خفاش
خفاش
منذ اللحظة التي صعد فيها سو مينغ إلى جبل مسار الداو ، كان يجلس القرفصاء في هذا المكان دون أن يتحرك. لم يشعر بأي خطر في هذا العالم اللامحدود ، وكان الأمر كما لو أنه لا يوجد تهديد يكمن في هذا المكان.
في غضون أربعة أيام ، أصدر سو مينغ هذا الصوت من جبل جبل مسار الداو . كان هذا شيئًا لم يحدث من قبل في عائلة يو. معظم أولئك الذين قاموا بعبور البوابة الأولى تمكنوا من إطلاق صوت مسار الداو بعد أن استمروا لمدة عشرة أيام.
“تحية طيبة ، شيخ الأسرة الثالث” ، قال الأشخاص الخمسة في نفس الوقت و ظهر الاحترام على وجوههم. قد يكونون جميعًا أعضاء في عائلة يو ، والرجل في منتصف العمر أمام أعينهم لا يبدو أنه كبير في السن مثلهم ، لكن هؤلاء الأشخاص الخمسة كانوا يعرفون أن العمر الحقيقي للرجل في منتصف العمر لم يكن معروفًا.
حتى السلف الوحيد الذي عبر جميع البوابات الثلاثة للداو السماوي داخل عائلة يو قد استخدم سبعة أيام لأطلاق هذا الصوت.
…….. Hijazi
عندما رن الصوت مرة أخرى ، تسبب على الفور في ضجة داخل عائلة يو بأكملها. اندفع الأشخاص نحو المكان من جميع الاتجاهات ، وتغيرت تعابير الرجال الخمسة الكبار في المنطقة . تسببت الصدمة في قلوبهم في تسارع تنفسهم قليلاً.
حتى السلف الوحيد الذي عبر جميع البوابات الثلاثة للداو السماوي داخل عائلة يو قد استخدم سبعة أيام لأطلاق هذا الصوت.
فقط يو تشين هاي ضغط قبضتيه بحماس.
سيد القدر والأرواح والموت!
“من تمكن من عبور البوابة الأولى من البوابات الثلاثة لداو السماوي الثلاثة ؟!” في تلك اللحظة ، وصلهم صوت طنين ، وصل أول فرد من عائلة يو.
ظل تعبير الرجل في منتصف العمر هادئًا كما كان من قبل بينما كان يستمع. عندما انتهت الحكاية سأل ، “ما اسم الضيف المؤقت الذي حاولت أن تحضره إلى جانبك؟”
كان رجلاً في منتصف العمر وله وجه وسيم وليس لديه شعر في وجهه. كان يرتدي رداء طويل رمادي ، وشعره الطويل غير مقيد. ظهر من الجو ووقف أمام الرجال الخمسة الكبار .
منذ عدة آلاف من السنين ، ظهر هذا الشخص أمامهم بهذا المظهر. الآن ، مرت آلاف السنين ، لكنه بقي كما كان في الماضي. علاوة على ذلك ، حتى لو كانوا أكبر منه سنًا ، فلا يزال يتعين عليهم احترامه.
وقف هؤلاء الأشخاص الخمسة على الفور ولفوا قبضتهم في راحة يديهم وانحنوا تجاه الرجل في منتصف العمر.
“طالما كنت تؤمن به ، فسوف يكون موجودًا” تمتم سو مينغ. كانت هذه الكلمات التي قالها له يو تشين هاي. كان هذا ما توصلت إليه عائلة يو بناءً على التجارب التي حصلوا عليها. ومع ذلك ، حتى لو علم الناس بها مسبقًا ، فإنها لا تزال قليلة الفائدة. كان هناك عدد قليل جدًا من عائلة يو الذين تمكنوا من عبور البوابة الأولى.
“تحية طيبة ، شيخ الأسرة الثالث” ، قال الأشخاص الخمسة في نفس الوقت و ظهر الاحترام على وجوههم. قد يكونون جميعًا أعضاء في عائلة يو ، والرجل في منتصف العمر أمام أعينهم لا يبدو أنه كبير في السن مثلهم ، لكن هؤلاء الأشخاص الخمسة كانوا يعرفون أن العمر الحقيقي للرجل في منتصف العمر لم يكن معروفًا.
حتى السلف الوحيد الذي عبر جميع البوابات الثلاثة للداو السماوي داخل عائلة يو قد استخدم سبعة أيام لأطلاق هذا الصوت.
منذ عدة آلاف من السنين ، ظهر هذا الشخص أمامهم بهذا المظهر. الآن ، مرت آلاف السنين ، لكنه بقي كما كان في الماضي. علاوة على ذلك ، حتى لو كانوا أكبر منه سنًا ، فلا يزال يتعين عليهم احترامه.
لكن هذه الأرض كانت أكبر من التي رآها في الماضي!
كان ذلك لأن هذا الرجل في منتصف العمر بدا متطابقًا تقريبًا مع سلف معين داخل قاعة الأسلاف ، والتي كانوا يشاهدوه في كل مرة يقيموا حفل تقديم التضحيات لأسلافهم مرة كل ستين عامًا.
“من تمكن من عبور البوابة الأولى من البوابات الثلاثة لداو السماوي الثلاثة ؟!” في تلك اللحظة ، وصلهم صوت طنين ، وصل أول فرد من عائلة يو.
حتى لو لم يتم ذكر ذلك ، فإن مكانته وحدها ستمنع هؤلاء الأشخاص الخمسة من اعتبار أنفسهم أندادًا له. كان عليهم أن يكونوا محترمين تجاهه لأنه كان الشيخ الثالث لعائلة في عائلة يو.
الأرض تحت جسده كانت كف سيد القدر والأرواح والموت. كانت سلاسل الجبال عبارة عن خطوط الكف ، وكانت الأراضي المسطحة عبارة عن مساحات فارغة بين خطوط الكف ، وكانت الأودية عبارة عن شقوق ناتجة عن خطوط الكف.
ولهذا عُرف باسم شيخ الأسرة الثالث.
… ..
في مواجهة أسئلة الرجل في منتصف العمر ، تردد الأشخاص الخمسة للحظة بعد أن رحبوا به ، لكنهم أجابوا دون أن يجرؤوا على إخفاء أي شيء. “حاول طفل العائلة ، تشين هاي ، الحصول على دعم شخص ما ، ووافق على القدوم إلى هذا المكان للمرور عبر بوابات داو السماوية الثلاثة للاختبار.”
وقف هؤلاء الأشخاص الخمسة على الفور ولفوا قبضتهم في راحة يديهم وانحنوا تجاه الرجل في منتصف العمر.
“حسنًا؟ متى احتاج ضيوفنا المؤقتين لتحدي البوابات الثلاثة للداو السماوي عندما يحاول أطفال عائلتنا جلبهم إلى جانبنا؟” عندما تحدث الرجل في منتصف العمر ، ألقى بنظرته نحو يو تشين هاي ، الذي وقف منذ فترة طويلة ولديه تعبير محترم على وجهه.
ومع ذلك ، لم يتحرك شبرًا واحدًا … لأن الأرض والجبال والأراضي المسطحة والوديان وكل شيء هنا تسبب في ارتعاش قلبه في اللحظة التي رآها لأول مرة عند وصوله.
“تحياتي ، شيخ الأسرة الثالث “. كان يو تشين هاي يشعر بقلق بسيط. بسبب رتبته في العائلة ، لم يستطع مقابلة هذا الرجل في منتصف العمر في المناسبات العادية. لم يتمكن من رؤيته إلا من بعيد عندما أقاموا حفل تقديم التضحيات لأسلافهم. في هذه اللحظة ، ركع على الأرض.
…….. Hijazi
“قمع الآخرين والقتال بين السلالات. هذا هو التفاعل بين جيل الشباب. لن أتدخل في هذا … لكن باستخدام البوابات الثلاثة للداو السماوي … أنتم الخمسة ، بعد ذلك ، اذهبوا واعزلوا أنفسكم ، لا تدعني أراكم لألف عام ” قال الرجل في منتصف العمر بشكل قاطع ، ، ثم وجه انتباهه إلى يو تشن هاي قبل أن يتحدث بهدوء. “أنت من سلالة دم يو ماي ، صحيح؟”
“حسنًا؟ متى احتاج ضيوفنا المؤقتين لتحدي البوابات الثلاثة للداو السماوي عندما يحاول أطفال عائلتنا جلبهم إلى جانبنا؟” عندما تحدث الرجل في منتصف العمر ، ألقى بنظرته نحو يو تشين هاي ، الذي وقف منذ فترة طويلة ولديه تعبير محترم على وجهه.
“شيخ الأسرة الثالث ، أنا بالفعل من نسل السلف يو ماي.” لم يجرؤ يو تشين هاي على الوقوف و أجاب بصوت منخفض.
لقد أدرك ما كان هذا المكان ، لأنه منذ عدة سنوات ، رأى نفس الشيء بأم عينيه عندما كان في منطقة قوى عالم يين المقدس الحقيقي. كان أيضًا بسبب أن هذا الشيء كان يطارده ، اندفعت أرواح إيكانغ العشرة من الأرض الغربية للسديم الدائري الغربي للقتال ضده في معركة كبيرة.
“أخبرني بما حدث.” وضع الرجل في منتصف العمر يديه خلف ظهره ونظر إلى جبل مسار الداو بينما كان ينتظر كلمات يو تشين هاي.
“من تمكن من عبور البوابة الأولى من البوابات الثلاثة لداو السماوي الثلاثة ؟!” في تلك اللحظة ، وصلهم صوت طنين ، وصل أول فرد من عائلة يو.
أخبره يو تشين هاي سريعًا بالعملية الكاملة لكيفية تعرفه على سو مينغ ، من البداية وحتى النهاية. وبينما كان يتحدث ، جاء الآخرون الواحد تلو الآخر من جميع الجهات. عندما رأوا الرجل في منتصف العمر ، بدت على وجوههم نظرات احترام وقاموا بثني ظهورهم للترحيب به.
ظل تعبير الرجل في منتصف العمر هادئًا كما كان من قبل بينما كان يستمع. عندما انتهت الحكاية سأل ، “ما اسم الضيف المؤقت الذي حاولت أن تحضره إلى جانبك؟”
عندما انتهى يو تشين هاي من الحديث ، كان هناك ما يقرب من مائة فرد من عائلة يو في المنطقة. لقد أحاطوا بهما بينما كانوا يستمعون إلى يو تشين هاي يسرد قصته.
منذ اللحظة التي صعد فيها سو مينغ إلى جبل مسار الداو ، كان يجلس القرفصاء في هذا المكان دون أن يتحرك. لم يشعر بأي خطر في هذا العالم اللامحدود ، وكان الأمر كما لو أنه لا يوجد تهديد يكمن في هذا المكان.
ظل تعبير الرجل في منتصف العمر هادئًا كما كان من قبل بينما كان يستمع. عندما انتهت الحكاية سأل ، “ما اسم الضيف المؤقت الذي حاولت أن تحضره إلى جانبك؟”
خفاش لا يمكن أن يطير من راحة اليد.
“اسمه سو مينغ ،” أجاب يو تشين هاي على الفور بصوت منخفض.
فقط يو تشين هاي ضغط قبضتيه بحماس.
“سو مينغ …” لم يقل الرجل في منتصف العمر أي شيء آخر ، لكنه أبقى نظرته ثابتة على جبل مسار الداو .
“أخبرني بما حدث.” وضع الرجل في منتصف العمر يديه خلف ظهره ونظر إلى جبل مسار الداو بينما كان ينتظر كلمات يو تشين هاي.
“في غضون أربعة أيام ، تمكنت من إظهار صوت مسار الداو. كيف فعلت ذلك ..؟ أتساءل عما إذا كنت ستفشل بعد ذلك ، أو ستتمكن من جعل خفاش الروح يطير بعد بضعة أيام وهي ظاهرة البوابة الثانية ، سطوع الشمس والقمر في نفس الوقت “. ظل الرجل في منتصف العمر هادئًا وهو يتحدث بهدوء. بدا وكأنه يتمتم في نفسه ، لكنه بدا أيضًا كما لو كان يتحدث إلى الآخرين بجانبه.
ومع ذلك … لا يزال غير قادر على منع جسده من التعفن والتدمير ببطء. كان معظم جسده ، الذي كان لا يزال في وضع الجلوس ، قد تآكل بالفعل ، لدرجة أنه لم يتبق منه سوى العظام.
مر الوقت. تسبب وجود شيخ العائلة الثالث في المكان في جعل يو تشين هاي متوتًا بشكل لا يصدق ، وكان الأمر نفسه بالنسبة لأفراد الأسرة الآخرين. حتى ضجيج المناقشات لم يكن موجودًا ، ووقع المكان في صمت تام.
… ..
… ..
ولهذا عُرف باسم شيخ الأسرة الثالث.
كان سو مينغ يجلس على سلسلة جبال غير منقطعة. عندما نظر إلى المنطقة ، رأى أرضًا لا حدود لها. ارتفعت الجبال وسقطت ، وكانت هناك وديان في كل مكان بالإضافة إلى أراضي مسطحة.
الأرض تحت جسده كانت كف سيد القدر والأرواح والموت. كانت سلاسل الجبال عبارة عن خطوط الكف ، وكانت الأراضي المسطحة عبارة عن مساحات فارغة بين خطوط الكف ، وكانت الأودية عبارة عن شقوق ناتجة عن خطوط الكف.
هنا ، نسي تدفق الوقت. نظر إلى السماء بهدوء ، والشمس والقمر والنجوم تدور في عينيه. لقد استخدم الفن الوهمي الذي فهمه بمفرده إلى أقصى حد خلال الأيام القليلة الماضية.
“قمع الآخرين والقتال بين السلالات. هذا هو التفاعل بين جيل الشباب. لن أتدخل في هذا … لكن باستخدام البوابات الثلاثة للداو السماوي … أنتم الخمسة ، بعد ذلك ، اذهبوا واعزلوا أنفسكم ، لا تدعني أراكم لألف عام ” قال الرجل في منتصف العمر بشكل قاطع ، ، ثم وجه انتباهه إلى يو تشن هاي قبل أن يتحدث بهدوء. “أنت من سلالة دم يو ماي ، صحيح؟”
ومع ذلك … لا يزال غير قادر على منع جسده من التعفن والتدمير ببطء. كان معظم جسده ، الذي كان لا يزال في وضع الجلوس ، قد تآكل بالفعل ، لدرجة أنه لم يتبق منه سوى العظام.
عندما رن الصوت مرة أخرى ، تسبب على الفور في ضجة داخل عائلة يو بأكملها. اندفع الأشخاص نحو المكان من جميع الاتجاهات ، وتغيرت تعابير الرجال الخمسة الكبار في المنطقة . تسببت الصدمة في قلوبهم في تسارع تنفسهم قليلاً.
منذ اللحظة التي صعد فيها سو مينغ إلى جبل مسار الداو ، كان يجلس القرفصاء في هذا المكان دون أن يتحرك. لم يشعر بأي خطر في هذا العالم اللامحدود ، وكان الأمر كما لو أنه لا يوجد تهديد يكمن في هذا المكان.
“طالما كنت تؤمن به ، فسوف يكون موجودًا” تمتم سو مينغ. كانت هذه الكلمات التي قالها له يو تشين هاي. كان هذا ما توصلت إليه عائلة يو بناءً على التجارب التي حصلوا عليها. ومع ذلك ، حتى لو علم الناس بها مسبقًا ، فإنها لا تزال قليلة الفائدة. كان هناك عدد قليل جدًا من عائلة يو الذين تمكنوا من عبور البوابة الأولى.
ومع ذلك ، لم يتحرك شبرًا واحدًا … لأن الأرض والجبال والأراضي المسطحة والوديان وكل شيء هنا تسبب في ارتعاش قلبه في اللحظة التي رآها لأول مرة عند وصوله.
مر الوقت. تسبب وجود شيخ العائلة الثالث في المكان في جعل يو تشين هاي متوتًا بشكل لا يصدق ، وكان الأمر نفسه بالنسبة لأفراد الأسرة الآخرين. حتى ضجيج المناقشات لم يكن موجودًا ، ووقع المكان في صمت تام.
لقد كان بالتأكيد أول مزارع أدرك ما كان عليه هذا المكان من النظرة الأولى بين جميع أولئك الذين تحدوا البوابة الأولى لجبل مسار الداو .
كان لون الخفاش أسودًا تمامًا مثل لون جسده الذي استمر في التعفن.
لقد أدرك ما كان هذا المكان ، لأنه منذ عدة سنوات ، رأى نفس الشيء بأم عينيه عندما كان في منطقة قوى عالم يين المقدس الحقيقي. كان أيضًا بسبب أن هذا الشيء كان يطارده ، اندفعت أرواح إيكانغ العشرة من الأرض الغربية للسديم الدائري الغربي للقتال ضده في معركة كبيرة.
خفاش لا يمكن أن يطير من راحة اليد.
سيد القدر والأرواح والموت!
ومع ذلك ، لم يتحرك شبرًا واحدًا … لأن الأرض والجبال والأراضي المسطحة والوديان وكل شيء هنا تسبب في ارتعاش قلبه في اللحظة التي رآها لأول مرة عند وصوله.
الأرض تحت جسده كانت كف سيد القدر والأرواح والموت. كانت سلاسل الجبال عبارة عن خطوط الكف ، وكانت الأراضي المسطحة عبارة عن مساحات فارغة بين خطوط الكف ، وكانت الأودية عبارة عن شقوق ناتجة عن خطوط الكف.
عندما رن الصوت مرة أخرى ، تسبب على الفور في ضجة داخل عائلة يو بأكملها. اندفع الأشخاص نحو المكان من جميع الاتجاهات ، وتغيرت تعابير الرجال الخمسة الكبار في المنطقة . تسببت الصدمة في قلوبهم في تسارع تنفسهم قليلاً.
لكن هذه الأرض كانت أكبر من التي رآها في الماضي!
هنا ، نسي تدفق الوقت. نظر إلى السماء بهدوء ، والشمس والقمر والنجوم تدور في عينيه. لقد استخدم الفن الوهمي الذي فهمه بمفرده إلى أقصى حد خلال الأيام القليلة الماضية.
هذا جعل سو مينغ يتذكر التمثال الضخم للجبل عندما كان خارج جبل مسار الداو – الوجود الذي كان أقرب إلى شبح شرس وخفاش ضخم لم يستطع الطيران من يده اليمنى.
سيد القدر والأرواح والموت!
كان لون الخفاش أسودًا تمامًا مثل لون جسده الذي استمر في التعفن.
“حسنًا؟ متى احتاج ضيوفنا المؤقتين لتحدي البوابات الثلاثة للداو السماوي عندما يحاول أطفال عائلتنا جلبهم إلى جانبنا؟” عندما تحدث الرجل في منتصف العمر ، ألقى بنظرته نحو يو تشين هاي ، الذي وقف منذ فترة طويلة ولديه تعبير محترم على وجهه.
“طالما كنت تؤمن به ، فسوف يكون موجودًا” تمتم سو مينغ. كانت هذه الكلمات التي قالها له يو تشين هاي. كان هذا ما توصلت إليه عائلة يو بناءً على التجارب التي حصلوا عليها. ومع ذلك ، حتى لو علم الناس بها مسبقًا ، فإنها لا تزال قليلة الفائدة. كان هناك عدد قليل جدًا من عائلة يو الذين تمكنوا من عبور البوابة الأولى.
كان سو مينغ يجلس على سلسلة جبال غير منقطعة. عندما نظر إلى المنطقة ، رأى أرضًا لا حدود لها. ارتفعت الجبال وسقطت ، وكانت هناك وديان في كل مكان بالإضافة إلى أراضي مسطحة.
“هناك قوة لم أتواصل معها من قبل تحيط هذا المكان. هذه القوة قوية جدًا ، وهي كبيرة بما يكفي للوجود مع الكون …” قال سو مينج بهدوء بينما استمر جسده في التعفن . وبينما كان يتحدث ، بدأت العظام في الأماكن التي تآكلوا فيها تتفكك. من بعيد ، بدا كما لو أنه تحول إلى خفاش.
لقد كان بالتأكيد أول مزارع أدرك ما كان عليه هذا المكان من النظرة الأولى بين جميع أولئك الذين تحدوا البوابة الأولى لجبل مسار الداو .
خفاش لا يمكن أن يطير من راحة اليد.
“في غضون أربعة أيام ، تمكنت من إظهار صوت مسار الداو. كيف فعلت ذلك ..؟ أتساءل عما إذا كنت ستفشل بعد ذلك ، أو ستتمكن من جعل خفاش الروح يطير بعد بضعة أيام وهي ظاهرة البوابة الثانية ، سطوع الشمس والقمر في نفس الوقت “. ظل الرجل في منتصف العمر هادئًا وهو يتحدث بهدوء. بدا وكأنه يتمتم في نفسه ، لكنه بدا أيضًا كما لو كان يتحدث إلى الآخرين بجانبه.
……..
Hijazi
“سو مينغ …” لم يقل الرجل في منتصف العمر أي شيء آخر ، لكنه أبقى نظرته ثابتة على جبل مسار الداو .
فقط يو تشين هاي ضغط قبضتيه بحماس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
