد بدا كما لو كان في المرحلة الأولية ، ولكن أيضًا كما لو كان في المرحلة المتوسطة من مستوى العالم ، ولم يتمكنوا من معرفة الحقيقة. ما لم يكن شخص ما قد شاهد سو مينغ وهو يقاتل شخص آخر في معركة فنون بأم عينه أو رآه يخرج كل قوته في شكل ضغط ، فيمكنهم فقط تخمين مستوى زراعته بناءً على ما يمكن أن يشعروا به.

كانت هناك ابتسامة على وجه يو تشين هاي في تلك اللحظة. قد يبدو هادئًا ، لكن في الحقيقة ، عندما خرج سو مينغ من الرون ، كان يراقبه. ربما لم يكن قادرًا على رؤية اللمعان في عيون سو مينغ عندما نظر الآخر نحو الدمى التسعة ، لكنه رآه ينظر إلى السماء ويأخذ هذا النفس بشكل غريزي.

بعد ساعتين ، تألقت عيون دوق اللهب القرمزي ، وأصبح جسده غير واضح تدريجياً. ومع ذلك ، كانت نظراته مثبتة على باب الفناء. وبعد لحظة سمع صوت طرق على الباب. رفع سو مينغ يده اليمنى وأرجحها ، وفتح باب الفناء. دخل شاب. كان أحد الأشخاص الذين تبعوا يو تشين هاي سابقًا. كانت هناك نظرة محترمة بشكل لا يصدق على وجهه. بمجرد أن وضع صندوقًا خشبيًا وحقيبة تخزين أمام سو مينغ باحترام ، انحنى وغادر.

كانت هذه مجرد تفاصيل ثانوية ، لكن يو تشين هاي كان يعتقد دائمًا أن التفاصيل الصغيرة يمكن أن تحدد كل شيء. من هذه التفاصيل ، كان متأكدًا بنسبة سبعة أعشار أن هذه هي المرة الأولى التي يأتي فيها سو مينغ إلى كوكب الحبر الأسود.

“الأخ سو ، نظرًا لأنك قررت البقاء في كوكب الحبر الأسود ، فستصبح مزارعًا من كوكب الحبر الأسود من الآن فصاعدًا. يمكنك الحصول على كل شيء هنا بشكل دائم.” ابتسم يو تشين هاي وأصبح أكثر ثقة في قلبه أن هذه كانت المرة الأولى التي يأتي فيها سو مينغ إلى هذا المكان.

امتص سو مينغ نفسا عميقا وقال ببطء ، “هذا المكان مختلف تماما عن جميع الكواكب الأخرى التي ذهبت إليها.”

بعد كل شيء ، بالنسبة للآخرين ، كان مستوى زراعة سو مينغ غير واضح إلى حد ما. لقد بدا كما لو كان في المرحلة الأولية ، ولكن أيضًا كما لو كان في المرحلة المتوسطة من مستوى العالم ، ولم يتمكنوا من معرفة الحقيقة. ما لم يكن شخص ما قد شاهد سو مينغ وهو يقاتل شخص آخر في معركة فنون بأم عينه أو رآه يخرج كل قوته في شكل ضغط ، فيمكنهم فقط تخمين مستوى زراعته بناءً على ما يمكن أن يشعروا به.

بتعبير أدق ، لم يذهب سو مينغ يومًا إلى كوكب عادي. كان سابقًا في منطقة موت يين وتم إرساله لاحقًا إلى أراضي الجوهر السماوي القاحلة . كل الكواكب التي ذهب إليها كانت أراضي قاحلة. يمكن القول أن كوكب الحبر الأسود … كان أول كوكب يقصده سو مينغ على الإطلاق.

“مرحبًا بك في عائلة يو”. ظل يو تشين هاي ودودًا. عندما تحدث بابتسامة مع سو مينغ ، مد يده اليمنى ليوضح له الطريق إلى الأمام.

“الأخ سو ، نظرًا لأنك قررت البقاء في كوكب الحبر الأسود ، فستصبح مزارعًا من كوكب الحبر الأسود من الآن فصاعدًا. يمكنك الحصول على كل شيء هنا بشكل دائم.” ابتسم يو تشين هاي وأصبح أكثر ثقة في قلبه أن هذه كانت المرة الأولى التي يأتي فيها سو مينغ إلى هذا المكان.

صعد سو مينغ إلى الفناء لكنه لم يدخل البرج. بدلا من ذلك ، جلس القرفصاء على العشب. كان الهدوء في كل مكان حوله. من حين لآخر ، كان نسيم لطيف يمر به. نظر إلى السماء كما لو كان يتأمل ، ولكن بدا أيضًا أنه كان بفكر بعمق. تدريجيا ، نسي تدفق الوقت.

“الأخ سو ، دعنا نتوجه إلى مسكنك أولاً. لا يزال لدي بعض الأشياء التي أود مناقشتها معك.”

حتى الرجل العجوز الذي تم ختمه وابتزازه لم يستطع معرفة مستوى زراعة سو مينغ الفعلي. كان بإمكانه فقط أن يخمن أن سو مينغ قد يكون في المرحلة المتأخرة من مستوى العالم ، لكنه لم يكن متأكدًا من ذلك.

أومأ سو مينغ برأسه وابعد نظره من السماء واتبع يو تشين هاي في المسافة. أينما ذهب ، ستكون هناك أبراج شاهقة في كل مكان. عندما أرسل سو مينغ أتمان الخاص به إلى الأمام ، وجد أن عددًا كبيرًا من الأماكن التي صدت وجوده. لم يكن مستواه الحقيقي في الزراعة مرتفعًا مثل جسده المادي ، ولهذا السبب كان أتمان الخاص به أضعف بكثير من خبراء المرحلة المتأخرة من العالم. بمجرد مسح المنطقة ، سحب أتمان الخاص به ولم يعد ينظر حوله.

2. اليشم في الرون: يُكتب اليشم كـ 玉 ، وهو معنى اسم عائلة يو.

سمح هذا الفحص البسيط لسو مينغ برؤية أن هذا كان قصرًا ضخمًا ، وقد تم بناؤه على قطعة أرض مستوية. كانت هناك أشكال باهتة للجبال الخضراء المورقة في المسافة.

بعد كل شيء ، بالنسبة للآخرين ، كان مستوى زراعة سو مينغ غير واضح إلى حد ما. لقد بدا كما لو كان في المرحلة الأولية ، ولكن أيضًا كما لو كان في المرحلة المتوسطة من مستوى العالم ، ولم يتمكنوا من معرفة الحقيقة. ما لم يكن شخص ما قد شاهد سو مينغ وهو يقاتل شخص آخر في معركة فنون بأم عينه أو رآه يخرج كل قوته في شكل ضغط ، فيمكنهم فقط تخمين مستوى زراعته بناءً على ما يمكن أن يشعروا به.

بعد فترة وجيزة ، توقف يو تشين هاي بجوار فناء صغير ، خارج برج من طابقين.

نسيم لطيف رفع شعر سو مينغ. كانت الريح منعشة ، وكان هناك حتى هالة روحية فيها. وبنفس واحد ، شعر كما لو أن كل المسام في جسده قد فتحت. لقد مر وقت طويل منذ أن شعر سو مينغ بهذا النوع من الرياح على جلده.

“الأخ سو ، يرجى التعامل مع هذا المكان على أنه سكن مؤقت لك في الوقت الحالي. سأذهب لإبلاغ الجيل الأكبر سناً من العائلة بأنك ضيفي المؤقت. إذا سارت الأمور على ما يرام ، فسأكون قادرًا على مساعدتك في الحصول على اللوحة على الفور ، ولكن إذا لم تسير الأمور على ما يرام … فستحتاج إلى الاختبار. وسأضطر إلى أن أزعجك من أجل هذا. أتمنى ألا تمانع. ” لف يو تشين هاي قبضته في راحة يده وانحنى نحو سو مينغ. ظل تعبيره صادقا.

“هؤلاء الأشخاص هم حراس الرون. إنهم يمارسون تقنية زراعة فريدة وليس لديهم أي علامات للحياة حولهم. الشيء الوحيد المتبقي فيهم هو هالة الموت ، لكن كل واحد منهم يمكنه إخراج القوة المكافئة لخبراء المرحلة المتوسطة من مستوى العالم “. ابتسم يو تشين هاي بصوت خافت وقدم تفسيرا لذلك. لم يكن بدون نية التباهي.

“لن يستغرق هذا وقتًا طويلاً. سيتم اتخاذ القرار بحلول غروب الشمس. أثناء العملية ، حاول ألا تخرج. آمل ألا تمانع في هذه الأساءة.’

2. اليشم في الرون: يُكتب اليشم كـ 玉 ، وهو معنى اسم عائلة يو.

“بالنسبة للمليار … بلورة ، سأطلب من شخص ما أن يتعامل مع هذا. قريبًا ، يجب أن يكون هناك شخص ما هنا ليعطيك البلورات.” كان يو تشين هاي قلقًا من أن سو مينغ سيكون غير راضٍ وقدم تفسيرات مفصلة.

“سأبقى في الغرفة”. أيلقي سو مينغ نظرة سريعة على يو تشن هاي. لم يكن لديه أي كراهية تجاه هذا الشخص ، ولأنه كان مهذبًا طوال هذا الوقت ، أومأ سو مينغ برأسه.

“سأبقى في الغرفة”. أيلقي سو مينغ نظرة سريعة على يو تشن هاي. لم يكن لديه أي كراهية تجاه هذا الشخص ، ولأنه كان مهذبًا طوال هذا الوقت ، أومأ سو مينغ برأسه.

ملاحظات المترجم:

عندما رأى سو مينغ يوافق على البقاء في غرفته ، ابتسم يو تشين هاي وانحنى له قبل أن يستدير ليغادر.

“مرحبًا بك في عائلة يو”. ظل يو تشين هاي ودودًا. عندما تحدث بابتسامة مع سو مينغ ، مد يده اليمنى ليوضح له الطريق إلى الأمام.

صعد سو مينغ إلى الفناء لكنه لم يدخل البرج. بدلا من ذلك ، جلس القرفصاء على العشب. كان الهدوء في كل مكان حوله. من حين لآخر ، كان نسيم لطيف يمر به. نظر إلى السماء كما لو كان يتأمل ، ولكن بدا أيضًا أنه كان بفكر بعمق. تدريجيا ، نسي تدفق الوقت.

ظهر دوق اللهب القرمزي بجانبه وقام بثني جسده قليلاً ، مع إبقاء عين يقظة على ما يحيط به.

“أيتها المجرة التي لا نهاية لها ، أريد أن أمدح سو الصغير المخادع العظيم. إن مكره هو ضوء لا تستطيع المجرة أن تخفيه. مكره هو حلم لا تأمل كل أنواع الحياة في الحصول عليه.”

كان الكركي الأصلع مستلقية على أقدام سو مينغ. كانت عيونها تتحرك ، على الرغم من أن لا أحد يعرف ما الذي كان يفكر فيه. ومع ذلك ، ستسقط قطرة لعاب عرضية ، من منقاره ، سيكون كل من رآه قادرًا بالتأكيد على معرفة أنه كان يفكر بالتأكيد في شيء متعلق بالبلورات.

ربما لم يتمكن الأشخاص الآخرون من العثور على أي أدلة عنهم ، لكن سو مينغ … شعر بإشارة إلى هالة الشامان من هؤلاء الأشخاص التسعة!

كان شياو هوانغ لا يزال نائمًا في حقيبة تخزين سو مينغ ، لكن جميع إصاباته قد شُفيت بالفعل ، ويجب أن يستيقظ قريبًا.

كانت هذه مجرد تفاصيل ثانوية ، لكن يو تشين هاي كان يعتقد دائمًا أن التفاصيل الصغيرة يمكن أن تحدد كل شيء. من هذه التفاصيل ، كان متأكدًا بنسبة سبعة أعشار أن هذه هي المرة الأولى التي يأتي فيها سو مينغ إلى كوكب الحبر الأسود.

بعد ساعتين ، تألقت عيون دوق اللهب القرمزي ، وأصبح جسده غير واضح تدريجياً. ومع ذلك ، كانت نظراته مثبتة على باب الفناء. وبعد لحظة سمع صوت طرق على الباب. رفع سو مينغ يده اليمنى وأرجحها ، وفتح باب الفناء. دخل شاب. كان أحد الأشخاص الذين تبعوا يو تشين هاي سابقًا. كانت هناك نظرة محترمة بشكل لا يصدق على وجهه. بمجرد أن وضع صندوقًا خشبيًا وحقيبة تخزين أمام سو مينغ باحترام ، انحنى وغادر.

‘ لم أكن أتوقع أن يكون هناك شامان في هذا المكان. لماذا سيكونون هنا؟ وُلد هذا العرق بعد تفرعه وتطوره من الهائجين … هذا صحيح ، كان الهائجين أحد الأجناس الغريبة في العالم الحقيقي الخامس.’

اتسعت عيون الكركي الأصلع على الفور ، واتجه نحو حقيبة التخزين في حالة من الإثارة ، ولكن قبل أن يقترب منها ، طارت حقيبة التخزين من تلقاء نفسها وهبطت على راحة يد سو مينغ .

ربما بدا أن سو مينغ قد غادر معهم بطريقة مريحة ، لكنه لم يخفف حذره ولو قليلاً. في اللحظة التي تم فيها تفعيل الرون ، كان قد اتخذ الاستعدادات للهجوم على الفور إذا حدث خطأ ما.

عندما رأى الكركي الأصلع أن سو مينغ أخذ حقيبة التخزين ، غير اتجاهه وانقض على الصندوق الخشبي لفتحه بسرعة. في اللحظة التي فعل ذلك ، انتشرت رائحة كريهة دموية ، حيث كان بداخله رأس بشري.

كانت هناك ابتسامة على وجه يو تشين هاي في تلك اللحظة. قد يبدو هادئًا ، لكن في الحقيقة ، عندما خرج سو مينغ من الرون ، كان يراقبه. ربما لم يكن قادرًا على رؤية اللمعان في عيون سو مينغ عندما نظر الآخر نحو الدمى التسعة ، لكنه رآه ينظر إلى السماء ويأخذ هذا النفس بشكل غريزي.

كان الرأس ملكًا للرجل العجوز الذي وعد سو مينج بالبلورات.

1. في النسخة الأصلية ، من المفترض أن يكون سو مينغ هو سو الأسود الصغير ، مما يعني أن قلبه أسود ، لكن هذا لا يعني أنه شرير أو بارد عاطفيًا ، على سبيل المثال ، يعني فقط أنه مخادع ، وهذا هو سبب جعل شعر الجميع أسودًا. هذا يعني في الأساس أنه مخادع لدرجة أنه يحول كل شيء إلى اللون الأسود.

ألقى سو مينغ نظرة على الرأس ، ثم قام بمسح حقيبة التخزين مع أتمان الخاص به.

لم يشعر سو مينغ بأي خطر ، لكنه لم يسحب أتمان . عندما اختفى الضوء المنبعث من رون الانتقال تمامًا عن عينيه وظهرت شخصياتهم في القاعة ، أنزل سو مينغ رأسه لينظر إلى الأرض تحت قدميه.

“سبعة عشر مليون بلورة. أهذا كل ماله؟” وضع سو مينغ حقيبة التخزين بعيدًا وتجاهل الكركي الأصلع التي كان يعطيه نظرة مريرة. أغلق عينيه وتأمل.

لم يمارس هؤلاء الأشخاص التسعة أي طرق زراعة فريدة. لقد كانوا دمى شامان لا يمكن أن يصنعها سوى صائدي الروح!

“اللعنة ، الكثير من البلورات … ماذا علي أن أفعل؟ ماذا علي أن أفعل..؟’ عندما رأى الكركي الأصلع أن سو مينغ تجاهله ، قام على الفور بصر أسنانه في حالة من الغضب.

كانت هذه مجرد تفاصيل ثانوية ، لكن يو تشين هاي كان يعتقد دائمًا أن التفاصيل الصغيرة يمكن أن تحدد كل شيء. من هذه التفاصيل ، كان متأكدًا بنسبة سبعة أعشار أن هذه هي المرة الأولى التي يأتي فيها سو مينغ إلى كوكب الحبر الأسود.

غطى الظلام السماء تدريجياً. أخفت السحب الداكنة السماء الزرقاء الساطعة التي امتدت حتى نهايات الأفق منذ لحظة واحدة فقط . عندما كانت الشمس على وشك الغروب ، كان هناك العديد من الغيوم الداكنة في الأعلى.

بعد كل شيء ، بالنسبة للآخرين ، كان مستوى زراعة سو مينغ غير واضح إلى حد ما. لقد بدا كما لو كان في المرحلة الأولية ، ولكن أيضًا كما لو كان في المرحلة المتوسطة من مستوى العالم ، ولم يتمكنوا من معرفة الحقيقة. ما لم يكن شخص ما قد شاهد سو مينغ وهو يقاتل شخص آخر في معركة فنون بأم عينه أو رآه يخرج كل قوته في شكل ضغط ، فيمكنهم فقط تخمين مستوى زراعته بناءً على ما يمكن أن يشعروا به.

دوى صوت الرعد الخافت في الهواء ، بدا وكأن المطر على وشك أن يتساقط.

“إهدئ.” عندما قال سو مينغ هذه الكلمات بهدوء ، تجنب بصره من السماء ، والتقت عيناه بيو تشين هاي .

فتح سو مينغ عينيه. عندما نظر إلى السماء ، تم فتح باب الفناء ، ودخل يو تشين هاي بتعبير كئيب بشكل لا يصدق.

كانت هذه مجرد تفاصيل ثانوية ، لكن يو تشين هاي كان يعتقد دائمًا أن التفاصيل الصغيرة يمكن أن تحدد كل شيء. من هذه التفاصيل ، كان متأكدًا بنسبة سبعة أعشار أن هذه هي المرة الأولى التي يأتي فيها سو مينغ إلى كوكب الحبر الأسود.

“الأخ سو ، هذه هي البلورات التي وعدتك بها. لقد تجاوزت الحدود! لم أعد أستضيف المزاد!” أحضر يو تشين هاي حقيبة تخزين. كان يشعر بالاستياء بشكل لا يصدق في الوقت الحالي ، وإذا لم يقمع عواطفه باستمرار الآن ، لكان قد انفجر منذ فترة طويلة.

“مرحبًا بك في عائلة يو”. ظل يو تشين هاي ودودًا. عندما تحدث بابتسامة مع سو مينغ ، مد يده اليمنى ليوضح له الطريق إلى الأمام.

“إهدئ.” عندما قال سو مينغ هذه الكلمات بهدوء ، تجنب بصره من السماء ، والتقت عيناه بيو تشين هاي .

بتعبير أدق ، لم يذهب سو مينغ يومًا إلى كوكب عادي. كان سابقًا في منطقة موت يين وتم إرساله لاحقًا إلى أراضي الجوهر السماوي القاحلة . كل الكواكب التي ذهب إليها كانت أراضي قاحلة. يمكن القول أن كوكب الحبر الأسود … كان أول كوكب يقصده سو مينغ على الإطلاق.

ملاحظات المترجم:

“مرحبًا بك في عائلة يو”. ظل يو تشين هاي ودودًا. عندما تحدث بابتسامة مع سو مينغ ، مد يده اليمنى ليوضح له الطريق إلى الأمام.

1. في النسخة الأصلية ، من المفترض أن يكون سو مينغ هو سو الأسود الصغير ، مما يعني أن قلبه أسود ، لكن هذا لا يعني أنه شرير أو بارد عاطفيًا ، على سبيل المثال ، يعني فقط أنه مخادع ، وهذا هو سبب جعل شعر الجميع أسودًا. هذا يعني في الأساس أنه مخادع لدرجة أنه يحول كل شيء إلى اللون الأسود.

كان الكركي الأصلع مستلقية على أقدام سو مينغ. كانت عيونها تتحرك ، على الرغم من أن لا أحد يعرف ما الذي كان يفكر فيه. ومع ذلك ، ستسقط قطرة لعاب عرضية ، من منقاره ، سيكون كل من رآه قادرًا بالتأكيد على معرفة أنه كان يفكر بالتأكيد في شيء متعلق بالبلورات.

2. اليشم في الرون: يُكتب اليشم كـ 玉 ، وهو معنى اسم عائلة يو.

اتسعت عيون الكركي الأصلع على الفور ، واتجه نحو حقيبة التخزين في حالة من الإثارة ، ولكن قبل أن يقترب منها ، طارت حقيبة التخزين من تلقاء نفسها وهبطت على راحة يد سو مينغ .

……
Hijazi

“هناك الكثير من الأجناس الفضائية الأخرى داخل محيط نجم الجوهر السماوي الشاسع وراء كوكب الحبر الأسود … ربما يوجد الشامان أيضًا هناك!”

عندما رأى الكركي الأصلع أن سو مينغ أخذ حقيبة التخزين ، غير اتجاهه وانقض على الصندوق الخشبي لفتحه بسرعة. في اللحظة التي فعل ذلك ، انتشرت رائحة كريهة دموية ، حيث كان بداخله رأس بشري.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط